حكمة اليوم


قسم علاج الشذوذ الجنسي - حكمة اليوم
شوشو 09:17 AM 30-06-2008

بسم الله الرحمن الرحيم



اخواني الكرام سلام الله عليكم وبركاته ، ومع نفحة جديدة في هذا اليوم نتشارك بها ان شاء الله ..

يجب ان لا تنسى ايها المسلم ان الظلام كبير وكثير ، وأن العُدّة التي تستطيع ان تتغلب على ذلك الظلام ينبغي ان تكون كبيرة ، فأنت من تملك مفاتيح النصر في تلك الحرب ، فان اردت الفوز فلا بد لك من تقوية جيشك بالقدر الذي يصبح فيها جيشك اقوى من ذاك الظلام ، فمن سينجح فينا يا تُرى ؟؟

واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين




pink rose 09:41 AM 30-06-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

مشرفنا العزيز ~~~ شوشو ~~~

تسلم أخي على الحكمه ..

و بالتوكل على الله نكون دائما أقوى
و بالنيه الصادقه نستطيع التغلب على الظلم

شكرا لك ..

dr_m367 hot 11:26 PM 30-06-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

جزاك الله كل خير أخى شوشو
فعلا
عوامل النصر فى إيدينا إحنا
وكل واحد هو اللى مسؤل عن نفسه ويقدر يتحكم فيها
وكل واحد عارف ايه اللى ممكن يهيج شهوته وايه اللى ممكن يخمدها
لذا أددعو كل إخوانى إنهم يجلسوا مع أنفسهم جلسة ويقفوا وقفة يناقشوا فيها انفسهم
وجزاك الله كل خير يا مشرفنا العزيز
أخوك
dr_m367

الطائر الجريح 04:56 PM 01-07-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

كلنا جرحه الزمان وترك اثارا تدمي قلبه ....
و تبقى الذكريات هي التي تدمل الجروح, كلما اوشك الجرح ان ينبلج.....
ليس بالامكان الا ان نكون
في سعي و خطى حثيثين , لاصلاح ماهو كائن , و تدارك مافات.
الهاوية سحيقة
لكن من منظورالواقع الذي نحياه
نحن من نملك زمام مشاعرنا....
نحن من يقرر , متى سنبدا ومتى سننتهي....
نحن من يملك اسباب النصر ....و اسباب الهزيمة...
نحن الاقوى من ان تهزنا رياح الضعف....
لن نرضخ لتوافه الزمان...
لن نستسلم لنزوات النفس و الشيطان...
لن نذعن لرغبات الهوى والانام...
سنسبح ضد التيار...
سنكتب تاريخ الانهار....
الى متى ستقرر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هو ابتلاء...اقتله بصبرك ..
احرق باقي ذكراها في قلبك.....
اطرد خياله من عقلك
لاتدعه يقترب منك, لانك
الاقوى......
الى متى ستقرر....
قرر الان , وتوكل على الله ......


شوشو 01:42 PM 12-07-2008

بسم الله الرحمن الرحيم



أتقدم بالشكر الجزيل الى الاعضاء الكرام ، وأخص بالذكر اختي الفاضلة "Pink Rose" و اخي الفاضل "dr_m367 hot" واخي الفاضل "الطائر الجريح" ، ونسأل الله تعالى ان يجمعنا في مستقر رحمته ..





أنزل الحق سبحانه وتعالى في بعض كتبه: (يا ابن آدم ما أنصفتني؛ تذكرني وتنساني، وتدعوني وتفرّ مني، خيري إليك نازل، وشرّك إليّ صاعد، ولا يزال ملَكٌ كريم قد نزل إليك من أجلك ولا يزال ملَكٌ كريم قد صعد إليّ منك بعمل قبيح.. يا ابن آدم إنّ أحبّ ما تكون إليّ وأقرب ما تكون منّي إذا كنتَ راضياً بما قسمتُ لك.. وأبغض ما تكون إليّ وأبعد ما تكون منّي إذا كنتَ ساخطاً لاهياً عمّا قسمتُ لك.. يا ابن آدم أطعني فيما أمرتك ولا تُعلمني بما يُصلحك، إني عالمٌ بخلقي، أنا أُكرِمُ من أكرمني وأُهينُ من هان عليه أمري، ولستُ ناظرٌ في حقّ عبدي حتى ينظر عبدي في حقّي)..

واتقصيرنا وقلة عبادتنا وذكرنا لله ، الا ترى ان كل شيء هو خالقه وهو مالكه ومع ذلك نمشي في الدنيا ونسير وكأنه لا رب لنا وكأن الله ليس بعالم ومحيط بنا، فبأي حق يفعل ذلك العبد الجهول ، نذكره بقليل القليل وننساه الكثير الكثير ولا ندعوه الا عند الحاجة مع ان ابواب خيره ما زالت مفتوحة للسائلين عند الحاجة وغير الحاجة ، الم تعلم ايها العبد المسكين انه لا اكرم على الله شيء من الدعاء في الرخاء ، ومع هذا كله ترى خيره تعالى لا يزال عليك يتوالى من الارزاق والمنح والعطاءات وغيرها الكثير الكثير ونحن بالمقابل لا يزال عملنا السيء لله تعالى صاعدا ، فكم عصينا وظلمنا وخالفنا وتعدينا فيا اسفى علينا وعلى ظلمنا العظيم ، انظر كيف يحفك بالملائكة لحفظك في كل وقتك وما زلنا مع ذلك تكتب علينا الملائكة الكرام سيئاتنا وذنوبنا التي لا تنتهي ..

ولا تسأل عن حكمة العليم فهي حكمة باهرة ومشيئة قاهرة فسلم لمولاك فهو اعلم بك منك واين علمك من علمه ، لقد عجزت ايها الانسان المسكين ان تحيط بعلم نفسك فلا تدرك منها الا اقل القليل فكيف تحيط العلم بعلم الله الازلي وعلمه العظيم ، قال تعالى : (يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء) وقال تعالى : (وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) ، أفنسيت ايها العبد انك خُلقت ولم تك شيئا وكنت لا تعلم شيئا ، والان تدعي انك ادرى بمصلحتك منه جل في علاه ، هذا لعمري في القياس شنيع ..

ولا يجب ان ننسى غيرة الحق تعالى فانه لا احد أغير من الحق ، فهو يغار ان يرى احد تتقرب اليه اكثر منه ويغار ان يرى في قلبك غيره ، وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :(لا أحد أغير من الله ولذلك حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن) ، فاذا اردت خيره فاسعى الى رضاه وليس من عجبٍ أن تسارع في رضا مولاك وأنت عبده وهو سيّدك، ولكنّ العجب أن يسارع هو في رضاك مع غفلتك وإعراضك أيها العبد المسكين وأنت المحتاج له والفقير إليه!..

إنّ الحقّ سبحانه يعطي ويمنح وينعم ويتفضّل ويرفع وفي المقابل يبتلي ويذلّ ويخفض ويمنع، وفي كلّ ذلك يريد منك جلّ في علاه أن تكون راضياً عنه، فرضاك عنه إلزام عليك وواجب لأنك لن تحصي نعمه، بل عليك كذلك أن تسعى في رضاه فتتقرّب إليه وتشكره على كلّ نعمه وتحمده على فضله وإحسانه.. هذا ما على العبيد فعله والقيام به تجاه مليكهم.. فهناك من يرضى عن مولاه، وهناك من يُسارع في رضا مولاه، وهناك من يرضى عنه مولاه، وهناك كذلك من يسارع مولاه في رضاه..

نسأل الله الكريم ان يجعلنا من الفائزين ومن الناجين وممن نالوا بفضله تعالى رضاه ورضوانه والسعادة الحقيقية بمعرفته وعبوديته لهذا الاله العظيم ..

واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

--- يتبع ان شاء الله ---




في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.