تجارب جنسية شاذة عشتها


قسم علاج الشذوذ الجنسي - تجارب جنسية شاذة عشتها
wael2012 03:52 AM 28-10-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قد سردت بعضا من قصتي مع المثلية الجنسية و توقفت عند الاعتداءات و المحاولات الجنسية في صغري و التي سأوردها في هذا الجزء من قصتي ............
عشت طفولتي بعيداً عن الرجال ، و اتّسمت بالأنوثة ، و لم أتعرف إلى جسد الرجل الداخلي ، و يوم كنت في أحد المباني بعمر ال 11 سنة صادفت شاباً يصعد الدرج فأوقفني و كبّلني بيديه و أجلسني على الدرج و هو يشد بيديه على كتفي ما فعلت شيئاً و انتظرته ماذا يصنع ، ثم بدأ بفك الكمر عن بنطاله و فك أزراره ، نظرت إليه بتمعن متفاجئاً ، وهو على ما يفعله صرخت بصوت عالٍ (( ماماااااااااااااااااااا )) على الرغم من أنها ليست بنايتي ، فهرب مسرعاً و هو يتلفت إليّ ، وقتها لم أخف منه ، لكني تعجبت من فعله معي ، و لم أخبر أحداً بما جرى .
و في الصف التاسع أقبل أحد أصدقائي فجلس جانبي على المقعد و أصبح يشعرني بحنان جسمه كلما اقترب مني ، كان يلتصق بي و تدخل أنفاسه إلى أعماقي ، حتى أحببت شمّ ريح جسمه أكثر من حبي لتنفس الأكسجين ، و بعد فترة شعرت بيده قد صارت بين فخذيّ ، و حرارتها هيجتني ، نظرت إلى عينه فرأيتها في قمة الشهوة والرغبة ، تركته لأرى ما بعدها ، فتغلغلت أصابعه تلامس جسمي ، أبعدته و قلت له : لأ ، لم يردّ عليّ ، و تمادى ليصل إلى عضوي الذكري ، و أثارني بشدة ، ثم تركني ، و تكررت العملية طوال العام الدراسي ، أعرضت عنه كثيراً ، لكنه أرغمني ، و انجذبت إليه في النهاية دون أن أسمح له بأنْ يعتدي على جسمي اعتداءً كاملاً فاكتفى بملامسته جسمي بيده فقط ، اضطربت نفسي ذاك العام ، كلما عدت من المدرسة لأدخل المنزل ، أنظر إلى جسمي فأرى قبح فعلي و بشاعة ما حصل ............
جلست مع نفسي أحادثها :
سألتها: مَنْ تشتهين ؟
أجابتني: وائل يشتهي الرجال.
سألتها: هل شهوة وائل طبيعية أم شاذة ؟
أجابتني: يكون الشخص شاذاً إنْ غيّر شهوته من النساء إلى الرجال ، لكنّك يا وائل منذ بلوغك تشتهي الرجال ، فأنت طبيعي و تشذّ عن البشر الآخرين .
فقلت لها: و فسّر الماء بعد طول الجهد بالماء .
و حرت في أمري أكثر .
سألتها: ماذا أصنع بك ؟ أألغي شهوتي؟
أجابتني: حرّم الإسلام أنْ يشتهي الرجل الذكور أمثال جنسه ، و حرّم العادة السرية و تخيّلك للرجال بها.
حار فكري المراهق ، كيف أُلبّي حاجة شهوتي ، و أُرْضِي ربّي؟؟!!
ألم و حسرة و حزن و حرمان و جفاء تغلغل في شخصية وائل ، أسفر عنه إدماني على العادة السرية ، فلو نظرتم إلى حال وائل أثناء عادته السرية لأشفقتم عليه ، عندما يأتيه هاجس الشهوة و وسواس الشيطان و يتذكّر الله و حبّه له ، فيتعارك وائل مع نفسه فترغمه على تذوق طعم هذه
العادة السرية القذرة ، و بعدها أندم على صنعي و تشتعل نار العذاب في قلبي ، و عدت إلى محادثة نفسي :
يا وائل ، أتتخيّل الذكور أمثالك ؟؟!!
هل أنت بشر من بني آدم ؟!
هل لشهوتي مكاناً أستطيع تفريغها فيه ؟
هل لوائل جسد يغري أحداً من البشر ؟ !
آهٍ و ألف آه ....
لوعتي و حرماني أخرجني منها صديقي بملامسته جسدي .
و في أيام امتحان الشهادة و انقطاعي عن أصدقائي ذهبت إلى حديقة قريبة من منزلي لأدرس فيها ، و بينما الكتاب بين يدي إذْ برجل بعمر ال 30 يقبل بأركيلته ليجلس قربي على مقعد الحديقة ، كان رجلاً من روّاد الشوارع و المتسكّعين ، بدأ حديثه معي بشكل عام ثم ادّعى بأنه قد أحبّني و شرع بالقبلات يرسمها على خدّي ، و يده تلفّ ظهري ، و أخذ يده و وضعها أعلى فخذي و نزعها ، ثمّ أعاد الكرّة ، و سألني عن رأيي بممارسة الجنس مع الرجال و هل سبق لي أنْ مارست مع أحد ، جاوبته بشكل سطحي ، و هربت منه بحجة الصلاة ، ترك فيّ آثاراً سلبية بشعة و كأنه اغتصبني حقيقةً ، مرّت شهور لم أره فيها و يوماً كنت على باب أحدهم فرأيت رجلاً يصعد الدرج ، اضطربت نفسي بلا سبب ، و اقترب الرجل مني ، فأخذت زاوية لئلا يراني فإذْ به نفسه رجل الحديقة لكنه لم يعرفني و انتهى إلى باب منزله ، و هرعت إلى الشارع هارباً مقهوراً ......
استمرت المكالمات و الرسائل بيني و بين صديقي في الصف التاسع أثناء المرحلة الثانوية و عندما نتقابل في الشارع يُقْبِل عليّ و يقَبّلني بشغف أمام الناس ، طلبت منه المجيء إلى منزلي ، كان هذا في الصف الحادي عشر ، فجاء و طلبت منه أنْ يفعل بي ما كنا نفعل أيام التاسع فقبّلني و أخذ مني ما تأخذه الزوجة من جسم زوجها و لم نعدْ إلى فعلنا هذا حتى الآن .
هذه لقطات بسيطة من حياتي ، لكنها أهلكت حياتي و أودتني إلى الجحيم ......
وصلت إلى البكالوريا ( الثانوية العامة ) مع القلق النفسي و الوجع الروحي ، درست و درست
و تألّمت و تألّمت حينما أرى أصدقائي يتمتعون بشبابهم و يتباهون بأجسامهم و يروحون و يجيْئُون بكامل الثقة بأنفسهم و البهجة و حب الحياة يلوح على محيّاهم و أنظر إليهم نظرة إشفاق على نفسي و أدعو الله لهم أنْ يمتّعهم بشبابهم و يجعلهم رجالاً أقوياء ، و أنظر بين جنبيّ فأجد وائل بجسد الذكور و جوهر النساء و صفة الشواذ ، أبحث عن الرجولة فلا أجدها عند وائل ، حاولت إيجادها فلم أتمكّن منها للأسف ......
بينما كنّا على مقاعد الدراسة في البكالوريا نستمع إلى المدرّسين و ننهل من علومهم ، شدّني جسم أحد الأصدقاء ، غضضت بصري و عدت إلى متابعة الدرس ،مرة تتلو الأخرى و جسمه يصرخ لي ، استغفرت الله ربي على متابعتي النظر ، و قبيل الامتحان طلب مني هذا الصديق أنْ أشرح له بعض فقرات لم يفهمها ، فذهبت إلى منزله فاستقبلني بملابسه الداخلية ، ثم ذهب ليرتدي ملابسه و أقبل إليّ دون اكتراث منه لما حصل بي ، فتح الكتب و بدأنا بالدراسة و انتهينا بعد ساعتين ، خرجت من منزله ، و قلت: " آآآآآآآآآآآآآه كم أنت شاذ يا وائل "
اتصل بي يوماً لأزوره ، ذهبت إليه و جلسنا ، كان متعباً و جسمه منهك ، وجدتها فرصة لأرى جسمه و أشم ريحه ، عرضت عليه مسّاجاً أفعله له ، فوافق ، نزعت عنه ثيابه ، و بدأتْ يدي تلامس هذا الجسم الخشن المغري ، فاستثرت و هاجت نفسي دون أنْ يعرف بذلك و هو مستلقٍ على بطنه و ما إنِ انتهيت حتى أسرعت إلى بيتي و أنا سعيد و مزعوج .
وبعد امتحاناتنا و نجاحنا و دخولنا إلى الجامعة ، تغيرت حياتي نفسياً و انقلبت رأساً على عقب ، بعد أنْ أكملت محاضراتي يوم الأربعاء ، خرجت من الكلية لأعود إلى بيتي فصادفته في الطريق و ذهبنا معاً ، وصلنا إلى منزله فاستضافني لأشرب قهوة عنده ، ترددت في القبول حتى وافقت ، دخلت منزله و بدأ الكلام و الحديث بيننا ثم فتح الابتوب و شغّل الأغاني وعرض الصور ليطلعني عليها ، دون أنْ أعطيه أيّ اهتمام للصور ، ثم طلب أنْ يشغل أفلاماً جنسية فلم أردّ عليه ، و شغّلها و تابعتها معه و أضواء الغرفة منطفئة ، انتهت الأفلام و جعل الابتوب جانباً ، و افترش الأرض بجسمه الممتلىء و كتفَيْه العريضين ، دعاني لجنبه و شيئاً فشيئاً ألصقت جسمي بالأرض بعيداً عنه ، فاقترب منّي و خلع ثيابه و أثارتني عضلاته و خشونته الرائعة ، و مارسنا الجنس معاً و أنا بكامل الخوف من الله و عقلي و قلبي يذكّراني بالله ، و لم أتلذذ بالجنس معه أبداً ، سألت نفسي ما طعم هذه التجربة فلم أجد طعماً لها ، لكن في هذه الممارسة لم أسمح له أنْ يدخل عضوه في جسمي ..........







أستغفر
الله
العظيم
مما
فعلت
و
مما
أفعل


هنا تنتهي تجاربي و الاعتداءات الجنسية التي تعرّضت لها في حياتي .
أخوكم الشاذّ وائل

محب الخير 05:04 PM 28-10-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

اهلين اخي وائل وان شاء الله تكون احوالك بخير
بدي منك تفهم انو انا كنت متلي متلك
وكنت في دور السالب واشتهي الذكور كشهوة المرأة
للرجل وكنت امارس العادة السرية وانا بتخيل اني
في حضن رجل!!!
وهلأ انا متزوج صار لي اربع سنين مبسوط كتير مع مرتي
وعندي بنت متل الفلة


وانا قررت اني اتغير بس قبل الزواج بستة اشهر بس والحمدلله اليوم انا منيح مع مرتي وبنتي


وهلا انا ثنائي الجنسية ولكن اموري بخير
مشان هيك اتصفح مشاركاتي هون وراح تستفيد منها كتير كتير




شأني لربي 03:12 AM 29-10-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

البلاء نعمة فلا تقنط أخي الكريم والجأ إلى الرب الرّحيم..
ولا تدعو نفسك بالشاذ تحقيراً بل أنت خلق مكرم.. وذائقتك لا جرم فيها ولا عيب حيث الأعضاء هنا يفهمون
نفسيات بعضهم البعض..
ترفع عن مذموم الفعل وكن عزيزاً واثقاً قالإنسان بقدر ما يعتقد..
وقد خلقت وبيدك مفاتيح عديدة.. فأي باب تختار تلج فناءه..
فاعمد باب السعادة والفأل والطموح تسعد, وأوصد باب القنوط والإياس ومداخل الشيطان الرجيم.

بالتوفيق لك أخي

مُبعثر 06:48 PM 31-10-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

آه يا وائل .. رفع الله " عنّا " هذا البلاء


هناك تشابه كبير بيننا ..
بل ربما أنا .. أكثر معاناة واكثر حزناً وشتااات !

قرأت مشاركاتك من قبل أن أقوم بفتح حساب في هذا المنتدى ..
تأثرت كثيراً بها .. لأنني أعرف جيداً مايشعر به المثلي ،،

ذات مره .. قبل شهرين تقريباً .. وضعت مشكلتي " قصتي مع المثليه " في أحد المواقع اللتي تناقش القضايا والمشاكل الإجتماعيه ، كنت أتمنى أن اجد حلاً يخرجني من سجني الكئيب ..

ولكن .. رود الأعضاء كانت تنصحني بالذهاب لطبيب نفسي .. او تدعو لي بالهدايه
واحدهكم كان يدعو علي بعذاب جهنم .. لأنني بموضوعي أثير الفتنه فقط !

إنتظر قصتي .. سأقوم بطرحها هنا قريباً بأذن الله ..
ولكن هذا المره ليس لآن أجد حلاً .. بل من باب البوح والفضفضه فقط لـ أرتاح قليلاً

لأني تيقنت من اني خلقت هكذا ولا يوجد حل إلا إذا أراد الله ان يحدث معجزه !


خايف أعيش كافر 12:50 PM 01-11-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

أخى وائل جزاكم الله خيرا ولكن ما المستفاد من حكاية علاقاتك السابقه

او بالأحرى الاجزاء الخاصه بالممارسه

ما فائده كونه خشن وذو عضلات وما فائده كونه عريض وجسده جميل

سامحنى أخى


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.