ساعدوني ارجوكم ارجوكم لا تتركوني بلا استشارة او مساعدة

لو جينا حللنا ما حدث
سنك 9 سنوات ( أى سن ما قبل البلوغ )
وفى هذا السن كثير من الأطفال بيتعرفوا على العادة السرية بدون قذف وبيكون العضو حساس لأى احتكاك به
دا غير أن الطفل فى السن دا بيكون فى طور النمو سواء فكريا جسمانيا أو جنسيا
فأى موقف بيمر بيه الطفل فى هذا التوقيت بيتخزن فى ذاكرته وعلى حسب عقل الطفل وإمكانياته بيبدأ يوجهه هذا التفكير
فمن الممكن اذا كان الطفل من النوع اللى بيأخذ باله من كل حاجة وفكره شغال باستمرار ومن النوع اللى بيحب يكتشف كل حته فى جسمه ويتأمل فيها
فلما يلاقى عنده انتصاب هو مش فاهم دا من ايه وشاعر بانه مبسوط بيه ويبدأ يتعرف على لذة لمس العضو بدون انه يعرف ان دا هيكون جنس لانه ما عنده فكرة عن الجنس
وعلى حسب التوقيت اللى اتعرف فيه الطفل على هذه اللذة وكيفيتها هتبدأ حياته تتوجه
فبالنسبة لك اتعرفت عليها وبعدها حصل مرة ان قدم اخوك هيجت تلك اللذة
وأحب اذكر معلومة أخذتها فى الكلية ان الطفل المولود الرضيع بيحدث له انتصاب
وكل الاطفال بيحدث لهم انتصاب لكن مش جامد مثل البالغين
كما ان هناك ما يسمى بالانتصاب الليلى اثناء النوم وفى الساعات الاولى من الصباح نظرا للهرمونات الذكرية
فصادف معك ان كان عندك انتصاب ليلى غير ملحوظ انت مش ملاحظة وتم ارسال اشارة للمخ وعقلك الباطن لما قدم أخوك بالصدفة أتت على قضيبك
ومن هنا بدأ يتخزن بعقلك ان اللذة مش هتأتيك الا اذا تكرر هذا الفعل
ومن هنا اتى حبك وتعلقك بالاقدام
لان اول لذة لك كان سببها قدم اخيك
ولو طبقت القاعدة على من تعرض لتحرش جنسى او اغتصاب او ممارسة ومداعبات بين المراهقين فى سن ما قبل البلوغ
تجده يخزن فى عقله الباطن كيف تم التحرش بيه ويفضل يسأل نفسه ما سبب التحرش او ايه وجه الاستمتاع منه
فمن تم التحرش به من الخلف تجده سالب
ومن تحرش به من الامام وشعر بلذه تجده موجب
وعلى حسب مكان التحرش او طريقة التحرش تجده يشعر بحنين لها
فالذى تعرض لتعذيب يا اما يحب انه يعذب غيره او يتعذب لو كان شعر بلذة

انت كنت 12 سنة فى سن المراهقة
ونحن فى السن دا اى مؤثر او اى اقتراب من القضيب تلاقينا بنفكر فى الشهوة
لاننا بنكون فى عنفوان المراهقة وبيكون عندنا شغف بالتعرف
علي الشهوة وشغف بافضائها فى اى سبيل

لعل هذا لما قام به اخوك من ضربك وتعنيفك عندما فطن لما كنت تفعله اثناء النوم
فاصبحت الشهوة عندك مكبوته ومرتبطة لما لاقيته من تعنيف
بمعنى انك بالرغم من ضرب اخوك لك الا ان هذا الضرب لم يجعلك ترجع ولو بفكرك عنما كنت تفعله انما كنت تشتهى ان تفعله لكن خوفك من الضرب كان بيمنعك
ويمكن كنت تحالو تضع قدمه لكن كنت بتخاف وممكن تكون كنت بتفكر قبل ما تنام فى اللذة اللى شعرت بيها اثناء وضع القدم وانك نفسك ترجع تعمل كدا تانى ولو حتى هتنضرب بس خوفك برضه كان بيمنعك
وكونك كنت بتعمل مع صديقك فى الصف ما قولته لانه كان بيصعب عليك فكنت بتحاول تهديه وتشعره بالامان والراحة اللى كنت بتشعر بيها لما تفضى لذتك
لان الواحد فى فترة المراهقة كان بيشعر براحة واطمئنان لما بفعل العادة السرية وبتكون هى جل تفكيره فى هذه الفترة
فانت حاولت تشعره بالامان اللى كنت بتشعر بيه لما قدم اخوك بتيجى على عضوك