افيدونى مالحل ؟


قسم علاج الشذوذ الجنسي - افيدونى مالحل ؟
نور الدين المصرى 07:59 PM 21-10-2009

بسم الله الرحمن الرحيم

أسمحوا لى أولا أن أشكركم على هذا المنتدى الرائع و الذى أرجو ان نستفيد منه جميعا بإذن الله
أما بعد فإننى أعيش فى نار و جمار و عذاب مما إبتليت به و يمكن البعض يزعل من صراحتى و عرض قصتى و لكن أنا بأعرض الأمر يمكن نقدر بجد نساعد بعض بعد قصة الهروب إلى الشيطان و التى إستمرت فيها العلاقة بينى و بين جارى قرابة العشر سنوات علمنى خلالها كل شىء عن الجنس و لكن على طريقته حتى أن كل أحاسيسى الجنسية تركزت على أننى سالب و لا أبالغ لو قلت لكم لم أشعر ببدء أعراض البلوع الا بعد الثامنة عشر فجسمى أشبه بالأنثى فى النعومة و الجاذبية فضلا عن صغر حجم عضوى الذى كان يجعلنى أتوهم أننى خلقت لأكون سالب فقط و لكن بعد أن تزوج جارى و سافر للخارج و قال لى واعظا بلاش تحاول تمارس مع حد تانى ابدا و لازم تبقى راجل و تتجوز - ظننت أن دوائى الوحيد هو الزواج و إبتعدت تماما عن أى مغريات و كنت أفر من الإثارة و أقنع نفسى أنى أصبحت رجلا رغم ميولى النثيلية الطاغية و الله كنت أصارع رغباتى كما لو كنت أحارب وحشا بداخلى حتى تزوجت و إبتليت بالزواج من إمرأة مريضة نفسيا بمرض صعب بعد ان أخفى أبواها مرضها و إعتبرت هذا جزائى من الله و قد يكون اراد بى الرحمة فأتخذت قرارى الصعب بالإبقاء عليها و تحملها و عشت و انجبت و اصبحت اقوم بدور الأب و الأم فضلا عن رعاية زوجتى المرهقة جدا و فى احدى الأوقات العصيبة كنت مهزوزا نفسيا من قسوة ما أعانيه فى حياتى تعرفت على شاب متزوج و لكن له غراميات يسردها لى تطرق فى حديثه إنه يمارس اللواط مع النساء أى من الخلف و هنا سقطت مرة آخرى و عرضت نفسى عليه خاصة إنه شخص موثوق فيه و نشبت بيننا علاقة و لكنى كنت بحالات ساعة تتملكنى الرغبة و ساعة أندم و أصر على التوبة و أبتعد عنه إلى أن من الله على بالحج و تبت و عزمت على الا اعود و ظللت اتابع الحج بعمرة كل عام لكى اتفوى بها على نفسى و الشيطان و يعلم الله كم تعلقت بأستار الكعبة و سألت الله أن يعافينى من هذا البلاء و الداء اللعين و لكنى للأسف كنت أضعف و أرجع مرارا و تكرارا مهما تحديت نفسى و إبتعدت بالشهور و السنين و حاولت التطرق إلى طبيب شهير للعلاج و لن أسرد ما حدث لكى لا ييأس أحد من العلاج مثلى فلقد حدث مالا يتوقعه أحد حتى أننى كدت أقتل نفسى لولا الخوف من الله و الأمل فى رحمته و أقصى ما أمكننى فعله هو المحافظة على السرية التامة و عدم الممارسة مع أى شخص إلا أن يكون ثقة شديدة بيننا و على فترات متباعدة جدا و لازلت أقاوم و أتحدى نفسى خاصة بعد ان كبرت و صرت فى الأربعينيات من عمرى فأجاهد نفسى و أحاول الإبتعاد عن الممارسة و لكن ظهور النت و مافيه من تيسير لكل المنكرات يفتح لى الباب تحت ستار ده مجرد كلام و شات بس مش ممارسة و لكن بالطبع قد أنجرف و بسهولة رغم إبعادى سنين عن الممارسة لا لشىء سوى الخوف من الفضيحة و عدم إقتناعى بشخص طوال هذه الفترة لأثق به و أمارس معه و لكن الرغبة المجنونة لا تفارقنى نعم أقر و أعترف و عذاب الضمير يجعلنى أبيت كل ليلة على فراش من نار - حتى أننى أمارس مع زوجتى لحد الإجهاد كى أفرغ رغبتى و لكن يبدو أن هذه العلاقة شىء و العلاقة المثيلية شىء آخر فمهما مارست الجنس الطبيعى تبقى الرغبة المتزايدة و ميلى للجنس المثيلى متفاقمة جدا و بين الحين و الحين لا أجد لى مهرب سوى الإلتجاء لله سبحانه و القرب منه فترات طويلة إن أن يتصيد الشيطان الفرصة التى يتحينها و يوقع بى ثانية ليبعدنى عن الصراط القويم و تدور الدائرة و أعود كريما لعادتى القديمة - تعبت تعبت تعبت - دلونى كيف يكون التصرف فوالله إنى أخشى أن ألقى الله على معصية و أستحى من فرط التوبة و الخنوع و العودة خاصة و انا أعصيه و هو سبحانه يسترنى - رب إغفر و أرحم و أعف و تكرم و تجاوز عما تعلم إنك أنت الأعز الأكرم

maghol mahrano 09:08 PM 21-10-2009

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي نور الدين
بالطبع الكثير من أعضاء قسم الشذوذ هنا ليسوا أصحاب تجارب حقيقية مع الممارسة الفعلية ولا هم مؤهلين لتقديم حلول وسطية للمشكلة تحقق تسوية متزنة يتم فيها مراعاة البعد الانساني والعاطفي جنبا الى جنب مع البعد الأخلاقي .. ولكن يا أخي هذا النوع من الحلول ان شئنا أن نقبله فهو تقريبا لا يفيد سوى في حالات الانحراف الطفيفة وعلى الأغلب في المراحل العمرية الأولى من حياة الشاذ .. وأنا أستغرب حقيقة يا أخي من شخص في سنك ووعيك واتزانك الواضح من أسلوبك أن يتمادى به كل هذا الانحراف الجنسي الى نقطة اللاعودة (وأرجو أن أكون مبالغا في الوصف ) .. أخي أنا لا أريد أن أرغي وأزبد في وصف معاناتي مع الممارسة الفعلية ومعاناتي الأشد في البراء منها فكفاني ثرثرة ومواضيعي موجودة وأرجو أن أكون مخطئا عندما أخمن بأنك لن تتعلم منها .. أخي ان أقبلت علينا بنفس مهزومة أمام المرض فلن تجد لدينا سوى بعض النصائح الطيبة تحفظها عن ظهر قلب مع بعض مشاعر التعاطف والشفقة هي كالمسكنات سرعان ما يزول مفعولها .. أما ان أخلصت النية في طلب العلاج ورفعت من مستوى التحدي لهوى نفسك وقررت فعلا أن تكف عن التنصل من مسؤليتك حيال نفسك وقتها ستجد في نفسك ما يعينك على الاستفادة من خبرتك مع السقوط والفشل وستتعلم مع "السنين" كيف تستفيد من كل أخطائك الكارثية وكيف تبدأ في الابتعاد عن طريق الهلاك وكيف تبدأ من جديد في بناء انسان صالح .. أسرع يا أخي .. أسرع فأنا خائف أن ينتهي عمرك قبل أن تصل الى بر الأمان .. أسرع وربنا يعينك

عبدالله 2007 12:57 AM 22-10-2009

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الطيب " نور الدين "
حللت أهلا ونزلت سهلا
أهلا ومرحبا بك في بيتك الثاني يا اخي الطيب
أتمنى لك من كل قلبي أن تجد إجابه لك أسئلتك
نحن لنا إله واحد وخالق واحد هو الله نلجأ إليه فهو الذي خلقنا فهو قادر على شفائنا
لقد تقربت من الله وتبت ثم أخطأت ثم تبت ثم أخطأت
اتعلم لما يا أخي ,, لأن تلك الأفكار السلبية المغروسة بداخلك ما زالت موجودة فأمر طبيعي أن تخطئ وتتوب
أخي أسأل نفسك عده أسألة تحليلية ,, عن سبب حبك للمثالية ,, ودون الإجابات في عقلك وأحفظها
ثم أبدأ بهدوء وتدريجيا توفير بديل لهذه الإجابات او هذه الأسباب
وأمر غاية في الأهمية أنظر إلى الجانب المشرق في حياتك
فأنت متزوج وعانيت في زواجك ومازلت محافظا عليه وأيضا لديك ابن
فهذه في نظري يا أخي الحبيب إنجاز ونجاح ,, أنت شخص طبيعي يا أخي
أخي الحبيب نصيحتي ,, إذهب إلى طبيب يمارس التنويم الإيحائي فبإذن الله يا أخي
إذا أمتلكت الرغبة الصادقة في التغير التام ,, سوف تخضع لــجلسات تنويم إيحائي
من خلالها سوف يكتب لك الشفاء بإذن الله تعالى ,, حيث أن هنالك أناس شفو تماما عندما خضعوا لجسات تنويم إيحائي
شفاك الله وعافاك من كل سوء
تحياتي

نورس الجوزاء 07:21 PM 21-11-2009

بسم الله الرحمن الرحيم

لسبب ما رجعت وقرأت مقالك ... وكرهت فعلا الرد عليك اول مره قرات بها مقالك .. انت انسان بكل معنى الكلمه لكن عشت طول عمرك لغرائزك وبقيت الخروج من وحل الشذوذ واي شذوذ ان تكون سالب طول عمرك ومتزوج ... فقد نكرت كل قيم الرجوله فيك بل والانسانيه ...

انا على يقين انه مرت عليك فرص كنت فيها سوي ومثلي في ان واحد ولكن يبدو انك لم تنتهز مساعده نفسك في تلك الفترات فاصبحت تغرق بشذوذك اكثر واكثر والى الان وانت في الاربعين تبحث عن مسرب يخرجك من حقرتك التي حفرت ...

ربما اول مره اوجه هذه الطريقه بالعلاج وانا لا ادعي انني طبيب او معالج انما الهمني الله في صلاتي الان ان اجيبك وها انا اقترح العلاج التالي :

العن شيطانك الذي بداخلك ... واستئصل جذور الجنس عندك سواء السوي او المثلي ... اي لاتمارس جنس ابدا والغيه من قاموسك هكذا تهذب نفسك وتلقي عليها عقوبه انت بامس الحاجه لهذه العقوبه كي تتطهر من النجس الذي انت فيه ....
طهر نفسك من ملوثات الجنس الذي زينها الشيطان في عينيك ... كيف : ؟

ابتعد عن كونك انسان جنسي , عاقب نفسك بهذا الامر , ابعد نفسك عن كل الخلان والاصدقاء .. غير عملك الى عمل خشن واجعله كاشغال شاقه ربما في منجم تحت الارض او مراحيض ... عيش فتره بعيد عن المدينه اهجر كل ملذات الحياه التي تحبها , ربما يناسبك ان تعيش في صومعه على راس جبل او في صحراء قاحله ... العن الشيطان الذي بداخلك وقرر ان تكون انت او شيطانك ...
هذا العلاج الذي دكرت لك : ليس هو لاجل تحقير ذاتك , اعلم والذي خلق السموات والارض انه علاج لتهذيب ذاتك الشهوانيه فتره من الزمن كي تغرس في قلب الحرمان من كل الملذات وغير الملذات ... ضع نفسك في قالب جديد واسبكه بالحرمان كي تعيد لينفسك روحها وكرامتها ... لن يكون لك علاج سلوكي نفسي مما ذكر في علاجاتي .. وانما انت يجب ان تكون في حجر بعيد عن نفسك اولا وبعيد عن العالم الذي حولك ... اقسى على نفسك فتره من الوقت لن اقول لك الى متى , انت قرر حين تشعر بلذه الحياه بكنف الله وتشعر ان الله كان له عليك من انعم الشيء الكثير , ساعتها سوف تدرك نفسك تماما انك كنت باوسع النعم ولكنك عودت نفسك في ما مضى على الاستهتار في هذه النعم ...

انا لا اقلل من قدر لا سمح الله ,, انا ابتدأت في كلامي بانك انسان ... والانسان يجب ان يرجع انسان حينما يهذب نفسه وتشفع له كرامته ... تذكر في كل ما تعمل من عقوبه بحق ذاتك ان : الله معك وهو يراقبك وسوف يحب عملك ....

اسأل الله ان يسامحني ان اخطات في حقك وان يسامحك على افعالك بحق ذاتك ... لقد اهنت نفسك الشيء الككثيير وحان الان ان تهذبها بالقرب من عقوبات الله التي ستنزلها انت بيدك ... انت ابتعدت وعليك انت ان تقترب .. وهاهو السبيل بالحرمان ... فباشر به كي ترضى عن روحك الى ان تلقى الله وهو عنك راض.


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.