الحرب القادمه نحو الحريه...الحلقه الثانيه


1 2 
قسم علاج الشذوذ الجنسي - الحرب القادمه نحو الحريه...الحلقه الثانيه
khalil 02:21 AM 04-12-2010

بسم الله الرحمن الرحيم

تحدثنا في الحلقه السابقه عن ساعة الصفر او ما سماه احد اصدقائنا بالمخاض, وهي مرحله ضروريه لكل من يريد الخلاص,وهي ببساطه اللحظه التي نتخذ فيها القرار بأن هناك شيئ يجب ان يتغير وهي نقطه تحول عظيمه في بدايه مرحله العلاج.

هنا اريد التحدث كيف نحافظ على رونق ساعة الصفربمعنى اخر نريد ان ننشئ قوة اراده بمستوى قوة الاراده التي وجدناها في انفسنا والتي ساعدتنا باتخاذ قرار عدم العوده.

وهذه اللحظه هي بمثابة خط الدفاع الاول في كل لحظه نشعر فيها بالضعف او نواجه موقفا قد يؤدي بنا للرجوع الى الوحل.
تجربتي...

في اللحظه التي قررت فيهاالتوجه نحو الحريه كانت تنتابني مشاعر مختلطه تبدأ بالكره الشديد لما سبق من حياتي من التوغل في الشذوذ وكره شديد للجنس حتى السوي. وكانت هذه الحظه هي بمثابه خط فاصل بان مامر من حياتي هو شيئ وما سيمر سيكون بدايه جديده لحياه جديده.

اخذت بالتفكير بما مر من مواقف وعلاقات وادركت ان الوضع النفسي السيئ والنظره الدونيه والتعلق بالاخر ما هو الا نتاج لاسلوب حياة معين كنت اتبعه واعطاني هذه النتائج, فاذا اردت ان ابدأ حياتي من جديد فمن الواضح انه يجب ان انتهج اسلوب اخر للحصول على نتائج مختلفه....

(انكم لتأتون الرجال شهوه من دون النساء) صدق الله العظيم

من سياق تدبري الواسع في هذه الايه ومن مدى ثقتي بأن الله لم يذكر شيئ في القران الا لهدف وأثر في رحله العلاج...بدأت اتعمق كثيرا في كلمه (شهوه) حللت بأن الشهوه انواع...جيده...وسيئه

الله تعالى خلق الشهوات بأنواع واشكال متعدده...شهوه الاكل..الشرب..الجنس...الخ

فالجيد هو ما توافق مع الجسد والروح وكان سبب في استمرار الصحه الجسديه والنفسيه...

مثال...شهوة الطعام هي حاجه ويجب ان نأكل لنعيش والاكل هو مفيد للجسم ومن اسباب استمرار الانسانيه...فاذا لم يكن هنا شهوه للاكل فلن نأكل ومحرك شهوة الاكل هو الجوع وعندما نجوع نبدأ بالتفكير بأصناف الطعام كافه وربما وضعنا على المائده ما لذ وطاب ومنها ما هو زياده عن حاجتنا...فاذا قضيت شهوة الطعام توقف الجوع وعندها مجرد التفكير بالطعام ربما شعور غير مريح...ثم عند الجوع تبدأ الدوره من جديد..هي شهوه جيده..وكانت الدافع لاختراع انواع من الاطباق ليس لها نهايه...

ومن هنا اخترع الانسان ما يسمى بالشراهه او شهوة الشراهه...وهي ان ياكل بزياده عن حاجته مما يؤدي لزياده في الوزن ومن ثم امراض متعدده...فشهوة الطعام محموده لان لها هدف وهي حاجه...شهوه الشراهه هي متفرعه عن شهوة الطعام فهي غير محموده وهي ليست حاجه بل زياده عن حاجه وتعتبر اضطرابا يحتاج الى علاج...فهو اسراف

وكذلك الجنس.....الجنس السوي هو شهوة وهو حاجه ضروريه وله هدف...الشذوذ متفرع عن شهوة الجنس هو ليس حاجه ويعتبر اضطرابا.....ولكن هنا السؤال....كيف تصبح الشهوه السيئه حاجه ضروريه مع انها اضطراب ومن الغالب ان الانسان يدرك ان الشهوة السيئه سيئه ولكن لا يستطيع التخلص منها...؟!

والنفس راغبة اذا رغبتها

كان صغيرا, كان ينام في غرفته مع اخوانه, احضر الوالد ساعه حائط جديده بشكل ارنب انها جميله وضعها على الحائط في الغرفه, حان وقت النوم عم الهدوء بدأت الساعه ( تك تك) يا الهي لا استطيع النوم (تك تك) انه صوت مزعج....وفي النهايه غلبه النعاس فنام....في الليله التاليه عزفت الساعه الحانها (تك تك) صعوبة نوم في البدايه ثم غلبه النعاس فنام....مرت الايام لم يعد لحن الساعه يشكل اي مشكله..نوم سريع...مع العلم ان الساعه شكلها جميل....

في احد الايام وقعت الساعه عن الحائط وكسرت..يا خساره انها كانت جميله بل اصبخت جزء من الحائط...جاء الليل وعم الهدوء...يا الهي انه لا يستطيع النوم...لقد تعود على الحان الساعه..(تك تك) اريد هذه الساعه....

من الواضح اننا قد ننشأ مشاعر من دون ادراكنا...نتعلق باشياء من دون ان نعرف لماذا...ولن القصه السابقه فسرت لي الكثير
ادركت سبب تواجد المشاعر الجنسيه المثليه...في كثير من الاحيان ليس لنا يد في هذا الامر..ولكن نعرف الان انها غير جيده وهي مذمومه واضرارها جسيمه في جميع نواحي الحياه....

نحن كهذا الطفل تعود على لحن الساعه فاصبح شيئا طبيعيا ولا يشكل اي عائق للنوم...والطبيعي انزعاجه عندما غابت هذه الساعه فبدون وعي ربطت حاله النوم بلحن الساعه فان غاب الشرط اضطرب الفعل وهو النوم...

ما اريد قوله هو اننا اذا ارد ان نخرج من وحل المثليه يجب علينا ان نتوقف عن فعل المثليه, التفكير بالمثليه, وكل شيئ يؤدي الى المثليه فقد ربط فعل المثليه بالمتعه وعند زوال هذه المتعه يبدأ الذنب ولوم النفس والالم....فقد اصبحت المثليه حاجه كما اصبح سماع لحن الساعه حاجه للنوم....

وهنا الشاهد بان محرك الشهوه التفكير...فكل شيئ يبدا بفكره...وهنا في الشهوه السيئه لا بد ان نحارب الفكره السيئه فهي الوقود.

فالطفل في بادئ الامر وجد صعوبه في التأقلم في النوم...كان يفكر في لحن الساعه...تك تك...الى ان اقتنع ان الساعه لن تعود ويجب عليه ان ينام بدون لحن الساعه فعزم على عدم التفكير باللحن...واخيرا كل ليله نام بدون حتى ان يذكر انه كان هناك لحن اسمه تك تك....

"حرب العصابات"

ادركت اني اذا اردت ان اتخلص من المثليه يجب ان اتوقف عن كل شيئ يؤدي الى المثليه حتى الفكره...ولكن اين اخطأت؟!
كنت اذا جاءتني فكره مثليه توقفت فورا عن التفكير...بدأت بحاربة الفكره..في البدايه كان صعب جدا...في اليوم الواحد كانت تهاجمني مئات الافكار المثليه...اجد نفسي استرسل دون وعي في بعض الافكار ثم ادرك في النهايه خطورتها واتوقف...وهكذا دواليك حتي اصبحت الافكار المثليه تقل الى ان كانت تمر ايام بافكار محدوده لا تكاد تذكر...

ثم واجهني موقف مع شاب وسيم...الافكار بدأت بالهجوم...لا استطيع ان اتوقف...غضضت البصر ولكن حمله شنيعه شنتها الافكار المثليه..كنت مستاءا جدا..احارب الافكار....لماذا عادت هذه الافكار...؟ّ!

هنا علمت ان اسلوبي لمحاربه الافكار هو خاطئ وهو نصف الطريق فقط...فأنا كنت احاربها وجها لوجه..بمعنى اذا جاءتني الفكره المثليه كنت اتوقف عن الاسترسال (وهو جيد)ومن ثم التفكير بشيئ اخر احيانا الجنس السوي (وهذا جيد ايضا)....وهذا لا يكفي(هناك خطوات اخرى).

ما وجدته هنا انني يجب ان اتبع اسلوب حرب العصابات...فهي لا تحارب الجيش النظامي وجها لوجه بل تتركه يتوغل في احيان كثيره في الارض ثم تبدا الكمائن وهنا يحتار الجيش النظامي او العدو بكل امكاناته فهو لا يستطيع ان يقضي عليهم ثم تبدأ حرب الاستنزاف الى ان يبدّ بالانسحاب كلما زادت الخسائر...

وهنا ما افعله الان هو مستوحى من حرب العصابات فعدوي هو الافكار المثليه...فهي تهاجم بدون رحمه..ما افعله هو اولا ان اتوقف عن الاسترسال بالفكره المثليه والتخيل...وهنا اتجاهل الفكره المثليه...لا انزعج ...ثم ابدأ بمحاربتها بربطها بمشاعر الاشمئزاز والقرف والتفكير بروائح مقرفه والتفكير بمناظر وحيوانات اكرهها مثل الفئران والحشرات...وهكذا دواليك الى ان ربطت الافكار المثليه بمشاعر مقرفه فبدأت بالانسحاب....

مثال...اذا رأيت شابا وسيما..اذا استطعت لا تشيح بوجهك عنه بل انظر اليه وتخيله بمنظر مقرف مقزز...اي شيئ تكرهه...لا يكفي غض البصر...فهم موجودون حولنا في كل جانب..التلفاز...العمل...المدرسه...في كل مكان...لن نستطيع ان نغض ابصارنا بل نستطيع ان ننظر اليه بدون ان نشعر بأي انجذاب نحوهم...ودائما بالتدريب....

الخطوة الاولى عدم الانزعاج...فنحن غير مسؤولون عن الافكار المثليه...
الخطوه الثانيه عدم الاسترسال بالتفكير والخيال بالافكار المثليه
الخطوه الثالثه ربطها بمشاعر مقززه وكريهه..واذا لم نفلح التفكير بأي شيئ اخر الى ان نواجه موقف اخر

النتيجه اننا سننظر اليهم دون مشاعر انجذاب..نقول سبحان الله لجمالهم دون ان نغذي عقولنا بفكره الجنس معهم كما ننظر الى الشجره تماما (كما قرأت في هذا المنتدى الطيب من احد الاخوان) نسبح الله لجمالها دون ان نشعر بانجذاب نحوها....

اعلم ان هذا الامر في بدايته صعب ولكن بالتدريج والصبر...فلنصبر على انفسنا...نحن عودنا انفسنا سنين عديده على اسلوب حياة معين...فلنرحم انفسنا بعدم الانزعاج واللوم...فما نحتاجه هنا الوقت..ربما تمر اسابيع بدون نتيجه ولكن كلما تدربنا بقوه كافيه بوقت كافي تبدأ النتائج بالظهور....ودائما اهم خطوه هي التوقف عن الاسترسال بالفكره المثليه......ثم تاتي الخطوات الاخرى.....

اتمنى ان تكون هذه الحلقه مفيده..اعلم ان ليس فيها جديد فقد كتب الاخوه في هذا المنتدى عن بعض هذه الامور مثل حلقات الاخ نورس الجوزاء جزاه الله خيرا...ولكن فكره على فكره تولد افكارا..تبني جسر نحو الحريه للتخلص من المثليه الجنسيه....والتفكير بأضرار المثليه هو المحرك الدائم الذي سيحافط على رونق ساعه الصفر ويبقي فينا شعله الاراده...وهي الجواب لسؤال لماذا لا...الشذوذ لماذا لا....نحن نعرف الجواب

في الحلقه القادمه...سأكمل ما بدأته في هذه الحلقه من افكار...وكيف نستخدم نعمه التركيز....وبارك الله فيكم

فجر جيد 06:13 AM 04-12-2010

بسم الله الرحمن الرحيم

بارك الله فيك اخى .... نعم انها الشهوة العمياء ....يجب تقويمها........

لا بد و ان الشذوذ الجنسي هو العدوى هكذا يجب ان ننظر اليه بل انه ليس بالعدوالبسيط يخسر الانسان بسببه الدنيا و الاخرة.

لقد اتضحت الخطوات لمن اراد الخروج من شذوذه و قتل عدوه الذى يحمله معه بداخله اينما حل او رحل .
بعد عقد النية اننا نترك هذا الامر امتثال لاوامر الله و توبتا على معصيته فى هذا الامر الخطير.

الخطوة الاولى . الامتناع و ترك ممارسة الشذوذ الجنسي تحت اى ظرف من الظروف فاعلا او مفعول به .ومهما كانت المغريات بالهرب بعيدا و اعداد الخطط للهرب بالاحتجاج و تغير الطريق و الخوف من الله.
وهذه الخطوة امرها عظيم عظيم عظيم ادعوا كل من هو مزال مصر على الممارسة الى التوقف . لان المثلى سوف يبدا فى ربح نفسه يوما بعد يوم سوف يستيقظ كل يوم مع الفجر و هو مرتاح فى جسده لانه لم يعد يخشى الناس لم يعد يخشى الامراض لم يعد يخشى الفضيحة...........الخ يخشى الله فقط.

الخطوة الثانية .نعم دفع الانجذاب نحو اى معتوه اخر بالنظر الى جماله على نحو مختلف او بالمقارنة مع جمالك و رجولتك انت فهو لا يزيد وبل ينقص عنك شيىءما يقيننا وانت وانا متاكد من الامر انا شخصيا متاكد....... .بل تزيد فى النظر الى كل العيوب التى هى فيه و تستحضر كل القذارة لربطها بالفكرة الانجذاب حتى تصل فى الاخير الى طرحها من رائسك او على الاقل لا تحمل صورته معك الى البيت ....... هذه الامور اصبح ممكن ان نتعلمها بسب ظهور علم البرمجة اللغوية العصبية .....يوجد فى المنتدى روائع فى هذا المجال او فى النت ...

نشكرك اخى...واصل حلقاتك

نهجنا طريق الشذوذ بكل اسف عند سن البلوغ بسب الشهوة التى وجهناها توجيه خاطىء بدل من ان تكون نعمة بالزواج و لتوجه نحو الاناث اصبحت نقمة .......كم اكره الشذوذ......

ادعو اخواتى .اللهم ارفع عنا الشذوذ و كره فى قلوبنا و كره فى قلوبنا و ارزقنا الاصحاب الصالحين و شفينا و عافينا و زوجنا خير الزوجات.و غفر لنا و استرنا فوق الارض و تحت الارض ويوم العرض.

نورس الجوزاء 01:49 PM 04-12-2010

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

بسم الله ما شاء الله عليك يا اخي خليل ... بكلماتك تلك اشعرتني كم انت متفتح العقل وعظيم النفس , بارك الله بك وزادك من لدنه حكمة وعلما ....
سردك المتسلسل الرائع لاحاديث النفس وتحليلاتها وتدبر المشكله من جميع جوانبها ثم غزوها بحرب اتقنت السيطره عليها اثبت لك ولنا ولجميع القارئين كم هو انتصارك عظيم بعظمه حكمتك .........

والقارئ لسردك وتحليلاتك يتبين تمام التبين ويعلم تمام العلم اننا كلنا من نفس واحده وكلنا نملك نفس الشهوه الجنسيه العمياء وكلنا نمر في نفس الطريق الضيق ... فالشذوذ واحد والافكار هي هي واحده ... اذا الحل لا يكون الا واحدا ضمن تلك النتائج .......

تمنيت ولله ان لا ينتهى مقالك الرائع في تحليلاته السيكولجيه العلميه ....وكم كنت متفاعلا معه لاني اشعر بكل كلمه تقولها وبكل مرحله انت مررت بها ... لقد كانت نفس الخطوات التي خطوتها انا قبلك بتلك المراحل ومررت بها ضمن هذا الطريق الضيق الى ان جاء الفرج والحمدلله ....

في حديثك عن تجاهل الافكار المثليه ودعمها بصور الاشمئزاز في الجنس مع الذكور انت استخدمت اداه النظام التمثلي الذي يستخدم كاداه من ادوات البرمجه اللغويه العصبيه لانشاء رابط او شرط (مرساه ) بين الفعل والسبب وهذه اليه ناجحه جدا لتغير الميول والسلوكيات فيما بعد ولكن جل ما تحتاجه هو : التكرار والاستمرار ........

لقد شجعتني بان اسرع في استكمال مقالي : (تنظيف العقل الباطن ) ضمن حلقات ولاده انسان جديد الذي يعود العقل على استقطاب صور جديده باسلوب تفكير جديد وفق اليه اسمها : صوم عشره ايام .....

اشكرك من كل قلبي وبارك لله بك وجزاك عنا كل خير ...

نورس الجوزاء

khalil 12:52 AM 06-12-2010

بسم الله الرحمن الرحيم

اخواني فجر جيد و نورس الجوزاء....اشكر دعمكم..في كل مره اقرأ كلماتكم ازداد اصرارا على اكمال ما بدأته من الحلقات...واقول دائما كم استفدت من كلماتم فهي ساعدتني في احلك الظروف فهي الزاد في طريق التغيير..

اخي فجر جيد...كم اكره الشذوذ...سأتبنى كلمتك..نعم كم نكره الشذوذ...صدقت فانها عدوى حقيره خلصنا الله منها...وارجو ان يجد اخواننا الفرج كما وجدناه...انت واخي نورس وانا مثال حي على ان الخلاص ليس مستحيل...وهذه الشهوه العمياء ما هي الا بحوزتنا ان عرفنا كيف نديرها...بارك الله فيك على كلماتك...

اخي نورس...لم تكن هذه الكلمات وهذا السرد ليخرج الى النور لولا قراءتي لحلقاتك وتعليقاتك...والله كثيرا ما شجعتني لاكتب من خواطري عندما كنت اتابع حلقاتك...واشكرك جدا لمشاركتنا بافكارك التي بذلت فيها مجهودا كبيرا وعلميا...ومهدت لنا الطريق عن العقل الباطن واليه عمله......بارك الله فيكم جميعا....ارجو من الله ان يجمعنا في جنه عرضها السماوات والارض نتذكر فيها هذه اللحظات...نلتقي عند باب الجنه وندخل سويه..كما دخلنا جنه الارض بالتخلص من الشذوذ....

رماد طفل 09:23 PM 08-12-2010

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي خليل جزاك الله خيرا على هذا الموضوع والذي قرأته مرات عده ولكني لا أخفيك يا أخي أني أجاهد نفسي في اليوم كل دقيقة وقد تمكنت كثيرا من التغلب على الأفكار ولكن أين تكمن مشكلتي؟؟ تكمن مشكلتي اخوتي في النظر فأنا قد أدمنت النظر ولا أكاد أرى شابا وسيما حتى ينصرف نظري إليه وقد أقوم أحيانا بمتابعة النظر اليه حتى يفرق بيننا أمر ما... ومشكلتي هذه مع النظر قديمة جدا ولا أستطيع تجاوزها وقد حاولت أن أتخيل أشياء مقرفة أو مقززة وأربطها ولكن لم تجدي كثيرا معي... حصل اليوم معي موقف لن أنساه فقد رأيت شابا أعطاه الله جمالا وجعلت أحدق النظر فيه حتى تبعته فلما دخل أحد الزقاق أخذني الفضول لأنه يقطن بمنطقتي فقلت فقط أنظر أين يسكن وليس من باب الإعجاب (مداخل الشيطان اللئيم) ولكن ما إن دخلت هذا المكان حتى هجم علي والله العظيم كلب شرس وكاد أن يودي بي لولا ستر الله عز وجل فهربت الى بيت وقد علمت أن هذا الكلب كان رسالة لي بل رحمة من رب العالمين وعدت بعدها الى البيت واستغفرت الله على ما فعلت حتى أني صرت أكره ذلك الطريق كثيرا من شدة الخوف الذي انتابني.. أخي قد تظن أني أخاف الكلب ولا أخاف الذي خلق هذا الكلب وخلقني لا والله ولكنها النفس الأمارة بالسوء... أنا أجاهد نفسي كل يوم وألومها وأأنبها واكثر من الصلاة والدعاء والذكر وتلاوة القرآن ولكني أحيانا أضعف ولأني أدمنت العادة السرية سابقا فإن تركها الآن يترك في نفسي فراغا كبيرا وهواجس لا أستطيع الخلاص منها فأنا أحيانا أحس بأني تائه ولا أعلم إلى أين أمضي وأنا أعلم أن العودة الى العادة السرية هو هدم لما مضى فهذه هي التجربة الثانية لي بعد فشل الاولى وأنا الآن أكمل ثمانية أيام بالظبط وأتمنى أن أنهي هذا الشهر وهذا العام وأنا مستمر وأن ألمس نتائج إيجابية... بالنسبة للخيال فأنا امارس هذه الطريقة وأحاول تعلمها أكثر ولكن الساعات التي تمر بي هي أصعب ساعات حياتي... ولا أخفيكم أن دخولي للمنتدى يبعث في نفسي الأمل الكبير ويدفعني بقوة بل والله أن كل ما أقرءه يقوي عزيمتي ولولا هذا المنتدى والاخوه الطيبين فيه بعد الله سبحانه لتدهورت حالتي كثيرا ولكن الحمد كله لله على أن سخر لنا هذا المتنفس لنبوح بما تخفيه أنفسنا وما نكتمه عن الناس.. كلنا قرأنا المشاركات القديمة لكثير من الأعضاء فمنهم من قد تزوج بفضل الله وربما شفي نهائيا ومنهم من لا يزال يجاهد نفسه ومنهم من ربما انتكس وعاد الى وحل المثلية ولكن هل سألنا أنفسنا هل هناك أعضاء ربما توفاهم الله وهل ماتوا على التوبة والمجاهدة أم ماتوا على الاصرار على الذنب... أسأل الله العفو والعافية لي ولكم

khalil 05:38 AM 10-12-2010

بسم الله الرحمن الرحيم

اخي العزيز...واقبل مني هذا اللقب والاسم (مجاهد)....
ان ما تمر به الان قد مررت به سابقا...هذه المشاعر والالم والامل...هذا الصوت الذي اكاد اسمعه في داخلك يتمنى ان يتخلص من الشذوذ نهائيا..يتمنى ان ينظر الى من ينظر اليه كما ينظر الى الصخره او الشجره...دون اي مشاعر جنسيه تذكر...هذا الالم وهذه الحرقه والله انها لهي من قادتني الى ما سميته ساعه الصفر...او الساعه التي عزمت بها على عدم العوده.....

اخي العزيز مجاهد...الله اعلم كم عودنا انفسنا على الفاحشه...لقد كانت لنا اسلوب حياه وحتى ان كان بالسر...فالافلام والنظرات...والتفكير..و...و...
وهذه الامور قد اعتدنا عليها حتى ظن عقلنا انها طبيعيه...وارتاح وتأقلم وتكيف على هذا النحو...فمن البديهي اننا اذا اردنا الخروج وبدأ اسلوب حياه جديده بعيده عن هذا الشذوذ ان نجد مقاومه شديده وحرب عنيده على كافة الصعد..نفسيا وعقليا وشيطانيا....افكار تأتي وتذهب..مواقف...الخ...وكلها تدفعنا الى الاعتقاد بان التغيير مستحيل....

ولكن يا اخي مجاهد..هذه العبره من الجهاد..فهو ليس قتال العدو وضرب عنقه...بل هو جهاد النفس وصدقني لهو اصعب من القتال الحي...ليس لشئ ولكن لانك هنا تجاهد نفسا وشيطانا مراوغين ولن يتركوا سبيلا الا سيطرقوه ليدعوك في حزنك واسلوب حياتك..فالجهاد يحتاج الى جهد ومشقه...ولكن متى سنلمس النتائج؟؟؟

قرأت مره هذه القصه وفيها عبره وهي تلخيص لها لاني قراتها منذ زمن بعيد..كان هناك فلاح يريد كسر صخره كبيره حتى يزيلها من طريقه...اصبح الفلاح يضرب بالمطرقه نقطه ما بالصخره....ويطرق ويطرق ولكن دون نتيجه..الصخره كبيره جدا..وهو مصمم ويطرق على نفس النقطه بجهد مستمر ولكن دون نتيجه..وكلما مر عليه شخص نصحه بالتوقف فالصخره كبيره..وهو لا يلتفت الى كلامهم..والجميع يأسف لحاله..فهو يهلك نفسه ويجاهد بكسر الصخره دون نتيجه...حتى اصبح اضحوكة من حوله..ولكنه مستمر بالطرق على نفس النقطه,,,وفجأه والفلاح ما زال يطرق...حصل ان تفتت الصخر الى احجار اصغر..ونجح الفلاح بازاله هذا الهم الكبير من امامه..فهو يعلم ان الجهد الكافي في الوقت الكافي سيعطي نتيجه مذهله....

اخي مجاهد...ان النتائج المذهله لن تراها على المدى القريب..وانا لا اقول سنوات ...صدقني بل هي اشهر قليله وربما اسابيع...بيت القصيد هنا هو الجهد الكافي لمده كافيه...فأول خطوه دائما هي ترك الممارسه وكل ما يؤدي اليها...النظر..العاده السريه..الفكره المثليه..وكله يحتاج الى جهد عظيم في مراحله الاولى الى ان يصبح من السهل عليك ان تشيح بنظرك عما يزعجك...ومن ثم التعامل مع اختفاء الانجذاب نهائيا...

ما اريد قوله هنا...سامح نفسك ان نظرت او مارست العاده السريه...وربما التدريج في حالتك مفيد كما ذكرت..ف 8 ايام ثم 15يوم ثم شهر ثم...ثم...اعتمادا على قدرتك...وهذه المرحله مهمه اقصد مرحله التبطيل او الترك فهي تعطي للشهوة الطبيعيه قدرتها على الظهور ثانيه بعد ان غابت بسبب المثليه...والضرر من العاده السريه هنا انه يفرغ الشهوه وما نريده هنا هو تكثيف الشهوه الطبيعيه بمساعده الخيال وتمارين العقل الباطن كما ذكر الاخ نورس.....

بالنسبه للنظر فهو خطير جدا يا صديقي لانه يقوي الافكار المثليه...في المرحله الاولى عليك بمجاهده النظر وان اضطررت لا تسترسل باخيال بع النظر...واقصد باضطررت انه اذا تعاملت مع شاب وسيم او كان احد اصدقائك..اما ما عدى ذلك لا تنظر...في البدايه صعب ولكن مع المجاهده والتكرار سيسهل الامر الى ان تنتقل للمرحله الثانيه وهي التعامل مع النظر بان تنظر الى الشاب الوسيم حتى تصل الى مرحله يختفي فيها الانجذاب..وكأنك تنظر الى شجره او صخره...

والله يا اخي مجاهد كلنا بشر وانا اعي تماما ماتمر به..ولكن المجاهده المستمره...حتى ان لم تحصل على نتائج سريعه..انا والله مررت بصعوبات جمه في تللك المرحله...احيانا كن اظن نفسي قد انتصرت ولكن ما ان انظر الى شاب وسيم حتى تعاود المشاعر بالظهور بشده...ولكن كنت مستمر على الطريق...غض البصر وتبطيل العاده السريه..الى ان قويت ولم اعد اجد صعوبه بان اشيح نظري....والله ستجد فرحه في قلبك وراحه بالغه عند وصولك لتلك المرحله...

حاول يا مجاهد ولا تيأس...سامح نفسك وقم في كل مره تكسر الحاجز الذي وضعته..ولكن قم بقوه اكبر...
التكرار مهم....فهو يثبت الفكره السويه في عقلك الباطن....
انها مثل قيادة السياره..في البدايه عليك ان تنتبه لكل شيئ...وتجد صعوبه وربما حوادث خدش بسيطه..الى ان تقود السياره من غير تفكير...والنتيجه لم تأتي الا مع الجهد والتكرار.....

وتذكر دائما...ان كانت المثليه امر طبيعي ولا نقدر على تركه لماذا حرمها الله....بل حرمها لانها امر غير طبيعي والاهم من ذللك اننا نستطيع ان نتركه..

انت في المراحل الاولى يا مجاهد وقطعت شوطا كبيرا جدا ومهم جدا وهو العزم على عدم العوده..وانزعاجك من النظر ما هو الا دليل على صدقك بعدم العوده...فالمطلوب منك الان ان تجاهد ...لا تقلق من المده...فستوضع يوما في اختبار وتنتصر وتجد النتيجه التي تبحث عنها.....

وتذكر دائما ان القيام من النوم يحتاج الى جهاد..فكيف بأمر واسلوب حياه تعودنا عليه....
ما يجب ان تفعله الان هو ان تغير اسلوب حياتك....انا تعلمت السباحه في هذه المرحله...اصبحت اقرأ كثيرا...اخرج مع اصدقائي ونشأ صداقات طبيعيه...حذاري والوحده....اعمل اي عمل الا الوحده...

ابدأ اسلوب حياه جديد...فستتغير افكارك بناءا على هذا الاسلوب....ولن ستجد ان هناك اشياءا كثيره ممتعه ومفيده غير العاده والنظر المؤلمين....

ولك مني خالص الدعاء ومتى شعرت بانزعاج اكتب في المتدى فرما كلمه من مجرب يكون له اثر عظيم عليك بتثبيتك....

رمزي 07:28 PM 11-12-2010

بسم الله الرحمن الرحيم

ليست حرب حاول تغير قناعتك بهدوء

أثبت أن الضغط على العقل الباطن لا ينفع ..

تغير قناعات فقط ...بدون ضغط أو قوة وكبت

لي عودة

رماد طفل 08:31 PM 11-12-2010

بسم الله الرحمن الرحيم



جزاك الله خيرا أخي خليل وقد صدقت والله في كلامك ولكني كنت أتمنى لو تحكي لنا بشيء من التفصيل عن مراحلك الأولى ومامررت به وكيف استطعت أنت تقاوم مشاعرك مع ضرب بعض الأمثلة التي عشتها..
أسألك الله أن يزيدك علما وفهما وتثبيتا...



فجر جيد 12:26 AM 12-12-2010

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام علـــيكم ورحمة الله تعالى وبركاته.....

اخى رمزى اتمنى ان تكون امورك تسير جيدا مع الاستعدادت لما يلى خطبتك .وتفرح والدتك ان شاء الله قريبا جدا....

اخونا الخليل يعبر عن شعوره و شعورنا جميعا فى البداية عندما كنا نقاوم كل تلك الاحاسيس و المغريات المثلية بعزيمة وقوة المحارب الى درجة انه اصبحنا الان نقبل ان يقطع راسنا او ان نرمى فى بئر سحيق و لا يمارس الواحد منا الشذوذ الجنسي .مهما كانت المغريات مهما كانت الدوافع ...

نريد ان نشحن عزيمة الممارس لكى يتقف عن فعله و حتى يعرف فى نفس الوقت ان الشذوذ هو فعلا عدو خطير جدا جدا ........ لان المسالة مسالة حياة او موت بل اكثر لو اراد احدهم سلب حياتك تدافع عن نفسك بشراسة ...الشذوذ ياخذ حياتك واخرتك.. اذن لبدا ان تكون لنا عزيمة المحارب .....

انا لن امارس الشذوذ مهما حصل و لو قطع راسيى ......هل اتوقف ام لا ؟
عند اذن اكون قد قطفت اول ثمرة و انقظت الاخيرة برحمته الله ..........كيف بالتوبة النصوح بل و اكره ما كنت افعل كما اكره لو اطرح فى النار مما يؤدى الى كره الشذوذ جملة وتفصيلا كره كل ما يؤدى اليه من عشيق و صور و افلام وافكار........

هنا ندخل معك خط العقل الباطن و نتفق معك ونبدا فى تبسيط الامر معه بكل هدوء حتى نرتاح .
وهنا قسمين .....لم يدرك ولم يتعلم شيىء عن العقل الباطن و قسم ادرك هذا العلم.....

القسم الاول.. يكون قد برمج عقله الباطن بطريقة غير مباشرة بالحاحه فى الدعاء مثلا مدة سنة او اكثر خاصة فى شهر رمضان يدعو مثلا اللهم نجنى اللهم كرهنى فى اللشذوذ اللهم خذ بيدى اللهم زوجنى اللهم اتمم على رجولتى ........ويبكى هل تظن انه هنا لا يعيد برمجة عقله لا انه يتحدث مع خالق عقله .......انا انسان مؤمن و اكد لك انه يعيد برمجة عقله بمساعدة خالقه ....
ثم تجده قد اصبح ينظر للنساء و ربما فكرفى محاولة ربط علاقة مع اى واحدة ..وقد يالجاء الى التجريب و ووووووووو.....وقد يتزوج .فقط هنا يكون مشتت لا يعرف الى اين وصل لا يستطيع ان يعرف انه قد قطع شوطا كبيرا فى محاربة شذوذ.الزمن هو من ياكد له انه استقام كل ما يؤمن به انه ترك الشذوذ لن يمارس مثله مثل باقى الذكور ........منهم من نجح تماما وقد نوه اخونا نورس الى ان الشذوذ حالات ترتب من سيىء الى اسوء.......

يوجد الكثير من الامور التى لا نعلم حكمتها الا بعد ان نجربها و نجد ان العلم اتفق معها.....

القسم الثاني من ادرك هذا العلم سوف يخرج بسرعة من دوامة الافكار المثلية _(مثلك باستخدامك الكراسة العلمية التى يبدو انك اجدت استعماله و لا اظن انه لم تكن لك عزيمة المحارب لكى تبقى لمدة ساعتين يوميا تحاول علاج نفسك لمدة شهرين حتى ياخى انك لم تضجر و الله انك فعلا محارب وبل من اشد المحاريبن فى هذ المنتدى)
بل كرم منك ان تشرح لنا كيف مرت عليك الشهرين و كيف كنت تقضى يومك فعل و احساس . .... بذلك يتخطاها بسرعة مع هذا العلم الذى يساعدنا ليس فقط فى محاربة الشذوذ بل فى تعديل الكثير من امور معيشتنا اليومية .. و يكون مسيطرا على وضعه لانه تسلح بالعلم .
سوف يسهل عليه الامر لانه يتحكم فى اموره جيدا .......


وبذلك العلم نزداد ايماننا لاننا استقمنا فى حياتنا و اصبحنا نتقدم بخطى ثابة بما يتوافق مع شريعة الله فنعيش سعداء فى الدنيا نعرف ما لنا و ما علينا .لنحقق الغاية الاسمى عبادة الله و الاستخلاف فى الارض.....

انضر لو احدهم اراد الان ان يشوه وجهك الجميل اين تصنفه لا يمكن ان يكون صديق بل سوف تحاربه بكل قوتك ......

هل اتفقنا اننا نجميعا نحارب الشذوذ كل بطريقته و نعود الى الفطرة التى خلقنا عليها ....بكره الشذوذ و حب النساء .....

هل عندك شك فى ان الشذوذ هو عدونا .......هذه هيا قناعتى الشذوذ الجنسي هو عدو بل اخطر الاعداء....

رمزي 03:17 PM 12-12-2010

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام علـــيكم ورحمة الله تعالى وبركاته.....

اخى رمزى اتمنى ان تكون امورك تسير جيدا مع الاستعدادت لما يلى خطبتك .وتفرح والدتك ان شاء الله قريبا جدا....
-------------------------------
أهل بيك خوويا
والله بصراحة لا أخفي عليك أني الأفكار تأتيني في فترات بعيدة شهر أو شهرين مرة لكن أحاول تغيرها في تلك اللحظة بأن أتصل بخطيبتي أو أذهب الى غرفتي لرسم مرأة بألوان جميلة أحبها
أو أتكلم أو أصرخ في مكان بعيد وأنا في الصحراء
أنااااا رجل ...أو أمارس رياضة تهذبني
المهم أني أشعر بتحسن مستمر و أحاول تحسين نظرتي تجاه الأنثى والمرأة
بعد مرور 6 أشهر على البرنامج هناك تحسن 70/100 بتقديري أنا
زواجي سيكون قريب لأني سأتشجع وأحاول الجرأة في التعامل مع المرأة ويصبح لدي برنامج سلوكي مدعم لي
وهو التشبع الجنسي لديا لكي لا أنظر مجددا للحرام وأغلق الباب 30 /100
حياكم الله


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.



1 2