اين انت من الزواج؟


1 2 
قسم علاج الشذوذ الجنسي - اين انت من الزواج؟
فجر جيد 01:18 PM 28-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته

تجاوزت العشرون و تجاوزت الثلاثون اين انت اخى التائه فى بحر المثلية.....من هذه النعمة العظيمة ...
اتمنى ان يكتب الجميع عن هذا الحلم او الواقع كل حسب موقعه ....

لاماذا نخاف الزواج ؟
لماذا لانفكر فى الزواج ؟
متى تتزوج ؟
لماذا لا تتزوج؟

اخى المتزوج هل اعاقك الزواج عن السير فى طريق الصحيح ام ان هنالك سبب اخر جعل منك تقع فى مصيدة و حبائل الشيطان ..........اعلم انك لست مصاص دماء و ان الله ابتلنا .....ولكن اسمح لى ان احتاط لنفسى ان اخاطبها بلغة تفهمها ....

اخى نورس هل ينفع الزواج المثلى ام لا ؟

تشتهى الرجال و تشتهى النساء اذن لماذا لا تتقدم نحو الخير باكثر جراة باكثر شجاعة ؟





خايف أعيش كافر 04:20 PM 28-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

اخى نورس أضم صوتى لصوت الأخ فجر جيد

نرجو منك الكلام عن تجربه زواجك


ولو سمحت أرجوك ارجوك ضع منهجيه لنا نسير عليها أنت تقول أنك دارس وكلامك يدل على ذلك فبالله عليك ضع لنا منهجيه نسير عليها

فجر جيد 11:11 PM 28-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

عتاب وشكوى

سيدي الأستاذ الدكتور وائل أبو هندي، السادة الأساتذة الأطباء الأفاضل،
كم أنا في غاية السعادة لأني وجدت موقع مثل موقعكم، الذي أصبحت من مدمنيه بشكل مباشر وأصبح عندي أول صفحة أقوم بفتحها كل صباح وأتابع الجديد فيها أولا بأول.

أساتذتي،،،، حسب المثل القائل " الزين ما يكمل" ،
اسمحوا لي بالنقد لكم كأحد القراء الذين يسترشدون بكم في الطرق الضالة ويستنير بكم في الطرق المستقيمة وأصبحت من حبي الشديد للإطلاع على موقعكم بشكل مستمر أصبحت ممن يخافون عليكم وينشد فيكم المثل الضائعة في زمننا هذا.

جعلتم أنفسكم المتنفس لآلاف بل الملايين من مرتادي موقعكم ونسيتم أن كل من يكتب إليكم إنما يكتب إلى متخصصين ولكن ليس بهذا الاعتبار يكتب وإنما يبحث عن ضالته مع من يقدر ويعرف أن ما يجول بخاطره وما يؤرق منامه ليست مجرد أفكار رديئة أو خبيثة وإنما فعلا حقائق باعتباركم على الدراية الكاملة بكل مريض نفسي وكم الضغوط التي يتعرض لها فلا تكونوا بين صفوف من يعتبر نفسه عاقل وتواجهون الشاكي باللوم من أول تعليق إلى آخر تعليق حول مشكلته كأنه يفتري بأقواله،،، واسمحوا لي أن اطرح عليكم بعض الملاحظات:-

1- رأيت في بعض الردود على مشاكل بعض القراء الاستهانة الكاملة بمجرد طرح مشكلته واعتبارهم مبالغين أو يتهيئون مما يعكس بكل تأكيد نتائج سلبية على نفوس البعض منهم.
2- عندما تأتي المشكلة مقتضبة غالبا ما تقابلونها بطلب التفاصيل وتقومون بشرح عدة احتمالات للحلول وهذا كرم منكم،،، وعندما تأتي المشكلة في غاية التفاصيل تقومون بالرد باقتضاب كأنكم تطبقون مثل "الممنوع مرغوب" !!!!!!
3- ألاحظ أحيانا العصبية المفرطة من قبل بعض الأساتذة في الردود وهذا على غير التوقع تماماً لأنكم الملجأ الوحيد للعديد ممن يشكون الاستهجان لتصرفاتهم.
4- نصائح بعض الأطباء تنحصر جميعها في نصائح دينية على الرغم من أن مرسل المشكلة يعلم تماما أي نتائج سلبية أو موقف موضوعه من الحرام والحلال وإنما مجرد أن طرق بابكم وطرح عليكم مشكلته فلا تكون إلا من رغبة صادقة لنية الخلاص منها (الميول المثلية) على سبيل المثال.

اسمحوا لي أن اطرح عليكم مشكلتي باقتضاب لعلي أجد ردًّا مستفيضا من قبلكم (اسمحوا لي بالمزاح):

أنا رجل متزوج ولي أولاد والحمد لله،، تنحصر مشكلتي في أنني شخص غاية في الحساسية أي أني أترجم الإيماءة إلى أقوال وأترجم كل تصرف يصدر أمامي بمبالغة،،، عصبي،، اخترت زوجتي بعناية، وأحمد الله على ذلك،، زوجة مخلصة حنونة طيبة وجميلة،، أنا أواجه مشكلة مستمرة في رغبتي فيها جنسياً حيث أنني أشكو منذ زمن بعيد من ميول مثلية (للأسف الشديد) ولا أفعل أي شي وإنما فقط تشغل الميول المثلية ومنظر الرجل كل تفكيري وقد تجولت في بعض المواقع الخاصة بالشواذ في الإنترنت وأستمتع بتصفحها وما بها من صور أو كلبات وخلافه،، وإنما على الرغم من جمال زوجتي فأنا لا ارغب فيها جنسيا وإنما أتغلب على ذلك بالعديد من التهيئات حتى أجامعها (كواجب شرعي) وليس كرغبة مني....

أشعر أني أظلمها ولكنها تحبني ولم تشعر لحظة واحدة بأني لدي هذه الميول الخبيثة... كثيرا ما أخشى على حياتي الزوجية وأفكر فيها ملياً حيث أنني أتوقع أن أتوقف عن ممارسة الحب معها مع الوقت،، ولا أعلم كيف أعالج هذه المشكلة،، علما بأنني لدي طاقة جنسية كبيرة ولا أمارس الجنس مع غيرها إطلاقا ولا أعطي نفسي الفرصة لممارسة الميول المثلية هذه،،، فأشعر بأني مكبوت (ما هو متاح لدي غير مرغوب فيه) والمرغوب حرام وأعلم ذلك وأجاهد في حماية نفسي منه.......

أستغفر الله العلي العظيم كثير ما اسأل لماذا خلقني الله هكذا وكأنني منبوذ من رحمته وأشعر بالدونية فيما بيني وبين نفسي أما أمام المجتمع والناس والعائلة فأنا والحمد لله شخص سوي وطبيعي وأتميز بالكثير من المميزات التي تتمناها الأسر الكريمة........

أمنيتي أن احصل على سعة صدركم والتحدث إلي كصديق أو كأخ وليس كطبيب.... أمنيتي لكم بالتوفيق المستمر.

فجر جيد 11:14 PM 28-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ العزيز أهلا وسهلا بك، كالعادة، المشاكل المقتضبة تستدعى سرد الاحتمالات ولو على سبيل المثال وليس الحصر، فإليك بعضها:

أعتقد أن سبب كل هذا هو أحاسيس مرهفة مع فقدان الإحساس بالأمان العاطفي مع والدك وبالقبول منه خصوصا لو كان غائباً عنك وجدانياً وعاطفياً في الطفولة... من الممكن أن يكون موجوداً بجسده في نفس الغرفة ولكنه لا يعطى أي مشاعر لأحد، وإذا أنت افتقدت هذا، ولكي تعوض نفسك عن هذا، ولأن هذا صعب المنال في مجتمع شرقي يقول للرجال أن واجبهم هو المشاعر الجافة، آثرت الحلم بالتقارب الملموس المحسوس مع الذكور... وهذا أعطاك بشكل أو بآخر بديلا عن نشوة القرب..

فأدمنت النشوة قليلا وتحلم بتحقيقها في الواقع ولكنك اصطدمت بقوانين الدين والمجتمع... والمأساة الحقيقية هي أن الإشباع الحقيقي لا يمكن الحصول عليه من أحد غير الوالد وحنانه والذي تحول عندك إلى رغبة في الجنسية المثلية (كبديل عن مشاعر الحب من الرجل الأول في حياتك: والدك).

ولهذا فإن المحرك الأساسي للرغبة هنا هو محاولة شراء الحب من أبيك... ولأنه لا يوجد في الأرض من يمكنه تعويضك عن هذا(إن كنت تريده من أبيك) فلن تحس بالإشباع في أي من هذه العلاقات إذا حدثت فعلا.

من جانب آخر، من الممكن أن تكون لديك مشاعر عدوانية ناحية المرأة (ربما بسبب والدتك) والتي تظهر في عدم رغبتك جنسيا في زوجتك.. هل تشبه والدتك في أي شيء؟؟ شكلا؟ أو في طريقة التصرفات؟ أي شيء؟

هل كان هناك ما يتعبك في المعاملة مع والدتك؟؟ هل يحدث نفس الشيء أو شبيهه مع زوجتك؟؟

والسؤال الذي سوف يلقى بعض الضوء على هذا هو ما إذا كنت تريد أن تلعب دور الرجل أم دور المرأة في العلاقة المثلية الخيالية.. أي منهما تريد أن تتمثل به؟

إذا كنت تريد أن تلعب دور الرجل فقد يكون هذا بسبب محاولتك لإعطاء الحب لرجل آخر مع السيطرة أو التسيد عليه وربما إهانته... وإذا كنت تريد أن تلعب دور المرأة فقد يكون هذا بسبب أنك تريد الحصول على الحب من الرجل الآخر(بديل الأب.. ولا أعني أنك تريد ممارسة الجنس مع أبيك).. أيضا المرأة كثيرا ما تستغل الجنس في الحصول على الحب وعلى مزايا أخرى من الرجل إن لم تكن تحبه... احتمالات كثيرة ولهذا نطلب المزيد من المعلومات.

أيضا ليس في خطابك ما يوحى بأنك تحبها على الإطلاق... لماذا تزوجت بها؟؟؟؟ بما أنك تمارس الجنس معها فإنك ولا شك لديك ميول إلى الجنسين.. لذلك لا أظنك سوف تتوقف عن ممارسة الجنس معها... أقول الجنس ولا أقول الحب... أما ممارسة الحب فشيء آخر أعمق وأروع من مجرد ما يمارسه الجسد...

ممارسة الحب تتطلب أن يحتضن الروحان بعضهما البعض ويكون احتضان الجسدين والتحامهما وتناغمهما في الحركة نتيجة ثانوية ومكملة لهذا التعبير.... وهذا يمكن حدوثه على مختلف الأشكال.

ما هو تحديدا الذي يمتعك في المواقع التي تشاهدها على الشبكة (الإنترنت)؟؟ هل مارست الجنس أو ما شابه مع رجل آخر في الطفولة؟

أما عن العصبية والمبالغة في التأويل السيئ فهي تنتج عن رؤيتك السلبية لنفسك وللعالم من حولك(صورة من صور العدوان على كليهما).. وهي أيضا وسيلة للتحكم في الآخرين وإرغامهم على إثبات كم حبهم لك واهتمامهم بك، أرجو أن تتابع معنا، وفقك الله وإيانا لما فيه الخير والصواب

* ويضيف الدكتور وائل أبو هندي، الأخ العزيز السائل أهلا وسهلا بك، ونشكرك على ثقتك في صفحتنا استشارات مجانين، ما أود إضافته فقط بعد الإجابة الشاملة للأخ الزميل الاستاذ علاء مرسي، هو التعليق على الجزء الأول من إفادتك فأشكرك على إطرائك للموقع، كما أشكرك أكثر على الانتقاد الذي عبرت فيه عن أوجه القصور في موقعنا، والذي وضعته في نقاط سأقوم بالتعليق عليها باختصار شديد إلى أن تذكرَ لي الأمثلة:

0 فأما الاستهانة فلا أظنها ممكنة الحدوث وأطلب منك الأمثلة عليها لعل لما اعتبرته أنت استهانة سببا آخر أو تفسيرا آخر من قبلنا.

0 وأما الرد على المشكلة التي تصلنا مختصرة أو مقتضبةً بإسهاب، فعادةً ما يكونُ بسبب اهتمام المستشار بالموضوع فقد تكونُ المشكلة المقتضبة مثلا موضع بحث واهتمام من قبل المستشار كما أننا كثيرا ما نجدُ أنفسنا في حاجة إلى شرح عن المرض بالعربية لأننا نعرف جيدًا أننا أول موقع متخصص في الطب النفسي الإسلامي بعد أن تمت تربيتنا (وأنا أقصد وأعي جيدا ما أقول) في إسلام أون لاين وبالأخص صفحة مشاكل وحلول للشباب، وبالتالي فنحن نشعر أن القارئ العربي المسلم من حقه أن يعرف، فيسهب المستشار في الرد ليعرض الاحتمالات المختلفة لعل صاحب المشكلة يستطيع المتابعة وقد أصبح أكثر وعيا وإدراكا بالأعراض النفسية.

0 وأما أن يتم الرد باختصار على المشكلة التي يستفيض صاحبها في عرضها فسببه هو أن السائل أكرمه الله قد أراح المستشار من ضرورة العرض للمعلومات الطبية.

0 وأما العصبية التي تراها في بعض ردود المستشارين، وأنا أقر بأنها قد تحدث فعلا لكنها لها دائما ما يبررها، وإذا أعطيتنا الأمثلة سنعطيك التبرير.

0 وأما أن يشتمل الرد على نصائح دينية فهذا ما نراه جزءًا من رسالة هذا الموقع الذي نريد أن يكونَ المعروض فيه نواة تتراكم حولها المعرفة لكي نستكمل ما نستطيع تسميته بالطب النفسي الإسلامي، فنحن ننطلق من رؤية للإنسان وللكون تختلف عن الرؤية الغربية، بل وتنفرد عن كل الرؤى بشموليتها لكل جوانب الحياة الإنسانية، وهذا ما يتأكد لنا كل يوم، ونحن ندعو في هذه المرحلة إلى أهمية أن يلم الطبيب النفسي المسلم بأصول الفقه خاصة وبعلوم الشريعة الإسلامية عامة لكي يستطيع ممارسة عمله مع المسلمين، ونرفض الطبيب النفسي الذي يرطن كلمات ومفاهيم ليست منا ولا نحن منها.

بقي فقط أن أحيلك إلى ما ورد على صفحتنا استشارات مجانين، من إجابات تتعلق بالجنسية المثلية في الذكور والتي نحاول ما زلنا أن نصمم برنامج علاج لها يصلح للتطبيق في ثقافتنا الإسلامية، فانقر العناوين التالية:
الخروج من سجن المثلية: ما ظهر وما بطن! / الميول المثلية ووساوس من فقه السنة / الميول المثلية ووساوس من فقه السنة متابعة / الميول الجنسية المثلية: الداء والدواء / سجن الميول المثلية: قضبان وهمية! / الشعور بالذنب قد يكونُ مفيدًا! متابعة ثانية / الجنس الثالث والنفس اللوامة / تخيلات أم ميولٌ مثلية بعد الخمسين؟ / فيتشية القدم والميول المثلية متابعة / فيتشية القدم والميول المثلية متابعة ثانية / الشذوذات الجنسية وما هو أهم وأعم / الخروج من سجن المثلية: د. وائل يتعب نفسيا، متابعة / علي ظهر الخيل: صورة متنوعة لانحراف الرغبة / علي ظهر الخيل: صورة متنوعة لانحراف الرغبة

وفي النهاية ندعوك إلى المشاركة الدائمة معنا، وإلى مناقشة ما تراه في الموقع من أوجه القصور، كما ندعوك إلى مشاركتنا برأيك أنت شخصيا في موضوع الميول المثلية بعد أن تقرأ ما أحلناك إليه من ردود سابقة وأهلا وسهلا بك دائما.

فجر جيد 11:23 PM 28-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

الميول المثلية والزواج : كل هم له انفراج
تحية عطرة وبعد

قرأت شكوى أخي صاحب رسالة الميول المثلية والزواج : كل هم له انفراج وودت مشاركته في الأمر حيث أنني أعتبر نفسي ولله الحمد كنت مصابا بهذا المرض اللعين وكنت أشكو من الميول المثلية والحمد لله رب العالمين فأنا الآن أعتبر نفسي برأت مما كنت فيه وإن كانت النسبة لم تتجاوز في وجهة نظري (80%) الا أنني أعتبر أن هذا انتصار ساحق لي على ما كنت أعانيه من ميول وتوجسات وهواجس حيال حياتي بعد الزواج والخوف والقلق البالغ من الفشل..

أخي أرجو أن تتقبل مشاركتي لك وإن كانت نصائحي ستكون معدودة فأنا والحمد لله قد ساعدت نفسي بنفسي ومن خلال موقع مجانين، وما قرأته من تجارب وردود المستشارين وبدأت تتكون لدي القناعة الشخصية بأنه لابد من أن يُقَوِّمَ الإنسان تصرفاته بنفسه "الحلال بين والحرام بين" عموما أنا لن أبسط لك الحل ولن أعقد الدنيا أمامك فالأمر يتطلب تركيز كبير في البداية وتحديد الاتجاه الذي تتمناه وليس الذي يفرض عليك من النفس

وكان تحديد اتجاهي بأني رجل ولابد وأن أظل رجلا ولكن لتكتمل تلك الرجولة لابد من وجود الأنثى كي يتجلى دوري وشكلي وصورتي كرجل، وكنت خائفا جدا ولكن الحمد لله فأنا وفقت في زوجة ظللت متردد مائة مرة قبل أن أذهب إليها، وكنت قد رأيت أكثر من عشر فتيات قبلها وما كانت تحركني ولا واحدة فأصبت بالإحباط حيال هذا الأمر وقلت في نفسي لعلني غير مناسب للزواج ولأترك الموضوع

إلا أن الله أوجد واحدة في طريقي وبالصدفة البحتة وكنت في زيارة إلى منزلهم بدون طلب زواج وما أن رأيتها حتى خفق قلبي جدا لها "على الرغم من أني كنت مثليا في ذلك الوقت" وما صدقت أني أصبحت في حالة من النشوة والحب إذا ما نظرت إلى وجهها، وقد حولت الجلسة إلى خطبة وبدأت أتعرف إليها وتتعرف إلي أثناء فترة الخطوبة وأقول الحقيقة فلولا خشيتنا من الله عز وجل وخوفي الشديد من أن أتورط في شيء يغضب الله سواء من قبلي أو من قبلها لكنا لم ننتظر موعد الزواج من شدة لهفتنا على بعضنا البعض وكنت دعوت ربي أن يثبتني على ما نويت أن يكون اتجاهي ألا وهو الاستقامة والبعد عن المثلية.

وتم الزواج والحمد لله كنت أسمع كثيرا عن ليلة الزفاف فقصدت أني أتأخر قليلا عن الدخول بها الى أن وجدنا أنفسنا في كامل الاستعداد النفسي والجسدي والروحي لأن نتلاقى على سنة الله ورسوله وفي منزلنا وفي اليوم الثاني من إتمام الزفاف وجدنا أنفسنا ننهم من كأس العشق سويا وكأنني بالفعل لم أذق طعم الجنس من قبلها.

فأصبحت هي عنواني في الجنس وليس قبلها جنس ولن يكون بعدها إن شاء الله وجلست كثيرا أتأمل كيف لي أني كنت أعتقد أن المثلية هي السجن إلى ما لا نهاية وهي الجنس الذي أريد، من الممكن أن يكون السبب أني من عائلة محافظة ولا يمكنني الاقتراب من أي فتاة حتى لو على سبيل الحب العذري كما يقولون، وإلا فالفضيحة والعيب، فكان المتنفس الوحيد هو المثلية التي تعلمتها على أيدي أصدقاء في الطفولة.

ولكن بعد ما جربت طعم العشق الحلال والجنس الحلال، وجدت نفسي أعيش أسعد أيام حياتي وأحلى ساعات العمر بين أحضان زوجتي وحبيبتي وأم أولادي وندمت أني لم أقدم على الزواج من قبل.

أخي أوصيك بشيئين أن تتجه إلى الله بنية سالمة صافية للتخلص مما أنت فيه والأمر الثاني هو أن لا تتزوج مجرد امرأة بل ابحث عمن تحرك قلبك وعاطفتك فأنت لو أحببت أو استلطفت إنسانة ستكون هي العلاج والدواء الشافي بإذن الله...

أعرف أن المثلي صعب عليه أن يحب امرأة ولكن أنا واثق بأنك لو أمعنت النظر قليلا من الممكن أن تجدها إلى جوارك وأنت لا تدري لأن صورة المثلية تطغى على أي صورها حولها.

أرجوك صب كل تركيزك في التخلص من المثلية ومن ثم ابحث عن الإنسانة التي تتخيلها أما لأولادك وإذا وجدت المواصفات التي تتمناها في من ستحرك قلبك، أنا على ثقة بأنها مجرد وسيلة من رب العالمين وبين يديها العلاج الشافي
أرجوكم أن تدعو لي باستمرار السعادة وأتمنى لك سعادة مثلها وأكثر.
مع خالص شكري وتقديري للأخوة القائمين على هذه الصفحة الرائعة
وفقكم الله
29/1/2004

فجر جيد 11:24 PM 28-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ العزيز أهلا وسهلا بك وشكرا على إطرائك لصفحتنا استشارات مجانين، الحقيقة أنني كنت قد دعوت الله لك بالفعل أن يديم عليك وعلى زوجتك سعادتكما معا في رضاه سبحانه، وذلك قبل أن تطلب منا الدعاء، ذلك أنك بشرتني وبشرت إخوتي وزملائي في هذه الصفحة د.أحمد عبد الله، و الدكتور محمد المهدي و الدكتور عمرو أبو خليل، لأننا مشغولون بهذه القضية، ونحاول البحث عن برنامج علاج نفسي معرفي سلوكي لذوي الميول الجنسية المثلية يكونُ مناسبا لشريعتنا الإسلامية، وإفادتك هذه التي تحكي بها تجربتك الشخصية إنما تمثل أحد النماذج المشرفة التي يسعدنا أن نعرضها على موقعنا مجانين، ولذلك عرضنا سطورك الإليكترونية كما وصلتنا.

فأنت تذكرنا بحكاية صاحب مشكلة الخروج من سجن المثلية : ما ظهر وما بطن !، حيث رأينا فيه مثلا رائعا للمسلم الذي يجد في نفسه ميلا لا يرضى هو عنه لأنه يغضب الله، وكيف ينجح في ذلك مستعينا بربه سبحانه، ولا أستطيع أن أصف لك مقدار غِبطتي (سروري) وأنا أقرأ سطورك وأنت تقول أن الله تعالى جعل موقعنا مجانين وردود مستشارينا دليلا هداك إلى التحرك للبحث عن الزوجة والخروج من وهم الميول المثلية، وإن كنا نرى في حالتك ما يشير إلى شيء من سهولة الخلاص التي نتمنى من كثيرين أن يصدقوها لكنهم لا يصدقون، وهم أولئك الذين يشتكونَ من عجزٍ عن الإثارة المستمدة من الأنثى كموضوع جنسي بوجه عام.

فما أخشاه يا أخي أن نجد من يتهم مشاركتك بأن فيها شيء من التبسيط المفرط للمشكلة، ونحن نعرف أنك لم تقصد ذلك وإنما ضربت مثلا بما حدث معك فعليا، فلطالما شككت في ميولك، وصنفت نفسك مثليا، لكنك حين عقدت العزم على الزواج، ترويت وتخيرت إلى أن وجدت من حركت الرغبة بداخلك، ولم تقل لنفسك أنه مهما كانت الأنثى فهي لن تثيرني.

وهنا تكمن مشكلةُ كثيرين من المثليين، لأنهم يحملون في أذهانهم قناعةً لا يتخلون عنها بسهولة أنهم لا تثيرهم الأنثى، وبعضهم من كثرة ما يكررُ ذلك الفهم لنفسه، يصبح بالنسبة له قناعةً لا تقبل النقاش، فيسقط في فخ من الوهم، ويضرب سياجا حول فطرته كذكر.

وبعضهم سيقول أنك مزدوج التوجه الجنسي، أي يمكن أن تثيرك الأنثى وكذلك يمكن أن يثيرك الذكر، وبالتالي لم تكن هناك مشكلة كبيرة، بينما هم غيرك فهم مثليُّون خالصون لا تثيرهم الأنثى، وقناعتنا التي نحاول إثباتها هي أن الفرض القائل بأن هناك من لا يستطيع أن يكونَ ذكرًا مع الأنثى بينما خلقه الله سبحانه وتعالى ذكرا هو فرضٌ غير صحيح، وليس بين أيدينا الآن من دليل أكثر من عدم قدرة الأبحاث العلمية الموضوعية المحايدة حتى وقت كتابة هذه السطور على إثبات ذلك الفرض رغم المحاولات المستميتة والتزييف الإعلامي لإيهام الناس بذلك، إضافة إلى عدم وجود المثلية الخالصة كمفهوم في خلق الله من الكائنات الأخرى الأدنى من الإنسان.

المهم هو أننا نسأل الله الهداية والدليل في ذلك المسار، وندعو لك بأن ينعم الله عليك بدوام السعادة والقناعة والمتعة الحلال، ونسألك الدعاء، وأهلا وسهلا بك وبمشاركتك دائما.

فجر جيد 11:25 PM 28-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

https://www.maganin.com/queries/queriesview.asp?key=734

نورس الجوزاء 12:54 AM 29-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

اخواني الاحبه في الله ......

الزواج نعمه من نعم الله علينا لانها تجمع عقلين وتجمع جسدين ويصبح لهاث القلب في اتجاه واحد وليس في جميع الاتجاهات ......

السؤال الحكيم : هل الزواج هو دائما البلسم الشافي للنقص العاطفي عند المثليين وغير المثليين ؟؟؟ الجواب بالطبع لا ....

مراحل التشوهات الهويه الجنسيه هي :

المرحله الاولى : المثلي في الافكار والمعتقدات (دون اي ممارسات سلوكيه مثليه )
المرحله الثانيه : المثلي السلوك المزدوج BI (يرغب بالفتيات ,والشباب )
المرحله الثالثه : المثلي السلوك الموجب
المرحله الرابعه : المثلي السلوك المتبادل (سالب وموجب )
المرحله الخامسه: المثلي السلوك السالب .

ان المرحله الاولى لا اعتبرها من مراحل الشذوذ الجنسي او ما يسمى بالضطراب الهويه الجنسيه بل اعتبرها مرحله طبيعيه جدا يمر فيها كل المراهقين في العالم منذ الازل من عمر 5---15سنه , حيث تزدحم الهواجس الجنسيه لديه لانه يكتشف اعضاءه الجنسيه من خلال اقرانه الذكور الذين حوله بعيد كل البعد عن عالم الاناث الذي يحيط به هاله من الغموض والحياء ...

فالمراهق الذي يكبت كثافة الهواجس الجنسيه لديه لتصبح عنده هوس جنسي دون توجيه هذا التدفق من الافكار والغرائز نحو الانثى سيصاب بلا ادنى شك الى ميول مثليه ذكوريه .....
واسباب الكبت الجنسي كثيره : جهل في التربيه الجنسيه , انعدام الثقافه الجنسيه , انغلاق كامل عن عالم الاناث والاجتماع معهن ...الخ

اما الشاب الذي يعفف نفسه جنسيا ويقوم بتوجيه التدفقات الجنسيه الغرائزيه الى فهم طبيعه الانثى والتعرف على عالمهن ... سوف ينجو ويستمر بحياته في عالم الغيريين .

ان تقسيمات المراحله التي ذكرتها انفا هي تقسيمات مرحليه في تاريخ الحياه المثليه من الاسهل حالة الى الاسوء حالة في (المرحله الخامسه) وعليه ينبني ايضا فتره العلاج وطريقته التي غالبا ما تكون اصعب واطول في مرحله الحضيض (المرحله الخامسه)

انه في كل المراحل تلك يكون القاسم المشترك بينهم هو حب الذكور لتعويض النقص العاطفي المفقود من جهه الاب ...وكل مرحله من المراحل تنفتح على الاخرى بقنوات واسعه بغيه البحث عن حلقه الذكوره المفقوده تلك الى ان تصل الى اخر المراحل (المرحله الخامسه) التي تتجرد بها تماما من بقايا اشلاء الذكوره لديك ...وعندها سوف تنصدم بهويه جديده انثويه بعيده جدا عن عالم الذكوره ...فيزداد الصراع بين الانا الداخلي والانا الخارجي ..... وكان الله في العون ......... وما انزل الله من داء الا وله دواء .

فمن غير المعقول وللامنطق ان نقوم بوصف الزواج كعلاج لمن هو في المرحله الخامسه هذه كي يكمل نصفه الاخر !!! اي نصف هذا ؟ وهل ظل لديه نصف كي يكتمل به مع احد من النساء ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لا يوصف الزواج الا لمن لديه الاهليه الجنسيه والميول ولو 1% نحو الاناث وهذه تبدأ حال دخولك في المرحله الثانيه ( bi)
وابشر اخواني ان الامر سهل الوصول اليه عندما تطبق وتجاهد نفسك وشيطانك في الارتقاء الى عالم الطهر والعفه والنجاه من المرحله الخامسه الى الرابعه (المتبادل) الى الثالثه (الموجبه ) الى الثانيه (المزدوجه).. والانتقال قد لايكون سلوكي بحت ...بل يمكنك الانتقال بالخيال كي تتحكم في الميول ...فتعّظم وتزيّن الارتقاء نحو العلى لاجل المتعه المنتظره وتبخس وتحقر وتدنئ الانزلاق نحو الحضيض الاسفل لاجل الخلاص من كوارث المعاناه والالام ......

الزواج ان لم يكن مهيأ له عن قناعه شخصيه وايمان بالدور الذي سوف يلعبه الشاب ...فلا داع له . لانك سوف تظلم الفتاه وسوف يعود عليك الامر بالانعكاس والانتكاس من جديد ........والحمدلله اجد الكثير من الاعضاء اصبحوا يشعرون بهده المرحله الجديده لديهم من الميول نحو الانوثه في الفتاه والرغبه بالتعرف عليها عن قرب اكثر بعدما كانت محاطه بهاله قدسيه يحرم دخولها !!! (ولو كان الامر بالخيال) ... فالخيال مع التكرار سوف يصبح حقيقه واقعيه وسوف تنجو ينفسك وبزواجك ...وليسأل كل واحد منكم نفسه : اين كان واين وصل بعد دخوله لهذا المنتدى ؟؟؟؟؟؟ وسيرى بالجواب الخير الكثير ...

للحديث بقيه عن تجربتي الخاصه

نورس الجوزاء 02:47 AM 29-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

تجربتي الشخصيه

ابتدأت بالابتسامه لانني ولله قرفت الخوض في مشاكل التشوهات الهويه الجنسيه واعراضها والالامها وسنوات من عمري قضيتها في اكتئابات معتقدا انني الاوحد في هذا الامر ... اما الان فاحب كثيرا ان اخوض في مواضيع تقربنا اكثر نحو الاناث للاستمتاع في المخلوق الذي خلقه الله لنا ونحن غافلون عنه سنوات من الزمن ...

لقد عشت منذ الصغر في كنف عائله متدينه ملتزمه هادئه ومتحابه ...كنت اشعر بان هناك هوه وبعد واسع بيني وبين والدي على خلاف اخي الاكبر ... ولكن اعتقدت حينها ان الامر طبيعيا وان كل الاباء لهم نفس الدور والانشغال عن اولادهم طلبا للقمه العيش .......فابي مثالي , هادئ , رزين , مستقيم , دائم الصمت والانصات ...

كنت منطويا خجولا نحو البنات ولا اجرؤ على التكلم معهم ( تخلف وجهل في التربيه الاسريه والثقافه الجنسيه)
لا تثيرني اي بنت ... بل كنت امثل دور المعجب بهن امام اصدقائي .............!!!!!! كنت اعجب بجمال الشباب وخفتهم واحب التعامل معهم اكثر بالرغم من قله معارفي وقله حيلتي .... ولقد عزز هذا الشعور :
تحرشات جنسيه بدأت معي منذ عمري 6 سنوات ...ولقد احصيت التحرشات الجنسيه التي رافقت مسيره حياتي بنحو 25 تجربه حسيه شعوريه وسلوكيه مع الاخرين.......

كي لا اطيل .... بالرغم من هذا الشعور الدفين داخلي ...ولكني كنت لا اجرؤا على تسمية نفسي باني مثلي او شاذ ...فكنت اعتبر الموضوع في غايه الكتمان حتى مع نفسي ولا يجب التحدث به امام نفسي وهو امر مرفوض (حيث لم يكن موجودا الستالايت ولا الشبكه العنكبوتيه المثليه ) وانا احمل هذا المعتقد داخلي بانني كباقي الشباب الذكور احب ما يحبون وارغب بالذي يرغبونه من الاناث دونما ان احدد هويتي الجنسيه او ان اعرقل مسيره حياتي الزوجيه ... فاملي بالزواج كان موجودا ولكن بعد حين عندما استطيع ان اشعر بدوري اكثر كرجل .....

ربما وّلد هذا الشعور عندي وهذا الاعتقاد (بانكار هويتي المثليه) الذي ساعدني على قبول نفسي كانسان غيري كامل بعكس الكثييرين اللذين ختموا على قلوبهم بانهم مثليين ولا يمكنهم ان يتزوجوا في جيلنا الحاضر ...!!

استخلص مما سبق : ان العلاج لا يكمن الا اذا رفضت الميول المثلي رفضا كاملا داخل جسدك ولو على مضض ...

عندما انهيت دراستي في اوروبا ورجعت الى بلدي ...كنت قد كونت شخصيه لي مختلفه تماما في رؤيه الاناث ...ولكن ظللت اخجل الاقتراب منهم والتحرش بهن ......على خلاف ما يفعله اصدقائي خلال مغامراتهم ...

احمد ربي العزيز القدير اللذي حفظني من الزنا في غربتي وحفظني من السلوكيات المثليه هناك ...فكنت ولله احترق باليوم الف مره من جراء رؤيه مغامرات الشباب والبنات في الشوارع والنوادي وكل مكان ........

ايضا استطيع ان استخلص ان : الامتناع عن الشهوات كافه سواء مثليه ام غيريه هي غايه الاهميه في تنظيف العقل والجسد في طريق النجاه والتعافي

عندما وجدت زوجتي الحاليه ...بعد اختيار اكثر من 60 فتاه لم يحركوا بي ساكنا ( اوعلى قوله اخي الطير الاسير : اخونا القابع في الاسفل ...) lol
شعرت وقتها بالرغم من عدم وجود الاثاره الجنسيه القويه نحوها بالمقارنه مع الشباب ..ولكنها جميله القوام , خفيفه الظل, تصلح ان تكون زوجه واما لاولادي .... ( تفكير عاقل جدا , دون اي عواطف )

ولكن قلبي تقبلها لانها من الستايل الذي كنت اراه في غربتي في اوروبا ... ( بدأت تتحرك العاطفه ) وحينها نسجت في خيالي اجمل القصص الحب التي كنت اتمنى ان اعيشها في ايطاليا .... وتخيلتها على الاسوار وبين الاشجار , وعلى شواطئ ريميني ...عملت لها البوم صور في خيالي واخرجت لها فلما عربيا حقيقيا مليئا بالمغامرات العاطفيه والجنسيه في عقلي .... فعلا انه كان ملف لشيء اسمه الانثى ولاول مره في حياتي ............(هذه الفتره هي الفتره الماسيه بالنسبه لي لانني لم اعد اسمع صدى نفسي وحديثها عن المثليه والشذوذ ....)وكأن الامر مسح من ذاكرتي وعقلي الباطن ....

ومما زاد تمسكي بها ... حين علمت من اهلها انها على علاقه مع شاب في اميريكا وينوي خطبتها .. وهي متردده ...بالرغم من ان هناك رسائل حب بينهم من طرف واحد ( من طرفه)... وقد وقعت بين يدي رساله من رسائله فاشعلت حنيني لها اكثر وازاد تعلقي بها اكثر ........

الغريب في الموضوع : انه بعد عقد قراني بها (حفله الخطوبه) وانتهاء السهره مع الاهل والاصدقاء ...صحوت في صباح اليوم الثاني وانا لا استطيع ان اراها او اسمع كلامها واحادثها ........!!!!!!! لقد شعرت بشعور قاسي جدا من الكره لها وحب الابتعاد عنها ........ !!!


العبر المستخلصه من قصتي الشخصيه :
اولا : يجب ان يكون هناك قناعه كامله بانك طبيعي جدا وانت مولود على الفطره الذكوريه مهما حصل معك من ظروف واعتاداءات جنسيه فانت ذكر ولا يمكنك انكار ذلك بالرغم من وجود الميول الانثوي لديك .....لا تستسلم لميولك ...

ثانيا : عليك بتنظيف غرائزك من كل دنس وتلوثات .... فالغريزه الجنسيه عمياء ويمكنك تحويلها بالطريق الذي تريده وعندها ستغدو لديك عاده بالطريقه هذه التي سلكتها ... لذلك عليك بالتعفف جنسيا لحين الوصول سالما الى يدي زوجتك وستلقاها باذن الله قريبه منك تنتظرك طالما انتهجت الدعاء المستجاب من قلب رجع و تاب .

ثالثا : الزواج قرار عقلي اكثر منه قلبي ... ولكنك عليك تطويع قلبك بالعمل الجاد على قبول ما اخترته لنفسك وان شعرت من خلال عملك الدؤوب المستمر ان قلبك لا يستجيب لها فاقطع صلتك بها فانها ليست نصيبك وانما نصيب رجل اخر ..........هو احق بها منك ......

رابعا : ان لاحظت بوجود غما مفاجئا بعد انشراح مستمر اتجاهها , فاعلم ان محاولاتك الدؤوبه المستمره معها قد آتت اكلها واثمرت في برمجه عقلك الباطن على نهج جديد وحياه جديده انت تنتهجها وترغبها ..ولكن ما حصل معك هو نقطه سوداء اتت من عمق عقلك الباطن كدفاع تلقائي عن النهج الذي انتهجته في التغيير وهي محاوله لثنيك و ردك كي ترجع الى ما كنت عليه سابقا , فلا تأبهه للموضوع فانه حاله مؤقته سوف تنتهي طالما انك كنت مقتنعا عقليا وقلبيا بها .........فالمساله مسأله وقت ...

خامسا: حبيبي المقبل على الزواج : لا يعرف شده البياض الا من شده السواد ... اليس كذلك ؟؟؟؟
فكلما كان كانت قوه الانوثه موجوده في حياتك (فتاتك, صاحبتك , خطيبتك ,زوجتك ) كلما كانت شده الذكوره اقوى وابهى واشد واعمق وافعل في نفسيتك ........ فحاول دائما ان تربط هذه المعادله في عقلك الواعي والباطن وانت تحافظ على قوه ذكورتك .... فمن كانت ذكورته ضعيفه فليعلم تمام العلم ان السبب هو : ضعف وجود الانوثه في حياته .....

ختاما ولله لن انسى ما حييت ...مدى قوه ذكوريتي ومتعتي المتبلوره بها حينما اشعر بكل انوثتها تضع رأسها على كتفي او تنام على صدري طلبا للامان والحنان ......

ومن فقد هذا الشعور فقد فقد الخير الكثير بان يعيش بنعمه كباقي الغيريين الرجال ...........

عاشق الاستغفار 08:07 AM 29-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

اختيار موفق للموضوع يا اخى فجر جيد..... هاا طيب عاوزين نسمع خبر حلو قريب عنك
اجدعن كده وشد حيلك واعزمنا على الفرح , والله موضوع فعلا رائع
خااااااااااااااصة بعد كلام المعلم نورس الجوزاء وقصته
بجد انا من كلامه اتغظت "امممم"ربنا يباركلك يااارب ويحميكم من العين ويحمع ما بينكم ديما فى الخير
مش اصدى والله حسد بس كلامك شجعنى كتيرررر

عـــــــــــــــــــــــــــــــــــاوز اتجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــوز

عاوز اتجوز لانى عندى رغبه شديدة جدا يكون ليه اسرة وبيت وزوجة واولاد احبهم واعملهم حقل تجارب ههههههه احاول اعوضهم عن كل شىء او اعوض نفسى فيهم كل اللى كنت اتمناه القيه فيهم

عاوز اتجوز لانى مش عاوز اعيش وحيد طول عمرى او حتى لحد ما اكبر كمان اكتر من كده
عاوز اتجوز لانى مستحيل اعيش مثلى او ارضى انى اعيش مثلى صحيح لما يأست قبل كده قلت انا ليه
شايل هم وكل المثليين عايشين ولا فى بالهم طبعا انا كنت بحب ادخل الشات مثلا اسالهم انتو راضيين
للاسف الاجابه اللى ديما كنت بجدها اكيد طبعا هنعمل ايه ... بس انا كنت عارف ان لا اكيد فى حاجة غلط
فمشفتش نفسى نهاااائى اقدر اعيش كده قلت اخلينى تايه بين الامرين بس قررت انى اغير من نفسى

عاوز اتجوز عشان الرسول صلى الله عليه وسلم قال خير متاع الدنيا المرأه الصالحة , وحبب الى من دنياكم
الطيب والنساء , وربنا قال " زين للناس حب الشهوات من النساء" طيب انا مش من الناس ولا ايه
وازاى محبش حاجة الرسول كان بيحبها وكمان وصى عليها قبل وفاته وقال رفقا بالقوارير

انا فاكر كلمه قالها فجر جيد فى احدى مشاركاته قال المرأه مذاقها لذيــــــــــــــــــــذ طبعا اثرت فيه جدا
حسيت انى هشرب شويبس برتقان ولا تفاح مثلااااا ....

اقتبس جزء من كلام نورس


ختاما ولله لن انسى ما حييت ...مدى قوه ذكوريتي ومتعتي المتبلوره بها حينما اشعر بكل انوثتها تضع رأسها على كتفي او تنام على صدري طلبا للامان والحنان ......
يااااسلام ماشاء الله ايه الرومانسيه ديه .... عقبالنا يارب

بس بصراحة انا متخوف من حاجة ان لو بنت سألتنى عن علاقاتى بالبنات قبل كده اجاوب اقولها انتى اول
واحدة عرفتهااا فى السن ده؟؟؟!!!! مش غريبه شويه الامر يدعو الى الشك ...!!!!

عموما ربنا يصلح الحال ولما احس انى مقتدر ماديا اكيد ان شاء الله هاخد الخطوة ديه دون تردد
بس يارب مارجعش فى كلامى تاااانى هههههه

جزاكم الله خيرا بجد بينكم بحس بالصحبه الصالحة الخالصه لوجه الله " وتعاونوا على البر والتقوى "
ربنا يصلح احوالنا جميعا


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.



1 2