بعد غياب طويل أعود إليكم
انا النورس الحائر الذي دخل هذا المنتدى منذ 5 سنوات دخله وهو مدمر و حائر و يشارف على الانتحار وها انا انهض من جديد انهض من ركام المثلية علني اصبح انسانا ككل البشر .
لقد تزوجت منذ سنتين و انا الان انتظر مولودي الاول ،فترة خطوبتي كانت جيدة و كثيرا ما قبلت خطيبتي بلهفة كبيرة ،ليلة الدخلة واجهت مشكلة ضعف الانتصاب لكني بعد المحاولة 5 استطعت انهاء العملية بنجاح.الشهور الاولى من الزواج كرهت الجنس فقد كنت امارسه كل يوم و كثيرا ما كنت اعاني من نقض الاثارة حتى لجات الى التخيلات المثلية ،الشهور الوسطى اصبحت استثار وامارس كاي شخص غيري ، الان امارس من وقت لاخر و غالبا ما انجح لكني الشيء المشترك في هذه المراحل انني لا اشعر باللذة فلا اصل الى الرعشة و الذروة والقذف عندي كثيرا ما يشبه عملية التبول اي بدون احساس باللذة رغم اني احسها قادمة و في النهاية تخونني و لا تاتي رغم القذف وفي المقابل زوجتي راضية على العموم لكني اشعر بالقصير اتجاهها فكثيرا ما اقذف قبل ان تصل هي الى الذروة.
واصلت العلباج عند الطبيب النفسي للسنة 5 على التوالي لكن تقلصت عدد الحصص من مرتين في الاسبوع الى مرة في الشهرين او البثلاثة فقد تخلصت من نوبات الرعب ان يكتشف امري و انا صاحب المكانة الكبيرة في مجتمعي فقد كنت اشعر بالتهديد خاصة اني تواصلت مع 3 شواذ عير النت .
انتكست 5 مرات في 5 سنوات لكن كلها هذا العام فقد شاهدت افلاما اباحية شاذة لطن لمدة لم تتجاوز دقيقتين .لاني اشتقت للاحساس بالنشوة و اللذة وبعدما انتهيت احسست بضيق في صدري و الم في راسي و انهيار في معنوياتي و تانيب شديد من ظميري.
هناك شخص من النوع الذي اشتهيه كثيرا ما لمح لي بانه مستعد للاقامة علاقة معي و لكن في كل مرة اخاف و اتظاهر بعدم الفهم و اتهرب منه .
بالنسبة للحب احببت شخصان احدهما حد الهوس به و تتبع اخباره رغم ياسي منه لانه متخلق و صاحب مقام رفيع لكن هذه الحالة لم تدم فقد صرت لا اشعر اتجاهه بلحب بل بالاعجاب وفقط .الشخص الثاني احببته لاول نظرة و اصبحنا اصدقاؤء و مع الوقت تنازلت عن فكرة الحب لصالح الصداقة و اصارحكم ان اصبحت اكره حب الرجال لاني اشعر بالذل و القهر و عدم الرجولة.
ما عاد الرجال ياثرون بي كما في العهد السابق فقد اصبحت لا اتجول في الشوارع كثيرا و افضل الاماكن المعزولة والقيلة الحركة لاتجنب النظر الى الصدور و الافخاذ و المؤخرات و الشفاه .
حققت نجاحات مهنية كبيرة فازدادت ثقتي بنفسي.
لكن ومع هذا تاتيني حالة شوق لحضن رجل تاتيني حالى ياس من شفائي التام لكن على العمم انا راضي فلا يمكنني ان اتخيل شخصيا يمارس علي الشذوذ لانه عندها ساموت بالسكتة القلبية .
اصدقائي شيء مهم في العلاج هو مسامحة انفسكم على كل اخطائكم مهما عظمت و عدم الجري وراء الانتقام من الاخرين ...انسوا تصحوا .فالزمن سيداوي جروحكم....حذار من الفراغ فانه السبب الرئيس الذي ياتي بالوساوس المثلية اشغلوتا انفسكم بالعمل و الرياضة و في الاخير اقول لواثق و فجر و نورس الجوزاء شكرا لدعمكم لي و قد اشتقت اليكم كثيرا.
اخي النورس الحائر
اعاني مثلك ان منقطع على الممارسة لكن اريد تحدي المثلية رغم اني وسيم جدا وموجب +
فقط وضعت حد للحب و غيرته للصداقة هناك ميل للنوم في حضن رجل لكني احاول الهروب و تحمل الالم
رغم اني في محيط بها شباب وسيم و يحبونني جدا و يتقربون مني لكني احاول و ضع جدار رقيق بيني و بينهم
فان احب الكلمات الرومنسية و احب قولها للاصدقاء فان احاول ملاء الفراغ الحب بالصداقة البريئة
اخي نورس حاول تمارس رياضية يومية لكي تهذب نفسك اكثر و الله و لي التوفيق
.
.
أهلا بك أخي النورس
الجميل أنك تزوجت وتنتظر المولود الأول وهي خطوة كبيرة .. مبروك ..
مشكلتك الأخرى أفكر بها لو.. لو.. لو .. تزوجت ونجحت كما حصل معك هل سينتهي الشذوذ نهائيا .. لا أعتقد
سيبقى أثار وهذا مؤكد
أسأل الله أن يشفي الجميع
،،
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.