وماذلك على الله بعزيز استقمت بعد الشذوذ قصتي من واقع التجربه

الحمدلله اولا واخرا
فانا ياخي اشعر باني والحمدلله من اسعد الناس على وجه الارض اولا لشفاء التام ثانيا لاني تغلبت على رغبهجموح تموج في نفسي سنين عددا قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا
نعم انا شفيت تمام
اولا انا كنت امارس اللواط قبل ادخل المدرسه بسبب اعتداء مغولي ثم تطور الامر الى علاقات كثيرة المهم اني لم اشعر يوما من الايام اني شاذا مع رغبتي الشاذة بل كنت اقول والله العظيم هذة مساله عاديه مرحله شباب وشهوة سرعان ماتنكشف ولا ارضى ان اسمي نفسي شاذا على فكرة هذي احدى وسائل العلاج


كنت واثق من الله اني سليم فقط هي مجرد شهوة وقتيه مع العلم اني كنت امارس جميع انواع اللواط المثلي وغيرها
اولا اقدمت على على ربي اطرحت بين يديه ابكي اصلي حتى ختمت القران وانا احيانا بل احيانا كثيرة اضعف وارجع للسوء لكن لا اياس:
اقوم واصلي واستغفر واعاهد الله على عدم الرجوع واحس بالذنب حتى اخذت الرغبه الشاذة تضعف شيئا فشئا ثاني خطوة تزوجت وكنت اظن كل شي ينتهي بمجرد الزواج لكن ذلك لم يحصل اجامع بلارغبه رجعت الى مسبب الاسباب وقلت له ربي والله ليشتلي رغبه اطلاقا بالنساء لكني تزوجت من اجلك حتى لا اعصيك لاتخذلني والحمدلله صدق الله اذ يقول في الحديث القدسي انا عند ظن عبدي بي فليظنن بي مايشاء
والحمدلله الان انا متزوج من 2004 واب لطفل
واكبر معين لي الاستمرا على قراة جزء يوميا من القران ومصاحبة الاخيار ارجوا من الله دوام العافيه وان اقوم بشكرة وارجوا لك الصحه والعافيه وصارحني بما في نفسك متى اردت وساكون باذن الله خير معين

الحمد لله الذي عافاك يا اخي وتمسك بالاراده والاستعانه بالله





الله يدوم عليك الستر والعباده ويباركلك في ولدك وزوجتك




اخوك ابو فيصل

يا أخي المتفائل،
أشكرك أخي العزيز على هذه القصة التي تبعث فعلا على التفاؤل، وما دمت كونت أسرة وانت راض عن دورك فيها فأنت تكون قد قفزت قفزة نوعية في حياتك، وهذا حلم الكثير منا، فهنيئا لك ونسال الله لك الثبات والمضي من حسن إلى أحسن، إن شاء الله.
وقد كنت أقول في نفسي أن المدة التي قضيتها كزوج غير كافية لأن تعتبر نفسك قد شفيت تماما ولكن ما دمت ذقت حلا وة الإحساس بأنك أسعد رجل في العالم، فهذا يعني أن المودة تسود أسرتك و هذه انطلاقة جيدة وفأل خير إن شاء الله.
ولعل أهم نقطة ذكرتها هي أنك تخاطب الله وتفضفض له عندما يضيق صدرك من الشذوذ وتبعاته وهذه خطوة عملية جدا ويجب التركيز عليها لأنه ما من شيء يعطيك الراحة النفسية والثقة خير من أن تفوض أمرك لله وتقول له يا رب خلصني فانت تعلم أنني لا أريد معصيتك وتعلم مشقة الأمر علي وليس لي سواك أشكو إليه...ولكل ما يقوله في دعائه، وأنا جربت ذلك خصوصا منذ بداية شهر رمضان المنصرم والنتيجة أنني أحس بالثقة أفضل من أي وقت مضى، ولكن طبعا يجب أن يكون التوكل مرفوقا بالعمل المناسب، والأمر عندي وصل إلى درجة غض البصر ووجدته مفيدا جدا.
ولكن في الزواج أمورا لا يجب أن لا نغفل عنها، فمثلا الزوجة ليس كل ما تريده من الزوج هو الجماع بل إنها بحاجة إلى انسجام عاطفي مع زوجها وأن تحس أنه يهتم بها دون أن تعبر له عن حاجتها لذلك الإهتمام، لا أدري كيف ولكن هذا ما أخبرتني به سيدة اعترف لها زوجها أنه بعد مرور 22 سنة من زواجهما وبعد أن صار أكبر أولادهما في سن 17 صارحها أنه عاد إلى شذوذه، نسأل الله السلامة والعافية وحسن الخاتمة، كما أن هناك من النساء من هي متسامحة وتصبر على تقصير زوجها دون أن تخبره فتكسبه بذلك الثقة ليحاول من جديد ولكن التي تطالب بحقها ليست مجرمة، لأننا كثيرا ما نسمع عن رجال ينكدون حياة زوجاتهم بسبب ضعف غريزتهن فطبيعي إذن أن يصدر نفس الشيء من المرأة...
كما أنه من المعروف والبديهي أن النجاح في الحياة الزوجية أسهل منالا عند مزدوجي الجنسية عنه عند من يعانون من المثلية الطاغية و يكون الأمر أكثر صعوبة عند السلبيين و هذا أيضا يحتاج إلى الأخذ بعين الاعتبار...
وأنا اوافقك تماما على طريقتك التي سميتها "مع الله" لأنه من غير توكل صادق على الله وعزم على عدم العودة إلى الفاحشة مهما كانت الأحوال ، وحتى لو فشل الزواج وحدث الطلاق، فإننا لن نخطو خطوات ثابتة وسنتعب بعد حين ونمل من صراع لا ينتهي... ولكن مع ذلك لا بد أن تكون الخطوات المتبعة للشفاء إن شاء الله واضحة و فعالة لأن لله سنة في خلقه وما دام الشذوذ مرضا قد علمت تقريبا كل أسبابه فلا بد أن يكون هناك طريقة للعلاج وحتى وإن لم يتحها لنا الطب الحديث بشكل مضمون فهذا لا يعني أن نتجاهل دوره، فأقل ما يمكن أن يقدمه لنا هو تشخيص لحالاتنا مما يجعلنا على دراية بما نعانيه وهذا خير من التخبط في ظلمات تخيلات غير واقعية، كما أن الطب قد يساعد بإذن الله في التخفيف من معاناة الشاذ بإعطائه مثلا وصفات لإزالة الإكتئاب...
أهنئك مرة أخرى يا أبا عبد العزيز المتفائل، وأقول لك أنك أعطيتني درسا مهمّا ما كنت وجدته عند غيرك، وهو أنه حتى وإن شعرت بأنك تجامع زوجتك في البداية بغير رغبة فهذا لا يدعو للقنوط لأن في الإمكان تدارك الأمر، ووالله أنا ممتن لك على ذلك، بارك الله فيك وبارك لك في أسرتك، نسأله تعالى أن يوفقنا لنحدو حدوك، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

جميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــل جدا اسعدني مقالك جدا حيث ذكرت انه اثر في نفسك وانه دفعك للتفاؤل وانا ماذكرت هذا الا لهذا وكلامك يدل على انك عندك وعي كامل وصبر لكن ياخي العزيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــز
هل تريد ان تعيش حياتك( اسمح لي ) جبانا اسير افكارك الشاااااااذة والى متى خلاص ياخي ملينا من الانحطاط وتعذيب الضمير
واقسم بالله العظيم لايوجد شاذ على وجه الارض سعيد حتى الكفار فضلا عن المسلم اللذي يخاف الله والا مامعنى حبوب الاكتئاب التي تصرف للشاذين في الغرب الا لتنسيهم الهم الفطري سبحان الله الله ماخلقك كذا تروح تلقب نظام الكون ؟
كيف تكون سعيد انظر الى قضايا انتحار الشواذ في امريكاا كم حاله ؟ لا اريد ان اطيل عليك الحل مفتاحه بيدك ابدا والله يعينك لكن ابدا الشرط فاذكروني النتيجه اذكركم يعني من يبدا اول؟

وهل من يفكر في التأكد من تمام استعداده للزواج خشية ظلم امرأة ليس لها علاقة بمتاهات شذوذه يعتبر جبانا؟
يا أخي الكريم، أنا أخاطبك بموضوعية، وليكن في علمك أن هناك من فشلوا في زواجهم بسبب مثليتهم الجنسية وليس هذا بالضرورة لضعف إيمانهم...فلنترك أمر تزكية النفوس لله وحده.
وطالما أنك تخاطبني وكأنني من دعاة الإستسلام للشذوذ، فالواجب أن أخبرك عني بعض الأشياء (مع أنني لست مهتما بالدعاية الشخصية)، فأنا متوقف عن ممارسة الفاحشة منذ حوالي 12 أو 13 سنة ولا أجرأ حتى على تخيلها في ذهني، وأنا شاب بصحة جيدة والحمد لله، ولدي شكل مقبول وأنا الآن بصدد الإنتهاء من رسالة الماجستير وأنا أعمل في نفس الوقت... إذن فأنا لست في معزل عن المغريات بل وأضيف لك أنه لم تمض إلا أيام عن آخر مراودة لي عن نفسي...فأنا لست جبانا بل بالعكس لو كان الأمر فيه بحث عن الهروب من الحياة بطريقة الرهبان لكان الأمر هينا علي...
أما وقد أزعجك كوننا لم نشرح لك كيف توقفنا عن ممارسة الفاحشة( وبصراحة لا أفهم فيم سيفيدك ذلك)، فأنا أخبرك بأنني توقفت عندما بدأت بالمحافظة على صلاتي، إذن فالأمر له علاقة بخشية الله إن لم يكن لديك مانع...
أنا يا أخي لا أمت إلى التشاؤم بصلة، ولكنني فقط واقعي في بعض النقاط الحساسة فليس من الحكمة أن ننصح جميع الشواذ بالزواج فيحدث لبعضهم إحباط بسبب الفشل فيضربون عن الزواج نهائيا، فالإستعداد واجب لأن القضية مصيرية ، فلنتخيل من يرزق بأطفال قبل أن يكون الطلاق حلا لا بد منه(وأرجو ان لا ندخل في أمور القضاء والقدر بطريقة تؤدي بنا إلى جدل عقيم).
هذا وإني لازلت عند رأيي فيك، فتجربتك ممتازة ومشجعة، وأتفق معك تماما في قولك "كفانا انحطاطا".
والسلام عليكم و رحمة الله وبركاته.

اشكرك على تواصلك وانا اسف جدا ان كنت جرحتك بقولي جبــــــــان عفوا بل انت شجاع فعلا مادام تركت هذا الخبث اكثر من عشر سنوات وتصلي
النقطه الاول التي انتقدها علي مشكورا هي قولك: سؤالي عن كيفية ترك الفاحشه هذا ياخي يفيد الجميع لكي يحذو حذوك وانت تلعم ان الممنتدى هو وضع لهذا فما المانع من ان يذكر كل عضو كيف تمكن من ترك الخبث هذا حتى يتسنى لنا لاحقا جمع خطوات الترك وتجعل في مكان واحد لتعم الفائدة
ثانيا اشكرك على شجاعتك واكرر اعتذاري ان ازعجزتك كلمه جبان لكن هي في الواقع حقنة تشجيع
لكن ماذا تنتظر الان لا تتزوج ثم ماهي مشاكلك الان دام انك انقطعت عن هذا العمل كل هذه الفترة ارجوا ان اسمع ردك
والسلام

أخي العزيز، أنا كنت أقدمت على خطبة فتاة جميلة، وعندما طلبت يدها(أرسلت أهلي إليها) ردت بأنها لا يمكن أن ترفض عرضا كهذا وقالت أنني كامل من كل النواحي(؟؟؟والكمال لله على كل حال)، والحال هذه، أخاف أن أصدمها بقلة اهتمامي بها والمشكلة أنه مع أنها تعاملني بمنتهى الرقة فأنا أعلم أنها عنيدة بعض الشيء وليست من النوع المتسامح وأخشى أن ياتي يوم تتغير فيه نحوي، والحقيقة أنني فكرت في أن أستفزها لكي أجد حجة لتركها ولكنني وجدت من غير اللائق فعل ذلك خصوصا أنه يربطني بها علاقة قرابة كما أن أهلها رحبوا كثيرا بالفكرة ولي مكانة خاصة عندهم من قبل أن أخطب ابنتهم وأعلم أنني سأسبب التفرقة بين عائلتينا لو تركت ابنتهم بلا سبب مقنع (هذا هو مجتمعي)، والأهم أنها رائعة الجمال يا أخي وأخشى أن لا يخفق قلبي لغيرها مثلما خفق لها(مع أنني لا أدعي أنني أحبها حبا يجعلني دائم التفكير بها...كما يفترض أن يكون)، أنا أدعو الله دائما أن يوفقني في زواجي ويرزقني ذرية صالحة وأنه إن لم تكن هي الزوجة المناسبة فليصرفها عني ...
وكل ما أفكر به الآن إلى جانب دراستي المتعبة هو التخلص قدر الإمكان وبأي طريقة مباحة أدل عليها من ميولي الجنسية الشاذة التي لا أجد لها تفسيرا وهي لا تغادرني، لكي إذا تزوجت هذه الفتاة لا أخيب ظنها...مع أنني لا أشك في سلامتي من الناحية العضوية...
عندما كنت صغيرا وحتى فترة المراهقة كنت أظن أن السبب في ميولي الجنسية هو ممارستي للفاحشة وكثرة مخالطتي للبنات والتشبه بهم، أنا وشريكي في الفاحشة(على كل حال وراء ذلك قصة طويلة، ولكني لم أعد أهتم بالأسباب أو أنني ضحية و..و...المهم عندي هو إيجاد طريق الخلاص إن شاء الله) ولكن وبعد كل ما قمت به وكل تضحياتي في سبيل تغيير تصرفاتي وأنا الآن ضابط في الجيش(وهذا يزيد الطين بلة فأنت تعلم تصور الفتياة عادة عن رغبة العسكر في النساء )، ما زلت أعاني من ميولي الشاذة وأنا أقاومها وحتى مع أنني الآن لا أسمح لمخيلتي أن تمضي أينما شاءت ما زلت أعاني...وهنا لا أقصد الإستسلام أبدا...فأنا وهذه الميول "والزمن طويل".
ربما تبدو قصتي بسيطة وأنا أعرف أنها كذلك بالمقارنة مع ما يعانيه بعض الإخوة وأنا تجنبت دائما أن أعطي صورة خاطئة بأن المشوار طويل لأن لكل ظروفه وسرعته في الشفاء التي تعتمد على قوة عزيمته وصدق توكله على الله، وأنا بعد أن ذقت مرارة هذا الشذوذ وعلمت ما فيه من متاهات، لا أحب أن أكون قاسيا مع أحد وحتى الذين لا يزالون واقعين في الفاحشة (ويكفيها قبحا أن تكون كبيرة تستوجب حد القتل في الإسلام) لأنه ما داموا يخافون الله ويبحثون بصدق عن مخرج لهم فليس لنا إلا أن ننصحهم بما نراه نافعا لهم وندعو الله أن يتوب علينا وعليهم. آمين.
لقد أطلت حديثي ولكن لا بأس بالفضفضة أحيانا، وأنا كما قلت ضربت موعدا مع أخصائية نفسانية يقال أنها متمكنة، وأسأل الله أن تكون سببا في خلا صي لأنني لا أؤمن بفكرة أن يكون هذا المرض أمام الطب شبحا مهيبا إلى الدرجة التي يوصف بها ، فعاجلا أم آجلا سيكون هناك طريقة عملية مضمونة للتداوي منه بإذن الله.
أما عن اعتذارك على وصفي بأنني جبان فأنا أؤكد لك أن حياتي أكسبتني مناعة كبيرة تجاه الإنتقاذات وأنا سرعان ما أنساها، بل أنا الذي أتأسف إنني لم أكن مقنعا في إيصال وجهة نظري.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله حمدا يليق بكمال صفاته وافعاله وذاته
وافضل الصلاة والسلام والتعظيم على رحمة الله للعالمين سيدنا محمد صلاة دائمة بدوام الله العظيم
السلام عليكم ورحمة الله

وقل جاء الحق وزهق الباطل ان الباطل كان زهوقا

اخي المتفائل :
لك مني كل التهنئة والتبريك على الشفاء من الشذوذ الخبيث

لا حرم الله شاذا يريد الخلاص من الاخوة في هذا المنتدى من الشفاء العاجل غير آجل ، يا رب العالمين

اخي الفاضل اريد ان اسالك عن العلاج وعن الشفاء ايضا عدة اسئلة

1 هل اصبحت تميل للنساء بشكل لم تعهده من قبل اقصد هل كنت من قبل لا تطيق ولا تميل للنساء جنسيا واصبحت الان تميل لهن بشكل واضح وجلي ؟

2 هل تستطيع ان تميز بين جمال امراة وامراة اخرى من الوجه فقط ؟ بمعنى اخر تشعر بالجمال من النظر ايضا ، لا من الجماع فقط ؟

3 هل اختفى الشذوذ فجاة او لحظيا ام بالتدريج ؟

4 هل كان العلاج هو الدعاء والبكاء والزواج فقط ؟

5هل كنت تميز بين رجل واخر من حيث الوسامه لا من حيث ممارسة الجنس في السابق قبل العلاج ؟

6 هل فقدت التمييز بين رجل واخر من حيث الوسامه بعد العلاج ؟

7 هل كنت قبل العلاج تميل للرجال والنساء ام الرجال فقط ام للاطفال فقط ؟

وسامحني على الاطالة واتمنى منك ان تجيبني بالتفصيل باسرع وقت

ادعو لي اخي الفاضل
واهنئك اخي الكريم على الشفاء مرة اخرى ولا تنسى ان تدعو لاخوتك

ننتظر منك الاجابة اخ متفائل

الحمد لله الذي بنعمه تتم الصالحات.

أخي حاولت أرسل لك رسالة على لخاص ولم أستطع !

هل من طريقة للتواصل أخي متفائل ؟ يا حبذا على المسنجر للأهمية .