مشكلات الرضاعة


واحة المواضيع العامة - مشكلات الرضاعة
بحور للآهات 07:44 PM 10-05-2006

بسم الله الرحمن الرحيم

مشكلات الرضاعة

تتمثل أهم المشكلات المرتبطة بالرضاعة::
رفض الثدي:
يرفض بعض الأطفال التقاط الثدي إذا أعطي له، و على الرغم من أن الرضاعة عملية منعكسة، إلا أن الطفل يكفها و تحتاج بالتالي إلى تنبيه قوي حتى يعود الطفل إلى الرضاعة، وقد تتخذ الأستجابة أحياناً شكل فقدان مشاعر الجوع سريعاً و أسباب رفض الثدي ما يلي::
1/ إذا تم تقديم الثدي للطفل بعد فترة طويلة من الولادة .
2/ إذا كان ثدي الأم يضغط على أنف الطفل الرضيع و يسبب له صعوبة في التنفس ولا يستطيع أن يبلع و يتنفس في آن واحد .
3/ شعور الطفل بعدم أرتياح الأم و هدوئها .
4/ إذا كان الطفل لا يحصل على ما يكفيه من لبن ( حليب ) .
5/ إذا كان تركيب اللبن الكيميائي يؤدي إلى صعوبات في تمثله، أو إذا كان يسبب له مغصاً أو تقلصاً في المعدة .
6/ إذا كان الغذاء الطبيعي يكمله غذاء آخر لا يقدم بطريقة سليمة، كأن يكون ساخناً، أو إذا أدى أستمراره إلى صعوبة في الهضم .
7/ إذا كان الطفل لا يستطيع البلع، أو وجود صعوبات في البلع تسبب ألماً اثناء الرضاعة .
8/ إذا كان بثدي الأم إمداد زائد من اللبن يندفع إلى حلق الطفل بأقل ضغط على الحلمة فلا يستطيع الطفل الرضاعة، ويحدث ذلك في التغذية الصناعية إذا كانت حلمة الزجاجة واسعة .

للتغلب على مشكلة رفض الثدي::
1/ أن تبكر الأم بتقديم الثدي للطفل في أول 48 ساعة من الولادة .
2/ أن تتأكد من عدم ضغط ثديها على أنف الطفل بإستخدام يدها الأخرى .
3/ إزالة أية إفرازات مخاطية من أنف الطفل تعوقه عن التنفس أثناء الرضاعة .
4/ أن توفر للطفل جوّاً من الهدوء و الأرتياح أثناء الرضاعة بعدم رفع الصوت .
5/ على الأم أن تتأكد من حصول الطفل على حاجته من اللبن قبل أن تمنع عنه الثدي .
6/ إذا كان الطفل يتناول تغذية صناعية بالزجاجة فيجب على الأم أن تتأكد من ملائمة درجة حرارة اللبن للطفل، و أن تركيبه لم يتغير بحيث يحدث له ألم بعد الرضاعة .

النوم اثناء الرضاعة::
ينتاب بعض الأطفال النوم أثناء الرضاعة دون أن يأخذوا قسطاً كافياً من الغذاء، وقد يرجع ذلك إلى:
1/ حاجة الطفل إلى الراحة إذا كان مجهداً .
2/ عدم حاجة الطفل إلى الغذاء .
3/ قد يرجع إلى الأسترخاء الذي يشعر به من حنان الأم .

في هذه الحالات يُترك الطفل لينام، و بمجر إيقاظه تحاول الأم إعطاؤه الثدي فيلتقطه إذا كان جائعاً .

عض حلمة الثدي::
يقبض الطفل بفكيه على حلمة الثدي حتى قبل ظهور الأسنان، و قد يرجع ذلك إلى:
1/ شعور الطفل بألم في الفكين لأسباب فسيولوجية .
2/ بداية لظهور الأسنان .
3/ قد يكون العض على الحلمة رد فعل إنعكاسي طبيعي .

على الأم في هذه الحالات عدم الصراخ في وجه الطفل و بهدوء تقوم بالضغط على الفك السفلي للطفل حتى يفتح فمه .

نقص إفراز الثدي::
قد تكون كمية الحليب التي يفرزها الثدي غير كافية لإشباع الرضيع، فيستمر في المص دون جدوى و يظل جائعاً، مما يتسبب عنه نقص في وزن الطفل قياساً لعمره .

قد يرجع ذلك إلى عدم تناول الأم الغذاء الكافي أو بسبب الأجهاد في العمل و الأعمال المنزلية أو سوء الحالة النفسية للأم .

يجب على الأم لمواجهة مشكلة نقص كمية حليب الثدي أن::
1/ تناول الغذاء الكافي و العصائر و السوائل التي تساعد على إدرار الحليب .
2/ أن تنال قسطاً من الراحة في الأسابيع الأولى من الولادة .
3/ تناول الفيتامينات تبعاً لإرشادات الطبيب .
4/ تجنب السهر و الأعمال الشاقة أو المرهقة .
5/ تجنب الأنفعالات الحادة .
6/ عدم أستخدام أقراص منع الحمل في الأشهر الستة الأولى من الولادة .

أختكم
بحور


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.