انقذوني من النار

بسم الله الرحمن الرحيم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اخواني في هذا المنتدى الكريم
هذه اول مشاركة لي في هذا المنتدى
والله اسال ان ينفعني بها
وان لا يجعلها من باب التشهير او فضح المستور لان الرسول صلى الله عليه وسلم قال " كل امتى معافى الا المجاهرين " ولكن هو من باب البحث عن الحل
لانني قد تعبت من هذه المشكلة وهذه هي مشكلتي
بعثت لكم قصتي لعلها تجد عنكم آذانا صاغية ولعل هذا الأمر من باب الأخذ بالأسباب والتوكل على الله لعل الله يعلم صدق نيتي فيساعدني على ترك هذا الأمر

بدأت مشكلتي منذ الصف السادس تقريبا حيث كان لي ثلاثة أصدقاء بجوار بيتنا كنا نلعب معا وندخل بيوت بعض ونلعب كما يلعب الصغار . في يوم من الأيام كنا في بيت احدهم نلعب ودار حديث طويل بيننا ، ومن بين الحديث الذي دار بيننا كان جنسيا وعن فعل اللواط ، وحيث أننا كنا نجلس على السطح لم نستطيع فعل شيء فقال احدهم إنا اعرف مكانا مهجورا قريبا من هنا فذهبنا إليه حتى نفعل اللواط وكنت إنا الثالث الذي يفعل ولا يُفعل به. وفي هذه الأثناء مر أبي بجوار هذا المكان ، فعندما رأيته قلت هذا أبي إنا لازم اخرج عندها سمع أبي هذا الكلام نظر وإذا إنا خلفه فقال ماذا كنت تفعل لم اعترف فقام بضربي ضربا حتى إنني تبولت على نفسي.
انتهت المشكلة لحد هنا ونسيت الحادثة وكبرت وتركت الشباب ولم امشي معهم بعدها

وفي يوم من الايام كنت أبيع في الشوارع فتعرفت على شاب فقال لي هل أعلمك شيء يبسطك فقلت ما هو فذهبنا الى شارع مهجور وجلسنا فأخرج قضيبه ليعمل العادة السرية ، قال لي بعد فترة من هذا العمل سوف تشعر بلذة عجيبة وبالفعل ذهبت إلى البيت وفعلت كما قال لي في الحمام فأعجبني هذا الأمر وحيث إنني لم أكن بالغا دامت هذا العمل حتى بلغت فكنت كل يوم افعلها مرة أو مرتين أو ثلاثة في اليوم والعجيب بالأمر إن الشباب عندما يتكلمون عن هذه العادة اعمل نفسي انني لا افعلها حيث انني كنت اخجل من هذا الامر وحيث انني كنت اتصف بالحياء والادب وبعد فترة تعرفت على شاب من نفس سني وزادت معرفتي به وفي يوم من الايام طلب مني ان نفعل اللواط وحث علي ذلك وبعد جهد حيث قال انه يفعل بي وافعل به فوافقت وذهبنا الى بيت خراب فبدأ هو فوضع ذكره في دبري فصرخت وشعرت ان دبري قد تمزقت فقلت له أخرجه فأخرجه فجاء دوري ففعلت به كما فعل بي ودارت الايام واصبحت اشتهي هذا الفعل واحلم به ولكن ما يمنعني الحياء والمكانة الاجتماعية فلجأت الى المسجد
والتزمت بالصلاة واصبحت لاافارق المسجد مع انني لم اترك العادة السرية يوما وفي يوم من الايام وانا ذاهب الى البيت واذا ببنت جيراننا تقف لي في الشارع تريدني فتركتها ولم اعيرها الاهتمام فكررت الامر مرارا حتى استهوتني وزادت العلاقة بيننا حتى انني اصبحت احلم بانني اجامعها وزادت تعلقي بالعادة السرية وفي يوم من الايام نظرت من اعلى السطح على بيت جيراننا حيث انني اكشف بيتها كاملا وفوجئت بمنظر لم اتوقعه رأيتها تخرج ثدييها وتلعب بفرجها امامي فأخرجت بشري واصبحت امارس العادة السرية امامها وزاد الامر حيث انني اصبحت اجلس في الشارع وانا البس الثوب ولكني بغير بنطال واعمل العادة السرية امامها وهي تنظر حتى انزل (يأتي ظهري) تذهب واقوم اغسل بشري.
وفي يوم من الايام نظرت اليها عارية فوسوس لي الشيطان ان قلدها فلبست لباس داخلي ستاتي (فيزون ،سنتيانة ) وزادت الامور فاصبحت اشتهي اللواط كما تشتهيه الانثى ففكرت بذلك ولكن خفت من كلام الناس فاصبحت اضع في دبري الخشب وشربت البول والمني اكثر من مرة وانا البس لباس الانثى فالتزمت بعد كل هذا البعد ولكني مع التزامي ومعرفتي بالحرام والحلال وان هذا حجة علي لم استطيع ان اترك العادة السرية ودس الخشب في دبري مع العلم انني عندما فعل ذلك وانتهي منه اشعر بخوف شديد ومع ذلك العن نفسي واندم على فعلتي هذه ولكن اذا رايت فتاة مهما كانت تجتاحني شعور غريب لااستطيع معه التحكم بنفسي فاذهب والبس وافعل فعلتي فيزول عني ذلك الشعور ويحل محله شعور الندم و تزوجت ولكني لم استطيع ترك تلك العادة حيث انني وانا جالس مع زوجتي اجامعها واذا جلست لوحدي في البيت اتاني شيطاني فشعرت بشيء غريب يضع غشاوة على قلبي وعقلي وينسيني عذاب الدنيا والاخرة ويجبرني الى فعل هذا الامر فلم استطيع التحكم بنفسي الا وانا اغلق على نفسي الباب وافعل ماكنت افعل وزاد الامر الى انني كنت اقف على النوافذ في بيتنا فأنظر الى أي شخص يراني من بعيد فألبس لباس الانثى وابدأ بفعل العادة السرية أمامه سواء اكان ذكرا ام انثى حتى سبب لي المشاكل من قبل الجيران لهذا الفعل وبعدما انتهي من العادة السرية ينتابني شعور الندم حتى انني قبل كتابة هذا الكلام حصل اليوم شيء لم اكن اتوقع انه يحصل مني
ذهبت الى مكان في وسط اشجار وخلعت ثيابي ومشيت عريانا وجلست تحت شجرة وبدأت ادس عصا الشاكوش في دبري وافعل العادة السرية وعندما انتهيت قمت ولبست وانا امشي واذا براعي غنم فوقفت عنده ونزلت من السيارة وطلبت منه ان امص له ذكره عندها هرب وقال لأشتكي عليك
وانا الان في خوف شديد من الفضيحة ارجوك انقذني
اصبحت اخاف من ان ينكشف امري

ولكم منا الدعاء
ارجوكم غاية الرجاء مساعدتي في ترك هذا الامر لأني والله وانا في اقصى اللذه اكره هذا الامر ولكنني مبتلى
ادعو الله في كل صلاة ان بعدني عن هذا الامر

اولا اقتنع ان ما تفعله حرام يغضب الله و يرضي الشياطين
ثانيا و الخطوة الاهم انت مبتلى بحب مخدرات من نوع آخر هي هذه الشهوة اللعينة لا بد ان تعلم انك اذا رغبت بالتغيير عليك تحمل بعض الالم النفسي و لكن بعده ستولد من جديد
الخطوة الثالثة
افعل هذا البرنامج
اغتسل بنية غسل الذنوب و صلي ركعتين توبة الى الله و لعدها لمدة اسبووووووووووووع تفعل التالي :
تقرا لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين 100 مرة على الاقل الى 1000 مرة في اليوم حسب المستطاع و تصلي على النبي 100 مرة يوميا
تدعو بالحاح اللهم اسالك باسمك المميت ان تميت هذه الشهوة من قلبي و اسالك باسمك المحي ان تحي في قلبي حب النساء بالحلال
افعل البرنامج الروحاني العلاجي ضروري جدا الذي ذكرته في مشاركة عنوانها العلاج الذي اتبعته من الالف الى الياء انت تحتاج فقط هذا لانك ضحية قرين شرير متسلط عليك عليك اضعافه بالقران قراءة و شربا بعدها تروي ماذا حصل معك و ان شاء الله تجد خيرا

الاخ عبد القدوس
بارك الله فيك على هذه النصيحة والتي اسال المولى عز وجل ان ينفعني بها
ولكن اعلم اخي حياك الله انني ملتزم دينيا واحافظ على جميع الصلوات في المسجد واحضر دروس العلم وسوف تستغرب اذا قلت لك انني ملتحي ويوميا احافظ على الاذكار والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ووالله انني ادعو الله في كل الصلوات ان يميت هذه الشهوة لدي
ولكن اذا فكرت فيها ينتابني شعور غريب في جسمي مثل قشعريرة لا استطيع ان اقاومها فحتى في الصلاة وانا ساجد لله اصبح افكر كيف سافعل واين اذهب لافعل واي الاوقات حتى انني استغل بعض الاوقات التي اكون فيها لوحدى فافعل ما افعل
ولكن عندما انتهي منها اندم على مافعلت ازيد من الدعاء والصلاة وحضور الدروس الدينية وكأن الله يشعر ان ايماني قد نقص فأفعل هذا الامر كي يزيد من ايمان والجأ الى الله بالدعاء
علما بأنني اخ لتسع خوات وكنت في الصغر مدللا

اخي ناصر دخولك للمنتدى هو بداية شفاءك بحول الله .قرات عن مرضك النفسي في احد المرات والحل موجود ان شاء الله .فقط وبسرعة اختر طبيبا نفسيا متمكن وابدا معه جلسات العلاج وستشفى بحول الله.بالنسبة للفضيحة هل ذلك الشخص يعرفك ان كان لا يغرفك فلم الخوف وان كان يعرفك فمن سيصدقه وان اراد ان يفغل هدده وقل له لو ننكلم بحرف سوف اخبرهم اني وجدتك تمارس اللواط في الغابة وعندما نهرتك اخرجت هذه الكذبة.

وعليكم السلام و رحمة الله وبركاته

اهلا بك بين اخوانك ....لقد شدتنى قصتك ....

فعلا الجنس اعمى ...... الشهوة عمياء ......

لماذا ........؟؟؟؟؟؟

لديك نوع خاص جدا من الفنتزيا الجنسية الضاربة الجذور والمنشىء ... وتستلم فى كل مرة تجرفك و تجرفك و تحفر فى كل يوم شبرا فى عالم المثلية .


الذى يمزق قلبى دائما فى ما ينقله الاخواة هو ترجمة تلك الافكار الى واقع .......... مثلا طلبك من الراعى الممارسة ...........هنا انت فعلا فى خطر شديد .................

لان الأفكار و الانجذاب و الفنتازيا شيىء و ترجمته الى واقع شيىء اخر .

تحتاج الى فهم نفسك و السيطرة على سلوكك ............ بعقلية المحارب نصر او شهادة . لا استسلام ابدا .
تحتاج الى تثقيف نفسك و تعديل الافكار عن نفسك و مسح الاسءات التى تعرصت اليها و مسامحة من حولك و مسامحة نفسك ..... تحتاج الى تصحيح العلاقات مع من حولك .....


لانك ابن ادم المؤمن المكرم .......



من خلال قصتك هنالك تدرج فى شذوذ الذى دخلت اليه يوما بعد يوم .......و لابدا لك من تدرج فى الخروج منه شيىء فشيىء ..... المهم الان ان تبتعد فورا عن الممارسة.


اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض و يوم العرض

بارك الله فيك اخي فجر
ولكن كيف
فأنا ندما افكر فيها ينتابني شعور احس فيه انني مجذوب كالمغناطيس لا استطيع المقاومة
وكأن هناك شيء يحركني هو اقوى منى

قلت لك لاستغفار انت تظن انه مجرد كلام يخرج من الفم و لكنه ثلج يجلو القلب فاذا انجلى القلب يصبح لا يحب الحرام و هنا لن تعود تنجذب كالمغناطيس
الاستغفار ثم الاستغفار بلاااااااااااااااااااااااااااااااا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين 100 مرة على الاقل و التجربة اكبر برهااااااااااااااااااااااااااان الذي يجذبك كالمغناطيس هي طاااااااااااااااقة شيطانية وضعت عليك بسبب اللواط امتصها قلبك فصار يحب المنكر الحل اضعاف هذه الطاقة الشيطانية و استبدالها بالنور الرباني و لا يكون ذلك الا بالاستغفار كي ياذن الله بان ينير القلب بنوره فيحصل الابصار القلبي بعد ان كان اعمى فيحصل الشفاااااااااااااااااااااااء و من فهم رشد