لا تظلم بنت الناس معاك


1 2
قسم علاج الشذوذ الجنسي - لا تظلم بنت الناس معاك
يا رب الشهادة 12:37 AM 31-12-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

فكرة العبودية فى حد ذاتها عندى مرفوضة سواء كانت جارية أو لا سواء كان هذا مباح فى الدين أو لا ولكن بداخلى أنسان يستمتع بهذا الامر لو أنت تدرك ما قد يمر بة شخص (سادى ومازوخى) فقد تفهم ما قد يمثل لة العبودية فانا ظاهريا ارفض الفكرة تمامااااااااااا وداخليا أعشقهاااااااا ؟؟؟!!!!

بالنسبة لما ذكر فى الفيديو فلم أعبأ لهذا الكلام ولم أهتم بالنظريات و الارقام المطروحة المثلية بكافة أشكالها مازالت محاطة بعلامة أستفهام كبيرة حتى عند أكبر علماء النفس لا يوجد حقائق ولا يوجد ثوابت وخاصة فى هذة المسألة المتعلقة بالمثلية (الحقائق والثوابت أضطربت عندى فى كل الامور وليس فى المثلية فقط...)

فجر جيد 08:50 PM 03-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

هل المثلي خائف من العملية الجنسية و شعور بعدم قدرته على معاشرة امراة هو ما يجعل منه (يخاف على مشاعرها )

العملية الجنسية بين شركان هي عملية جنسية يجب ان تكون انانية بمعنى ان كل طرف يريد ان يستمتع هكذا ستنجح اما لو خاف احدهما و ظن ان الاخر ليس مستمتع ستكون العملية فاشلة ..بسب الخوف ان لا تكون الزوجة او ان لا يكون الزوج في المستوى.

هذا راي و نصيحة طبيب مشهور فى فرنسا .

اخي يارب الشهادة..


لم اكن اعلم ان هنالك العديد من انواع الفنتزيا فى الجنس الا مع هذا التقدم فى التكنولوجيا ...كيف قرب الشعوب الى بعضها البعض و اطلعنا على ثقافات عديدة من مختلف مشارف الارض..

يقول الحق تعالي فى محكم تنزيله.
يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير .

الكثير من الفنتازيا الجنسية و الممارسات الجنسية التى تعد طقوس فى ادغال الامازون الى ما يبث الان مباشر فى فى النت .


هنالك من يكرم الانسان و هنالك ما يسترق اخوه الانسان .

وجود الرق لا يعنى العبودية .

سؤال ...هل يمكن ان يجتمع الحب و الاحسان و يكون الانسان سادي او مزوخي.




فجر جيد 09:51 PM 03-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

من حقوق المرأة الزوجية أن تنال حظها من الجماع بما يحصن فرجها ويعفها.

وقد نص الفقهاء -رحمهم الله- على وجوب حق الزوجة في الجماع على زوجها ما لم يكن له عذر في تركه, وإن كانوا اختلفوا في مقدار الوطء الذي يسقط به ذلك الحق.

وقد استدل لذلك بأدلة منها قوله تعالى: (( فإذا تطهرن فأتوهن من حيث أمركم الله)), وقوله تعالى: ((فلا تميلوا كل الميل فتذروها كالمعلقة)) يعني: لا فارغة فتتزوج ولا ذات زوج إذا لم يوفها زوجها حقها من الوطء.

ولا يغيب عنا قول المصطفى صلى الله عليه وسلم لعبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما: ((وإن لزوجك عليك حقاً)) وهذا الحق هو الجماع.
ومما يدل على وجوبه أن النكاح شرع لدفع غوائل الشهوة عن الرجل والمرأة, ولا يتأتى ذلك إلا بالجماع, فوجب إتيانه لقاعدة: ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب.

هذا الحق تلزم له حقوق أخرى كحق الزوجة في المداعبة الجنسية, وأن يتحين الزوج أوقات حاجتها إلى ذلك, وأن لا ينزع عنها حتى تفرغ, فكل ذلك ونحوه أدعى إلى استمتاعها ورغبتها في الجماع, وتوددها إلى زوجها, مما يزيد الألفة والمحبة ودوام العشرة الحسنة بينهما.

وهنا مسألتان مهمتان :

أولاهما: هل للزوج أن يكره زوجته على الجماع إذا امتنعت عليه ولم تستجب له بسهولة؟

في ذلك تفصيل على النحو الآتي: إن كان هذا الإكراه ملجئاً شديداً يشبه الاغتصاب, فلا ينبغي للزوج أن يفعله أو يقدم عليه, لما يترتب عليه من مفاسد كثيرة, منها: كره الزوجة لزوجها وعدم رغبتها فيه لكونه لا يراعي شعورها ولا يهتم بإحساسها, بل لا يهمه إلا مصلحته وقضاء وطره ولو على حسابها ونفسيتها, ولكون ذلك يحدث مشكلات بينهما في المستقبل بسبب أمر كان يمكنهما التغلب عليه.
أما إن كان هذا الإكراه لا يبلغ مبلغ الشدة والأذية لكون الزوجة تحب من زوجها أن يبدأها بطلب الجماع أو لكونها لا تستثار إلا بالتمنع وإقبال الزوج عليها وتلمسه أماكن الإثارة منها قبل معاشرتها, فهذا لا حرج فيه لكونه يحقق شيئاً من مقاصدها.

وفي الجملة لا ينبغي للزوجة أن تتمنع دائماً وأبداً عن إجابة زوجها إذا دعاها للجماع وإلا وقعت في المحذور وارتكبت كبيرة إلا أن تكون معذورة بعذر شرعي كالحيض والنفاس وصوم الفرض أو حسي كالمرض ونحو ذلك.
وأما المسألة الثانية: فمتعلقة بعدد مرات الوطء هل له قدر محدد أو لا؟

والجواب: أن الأصل في مقدار الوطء أن يكون بالمعروف امتثالاً لقوله تعالى: ((وعاشروهن بالمعروف)), وأن يكون الوطء على قدر حاجة الزوجة إليه, وقدرة الزوج على أدائه, حيث لم يرد في النصوص الشرعية ما يحدد مقدار هذا الحق, فكان مرده إلى المعاشرة بالمعروف. ومع ذلك قد يبدو من الزوج تقصير في أدائه لعجز عنده, أو عدم رغبته في زوجته, أو يقصد بتركه الإضرار بها , فيتطلب الأمر حينئذ تدخل الشرع في تحديده دفعاً للضرر عن الزوجة, كما لو تنازعا في مقدار النفقة أو في وطئه إذا زاد عن الحد المعتاد.

وإذا ثبت أن الزوجة لها حق في الوطء, وأنه واجب على الزوج بالشرطين السابقين, كان لها حق في مائه أيضاً, لأن العزل مكروه شرعاً لتفويت حصول الولد وقطع اللذة عن الزوجة, لكن لو رضيت الحرة بالعزل زالت الكراهة لرضاها بتفويت حقها, فقد نهى الرسول صلى الله عليه وسلم عن العزل إلا بإذنها.

ومما يدل على أهمية حق الزوجة في الجماع ما قرره الفقهاء من أنه: يحق لها طلب فسخ النكاح لو غاب عنها زوجها غيبة يلحقها من غيابه ضرر من عدم الوطء مما يجعلها تتطلع للرجال, وتطمح إليهم, وتخاف من الوقوع في المحرم, حتى لو ترك لها بعلها الكفاية من النفقة.

كل هذا ونحوه يؤيد أن الوطء حق للمرأة كما هو أيضاً حق للرجل,وأنه يلزمه في الحكم إذا طالبته به؛ لأن الجماع شرع لمصلحة الزوجين ودفع المضرة عنهما, وهو مفض لدفع ضرر الشهوة في المرأة كإفضائه إلى دفع ذلك عن الرجل, فيكون الوطء حقاً لهما جميعاً؛ ولأنه لو لم يكن لها حق واجب فيه, لما وجب استئذانها في العزل كالأمة. والله أعلم


يا رب الشهادة 03:05 PM 07-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر جيد:
هل

سؤال ...هل يمكن ان يجتمع الحب و الاحسان و يكون الانسان سادي او مزوخي.


[/color][/color][/color]
سؤالك اخى فجر قد أرد علية بسؤال وهو هل يمكن ان يكون الانسان سادى ومازوخى مع تضاد الاثنين تماما لو انك ترى انة لا يمكن اجتماع الحب والاحسان مع السادية أو المازوخية ويمكن الاشارة الى السادية اكثر فى بعدها عن الحب والاحسان لو اننا فصلنا السادية وطبيعتها ... ومع ذلك فكرة السادية والمازوخية قد تكون صفات وقد تكون رغبات وهناك اختلاف كبير فى الاثنين فقد تكون السادية والمازخية فى الرغبات الجنسية فقط او كذلك قد تجدها مرتبطة بالصفات الشخصية فقط وقد يجتمع الاثنين معا


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.



1 2