كونها كذلك وجدت هذه المقالة وهي تتحدث عن (الوسواس القهري - النظافة) ويمكن تطبيق نفس العلاج على المثلية ,,,
حيث أن المثلية برأيي هي وسواس تعود الدماغ عليها بل أذهب أبعد من ذلك أنه حصل تغيير في كيميائية الدماغ نتيجة تعويده على اسلوب سعادة شااذ !! https://www.tabibnafsany.com/weswas-treat_yourself_with_yourself.html
اختصار العلاج وهو يندرج ضمن العلاج السلوكي ::
1- أعد التسمية : افكار دخولي النت الشاذ وافكار اشتهاء الرجال ... الخ ،، أعد تسميتها وقل هي أفكار شاذة وخاطئة وغير محببة وغير مرغوبة
2- اعادة الربط : الأفكار هذه ليست حقيقة وأمر واقع ولم أُخلق كذلك / هي ناتجة عن نشأة خاطئة وتعويد نفسي خاطيء والمنشأ هو الدماغ
كما انني لست ملاماً على الأفكار فهي مرض بل ملام على السلوك ... انه ليس أنا الشاذ بل سلوكياتي الشاذة
3- التركيز وتغيير الاتجاه : الافكار قد تأمرك بأن تفعل شيئاً ما وتلح عليك بأن تفعله الآن فوراً ، لذلك ساعد نفسك وقل حسناً سنأخذ "وقت مستقطع" بالحرب الحالية (15 دقيقة) ثم نقرر
في هذا الوقت افعل اي شيء آخر تركز فكرك فيه ((امشي - اركض - اقفز - اخرج )) انتبه ان تشغل نفسك وعلى دماغك ان ينشغل بشيء آخر ولاتعطيه الفرصة انه يكون فاضي !!
بعد هذا الوقت سيخف الالحاح وربما يذهب وتكون قد تجاوزت المحنة
4- أعد تقييم افكارك : بعد تنفيذ الخطوات السابقة وكونك أفقت بعد تنفيذها من حالة المحنة والشهوة ... الشخص الواعي والفهمان داخلك اصبح يقظاً الآن فاطلب منه الحكم على هذه الافكار سيقول (( أفكار غبية - أفكار شاذة - شيء مقرف - متعة وهمية - قناعة كاذبة ... الخ)
ملاحظة هامة جداً ::
# لاتحارب الأفكار وتحاول كبتها لن تذهب لأن الدماغ تعود على ارسالها ولاتلم نفسك وتجلدها على الافكار "انه مرض" وعليك التعامل معه ، ماعليك فعله ألا تمعن التفكير بالفكرة نفسها ولاتحاربها وكأنها غير موجودة وتتحكم بالسلوك الذي ستفعله والمرتبط بالفكرة
# لو وقعت بالمحظور لاتدخل دوامة الألم والندم ، قل لقد ارتكبت سلوك خاطيء ناتج عن الأفكار وسأعيد التحكم بسلوكي المرة القادمة وسأكون أقوى حيث كان الخطأ بالمكان الفلاني "ادرس أين أخطأت" .
======
نعم الأمر صعب ونعم الأمر طويل ،، لكن عزيزي المثلي ألم نعود أنفسنا لسنوات على الشذوذ (هل تعودت على الشذوذ بين ليلة وضحاها) اذاً لماذا تريد السرعة الآن ؟؟!!
سبحان الله هذا ما أفعله منذ مدة ليست بالقصيرة
تحسنت كثيرا الحمد لله، أنصحكم بتجربتها
لكن لا أعتقد أن تسميته بالوسواس صحيحة
المثلية رغبة جنسية كالرغبة الطبيعية والرغبة الجنسية متكررة وحاضرة في ذهن كل إنسان بالغ عاقل معافى
وقد تصبح إدمانا في بعض الأحيان كالرغبة الطبيعية
وسواس النظافة مرتبط بشعور الخوف او القلق من الامراض والنجاسة و و و ... اذاً هو مرتبط بشعور !!
وسواس المثلية مرتبط بشعور مع جنس كليهما أو أحدهما ,, مثل (مالجديد , لابد أن تتمتع , انه مثير , انت محتاج له , مرة أخرى لن تضرك , تكلم معه لن يأكلك , انظر اليه أكثر .. الخ) !!
وسواس جنسي لربما يربطك بوسوسة جنسية زائدة او ناقصة !!
معنى الوسوسة هي حديث عقلك الباطن (الحديث الخلفي) (حديث النفس) بالإضافة لحديث الشيطان والذي سماه الله تعالى بالوسواس الخنّاس ...
لاأعلم ان كان فهمي خاطيء لها ,, لكني أرى احد اهم طرق علاج المثلية هو علاج حديث العقل الخلفي ومخاطبته وإعادة توازنه مرة بعد مرة حتى يعلم أن هذا الشيء خاطيء وماكان بالأمس متعة فاليوم هو نقمة !
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية
النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية،
وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية
أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر
والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.