ما رأيكم أن أعمل في تجارة العطور والفواكه؟


قسم علاج الشذوذ الجنسي - ما رأيكم أن أعمل في تجارة العطور والفواكه؟
الفحل 09:22 PM 29-07-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

هل سيغيّر ذلك ما بنفسي تغييرًا بيّنًا؟

الفحل 04:40 PM 30-07-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

أعتذر لكتابة هذا الموضوع، سبقني القلم أو سبقني البنان متعمّدًا.

التعديل والحذف يذكّر بالكرام الكاتبين لعمل وقول الإنسان وما يكسبه من الحسنات وما يكتسبه من السيئات وبالأعمال المُكفِّرة وبالأعمال المُحبطِة. والحمد لله الغفور الشكور.

ما زالت عقيدتي مشوبة ليحذر مني من يحذر ويدعوَني للحق من يدعو.

محب الخير 05:06 PM 30-07-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

كل عام وانت بخير
موضوعك غير مفهوم بالنسبة لي!
ماذا تقصد من ذلك؟

الفحل 08:24 PM 30-07-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب الخير:
...حيث انك اذا كنت ممن يستهويهم ويثيرهم اي رجل اشعر، سوف تكون بعد الحصول على جسم جميل انتقائي في اختياراتك، وسيكون جسمك الجديد هو المقياس لديك، وبالتالي سيخف ضغط اثارة الرجال عليك، وذلك لقلة اصحاب الاجسام الرشيقة!
...
أراني كثيرًا ما أربط كل مواضيع الحياة ببعضها فكل شيء له صلة بغيره وأثر، فرجولتي لها صلة بميلي للذكور، وذنوبي لها صلة، وتربيتي لها صلة، ، وخبث نفسي له صلة، ومن صحبتهم سابقًا له صلة، والأقرباء الذين خالطتهم لهم صلة، والوراثة لها صلة، والمهنة لها صلة، والنشأة والتكوين العلمي والديني له صلة، والشذوذ عن الناس في مناحي كثيرة له صلة وإن كنت من قبل جهلاً أستخدم كلمة تميُّز عن كلمة شذوذ للتزيين والتبرير والاستحسان، مثل اشتهاء النساء والرغبة في البنين والحرص على المال وكراهية العزلة والانفراد والميل للفصحى أكثر من اللهجة العامية ليس كتابيًا فقط حتى استرجالاً طبعًا مع اللحن، أي لدي شذوذ لغوي، والاستبداد بالرأي وعدم الشورى ومخالفة المجتمع والأقرباء وعدم وجود القدوة وأكره الاتباع وأميل للابتداع والتمرد والمخالفة ربما شهوة التفرد والإشارة بالبنان، وأرى أن التفوق الدراسي والنظرة الدونية للضعفاء دراسيًا له صلة، والعُجب بالنفس والمدح بالطيبة والخلق -السذاجة والطاعة والتنازل- له صلة في شذوذي عن الأقران، والغيرة والدياثة لها صلة بالرجولة ثم بالشذوذ. وولاية المرأة على الرجل -تدبير زوجة أبي للشؤون بعد وفاته- له صلة، عدم تقديري لأبي نفسيًا وعدم هيبته له صلة. سوء خلقي ولساني له صلة في الرفض التلقائي من الأصحاب السابقين وقصر مدة الصحبة. التفكير والسلوك الديني المعقد والمتحير والمتناقض والمشوّه له صلة، الانسلاخ من الانتماء قوميًا ومذهبيًا وقبليًا ووطنيًا له صلة، حسن صورتي في المراهقة له صلة في نفور الأقران الأسنان واقتراب الكبار المحترمين باسم الصحبة الصالحة والحب في الله له صلة - بعد تغير الأحوال ومرور السنين زدت نضجًا ووجدت تفسيرات لصحبتهم مع بعض الخطأ وسوء الظن والاتهام ظلمًا سرًا-، أنانيتي كذلك لها صلة. بخلي وتبذيري له صلة في وحدتي دون اقتراني بأصحاب. إهمالي لنظافتي ومظهري وزيادة ذلك مؤخرا وملاحظة الآخرين لذلك له صلة في انجذابي للآخرين الأنيقين وأنت أشرت لذلك ضمنيًا في رشاقة الجسم، -الوضع المادي مع طبيعة العمل وزملاء العمل من الفئة الوافدة الكادحة له صلة بالمظهر- وأدعو لترك التصنيفات ب (سالب وموجب) وغيرها (أنثوي ورجولي) سواءً عاطفيًا أو جنسيًا أشعر أنه تصنيف غير راقي وفاحش وأيضًا مضلل وتنظيري مخالف لواقع القارئ والسامع، لأني وجدت نفسي لا ينحصر تأثري بالجمال الذكري فقط أيضًا أتأثر بالجمال الأنثوي سواءً أكانوا أصغر مني أو أكبر سواءً أكان عاطفيًا أو جنسيًا، ومن به بعض سمات الأنوثة القليلة لا ينبغي أن يلصق بنفسه لقب أنثوي وسالب اتباعًا لمعلومة سمعها أو قرأها، مع ذلك لا بد من التوازن بين الاعتراف والإنكار، بغضي الشديد سابقًا لأخي الكبير له صلة بنفوري ورفضي لصفات الرجولة لا وعيًا، ومنها التمسك بالحق والغضب الحميد والرياضة، وهو ما يسميه البعض الجوع لحنان الأب، كان انجذابي لبعض الناس وخاصةً أقوى قصتَي حب (إسحاق ثم سعود) كانتا جوع لحنان الأخ الكبير، كلما تأذيت من أخي وبغضته أو تأذيت من عمّي وبغضته تذكرت الحبيب واشتقت له. لكن الآن تغيرت كثيرًا وردة فعلي مختلفة وكان الحبيب الأخير (سعود) له فضل كبير في تحريري من عمي وأخي وتمييزي بين احترام الكبير والخضوع له، كانا مجرّد مهدىء ومخدر عند اشتداد الألم وإن كنت لا أريد تناوله لكن النفس أحيانًا تصل لقاع الضعف عند بعض صروف الدهر. (أن أعيش مظلومًا أهون من أن أعيش ظالمًا أعني العفو والانتقام عند المقدرة) اصطفافي مع زوجة أبي ضد أخي ومجالستي إياها سابقًا له صلة، عدم وجود أخوات والقيام بدور البنت بغسل الملابس والأواني وتنظيف البيت ومدحي واهتمامي بالطبخ والخياطة سابقًا له صلة، الرسوم المتحركة لها صلة كالتي في قناة سبيستون والقناة المحلية وغيرها وبعضها عاطفية وبطلتها فتاة مثل سالي ولبنى السريعة وأنا وأخي وداي الشجاع والمحقق كونان وعدنان ولينا وذلك الجرو الذي يبحث عن أمه، لست متأكدًا إن كان طلاق أمي من أبي وحرماني من حنانها له دور إلا إذا كان الأم لا تحب أن ترى أولادها مختلفين وبينهم عداوة وتحاول التأليف بينهم، كان التلفاز جليسا ومربيًا فاعلا وشاغلاً عن الحياة الاجتماعية، والفواكه لاحظت أنها مشتهاة ومرغوبة من كثير من الناس وهي أيضًا تذكر في القرآن في نعيم الجنة، وأنا لا أشتهي النساء ولا الفاكهة، ربما لهذا صلة في طغيان جانب الخوف والرهبة من العذاب على جانب الرجاء والرغبة والطمع في النعيم، وربما لما تلقيته وأغلب قومي الخاصة المتعلمين على اعتقاد أن الكبيرة تُحبط العمل ويُخلّد مرتكبها في النار إن لم يتب قبل الموت، ربما هذا أكثر ما كنت أعنيه أعلاه من الحذر من فساد الاعتقاد. وعندما بدأت أهتم بموضوع المس الشيطاني وصلته بالشذوذ ربطته بنعيم الجنة وأنه من عمل الشيطان كي يجعلني لا أرغب وأزهد في نعيم الجنة وأنه يحبب للإنسان الخبائث ويزينها له فيدمن عليها فيرغب عن الطيبات مثل نكاح النساء وأكل الفواكه وشم العطور. وأشبهه أيضًا بالرابط البديل الذي أوصاني به نورس الجوزاء في موضوع الإدمان، فحصل أمس يوم العيد أكثر من موقف؛ بمجموعها مع الوضع الحالي برِقت هذه الفكرة البارحة فأسرعت بلا رويّة وكتبت هذا الموضوع وإن كنت أشك أنها حماسة آنية كأخواتها اللاتي قبلها ستخمد عاجلاً أو آجلاً لأني في التفكير والكلام مثالي لكن في العمل كسول وغير صبور وغير دائم.

والآن بعد هذا الكلام رجعت لأقتبس جملة واحدة -صفة- من موضوع الفاضل "يا رب الشهادة" بعنوان "صفات المثليين... وجهة نظر" بتاريخ 15/6/2013 وهي الملونة باللون الأحمر لكن قمت بحذف الصفات التي لا أتصف أو التي أشك فيها وبقيت هذه الصفات والتي معظمها لها صلة بهذا الموضوع :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يا رب الشهادة:
....>>>>
متسرع كالأطفال وقليل الصبر
في الغالب , لا يحب متابعة أخبار كرة القدم , غير منسجم في اهتمامات الذكور الغيريين كالسيارات وألعاب العنف
يميل إلى الانعزال عن المجتمع والتقوقع على نفسه
يكتم مشاعر كثيرا داخله خصوصاً >>>والغضب فإما أن يكبت أو ينفجر
>>>>> يستطيع القدرة على أن يشعر بالمسؤولية مع نفسه فهو لا مبالي ... غير مسؤول .. لا يستطيع إدارة أموره المادية بشكل صحيح
كثير التفكير والقلق والتخبط بين الأفكار ... وذهنه لا يتوقف من تحميل الأفكار
يميل إلى التفكير السلبي عن نفسه والتفكير الإيجابي في الآخرين
>>>>ولا يحب >>> النكت الجنسية>>>>>>
في الغالب هو غير متمرس اجتماعياً بسبب انطوائه على نفسه
لا يعرف كيف يكون صداقات طويلة الأمد فهو كثير التنقل والتردد
لا يعرف كيف يتعامل مع ذاته وسلوكياته الإدمانية التي تشكل حلقه مفرغه بالنسبة له لا يستطيع كسرها
يدخل في أفكار ويتشعب فيها .. كثير التشعب ولا يعرف كيف يدير حياته ... يشعر بعدم الأمان وعدم الاستقرار
سريع التشاؤم وسهل الإحباط
يحب الاختراعات والتجارب ويحب المغامرات ولكنه ليس جريء اجتماعياً
يوهم نفسه كثيراً بمعتقدات >>>>يعتبرها صحيحة ويصدقها عن نفسه وعن الآخرين
بعض المثليين يحب التعبير بلغة اليد والإشارة , منفعل , قد يظهر حركات انثوية
سريع التأثر بكلمات وآراء الناس عنه خصوصاً السلبي منها فهو يؤكد كل كلمة سلبية ويلصقها بنفسه ويبدأ يستشعرها
يحب المتعة ولكنه لا يعرف ولا يجيد الاستمتاع في الحياة ... يشعر بنفسه متمزق وتائه وضائع ومحروم
في الغالب يكره الشتائم ولا يحب التلفظ بالكلمات الفظة والبذيئة إلا ما ندر
يجد نفسه أمام طريقين .. إما التدين المفرط ليغلف نفسه بالدين أو المثلية >>>ويتقلب بينهما بسرعة
في الغالب يكون فوضوي وغير منظم.... يحاول السير على جداول كثيره ولا يفلح
>>> يحبط بسرعة بسبب أي >>> يصيبه.... وفي الغالب يشعر بالانهيار بسرعة أمام العوائق التي تصيبه
يطمح للكمال >>> ... متعدد الأهداف >>>
>>>> ولا يستطيع أن يكون مرناً في التعامل مع الأحداث
كثير الشعور بالذنب والخزي والعار فهو لديه صورة سوداء عن نفسه كإنسان >>>
وإن أراد الخروج من الخزي والعار فإنه يقبل نفسه برد فعل عنيف تجاه المجتمع - الوصم المضاد
في الغالب إما أن يمارس نجوميته بشكل مضحك فيميل إلى التهريج أو يمارس السكوت والانعزال عن الناس
في الغالب لديه مأساه مع الذكور - مع والده او اخيه أو اصدقائه واقرانه الذكور
او يكون لديه مأساه وجروح من الإناث فيبداً يكرههم ويرفضهم وربما الاثنان معاً
لا يعرف الثبات بمهنة معينة فهو يكره الروتين ويحب كل جديد ولا يتأقلم مع الالتزام في المواعيد.
في الغالب هو شخص أناني لا يستطيع مشاهدة المشهد الكامل للحدث وإنما ينحصر في نفسه خصوصاً إذا تعارضت متطلباته واحتياجاته مع الآخر ويكثر اللوم على الآخرين
يرغب في أن يتواجد في مكان طبيعي مليء بالناس ولكن في نفس الوقت يحتاج إلى حائط زجاجي بينه وبينهم لانه لا يعرف التأقلم والتكيف معهم
لا يهتم بنفسه كثيراً وفي حالات اكتئابه يكون مهملاً للباسه وشعره ومظهره
في الغالب يبحث المثليين عن الشخص الأكثر ذكورة والأكثر أناقة والأكثر وسامة والأكثر لباساً مميزاً ومحترماً
يبحث عن الاستقرار في حياته ولديه في الغالب مشاكل مع >>>>>>>
في الغالب يكون المثلي قد نشأ في بيئة لم تتيح له التواصل مع أقرباء أو أقران من نفس السن فهو يفتقد لمن هم في مثل سنه لتكوين صداقة
أو الأكبر منه لتكوين علاقة أخوية أو أبوية والدية..أب و ابن
يحب الطفولة والأطفال في الغالب ويشعر بمشاعر ايجابيه معهم.. فهو أيضاً إما رضيع نفسياً أو طفل نفسياً أو ربما مراهق نفسياً ولم يصل لمرحلة الرشد بعد
يشعر ان الآخرين لا يستطيعون فهم أعماقه واحاسيسه ولا يستطيعون الانفتاح على خلجات نفسه وجوارحه


أخيراً ... المثلييون مختلفون مثل بصمات الأصابع ... لا أحد يشبه تماماً الآخر رغم القواسم المشتركه بينهم
فإن لكل واحدٍ منهم قصة ذات تفاصيل مختلفة عن الآخر .. ولكن واحدٍ منهم يبحث عن سبيل للخروج من المثلية ...أسلوب في التعافي مختلف عن الآخر
وكما لا يخفى على بعضكم وصرّح بذلك بعض الأعضاء أن المتصف بهذه الصفات أو بعضها لا يعني أنه شاذ أو مثلي أو ...إلخ. لكن بالنسبة لي هذه الصفات لها صلة بهذا الشعور المنكر سواءً كانت سابقة له أو لاحقة أو لازمة.

ربما تلاحظون في الحياة أن المتلقي قراءة أو سماعًا يخزن ما تلقاه فيتقبله ويصدقه أو يرفضه ويكذبه ثم ينقله كتابةً أو تحدثًا أحيانًا بصغية أخرى وأحيانًا دون أن يشعر أو يتذكر مصدر ذلك الكلام الذي خرج من قلمه أو فمه.

نفسي راغبة في الكتابة أكثر لكن سأرفع القلم عن الصحيفة بعد أن كتب كثيرًا مما تهواه.

محب الخير 02:47 AM 31-07-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

عزيزي كتبت لك سطرين ورددت علي برواية جميلة، ولكن اذا احببت ان تشارك مشكلتك ونبحث عن حل لها اوجزها لي في سطور ونقاط محددة
تقبل خالص مودتي

الفحل 12:09 PM 31-07-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

سبقني بها عكاشة. شكرًا لك.

الفحل 11:58 AM 02-08-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

كأني اغتبتُ أشخاصًا وذممتُهم وذكرتُهم بسوء وظلمتهم وكفرتُ إنعامهم عليّ وقد يصدّقني القارئ فيبغضَهم: وهم أبي الكريم الذي كدح كدحًا لإكرامنا مع ضعف صحة قلبه وأنفق لتعليمنا وبذل لغيرنا من وقته وماله وأمي التي لقيت ما لقيت لأجل فلذات كبدها وماتت بداءٍ في كبدها وأخي الشقيق الغيور عليّ وعمتي المدين لها-زوجة أبي- وعمي النصوح الذي أعاننا بعد أبي وأقران الصبا الذين هم خير مني والكبار الأخيار الذين صحبتهم والأشياخ الذين انتفعت منهم والأحبّاء الذين سمّيتهم. فعلتُ كالظالم المتظلّم من مظلومه. بئس المرء مَن يبرر أخطاءه بلوم غيره ويعمى عن عيوبه.

الفحل 10:05 PM 05-08-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

وش دخل هذا الفيديو بهذا المنتدى وبهذا الموضوع؟ !!! عذرًا من الشيخ زياد بن يوسف إن استخدمنا المنتدى لغير مقصده وشكرًا له.



[video=youtube;KPYBYPSnkWs]https://www.youtube.com/watch?v=KPYBYPSnkWs[/video]


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.