حكايتي


الأول ... 3 4 5 6 
قسم علاج الشذوذ الجنسي - حكايتي
ابن الصحراء 06:38 PM 28-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله 2007:
أسلوب رائع في الوصف والتعبير
شدتني كثيرا تجربتك وفي أنتظار البيقة
أتمنى لك السعادة الدائمة أخي العزيز
وأنا معجب بأسلوبك أخي عبد الله -ليست مجاملة-.
أسعدك الله وكل رفاق الدرب وثبتكم على هذا الطريق.
سرني مرورك العطر.


ابن الصحراء 06:43 PM 28-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

تكررت وبعد كل مرة كانت تزداد نفسي ثقة وفخرا، لكن شيئا ما كان ينقصني، رغبة عطشى تتخلل كياني لمّا ترتو بعد،،
في البدء كان واجبا مقدورا عليه، بدايته باردة ونهايته شاردة في عالم الخيال ،،
*أنفصل عن واقعي، أهيم في عالم الأشباح حيث تلتحم أشلاء مجهولين و تبث دبيبها في جسدي فيقشعر ويعود مسجّى بالعار والأسى،،
قلبي يقول غششتها و يقول عقلي لا مناص هذا أخف الشرور، وبين هذا وذاك تنقسم الليالي، فأبيت على جمر الغضى أو في كنف الرضا،،
جثمت علي ليالٍ و ضمّتني ليال، تنفست أصباح و اختنقت أخر، "و تستمر الحياة"،،،
هدأت حدة التقلبات بمرور الزمن واستقرت نفسي قليلا بالرغم من كل ذلك،،
فقد خَبَت الرغبة الشاذة عند العشرة،،
كم أمسية أحيتها أحاديثنا وأحاجينا، و كم موقفا أبان عن حسن معدنها وطيب منبتها؟ كم ضحكة كسرنا بها صخور الزمان ؟ كم بسمة سخرنا بها من الحزن الدفين؟
تمضي ويتخلل خُبُوَّها سعير!*
حرثنا ليالينا بصبرنا وبذرناها بحبنا فكان الحصاد لؤلؤةً تشع جمالا كأنها خلقت من نور القمر،،**
*"وتستمر الحياة"....

إلى أن دخلت منتداكم لا أذكر كيف وأين،،
أعجبني محتواه فأخذت أحلق في المواضيع، أطير مع النورس الحائر إلى معاني الصبر والعزم والعناد(المحمود)
يسلمني لجناحي نورس الجوزاء لألقى نورا وحكمة وصبرا عتيدا،،
وإلى معايا يا رب لألقى المعاني نفسها في قلبه المرهف،،
ومع حازم حيث تنحني للصبر الآلام،،
والأسير والباكي والجريح .....
بكل قصة أضيء شمعة ومن كل روح أختلس نفحة،،
أشهر بينكم لُثمت فيها جراحي وتحسنت أحوالي واستقرت نفسي،،
لم تنته القصة!
هنا بداية النهاية، إن شاء الله بينكم، أنواركم تكتبها وتباركها،،
آه يا إخواني لو تشعرون بشعوري تجاهكم، ضمدتم قلبي بضيائكم، أعدتم إلي بعض رجولتي وهذا لعمري حلم منسي ما خطر على بالي أنه سيتحقق،،
أكتبها ودموعي تنهمر كأنها لم تفض يوما، دموع دافئة تغسل قلبي وتنحدر حرةً معلنةً قرب الخلاص،،
*الحمد لله كما ينبغي لجلال وجهه وعظيم سلطانه،،
اللهم اجمعنا عند حوض نبيك صلواتك اللهم عليه و سلامك، نُسقى من يده الشريفة شربةً لا نظمأ بعدها أبدا،،
اللهم آمين.

وفي الختام أهديكم لوحة شعرية نورسها يرمز إلى نوارسنا وكل رفاق الدرب:

"يا ليل لا تعتب علي إذا رحلت مع النهار
فالنورس الحيران عاد لأرضه.. ما عاد يهفو للبحار
وأنامل الأيام يحنو نبضها
حتى دموع الأمس من فرحي.. تغار
وفمي تعانقه ابتسامات هجرن العمر حتى إنني
ما كنت أحسبها.. تحن إلى المزار
فالضوء لاح على ظلال العمر فانبثق النهار
يا ليل لا تعتب علي
فلقد نزفت رحيق عمري في يديك
وشعرت بالألم العميق يهزني في راحتيك
وشعرت أني طالما ألقيت أحزاني عليك
الآن أرحل عنك في أمل.. جديد
كم عاشت الآمال ترقص في خيالي.. من بعيد
و قضيت عمري كالصغير
يشتاق عيدا.. أي عيد
حتى رأيت القلب ينبض من جديد
لو كنت تعلم أنها مثل النهار
يوما ستلقاها معي..
سترى بأني لم أخنك و إنما
قلبي يحن.. إلى النهار" لفاروق جويدة

أحبكم في الله.
أخوكم ابن الصحراء


نورس الجوزاء 11:48 PM 28-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

مبارك عليك اخي لؤلؤتك الصغيره "نور القمر "
واشكرك من كل قلبي على اطرائك اللطيف الذي اثنيته عليّ واغدقت ...
كما اذكّركم باشخاص كثيرون كانوا هنا قبل ان تكون .. ولهم افضال علينا ولهم كل الاجلال والاكبار ... وواجبنا ان نذكرهم ونقابل معروفهم , ولن انسى نصائحهم ولن انسى انسهم الرؤوم حينما كنت ضالا وحيدا ....

لا ادري ما ذا اقول ...وكأن الله ينزل الحكمه على من يختبره ويبتليه بعدما ينجو ويفوز برضا الله ... فكان لي ايضا لوحه شعريه ونثريه رسمتها من نسيج المعاناة المظلمه التي مررت بها ...ساهديكم اياها بعدما تستكمل مقالتك جل الثناء والاطراء من كل قراءك واخوانك ....

المحب اخوكم نورس الجوزاء

jamal 12:22 AM 29-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

اسجل حضوري كمتابع ومشاهد لحلقات مسلسل حكايتي



ابن الصحراء 10:56 AM 29-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورس الجوزاء:
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

مبارك عليك اخي لؤلؤتك الصغيره "نور القمر "
واشكرك من كل قلبي على اطرائك اللطيف الذي اثنيته عليّ واغدقت ...
كما اذكّركم باشخاص كثيرون كانوا هنا قبل ان تكون .. ولهم افضال علينا ولهم كل الاجلال والاكبار ... وواجبنا ان نذكرهم ونقابل معروفهم , ولن انسى نصائحهم ولن انسى انسهم الرؤوم حينما كنت ضالا وحيدا ....

لا ادري ما ذا اقول ...وكأن الله ينزل الحكمه على من يختبره ويبتليه بعدما ينجو ويفوز برضا الله ... فكان لي ايضا لوحه شعريه ونثريه رسمتها من نسيج المعاناة المظلمه التي مررت بها ...ساهديكم اياها بعدما تستكمل مقالتك جل الثناء والاطراء من كل قراءك واخوانك ....

المحب اخوكم نورس الجوزاء
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الله يبارك فيك
لا أطريك أخي هذا ما أشعر به.
الشكر الجزيل لهم كلهم، وأسأل الله أن يجزيهم عنا كل خير.
أخي أنا سأتوقف هنا كتبت كل ما عندي، وكلي شوق لقراءة لوحتك الشعرية والنثرية.
دعواتك.



ابن الصحراء 10:59 AM 29-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة jamal:
اسجل حضوري كمتابع ومشاهد لحلقات مسلسل حكايتي

السلام عليكم
مرحبا أخي جمال
يشرفني حضورك أخي العزيز.
جزاك الله عنا كل خير ما زلنا نستفيد من مواضيعك وكتاباتك.
دعواتك.


مهمووومة 11:46 PM 30-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الصحراء:

أقنعتها بأن تكلمني على الشبكة حتى أبوح لها بقضية مهمة قبل أن يبلغني ردهم، وبعد السلام والسؤال عن الأحوال قلت لها أعاني من شيء ما، سأخبرك به حتى أبريء ذمتي،،
وبين الموت والحياة، وكل شيء في يرتعش محتضرا أخبرتها ولفظت على إثرها أنفاسي،،
وتجلت هبة الرحمن ! أرجعت بصري مرارا وتكرارا، ليس حلما إنه حقيقة !
" أفهمك، ليس بيديك ... إذا كنت عفيفا راغبا في الخلاص سأمد إليك يدي وأمري إلى الله! "
طرت بردها فرحا وعادت روحي إلي، فهذا سيسهل الأمور علي، إن فهمت طبيعتي سيتضعضع خوفي و سيبرد قلقي و سيتحسن بذلك أدائي، فضلا عن إبراء الذمة وانطفاء الشعور بالذنب،،
تمت الخطبة، وبدأ فصل جديد.
موقف عظيم، و صراحة عظيمة، أراها أحد أسباب النجاح (بشرط أن يثق الشخص بهذه الفتاة ويتأكد من حفظها لسرية موضوعه سواء قبلت بالزواج به أو رفضت)
الصراحة تختصر الكثيـــــــــــــــــــر.. وتجعل المرأة تدخل الحياة معه بتحدي وأمل، وتكون معه في العلاج،
أما إن لم تكن تعلم، قد تكون النتيجة شخصين تعيسين بدلا ً من شخص واحد!
لا أعلم الحكم الشرعي في إخفاء موضوع كبير كهذا عن المخطوبة، ولا أعلم إن كان الحكم يختلف حسب الحالة و درجتها، لكني أرى أن الصراحة راحة!
ولا أعلم رأي الاستشاريين النفسانيين الأدرى بحالة الرجل، لكني أتحدث من وجهة نظر شخصية،
قد يخاف الخاطب من أمرين:
الرفض أو الفضيحة..
بالنسبة للرفض، أرى أن التي ترفض لا تصلح لإكمال الحياة مع هذه الحالة، لكن التي توافق فهي نعم المرأة لهذه الحالة،
المرأة المحبة قادرة على الصبر إن كانت تعلم، بدلا ً من التفكير في سبب البعد، أهو نقصا ً بها أو به أو هناك علاقات أخرى،
المرأة المحبة قادرة على الصبر، وإبداله بمرح وصداقة ومساعدة، بدلا ً من ضيق واكتئاب السر المجهول!

أما بالنسبة للفضيحة، سأكون صريحة.. عالم النساء "ثرثار"، من الصعوبة حفظ الأسرار فيه، لكن في المقابل هناك الكثير من النساء الحافظات للأسرار حفظا ً تاما ً عن كل البشر، الأمر الصعب في فترة الخطوبة، كيف سيعلم الخاطب أنها من النوع الحافظ للأسرار، كيف ستتكون الثقة؟
هو في النهاية توفيق من الله، إن قال لها أو لم يقل، قد تعلم لاحقا ً، قد يفضحه صديق.. قد و قد وقد.. سترنا الله وإياكم.. يجب أن يقوي الشخص علاقته بالله، ومن ثم يقوي يقينه بأن توفيق الله معه،

أخي الكريم
عذرا ً إن كنت خرجت عن الموضوع الأصلي،
مبارك لك التوفيق.. صن النعمة والجوهرة زوجتك..
مبارك لك لؤلؤتك.. أدامها الله في عز والديها الكرام

نورس الجوزاء 12:02 AM 01-10-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

اليكم ما وعدتكم به من ملحمه المعاناة التي مرت في حياتي الجنسيه والجسديه ... نظمتها نثرا وشعرا ملخصا بها احوالي النفسيه المتقلبه وكيف كانت قبل النكسه وكيف اصبحت بعدها ...وقد استعرت موسيقى القران الكريم ونسجت من قوافيه وقع احوال الفرح والاحزان على النفس ...

اشكر لكم قراءته ... وسأتقبل التصحيح في اللغه ان وجد ...! فلم انقح صحته على حد ...! اتمنى ان تختاروا لي عنوان للمقال وساكون لكم من الشاكرين ....

افتح عينيّ اليوم على أيام كانت ذكراها عليّ عصيّا ....
لم يهنأ لي بها بال وكذلك لم أكن حينها شيئا ...


كنت قبلها يغبطني كل من كان معي صبيّا ... يسجو الليل بي حفيّا ويتنفس النهار معي سنيّا

كانت الاشجار تلوح لي باسمة وكانت الازهار تتهادى عليّ نديّا ...

ما كانت نسمات البحر عني غافية ولا ظلال الغمام عني جريّا ,
تتمايل معي الحقول الخضر شاكرة وتعزف معي البلابل أرقى سيمفونيا ...

اتسقت لي اسباب السعادة في طالعي وكأنّما علمت ان لي في القنا والغنا ايّما سميّا ...

فاذا ما جنى الليل رأيت ثم رأيت نجوم الدجى مرصّعة وشاح السماء بالزمرد والياقوت والزبرجدا ..
يتلألأ نورها مداعبا اوتار قلبي فيا لعبق القلب شذيّا ....

ما كنت أدري يوما ان السعاده وديعة ولم ادري لحظة أن حسامها مطيّا
ابتليت بنعمة الغنا لحنا حتى سمعت كل من عليها اهتزّ طربا شهيّا

ما كان غنائي كلمات أرددها ولم يكن صدى طبل ولا نايّ ولا شيئا
انما صوت حباني الله به أناجي الارض وأسامر السماء وكل انسيّا

هو البلاء اذا ما شاء ربك بعث من جنس النعمة أمرا مقضيّا ....

فتعثرت قدمي فجرا بمزمار قديم ترقص من ألحانه غرابيب سود...
مزمار فيه سلوتي وأضحى فرحتي ... هو ولادتي واصبح لي منه كل الشرود....

عندما كنت أقبّل فاهه وأنفث فيه كنت أعزف لحن الخلود .... كادت الجبال ان تتصدع كسفا والبحار ان تموج ثملا كلما اعدت لحن الخلود ....

لم ادري ان به ابتلائي وطريق سقمي لم أدري ان به طريقي المسدود....!


كعادتي التقطته فجرا وانا مفعما بلحن جديد .
كنت نسجت انغامه من ضوء القمر, وغدوت به في علو كسيل منهمر, لم ينم منه خاطري طيله ليلة حتى اتم اوزانه وقد اكتمل ....!

ما ان نثرت منه لحن القدر, وقد بلغت اوزانه مسامع البشر , الا وشعرت بثقل اهتزازه وكأن جانّ يريد ان ينفجر, فرميته ارضا وابتعدت عنه خشية وأنا مرتعد الفرائس انتظر منه الخبر .... فلم احتمل قسوه النظر حينما رأيت انسلاخ أفعة سوداء اتخذت منه جحرا رصدا او ملجأ او ....!
تدخل وتخرج منه غير عابئه تنذر ببداية شؤم لكل ند .... تسعى الى ما تسعى اليه وقد حوّلت فضاء نهاري الى ليلة رعد ....امّا وقد قضّت مضجعي وتحجّر صوتي من بعد كل كد ... علمت حينها انه آن أواني واني أنا المعنيّ من كل بد ....

طالت بي الأيام وطالت بي الليالي لا أجترئ الاقتراب من مزماري ولا أستطيع النظر ...
اضحى كابوس يهددني بعدما كان مزماري درة الدرر...

انطفأت مباهج الدنيا في ناظري فانكسفت الشمس وانخسف القمر...
حتى طفولتي التي كنت اداعبها وتداعبني تنكّرت لي وتوارت وراء ضباب القدر....

يا رب ما اللذي فعلته بنفسي أهو من صنع يديّ ام هي من صنائع الغدر ....!


أعيش على ذكرى الوجد لياليا ونوى قلبي يتفطر في النهار الصدودا ...
ما عدت احتمل صبرا يا لائمي فمن ذاق طعم الهوى لن تسعفه ذكرى الورودا ...!

فرجعت اليه مقبلا فاهه اطفئ ظمئي بشهد الحبيب المعهود !
فتناثرت منه رياحين الضحى وتهادت علي جنات الخلود ...

ما شئت ان افسد طوايا النفس بهجة ومسالك الافعى اصبحت من المرئ الى البطن ركود...!


بات الهوى مني يعبث سحرا , كلما ترنمت في احشائي الافعى الودود
وما ان انتهت انغامي واستفاق منها كل شريد , كتمت سرّ الهامي وانتظرت يومي العتيد ...
فاضحى ما في الحشا هو عاري الوحيد ,اتخفّى منه افتضاح امري كلما اقتربت من ليلة الوعيد ...!

فاكفهرت بي الساعات صاخبة الوانها وأقفرت غاباتي صحراء في النفس عقاب
يئست مني الباسقات لفتتة وتودعت عني ايام الهوى دون مأآب ...


ودمت على هذا الحال ما بين.. انا الواقع وانا الطفوله ...بين الحان الطفوله التي تأصلت في جسدي ووجداني وبين عاري اللذي اكتم سره في احشائي كلما شدوت بمزماري ....وكأني بهذا الاحساس الغريب مسخ ذو وجهين , وجه ملائكي تشهد له عوالم الارض والسماء ووجه شيطاني يشهد عليه عوالم الجن ويؤكدون عليه البقاء...


اصبحت لا أنعم بألحاني الا كلما تجرعت شجون الافعى تتحرك صعودا ونزولا , ولا آبه لسكراتي طالما في النايّ أدنى قبولا ....حتى اذا ما انتهت انغامي وهدأ مني المجونا ...بت في سقم الهوى لياليا تكابد اجفاني الذبولا ... واشلاء جسدي تئنّ وتبتغي غير ذي الحياة سبيلا .....!

لم يكن بوسعي حينها الا ان أرمي بمزماري الذي كان سبب الألم ...هو.. هو كان بعد كل ليلة علة الندم ... ماعرفت معنى التضحية يوما الا عندما علمت ان في الكي بلسم للسقم .....

نعم التضحيه بالحاني هي كانت اول الطريق الضباب , والعيش على أمل الطفوله علّها ان تعيد لي صواب شباب....

ولكن كيف هو الانفصال بين الانا والروح ؟؟؟

الروح تشد النفس الى أعالي الصروح ... والانا تشد نفسي الى أدنى الضروح ... والنفس عالقة بينهما تنتظر ان تحتكم الى الّه والآله هناك في العلا انما ينتظر من جاءه وكان في أدنى الارض مذبوح ....

جئتك يا رب متشفعا بمحمد وعيسى وموسى ونوح ......
جئتك مترنحا وجوارحي مثقله بذنوب تفيض قروح .......
جئتك ولم ادري ان الخطايا هي دم مسفوح .......
جئتك بعدما احببتني فابتليتني فعلمت الان ان محبتك سرُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُُ لهدوء الروح ....

jamal 02:48 PM 03-10-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نورس اجدت ابدعت...

كلما مرت السنين تراكمت احداث واحداث....

ليتنا نسطتيع نسيان ما نريد وحذف ذكريات تحي العشق المثلي في صدورنا....

ليتنا نسطيع تغير ملامح دلك الفتى المفعم بكل مشاعر الانوثة من افكارنا .....

ليتنا نحب ونعشق الانثى ....

ليت القلب يطاوعنا ويمنح ما يمنح من حب لفتاة بدل فتى....

ليتنا لم نكن ان كان هدا هو الحال....

ابن الصحراء 01:40 PM 05-10-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

ليس من نبس الشفاه
لا ولا قلب، شذاه
يلثم المهجة حينا
يلهب الدمعة حينا
يطلق آها فآه
إنه من فيض روح
أُلهبت فيها الجروح
تلتوي تعصر خمرا
في حروف حُبست
طالما بين الشفاه

أكمل أخي نورس الجوزاء وأفض علينا من نور يقينك
ما أعذب تلاقي الأرواح عند الطاعة
وما أقبح تلاقي الأجساد عند المعصية
بالنسبة للعنوان:
هجرة النورس؟
فيض الروح؟
بوح المكنون؟

لست بارعا في العنونة



في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.



الأول ... 3 4 5 6