الى متى بضل كذا ؟؟


قسم علاج الشذوذ الجنسي - الى متى بضل كذا ؟؟
الباكي 10:20 AM 12-11-2015

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ,
كيفكم احبابي عسى ان تكونوا بحياة هادئة وعسى الله يبعد عنكم كل سوء وضيق ,
اغيب واعود اليكم , اعتقد كلنا هكذا ...
جاي اليوم اتكلم وافضفض ..
مازلت كما انا ,, عمري 27 سنة وانا كما انا لا بل روحي ضعفت اكثر واكثر , كنت اقول في نفسي قبل 7 سنين اني كلما كبرت وكل ما مرت الايام والسنين سازداد رصانه وصلابه ,
كنت اقول ستكون مشاعري عاديه ساشبع منها سأصل الى مرحله عدم الاكتراث , ساكون شخص متزن ,
لكن للأسف فانا اسير عكس ماتوقعته فكل مازاد عمري زدت يأس وقهر وحسرة ,
السؤال اللي قاهرني ومالقيت له اجابه هو الى متى بظل كذا ؟؟
والله تعبت , اريد اتغير واريد قلبي يكون حجر اريد رقة قلبي تختفي اريد اكون قاسي ,
اريد الحساسية فيني تنقلب , تعبت والله ثقتي في نفسي مهزوزه وشخصيتي ضعيفه ,

اررررررررررررريد اتغيرررررررررررر
ايش الحل ياعالم

كل مامرت علي اوقات عصيبة كمشكلة او وعكة صحيه كل ماضعفت ومريت بإنتكاسه ,
حتى يومي اصبح الضيق ملازم له , امر هذه السنة بمرحلة حساسة ماريد اي هبل فيها
هاذي السنة اخر سنة لي في كلية الطب البشري هاذي السنة مهمة جدا في دراستي اخر سنة واهم سنة لازم استفيد منها قدر ما اقدر ..
وحاليا ذي الايام روحي ضعيفة والشتاء على الأبواب والشتاء يصاحبه انواع من الإكتئاب وانا روحي مؤهله للإصابه بيها ,,
والله خايف , اريد اكون قوي بس كيف ؟؟؟ احد عنده اجابه يجاوبني ؟؟؟
حتى ايماني ضاع , حتى تعلقي بالله اختفى والله مصيبة ربي عونك





طالب المعرفة 09:06 PM 12-11-2015

بسم الله الرحمن الرحيم

هذا قدرك ....اقبل به
المثلية كمشاعر وميول ليست ذنبك ، ولكن تحويلها الى واقع هو الذنب.
المثلية ليست عيب فيك ، ولكنها عيب في دماغك ، مثلما يوجد عيب في يدك او بطنك ، فهذا العيب في دماغك.
دماغك ليس انت.
انما انت الارادة الحرة ، انت الذي تستسلم او تقاوم.
كلما قاومت زادت قيمتك الانسانية ..
ولكن الجنس حاجة ، يحتاجها الجسم والنفس .. وعدم تلبية هذه الرغبة تسبب التعب النفسي ...ولكن تنفيسها في المثلية تورث مشاكل مع النفس ومع الله ومع المجتمع ومع القانون. فان كنت في هياج شديد فالجأ للعادة السرية وبنية تفريغ الشحنة الجنسية والتخلص منها ، لا بنية الاستمتاع .. انها معركة التخلص من هذه الرغبة وليس للاستمتاع بها.
اقبل بقدر الصراع ، حاول ان تواجه فتنجح مرة وتفشل مرة ، لكن لا تستسلم ابدا..
ابحث عن الاعشاب او الاغذية المثبطة للجنس.
الجنس ضروري للحياة ، ولكن السعادة ليست هي الجنس .. السعادة ان تكون في سلام مع نفسك .. تتحقق السعادة عندما ننتصر على انفسنا ، الجنس يشوشنا ويسحبنا نحو الارض ، والسعادة هدوء وسلام وسمو الروح الى السماء..
في الجنس الطبيعي الذي هو الجنس الغيري ، ليس صحيح الاسراف في الجنس ، بل مماسة الجنس بالقدر المتوسط .. الاسراف في الجنس يبعدك عن السعادة والسمو الروحي.
اما في الجنس الشاذ الذي هو الجنس المثلي فالجنس كله دمار وسقوط وخراب .. وحتى مجرد التفكير والميول المثلية هي مدمرة ومخربة.
تحمل ، واصبر ، وتكيف مع وضعك ، واجعل لنفسك اهداف دنيوية او روحية تبعدك عن الجنس ..انشغل بالعمل والابداع والانتاج .. هذا هو قدرك .. ان تهرب من نفسك الى الامام ...فالى الامام.





الباكي 01:33 AM 13-11-2015

بسم الله الرحمن الرحيم

اسعدك الله اخي , فقد اسعدني مرورك
وشكرا لك فقد استفدت من ردك الرائع ,, واريد اوضحلك شيء , ليست مشكلتي بالجنس ولكن مشكلتي بضعف نفسي التي تبحث عن العاطفة بشكل اساسي ,,
انا صاحب نفس حائره , تائهة نفسي تبحث عن حنان وعاطفة عن اشباع مشاعر ناقصة ,
نعم افكر بالجنس وامارس العادة السرية , لكن روحي تبحث عن شيء غير الجنس ..
انا كثير التفكير عقلي يشتغل 24 ساعة حتى ان ادع له فترة راحه لا اقدر اعتقد الوقت الذي يرتاح فيه هو اثناء نومي ..
تفكيري المستمر يؤرقني , وهذا احد معاناتي ..
انا مقتنع بما انا عليه , ولكني لست مقتنع بنفسي الضعيفة , وشخصيتي المهزوزة , وافكاري المستمرة ,
لا اريد مثبطات جنسية , انا اريد مثبطات عاطفية , اريد مثبطات تمنعني من التفكير بقصص الحب وجو الحنية ..
اريد مثبطات تمنع نفسي من التنغص والشعور بالقهر والحسرة حينما تنظر عيني من ألفه قلبي واستحسنته نفسي ..
والله متعب احساس القهر الذي اشعر به كلما طافت عيني ,

اريد مثبطات واريد منشطات , اريد مثبط لرقة قلبي واريد منشط لتقويته
اريد مثبط لحساسيتي الزائدة واريد منشط لعدم الإكتراث الغير موجود فيني
اريد اكون قوي , مثلي لكن صلب لا يحمل في قلبة حسرة وقهر , رجل يتغلب على مشاعره ويستمر بحياته ..
معلش طولت عليك وياريت افادتك وللعلم فالجنس عندي غير العاطفة فلا تخلط بينهم رجاء ..

انتظر ردك ..


طالب المعرفة 03:40 PM 13-11-2015

بسم الله الرحمن الرحيم

اهلا بك .. اتمنى لك الخلاص من ازمتك
من المؤكد ان الجنس غير العاطفة ، وان كانت بينهما علاقة كبيرة.
لكن العاطفة الغرامية هي تعبير عن الرغبة الجنسية ولكن بشكل عاطفي وليس جسدي.
بعض الاشخاص يكونون عاطفيين جدا بحيث تظهر الرغبة الجنسية عندهم بشكل عاطفي جدا ، وبعضهم ليسوا عاطفيين جدا فتبقى الرغبة الجنسية آخذة الشكل الجنسي القوي (والغرامي البسيط ).
يعني هناك اشخاص عاطفيين ، واشخاص جنسيين ..
في الحالتين توجد الرغبة الجنسية ، ولكنها في الحالة الاولى تاخذ شكلا عاطفيا قويا ، وفي الحالة الثانية تاخذ شكلا جنسيا قويا.
المرأة بشكل عام اكثر عاطفية من الرجل ، ولذلك فان رغبتها الجنسية تاخذ شكلا عاطفيا اكثر ، بينما رغبة الرجل تاخذ شكلا جنسيا أكثر .لذلك يقولون ان المرأة تحب باذنها والرجل يحب بعينه . المرأة تريد عواطف والرجل يريد جسد ( هذا بشكل مبسط ).
في كل واحد منا درجة من الانوثة والذكورة
فاذا زادت الانوثة زادت العاطفة الغرامية ، واذا زادت الذكورة زادت الرغبة الجنسية الجسدية.
عندما تضعف الرغبة الجنسية ( الليبيدو) تضعف تبعها العاطفة الغرامية والرغبة الجنسية الجسدية.
بصراحة لا اعرف حل لمشكلتك العاطفية ، لكني افهم انك تثار بالذكر ذو الشخصية القوية او ذو الرجولة القوية او الذكر الخشن ، وهذا يعني انك تفتقد للقوة الذكورية..وعليه فالحل يكمن في ان تكتسب القوة الذاتية ..وان تنظر للاخرين الذكور الاقوياء نظرة اعجاب من قوتهم لكن ان تتمنى ان تمتلك القوة مثلهم بدل من ان تفكر ان تمتلكهم كشخص او كجسد لكي تكتسب القوة من خلالهم .( مثل البنت التي ترى بنت جميلة فتعجب بها او تغار منها لانها تريد ان تكون جميلة مثلها ).
هذا هو الفرق بين الذكر الغيري والذكر المثلي .. الذكر الغيري يرى الاقوياء ويعجب بهم ويتمنى ان يكون مثلهم ، بينما الذكر المثلي يرى الاقوياء ويحبهم ويتمنى ان يكون معهم ويكونوا معه وبدرجة شديدة ليكتسب القوة من خلال الاندماج جسديا او عاطفيا بهم .
قد يفكر الغيري في الاقتراب من الاقوياء ليستفيد من قوتهم بدافع مصلحي او ليأخذ منهم بعض اسباب القوة ، لكنه لا يفكر بالاندماج معهم لانه ينفر من جسدهم .
في فترة الطفولة والمراهقة يريد الذكر الغيري ان يصير ذكرا ويبقى يسير بهذا الاتجاه حتى يشعر انه صار ذكرا ..بينما المثلي يريد ان يمتلك ذكرا ، انه قد يكون فشل في رحلته نحو الذكورة او وجد صعابا فتخلى واستسلم لحاله وبدأ يبحث عن ذكر اخر يمتلكه بدل ان يصير ذكرا..
انت ذكر عندك ضعف في القوة الذكورية ..ابحث عن القوة الذكورية .. القوة الذكورية لن تأتي بان تطيل لحيتك او ان تقلد الاقوياء بسلوكياتهم ، فهذا مكياج للشخصية من الخارج ولن ينفع .. لانه مثل الذي يضع شجرة على الارض بدون جذر ، فانها ستسقط حتما . المطلوب ان تمتلك شجرة الذكورة من جذورها ، شجرة تنبع من داخلك ..
اعرف هذا كلام انشائي صعب التحقيق ، لكن هذا ما اقدر عليه ، انه توضيح للافكار وليس حل ..لعلها تنفع ..





فجر جيد 09:05 PM 13-11-2015

بسم الله الرحمن الرحيم

مرحبا بك الباكي ..

بالتوفيق فى دراستك .. الطب مهنة نبيلة...

في مرة من المرات ...نقد احد الافراد امجتمع الالماني بكامله .. و قال ان لا اكتب لهؤلاء المغفلين فى عصري بل سيقرأ كتبي الاجيال القادمة ...
ثيقة في النفس الى حد الجنون ..وهذا ما حدث...


الشفقة الحب و طلب الاحضان هذا مشكلة عندك اكبر من مشكلة المثلية .....ثقتك في نفسك و تقوية شخصيتك . حتى اذا احببت شخص ما تثقدمت اليه و تحدثت اليه و تاهديته شىء ...دون ان يتحول ذلك الحب الى عشق مجنون ...27 سنة لا بدا من انك وصلت الى مرحلة متقدمة .. فى عقلك لتزن الامور ...ربما ينقصك عيش قصة حب عنيفة .....من ثم لتحكم على الامور اكثر ....

شىء اخر .. ما تشعر به ينبع من داخلك ....عواطفك لا تتجهلها كل مرة .. انقد لها مرات ... تقبل نفسك كما انت ..دون ان تدع كل ذلك يؤثر على تحصيلك العلمي ....

الحياة تجارب نعيشها .... ربما ستجد يوم ما ما تبحث عنه لكن عش الان بمسؤولية ..


الباكي 10:15 AM 16-11-2015

بسم الله الرحمن الرحيم

اخي طالب المعرفة ,
جزيت خيرا وانشائك ولا اروع , جعلني افهم اشياء جديدة وابحث عن اشياء جديدة ,
وجاري االبحث عن القوة الذكورية واخراجها لأنها مكبوته , بإذن الله افلح في هذا الشيء ..
الله يبارك فيك ويسعدك دنيا واخره ..

اخي فجر جديد ,
الله يبارك فيك وشكرا لمرورك العطر ..
وفعلا روحي مهيئة ان تنقاد الى حب شخص لحد الجنون , واخاف من هذا الشيء خاصة اذا كان هذا العشق من طرفي انا فقط ,
فقد جربته بل انقادت نفسي له ولم اخرج منه الا بأدوية نفسية ,
احيانا اتقبل نفسي واحيانا وما اكثرها احزن على نفسي واشعر بالقهر والحسرة واقول لما انا هكذا ؟ اعتقد السؤال عندي وعندكم
كل ما اتمناه الان هو التوقف عن التفكير بالحب والاحضان وجعل نفسي تسير بخط الثقة بالنفس وطريق الاتزان ,
ربي يكتب لي ولكم الخير والعافية , وبإذنه وعطفه نتجاوز كل الإنتكاسات ,

بارك الله فيكم اخوتي ولكم جزيل الشكر



في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.