تجربتي من قبل الخطبة الى بعدها الى قبل الزواج الى بعده


1 2 
قسم علاج الشذوذ الجنسي - تجربتي من قبل الخطبة الى بعدها الى قبل الزواج الى بعده
الباكي 09:50 PM 24-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم , كيفكم اخوتي ؟؟
هذه تجربتي كتبتها على السريع اتمنى تفيدكم


اهم شيء في هذا الموضوع هو كيف استطعت توجيه شهوتي الى الجنس الاخر , قبل الخطبة كنت احاول ان انجح في هذا الامر ولكن كيف ؟
اهلي كانوا مستعجلين بمسألة الخطبة وكل ما فاتحوني بالموضوع اغيره ,
لكن الى متى بظل اتهرب , فحاولت توجيه شهوتي الى الجنس الاخر ولكن لم استطع . كل ما جيت افكر بالموضوع اجد مشاعري ميته .
انا مدمن ع العادة السرية , وكل ما حاولت ان اقوم بها متخيلا الجنس الاخر لم استطع لذلك ارجع بممارستها على تخيلي المعتاد المثلي .
ومرة وانا امارس العادة السرية وانا في نصف الممارسة قلت لماذا لا احاول ان اتخيل اني امارس مع الجنس الاخر . وهنا وجدت ان الشهوة هي من تدير الامر وليس المشاعر . في هذه المرة كان الاحساس شبه معدوم ولكنه موجود ( احساسي بلذة شهوانية تجاه الجنس الاخر اثناء ممارستي للعادة ) . كنت قلق من كثرة ممارستي لهذه العادة وحين امارسها اريد ان اتلذذ وتفكيري بتوجيه شهوتي للجنس الاخر اثناء ممارستها يضيف لي بعض القلق , اريد ان اتلذذ بالممارسة فحينما كنت امارس العادة متوجها بتفكيري تجاه الجنس الاخر , كنت اتململ واريد اعادة التوجيه الى مخيلتي التي انا عليها وليس على الجنس الاخر .
المهم اتممت تلك الليلة ممارسة العادة على الجنس الاخر , ووجدت انه من دون تحفيز لن استطيع توجيه شهوتي تجاه الجنس الاخر . بمعنى : حتى تستطيع توجيه شهوتك تجاه الجنس الاخر يجب ان يكون هناك محفز . لو اتيت وحاولت ممارسة العادة السرية على النساء من البداية لن تستطيع وقد تستطيع لا اعلم لكن في حالتي لم استطع . هنا يأتي دور المحفز وهو : التفكير بما يثيرك كتفكيرك بالممارسة مع نفس الجنس , حينها سينتصب القضيب وبعد قليل من تخيلك بالممارسة مع نفس الجنس اقلب مخيلتك باتجاه الجنس الاخر .
في اليوم التالي من ممارستي للعادة السرية بعد التحفيز وفكري متوجه نحو الجنس الاخر وللمرة الاولى اصبحت امارس العادة السرية بهذه الطريقة , واخترت لنفسي هدف من الجنس الاخر اسلط واوجه تفكيري عليها اثناء الممارسة ( اخترتها بعناية وحسب ما يلائمني فلا سمينه ولا ممتلئة ولا نحيفه , اقصر مني , حجمي اكبر من حجمها )
بعدة فترة من ممارستي للعادة السرية بهذه الطريقة اصبحت اثار من دون تحفيز , هنا دخلت عالم المرأة وممارسة الجنس معها ( قراءة ) , قرأت المقالات التثقيفية بهذا الشأن , وطرق الممارسة واماكن الاثارة , وكل ما اقراء عن مكان اثارة في المرأة احاول ان اتخيل نفسي وانا اثير هذا المكان اثناء ممارستي للعادة .
بعدة فترة وجدت نفسي تثار من مجرد قراءة مقال جنسي لطريقة الممارسة بين الرجل والمرأة , وجدت قضيبي ينتصب وانا اقرأ هذه المقالات . هنا اكثرت من القراءة فأصبحت اتجول في المنتديات واقسام الثقافة الجنسية .
استغربت وفرحت من هذا التحول الذي تحولته في اقل من ثلاثة اشهر .
كنت قبل ان اتحول اقول في نفسي لو استطعت ان امارس الجنس مع زوجتي في المستقبل لن افكر بالطريقة المثلية . ولكني اخطأت فرغم تحولي واستطاعتي الممارسة حينما تزوجت اتضح لي ان ما احمله في داخلي من افكار مثلية هي مشاعر واحاسيس كالشعور بالجوع والعطش , يعني لا يمكن لأي انسان مثلي ان يتخلص من مشاعره , قد ينساها فترة قصيرة لكن تضل موجوده . وقدرته على التحمل تعتمد على قوة شخصيته وحجم الحنان الذي فقده من قبل ابويه او لشدة عامل اصابه في الصغر ..... الخ
بعد ان استطعت توجيه شهوتي تجاه الجنس الاخر خطبت . كلمت اهلي فوافقوا واختاروا لي فتاة كما اريد ( لا سمينه ولا ممتلئة ولا نحيفه وتكون اقصر مني , واريدها ان تكون طيبه وهادئة وخجولة )
طبعا كان طلبي متوفر والحمد لله وليس كمن يعقد في المسألة من لون عيون او شكلها او حجم خدود .............. الخ
بعد الخطبة رجعت لأفكاري المثلية ولطريقة ممارسة للعادة السرية بأفكاري المثلية , قلت في نفسي بما اني ولله الحمد استطعت ان اوجه شهوتي تجاه الجنس الاخر اثناء ممارستي للعادة السرية فسيكون الامر سهل عندي اثناء الزواج وبس يتحدد موعد الزواج سوف امارس العادة السرية متوجها بالتفكير تجاه زوجتي حتى اذا تزوجت لا اجد اية عراقيل .

[color="rgb(139, 0, 0)"]بعد الخطبة بسنه ....


لضعف شخصيتي وانعدام ثقتي بنفسي بدأت اندم على الخطبة ولماذا خطبت ؟؟ وانا رجل مثلي كيف افكر بالزواج ؟؟ ليذهب المجتمع الى الجحيم بتقاليده وعاداته مشاعري لنفس الجنس فما الذي يجعلني ارتبط بالجنس الاخر ؟؟ , سوف اظلم بنت الناس قد يكون الطلاق هو اخر المطاف ..... الخ طبعا انتم تعرفون هذه الافكار
واصبحت تأتيني هذه الافكار من وقت الى اخر ,,

[color="rgb(139, 0, 0)"]بعد اربع سنوات من الخطبة ....[/color]

هنا قرر اهلي تزويجي ولكني رفضت فانا اريد اكمال دراستي , واريد ان اعيل نفسي بنفسي ,, زواجي قبل الدراسة لا .
وبدات الضغوطات والترجي من قبل الجميع خاصة الوالدة حتى انتهى المطاف بموافقتي .
والزواج بعد ثلاثة اشهر .....

خلال هذه الفترة كنت اعيش ببرود ولم افكر بالزواج بالشكل الكبير ولم احاول ممارسة العادة السرية تجاه الجنس الاخر كما كنت اخطط .
واستمريت بالعيش بشكل طبيعي , وفرحتي من فرحة اهلي .
فلم اسمح لنفسي بالتفكير بالمثلية والزواج , احيانا كانت تأتيني افكار ولكن سرعان ما اغيرها اكان بتفكيري بشيء اخر او بإشغال نفسي .
اهلي يستعدون .. يجهزون .. يخططون .. يتسوقون .. يذهبون ويجيئون من اجل الزواج .. ينتظرون الموعد بفارغ الصبر .. وانا اضحك معهم وامزح وكأني لست الذي سيتزوج . ( وكأني انسان غيري , تمثيلي بهذا الشكل جعل القهر يزداد في داخلي )

[color="rgb(139, 0, 0)"]قبل الزواج بأسبوع
[/color]
مر كما مر غيره من الاسابيع وانا بنفس البرود ولكن كنت قلقا من الناس وحشودهم وانتم عارفين الزواج وعاداته وتقاليده .
قبل الزواج بيوم ....
وانا باااااااااااااااااارد , واشغلت نفسي بدعاء حتى يكون الله معي ,
وهو[color="rgb(139, 0, 0)"] ( اللهم اشغلني بحلالك عن ما حرمت ) [/color]
اجتمعت مع اصدقائي بدأت اضحك ولكن بدأ السرحان يعلوا وجهي وبدا التفكير ينخر في دماغي , انا مثلي كيف سأتزوج ؟؟ او اقول لكم ليس هذا السؤال الذي كان يشغلني بقدر ما كان يشغلني استفسار اخر خاصة حين رؤية اهلي وهم بذاك الفرح واصدقائي وهم بتلك السعادة يضحكون ويمرحون ويباركون ويتمنون لأنفسهم وانا لا اشعر بشيء .
كانت دموعي تتساقط من دون ان يراها احد , صرخة مكبوتة في داخلي لم يسمعها احد , صرخة قهر وحزن ووجع ,, يا لله يا لله رحمتك يا لله
تمت كتابة عقد النكاح والكل يبارك لي ويهني وان ابتسم وارد عليهم , ابتسامة انسان مكسور , وصدق الشاعر حينما قال ( لا تحسبن ضحكي بينكم طربا ً 000 فالطير يرقص مذبوحاً من الألمي )
اليوم الثاني كان التوجه لقصر الافراح , دخلت وامسكت بيد زوجتي وبدأت اطوف في القصر حتى انتهيت الى الكرسي جلسنا قليلا ثم اتى الاعلان لخروجنا وتوجهنا الى الشقة المخصصة لقضاء شهر العسل فيها ( ويلي واي شهر عسل وانا مثلي )

[color="rgb(139, 0, 0)"]ليلة الدخلة ........[/color]

حينما اصبحنا وحدنا اكتشفت اني ممثل بارع , اصبحت اعيش بجو رومنسي بشكل جيد تحدثنا واكلنا ومزحت معها بالكلام , ثم دخلت لاستحم وتوضئت وصليت ركعتين وسجدت لله واقول اللهم اغنني بحلالك عن ما حرمت ) ونزلت دمعه خفيفة فلم اكن اريد ان يصبح وجهي مكشرا وعيوني محمره من البكاء . يقولون من آداب الزواج ان تصلي ركعتين في ليلة الدخلة شاكرا الله على نعمة الزواج هذا يكون قبل المباشرة , ام انا فصليت ركعتين هدفي الاساسي منها هو طلب العون والتثبت من الله .
استلقيت على السرير واجلستها بقربي ( ممثل بارع ) بدأت اريها صور على هاتفي لبعض اجازاتي , حاولت ان ابوس ولكن ترددت ثم حاولت ولكن ترددت وفي الثالثة تشجعت , البسوه تلتها بوسه ولكن لا يوجد انتصاب للقضيب , قلت في نفسي هذه البداية سيتغير الحال ان شاء الله بعد قليل , ولكن لا فائدة انتصاب خفيف انتصاب لا يكاد يذكر , حاولت ان افكر واتخيل اني امارس بالشكل المثلي ولكن لا فائدة عمدت الى عمل احتكاك بين قضيبي وجسدها متخيلا افكار مثلية لكن لا فائدة , كانت لدي معلومة قراتها سابقا ان الماء البارد يجعل القضيب ينتصب , توجهت لدورة المياه اعزكم الله , غسلت قضيبي بالماء البارد زاد الانتصاب ولكن لم يكن هناك انتصاب كما يجب , توجهت الى السرير محاولا زيادة الانتصاب ولكن مات القضيب .
هنا توقف القضيب عن الانتصاب , حاولت وحاولت لكن لا فائدة . موت خمول من دون شعور , اجلنا ليلة الدخلة لوقت اخر نمت قلبت راسي للجهة الثانية حاولت ان افكر بتفكير مثلي وممارسة مثلية ولكن لم ينتصب القضيب فقد مات ,, لم انم ذلك اليوم الا ثلاث ساعات بشكل متقطع ليس من القلق لعدم انتصاب القضيب وانما لان هناك انسان اخر ينام بجانبي )
استيقظت بعدها فجرا وكان الجو باردا ومن العادة ان يستيقظ والقضيب منتصب ولكن حينما استيقظت كان القضيب ميت بمعنى اني اشعر بموته .
من قلة النوم والارهاق يوم الزواج اتاني صداع ورغبه في التقيؤ لعدم اكلي شيء , هنا بدأت انعزل بمفردي متحججا بالمرض , كل هذا يحدث وانا شاعر بالثقة ولم يصبني أي احباط وبارد بشكل كامل وعندي ثقه ان القضيب سينتصب ولكن كان هناك خوف من عدم الانتصاب ,, يعني اذا لم ينتصب المرة الثاني كيف سيكون موقفي ؟؟ ماذا سأعمل ؟؟
هنا بدأت افكر بحافز ( عملية تحفيز ) فعملية التحفيز القديمة لم تجدي نفعا فالقضيب ميت , اذا العملية الجديدة هي حبة فياجرا .
طيب هناك مخاطر منها ومساوئ وهناك انواع واكثر شيء اخافه هو الادمان عليها والتعود . بدأت استشير على الفيس بوك ودخلت اكثر من صيدلية حتى وجدت نوع غالي ولا يسبب الادمان , دخلت احدى الصيدليات شارحا له الموقف على اساس انه موقف صديق لي , نبهته اكثر من مرة اني اريد حبة تحفيز لان صديقي بخوفه من ليلة الدخلة لم يستطع عمل شيء , وحالته النفسية صعبه واريد ان اساعده بحبه تساعده على اتمام مهمته من دون ان يتعود عليها او من دون ان تسبب له اثار جانبيه ومن دون ما يدمن عليها فكل خوفي ايها الصيدلي من اتصال صديقي لي اليوم الثاني يريد حبه اخرى .

وسبحان الله طلع الصيدلي مجرب انواع كثيره , هنا اعطاني حبه جيده وقال الانواع البقية تسبب صداع شديد وثقل بالراس غير البلاوي الاخرى والتي لا يمكن اكتشافها الا بعد مرور فترة من الزمن .

اخذت الحبة ولكن لم اتناولها ذاك اليوم وانما في اليوم الثالث من الزواج , فذاك اليوم بسبب الصداع والارهاق نمت منفردا ,
من خصائص هذه الحبة والمكتوبة على غلافها انها :
تقوي الانتصاب
وتزيد المني
وتؤخر القذف
فتناولت الحبة صباح اليوم الثالث مستعدا لمفعولها السحري , وبعد ساعة انتصب القضيب , فباشرت ولكن لم يكن الانتصاب بالشكل المراد وهذا مع تناول الحبة ( وهذا ان دل فإنما يدل على شدة الموت التي كان بها القضيب )
حاولت ان اقوم بعملية الادخال وهنا لم اكن اعلم اين فسألت زوجتي هنا ام هنا ارتفع شويه او انزل شويه ؟؟ حتى وجدت المكان المطلوب لا تضغط على زوجتك ولا تنتظر ان تقول لك شيء فقط قم انت بالسؤال سؤال اجابته نعم او لا , )
والحمد لله تم بمفعول الحبة لم يكن كالتي قالها الصيدلي او كالخصائص التي قراتها فلم يكن هناك انتصاب , ولم يكن هناك تأخر بالقذف بل بالعكس دقيقة وتم القذف ولم تكن كمية المني كثيرة .

المهم جابت هذه الحبة نتيجة فقد قمت بالمباشرة فضعف الانتصاب جعلني ادخل القضيب بيدي , تخيلوا الحالة التي كنت عليها .

ومع ذلك كنت واثق بنفسي وباااارد وكأني متأكد من ان قضيبي سينتصب , بل تحسنت حالتي بعد اول مباشرة رغم انها لم تكن مباشرة كما يجب .
اليوم الرابع ..... المرة الثانية من الممارسة
في اليوم الرابع حاولت امارس وتمت وكانت احسن بقليل من المرة الاولى , وبدأت امارس كل يوم لمدة شهر وكل يوم كانت حالتي تتحسن والانتصاب يقوى من دون حبه ومن دون تحفيزات , والان كل ما ابحث عنه هو كيفية تأخير القذف لأبقى اطول فترة ممكنه .

كل هذه الممارسة وكل هذه المحاولات وكل هذا العذاب ليس لأني اريد ذلك ولكن لأني زوج ويجب علي ان اقوم بذلك . مشاعري المثلية كما هي والقهر مازال بداخلي , والافكار تأتيني من هنا وهناك , الشيء الجديد الذي تغير فيني اني دربت نفسي على ممارسة الجماع مع زوجتي .
ليلة الدخلة لم تكن الا في اليوم الثالث .
حاليا وقبل اكتشاف الحمل كنت بدأت اجعل الممارسة كل يومين خاصة اني اكتشفت ان الممارسة تكون شديدة في شهر العسل بعدها تخف حتى تصبح مرة الى مرتين الى ثلاث مرات في الاسبوع وبعضهم مرة في الشهر . يطغى على الحياة الزوجية التعب والانشغال بالدنيا والمشاكل والابناء ...... الخ , تبدأ بعدها المودة والرحمة .

امارس حياتي بشكل طبيعي بل عدت الى العادة السرية بعد انقطاعي عنها اول اسبوعين من الزواج , امارس حياتي بشكل طبيعي كما كانت قبل الزواج فكم كنت اخاف ان تنقلب الموازين وتصبح حياتي جحيم بعده , فالحمد لله .
مما اعانني هو البنت التي اخترتها زوجة لي , هادئة وطيبه وتحبني ولله الحمد .
حاليا ممارستي للجماع مرتين الى ثلاث مرات في الاسبوع , وسأقوم بتخفيفها حتى تكون مرة في الاسبوع لتصبح مرة في الشهر , وكل هذا ساقوم به بالشكل التدريجي .

اعذروني اخوتي اذا كان هناك الفاظ غير جيده , واعذروني على الاخطاء الاملائية ولعدم تنسيق الجمل بالشكل الجيد , فانا لست جيدا بهذا الشيء .
اتمنى ان اكون اوصلت الفكرة واتمنى ان تكون تجربتي افادتكم , وفقكم الله اخوتي , أسئلكم الدعاء حفظكم الله وادخل السعادة الى قلوبكم .
أي استفسار انا حاضر ,





[/color]


حبيب حبيب 11:15 PM 24-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

قرأت تجربتك أخي الباكي
وهي تمثل صورة من صور المعاناة للمثليين
والبحث والصبر على العلاج بارك الله فيك
وصدق الشاعر اذ قال :
أخلق بذي الصبر أن يحظى بحاجته **** ومدمن القرع للأبواب أن يلجا
بالنسبة لتجربتي فهي مختلفة كليا وسأتكلم عنها
بشكل مختصر في هذه العجالة :
أنا تزوجت وأنا منقطع عن المثلية
من سنين تقريبا وكنت طبيعيا الا من قليل لايكااد يذكر ..
طبعا هناك خوف ليلة الدخلة ولكنه يصيب
حتى غير المثليين لانه من الخوف والوتر
مريت بذلك التوتر ومع الاصرار تغلبت عليه
وكنت طبيعا لمدة أكثر من سنة ولكن
مشكلة الخوف من عدم الانتصاب التي لازلت أعاني منها
مع أن طبيبا أخبرني أنه في الاغلب سبب نفسي من الخوف
هي رأس مشكلتي طبعا مع شيئ ثاني وهو: المثلية التي
عدت لها للاسف عن طريق النت وما أدراك ما النت
فاجمتع علي هذان الشيئان والحقيقة أني محتاج لعلاج جذري ..
بالمختصر مشكلتي مع المثلية بدأت(( بعد زواجي)) وليس قبله
فحالتي ربما هي ((حالة فريدة)) وهي تنبه المثلي الى أنه لايتهاون
في المثلية حتى بعد الزواج فقد ينتكس مثلما حصل لي شخصيا ..
هذه باختصار تجربتي وانا الان جدا مقل في الجماع لهذين السببين
ومشكلتي الأكبر عدم تكرير محاولاتي في الجماع مع أني اعلم
لو أني اكرر المحاولات ربما تنفك العقدة ولكن مشكلتي التسويف
وعدم تكرير المحاولات خوفا من الفشل مع أني أعلم أنه سبب نفسي
سببه الخوف والتوتر كما حصل لي في بداية زواجي ..
وفي كل الحالات لابد من الصبر والبحث عن علاج حقيقي وهو ماأتمنى
أ، القاه في هذا المنتدى ومن نصائح الاخوة وتعاونهم ..
واتمنى من عنده علاج يعلمه بخصوص
(( هذين الشيئين))
يفيدني وله مني جزيل الدعاء والشكر ..

حبيب حبيب 01:24 PM 25-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا الرد هو تعقيب على نقطة ذكرتها أمس
وأحببت توضيحها بشكل أكبر لكي لا تفهم خطأ
وهي أن طبيبا أخبرني أن الاغلب في ان الخوف
من عدم الانتصاب سببه نفسي طبعا أقصد في حالتي
تحديدا التي شرحتها له قال أن الاغلب أن سببها نفسي
ولا أقصد العموم أن أي خوف من عدم الانتصاب سببه نفسي
لأني لست مختصا بذلك ولا أدري أن كانت بعض الحالات سببها عضوي او نفسي او غير ذلك
الموضوع متروك لأهل الاختصاص
هذا ماأحببت توضيحه ..

A1i 03:25 PM 25-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أخي الباكي عند قراءتي للموضوع السابق كنت أعتقد أنك ودعت المثلية نهائيا
ولكن مهما كان ما توصلت له للأن يعتبر مرضي بدرجة كبيرة على الأقل تستطيع القيام بواجباتك الزوجية
أقدر خوفك في بادئ الأمر << عند التفكير بالزواج تأتيني نفس المخاوف
أتمنى لك الأفضل دائما

الباكي 11:33 AM 26-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

اخي حبيب شكرا لمشاركتنا تجربتك , واريد افهم لني وجدت تعارض انت تقول انك تزوجت وانت منقطع عن المثلية من سنين وكنت طبيعيا . ثم قلت ان مشكلتك مع المثلية بدأت بعد الزواج ؟؟؟

فكيف كنت منقطع عن المثلية قبل الزواج , وكيف تكون مثلي وصرت طبيعيا , وكيف ان مشكلتك مع المثلية بدأت بعد الزواج ؟؟

بالنسبة لمشكلة الخوف اخي فعلا فهي نفسيه والخوف نفسي واعتقد لو زدت من مرات الجماع وفكرت في كل مرة تمارس فيها السهولة في ذلك لوثقت بنفسك ولصار الامر طبيعي عندك .
اذا كنت قد انقطعت عن المثلية واستمريت سنة بزواجك منقطع فهذا شيء اكثر من رائع ,
قد تكون المرحلة التي تمر بها مرحلة فترة محدده وتنتهي ( كالانتكاسات التي ننتكسها )

اسئل الله ان يعافيك ويزيح مايشغل بالك


الباكي 11:40 AM 26-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

وعليكم السلام اخي الكريم
وليس هناك من يستطيع ان يودع المثلية لانها جزء منا , قد نترك الممارسه قد تشغلنا الحياة بهمومها قد نحارب الافكار التي تاتينا بسببها , لكن باعتقادي لا احد يستطيع توديعها ,

وفعلا قد انجزت انجاز عظيم والحمدلله , امعقول لمثلي ان يتزوج , حين بلغت لم افكر بالنساء ابدا .
تخيل ان اصل الى مرحلة البلوغ واول ما افكر به هو نفس الجنس .
تخيل : حينما كنت صغيرا حتى قبل بداية سنوات الدراسة الاولى اتذكر اني كنت منجذبا لنفس الجنس .

اسئل الله العون لي ولك ولجميع الاخوة
شكرا لمرورك حفظك الله


حبيب حبيب 12:12 PM 26-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي الباكي أهلا بك وسأجيبك على تساؤلاتك
وليس هناك تعارض وسأوضح لك الامر :
بالنسبة لسؤالك الاول كيف كنت منقطعا عن المثلية قبل الزواج
فالجواب : نعم كنت منقطعا عن المثلية قبل الزواج قرابة 7 سنوات
الا من قليل لايكاد يذكركما ذكرت في ردي السابق اي أني لم اكن
امارس ممارسة تامة قليل من الاحضان ونحوها مع صديق مثلي ا
لكن ممارسة تامة لم تتم طول هذه المدة حتى كدت أنسى المثلية
وتزوجت وانا في احسن حالاتي بعدا -عن المثلية -
لاني كنت مبتعدا عنها كما ذكرت
وكانت حالتي افضل بمراحل من الآن أسال الله ان يعيدها ..
بالنسبة لسؤالك الثاني عن كيف اكون مثليا وصرت طبيعيا
فالجواب : هوأني كنت تقريبا طبيعيا وكانت شهوتي مع زوجتي
طبيعية لبعدي عن المثلية فطول البعد كاد ان ينسيني اياها
وهذا قصدي بكون طبيعي بعد المثلية أي -تقريبا طبيعي-
فالانقطاع الطويل كان له أجمل الأثر علي وكدت انساها تماما
وأعطتني أملا ان المثلية ممكن أن تنسى أو تترك ..
بالمسبة لسؤالك الثالث كيف بدأت مشكلتي بعد الزواج
فالجواب : هو-النت- وما ادراك ما النت وهذه رسالة للمثليين وحتا الطبيعيين
سواء متزوجين أوغير متزوجين لكي ينتبهوا من النت فهو كارثة بحق
اولا دخلته للتسلية ثم للتعارف وتسلسل الامر ...
لحد الرجوع للمثلية للاسف وهو ما أعاني منه الآن ..
أتمنى أن تكون المرحلة التي أنا فيها مرحلة فترة محددة كما ذكرت
وان لاتعدو كونها انتكاسة أتغلب عليها ..
ومشكلة الخوف افدتني فيها واتمنى تطبيق كلامك واذا لقيت اي حل
جذري لها أفدني جزاك الله خيرا

حبيب حبيب 12:25 PM 26-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

أخالفك أخي الباكي في قولك
أننا لانستطيع توديع المثلية
هذه حيلة شيطانية مكشوفة لاتدعها تنطلي عليك
يريدك أن تستسلم تماما وذلك غلط
فتجربتي الشخصية أفادتني أنه
من الممكن تركها ونسيانها
ولكن لابد من الصبر والعزيمة والاصرار
وبالعزم والصبر وقوة الارادة كل شيئ يتحقق
ولا يوجد مستحيل تحت الشمس
اترك حتى مجرد ترديد هذا الكلام أخي الباكي
فحتى ترديده يعطي رسائل سلبية لعقلك الباطن
وفقك الله

الباكي 12:15 PM 29-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

اعتقد انك من مزدوجي الجنس اخي حبيب , بمعنى ان لك القدرة على الممارسة مع الجنس الاخر بنفس المشاعر والحب والشوق الذي تكنه لنفس الجنس .

تخيل ان يكون اول فكر لك اثناء بلوغك هو نفس الجنس , وتستمر على ذلك .
بذرة زرعت فيك لتنمو وتنمو وتنمو فتصبح شجرة كبيرة ذات فروع واغصان وكأن كل فرع وغصن منها هي اوردتك وشرايينك . اي ان المثلية تجري فيك مجرى الدم , هي منك وانت منها .
هذا طبعا بالنسبة لي وللكثيرين الذين وعوا على الحياة الجنسية وهم بهذه الافكار .
فاول فكرة لي اثناء البلوغ لم يكن الجنس الاخر وانما نفس الجنس .

انت في نعمة كبيرة , تترك المثلية لمدة سبع سنوات تتزوج وتمارس حياة الزوجية لمدة سنة كامل بشكل اكثر من رائع , تدخل النت فتضعف نفسك قليلا فتجد روحك وهي في عالم المثلية الذي تركته سبع سنوات وعمقت هذه الفترة بالزواج والعيش زوجا لمدة سنة .....

لانك تحمل مشاعر حب وشوق ومتعة للجنس الاخر فانت قادر على نسيان المثلية ,
لاني لا احمل مشاعر الحب والشوق والمتعه للجنس الاخر فالمثلية جزء مني ,
هذا هو الفرق بيننا .

اتمنى لك شفاء عاجل من انتكاستك والرجوع بمشاعرك لزوجتك وعدم الخوف من اي شيء فلديك ماتريد

اسعدك الله خي , خالص تحياتي


بكاء بلا دموع 11:45 PM 31-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الباكي:

امارس حياتي بشكل طبيعي بل عدت الى العادة السرية بعد انقطاعي عنها اول اسبوعين من الزواج , امارس حياتي بشكل طبيعي كما كانت قبل الزواج فكم كنت اخاف ان تنقلب الموازين وتصبح حياتي جحيم بعده , فالحمد لله .
مما اعانني هو البنت التي اخترتها زوجة لي , هادئة وطيبه وتحبني ولله الحمد .
حاليا ممارستي للجماع مرتين الى ثلاث مرات في الاسبوع , وسأقوم بتخفيفها حتى تكون مرة في الاسبوع لتصبح مرة في الشهر , وكل هذا ساقوم به بالشكل التدريجي .







السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الحبيب ..

تلك البنت الهادئة الطيبة التي تحبك والتي أعانتك على تخطي ذلك الكابوس الذي كان يزعجك، تستحق منك كل العناية والحب والعطاء ، فإن كانت هي بالنسبة لك جزء من حياتك فأنت بالنسبة لها كل حياتها ومحور اهتمامها، وأنت بممارستك للعادة السرية تحرمها حقها من الاستمتاع بك لأنك حتى ولو لم تؤثر العادة السرية على عدد المرات فإنها ستؤثر على قوة الرغبة في تلك المرات فأنت كما تعلم كلما تأخرت عن ممارسة العادة السرية اشتدت إثارتك من أقل شيئ واشتد الانتصاب وكلما أكثرت منها كلما قلت إثارتك ، وحتى الانتصاب يقل ،،،،،،،، هذا من جانب

أما الجانب الآخر فإنك بالتأكيد ستمارس تلك العادة على تخيلات مثلية وإلا فما السبب والجماع متاح، وهذا سيضرك حتما لأنك مثلي والأفكار المثلية الجنسية ستثيرك أكثر وستعزف بعد فترة عن الجنس الغيري الأقل إثارة أو على الأقل ستقل منه بأقصى ما تستطيع . وانظر إلى ما حدث مع حبيب حبيب بسبب استهانته بالمثلية بعد الزواج ،، فما ذنب تلك الفتاة التي سترك الله أمامها وكانت عونا لك ؟

الأمر الآخر أخي الكريم ، هو عدد مرات الجماع ،، أنت في بداية زواجك وتخطط لتقليل عدد المرات إلى مرة بالشهر .. ما هذا !! مرة بالشهر ؟؟ هل وصلت للسخمسين أو الستين ، أم أنك تعاني من السكري أو الكبد الوبائي ، أم هشاشة العظام ، أم الكساح .

يا أخي الحبيب هل هذا التخطيط بسبب مثليتك أم لا علاقة له بالمثلية ؟

إن كان بسبب المثلية فأنت ظالم ، لأنك لن تجلس هذا الشهر بدون تفكير مثلي ، فلم ترح نفسك على حسابها ؟ ، تخيل لو أحل لك ممارسة مثلية ألم تكن لتشتهيها كل يوم ؟ كذلك هي ، تشتهي ما جبلت عليه يوميا .

وإن كان بسبب اعتقاد بأن هذا هو المعدل الطبيعي بين الأزواج فأنت مخطئ ؟

مرة أو أكثر كل يوم في أول أسبوعين أمر طبيعي لحديثي الزواج ، وبعد ذلك مرة كل يومين في خلال الستة أشهر الأولى أيضا أمر طبيعي ، وبعد ذلك ستقل المرات إلى مرة كل ثلاث أيام أو أربع أيام وذلك لسنوات عديدة بعد الزواج ولن تكون مرة بالأسبوع إلا لعارض غير مقصود ، أو بعد خمسة عشر إلى عشرين سنة ، أما مرة كل شهر هذه فلذوي الاحتياجات الخاصة .

تمنياتي لك بالهداية والسعادة والتوفيق

سأوافيك لاحقا بحلول لسرعة القذف






في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.



1 2