المعلم نورس..اريد تفسيرا لما حصل !


قسم علاج الشذوذ الجنسي - المعلم نورس..اريد تفسيرا لما حصل !
hazem47 04:23 PM 09-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله صارلي شهر لم ارى شيئا جنسيا او شيئ يثيرني وقد تركت كل ما يتعلق بذلك والان مزاجي ونفسيتي
تحسنت كثيرا ...اليوم ذهبت لمكتب استاذي في مادة ما لكي استفسر وكان المعلم يملك ملامح ابي قبل 10 سنوات
ليس تماما لكن هنالك شبه في التصرف والوجه اخذت استفسر منه واثناء استفساري له حدث لي سخونة ودفئ
في الاثداء والصدر بشكل غير طبيعي حتى عندما خرجت من مكتبه لم اصدق ما حصل صدري حميان(اثداءي دافئة جدا كاني اريد احد ان يمصهم)... اعذرني على الوصف... .

انا لست متضايقا مما حصل لكن اريد ان افهم ما هو هذا الشعور وكان اثدائي لديهم شهوة ؟!

فعلا شيئ غريب...

الإيطالي 08:54 PM 09-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

سلام عليكم
يعني ما في مجال نشارك

نورس الجوزاء 12:43 AM 10-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

اسأل المجهول الذي بداخلك من انت ؟؟؟؟ وماذا تريد ؟

سيأتيك الجواب من ماضيك !

واثق 05:30 AM 10-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

حبيبي حـــــــــــــــــــــــــــــــــازم

مايحصل لديك هو شعور طبيعي ولكنه مجنسن لفقد بعض هويتنا الذكوريه والذي نحتاج للآخرين لنعوض النقص الذي بداخلنا

يجب ان تعلم ان ماحصل لك هو:
شعور طبيعي
وهو امرا غير جنسي ابداااا ولكنه تلبس بلباس الجنس(جنسنة الشعور)
ويجب عليك ان تفرق عندما تستقبل الاحاسيس:
فعندما يحدث امر مفرح >>هنا نفرح
عندما نشاهد مشهد محزن>>نحزن
عندما نحضن او نشعر بشعور(مثل موقفك)>>>>يجب ان نشعر بالامان والحب او الاعجاب ...الخ <ولكن يجب ان لانربطه بالجنس او بالعاطفه المجنسنه بتاتا


هذه مشكله نعاني منها جميعا وبدرجات متفاوته وبصور مختلفه(حراره صدر \ سرعه تنفس\انتصاب\احمرار وجه..الخ) وهنا يجب برمجه العقل نحو (استقبال+اطلاق المشاعر): بقوالب صحيحه لا مجنسنه

يجب ان تتحكم عقولنا بمشاعرنا ، لا ان تتحكم مشاعرنا بعقولنا


واثق 06:59 AM 10-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

صديقي حازم ، انقل لك تعليق د.أوسم وصفي من احد المواضيع وقد يفيدك

وهو مفيد لك ولكل من يعاني من المثليه

أوسم وصفي
الغيرية أو الميل للجنس الآخر شيء حقيقي ولا يمكن التوقف عنه لأنه يتبع القاعدة الأصيلة وهي أن الشيء ينجذب إلى المختلف عنه. ففي المغناطيسية، ينجذب القطب الموجب للسالب، أما إذا انجذب الموجب للموجب فهذا يعني وجود سبب وإذا انتفى السبب ينتفي هذا الوضع غير الأصيل. المثلية ميكانيزم دفاعي نفسي يقوم به الطفل بشكل لا واعي كنوع من "الإصلاح" السحري لضعف علاقته بالأب وبالذكور وبذكورته. فيكون الإنجذاب "الجنسي" بديلاً عن عدم قدرته على الحصول على الارتباط النفسي الصحّي بالذكور. يبدأ الأمر هكذا: الطفل (الذي ذكورته قليلة لأنه طفل ولكنه به بذور الذكورة) يتوق لأن يُقبَل من ذكر كبير (ليس بالضرورة كبير في السن ولكن "ذكورته" كبيرة) وهذا الذكر بطبيعة الحال هو الأب. ولكن عندما لا يحصل الطفل (حول سن الثانية للرابعة)، لسبب أو لآخر، على هذا القبول والارتباط الوجداني، فإنه عندئذ يتعرض لجرح نفسي. هذا الجرح النفسي يجعله (بشكل تلقائي لاواعي) ينفصل "نفسياً" عن الذكور وعن ذكورته. فيتوحد بالإناث أو لا يتوحد (وهذا يفسر أن بعض المثليين أنثوي والبعض الآخر لا) لكن على أي حال علاقته بالذكور تظل سطحية وبها خوف وعدم ثقة وربما عنف(حتى وإن كان "يمثل" غير ذلك وأغلب المثليين يقومون بتمثيل ذلك، وبعضهم يمثل إلى أن يصدق نفسه). عندما يأتي سن البلوغ و تنمو الرغبة الجنسية، يقدم الجنس "بديلاً" هو أقرب البدائل للإرتباط الوجداني العميق (وهكذا الجنس دائماً حتى بين الغيريين يمكن أن يكون بديل سحري عن الإرتباط الوجداني) فيحدث الإنجذاب المثلي. الإنجذاب المثلي إذاً ليس شيئاً أصيلاً وإنما دفاع نفسي. الدفاعات النفسية عندما تمارس منذ الطفولة وبشكل غير واعي ولسنوات طويلة تشكل ما نسميه "ذات دفاعية" أو "ذات مزيفة" أي يظن الإنسان أن هذه هي "ذاته" الحقيقية التي لن يستطيع التخلي عنها. وهذا ما يجعل الأخ يوسف يقول ذلك ويشعر بذلك ويشعر به كثيرون وكثيرات وأنا أقدر موقفهمى لكن الحقيقة العميقة التي يكتشفها البعض ليست كذلك. أنا أتفهم موقفه وموقف الكثيرين، لكن ما أطالبهم به هو أن يتخذوا موقفاً أكثر حيادية ويتفهموا حقيقة أن بعض الجسورين من الأشخاص غير المتصالحين مع ميولهم المثلية، اقتنعوا بهذه النظرية، أو قرروا أن يفترضوا صدقها ويجربوا ويحاولوا مقاومة انفصالهم النفسي عن الذكور ويتصلوا بهم بصورة غير رومانسية أو جنسية وبالتالي يتصلوا بذكورتهم الكامنة التي لم تُفَعَّل. فماذا حدث؟ عادوا لذواتهم الحقيقية الغيرية وبدأت الذات المثلية المزيفة في الضعف التدريجي وأصبحوا يفكروا في الذكور كأصدقاء وأخوة مثلهم فلا ينجذبوا إليهم. وعندما يستمر ذلك لفترة طويلة تبدأ جنسانيتهم (أي طبيعتهم الجنسية) أن تتجه بطبيعة الحال للمختلف (وهو هنا ليس الذكر لأنه لم يصبح مختلف) فتتجه للإناث وهذا مع الوقت يضمن تماماً ألا تعود الرغبة الجنسية نحو نفس الجنس كما هو الحال بالضبط في الغيريين. الحقيقة يا أصدقائي أنه لا يوجد شيء إسمه شخص "مثلي" والمثلية ليست شيئاً حقيقياً مخلوقاً. إنها مثل أشياء كثيرة مزيفة في هذا العالم ولكن بسبب أننا نصدقها نعطيها وجوداً. القضية ليست آراء مجتمعية أو دينية القضية هي البحث عن الحقائق وتجاوز الزيف.ا.ه
https://www.arabicrecovery.com/Article.aspx?SubId=355



في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.