إلي كل إخوتي في المنتدي إجتهاد قابل للنقاش


قسم علاج الشذوذ الجنسي - إلي كل إخوتي في المنتدي إجتهاد قابل للنقاش
nisr 01:33 AM 11-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم



إخوتي في الله هذا هو نص الإستشارة والإجابة عنها كما نقلتها :

أنا ملتزم دينياً ولله الحمد، في البداية كنت حائراً في اختيار الطبيب، فكنت أتمنى أن يكون متديناً، لأنني لست بحاجة إلى طبيب "فرويدي" يقول لي إن حالتي تنوع طبيعي بين البشر ويجب أن أقبل بها وأتعايش معها. ولكن الذي قطع حبل الحيرة أنني لم أستطع الوصول سوى إلى طبيب نفسي واحد في مدينتي.. اتصلت على عيادته فأجابني الصوت: عيادة الدكتور ***, تفضل قلت: هل حضرتك السكرتير أم الدكتور؟ قال: السكرتير قلت: هل تسمح لي بسؤال؟ قال: تفضل قلت: المعذرة على السؤال، هل الدكتور متدين؟! قال:!! لا أقول لك ذلك، ولكنه كبقية الناس، ويستقبل جميع الحالات من جميع الديانات، هل تريد موعداً؟ (جواب دبلوماسي لم أجد معه إلا الصمت هنيهة) قلت: لا، شكراً. سأتصل فيما بعد. ـ وانتهت المكالمة ـ

ترددت قليلاً، ولكني حدثت نفسي بثلاثة أمور:

الأول: أن الطبيب لن يأكلني! ولن يفضحني بإذن الله.

الثاني: لا بد من فعل شيء.

الثالث: هذا الطبيب هو المتاح حالياً، ولا أريد تأجيل الأمر حتى لا أعود عن قراري. فحزمت أمري واتكلت على الله واتصلت فحجزت موعداً.

أنا أعتذر على هذه الإطالة والتفاصيل التي كان بالإمكان اختصارها، ولكني أحسست أنني بحاجة إلى "الفضفضة" قليلاً..

المهم الآن أنني وصلت مع طبيبي النفسي إلى الجلسة الثالثة (في كل أسبوع جلسة).. النتيجة إلى الآن، أن الطبيب قال لي إن شفاء حالتي ممكن بإذن الله، مع الإصرار والصبر والمتابعة والجهد والمال.. ولا ضير عندي في كل ذلك، فأنا على استعداد لبذل الغالي والنفيس في سبيل الخلاص من مرضي هذا (إذا صحت تسميته مرضاً)، حتى المال الذي لا أملكه بما يكفي للعلاج، ولكني أتدبر أمري من هنا وهناك، وسبحان الله، منذ بدأت العلاج، وأنا أحس أن الله يتغمدني برعايته ويرسل إلي المال من حيث لا أحتسب.. له الفضل والحمد. قال لي طبيبي النفسي إن علاجي سيكون على مسارين: مسار دوائي: فقد وصف لي دواء اسمه (فلونيورين 20 ملج) بمعدل حبة صباحاً، وفي الجلسة الأخيرة زاد لي الجرعة فأصبحت: يوماً حبة صباحاً والتالي حبتين صباحاً وهكذا..

وقال إنه لإزالة الاكتئاب والوساوس والاندفاع عندي، وللتهدئة النفسية بشكل عام.. مسار نفسي: وهو علاج معرفي سلوكي لتغيير مفاهيمي عن الموضوع وتوجيه سلوكي نحو الشكل الطبيعي.

وقال إن الموضوع سيستغرق فترة من 6 أشهر إلى عام حتى يتغير سلوكي 180 درجة.. بعد أن طلب مني عدم التفكير مجدداً بالجنس المثلي، وطرد أي أفكار أو تخيلات عن هذا الأمر، من دون أن أعنف نفسي أو أتوتر أو أقلق.. بل بإيجاد التفسيرات الإيجابية للأمور التي حدثت وتحدث معي، ثم الابتعاد عن الأفكار والتخيلات الشاذة. ولكني وصلت معه الآن إلى نقطة تقلقني، حيث قال لي إنني يجب أن أبدأ بالتعرف إلى النساء، ومصاحبتهن ليبدأ تعرفي إلى مفاتنهن وانجذابي نحوهن.. أنا صرحت لطبيبي منذ البداية بأنني ملتزم دينياً وأنني أرفض ممارسة الزنا، فقال لي إنه لا يطلب مني ممارسة الزنا أبداً.

ولكن ما يطلبه هو فقط دخول هذا الجو والتعرف إليه ليبدأ التوجيه نحو الانجذاب للإناث، وإلا فكيف يجذبني إلى شيء أجهله تقريباً، ألا وهو مفاتن النساء وعواطفهن والحديث معهن.. قال إن هذا الأمر ضروري للعلاج. وهذا ما أحتاج إلى استشارتكم الكريمة فيه.. ما رأيكم بهذا الطلب الأخير الذي طلبه مني طبيبي النفسي، وهو محرم دينياً بلا شك، ولكن هل هو من باب الضرورة التي تبيح لي هذا المحظور؟

أنا أعرف أنكم لستم مفتين، ولكني لا أطلب الفتوى وإنما أطلب الرأي.. ثم إني طوال عمري كنت "فاشلاً" في إقامة العلاقات مع النساء، فكيف أنجح الآن؟ وعندما قلت لطبيبي ذلك، قال: إن هذا الفشل كان بسبب عدم توجهك نحو الأمر في الفترات السابقة، ثم إنه حتى لو أحبطت إحدى المحاولات فستنجح الثانية أو الثالثة.. يعني الأمر ليس بهذه الصعوبة.. ستجد فتاة تصاحبها. فما رأيكم في هذا أيضاً؟
اعذروني سادتي على هذه الإطالة، ولكني بكل صدق محتاج إلى نصيحتكم وتوجيهكم.. أرجو منكم التعليق على ما كتبته بشكل عام فلربما كلمة صادقة منكم تدفعني قدماً وتشد من أزري بإذن الله، وما رأيكم بالدواء الذي وصفه لي؟ .. وهل هناك ما يجب علي أن أقوم به ولم يخبرني به الطبيب؟؟ إذا لم يعجبكم ما قاله لي الطبيب، فهل تنصحونني بالبحث عن طبيب آخر؟ وإذا أعجبكم (إلا قليلاً)، فهل من شيء أقوله له، حتى يصبح الأمر أفضل؟ وهل الثقة ضرورية بين الطبيب النفسي والمريض، وخصوصاً في مثل حالتي؟ أعتذر مرة أخيرة وأتمنى عليكم الإجابة قبل موعد الجلسة الرابعة وهو بعد أسبوع من اليوم، وأنا على استعداد لأي معلومات إضافية قد تطلبونها للتعليق على مشكلتي كاملة.

أسأل الله لكم التوفيق في عملكم.. وأرى أننا ـ إن شاء الله ـ على أبواب نهضة إسلامية في الطب النفسي الإسلامي أنتم روادها بإذن الله.. تقابلون الله بها يوم القيامة، وهو لن يضيع عملكم إن شاء سبحانه وتعالى. والسلام ختام.

04/03/2005




التعليق على المشكلة


نشكر لك تفهمك لدورنا وأننا لا نقدم فتوى وهذا عين ما سأفعله معك خاصة وأن زملائي الأفاضل قد أحالوا لي رسالتك لعلمهم بتوافر خبرة علاجية من خلال تعاملي مع الحالات المشابهة من خلال مركز الاستشارات ....

النقطة التي أثرتها في رسالتك.... كانت من بين أهم نقطات الحوار بيني وبين عملائي خاصة وأن جزء كبير منهم من الذين يرون أنفسهم أنهم ملتزمون دينيا...

والحقيقة أنني بالطبع لم أطلب منهم الزنا كوسيلة علاجية أو إقامة علاقات نسائية وذلك لأن الزنا غير كونه حرام ومن الكبائر ولا يصح العلاج به.... فإنه أيضا لا يصلح كعلاج لأن مشكلة المثلي لا تكون في عدم قدرته على إقامة علاقة جنسية مع امرأة ولكن فيما هو أبعد من ذلك بكثير هو أنه لا يتصور أصلا العلاقة مع المرأة....... أو بعبارة أخرى... المرأة غير حاضرة في وعيه كأمر مثير وعلى حد وصف أحدهم فإنني كنت أتعجب لزملائي الذين تحمر وجوههم انفعالا عندما يرون فتاة جميلة وأتعجب لعبارات الغزل وأوهات الإعجاب التي تنبعث منهم وأنا أنظر إليها وأكاد لا أراها فضلا أن أرى فيها شيئا جميلا أو مثيرا "

وبالتالي كان منهجي في العلاج هو أن أحي هذا الإحساس بداخلهم وكما أصف لهم الأمر بأن المشاعر الطبيعية يكاد الشريان المغذي لها أن يكون ضامرا تماما بينما يتضخم الشريان المغذي للميول المثلية ... لذا فإن خطوتنا الأولى تكون بضخ الدماء في شريان المشاعر الطبيعية حتى ينفتح ويبدأ في تغذية هذه المشاعر بينما نمنع التغذية عن الشريان الآخر مستهدفين ضموره والقضاء على المشاعر المثلية....

لذا فإنني أطلب إليه أن ينظر إلى الفتيات ويحاول الشعور بهن والبحث عن مواضع الفتنة فيهن سواء كان هذا في عالم الحقيقة أو الصور أو الخيال وهو ما يبدو أنه أبعد من إقامة علاقة مع فتاة ولكن الحقيقة أن الأمر على غير ما يبدو فإننا اليوم حينما نطلب من شاب مثلي أن يقيم علاقة مع فتاة حتى يدخل هذا العالم ويتعرف عليه فإننا نضر بطرف آخر ليس له ذنب وهو هذه الفتاة التي لا تعرف غرض صاحبنا من التعرف عليها وإقامة علاقة معها وبالتالي فلا مانع لديها من أن تعطيه الحب وتتعلق به، والأمر بالنسبة له تجربة قد تنجح أو تفشل!

فبأي حق نهتك عاطفة إنسانة تصدق مشاعر الحب التي يبديها هذا الشاب من أجل علاج نفسه والحق أن المشاعر أيضا لن تحل مشكلة وفي هذه الحالة ومع وجود العلاقة العاطفية فد يجد الشاب نفسه منزلقا إلى تصرفات قد تكون أقل من الزنا ولكنها أيضا محرمة ولكنه حرام لا يخص أيضا هذا الفرد الذي يعالج فقط ولكنه ينسحب إلى هذه الفتاة دون أي وجه للضرورة بالنسبة لها لذا كان الوقوف عند حد النظرة وعدم تجاوزها إلى ما هو أبعد من ذلك هو اختيارنا ......لأن النظرة تخص صاحبها فقط ولا يتعدى ضررها لأحد غيره وكان ردنا على من قال أن النظرة حرام وهذا علاج بحرام........ أن حرمة النظرة إنما جاءت مما تثيره من شهوة في نفس الرجل ولذا كانت النظرة المحرمة هي النظرة بشهوة وهذا الشاب المثلي الذي لا يشعر بالمرأة أساسا ولا يدرك ما معنى اشتهاء امرأة أصلا يكون نظره خاليا من أي شهوة........بل هي علاج له من أجل إيقاظ الشهوة الطبيعية في نفسه ودرء مسار الشهوة الشاذة منها والأمر يتدرج في نفسه ويبدأ في الشعور حتى يصبح إنسانا طبيعيا تثور شهوته بالنظر وعندها نأمره بغض البصر لأن علاجه قد انتهي..

وعلى ذلك تكون الخلاصة في الأمر أن النظر من حق المثلي إلى امرأة هو علاج وليس علاج بحرام لأنه لا يشتهي من ينظر إليها طوال فترة العلاج والأمر يتدرج حتى يصل إلى الحد الطبيعي فيؤمر مثل غيره بغض البصر وهو أمر يخصه ولا يتعدى ضرره إلى غيره بافتراض وجود هذا الضرر مع تقدم مراحل العلاج واعتبار العلاج ضرورة تستدعي استخدام هذه النظرة...

حيث يكون علاج الشذوذ والانحراف الجنسي مقدم على ضرر أقل وهو نظره إلى النساء وبداية إحساسه بهم وشعوره بالشهوة نحوهم لأن هذا هو المراد من العلاج ولا يتم إلا من خلاله....... أما إقامة علاقة مع فتاة فهو ضرر متعدي إلى شخص آخر لا ذنب له في العلاج ولا رخصة له في الوقوع في الحرام حيث أن الحرام في حق الفتاة متحقق لأنها تشعر بالشاب وتشتهيه حتى ولو كان الشاب لا يشعر بها ولا يشتهيها....

ما قلناه هو اجتهادنا الواقعي من خلال ممارستنا العملية نحاول أن نتقي الله عز وجل فيه حسب فهمنا والذي راجعه البعض مع من نثق فيهم من المشايخ فأقروه لتحقق مصلحة المريض فيه

ويضيف الدكتور وائل أبو هندي ، الأخ السائل أهلا وسهلا بك على مجانين وألف شكرٍ على ثقتك، أعتذر لك عن تأخرنا عليك، خاصة وانك تعجلتنا أكثر من مرة ولكن ما باليد حيلة، اعذرنا فالضغط علينا شديد، وليس لدي بعدما تفضل به أخي الدكتور عمروأبو خليل غير أن أدعو الله لك بالتوفيق والشفاء، وأهلا وسهلا بك دائما على مجانين فتابعنا بالتطورات الطيبة إن شاء الله

(إخوتي في الله هذا الموضوع منقول وأرجوكم المشاركة بآرائكم أرجوكم إخواني هاته ليست فتوي ولكن إجتهاد والرأي الأول والأخير يرجع لأهل الذكر
كما قال الله سبحانه وتعالي فاسئلوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون( آية43 سورة النحل. ))

واخيرا
اللهم صلي علي سيدينا محمد وعلي آل سيدينا محمد كما صليت علي سيدينا إبراهيم و علي آل سيدينا إبراهيم وبارك علي سيدينا محمد و علي آل سيدينا محمد كما باركت علي سيدينا إبراهيم وعلي آل سيدينا إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد


medo 04:10 AM 11-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ما تتصورش يا اخي نصر انا فرحت قد ايه بالموضوع ده ،،،
انا مش هافتي برده في الموضوع ،،، انا هاقول رأيي بس ،،،
ورأيي هو :::- أنا مع الدكتور في كل حاجة قالها ...

ايوة ايوة ايوة هي دي الطريقة اللي انا باقول عليها من الصبح ،، هي دي الطريقة اللي حاسس انها هتغيرني ،،،، وفرحت قوي اما سمعتها من طبيب نفسي ،،،

((((((((((((ولكن ما يطلبه هو فقط دخول هذا الجو والتعرف إليه ليبدأ التوجيه نحو الانجذاب للإناث، وإلا فكيف يجذبني إلى شيء أجهله تقريباً، ألا وهو مفاتن النساء وعواطفهن والحديث معهن.. قال إن هذا الأمر ضروري للعلاج. ))))))))))))
فعلا ضروري ضروري ضروري ...

((((((((((((وكان ردنا على من قال أن النظرة حرام وهذا علاج بحرام........ أن حرمة النظرة إنما جاءت مما تثيره من شهوة في نفس الرجل ولذا كانت النظرة المحرمة هي النظرة بشهوة وهذا الشاب المثلي الذي لا يشعر بالمرأة أساسا ولا يدرك ما معنى اشتهاء امرأة أصلا يكون نظره خاليا من أي شهوة........بل هي علاج له من أجل إيقاظ الشهوة الطبيعية في نفسه ودرء مسار الشهوة الشاذة منها والأمر يتدرج في نفسه ويبدأ في الشعور حتى يصبح إنسانا طبيعيا تثور شهوته بالنظر وعندها نأمره بغض البصر لأن علاجه قد انتهي.. ))))))))))))))))))

وانا مستعد لو حسيت بشهوة قليلة للنساء هاغض بصري على طول عن النساء وهاقول كفاية كده انا عاوز اتجوز ...

(((((((((((((((وعلى ذلك تكون الخلاصة في الأمر أن النظر من حق المثلي إلى امرأة هو علاج وليس علاج بحرام لأنه لا يشتهي من ينظر إليها طوال فترة العلاج والأمر يتدرج حتى يصل إلى الحد الطبيعي فيؤمر مثل غيره بغض البصر وهو أمر يخصه ولا يتعدى ضرره إلى غيره بافتراض وجود هذا الضرر مع تقدم مراحل العلاج واعتبار العلاج ضرورة تستدعي استخدام هذه النظرة...

حيث يكون علاج الشذوذ والانحراف الجنسي مقدم على ضرر أقل وهو نظره إلى النساء وبداية إحساسه بهم وشعوره بالشهوة نحوهم لأن هذا هو المراد من العلاج ولا يتم إلا من خلاله..))))))))))))))))))))

والله انا مع الكلام ده بالظبط ،،،،، وانا مقتنع بيه بنسبة 100%
وانا ما كانش كلامي زمان اني اتعرف على بنات انا بس كنت باقول مجرد التفكير فقط في البنات واجسامهن وفتنتهن حتى نبدأ ( وكفاية اننا نبدأ بس )) بالاحساس بشوة لهذه الفتنة .... ده ضررها اقل بكتير من ضرر فتنة الرجال ....

اخي نصر ،،، جزاك الله خيرا على هذا الموضوع واخبرك اني مؤيد مؤيد مؤيد لهذا الرأي ولو تعرف تجيب الراجل صاحب المشكلة ده عمل ايه وكمل علاجه ازاي يبقى كتر خيرك ،،، اما بالنسبة للدواء فانا مش عارف الدوا ده المادة اللي فيه ايه ...


نتجوز ازاي واحنا فكرة الجنس مع المرأة مش في دماغنا اساسا ،، وممنوعين حتى ان احنا نجيب الفكرة دي في دماغنا ،،، ازاااااااااااي ؟؟؟

MuchCraved 08:49 AM 11-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

Dear Bros,
Aa Wr Wb

I hate to repeat myself over & over again, but have you had a chance to read my last topic '"eli shaf wal eli helm *2" after my second completion? I think you may find an answer; if not…. Then you have no other way but to go to an Islamic scholar preferably one with knowledge in similar subject (I don’t know where you can find one, may be the online fatwa's are more relevant) and ask him if such actions can be permitted religiously (maybe by a fatwa) and to what extent and to whom and can this fatwa be used by everyone in a similar condition or is it for personal use
And this all should be prior to broadcasting it on the website, so that incase he doesn’t permit it you may not fall into religious penalty by anyone one of those weak souls that decides to follow it out of ignorance!
I wish myself, & you true guidance and clear perception of what He likes and approves

medo 11:19 AM 11-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا من اربع سنين رحت لدكتور نفسي وده كان استاذ في جامعة الازهر ومتدين وملتحي وكان بيقولي : بقى انت مش عاجبينك البنات اللي ماشيين في الشارع وبتحب الرجال ،، طبعا الشيخ ده لو قدامه واحد سوي كان مستحيل يقوله بص على البنات لان ساعتها النظرة حرام ،،، لكن الموضوع مختلف ،ده هو قدامه واحد رافض النساء اساسا كشهوة وبيشتهي الرجال فساعتها يقوله لا اقف ، بص على البنات ،، دول اطهر ليك ،، حاول توجه شهوتك ليهم ،، ولما تبدأ تشتهيهم ساعتها هاقولك ستوب غض بصرك عن البنات زيك زي اي شاب سوي ....
ربنا بيحرم النظرة اللي تثير الفتنة والشهوة ،، الله يحرم على االشباب النظر الى النساء لانها تثير الفتنة وتشجع على المعصية واول طريق الي الزنا ،،،،،،، لكننا وضع مختلف نظرتنا الى النساء كنظرة فتاه الى فتاه لاتثير الفتنة ولا تحرك ساكن ،،،، بل بالعكس انا باشعر ان بالنسبة لي النظرة الحرام هي نظرتي الي الرجال حتى لو لابسين لانها بجد هي اللي بتحرك الشهوة وبتثير الفتنة ليا وبتشجعني على المعصية واللواط فهي دي النظرة المحرمة ليا لتوافيها شروط التحريم ،،، ربنا حاجات بيحرمها وبيوضح سبب التحريم علشان نطبق السبب ده على اي حاجة شبيهة ليها ...

يا جماعة والله الوضع مختلف ،،، النظرة المحرمة التي تثير الفتنة ليست مثل الرجال الاسوياء ،، مختلفة والله العظيم مختلفة ،،، نظرتي الى الفتاة لا تؤثر فيا نهائيا ولا تحضني على شئ ،، طب ازاي ،،، لازم اخلى النظرة دي محرمة عليا عن طريق ان اوجه شهوتي للبنات واخلى النظرة للبنات مثيرة ليا فساعتها يبقى سبب التحريم حصل وساعتها هاغض بصري ...

dr_m367 hot 12:45 PM 12-04-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يجازيكم كل خير على المشاركات والمناقشات البناءة
ويارب نكون عون لبعض على كل خير


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.