عاجل


1 2 3 
قسم علاج الشذوذ الجنسي - عاجل
medo 10:31 PM 26-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الفاضل ""جمال"" ،،، فعلا اهم شئ هو الصبر وطول الامل والثقة الشديدة في الله تعالى ،،، كلامك فعلا بيدل على يأس منك وانك عاوز حل سريع ،،، هو صحيح المشكلة صعبة والواحد عاوز يخلص منها النهارده قبل بكره ،،، بس لازم نصبر ونثق في الله وصدقني هنشع بالفرق قريب ،،، مش هتشعر بالشفاء التام ولكن هتشعر بشئ من التغيير قريب جدا ،،،،
واليك تجربة شخصية تؤكد ذلك ،،، تجربتي انا شخصيا ،، عندما تنظر وتقرأ مشاركتي رقم 1 وهي انا يائس وحاسس ان مفيش فايدة ،،، فعلا انا كنت حاسس باليأس الشديد ولكن صدقني يا خي لما استمريت في المنتدى ده واتناقشت واتكلمت مع اخوة افاضل بيعانوا او كانوا بيعانوا من نفس مشكلتي حسيت براحة وامل ،،، وفعلا على الرغم من ان اتجاهى الجنسي ما اتغيرش قوي الا اني حاسس بأمل كبير وحاسس اني ماشي صح ،،، لاني فعلا تبت عن اي حاجة بتعزز الشهوة جوايا سواء كان علاقات او مواقع او شات او محاثة او اتصالات تزيد شهوتي ،،،، بجد اما وقفت الكلام ده حسيت بجد ان فيه فايدة واني فعلا مشيت كويس قوي في الخطوة الاولى ومستعد للدخول في الخطوات التالية ......
الصبر الصبر الصبر ،،، اعمل اللي عليك وقاطع كل حاجة تثيرك وبلاش تهزر مع الصبية اللي معاك في الشغل ،،، بص عليهم كانهم اخواتك او ابناءك وبلاش الملامسة الجسدية (( ممكن تبطل الموضوع ده بالتدريج )) ووقف شكوك اصدقاءك عن طريق ممارساتك الطبيعية في الشغل ..
اما بتفريغ الكبت الجنسي فصدقني مش هيكون فيه كبت بالشكل ده اذا وقفت المثيرات وقاطعتها ،،، والكبت هييجي منين اذا كنت بتغض بصرك عن اي حد يثيرك ،،، الكبت هييجي منين اذا كنت لما بتبص على اي شاب وتثيرك بتستعيذ بالله من الشيطان وبتمحي الفكرة من دماغك ....
ووانت في طريقك الصعب ده يا جمال وماشي عكس التيار ((وانا مقتنع فعلا ومعجب بالتعبير ده )) ربنا برضه هيختبرك عن طريق انه يحط في طريقك واحد شاذ وهيشوف هتعمل معاه ايه ،،، انت بتقل لنفسك دلوقتي انا مش معصوم وهاضعف ،، طب يا اخي شجع نفسك على الاقل حتى لو من ورا قلبك ،،، وقول ان شاء الله لو اتعرضت لموقف زي دا هاقاوم وهامنع نفسي وعمري ما هاضعف بحيث الموضوع ده يقوى في قلبك بحيث انك لو اتعرضت ليه يبقى انت فعلا كنت متوقعه وعامل حسابه ومقوي قلبك من ناحيته ...

اخي الكريم جمال اسأل الله لي ولك ولكل اخواننا بالصبر والصبر والصبر ... اللهم انا نسألك الطهر والتقى والعفاف والغنى ...

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

jamal 01:36 AM 27-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بداية اشكر الاخوة الاعزاء على كل هده الردود القيمة احب ان اخبر الاخ العزيز والغالي medo قد سبق وان اخبرتك عن جميع المعلومات المتعلقة بي و ساسردها في المنتدى في القريب ان كانت ستساعد على تشخيص الحالة المرضية ............ صراحة لرياضة تاثيرات عجيبة على الشخصية كما قال الاخ الواقعي تجديد التوبة باستمرار امر ايضا مهم لكن اشباع الشهوة الجنسية هو امر كالاكل والشرب لا يستطيع المرء التخلي عنه قد تهدء الشهوة ايام لكنها تعود وتفور لنقول اني ابتعدت عن كل ما يتير فيا الشهوة ميش ممكن هي غريزة السبب فيها انها انحرفت. بالمناسبة هل هناك فرق بين الشاذ والمثلي يبدو مصطلح المثلية اللطف من الشوذذ ........... ليلة سعيدة

medo 02:26 AM 27-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

المثلية والشذوذ واحد ،، فالمثلية هي التعلق الجنسي بنفس الجنس وهذا شذوذ في الميل ،، ولكني افضل كلمة مثلي لان كلمة شاذ متعلقة بافكار واخدها المجتمع عن الكلمة دي اشعر اني لا انتمي لها فاقول مثلي .


انا اعلم يا اخ جمال ان عالم المثليين جذاب, نعم اقول جذاب لان بالرغم من قناعاتي المنطقية الشخصية التي أؤمن بها الا أن هذة القناعات لا تتنافى مع قوة اغواء عالم المثليين وذلك لسبب بسيط جدا: وهو اني لن الغي بقناعاتي هذه الذاكره عندك او اعطل فيك المشاعر الجنسيه الجذابه كي تكرهها , لان قتل المثلية تماما داخل الشخص امر صعب جدا ومن قال انه شفي من المثلية بنسبة 100% فهو كاذب ...لذلك كثير قالو اننا حاولنا مرارا و فشلنا... لانهم كانوا يتوقعون من انفسهم ان يقتلوا هذه الرغبه بتاتا والى الابد...و ما لبثوا أن شعروا بها ثم رجعوا لها فازدادوا احباطا واعلنوا أنها وراثيه جينييه . لذلك كل ما في الامر أني أريد ان أخفف عنك لهيب هذه الرغبه الجامحه المثلييه لا الغيها وسأعيد تشكيل الصوره الذهنيه عندك فتصبح تنظر لها من منظور اخر وتستطيع ان تسيطر عليها متى تشاء.
وهذا أعتقد جل ما يبتغيه الجميع كي يتخلص من عناء المتناقضات والامها .. واعلم ان أسوء الم يعيشه الانسان هو تناقضات القيم بداخله والتي قد تؤدي به لا قدر الله للانتحاراو أقلها ان يعيش بدائره الكابه طول حياته.- هذا في حال انه يحمل قيما بداخله تشكل هويته -
وان لم يكن يحمل قيما تربوية كهؤلاء الاجانب وخاصه المراهقين منهم, فهم تكيفوا مع أنفسهم بهويه اللاقيم فاصبحوا زمره ذات هويه مختلفه عن غيرهم لها عاداتها الجنسيه واعرافها فلجأت لحمايه نفسها في المجتمع بأن يتصلبون في مواقفهم ويتشبثون في افكارهم المعاديه للاستقامه...ولانه استقر في معتقداتهم العميقه انهم لن يستطيعون ان يصلوا للاستقامه المنشوده او غير مستعدون لبذل الجهد لما ابتليوا فيه وهم على هذه الشاكله ينعمون بلذه جنسيه مميزه. لذا في قرارات نفس كل واحد منهم عقده النقص انه يعيش في مجتمع سوي ولكن هو بداخله يفتقد شيئا لا يستطيع بلوغه كان يتمنى الحصول عليه كرجل فداس على شعوره ومضى دونما عناء.

وهناك بعض الاسئلة احب ان اسئئلها لك :-
السؤال الاول: هل بمقدورنا ان نجزم انه اذا اثبت علم الوراثه بان هذا الميول جيني اذا الظاهره هي وراثيه ؟؟
الجواب المنطقي : نعم, وطالما انه علم الوراثه لم يثبت ذلك ،، اذا لا يوجد اسباب وراثيه لهذه الظاهره ابدا...فلا يركن احد بأنه ورثها عن ابوه او جده ...وقد ثبت ايضا في علم الاجنه المتشابهه انه احد التوأم كان سلوكه مثلي في حين كان سلوك نظيره مستقيما.
ارجو ان تميزوا بين القصد (الرغبه ) والسلوك...من منا لم يفكر يوما منذ نعومه اظفاره بين الخامسه والسادسه ان هذا الرجل الضخم الطويل أود لو أعريه من ملابسه واراه على حقيقته مثلي واتلمس جسمه ! انه نوع من الفضول الطفولي هو تخيل للتجربه مع الذكر قبل الانثى لانه اقرب واشبه فسيولوجيا بجسمك أما الانثى فتحيط بها هاله الرهبه فهي ابعد عن التخيل....
فهل علينا ان نناقش سبب هذا السلوك ؟؟؟
هذا الشعور انما هو شعور طبيعي بالجنس نحمله بذكوريته وانثويته لانه أتى من والدك ووالدتك يستمر معنا ويداعب افكارنا صباحا ومساء حتى في سن الشباب كلما ظهر لنا جسم عاري سواء رجل او أمرأه, فليس هناك سبب نناقشه والاولى لنا ان نناقش السبب عندما يصبح هناك سلوكا, فعندما يتحول الدافع الفضولي الى سلوك يتبين انه كان هناك الكثير من الدوافع والظروف والمبررات التي صاحبت هذا الفضول وغالبا ما يكون السلوك هنا بعد اغواء او اغتصاب ثم يتحول هذا السلوك فيما بعد الى عاده سلوكيه كباقي العادات القهريه .

سؤال اخر : الا توافقني الرأي بأن الغريزه الجنسيه هي غريزه حيوانيه؟
الا توافقني الرأي بأن الغريزه الجنسيه هي غريزه بقاء عند الحيوانات وغريزه راقيه للمتعه عند الانسان؟
ان كانت هي غريزه بقاء لدى الحيوانات فكيف تتحول الى متعه عند بعض الحيوانات كالقرده ؟ فيترك القرد الذكر الانثى ويركب فوق الذكر؟!!وان سلمنا جدلا انه ثبت بعلم الحيوان انها غريزه متعه عند القرده او الدولفين فالاولى ان تكون بنسبه عاليه جدا لاجل الحصول علىالمزيد من المتعه وخاصه ان الحيوان لا يحكمه قيم ولا أديان ولا عيب ولا حرام فلماذا نراها نادره عند الحيوانات وكثيره جدا بمئات الالاف عند الانسان؟ !اذا الامر واضح وضوح الشمس انها ليست غريزه متعه لدى الحيوان انها غريزه بقاء وان الانسان بحكم انه له عقل مبدع وخلاق استخدم خياراته كلها لممارسه كل الوان المتع بدءا بتغير الاوضاع الجنسيه على السرير مع زوجته وانتهاء بممارسه الفانتازيا المثليه ...وهذا ما يؤكد ايضا انها مسأله سلوكيه بحته وليست ميول مثلي يخلق معه.

سؤال اخير :: هل تعلم كيف يعمل عقلك الباطن ؟
الاحساس المثلي طبيعي كما ذكرت لك ذلك في السؤال الاول, ولو لم يكن طبيعيا لما زاول كل الذكور العاده السريه بالحمام تاره وامام المرآه تاره أخرى ثم الميل للمزاح والمداعبه مع اخوانه من الذكور ثالثا...فهو احساس طبيعي يتجرأ به الذكر امام الذكر حتى لو لم يكن هناك تحرش مسبق, من السهل ان يتحول الى سلوك في غياب تعزيزات العنصر الانثوي. فعقلك الباطن يخزن جميع الذكريات حتى وانت جنين في رحم الام... ربما حدث مع الجميع ان تعذر عليه ان يتذكر أسم الممثله الفلانيه... وفجأه وهو نائم عند صحوه تذكر اسمها..! هذه كلمه ,فكيف لو كانت صوره ملونه عاريه لشاب برونزي على الشاطئ ظلت 20 سنه في عقلك الباطن اثارت ميولك الجنسيه وانت طفل... الا تتذكره عند رؤيه اللون البرونزي لعبوه زيت واقي الشمس؟!.. وسوف تستشعر كل الاحاسيس اللتي صاحبت تلك اللحظات من قرب الصوره وكأن الشاب امامك وصوت داخلي يدفعك ان تلمس جلده البرونزي المتعرق وربما قد شممت رائحه جوز الهند في هذه اللحظه...!! ماذا فعلت بعدها. تلقائيا وفي برمجه اللاشعور اخذت عيناك تلتقط كل شاب اسمر يمشي في طريقك, وتتخيل ما يخفيه قميصه وبنطاله !!...
ان الشعور بالميل المثلي لا يتطور وينمو من تلقاء نفسه الا اذا اردت انت ان يتطور ويكبر ويصبح سلوكا ومن ثم عاده ... لذا يمكن التحكم فيه _وليس كما تدعي انت _لمن اراد ان يتحكم وصبر.
لذا في الخاتمة اقول ان الحل هو في تحكم الفرد في تفكيره فعليه ان يوقف هذه الافكار اللاواعية السامة التي يفرزها عقله ،، وان يربط تفكيره واتجاهه بالواقع ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

kemo 04:42 PM 27-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

ان الشعور بالميل المثلي لا يتطور وينمو من تلقاء نفسه الا اذا اردت انت ان يتطور ويكبر ويصبح سلوكا ومن ثم عاده ... لذا يمكن التحكم فيه _وليس كما تدعي انت _لمن اراد ان يتحكم وصبر.

جزاك الله خير الاخ الكريم medo علي بيانه الشافي الوافي ....
و يا أخي جمال و كما ذكر الاخ ميدو هذا المرض لا يتطور إلا إذا أردت أنت ان يتطور و يكبر .... والعكس بالعكس ... فإنه لا يصغر و ينكمش إلا بقوة إرادة و عزيمة منك ...و استعانة بالله ... و بالأسباب المشروعة .

الواقعي 08:05 PM 27-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة medo:
المثلية والشذوذ واحد ،، فالمثلية هي التعلق الجنسي بنفس الجنس وهذا شذوذ في الميل ،، ولكني افضل كلمة مثلي لان كلمة شاذ متعلقة بافكار واخدها المجتمع عن الكلمة دي اشعر اني لا انتمي لها فاقول مثلي .


انا اعلم يا اخ جمال ان عالم المثليين جذاب, نعم اقول جذاب لان بالرغم من قناعاتي المنطقية الشخصية التي أؤمن بها الا أن هذة القناعات لا تتنافى مع قوة اغواء عالم المثليين وذلك لسبب بسيط جدا: وهو اني لن الغي بقناعاتي هذه الذاكره عندك او اعطل فيك المشاعر الجنسيه الجذابه كي تكرهها , لان قتل المثلية تماما داخل الشخص امر صعب جدا ومن قال انه شفي من المثلية بنسبة 100% فهو كاذب ...لذلك كثير قالو اننا حاولنا مرارا و فشلنا... لانهم كانوا يتوقعون من انفسهم ان يقتلوا هذه الرغبه بتاتا والى الابد...و ما لبثوا أن شعروا بها ثم رجعوا لها فازدادوا احباطا واعلنوا أنها وراثيه جينييه . لذلك كل ما في الامر أني أريد ان أخفف عنك لهيب هذه الرغبه الجامحه المثلييه لا الغيها وسأعيد تشكيل الصوره الذهنيه عندك فتصبح تنظر لها من منظور اخر وتستطيع ان تسيطر عليها متى تشاء.
وهذا أعتقد جل ما يبتغيه الجميع كي يتخلص من عناء المتناقضات والامها .. واعلم ان أسوء الم يعيشه الانسان هو تناقضات القيم بداخله والتي قد تؤدي به لا قدر الله للانتحاراو أقلها ان يعيش بدائره الكابه طول حياته.- هذا في حال انه يحمل قيما بداخله تشكل هويته -
وان لم يكن يحمل قيما تربوية كهؤلاء الاجانب وخاصه المراهقين منهم, فهم تكيفوا مع أنفسهم بهويه اللاقيم فاصبحوا زمره ذات هويه مختلفه عن غيرهم لها عاداتها الجنسيه واعرافها فلجأت لحمايه نفسها في المجتمع بأن يتصلبون في مواقفهم ويتشبثون في افكارهم المعاديه للاستقامه...ولانه استقر في معتقداتهم العميقه انهم لن يستطيعون ان يصلوا للاستقامه المنشوده او غير مستعدون لبذل الجهد لما ابتليوا فيه وهم على هذه الشاكله ينعمون بلذه جنسيه مميزه. لذا في قرارات نفس كل واحد منهم عقده النقص انه يعيش في مجتمع سوي ولكن هو بداخله يفتقد شيئا لا يستطيع بلوغه كان يتمنى الحصول عليه كرجل فداس على شعوره ومضى دونما عناء.

وهناك بعض الاسئلة احب ان اسئئلها لك :-
السؤال الاول: هل بمقدورنا ان نجزم انه اذا اثبت علم الوراثه بان هذا الميول جيني اذا الظاهره هي وراثيه ؟؟
الجواب المنطقي : نعم, وطالما انه علم الوراثه لم يثبت ذلك ،، اذا لا يوجد اسباب وراثيه لهذه الظاهره ابدا...فلا يركن احد بأنه ورثها عن ابوه او جده ...وقد ثبت ايضا في علم الاجنه المتشابهه انه احد التوأم كان سلوكه مثلي في حين كان سلوك نظيره مستقيما.
ارجو ان تميزوا بين القصد (الرغبه ) والسلوك...من منا لم يفكر يوما منذ نعومه اظفاره بين الخامسه والسادسه ان هذا الرجل الضخم الطويل أود لو أعريه من ملابسه واراه على حقيقته مثلي واتلمس جسمه ! انه نوع من الفضول الطفولي هو تخيل للتجربه مع الذكر قبل الانثى لانه اقرب واشبه فسيولوجيا بجسمك أما الانثى فتحيط بها هاله الرهبه فهي ابعد عن التخيل....
فهل علينا ان نناقش سبب هذا السلوك ؟؟؟
هذا الشعور انما هو شعور طبيعي بالجنس نحمله بذكوريته وانثويته لانه أتى من والدك ووالدتك يستمر معنا ويداعب افكارنا صباحا ومساء حتى في سن الشباب كلما ظهر لنا جسم عاري سواء رجل او أمرأه, فليس هناك سبب نناقشه والاولى لنا ان نناقش السبب عندما يصبح هناك سلوكا, فعندما يتحول الدافع الفضولي الى سلوك يتبين انه كان هناك الكثير من الدوافع والظروف والمبررات التي صاحبت هذا الفضول وغالبا ما يكون السلوك هنا بعد اغواء او اغتصاب ثم يتحول هذا السلوك فيما بعد الى عاده سلوكيه كباقي العادات القهريه .

سؤال اخر : الا توافقني الرأي بأن الغريزه الجنسيه هي غريزه حيوانيه؟
الا توافقني الرأي بأن الغريزه الجنسيه هي غريزه بقاء عند الحيوانات وغريزه راقيه للمتعه عند الانسان؟
ان كانت هي غريزه بقاء لدى الحيوانات فكيف تتحول الى متعه عند بعض الحيوانات كالقرده ؟ فيترك القرد الذكر الانثى ويركب فوق الذكر؟!!وان سلمنا جدلا انه ثبت بعلم الحيوان انها غريزه متعه عند القرده او الدولفين فالاولى ان تكون بنسبه عاليه جدا لاجل الحصول علىالمزيد من المتعه وخاصه ان الحيوان لا يحكمه قيم ولا أديان ولا عيب ولا حرام فلماذا نراها نادره عند الحيوانات وكثيره جدا بمئات الالاف عند الانسان؟ !اذا الامر واضح وضوح الشمس انها ليست غريزه متعه لدى الحيوان انها غريزه بقاء وان الانسان بحكم انه له عقل مبدع وخلاق استخدم خياراته كلها لممارسه كل الوان المتع بدءا بتغير الاوضاع الجنسيه على السرير مع زوجته وانتهاء بممارسه الفانتازيا المثليه ...وهذا ما يؤكد ايضا انها مسأله سلوكيه بحته وليست ميول مثلي يخلق معه.

سؤال اخير :: هل تعلم كيف يعمل عقلك الباطن ؟
الاحساس المثلي طبيعي كما ذكرت لك ذلك في السؤال الاول, ولو لم يكن طبيعيا لما زاول كل الذكور العاده السريه بالحمام تاره وامام المرآه تاره أخرى ثم الميل للمزاح والمداعبه مع اخوانه من الذكور ثالثا...فهو احساس طبيعي يتجرأ به الذكر امام الذكر حتى لو لم يكن هناك تحرش مسبق, من السهل ان يتحول الى سلوك في غياب تعزيزات العنصر الانثوي. فعقلك الباطن يخزن جميع الذكريات حتى وانت جنين في رحم الام... ربما حدث مع الجميع ان تعذر عليه ان يتذكر أسم الممثله الفلانيه... وفجأه وهو نائم عند صحوه تذكر اسمها..! هذه كلمه ,فكيف لو كانت صوره ملونه عاريه لشاب برونزي على الشاطئ ظلت 20 سنه في عقلك الباطن اثارت ميولك الجنسيه وانت طفل... الا تتذكره عند رؤيه اللون البرونزي لعبوه زيت واقي الشمس؟!.. وسوف تستشعر كل الاحاسيس اللتي صاحبت تلك اللحظات من قرب الصوره وكأن الشاب امامك وصوت داخلي يدفعك ان تلمس جلده البرونزي المتعرق وربما قد شممت رائحه جوز الهند في هذه اللحظه...!! ماذا فعلت بعدها. تلقائيا وفي برمجه اللاشعور اخذت عيناك تلتقط كل شاب اسمر يمشي في طريقك, وتتخيل ما يخفيه قميصه وبنطاله !!...
ان الشعور بالميل المثلي لا يتطور وينمو من تلقاء نفسه الا اذا اردت انت ان يتطور ويكبر ويصبح سلوكا ومن ثم عاده ... لذا يمكن التحكم فيه _وليس كما تدعي انت _لمن اراد ان يتحكم وصبر.
لذا في الخاتمة اقول ان الحل هو في تحكم الفرد في تفكيره فعليه ان يوقف هذه الافكار اللاواعية السامة التي يفرزها عقله ،، وان يربط تفكيره واتجاهه بالواقع ..
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كلام جميلن منطقي وواقعي و ينم عن طول تفكير و قدرة على تحليل الأمور
شكرا ميدو

jamal 10:31 PM 27-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

لا. الأخصائيون النفسيون والأطباء النفسيون ومهنيون آخرون مختصون في مجال علم النفس يتفقون على أن المثلية ليسات مرضا نفسيا أو نتيجة لمشكلة عاطفية. بعد 35 عاما من الأبحاث العلمية المراقَبة والمتتابعة تأتي نتائج هذه الأبحاث لتري بأن المثلية ليست ناتجة عن أمراض نفسية، عاطفية أو اجتماعية ولا علاقة لها بها. في الماضي اعتقد المختصون النفسيون بأن المثلية هي مرض نفسي وهذا نتيجة لمعلومات خاطئة كانوا قد اعتمدوا عليها من خلال أبحاثهم، والتي ارتكزت بالأساس على مثليين، مثليات وثنائيي الهوية الجنسية الذين كانوا يتلقون العلاج مما أدى الى التأثير على المعطيات وصحة النتائج. عندما ارتكزت أبحاث مشابهة على معطيات ومعلومات جمعت من مثليين، مثليات وثنائيي الهوية الجنسية ممن لم يتلقوا علاجا سرعان ما تجلى خطأ الأبحاث السابقة ووجد بأن المثلية هي أمر طبيعي.
في عام 1973 قامت الجمعية الأمريكية للطب النفسي باخراج المثلية من موسوعة الأمراض النفسية وشددت على أهمية الأبحاث العلمية في المجال استنادا على الطرق الحديثة. بعد عامين، أعلنت الجمعية الأمريكية للأخصائيين النفسية تأييدها لهذا القرار. لمدة أكثر من 25 عاما، قامت الجمعيتان على حث جميع الأخصائيين النفسيين وكل من يعمل في هذا المجال للعمل على دحض الآراء المسبقة السلبية عن المثلية.

jamal 10:46 PM 27-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالكم يا رفاق صراحة صراحة وبدون مجاملةبدات احس ببعض بعض التغير يقول رسول الله عليه الصلاة والسلام من ضمن لي ما بين لحيته ورجليه ضمنت له الجنة . فليس بالامر اليسير اود ان اشارككم............. و هدا نص عترت عليه وهو مقتبس من احد المواقع ............... يقترب العلماء في بعض الجامعات الأوروبية من اقتراح نتيجة علمية جديدة حول نشأة المثلية الجنسية ( ممارسة الجنس مع طرف مماثل) وهو أن نزعة المثلية الجنسية تأتي بالفطرة والولادة.


وتأتي هذه النتيجة العلمية المقترحة بعد أن سيطرت على الأبحاث السابقة نتيجة علمية واحدة وهي أن النزعة نحو الجنس المماثل تتأتى عبر التعلم والتربية. لكن هذه النتيجة الجديدة ينتظر أن يثار حولها جدل علمي كبير خصوصا أنها تستند إلى أبحاث على حشرات الفواكه فقط.
وفي تفاصيل الكشف العلمي الجديد أن ممارسة الجنس على نحو مثلي، تتأتى بالولادة والفطرة وليس من خلال التربية والسلوك. وتوصل البحث إلى اكتشاف موروث جيني عند الذكر بحيث ينجذب نحو الذكر وموروث آخر عند الأنثى ينجذب أيضا نحو الأنثى.
إلا أن تجربة بيري ديكسون الباحث في أكاديمية النمسا اقتصرت على حشرات الفواكه، فقد توصل هذا الباحث إلى أن الذكور يتجنبون الإناث ويندفعون نحو الذكور مع تأدية حركات دقيقة تهيئ للتزاوج الجنسي، كما ترفض الإناث أية محاولة ذكورية للاقتراب منها.
وتعزز هذه الدراسة العلمية، التي اهتمت بها صحف أوروبية بارزة مثل "تايمز" البريطانية ، النقاش الساخن حول أصول "المثلية الجنسية" بعد انقسام عميق في الآراء حول ذلك حيث أكد العديد من المثليين في الماضي أنهم يولدون منجذبين للجنس المماثل فيما تمسك المناهضون للمثلية الجنسية برأيهم القائل إنها تأتي عبر التعلم والاكتساب ويمكن التخلص منها عبر العلاج النفسي.
وقال العالم في أكاديمية النمسا للعلوم بيري ديكسون - واضع البحث - إن "اكتشاف هذا الموروث الجيني في حشرة فواكه واحدة يمكن تطبيقه على السلوك والتوجه الجنسي عند جميع حشرات الفواكه"، واصفا النتيجة التي تم التوصل "بالمذهلة".
وأما المعنى العلمي لهذه النتيجة، بحسب العديد من العلماء في الغرب، أن الإنسان لا يمكنه اختيار سلوكه الجنسي وإنما يأتي وينمو معه بشكل طبيعي. ومن المتوقع أن يُخرج هذا البحث دراسة العلاقات الجنسية البشرية من حيّزها الأخلاقي إلى الحيز العلمي.
لكن ما رسخه العلم عبر أبحاث شملت الجوانب العلمية والنفسية والاجتماعية، يناهض هذه الدراسة تماما، حيث تؤكد معظم الأبحاث السابقة أن الانجذاب للجنس ذاته ينجم عن ظروف وتجربة ويستحيل أن ينشأ فطريا مع الانسان.

تقبلو ودي وتحيات جمال

dr_m367 hot 11:27 AM 28-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بجد انا متأثر جداااااا إنى مش عارف ألاقى وقت أدخل فيه على المنتدى
وبجد مش لاقى كلام أقوله لكم غير
ربنا يكرمكم ويوفقكم ويجازيكم كل خير
وربنا يثبتك يا Jamal ويصبرك ويعينك على الصبر وعاوز اقوللك إن الشيطان مش هيسيبك طالما أنت قررت التغيير بل بالعكس هيحاول يغويك بكل السبل والطرق وهيوقع فى طريقك شواذ بدون ما أنت تكون مرتب
بس عليك أنك تستغل النقطة دى لصالحك بأنك تنتصر على شيطانك وتثبت أمام بلاء الله وضع فى اعتبارك الحديث الذى يقول:
(من ترك شيئاً لله عوضه الله خيراً منه)
صدق رسول اله صلى الله عليه وسلم
فأنا بأكد عليك أن بداية الطريق الجاد بتكون اصعب بداية
فيا بطل ربنا يعينك ويوفقك ويثبتك
واقرأ موضوع الأخ الواقعى على هذا الرابط
https://www.ziadazzam.com/vb/showthre...=3716#post3716

وربنا يكرمك يا medo على كل كلمة قولتها ويااااااااارب يجازيك عن كل حرف كل خير وإن شاء الله كتاباتك هذه هتكون سبب نجاتك ونجاة غيرك فربنا ياااااارب يبارك فيك وبجد الواحد سعيد بانضمامك فى المنتدى
ويا أخى kemo ويا أخ الواقعى جزاكم الله كل خير على مداخلاتكم بتجاربكم التى بتزيد الواحد ثبات فربنا يكرمكم يااااااااارب

وادعو لأخوكم اللى محتاس فى مذاكرته
فى حفظ الله ولا إله إلا الله
أخوكم
dr_m367

jamal 05:38 PM 28-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بداية احب اشكر الاخوة الافاضل على هدا الكم الهائل من النصائح الهامة.............. في ذهني سؤال هل استطيع ان رجعت بالزمن الى الوراء ان اكتشف السبب الرئسي لنحرافي الجنسي اقصد حادثة ما ............................. هل الاحتكاك الجسدي في الصغر بدافع اللعب يكون احد الاسباب ثم لنفترض اكتشاف البداية هل يساعد على اجاد نهاية لهدا الميول....................اعلم ان الانسان يخلق على الفطرة ولعل شيئ ما ساعد على اختلال هده الفطرة ........................جمال

nisr 10:13 PM 28-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

يا أخي جمال المفهوم الغربي خاطئ وهذه اهم أسبابه :

وأنا مسئولٌ عن ما أقول، وحسبي الله، فليس هناك من يولدُ مثليا، حتى ولو أقامت وسائل الإعلام ودوريات الأبحاث الطبية في الغرب الدنيا وأقعدتها صائحة بغير ذلك، لأن الكلام عن جين اللوطية Gay Gene ليس أكثر من كلام يفتقر تماما إلى العلمية!

فرغم أنهم قد أكملوا خريطة الجينوم البشري، إلا أن المفهوم حتى الآن أقل بمراحل شاسعة من غير المفهوم، خاصةً فيما يتعلق بالسلوك البشري، وكل طبيب نفسي يعرفُ أنه رغم وجود عامل الوراثة في الاضطرابات النفسية، وظهوره كأحد أسبابها قويا أحيانا وضعيفا أحيانا أخرى، فإن سبب ظهور أعراض أي اضطراب نفسي في إنسان ما في مرحلة من حياته، لا يمكنُ إرجاعه ببساطة إلى سببٍ واحد، لا من الناحية الوراثية ولا من غيرها، وإنما هناك تفاعل عوامل عديدة دائما، وتفاعل بين متغيرات شتى داخل كل عامل، حتى أن الشائع في وراثة المرض النفسي هو القول بأنها وراثة متعددةُ العوامل Multifactorial.

أقول لك كل هذا الكلام لكي لا تقول لي ولا لنفسك مرةً أخرى "أن هذه خلقة!"، فصحيح أن هناك من يولد مختلط الجنس أي خنثى وله أحكام فقهية خاصة به في الإسلام، لكن ليس هناك من يولد مثلي التوجه الجنسي بحكم الجينات أو تركيبة المخ أو غير ذلك، ومن المهم أن أنبهك أيضًا إلى نقطتين في منتهى الأهمية فيما يتعلق بالتوجهات الفكرية الغربية الشائعة نحو الجنسية المثلية، لأن الذي حدثَ هو أن العلمانية الغربية في مواجهة ضغوط جماعات معينة تحاول منذ زمان بعيد، في إطار البعد عن الكنيسة وعن القيم الدينية بوجه عام، أن تبحثَ عن تفسير للميول أو الممارسات الجنسية المثلية يجعلها مقبولةً سواء من صاحبها أو من الآخرين، وبالتالي غير مولدة للشعور بالذنب، ولا للتمييز الاجتماعي، وقد أجريت تلالٌ من الأبحاث والدراسات من أجل تقديم الدعم لمثل ذلك التفسير، فبدءًا من جين اللوطية، الذي ثبت عدم مصداقيته، ومرورا بالدراسات التي حاولت إرجاع الخلل إلى الهرمونات، حتى الوصول إلى الدراسات التي حاولت إيجاد فروق تركيبية أو تطورية في المخ بين ذوي الميول الجنسية الغيرية وذوي الميول المثلية، كل هذه التلال من الدراسات أفضت إلى أنه لا يمكنُ اعتبار الجنسية المثلية قدرا لا مفر منه، ولا خلقةً نولد بها! وهذه هي النقطة الأولى.

وأما النقطة الثانية، فتتعلق بأن سبب التوجه السائد في الطب النفسي الغربي الحديث وهو اعتبار الجنسية المثلية انحرافا طبيعيا (أي داخل نطاق الاختلاف الطبيعي) عن الميول الجنسية السائدة (أي الغيرية)، سببُ ذلك التوجه لم يكن أن البحث العلمي قد وصل إلى نتائج أكيدة (لأنه أصلا لا يصل إلى نتائج أكيدة، وإنما إلى نتائج قابلة للتكرار في نفس الأحوال والظروف) تشير إلى كون الجنسية المثلية قدرا نولد به ونعيش به، و هذا طبعا غير صحيح لأنه يوجد العديد ممن شفيوا تماما من ااشذوذ وأصبحوا غيريين وإنما كان السبب في ذلك هو الاستجابة لنوعين من الضغوط الأول مشهور ولعلك استنتجته، وهو ضغط جماعات المثليين المنتشرة في الغرب، سياسيا واجتماعيا وعلميا، فهم ذوو نفوذ بالفعل، وأما النوع الثاني من الضغوط وهو الذي يهمنا أكثر لأنه يوضح أكثر ويفضح كذب الغرب أكثر، أتدري ما هو؟

إنه ضغط المشتكين من وجود ميول أو ممارسات جنسية مثلية على الدوائر الطبية، وشركات التأمين الصحي، والذي يشمل العلاج النفسي بأنواعه في الغرب، فقد كان هناك ضغط هائل من طالبي العلاج، لأنهم غير راضين عن ممارساتهم، وبعض هؤلاء الطالبين للعلاج غير دينيين أصلا، ولكنهم لا يرون ما بأنفسهم طبيعيا، وأغلب ممارسي الجنس المثلي مكتئبون، وهذا رغم الثقافة الليبرالية العلمانية السائدة هناك، ولما لم يكن لدى الطب النفسي الغربي من علاج ناجح أو معقول التكلفة يقدمه لهذه المشكلة فإن الحل الذكي كان أن نعتبر الميول المثلية شكلا من أشكال الاختلاف المقبولة أو التي يجبُ أن تكونَ مقبولة بين البشر، وأنه لا حاجة لاعتبارها مرضًا، ولا حاجة للعلاج من لا مرض! ولا قيمة للتحريم الموجود في التوراة طبعا، فالعالم عالم علماني، وهكذا استراحت مؤسسات الدول من تكاليف التأمين الصحي المطلوبة لعلاج قطاعات كبيرة من المجتمع.

وأما من يشتكي بعد ذلك ويطرق باب الطبيب النفسي فإن على الطبيب أن يبين له أنه لا داعي للشعور بالذنب، لأنها خلقة! فإن أبى التخلص من شعوره بالذنب، فإنه يعتبر مكتئبا، ويجب على الطبيب النفسي علاجه من اكتئابه! لا من ميوله المثلية


أما المداخلة الثانية التي وجدتها علي الأنترنت فهي كالآتي :
هل الجنسية المثلية طبيعة نولد بها؟ هل تم إثبات ذلك فعلاً؟
بالرغم من أن الباحثين أنفقوا الكثير من الوقت والمال في محاولة إثبات أن الجنسية المثلية أمر نولد به، إلا أنه لم يتم الوصول حتى الآن إلى إثبات مادي ملموس لهذا الافتراض. في واقع الأمر كلما يزداد البحث، كلما تقل الأدلة المساندة لنظرية المثلية كطبيعة.

ما الذي يقوله مشاهير الباحثين في هذا الموضوع؟
يقول ماستر وجونسون (أهم أشهر الباحثين في مجال الجنس) في كتابهما " الجنس في الإنسان" Human Sexuality ما يلي:
"على وجه العموم، قد تم رفض النظرية الوراثية لتفسير الجنسية المثلية." (ص 319)
وعن تأثير الهورمونات يقولون:
" بالرغم من اهتمام العلماء بأنه ربما تكون هناك علاقة لبعض الميكانيزمات الهورمونية في نشأة الجنسية المثلية، إلا أنه لا يوجد عالم جاد يقترح أن نشأة الجنسية المثلية هي تأثير مباشر للهورمونات."

لتفسير هذا الكلام نقول أنه يمكن لبعض الهورمونات أن تؤثر في زيادة التعرض للإصابة بالجنسية المثلية ولكن لا يوجد هورمون يحتم الإصابة بالجنسية المثلية. نفس الشيء يمكن أن يقال على إدمان الكحوليات. فهناك جين لإدمان الكحوليات. حامل هذا الجين لا يجب بالضرورة أن يصاب بإدمان الكحوليات ولكنه معرض أكثر من غيره لإدمان الكحوليات إذا تعرض لتناول الكحوليات بكثرة. بالمثل فإن هناك استعداد وراثي وهورموني لبعض الأشخاص للإصابة بالجنسية المثلية إذا هم تعرضوا لبعض من العوامل التي سوف نتكلم عنها مثل الإساءات الجنسية في الطفولة أو العلاقة السيئة بالوالد من نفس الجنس

واخيرا
اللهم صلي علي سيدينا محمد وعلي آل سيدينا محمد كما صليت علي سيدينا إبراهيم و علي آل سيدينا إبراهيم وبارك علي سيدينا محمد و علي آل سيدينا محمد كما باركت علي سيدينا إبراهيم وعلي آل سيدينا إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد

منقول بتصرف بسيط



في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.



1 2 3