اخي العزيز السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
سبحان الله قرات قصتك بتمعن و في اطوارها ما يطابق قصتي المعنونة ب رب اغفر لي و اخرجني من الشذوذ .مع انني حاولت ان اختصرها .عندما بدات في قراءتها امتلات عينايا بالدموع وكنت اظن انها انتهت نهاية ماساوية لكن الله لطف بك كما لطف بي فمبروك لك هذا النجاح الباهر و الانتصار الكبير على النفس وعلى الشيطان.
في الحقيقة اعطيتني جرعة كبيرة من الامل لاواصل مسيرة العلاج فقط اريد ان اطرح عليك سؤالا و اجبني جزاك الله انت الان هل تحس بالرغبة في ان يمارس عليك الرجال الذين تحب ان يمارس عليك الجنس او يحضنونك ويقبلونك ويلامسوا جسدك ام انها اختفت تماما .انا عندي 7 سنوات لم امارس الشذوذ و في كل حياتي لم يمارس اي احد الشذوذ الجنسي علي لاني كنت اقاوم الرغبة فاكتفي بالاحضان و القبل و العادة السرية و منذ3 اشهر توقفت نهائيا عن دخول المواقع الاباحية و الشاذة واصبحت اتخيل النساء فقط وامارس العادة السرية مرة في 15 يوما واتخيل فيها امراة اشعر بالاعجاب اتجاهها رغم انني كانت لي علاقات مع 4 فتيات و كنت اشعر بالاتصاب الشذيذ معهن حتى اني مارست الجنس السطحي مع اثنتين وكنت احس بالرغبة معهما لكن الرعشة كانت ضعيفة مع احداهن اذكر مرة اني مارست معها الجنس السطحي 3مرات متتالية .غفر الله لي ولكم وعذرا انا فقط اريد ان اضعك في صورة واضحة.
الان انا في 3 اشهر غابت عني الرغبة في الرجال مدة شهر ونصف لكنها عادت الي بسبب زميلي في العمل فقط عندما اراه او يلمسني وهو شخص عادي و غيري لكنه يفضلني فليعب معي احيانا فتحدث معي اثارة داخلية بدون انتصاب لاني احاول قدر الامكان تجنبه.علما اني كنت احبه كثيرا واتمنى دائما ان القاه لكني قاومت هذا الشعور حتى اصبح ضعيفا جدا فانا لا افكر فيه الا عندما التقيه.
المهم انا اريد ان اصل الى نتيجة مفادها ان لا احس باي انجذاب اتجاه اي رجل .يعني ان مر امامي اي رجل كان الريح مرت امامي فهل ممكن وكيف انت الان جزاك الله.
قرأت قصتك وفيهاا الاشياء العجيبة التي لا تخطر على بال أحد الكثير من الدروس و العبر ، فيها الكثير من التقلبات بعد ما قرأت فصول موضوعك ما صدقت أن هناك من الناس لهم قصص واحداث أغرب من الخيااال
لا شك أن التقلبات و الانتكاسات اخطر ما يواجه الشخص المثلي في حياته ومسيرته العلاجية
بانتظار نهاية قصتك واتمنى ان تكون نهايتها اقرب دون تقطيع حتى لا يمل القاريء وحتى يستفيد الاعضاء
الان انا اشعر بتغيير كامل فى حياتى وفى تفكيري وابتعدت نهائيا عن المثلية وعن طرق الوصول اليها ودمرت كل ما املك من صور وافلام ، كنت سعيد بحياتى الجديدة وبدات اشعر باحترام كبير لنفسي .. فرضته على جميع من حولي وكان سببا فى نجاحي فى الحياة العملية وقررت ان ادخل فترة اسميتها فترة الحبس .. لا اسمح لنفسي بالشروع فى التفكير فى المثلية ولا فى النظر للصور ولا بالممارسة ولا بممارسة العادة السرية .
وعادت لي السكينة واصبحت اثق فى نفسي وفى قدراتى واثق فى الله ثقة لاحدود لها وساعدنى اخوانى فى صحبتى الجديدة على التفكير فى الزواج ورتبوا لي الكثير من الامور لكي يسهل علي الامر .
نسيت ان اخبركم باننى قبل ان اتعرف على اصدقائي الملتزمين واتقرب منهم ومن افكارهم ومن طريقتهم ومنهجهم فى الحياة كنت اخاف جدا من مجرد التفكير فى الزواج لكننى خلال فترة معرفتهم وخلال فترة الحبس كنت اتقبل الفكرة ولا اخاف كثيرا من الزواج ولا يوجد التردد الذي عهدته من قبل حين اردت التفكير فى الزواج وسبق ان نوهت عن حالي واشتياقي للزواج لكي اطفيء شهوتي .
وتزوجت وانجبت من الابناء اربع ولقد سبق وان اشرت الى ذلك فى مداخلة سابقة وكنت سعيد فى حياتى الزوجية .
ولم يتركنى الشيطان اسعد كثيرا بهذا الوضع الطبيعي المريح فقد وضع فى طريقي احد المشايخ كان يهتم بي لدرجة اننى وقعت فى حبه دون ان ادري واصبح الجنس يتم صياغته فى نفسي بشكل هذا الشيخ الذي يكبرنى بحوالي 15 عام واصبحت اتغزل فى لحيته وفى ثوبه وفى كل مايخصه اصبح تفكيري فيه عاطفي جدا وانقلب ليصبح تفكير جنسي شديد ، حاولت بكل الطرق ان ابعد نفسي عن التفكير لكننى اصاب بالحيرة وانكسار قلبي والحزن الشديد حينما افكر بالابتعاد عنه خاصة انه دائم السؤال عني والتقرب لي .. لم يكن يظهر اي شيء ينم عن تفكير غير طبيعي تجاهي .. غير اننى لم احتمل هذا الوضع وبدات احاول التقرب منه بشكل مختلف واشغل اوقاته وحياته بشكل يفهم منه الحب والاهتمام والغيرة احيانا .
واخيرا اعترفت له بما فى نفسي واننى احبه حب شديد واتمنى ان اكون اقرب واقرب منه جسديا ونفسيا وعاطفيا ولكنه نهرنى ولم اجد منه تفاعل او قبول للفكرة بل هجرنى ولم يكن يرد اتصالاتى او يتصل بي بعدها .
او يسال عني .. احسست باحتقار شديد لنفسي وبخطأ شنيع اقترفته فقررت ان اترك البلد كله خاصة لخوفي ان يفتضح امري وكانت اموري المادية تساعدنى على فعل ذلك وقد كان .. فقد انتقلت الى بلد جديد لايعرفنى فيه احد .. واستغرب اصدقائي الملتزمين قراري وبعدي عنهم .. وكما هو حال الحياة فقد كنت على اتصال بهم ثم قلت الاتصالات ثم اصبحت معدومة . اما هذا الشيخ الذي احببته لم يخبر اي احد بما تم بيننا ولكنه اختفي تماما حتى اصدقاءي الاخرين لم يكونوا يعلمون عنه شيء البتة عندما كنت اتصل بهم واسال عليه لايعرفون عنه شيء وقالوا انه مختفي لامور خاصة به.
وسبحان مغير الاحوال انا الذى كنت شبه مطوع اصبحت فى البلد الجديد لا اقوي على الالتزام بصلاتى فى وقتها بل وبمرور الوقت والحياة فى هذه البلد الجديدة اصبحت اتكاسل عن تادية الصلاة . اصبح قلبي مكسورا واشعر دائما بخيبة الامل وبعدم القدرة على ادارة اعمالي او متابعتها لكنى لم اهمل عائلتى او ابنائي فقد كنت اخرج الحب فيهم ومعهم ولكننى بدا شوقي وعلاقتى الجنسية بزوجتى يقل وشيئا فشيئا اصبحت اعتبره واجب يجب ان اقوم به بدون مشاعر.
وكان التفكير ياخذ منى الاوقات الطويلة مابين فراق الحبيب وفراق الالتزام وبين التحرق لممارسة المثلية وبين شكلي الاجتماعي والعائلي .. وبين دوري كزوج وكاب واصبح الشيطان يلعب بي ويتقاذفنى مثل الكرة ..
الان انحصر تفكيري فى المثلية بان الصورة المثلي للحبيب هي الشخص الملتحي الملتزم دينيا اعرف انه تناقض عجيب بل ضرب من الجنون فكيف يكون المطوع او الشيخ او صاحب اللحية الكثيفة والملتزم دينيا مثلي فى نفس الوقت اذا اي التزم نتحدث عنه ان كان ذلك كذلك ؟؟
اذا انا ابحث عن المستحيل بحد ذاته خاصة اننى فى دولة غربية وفرصة الحصول على مثل ما ابحث عنه شبه معدومة اذا ما العمل ؟ وكان الشيطان جاهز بالرد وبادرنى بالاجابة عليك بالانترنت .. غرف الشات .. المواقع .. الخ
وكانت مثل هذه الاشياء فى بدايتها فى ذلك الوقت يعنى كنت من الرواد فى استخدامها وللاسف الشديد وليسامحنى الله ويغفر لي ولمن يقرأ .
تعرفت على الكثير والكثير من خلال الانترنت ولكن اغلبها فى العالم الافتراضي وليس فى عالم الواقع وكل من اتعرف عليه يعرفنى بدوره على احد المواقع او المنتديات او الطرق الاخري لعالم المثلية المظلم والذي كلما فتحت فيه باب انفتحت لك من خلاله ابواب جهنم كلها مغرية والعياذ بالله .. اثرت الوحدة حتى عن عائلتتى واصبحت اقضي الاوقات الطوال فى مكتبي بعيدا عن المنزل
لكي يتاح لي الفرصة لاكون على حريتى اشاهد الكام واتحدث كيفا اشاء
شيئا فشيئا غرفت فى هذا العالم تماما واهملت اعمالي وتانيب الضمير واحساسي بالتقصير فى حق عائلتى يقتلنى يوما بعد يوم ولا اعرف اين المفر ولا كيف المخرج .
قررت ان اعتمر تخفيفا على قلبي ونفسي من هذا الجهد الجهيد والضياع الاكيد واخذت عائلتى معي للعمرة وبكيت كما لم ابكي من قبل خاصة عندما تحركت ميولي فى مكة تجاه طوال اللحي حينها فقدت الوعي من الخشية والحياء من الله .
امضيت فترة مابين مكة والمدينة احاول التطهر والبحث عن ماضاع منى من سكينة وثقة وهدوء وسلام مع نفسي .
وعدت مرة اخري للدولة التى اقيم بها وحاولت جاهدا الانتظام فى الصلاة واصبحت امر بفترات علو بالهمة وفترات العكس .
وانشغلت بابنائي وبعملي وانغمست فيه مرغما ولم اتعرف علي احد لفترة طويلة ولكنى من حين لاخر كنت ادخل النت لكي اشبع رغبة ما اشعر بعدها بالندم الشديد ومرت سنوات علي هذه الحالة الي ان حدث التالي
انا رأيئ انك تحاول ترجع مره اخري لبلدك وتلزم الصحبه الصالحه ( اصدقائك القدامي الذي قطعت معهم الاتصال) وذلك ان امكن ولا تخف من ان يفتضح امرك من هذا الشيخ الذي احببته فمن كلامك عنه يتضح انه علي ايمان شديد ولن يفضح عبد ستره الله وحاول ان تقطع علاقتك به نهائيا وتجنب السؤال عنه وان شاء الله ربنا يفرج همك ويبعدك عن طريق السوء
نقلت اعمالي الى دولة عربية مشهورة بادارة الاعمال وحققت نجاح بلاباس به وحياتى على وتيرتها العادية حياة
عائلية واجتماعية عادية وتفكير فى المثلية من وقت لاخر لكن لاتوجد علاقة او ممارسة والحمد لله
الي ان تقابلت مع شخص عربي غير مسلم تعرفت عليه ووجدت معه ما لم اجده مع احد من قبل من راحة وسعادة
وصداقة وتصارحنا بمشاعرنا واتجاهنا نحو المثلية واصبح هذا الشخص يستحوذ على محور تفكيري وخروجاتى
وسفرياتى فقد كنت ارتب السفر معه واحجز له فى احد الفنادق معي ليرافقنى الرحلة وكلما تهيات لي فرصة لاجازة
رتبت معه لنكون سويا وجدت لديه الراحة وهو يكبرنى ب 12 عام وهو ارمل ولم يتزوج مرة اخري .
الان الى محور المشكلة والتى اطلب الحل والنصيحة حيالها
العلاقة ليست بالطويلة فهي لم تتعدي بضع شهور ... لكن تاثيرها علي وتاثري بها اشد من اي علاقة سبقتها
انا غارق فى حب هذا الشخص وهو غارق فى حبي استغفر الله مما اقول ولكن لكي اكون صريح معكم ولقد طلب منى
ان اكون الطرف السالب فى العلاقة ومن حبي له قبلت ليس لحبي لهذا الدور او اننى ابحث عن هذا الاحساس لكن لكي
ارضيه ولكي اكون فى حضنه ومعه ومارس معي مرتين ولكننى رفضت تكرار ذلك لاحساسي بالدونية والضعف الشديد وانا لا احب ان اشعر بهذا الشعور
ولكن لا انكر اننى كنت مستمتع بممارسته معي والعياذ بالله رغم تضايقه من رفضي تكرار الامر لكنه لم يظهر
استياء واكتفينا بالاحضان والنوم معا والباقي تعرفونه فى مثل هذه الاحوال .
حياة هذا الشخص حياة مفتوحة فهو يعرف مجتمعات المثليين بل ويعرف معظمهم ويعتبر ان مثل هذه الامور عادية
ولكنه ترك هذا العالم من اجل ان نكون معا ، اعتدت ان ارتاد معه اماكن تجمعات هؤلاء الاشخاص فى السابق
كان يستحيل ان زور مثل هذه الاماكن لكننى اصبحت اجد الراحة فى الذهاب معه والجلوس فى مثل هذه الاماكن
بالطبع لانتعرف على احد او نجلس مع احد لكن الاحساس فى حد ذاته كان مغري لي ولانها الاماكن التى اعتاد ان
يرتادها طريقته فى الحديث المفتوح كانت تريحنى فهو غير متكلف وغير رافض لذاته ولا لنفسه وفى سلام مع نفسه
رغم كل مايقوم به وهو يعرف ويعترف امامي ان هذا خطا مما شدنى اليه زيادة ولكن بالطبع لا استطيع ان انكر اننى
اهملت الصلاة فى الاوقات التى نكون فيها معا فهو غير مسلم فلا يصلي معي صلاتى ولا يتذكرها وامور وتفاصيل
اخري جعلتنى اتردد فى العلاقة واحاول قطعها اكثر من مرة وفى كل مرة ابتعد عنه يعود الي باحساس يسحرنى
واهتمام ياثرنى وحب لا اعرف مجال لوصفه لدرجة اننى بدات اشعر بانه قدري
وان الله وضعه فى طريقي لكي اكتفي به وابتعد عن هذا العالم وانتبه لاعمالي ولعائلتى
واحيانا اشعر باننى اسير فى طريق لانهاية له وان علاقتى به سوف تدمر ماتبقى مني
حيث اننى اصبحت انفذ مايطلب مني مثل الجنس الكامل رغم انه رفض ان يكون سالب عندما طلبت منه ذلك
ورغم انى وافقته ان اكون سالب معه رغم انها ليست طبيعتى لو تتذكرون بداية حكايتى
انا لا احب ان افرق هنا بين السالب والموجب ولكن الكثيرين يعتبر ان السالب اكثر مهانة واقل مكانة
وهذا الشعور احيانا يجعلنى انفر منه ومن نفسي ولا البث ان اعود اليه لما اجد لديه من حنان وحب واهتمام شديد
فهو اصبح مثل ابي يخاف علي ويتابعنى ويسعد لسعادتى ويحزن لبعدي عنه ولو ليوم واحد وانا مثله اشعر بذلك .
هذه هي قصتى التى اغرب من الخيال واعجب من الف ليلة وليلة اضعها بين ايديكم
الشيطان هيء لي ان اطلق زوجتى واشرد اطفالي وهيء لي الانتحار وهيء لي امور كثيرة والعياذ بالله
ولكن الله انقذنى منها ولكننى غير مستريح لهذا الوضع واريد الاطمئنان اريد السلام مع نفسي
فماذا افعل لا استطيع ترك هذا الشخص او الابتعاد عنه فلقد حاولت كثيرا لكننى اجد نفسي
اكثر انجذابا وتمسكا به فى حالات سعادتى معه ينعكس ذلك على عائلتى وعلي عملي وعلي عباداتى
وفى حالات اختلافنا يحدث العكس على حياتى لدرجة اننى اكاد اصاب بالجنون
نعم اريد ان اشفي من هذا المرض او يرفع الله عنى هذا الابتلاء لكن كيف الطريق ؟
ارجوكم فلتكونوا رحماء فى حكمكم علي بدون الاخلال بالنصيحة او التوجيه السليم
خاصة المتخصصين ويايحبذا لو دلنى احدكم على طبيب نفسي
القصة انتهت ولكن اعدكم الا ينتهى تواجدي بينكم
والمساعدة قدر المستطاع فى مشاركتكم مشاكلكم
فى انتظار تعليقاتكم واراءكم وتوجيهاتكم على احر من الجمر
لعل الله يجعل فيها طريقا او هدي او نور او بداية خيط شفاء
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوكم شمس التوبة
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية
النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية،
وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية
أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر
والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.