درس هام هام هام عن الوسواس القهري

[frame="5 90"]
الاخت الكريمة / السلام عليكم

نود اعلامك ان قوانين المنتدى لا تسمح بوضع الروابط

وان المحاضرة الطيبة خاصة بمرض الوسواس الشيطاني وليس القهري اردنا التوضيح لكي لا يصبح المريض في حيره ، ان الوسواس الخناس مرض شيطاني ولكن الوسواس القهري مرض نفسي .



تقبلي تحياتنا[/frame]

أختي العزيزة اسماء أولا الشكر الجزيل مني لك على هذه الهدية والمشاركة الرائعة وعافاك الله ممما ابتلاك به وجعل الله ابتلاء تنالين من وراءه الاجر والمثوبة غاليتي فانا تماما احس بكل كلمة تتكتبينها فانا عزيزتي أعاني مثلك من هذا المرض القاتل
أعاننا الله جميعا ولاتنسيني من صالح الدعاء وبالشفاء انشا الله اسمع منك أخبار حلوة تيشرينا بها بشفائك
اتمنى أن نتواصل عبر هذا المنتدى الراقي
ودمتي بحفظ الله

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
جزاك الله خيرا أختي الغالية زهر ياسمين على ردك الرائع، الحمد لله بعد سماعي لهذا الدرس تحسن حالي عما كنت فيه و الحمد لله حمدا كثيرا طيبا مباركا فيه، و الله يشهد أنني أتمنى لو أن كل مصاب بالوسواس القهري يستمع لهذا الدرس النافع.
أسأل الله الذي لا إله إلا هو الواحد الأحد الفرد الصمد الذي لم يلد و لم يولد و لم يكن له كفؤا أحد أن يشفيك شفاءا عاجلا لا يغادر سقما، و أن يجمعني بك في الفردوس مع النبي صلى الله عليه و سلم و أمهات المؤمنين.
جزاك الله كل كل كل خير أختي و غفر ذنبك و رفع درجتك و أحبك و رضي عنك،(اللهم أصلح قلوبنا و علقها بك) و السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

أختي العزيزة اسماء أنا اتابع مع دكتور نفسي من شهرين وحالتي اصبحت افضل بكثير بنسبة 50 % واتمنى اطمنيني عنك ولو حبيت تتكلمي عن مرضك فانا اكون اكثر من سعيدة والله يعطيك العافية واتمنى ان الاأحرم من مشاركاتك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
أنا أختي الغالية زهر ياسمين أعاني من أصعب الوساوس على الإطلاق، إنه وسواس في العقيدة، و هو لا يتعلق لا بالصلاة و لا بالوضوء أظنك قد عرفته أختي، إنه الوسواس المدمر الذي يجعل صاحبه مجنونا لولا حفظ الله عز و جل. هاجمني أول مرة في رمضان قبل الماضي عندما اجتهدت في بعض العبادات (ختم القرآن أكثر من مرة و الذكر و الصلاة) و لم أكن أعرف عنه شيئا، كدت أجن ساعتها و كنت أقول في نفسي لا، غير معقول، لست أنا من ينطق بهذا (و طبعا لم أكن أنطق به لفظا) المهم أنني كنت أنكر ذلك بشدة، و عندما خرج رمضان و قللت من تلك العبادة شفيت و الحمد لله، و فجأة و أنا أشاهد الشيخ أبو إسحاق الحويني على قناة الناس إذ بأخت تتصل عليه لتشكو معاناتها مع الوسواس فشرح لها الشيخ أن ذلك يسمى بالوسواس القهري و أنه يقع خصوصا في صفوف النساء، أحسست ساعتها بفرحة غامرة وكأن الملك سبحانه شاء أن يفرج همي و يبين لي أني لا أحاسب على تلك الأفكار و الحمد لله و أني لست الوحيدة التي تراودها تلك الوساوس.
و في رمضان هذا العام هاجمني من جديد بعد أن اجتهدت في العبادة ثانية. و لكن لا أخفيك أختي العزيزة أنني مع علمي أني لا أحاسب عليه إلا أنني أكره أن أقع فيه و أستحي أن أقف أمام الله عز و جل يوم القيامة حتى و لو لم يسألني سبحانه و تعالى عن ذلك، و والله لا أتمنى لمسلم على وجه الأرض أن يصاب بهذا المرض الخبيث، المهم أنني و بعد خروج رمضان حاولت أحافظ على بعض تلك الطاعات التي من الله علي بها في رمضان (و لو أقل من رمضان، المهم أني زدت على عبادتي قبل رمضان) و هاجمني الوسواس ثالثة أخطر من المرتين السابقتين و اشتد غضبي و ضاقت علي الدنيا بما رحبت حتى من علي الرحمن الرحيم بدرس الشيخ عبد الرحمن الصاوي جزاه الله ألف خير، قال فيه أن الشيطان يحب أن يشوش على العبد في عبادته و طاعته لمولاه، كما أخبر أن الشيطان لا يزال بالعبد حتى يوقعه في الكفر و العياذ بالله كما حصل مع بعض الإخوة الذين قالوا بألسنتهم كما أخبر الشيخ في الشريط (كفرنا بالله و لن نصوم و لن نصلي) و العياذ بالله و كل ذلك بسبب الوسواس الخبيث الذي أسأل الله سبحانه أن يحفظ كل مسلم من الوقوع فيه، كما قال أنه يجب على كل مصاب بالوسواس ألا يستسلم للشيطان و أن يجاهد و يصبر إلى أن يشفيه المولى عز و جل. و لا أنكر أن تلك الوساوس لازالت تراودني أحيانا، لكن ليس بنفس الشدة و الحمد لله، غير أن ما يحزنني و يشعرني بالغضب أحيانا هو أني لم أعد أحس بلذة العبادة، أحس و كأن قلبي لا يجاوز السماء الدنيا، لكن الحمد لله الذي يثبتنا و يأخذ بأيدينا دائما فلولا فضله سبحانه لضعنا في هذه الدنيا السوء منذ زمن بعيد بسبب ذنوبنا. المهم أن نعلم أن الله عز و جل هو الطبيب فلا ملجأ لنا إلا إليه.
لقد قرأت موضوعك الذي تقولين فيه أنك تعانين من الوسواس منذ 15 سنة و أنك لجأت إلى الأدوية، و الشيخ عبد الرحمن الصاوي طبيب أجل أختي إنه دكتور مصري و شيخ من أحسن المشايخ، و قد نصح في آخر الشريط قائلا: ّ إياك إياك والذهاب إلى الأطباء النفسيين، أنا طبيب بس إياك و الذهاب إلى الأطباء النفسيين لتعالج هذا الوسواس، فالمسلم المؤمن طبيبه هو الله عز و جل، وقد جاء في دعاء المرض اللهم رب الناس أذهب البأس و اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاءا لا يغادر سقما، لأن الوسواس ليس مرض نفسي بل مرض قلبي لأن الشيطان يوسوس في الصدر ليصل إلى قلبك، و علاج الوسواس بيد من يملك القلب ألا و هو الله عز و جل كما قال النبي صلى الله عليه و سلم: الله طبيبّ.
أتمنى أتمنى من كل قلبي أختي الحبيبة أن تستمعي لدرس الشيخ عبد الرحمن الصاوي، فأنا أريدك أن تستفيدي منه كما استفدت منه، و ستجدين فيه الخير كله إن شاء الله.
سامحيني أختي على الإطالة و الإزعاج أسأل الله عز و جل أن يضاعف لك الأجر الثواب. و لعلنا نلتقي في الجنة فنرى بعضنا بفضل الله إن شاء الله.(لم أعرفك على نفسي، أنا من المغرب و سني 23 سنة)
أحبك في الله، و جزاك الله خيرا، و السلام عليكم و رحمة الله وبركاته.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
أنا أختي الغالية زهر ياسمين أعاني من أصعب الوساوس على الإطلاق، إنه وسواس في العقيدة، و هو لا يتعلق لا بالصلاة و لا بالوضوء أظنك قد عرفته أختي، إنه الوسواس المدمر الذي يجعل صاحبه مجنونا لولا حفظ الله عز و جل. هاجمني أول مرة في رمضان قبل الماضي عندما اجتهدت في بعض العبادات (ختم القرآن أكثر من مرة و الذكر و الصلاة) و لم أكن أعرف عنه شيئا، كدت أجن ساعتها و كنت أقول في نفسي لا، غير معقول، لست أنا من ينطق بهذا (و طبعا لم أكن أنطق به لفظا) المهم أنني كنت أنكر ذلك بشدة، و عندما خرج رمضان و قللت من تلك العبادة شفيت و الحمد لله، و فجأة و أنا أشاهد الشيخ أبو إسحاق الحويني على قناة الناس إذ بأخت تتصل عليه لتشكو معاناتها مع الوسواس فشرح لها الشيخ أن ذلك يسمى بالوسواس القهري و أنه يقع خصوصا في صفوف النساء، أحسست ساعتها بفرحة غامرة وكأن الملك سبحانه شاء أن يفرج همي و يبين لي أني لا أحاسب على تلك الأفكار و الحمد لله و أني لست الوحيدة التي تراودها تلك الوساوس.
و في رمضان هذا العام هاجمني من جديد بعد أن اجتهدت في العبادة ثانية. و لكن لا أخفيك أختي العزيزة أنني مع علمي أني لا أحاسب عليه إلا أنني أكره أن أقع فيه و أستحي أن أقف أمام الله عز و جل يوم القيامة حتى و لو لم يسألني سبحانه و تعالى عن ذلك، و والله لا أتمنى لمسلم على وجه الأرض أن يصاب بهذا المرض الخبيث، المهم أنني و بعد خروج رمضان حاولت أحافظ على بعض تلك الطاعات التي من الله علي بها في رمضان (و لو أقل من رمضان، المهم أني زدت على عبادتي قبل رمضان) و هاجمني الوسواس ثالثة أخطر من المرتين السابقتين و اشتد غضبي و ضاقت علي الدنيا بما رحبت حتى من علي الرحمن الرحيم بدرس الشيخ عبد الرحمن الصاوي جزاه الله ألف خير، قال فيه أن الشيطان يحب أن يشوش على العبد في عبادته و طاعته لمولاه، كما أخبر أن الشيطان لا يزال بالعبد حتى يوقعه في الكفر و العياذ بالله كما حصل مع بعض الإخوة الذين قالوا بألسنتهم كما أخبر الشيخ في الشريط (كفرنا بالله و لن نصوم و لن نصلي) و العياذ بالله و كل ذلك بسبب الوسواس الخبيث الذي أسأل الله سبحانه أن يحفظ كل مسلم من الوقوع فيه، كما قال أنه يجب على كل مصاب بالوسواس ألا يستسلم للشيطان و أن يجاهد و يصبر إلى أن يشفيه المولى عز و جل. و لا أنكر أن تلك الوساوس لازالت تراودني أحيانا، لكن ليس بنفس الشدة و الحمد لله، غير أن ما يحزنني و يشعرني بالغضب أحيانا هو أني لم أعد أحس بلذة العبادة، أحس و كأن قلبي لا يجاوز السماء الدنيا، لكن الحمد لله الذي يثبتنا و يأخذ بأيدينا دائما فلولا فضله سبحانه لضعنا في هذه الدنيا السوء منذ زمن بعيد بسبب ذنوبنا. المهم أن نعلم أن الله عز و جل هو الطبيب فلا ملجأ لنا إلا إليه.
لقد قرأت موضوعك الذي تقولين فيه أنك تعانين من الوسواس منذ 15 سنة و أنك لجأت إلى الأدوية، و الشيخ عبد الرحمن الصاوي طبيب أجل أختي إنه دكتور مصري و شيخ من أحسن المشايخ، و قد نصح في آخر الشريط قائلا: ّ إياك إياك والذهاب إلى الأطباء النفسيين، أنا طبيب بس إياك و الذهاب إلى الأطباء النفسيين لتعالج هذا الوسواس، فالمسلم المؤمن طبيبه هو الله عز و جل، وقد جاء في دعاء المرض اللهم رب الناس أذهب البأس و اشف أنت الشافي لا شفاء إلا شفاؤك شفاءا لا يغادر سقما، لأن الوسواس ليس مرض نفسي بل مرض قلبي لأن الشيطان يوسوس في الصدر ليصل إلى قلبك، و علاج الوسواس بيد من يملك القلب ألا و هو الله عز و جل كما قال النبي صلى الله عليه و سلم: الله طبيبّ.
أتمنى أتمنى من كل قلبي أختي الحبيبة أن تستمعي لدرس الشيخ عبد الرحمن الصاوي، فأنا أريدك أن تستفيدي منه كما استفدت منه، و ستجدين فيه الخير كله إن شاء الله.
سامحيني أختي على الإطالة و الإزعاج أسأل الله عز و جل أن يضاعف لك الأجر الثواب. و لعلنا نلتقي في الجنة فنرى بعضنا بفضل الله إن شاء الله.(لم أعرفك على نفسي، أنا من المغرب و سني 23 سنة)
أحبك في الله، و جزاك الله خيرا، و السلام عليكم و رحمة الله وبركاته.

السلام عليكم أختي الحبيبة أسماء أولا أحيي بهذه الروحة السامية والنفس القوية التي لاتستسلم ,أشكرك على هذه المشاركة الرائعة , كلنا نعرف هذا الحديث في صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء ناس من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم فسألوه: إنا نجد في أنفسنا ما يتعاظم أحدنا أن يتكلم به، قال: أوقد وجدتموه؟ قالوا نعم ، قال: ذاك صريح الإيمان. واتمنى عزيزتي لك بالشفاء ولاتنسيني من الدعاء وأنا أكثر من سعيدة بتواصلك .عمري 24 .ربي يحفظك ويسلمك لي أنتظر مشاركتك غاليتي دمتي بالسلامة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته،
و أنا و الله سعدت بمعرفتك أختي الغالية، و الله يشهد أني دعوت لك في سجودي أكثر من مرة.
أتمنى لك حياة سعيدة في الدنيا و الآخرة و زوجا مؤمنا و ذرية صالحة تنشأ في عبادة الله، و السلام عليكم و رحمة الله وبركاته.

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،تسلمي غاليتي ,أختي أسماء الأفكار عادت تارودني بشكل أكثر في الصلاة أنا خائفة أن يعاقبني الله على تلك الأفكار ؟ فأنا متضايقة من نفسي كثيرا ماذا أفعل .شكرا على دعواتك الصادقة ورزقك الله أنت كل ماتتمنين