علاج ضمور خلايا الدماغ


واحة العلاج الطبيعي - علاج ضمور خلايا الدماغ
دهلي 12:05 AM 07-12-2007

بسم الله الرحمن الرحيم

لكل داء دواء أي لكل مرض علاج و من ليس له علاج فلا يجوز أن يحمل ماهية المرض و لا يسمى مرض، بهذه العبارة الحكمية أي الفلسفية و هي تشجع كل مريض في طلب العلاج و كل باحث علمي على كسر حواجز الغموض المعرفي في البحث عن علاج أي مرض كان، فالعلاج هو زوج و نظير للمرض و لكل شيء نظير أي زوج يسكن و يستقر إليه و لا تبرير لقصار الإدراك المعرفي في توكيد و تحفيض العامة مسألة تزمين كل مرض عجز أن يحويه عقولهم و كأن عقولهم هي كل في ذروة الإدراك البشري العقلي حتى و لو. فكل الشيء ليس بشيء بل هو وعاء الأشياء و لا يحمل صفات ما حوا و منه فكل العقل ليس بعقل و لا يحوي فعل ماهيات التفكير أي الإدراك مطلقا. الكل يسأل.. الكل يردد.. الكل تائه في سؤاله كمن يصرخ في واد و ينفخ في الرماد ، الكل في همس و علانية يردد ما العلاج الحقيقي و الفعال للشلل الدماغي و ما يخلف من عوق و اضطرابات متفاوتة الشدة في الجانب الحركي و السمعي و البصري و الذهني و عن علاج التوحد والمتلازمات و الجنون و الداء السكري و السرطان و نقص المناعة المكتسبة ( الإيدز ) و ........ هنا في مقالنا و لأول مرة و بجرأة علمية كبيرة و بعقلانية أكبر و منطق علمي صحيح، سنجيب على سؤال ماهية و حقيقة هذه الأمراض و عن آلية العلاج الوحيد و الفعال لها. هذا السؤال الذي عجزت عن الإجابة عليه كل الجهات العلمية الأكاديمية و كل الجهات الطبية و مراكز البحث العلمي، أي سنكشف سر الهوة و حتمية العجز الفكري في لمس حقيقة هذه الأمراض ومنه في كشف العلاج و رغم ما سخر لدراسة هذه الأمراض من طاقات فكرية هائلة من نخبة العلماء و الباحثين و العباقرة و رواد الفكر إلا أنه بات العجز واضحا في لمس و صياغة الحقيقة المعرفية لهذه الأمراض و بالتالي العلاج الفعال لها. فما سر هذا الجدار الحدي و هذا الباب المعرفي الموصد ؟ إن قليل من التركيز و التأمل في منحى و مسار التقدم العلمي في جميع الاختصاصات العلمية لهو أكبر دليل على توقف هذا المنحى عند نفس الدرجات العلمية و ما يحدث في مسائل الطب يحدث في جميع المسائل ذات أعلى الدرجات الفكرية في كل الاختصاصات العلمية سواء الطب فالرياضيات فالفلك و فيزياء الجسيمات فباقي العلوم و الدراسات المعرفية. ها هو قلمنا يدلي و لأول مرة بسر الهوة أي الجدار المعرفي الموصد و الحائل بين شدة إدراكاتنا المعرفية و بين لمس و إستصاغة هذه الأمراض و علاجها علاجا فعالا. ها نحن ها هنا في مقالنا نتمادى في طرحنا و الذي هو لمسنا المعرفي في شرح و علاج هذه الأمراض، لمسا معرفيا أعلى و أشد، و نحن في هذه الدراسة العلمية المعمقة لم نستأذن في طرحنا و إدراكنا المعرفي مفكر مستشار و لم نراعي في تمادينا المعرفي إشارة، ليس فخر و علوا بمعرفة حكمية أي فلسفية و لا تعالي بزيادة علم و استنارة، بل لأن مسألة المعارف العلمية لهذه الأمراض هي معارف بدرجة أكبر من أن تلمس بقوى معرفية فكرية أو دونها و بالتالي هي معارف بدرجات المعرفة الفقهية و هي أعلى و أشد من سابقاتها من قوى إدراك من فكر و تدبر و نظر و عقل و........ مما استلزم على أن يكون طرحنا إسقاط لمفتاح معرفي أشد ملزمين ببدية و حتمية إسقاط مبدأ معرفي بدرجة الفقه و هو مبدأ المستقر و المستودع و هو مبدأ ذا قوة حكمية أي ما يسمى أكاديميا أكبر نظرية فلسفية من درجة الإدراك المعرفي ( هنا لم تشرح نظرية المستقر و المستودع و هي ما يفردنا عن غيرنا أي هي نظرية و زعم معرفي جديد لصاحب المقال نفسه ). كما أن التوقف عند قوة إدراك لا يجدي معه نفع في صبغ البحوث و تكرارها فمحاولة اللمس لما هو أكبر فعل معرفي بقوة نظيرة أقل يدعونا أكثر ما يدعونا للضن بغية محاولتنا لوضع الحقيقة العلمية موضع استقراري كامل. و قبل تمادينا أكثر في الاسترسال المعرفي على دراسة حقيقة هذه الأمراض و آلية علاجها الحقيققي، علينا أولا أن نقف و قفة تأمل و عقلانية في مسألة لمس المعارف و أن ننصف مظلوما لطالما تواطأ عليه الأعمى و البصير و كل مفكر و متدبر من غني و فقير، بلهى العامة و ضعاف العقول و ذوي النظر القصير، بل كادت الأنعام و الجماد تشاركنا في هذا التواطئ و هذا الهجوم المتعمد و المشين، كلنا صف واحد مقبلين غير مدبرين على وضع و حصر الفقه في رفوف المعارف العبا دية رغم أن الفقه هو درجة معرفية أي قوة إدراك و لمس معرفي أشد من الفكر بلهى النظر و العقل و لها ما لغيرها من درجات المعارف في حق الإسقاط على جميع الأفعال المعرفية أي كل الاختصاصات العلمية من العلوم الطبيعية فالرياضيات فعلم الإجتماع فالطب فالفيزياء النووية و................. بل من المضحكات المبكيات أن هذه القوة الإدراكية هي الأكبر شدة من كل سابقاتها من درجات الإدراك المعرفي و هي باب نجاتنا الوحيد لسبق كل ركب علمي فلابد و لا مرد من إطلاق هذا المظلوم فهو قائدنا لا غير لريادة المستقبل و سيادة الركب و نحن لا نعطي بدية لم ليس له بد و لا نقتاد تبعا عميا وراء من لا يحمل صفات القيادة. بل نجرأ بوضوح على أن المعارف المستقبلية هي معارف من درجات فقهية و قد عد الله متوعدا أن هذه المفاتيح المعرفية أي الفقهية هي محصورة حصريا في إتيانا و صقلها على من آمنو ا بجلاله جليا و أمر ربنا على و تعالى أمرا مقضيا. و قد استثنى ربنا في اللمس المعرفي من استثناهم و عنى في آياته المحكمات من عاناهم و عمى فقهيا من عماهم. أولم يأن الأوان أن نقر أن قبل كل حقيقة علمية باب جهل و غموض أي قوة سالبة الإدراك و لا إزالة لهذا الإدراك السالب بغية لمس هذه الحقيقة العلمية إلا بمفتاح معرفي أي قوة إدراك تساوي نفس قوة هذا الجهل أي هذا الإدراك السالب أي هذا الغموض و هو باب جهل قبل كل حقيقة علمية و لا فتح لهذا الباب إلا بمفتاحه المعرفي المتناضر في شدة الإدراك المعرفي، و أن تلوين هذه المفاتيح و صبغها لا يجدي نفعا فالأدنى شدة لا يفتح أبواب جهل موصدة أي أعلى شدة و لا ينقص من حياءها. من هذا المنطلق تمادينا و زدنا في تمادينا مقرين بأن هذه الأمراض أي مرض التوحد و الشلل الدماغي و الإعاقة البصرية و متلازمة داون و التخلف العقلي و السرطان و الداء السكري و الجنسية المثلية و ............... هي أمراض معارفها من درجة الفقه و لا أقصد بفقه العبادات و أن معارف هذه الأمراض هي أكبر من درجة الفكر مما إستحال على كل العقول الفكرية إدراك و لمس صيغة علاج هذه الأمراض و بالتالي لا لمس لهذه الحقائق إلا بقوة إدراكية في نفس درجة التناظر و أن المستقر و المستودع التي ذكرت في محكمات كتاب الله أي القرآن الكريم هي نظرية حكمية أي فلسفية أي هي القوة الإدراكية المقصودة و المرجوة و هي الأعلى و الأشد من الفكر فهي القوة المعرفية و الإدراكية الوحيدة القادرة على فتح أبواب موصدة أشد و أصلب مما سيكون لنا شرف أولوية الدخول و رؤية معرفية أبعد لماهية الحقائق العلمية أي المعرفية للأشياء و لما عجزت عنه باقي المفاتيح العلمية أو بالأحرى عجز الدرجات الفكرية عن حل المسائل الأعلى منها شدة و هذا العجز حتمي فهي قوى معارف أي مستودعات لصيغ أفعال معرفية و لمستودعاتها مجالات حدية، و هي لا تستودع ما لغيرها أو ما هو حق لغيرها و أكبر من مجال مستودعها و الذي هو حق لغيرها و أعلى شدة إدراك منها أي بإدراك فقهي و هذا المستودع الجديد هو محصور على من عاناهم ربنا معنون بهذه التسمية و التي هي نظرية المستقر و المستودع فكل شيء مستقر و مستودع ........... و بفهمنا الحقيقي و الشامل لهذه الدرجة المعرفية أي النظرية الفلسفية و هي المستقر و المستودع بشرح معناها الحقيقي و بالتالي نجيد إسقاطها في علاج هذه الأمراض أي الإعاقة البصرية و الحركية و السمعية و كل أنواع الشلل الدماغي و كذلك مرض التوحد و المتلازمات و الموت الدماغي و الجلطة الدماغية و كل ضمور في خلايا الدماغ و كل أنواع الإعاقات حركية كانت أم سمعية أم بصرية التخلف العقلي و الجنون و كل الأمراض ذات نفس الشدة المعرفية كالسرطان و الداء السكري و غيرها و كل شذوذ في أغلب الماهيات الإنسانية و................ مما يحق لنا لمس حقيقة المرض و السبب الحقيقي لحدوثه و بالتالي الآلية الوحيدة و العلمية لعلاج هذه الأمراض التي بات العجز واضحا لكل الجهات و بكل التقنيات و ذالك لما ذكرنا من حقيقة عدم اللمس الفكري و حتمية استبداله باللمس الفقهي و اللمس الفقهي هو بدية الإيمان فمن لا يؤمن لا يفقه أي لا يلمس معارف فقهية أعلى من الدرجات الفكرية و هو سر الهوة في تخطي جدار الغموض لهذه الأمراض ذات المسائل المعرفية بشدة الدرجات الفقهية و لا أمل في الإنتظار فوق النخل و فوق الديار لمن ينظر العلاج أو حل كل المسائل بنفس هذه الدرجة من الجهات العمياء فقهيا فهو إن حصل هو كسر سنن كونية و هذا شيء لا يحويه و لا يهضمه عقل إنسان ولا نظر حيوان و لا سمع نبات و لا يصطدم به جماد. و لا مرد من تبني المستقر و المستودع كأعلى شدة حكمية قبل الدرجة الكلية في الإدراك المعرفي و هي الإيمان أي تبني أكبر نظرية فلسفية باللغة الأكادمية و هذا المبدأ الفلسفي هو ما عنونه الله ربنا في كتابه الحكيم بالمستقر و المستودع و لا مرد و لا مضيعة أكبر بجدلية قاصري اللمس المعرفي في محاولات فاشلة لفك هذه المسائل العلمية بنظريات فكرية فهي لا تجدي نفعا و هي ضرب من الحمق بل الحمق نفسه، و بعبارة أكبر تبسيطا و أكبر جرأة و عقلانية نملك دون سوانا أي نحتكر حصريا أحقية اسقاط النظرية في العلاج الوحيد و الفعال للشلل الدماغي و ما يخلف من اضطرابات متفاوتة الشدة في الجانب السمعي و البصري و الحركي و الذهني بطرق علمية تراعي العلم و الدين و آخر البحوث العلمية و بعيدة عن أي سفسطة لا خلقية نحترم العلم و السنن الربانية بعيدا عن أي قصور علمي عن مفاهيم النفس البشرية و نحيط بالموضوع من كل الجوانب المعرفية العلمية مادية و عضوية و فسيولوجية و نفسية و كذلك علاج متلازمة داون و التوحد و أعقد المسائل و الحالات النفسية كالجنسية المثلية و الحالات الهستيرية و الجنون و الإعاقة البصرية و العمى اللوني و إضطرابات النطق و كل حالات من كل شذوذ و إنحراف في أغلب الماهيات الإنسانية و أقرب من غيرنا في طرح علاج للسرطان و حالات كثيرة للعقم و الداء السكري و الأيدز و كل ضمور في خلايا الدماغ و الأعضاء و كل ما يراه الأكادميين مرض مزمنا فلا أدري من زمنه و...... و نستند أكثر ما نستند بتفردنا بإسقاط نظرية المستقر و المستودع و هي زعم معرفي جديد عالي الشدة المعرفية و أعلى عقلانية و هي للمعالج و صاحب المقال نفسه و لمن يهمه الأمر في معرفة حقيقة المرض و آلية العلاج ،

محمد عبد الناصر 11:54 PM 22-01-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

الف شكرا علي البرامج وكلة جميل بس انا اريد منكم خاجة انا عوزكم


تضيفو اميلي وتنبقي تكلموني علي


يمنع وضع الايميل والروابط في هذا المنتدى
الادارة


pink rose 12:18 PM 14-07-2008

بسم الله الرحمن الرحيم



eldinsaif 09:31 PM 27-11-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

أرجو التكرم بالإفادة عن إمكانية علاج ضمور خلايا المخ لدى الأطفال ، طحيث ان لي طفلة تعاني من هذا المرض وعمرها 8 سنوات وطبعاً لاتتكلم ونموها بطيء جداً جداً .
كل الأطباء تقريباً أجمعوا على عدم علاج لهذا المرض ... أرجو من الأخوة الإفادة إذا كان هنالك علاج لمثل هذه الحالة وبالتفصيل إن أمكن .
ولكم الشكر الجزيل ... سائلاً المولى أن يجنبنا وإياكم شر الأمراض .

زهر ياسمين 07:26 AM 28-11-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخت العزيزة آلمني ماخططته اثابك الله ومسح على قلبك
اختي الكريمة أنا شفت علاج بوخز النحل في مصلر ولكن لا أعلم مامدى نجاحه ولكن غاليتي سوف أنقل لك حرفيا ماكتب في أحد المنتديات

مركز علمي يتبنى العلاج به تحت إشراف طبي


يتم العلاج بوخز إبر النحل عن طريق وضع النحلة على المكان الذي يوجد به الألم («الشرق الاوسط»)

العريش (مصر): يسري محمد
مئات من المصريين يترددون يوميا على مركز بحوث عسل النحل التابع لكلية الزراعة البيئية في العريش، عاصمة محافظة شمال سيناء، حيث يعالجون بالوخز بإبر النحل، في إطار برنامج يتبناه مركز بحثي علمي يخضع لإشراف طبي بجامعة قناة السويس المصرية للعلاج بسم النحل.
ويقول باحثون بالمركز الحكومي، الذي يقدم خدماته مجانا، انه يمكن بوخز النحل وسمه معالجة أمراض مثل الروماتيزم والتهاب المفاصل والانزلاق الغضروفي وضمور العصب السمعي والروماتويد وعرق النساء وخشونة العظام وضيق الشرايين والصداع المزمن، وان عملهم يعتمد أساسا على الطبيب الذي يشخص المرض. أما بالنسبة للالتهاب الكبدي الوبائي فان لسع النحل لا يؤدي الى الشفاء منه، وانما يساعد على استقرار الحالة.

ويتم العلاج بوخز النحل داخل المركز عن طريق وضع النحلة على المكان الذي يوجد به الألم وتتم عملية الوخز بجرعات تدريجية.

وتتضمن خطة العلاج داخل المركز إلى جانب الوخز اتباع نظام غذائي على رأسه عسل النحل، مضافا إليه الغذاء الملكي وحبوب اللقاح بجانب نظام غذائي خاص، كما يتضمن البرنامج التدرج في وخز النحل.

ويقول الدكتور محمد نجيب شحاتة، مدير المركز وعميد كلية الزراعة البيئية بالعريش، إن المحور الأساسي للعلاج بلسع النحل يقوم على تقوية جهاز المناعة للمريض.

ويضيف أن سم النحل يعمل على تقوية جهاز المناعة، الذي يعتبر رمانة الميزان للجسم، وطالما كان قويا لا يستطيع أي مرض أن يتغلب عليه.

ويقول إن المركز يعمل حاليا على مرضين أساسيين، هما ضمور خلايا المخ وفيروس سي، موضحا أن ضمور خلايا المخ مرض ليس له علاج في العالم، سواء طبيا أو بالجراحات، وان المركز نجح في تحسين حالة العديد من المرضى المصابين بهذا المرض، من خلال العلاج بوخز النحل.

ويواصل قائلا: إن هناك بحثا علميا منشورا أجراه المركز مؤخرا بالتعاون مع أطباء قسم المخ والأعصاب بجامعة قناة السويس، اثبت أن وجود تحسن ملحوظ في كل حالات الشلل الدماغي للأطفال، الذين اجري عليهم البحث، وذلك بعد تعرضهم للعلاج بوخز النحل، وكان التحسن في الوظائف الحركية والمهنية.

وأضاف، أن البحث العلمي كان من خلال دارسة حالة ستة أطفال مصابين بالشلل الدماغي، تم علاجهم بواسطة الوخز بالنحل، بالإضافة إلى العلاج الدوائي التأهيلي وطرق التخاطب.

ويتابع نجيب أن العلاج بلسعات وسم النحل علاج استكمالي للطبيب، فيجب على المريض الذي يأتي إلينا أن يكون قد تم تشخيص حالته جيدا بواسطة أطباء متخصصين، وبناء على التشخيص نقوم بعملية العلاج، ويقول إن العلاج داخل المركز مقتصر فقط على وخز النحل، وتناول غذاء الملكات، من دون استخدام أي أدوية طبية.

وفي حديقة المركز كان هناك العشرات من المصريين من السيدات والرجال وكبار السن، بعضهم جاء يسير على عكازين والبعض الآخر محمولا، حيث ينتظر الجميع دورهم لتلقي وخزة من النحل، وهي عملية تتم مرتين أو ثلاثة أسبوعيا في مكان الألم.

يقول صلاح محمود، 45 عاما، وهو من سكان مدينة العريش، ومصاب بفيروس سي: سمعت أن هناك علاجا مجانيا للسع بالنحل، فحضرت على الفور.. الطبيبة أجرت لي كشفا طبيا بعد الاطلاع على كل التقارير الطبية السابقة، قريب لي كان يعالج هنا يقول إن حالاته تحسنت كثيرا.

ويقول الحاج سليمان أبو عابد، 55 عاما، (سائق): تعرضت لحادث سيارة ونصحني العديد من الأطباء ببتر ساقي، لان الجلد كان على العظم كما ان ذاكرتي كانت قد ضعفت كثيرا.. بعد انتظامي في العلاج بوخز النحل هنا منذ ستة أشهر بدأت ساقي تتحسن تدريجيا، كما زال الانتفاخ الذي كان موجودا بها».

ومن أشهر حالات ضمور خلايا المخ، التي حقق المركز تقدما كبيرا في علاجها حالة الطفل محمد، 12 عاما، الذي كان يعاني من ضمور في خلايا المخ، وظل سنوات طويلة بدون حركة أو نطق.

ويقول والده أسامة آسر عبد الرسول: «محمد ولد بهذا المرض، ومنذ ولادته كان لا يتحرك ولا ينطق.. حاولت علاجه عند الكثير من الأطباء ولكنهم أبلغوني أن هذا المرض لا يوجد له علاج حتى الآن في أي مكان في العالم».

ويضيف: «حضرت إلى المركز قبل نحو عام وخضع ابني لخطة علاج مكثفة، حيث كان يتم لسعه بالنحل ثلاث مرات أسبوعيا، وبعد ستة أشهر بدأ التحسن في حالاته يظهر، بدأ ينطق ببعض الكلمات البسيطة جدا كما تمكن من الحركة والسير لخطوات بسيطة».

ولا يترك وخز النحل أي ورم أو التهابات في مكان الوخز، حيث يتم وفق خارطة خاصة بجسم الإنسان، توضح مواضع الوخز، وذلك بهدف عدم الرجوع لنفس المواضع إلا بعد مرور عدة أيام لضمان راحة المريض.

وتقول ناهد علي سليم ـ ربة منزل ـ كانت تتلقى وخزة حيث تعالج من مرض الفشل الكلوي، الذي أصيبت به قبل عامين: «حالتي تحسنت كثيرا بعد 7 أشهر من الوخز، أذهب للمستشفى مرتين فقط أسبوعيا لجلسات الغسيل الكلوي بدلا من ثلاث مرات قبل العلاج داخل المركز».

وتضيف أنها تشعر أيضا بتحسن جهازها المناعي وأن نشاطها أصبح أفضل من السابق.

وتقول طبيبة المركز مريم محمد، إن رحلة العلاج للمريض داخل المركز تبدأ بدراسة كافة التقارير الطبية والتحاليل والأشعات، التي يحضر بها إلى المركز، ثم يتم توقيع الكشف الطبي عليه وفحصه جيدا للوقوف على حالته جيدا، ويطلب منه استكمال بعض التحاليل والأشعات المطلوبة.

وتضيف أن كل هذه التقارير والفحوصات تعرض على مدير المركز حيث يقوم بوضع خطة العلاج، وتتم متابعة الحالة لمدة ستة أشهر.

ويتم الكشف الطبي على المرضى من خلال عيادة طبية ملحقة بالمركز، الذي يضم أيضا معملا لفحص العينات، ومحطة إنتاج الطرود وغذاء الملكات.

وأثناء وجودك داخل المركز تلاحظ وجودا كثيفا لخلايا تربية النحل، الذي يستخدم في الوخز، حيث تموت النحلة بعد الوخزة الأولى.

ويقول بعض الخبراء العاملين في المركز إنهم يعكفون حاليا على دارسة جديدة قد تفيد في استخدام النحلة في الوخز أكثر من مرة.

وليس للعلاج بلسع النحل أو سم النحل، أو أي منتج من منتجات عسل النحل، اية آثار جانبية كما أثبتت التجارب داخل مصر وخارجها.

الموضوع الثاني اللي قرأته حرفيا هو :
تستخدم كلمة "التحكم" أكثر من كلمة "معالجة"، وبالرغم من ذلك يمكن القيام بالكثير للتخفيف من آثار الشلل الدماغي، ومساعدة المصابين به ليحظوا باستقلالية في حياتهم، ويتضمن ذلك:

1- العلاج الجسدي - الطبيعي (Physical Therapy (PT :

يهدف إلى مساعدة الأشخاص على تحقيق قدراتهم في الاستقلالية الجسدية و الحركة، ويتضمن العلاج الجسدي: التمارين و الوضعية الصحيحة و تعليم الطرق البديلة في الحركة مثل المشي و إسناد و توجيه الكرسي المتحرك .

2- العلاج الوظيفي(Occupational Therapy(OT :

يعمل على تصميم نشاطات هادفة لزيادة الاستقلالية في مهارات الحركة الخفيفة، ويساعد هذا النوع من العلاج على استخدام معدات ملائمة كتلك المخصصة في الإطعام و الجلوس و الاستحمام . مساعدة الطفل في حياته اليومية.

3- العلاج من خلال التكلم - السمع والنطق Speech Therapy :

يهدف إلى تحسين التواصل كأن يحتاج الطفل فقط إلى مساعدة في التغلب على مشكلة بسيطة في اللفظ أو أن يكون غير قادر على التواصل الشفهي فيحتاج إلى نظام تواصل غير شفهي، تتضمن أنظمة التواصل البديلة التواصل بالعين و التواصل بالرموز و مؤلفات الصوت الإلكترونية.

4- العلاج من خلال الموسيقى Music Therapy :

تستخدم الموسيقى في معالجة الاضطرابات السلوكية و الذهنية و العصبية .


5- علاج مهني - vocational therapy

يهدف الى مساعدة الأطفال في الحصول على المحصول الدراسي والعلمي، مثل تسجيلهم في مدارس تعليم خاص، او مراكز لذوي الاحتياجات الخاصة.

6- علاج ترفيهي - Recreational therapy

يهدف الى العلاج باللعب والترفيه، استخدام اللعب كعلاج للطفل، بحيث يجذب الطفل الى التمارين بشكل لا ارادي، مثلا تعليم الطفل كيفيه استخدام المقص، و صنع لوحة فنيه، لها اثر نفسي وجسدي.

7- الجبائر، جبيرة العظام، وسائل التقويم . Orthotics, Casts, and Splints:

قد يوصف للأطفال المصابين استخدام الجبائر و جبيرة العظام ووسائل التقويم لاحتوائها في برنامج العلاج، ويجب أن يعتاد الطفل على هذه الأدوات، فهي تساعده على تحقيق الثبات وإبقاء المفاصل في موضعها وتساعد على مد العضلات.

8- الأدوية:

قد يتناول طفلك أدوية إذا وجدت حالات مصاحبة لإصابتها بالشلل المخي CP، على سبيل المثال : في حالات النوبات: توصف الأدوية في بعض الأحيان لحالات التشنج الشديدة أو التشنجات المؤلمة، ويمكن التخفيف من التشنجات مؤقتًا عبر الحقن الحاجزة للأعصاب.

9- الجراحة:

الجراحة التجبيرية والأنسجة الرخوة:

تساعد على مواجهة الآثار المدمرة للتشنج على الحبل الشوكي و الوركين و القدمين، كما أنها تعمل على إطالة أو نقل الأوتار سامحة للطفل بالتحرك بحرية أكثر، وعندما يكون الطفل قد اكتمل نموه، تعمل الجراحة العظمية على إعادة وضع العظام و تثبيتها .

الجراحة العصبية :

تكون الجراحة في جذور العصب مما يسيطر على توتر العضلات، و تهدف ما بعد قطع الجذر الخلفي الاختياري في التقليل من التشنج بقطع بعض جذور العصب في الحبل الشوكي .

10- المعدات المساعدة :

أصبحت العديد من المعدات الملائمة والمساعدة متاحة للأشخاص ذوي الإعاقات، ومنها: أجهزة الحركة Mobility Device : وتتضمن:الكرسي المتحرك (اليدوي و الرياضي و المزود بالطاقة)، المزلاج(scooter )، دراجات ذات عجلتين و ثلاث عجلات معدة خصيصًا، العكازات و الأدوات المساعدة على المشي walkers ، أجهزة الاتصال Communication Devices تتضمن : ألواحًا رمزية Symbol boards، مؤلفات الصوت، الأدوات المساعدة على الحياة اليومية Daily Living Aids ، فتح الأبواب إلكترونياً، أوعية طعام ذات المقبض الكبير.

11- الدعم الثقافي:

يعاني العديد من الأطفال المصابين من بعض أنماط الصعوبات في التعلم، و يمكن التقليل من آثاره من خلال تقييم الطبيب النفسي و دعم المعلمين المتخصصين، بهدف مساعدتهم في تحسين مهارات الحركة والاتصال قبل بدء المدرسة، وقد يحتاج الطفل المصاب بالشلل المخي الطفيف إلى بعض التعديلات البسيطة في البرنامج، فعلى سبيل المثال، قد يحتاج إلى المزيد من الوقت ليكتب اختباره إذا كانت سيطرته على يده ضعيفة.

ويجب أن يخضع الأطفال إلى خطة تعليم انفرادية تعمل على تقييم أداء الطفل وتضع الأهداف وتحدد المساعدة اللازمة، ويتنوع مقدار الدعم المقدم والالتزام بالدمج الناجح على نحو كبير بين الهيئات المدرسية والمدارس الفردية وتساعد العلاقة الجيدة بين الآباء والمعلمين الأطفال على تحقيق أهدافهم.



,اذا شفت أي شي جديد غاليتي سوف أوافيك به
يقال أن هناك علاج بزراعة الخلايا الجذعية ولكنه في طور الدراسة



أنا هذا ماقرأته الله بحق من أحبهم وخصهم أن يشافي أبنتك ويردها لك سالمة معافاة وأسفة جدا على اطالة ونسألكم الدعاء ,
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.