الطفل الداخلي
اخواني بالنسبة للطفل الداخلي مرت علي عدة مرات في المنتدى ولم افهمها المقصود منها بالتحديد ولكن اريد توضيح شو هو
هذا الطفل وهل اذا تواصلنا معاه ممكن نتحسن في توجهاتنا وميولاتنا وحتى شخصيتنا ؟ وهل الغيريين لهم طفل داخلي ؟
وشو الفرق بين طفلنا وطفلهم ؟ وهل هذا الطفل لم يكبر مثلا وبقي متعلقا بالماضي ؟
اذا في مجال للتوضيح ..وشكرا
اخواني بالنسبة للطفل الداخلي مرت علي عدة مرات في المنتدى ولم افهمها المقصود منها بالتحديد ولكن اريد توضيح شو هو
هذا الطفل وهل اذا تواصلنا معاه ممكن نتحسن في توجهاتنا وميولاتنا وحتى شخصيتنا ؟ وهل الغيريين لهم طفل داخلي ؟
وشو الفرق بين طفلنا وطفلهم ؟ وهل هذا الطفل لم يكبر مثلا وبقي متعلقا بالماضي ؟
اذا في مجال للتوضيح ..وشكرا
سأتحدث عن نفسي قليلا لأني أسقطت الفكرة عليها
قبل عقدين من الزمان كان من الطبيعي والمتوقع أن أجتاز مرحلة تثبيت الهوية الذكورية لكن علاقتي بأقراني لم تكن ناجحة فما استطعت أن أجد لي مكانا مستقرا بينهم، فصرت بينهم رجلا ناقصا صورته لم تكتمل في عين ذاته بعد، وظل ذلك الجانب في داخلي طفوليا لم ينضج يبحث عن المكمل المماثل ذي الهوية الذكورية وخلط العواطف بالرغبة حتى بلغ مرحلة "الجنسنة" إذا صح التعبير يبحث عن النقص في الاتصال العاطفي والجسدي بالمماثل.
ما أدري هل أصبت في تفسيري؟ هل وضح المسألة أم عقدها؟!
ماذكرته أخي ابن الصحراء ( صاحب اللؤلؤة :] )
يسلط الضوء بشكل جيد عن الطفل الداخلي وعن أحد جوانبه
الجانب الآخر هو احساس الطفل وحاجته للحب والحنان والاهتمام الاهتمام الاهتمام ..... ركزوا على هذه الكلمة "الاهتمام" فالطفل يسعد بمن يهتم به ويشبعه ,, طفلنا الداخلي لم يشبع لاحب ولاحنان ولااهتمام فهو يبحث الآن عن يعوضه ويجده في أقرانه حصراً ....
هنا ولمزيد من التفصيل ,,
اعتقد قرأ كثير منكم أنه وحسب برنامج د. أوسم وصفي يوجد ثلاث أو أربع مراحل بالعلاج (منفصلة متصلة بنفس الوقت)
أحد المراحل هو التواصل مع الطفل الداخلي وقد فصّل الدكتور بشكل جيد حول هذه المسألة بكتابي مهارات الحياة (النظري والعملي)
جمعت لكم المراحل بشكل متسلسل من عدة كتب للدكتور أوسم علّه يكون كتاباً كاملاً للعلاج ,,
الملف
https://filecloud.io/rwv4zuia
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية طيبة لكل الاخوة هنا
اعتقد ان الطفل يرمز الى الفطرة و البراءة وكل المشاعر الطيبة واعتقد ان في دخل كل شخص مهما بلغ من العمر عتيا طفل ينبض بالحيوية والنشاط الفارق الوحيد هو تعامل كل واحد منا مع هدا الطفل
وليس منا من لم يحن لفترة الطفولة فترة الفرح والمرح ربما نحدث انفسنا لو عاد الزمن الى وراء لحرصنا على تعديل ميولاتنا لكنني اعتقد ان الطفل لم يكن له دخل في انحرف ميولاتنا لكنها كنت بسسب ذالك الفتى المراهق الذي لم يحسن تأطير شهوته ووضعها في مسلك الفطرة السليمة
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.