من يريد ان يدخل الجنة بدون حساب ولا انتظار


1 2
قسم علاج الشذوذ الجنسي - من يريد ان يدخل الجنة بدون حساب ولا انتظار
واثق 07:30 PM 23-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

الله يسامحك حبيبي واخوي عبدالرحمن
الحمدلله ان الكلام كان موجه لي
وإلا لو كان موجه إلى عضو آخر فبتصرف بناءً على الامانه التي وُجهت إليّ ، لاني لا احب ان ينظلم اي عضو من الاعضاء
فكلكم اخواني ووالله احبكم مثل اخوي واكثر
وارجوك مره اخرى يا اخوي الغالي ان تراجع ماكتبته وحاول ان تكون مشاركاتك القادمه بعد قراءه متأنيه قبل اعتمادها
حتى لا تجرح احباءك واخوانك ، فنحن نعلم ان فيك الخير ولكن ربما لاسباب نجهلها مثل سوء التعبير او خشونة الشخصيه او غيرها قد تؤدي بالشخص إلى نتائج لاتحمد عقباه في حياته العمليه بمختلف مجالاتها

الله يهديني ويهديك ، والله بدعيلك من قلبي


فجر جيد 08:00 PM 23-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

لا شيء أنفع للقلب من قراءة القرآن بالتدبر والتفكر؛ فإنه يورث المحبة والشوق والخوف والرجاء والإنابة والتوكل والرضا والتفويض والشكر والصبر وسائر الأحوال التي بها حياة القلب وكماله، وكذلك يزجر عن جميع الصفات والأفعال المذمومة والتي بها فساد القلب وهلاكه.

فلو علم الناس ما في قراءة القرآن بالتدبر لاشتغلوا بها عن كل ما سواها، فإذا قرأه بتفكر حتى مر بآية وهو محتاجا إليها في شفاء قلبه كررها ولو مائة مرة ولو ليلة، فقراءة آية بتفكر وتفهم خير من قراءة ختمة بغير تدبر وتفهم، وأنفع للقلب وأدعى إلى حصول الإيمان وذوق حلاوة القرآن، وهذه كانت عادة السلف: يردد أحدهم الآية إلى الصباح، وقد ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قام بآية يرددها حتى الصباح وهي قوله {إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ}.

فقراءة القرآن بالتفكر هي أصل صلاح القلب، ولهذا قال ابن مسعود: لاَ تَهُذُّوا القُرْآنَ هَذَّ الشِّعْرِ، وَلاَ تَنْثُرُوه نَثْرَ الدَّقَل، وَقِفُوا عِنْدَ عَجَائبِهِ، وَحَرِّكُوا بِهِ القُلُوبَ، وَلاَ يَكُنْ هَمُّ أَحَدِكُمْ آخِرَ السُّورَةِ.

وروى أبو أيوب عن أبي جمرة قال: قلت لابن عباس: إني سريع القراءة إني اقرأ القرآن في ثلاث، قال: لأن اقرأ سورة من القرآن في ليلة فأتدبرها وأرتلها أحب إلي من أن اقرأ القرآن كما تقرأ.

فجر جيد 08:02 PM 23-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

وهو القلب الذي لا ينجو يوم القيامة إلا من أتى الله به، كما قال تعالى: ﴿ يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ . إِلاَّ مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ ﴾ [ الشعراء : 88 ].

وقد اختلفت عبارات الناس في معنى القلب السليم والأمر الجامع لذلك: أنه الذي قد سَلِمَ من كل شهوة تخالف أمر الله ونهيه، ومن كل شبهة تعارض خبره، فسلم من عبودية ما سواه، وسلم من تحكيم غير رسوله، فسلم في محبة الله - مع تحكيمه لرسوله - في خوفه ورجائه والتوكل عليه والإنابة إليه والذل له وإيثار مرضاته في كل حال، والتباعد من سخطه بكل طريق، وهذا هو حقيقة العبودية التي لا تصلح إلا لله وحده

فالقلب السليم: هو الذي سَلِمَ من أن يكون لغير الله فيه شرك بوجه ما، بل قد خلصت عبوديته لله تعالى: إرادة ومحبة وتوكلا وإنابة وإخباتا وخشية ورجاء، وخلص عمله لله؛ فإن أحبَّ أحبَّ في الله، وإن أبغض أبغض في الله، وإن أعطى أعطى لله، وإن منع منع لله، ولا يكفيه هذا حتى يسلم من الانقياد والتحكيم لكل من عدا رسوله -صلى الله عليه وسلم- فيعقد قلبه معه عقداً محكماً على الائتمام والاقتداء به وحده دون كل أحد في الأقوال والأعمال؛ من أقوال القلب وهي العقائد، وأقوال اللسان وهي الخبر عما في القلب، وأعمال القلب وهي الإرادة والمحبة والكراهة وتوابعها، وأعمال الجوارح، فيكون الحاكم عليه في ذلك كله دِقَّه وجِلَّه هو ما جاء به الرسول صلى الله تعالى عليه وآله وسلم فلا يتقدم بين يديه بعقيدة ولا قول ولا عمل، كما قال تعالى: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ ﴾ [الحجرات:1] أي: لا تقولوا حتى يقول، ولا تفعلوا حتى يأمر.

قال بعض السلف : ما من فعلة وإن صغرت إلا ينشر لها ديوانان: لِمَ؟، وكيف؟. أي: لِمَ فعلت؟، وكيف فعلت؟.

فالأول: سؤال عن علة الفعل وباعثه وداعيه: هل هو حظ عاجل من حظوظ العامل وغرض من أغراض الدنيا في محبة المدح من الناس أو خوف ذمهم أو استجلاب محبوب عاجل أو دفع مكروه عاجل، أم الباعث على الفعل القيام بحق العبودية وطلب التودد والتقرب إلى الرب سبحانه وتعالى وابتغاء الوسيلة إليه.

ومحل هذا السؤال: أنه هل كان عليك أن تفعل هذا الفعل لمولاك أم فعلته لحظك وهواك.

والثاني : سؤال عن متابعة الرسول عليه الصلاة والسلام في ذلك التعبد. أي هل كان ذلك العمل مما شرعته لك على لسان رسولي أم كان عملا لم أشرعه ولم أرضه؟.

فالأول: سؤال عن الإخلاص، والثاني: عن المتابعة، فإن الله سبحانه لا يقبل عملا إلا بهما.

فطريق التخلص من السؤال الأول: بتجريد الإخلاص.

وطريق التخلص من السؤال الثاني: بتحقيق المتابعة.

وسلامة القلب: من إرادةٍ تُعارض الإخلاص، وهوى يُعارض الاتباع، فهذا حقيقة سلامة القلب الذي ضمنت له النجاة والسعادة.

وقال - أيضاً- في الداء والدواء:

ولا يتم له سلامته مطلقا حتى يسلم من خمسة أشياء :

1- من شرك يناقض التوحيد

2- وبدعة تخالف السنة

3- وشهوة تخالف الأمر

4- وغفلة تناقض الذكر

5- وهوى يناقض التجريد والإخلاص.

وهذه الخمسة حُجبٌ عن الله، وتحت كل واحد منها أنواع كثيرة وتتضمن أفراداً لا تنحصر.

فجر جيد 08:15 PM 23-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة :
اظن ان السبب راجع لضعف الوازع الديني واستفحال شهوة الشذوذ في النفوس والقلوب فكان الموضوع بمثابة الواعظ الذي تتحاشاه *ان لم نقل تخشاه* قلوب عليلة
نعم ولكن لان الاغلبية يبحث فى طرق الخروج من المثلية او مزال يصر على مثليته ..... واصبح يعتقد و يكتفى بعلوم التى انشاها الانسان عبر تاريخه الطويل على وجه هذه الارض مسلمهم وملحدهم .



لقد اشرت الى شيىء مهم فى حديثك ......... القلوب العليله ........ و الاهم لقد عرفنا انها عليلة كيف نجعلها سليمة ..... تلك هيا المشكلة .

مشاري1990 10:17 AM 24-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحمن 2:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الىمشاري1999

نسبة المشاركة والمشاهدة معيار يظهر الاهتمام من عدمه ولما طرح الموضوع عُدم التفاعل معه حتى النشطاء من الاعضاء اللهم اخونا رمزي

اظن ان السبب راجع لضعف الوازع الديني واستفحال شهوة الشذوذ في النفوس والقلوب فكان الموضوع بمثابة الواعظ الذي تتحاشاه *ان لم نقل تخشاه* قلوب عليلة

عبد القدوس خان

توضيحك اقنعي كنتُ على خطء اسف))) désolé))))sorry)))) سمح ليا

تحياتي واكثر....

واثق

اتمنى منك عدم تحريف كلامي وتقويل ما لم اقل دون ادنى اشارة او استشارة

وحُسن ظنك بي من سوئه ليس عندي فالعير ولا نفير ولا يسوى لدي قيد قطمير

و وعيدك تلميحا وتصريحا بالطرد او تعطيل العضوية فهو غير مستبعد ممن اغتر بمنصب *المشرف*
ولا تنسى ان من تواضع لله رفعه


تقبل مني بصدر رحب فانا اتمنى لك كل الخير
ودمت بود

ما فهمت قصدكـ , وانا اما ابي ارد عليك بفهمي لان ممكن تقول اني احرف !! ..

مشاري1990 10:18 AM 24-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشاري1990:
ما فهمت قصدكـ , وانا اما ابي ارد عليك بفهمي لان ممكن تقول اني احرف !! ..
اقصد حتى تشرح لـي

النورس الحائر 06:19 PM 27-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ عبد الرحمن لقد ظلمت واثق فهو قمة في التواضع وطيبة القلب والامر بغيد كل البغد عن ما ظننته .لست ادري اتعاني من المثلية ام لا .اقول لك انا اعاني منها لكني مسلم واخاف الله وارجو رحمته ولولا هذا لما دخلت المنتدى لا انا و لا زميل من الزملاء و الاخوة.نحن هنا لنشد ازر بعض اذا تغثر فينا احد هرولنا اليه ونفظنا عنه غبار المثلية وشددنا عليه ليواصل الحياة وعندما نلقى الله سنقول له اننا اجتمعنا لنجاهد انفسنا فارحمنا واغفر لنا.
عبد الرحمن وانا اكتب هاهي الدموع تغالبني .غفر الله لنا ولك وبالنسبة للمشاهدة هي متعلقة باشياء مثل جتذبية العنوان و كاتب النص ومدى حضوره في المنتدى.

عبد الرحمن 2 12:10 AM 28-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

النورس الحائر

ربما وقع لبس في الموضوع قصدي بتحريف قولي ان تعديلا حدث في مشاركة لي وما اعتبرته تحريف واضح فاضح لكن بعد رد واثق رجعت ولم الاحظ التعديل الذي كان وانا حائر لادري هل فعلا هناك تعديل ام لا

وما ذكرته عن التأزر والوداد وكل تلك المشاعر النبيلة والعواطف الجليلة فاعتقد واتمنى من كل جوارحي ان كون مخطء ان لها سلبيات خفية

*وَلاَ يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ*

دموعك غالية علينا يا نورس

اقدم اعتذارتي واحترامتي وتقديراتي للمشرف صاحب القلب الحاني بهجة المنتدى وزينة الملتقى....

اخونا واثق من الجميل لديه معتاد والفضل مبدوء منه ومُعاد ....

الاصل الراسخ والفرع الشامخ ...

ارج المنتدى بفضله وعقت النساء على الاتيان بمثله ....

اخي نورس جل مشاركاتي استفزازية فقط حب لشغب ليست لحقد دفين ولا لبغض متمكن

شغب قابله اخونا واثق بخلق جميل وعفو كريم وحلم عز نظيره وصدق رسولنا صلى الله عليه وسلم حين قال

*ما من شيء أثقل في ميزان العبد المؤمن يوم القيامة من حسن الخلق *


نورس الجوزاء 02:11 AM 29-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

لطالما يا اخ جمال تعلمت البلاغه من لسانك وقلدتك في تبيانك وقوه حجتك ... وانا احترمك واحترم رأيك وسألت الله ان يجلل بلطفه جميع الاعضاء القدامى الذين فقدناهم ... وها انت ترجع من جديد تهل علينا بحلاوه كلامك وفصاحه لسانك ...التي هي ليست بغريبه عني بتاتا ... ولكن والله ما عهدتك ضيق الصدر ولا نزق المزاج ...

فان كان امرا حرجا او ظرفا تمر به فلك عذرك ولك حجتك ...
وان لم يكن عندك اي ظرف او ضيق فنحن ايضا الذين نلتمس لاخينا جمال (عبدللرحمن2) اعذاره وحججه ...تأسيا بحديث الرسول : التمس لاخيك سبعين عذرا فان لم تجد فقل عسى ان يكون عذره كذا وكذا ...

فنحن هنا كالجسد الواحد لن نستغني عن ظفر من اظافر احد من الاعضاء الا ان اراد هو ان ينتهج طريقه واستقلال رؤيته .......فليس لنا سوى الدعاء له بالخير

وجزاك عنا كل الخير
المحب نورس الجوزاء

واثق 06:45 AM 29-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

والله اني احبك يا اخوي عبدالرحمن 2 مثل اخوي
ولست بليغاً في اللغه مثلك .. واكتفي بما كتبت ، فماشاء الله عندك بلاغه اغبطك عليها
واعتبر انه لا يوجد سبب حتى تعتذر ، واعتبر الذي كان بيننا سوء فهم بسبب الشيطان الذي يحاول ان يفرق شملنا
وكن فطناً من خبث الشيطان ، وحتى تكون فطناً فاعمل بالنصيحه التي اخبرتك بها
واطمئن من اليوم فصاعداً بأنني لا استطيع التعديل على اي مشاركة ، لانه اُسقط عني مهمة الاشراف كما يبدو

ارجوك اخوي جمال ان تتحفنا ببلاغتك بين صفحات المنتدى ، فلا تجعل الشيطان سبباً في اخراجك منها



في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.



1 2