اولا احببت ان اشير الى شيئين قبل ان ابدا فى سرد ابتلائي ومصيبتى اعاننى الله علي تحملها ووفقكم الله لنصحي ومساعدتي
الشيء الاول هو الشكر الكبير للعضو (( واثق )) على موضوعه الذي شجعنى بعد ان جعلنى اجهش بالبكاء
وجعلنى اسجل فى المنتدي
موضوعه على الرابط :
اكتشفت ان ميولي المثليه هي:نعمه \ علمتها او لم اعلمها.
والشكر ايضا للعضو نورس الجوزاء على سعة صدره فى الردود وفهمه للحالات التي يشتكي منها الاعضاء والشكر لكم جميعا
فما شجعنى على التسجيل وكتابة قصتي الا ما وجدته بينكم من تناصح وتقارب وحب لبعضكم وعدم النفور ممن اصيب بهذا الداء العضال
وعدم اتباع طريقة النصح الشفوي او طريقة التخويف الدينى التى تجعل الشخص يفقد الامل تماما حين يواجهه احد بها كما حدث معي
الشيء الثانى هو تنسيق الموضوع فلقد حاولت جاهدا ان انسق الموضوع بطريقة لايمل منها القاريء ويتابعها المتخصص باريحية
حتى اجذب لموضوعي من يريد مساعدتى واساعده بدوري على الراحة وعدم الانزعاج من مجرد قراءة كلمات تم رصها
او نظمها بجوار بعضها البعض .. وليس التنسيق لسعة وقت لدي ولا لاننى ارغب فيه ولكن السبب هو حاجتى للنصح ولعل تنسيق
الموضوع يجعله عبرة لمن يعتبر ويعود بفائدة لمن لديه ابناء او اخوة او مقبل على ذلك ليحافظ عليهم من البداية
::: على بركة الله وبهداه ابدا القصة :::
انا رجل فى النصف الثاني من الثلاثينيات من عمري ، نشأت فى اسرة فقيرة فى احدي القري من اب وام بسطاء لايعرفون شيء عن التربية
الا ما هداهم الله له بالفطرة وبالعادات والتقاليد التى تربوا عليها ، لي من الاخوة خمسة ومن الاخوات اثنين وانا الرابع فى الترتيب
تبدأ حكايتى المريرة فى عمر الستة سنوات او السبع سنوات لا اتذكر تحديدا ولكنها قبل دخولي المرحلة الابتدائية ، كنت فى الخارج العب مع اقرانى
فى احدي المزارع المجاورة لقريتنا ، وانفردت فى اللعب مع مراهق يكبرنى بخمس او ستة سنوات ولم يكن فى خاطري او فى خلدي اي شيء بالمرة
فلم اكن بلغت بعد ولم احتلم او ادري او احس شيء عن الجنس ولا عن مثل هذه الاشياء وطلب مني بكلمات لا اعتقد انه يعرف او يفهم معناه ان نمارس
الجنس سويا كلمات مرتبطة عندي بالعيب والحرام والعار بدون مبرر او شرح للسبب ، الحقيقة لم افكر كثيرا في شيء ووافقته لكي اكتشف
هذا العيب ومافيه وبالفعل قمنا باداء حركات كانت غريبة علي لكنه كان يوجهنى هو افعل كذا او افعل كذا ونحن بملابسنا لم نتجرد منها
وانتهي الموضوع عند هذه الحد بالطبع لم يترك الموضوع اي اثر لدي واعتبرته من العاب الاطفال
وتكررت لقاءاتى مع هذا الشخص الذي لا اعرف هل ادعو عليه ام ادعوا له لكنه دمر حياتى ووجه فكري وفطرتى الجنسية نحو الشذوذ
كبرت وانا معه اقابله بين الحين والاخر ونفعل مانفعل بدون شعور بمتعة او لذة فى المزارع وفى اوقات الخلوة سويا وكان دائما يقول لي
تعالي نلعب لعبة العروس والعروسة ، الغريب فى الامر اننى لم اكن اجد متعة فى ما افعل معه لكننى كنت افعله لا ادري لماذا
ودخلت مرحلة المراهقة وانا اميل للجنس مع الرجال ولايثيرنى غيرهم وخاصة من يكبرونى فى العمر وبدات نظرتى للمعلمين تتحول من نظرة
عادية الى نظرة جنسية اتمنى فيها الحضن والقبلة والاحساس بالشخص ولكننى لم اتجرأ ابدا علي الاعتراف لاحد مما في فى قلبي او فى نفسي
دعونى اولا احدثكم عن ابي فانا اعتقد بان ماحدث لي من تطور فى هذا الامر كان سببا رئيسيا فيه ابي هداه الله وغفر له برغم ماسببه لي ولاخوتى
ابي عامل بسيط لايقرأ ولايكتب حينما كنت صغيرا اتذكر قليلا جدا معاملته لي كاب وحبه لي ولكن سرعان ما اختفي هذا الشعور حين تحول الي
رجل لايهتم الا برغباته ونذواته كان يشرب الخمر رغم ضيق اليد وكانت امي تنهره وتفضحه بذلك امامنا ظنا منها المسكينة اننا سوف نكون
بجانبها ولم تكن تعلم انه هذا كان يدمرنا كاطفال وبعد الخمر كان مدمن على انواع الحبوب المخدرة التى اصابته بالهلوسة لدرجة انه كان يتهم
امي دائما وابدا بالخيانة امامنا ويذكر اسماء الاشخاص الذين يظن انها تخونه معهم وهم اصدقاء له واقرباء لنا وكان ذلك يتم يوميا
امام ناظرنا ويتهمها بالتقصير فى حقوقه كزوج والقائمة تطول من الاتهامات وكلها امام ناظرينا ومحفورة فى عقولنا انا واخوتى جميعا
لدرجة ان اختى الكبري عندما تزوجت اتهم زوجها بالخيانة مع امي مما تسبب فى طلاقها منه
لم اشعر بمعنى الاب منذ سن السبع سنوات ولم انطق بالكلمة من ذلك الوقت لاحد وكنت دائما وابدا اتمنى له الموت برغم احتياجي
الشديد للاب ولحضن الاب ( وكنت اري فى منامي حلم منذ فترة طويلة اننى اعاشر ابي ويفعل بي وافعل به ) ومازال الحلم يتكرر
ولاننا عائلة فقيرة وكبيرة فى نفس الوقت كان المنزل ضيق علينا ولا شيء اسمه خصوصية لاحد بالبيت
كل شيء كان يتم امامنا من مشادات ومشاحنات واتهامات بل الاكثر من ذلك نحن الصبيان كنا نشاهد ابي وهو يغتسل عاريا ونشاهد اعضاءه ولا يعبء هو بشيء لانه يعتربنا
مازلنا اطفال صغار لانعرف شيء ولن يضرنا هذا فى شيء ، وفى هذا السياق حاولت مرة ان اشاهده وهو يجامع امي وبالفعل تلصصت عليهم
ورايت الجماع بينهم لاتستغربوا ولا تندهشوا فانا اقول الحقيقة فلربما فيها شفائي وفيها فائدة لمن يقرأ
وبعد مشاهدتى للجماع بين ابي وامي بدون ان يدروا اننى اشاهدهم كرهت امي لفترة حتى بلغت وكبرت وعرفت المعنى
اعود مرة اخري لحياتى انا الان اصبح عمري اثني عشر عاما واشعر برغبة جنسية وبدات احتلم وذهبت لاحد اخوتى من يكبرنى فى العمر
وسالته باننى نزل مني شيء واننى حلمت باننى فى حضن رجل فهل هذا حلال ام حرام ولم اتجرا علي ان اقول له ذلك فكتبته له فى ورقة
ولكن المسكين الذي يكبرنى ليس بالكثير تعامل مع الموضوع من زاوية المراهق ايضا ونهرنى واحتقرنى ونسينا الموضوع لكننى لم انساه حتى اللحظة
فلو نصحنى او قام بالشرح لي لعل شيء ما تغير في احداث حياتى لكنه القدر ولله الحمد من قبل ومن بعد
الان انا احتلم ولكننى لا اعرف مايحدث لي سوي انه علامات البلوغ كما كنت اسمع واصبحت افضل الوحدة حيث ان صديقي الجنسي
الذي كنت معه ايام ماقبل المدرسة لم يكن موجودا فى هذا التوقيت وفى يوم ليس كاي يوم وليس ككل يوم تعرفت علي رجل فى عمر ابي
فى احدي المزارع المجاورة كان صاحب المزرعة واعجبت به لدرجة الجنون وكنت كل يوم اذهب هناك لا لاشيء الا لمجرد ان اراه
وفى يوم وجدته بمفرده فى مزرعته فدخلت وتكلمت معه واوهمته باننى غريب عن القرية واسال عن الطريق وبدا يتكلم معي ولم يكن فى خاطره
شيء حتى فاجاته بسؤالي هل ممكن تعطينى نقود لكي اسافر لقريتى مقابل ان تمارس معي الجنس ؟ بالطبع لم اكن بحاجة للنقود ولكننى
كنت اريد سبب لكي افتح معه الموضوع .. وفعلا تفاجأ الرجل قليلا ولكنى بدات اقترب منه واقوم باغراءه حتى اخذنى من يدي ودخلنا استراحته
وكانت المرة الاولي التى اري فيها نفسي وانا اقذف لان كل ماسبق ذلك كان احتلام لا اراه الا فى ملابسي الداخلية اما الان فانا رايت كل شيء
رايتنى اقذف ورايته يقذف ايضا وعشت لحظات متعة حقيقية لاول مرة فى حياتى رغم انها متعة محرمة لكنها كانت المرة الاولي
التى اكون فيها بحضن رجل واصل لمرحلة القذف والنشوة ولكن حتى الان لم يمارس احد معي ممارسة كاملة كلها مجرد احتكاكات خارجية
واثارة بالقبل والاحضان وفى هذا اليوم كرهت نفسي وكرهت الحياة وندمت وتوبت وبدا الخوف يقتلنى والاسئلة تذبحنى ماذا لو رانى فى مناسبة
الله يكون فعونك انا حاسس بيك جدااااا بس لازم تعرف اللى انا مثلك فى حاجات ولكن لكل شى لى حل وانتا صعبت عليا اووووووووووووى فياريت تحاول ان تبعد عن علقاتك القديمة ولازم يكون لك صحاب تانى وانا اولهم وياريت تتواصل معايا انارقمى 0126368049
الحمدلله حمداً كثيرا ،عفا الله عما سلف ومامضى فات وانتهى
اخوي العزيز شمس التوبه ، ان موضوعك بالفعل كبير وشائك ، ويجب ان تعلم ان موضوعك في محل اهتمام ويسعدنا ان نخدمك بعيوننا ، والاعضاء فيهم الخير والبركه وكل واحد منهم قد يشترك في جزء من اجزاء قصتك
فانت لست وحدك في هذا الامر ، الكل بلا استثناء عانى بــعــض مما عانيت ، وبالمقابل تجد بعضهم عانوا مما لــم تعانيه
فالله سبحانه وتعالى يرى ابتلاءاتنا ويقسمها بيننا ليرى الصادق فينا من الكاذب(فقد ذكرها لنا في سورة العنكبوت)
ولاتنسى ان الله يبتلي العبد على قدر دينه ، فإن احبه ابتلاه ، واكثر الناس ابتلاءً هم الانبياء ، والسبب ببساطه شديده: لان الله يحبهم فهنيئاً لهــــم.
لدي العديد من الاسئله ، ولكن اهم سؤالين اريد منك ان تجاوب عليها عندما تكمل قصتك ،وهي: هل اقدمت على الانتحار(اقدام وليس فكره) والسؤال الآخر: هل استعنت باخصائي نفسي؟
نــــحن بانتظار بقية قصتك حتى نعرف كيف هي حالتك الحاليه .. لاننا لانعرف ماذا نكتب او ننصح اذا لم نعرف الحاضر
اشكركم على اهتمامكم بموضوعي وعلي تعليقاتكم والتى كنت فقدت الامل لتفاعل احد مع موضوعي
وكما قال اخي واثق وهو من شجعنى على التسجيل وكتابة قصتى ان النصح يستوجب البقية فها هي :
التحقت بالجامعة وبكلية متميزة وفى تفكيري اصرار كامل على ان انسي موضوع المثلية الذي سيطر علي حياتي السابقة وان اعيش حياة الجامعة
ارتبط بفتاة واخطبها واتزوجها واعيش حياة طبيعية مثل الجميع وان احفظ دينى واحفظ نفسي من الانزلاق اكثر واكثر فى هذا الطريق
وحاولت التقرب الى فتاة وفشلت وحاولت مرة اخري وفشلت وفى كل مرة اشعر بمرارة الفشل كنت ارتعش امام الفتاة وانا المفوه الرومانسي
وفى هذه الفترة استهوانى الغناء لدرجة كبيرة فاصبحت اتابع المغنيين واتاثر بهم واشتري منتجاتهم واسرح مع الكلمات والالحان واتخيل الحب واعيشه
ولكن دائما وابدا اعيش الحب والعشق فى المثلية ، الي ان تعرفت بالصدفة علي استاذ جامعي صرح لي باعجابه بي وبوسامتى وبرجولتي
وبادلته الاعجاب به لانه فعلا كان الشخص المطلوب والحبيب المنتظر شكلا وموضوعا وتقاربنا وتصارحنا بما فى نفسي وفى نفسه كان الرجل فى عمر ابي
وكنت انا فى ربيع الشباب وعنفوانه وفورة الجنس والعشق والحب واصبح هذه الرجل محور تفكيري وملاذي لكل شيء وكان ينصحنى ويعلمنى
وكان متزوج ولديه ابناء وكنت انا بعيدا عن موطنى لا رقيب ولا حسيب علي الا الله فكنا نختلي عندي ونقضي الاوقات فى التعبير عن المشاعر وفى الجنس
كان هو سالب ولكنى لم اكن اهتم بالتسميات ولا بالدور الذي اريده فى العملية الجنسية لانها كانت بالنسبة لي شيء اخر ومطمع للحب وللحنان وللاحتواء
لكني كنت احب ان اكون معه بهذا الدور ( اي اكون الموجب ) لانه يريده وحاولت مرارا وتكرارا ان اكمل معه العملية ولكنه كان يرفض دائما وابدا ان تكون عملية مكتملة .. الي ان فعلناها وكانت المرة الاولي التى
امارس فيها العملية ممارسة كاملة بان افعل فى احد فعل كامل وسامحونى يرعاكم الله على قباحتى وليس صراحتى ولكنى اريد ان اتكلم بصراحة تامة
بعد ان قمنا بهذه الفعلة الشنيعة احسست ان الارض تزلزلت من تحت قدمي ، نعم لست جديد على هذا العالم ولقد قضيت الان مايقارب من العشر سنين وانا اعيشه
لكني كنت اعيشه بما يسمي السوفت لو جاز التعبير او بالخيال والمجلات والتخيل والعادة السرية ليس اكثر اما الان وياويلي ويالمصيبتى فهو قد تم وقد كان
نعم هي قصه اعجب من الف ليلة وليلة وما كنت اتخيل انها ستنتهي نهايه سعيده وجميله بهذا الشكل وفقك الله ويقبل توبتك باذن الله وابعدك عن المعاصي ومنتظر بقية القصه
لك مني التحية والسلام
قصه
مليئه بالاحداث المثيره ..
وفيها من الدروس والعبر
انت مصدر إلهام لكثير من الشباب يااخوي شمس.
في نهاية تعليقك وبعد ان بترت القصه ، زاد شوقي لسماعها اكثر واكثر،
وخشيت ان حالتك وحياتك تدهورت اكثر..وهذا ما اخافه ، فطمنا سريعااا الله يطمنك اخوي شمس(عوضك الله خيرا في الدنيا والاخره).
اجزم لك بان الكثير من الاعضاء يودون ان يعلقوا او يكتبوا شيئا (ولكنهم لايستطيعون) لانهم ينقصهم ركن اساسي من قصتك وهي(حالتك الآن)،
ويبدو لي من خلال مقدمتك للقصه وكلماتك لما بين السطور>انك عانيت الكثير الكثير وتريد مننا اخذ العبر
اخوي شمس .. عوضك الله خيرا في الاخره والدنيا .. ونصيحتك لك بان تكمل القصه وتقرأ كتاب "لاتحزن" للدكتور عائض القرني.
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية
النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية،
وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية
أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر
والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.