بين المثليين الذين تقبلوا مثليتهم والمثليين الذين يرفضونها


1 2 
قسم علاج الشذوذ الجنسي - بين المثليين الذين تقبلوا مثليتهم والمثليين الذين يرفضونها
طالب المعرفة 11:19 AM 18-11-2012

بسم الله الرحمن الرحيم


اعتقد ان المثلية العميقة التي يصاحبها احساس بالانوثة هي التي يتقبلها اصحابها ولا يشعرون بالصراع تجاه مثليتهم ولذلك يتقبلونها ويطالبوا المجتمع بقبولهم على حالتهم . واغلبهم يحملون شخصية انثوية داخلية كاحساس انثوي داخلي غير ظاهر او احساس انثوي داخلي ويظهر على السلوك الخارجي .


المثلية الاقل والتي يرافقها احساس بالذكورة هي التي يرفضها صاحبها لانه يشعر بتعارض بين ذكورته ومثليته . وبالاخص المثليين الذكوريين الذين يميلون للدور السالب .

اعتقد المثليين الايجابيين يحملون درجاة مثلية اخف وهم اقل صراعا بسبب ان المجتمع اقل قسوة عليهم من المثلي السالب .
في اعتقادي ان المثلية في حقيقتها النهائية رغبة سالبة
وطيف الاشتهاء الجنسي يبدأ بالغيري الموجب في اقصى اليمين وينتهي بالمثلي السالب في اقصى اليسار .
فاذا كانت جرعة المثلية خفيفة فان الذكر سيبقى قادرا على ممارسة الدور الموجب وربما مكابرته هي التي تمنعه من تقبل الدور السالب .
واذا كانت الجرعة المثلية اكثر فان الذكر يشعر بميل اشد للدور السالب وهو ما يجعله يصرح بانه سالب لانه لا يملك قدرا كافيا من الايجابية يسمح له بالدور الموجب وتجنب الدور السالب


الجرعة المثلية ولانها سالبة في حقيقتها فانها تضعف النزعة الغيرية الموجبة .


وعليه هناك ثلاث مستويات للمثلية


مستوى خفيف ينتج عنه مثلي موجب ( الجرعة المثلية السالبة ضعيفة لم تلغي النزعة الغيرية الموجبة ) ، وهذا يستطيع ان يكون بايسكجوال واذا كانت قيمه لا تمانع فانه قد يمارس المثلية الايجابية والسلبية. وهو يمكن ان ينجح في علاقة مع النساء.


مستوى وسط وينتج عنه مثلي سالب لكنه يشعر بقدر من الذكورة (الجرعة المثلية اقوى بحيث اضعفت الدور الموجب، وهذا هو الاكثر صراعا بين احساسه الذكوري وبين رغبته السالبة الملحة )


مستوى شديد وينتج عنه مثلي انثوي سالب ( يتقبل حالته المثلية ) ، انوثته قد تكون داخلية فقط وغير ظاهرة وقد تكون داخلية وظاهرة خارجيا .
لست واثقا من هذه الاراء ولكني وددت مناقشتها هنا


طالب المعرفة 11:35 AM 18-11-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

دراسة كنزي التي اجراها على المثليين في الخمسينات ذكرت طيف بين الغيرية والمثلية
الغيرية في اقصى اليمن والبايسكجوال في الوسط والمثلي في اقصى اليسار
ذكرت هنا نفس الفكرة ولكني اضفت اليها فكرة ان الحركة من الغيرية الى المثلية توازيها على نفس الطيف الحركة من الايجابية الى السلبية . وتوازيها ايظا الحركة من الذكورة الى الانوثة ( بالمعنى الذكورة او الانوثة الداخلية وليس ضروري بشكلها الخارجي ) .
فالغيرية موجبة بطبيعتها والمثلية سالبة بطبيعتها
الغيرية والذكورية والايجابية متلازمة
المثلية والانوثة الداخلية والسلبية متلازمة
الطيف يبدأ بالغيري في اقصى اليمين ثم المثلي الذكوري الموجب ثم المثلي الذكوري البايسكجوال في الوسط ثم المثلي الذكوري السالب يسار الوسط ثم المثلي الانثوي السالب في اقصى اليسار


مُبعثر 10:30 PM 18-11-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

" المثلية الاقل والتي يرافقها احساس بالذكورة هي التي يرفضها صاحبها لانه يشعر بتعارض بين ذكورته ومثليته ، وبالاخص المثليين الذكوريين الذين يميلون للدور السالب "


أظنُ أني أندرج ظمن هؤلاء ..!
اظن اني اقف هنا معهم ..!
هنا .. الشخص المُعذب .. الذي وقع في حب زوج أخته ،، مُعلمه في الثانويه .. خباز الحيّ .. صديق والده .. والكثير من العابرين ...!
الشخص الذي يمقت مثليته ولا يستطيع التخلص منها !
الذي عاش بها .. ولا يعرف ما العمل !!

لا اظن انها " الاقل " يبدو انها أعلى من الشخص الذي هو مقتنع بمثليتيه !
فنحن نتعذب أكثر !



شأني لربي 02:21 AM 19-11-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي طالب المعرفة , دائماً تتحفنا بما هو رائع وجميل ..
كثيراً ما تروادني تفسير هذه الإشكالات , بغية معرفة السبب , حتى نفك طلسم هذا المشكل ,
كالداء ليحقق دواءه البغية , يكون ذلك بمعرفة المكون , وإلا استفحل المرض ..

بالنسبة للتقبل , وبرغم من أن مشكلتي هي اضطراب الهوية الجنسية , إلا أن لي فترة صرت أستطيع
أن أسميها ( لا مبالاة ) , أي أني رضيت بحالي , وبأي شيء كنت , ولا يشكل لي واقعي من الناحية الشخصية النفسية مشكلة ,
الاشكال بالنسبة لي بأن يتفهم المجتمع بعض الإشكالات التي يغض الطرف عنها , حتى يساعد على فهمها و حلها و مساعدة أبنائهم ..
وبالنسبة للممارسات الجنسية , فهي خطأ واضح بأدلة العقل والدين , سواء للمثليين أو الغيريين ,
والآثار على النفس والمجتمع ككل جسيمة جداً جداً.


أؤمن بأن الإنسان يستطيع أن يصنع من إرادته الكثير الكثير ..

ابن الصحراء 04:43 PM 19-11-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

هل للمازوخية والسادية علاقة بالموضوع؟
أعني بالسادية حب السيطرة والاعتلاء وهو الدور الذكوري الموجب
والمازوخية ضدها
هل هنالك رابط بين السادية والمازوخية والسلب والإيجاب؟
كيف نفسر الغيرية السلبية المازوخية إذا صحت مقدمتي؟

النورس الحائر 01:38 PM 21-11-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

جميل هذا الموضوع وقد قراته في كتاب الشفاء من الحب.
انا ادرج ضمن من تتصارع فيه الرغبة السلبية مع الغيرية فانا امارس عادي مع النساء واشتهيهن.ومثليتي سببها عدم تقبل شكلي وعدم تقبل شخصبتي .مع طبيبي النفسي نحن تركنا المثلية ونعالج في تقبل الشكل والروح ونحاول جعل الشكل يشعرني بالذكورة ونركز على اهم صفاتي الجميلة لاقتنع من جديد اني شخص له كيان مهم .

طالب المعرفة 07:30 AM 23-11-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا يا ابن الصحراء حول استفسارك عن الغيرية المازوخية فهو استفسار منطقي
يمكن تحليل الجنس عند الذكر الى العوامل التالية :
1-(الاحساس الداخلي الذكوري) و ( الاحساس الداخلي الانثوي) ( حيث يشعر الشخص انه ذكر وينتمي الى الذكور ويحب مشاركة الذكور اهتماماتهم الذكورية او انه يشعر انه انثى وينتمي الى الاناث ويحب مشاركة الاناث اهتماماتهم الانوثية )
2-(السيطرة ) و ( التبعية والانقياد)
3-(اشتهاء الذكورة ) و (اشتهاء الانوثة)
4-(الدور الموجب او الرغبة القضيبية ) و ( الدور السالب او الرغبة الشرجية )
الشخص الذكر الغيري الطبيعي
يحمل احساسا داخليا ذكوريا ( يشعر انه ذكر ويتصرف بطريقة ذكورية حيث الخشونة هي العامل الواضح في الذكورة )
يحب السيطرة
يرغب الانوثة في الشريك الاخر
يحب ممارسة الدور الموجب اي يشعر بالرغبة القضيبية
الغيري السادي يحمل نفس صفات الغيري الطبيعي مع زيادة في حب السيطرة يؤدي الى الرغبة في اهانة وتعذيب الشريك للحصول على اللذة
الغيري المازوخي يحمل نفص صفات الغيري الطبيعي لكنه يفتقد حب السيطرة ويحمل بدلها حب التبعية والتذلل والانقياد
طبعا هذه المشاعر تظهر بوضوح خلال الممارسة الجنسية وقد لا تظهر في التصرف اليومي العادي
فقد يكون الشخص قيادي في الواقع لكنه يحب الممارسة الجنسية المازوخية ، لكن هذا الشخص وان كان قياديا الا ان قياديته مرضية وليست طبيعية و فيها عيب القسوة على الاخرين والشعور بالنقص ربما لتعويض الشعور المازوخي الداخلي
الذكر المثلي النموذجي
يحمل احساسا داخليا انثويا
يحب التبعية والانقياد
يرغب الذكورة في الشريك الاخر
يحب ممارسة الدور السالب اي يشعر بالرغبة الشرجية
السؤال هو كيف يمكن الربط المنطقي بين هذه العوامل
بالنسبة للذكر المثلي النموذجي نستطيع ان نقول ان احساسه الداخلي الانثوي نما فيه الرغبة في التبعية والانقياد وهذا دفعه لاشتهاء الذكورة في الاخر وهذا دفعه الى اشتهاء الدور السالب اي الرغبة الشرجية
اعتقد يوجد فرق بين الرغبة في التبعية والانقياد الناتجة من الاحساس الانثوي عن الرغبة في التبعية والانقياد الناتجة من الشعور المازوخي ، فالاولى تكون خفيفة رومانسية بينما الثانية تكون عنيفة مهينة
بعض المثليين بدأت المشكلة عندهم من الرغبة الشرجية وهؤلاء ياخذون شكل المثلي الذكوري السالب (في الغالب هؤلاء مثليين مازوخيين )
وبعض المثليين بدأت المشكلة عندهم من الاحساس بالانوثة الذي دفعهم الى الانقياد قم الرغبة السالبة ( الشرجية )
مجرد محاولات لفك لغز الاشتهاء الجنس


طالب المعرفة 07:36 AM 23-11-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا يا ابن الصحراء حول استفسارك عن الغيرية المازوخية فهو استفسار منطقي
يمكن تحليل الجنس عند الذكر الى العوامل التالية :
1-(الاحساس الداخلي الذكوري) و ( الاحساس الداخلي الانثوي) ( حيث يشعر الشخص انه ذكر وينتمي الى الذكور ويحب مشاركة الذكور اهتماماتهم الذكورية او انه يشعر انه انثى وينتمي الى الاناث ويحب مشاركة الاناث اهتماماتهم الانوثية )
2-(السيطرة ) و ( التبعية والانقياد)
3-(اشتهاء الذكورة ) و (اشتهاء الانوثة)
4-(الدور الموجب او الرغبة القضيبية ) و ( الدور السالب او الرغبة الشرجية )
الشخص الذكر الغيري الطبيعي
يحمل احساسا داخليا ذكوريا ( يشعر انه ذكر ويتصرف بطريقة ذكورية حيث الخشونة هي العامل الواضح في الذكورة )
يحب السيطرة
يرغب الانوثة في الشريك الاخر
يحب ممارسة الدور الموجب اي يشعر بالرغبة القضيبية
الغيري السادي يحمل نفس صفات الغيري الطبيعي مع زيادة في حب السيطرة يؤدي الى الرغبة في اهانة وتعذيب الشريك للحصول على اللذة
الغيري المازوخي يحمل نفص صفات الغيري الطبيعي لكنه يفتقد حب السيطرة ويحمل بدلها حب التبعية والتذلل والانقياد
طبعا هذه المشاعر تظهر بوضوح خلال الممارسة الجنسية وقد لا تظهر في التصرف اليومي العادي
فقد يكون الشخص قيادي في الواقع لكنه يحب الممارسة الجنسية المازوخية ، لكن هذا الشخص وان كان قياديا الا ان قياديته مرضية وليست طبيعية و فيها عيب القسوة على الاخرين والشعور بالنقص ربما لتعويض الشعور المازوخي الداخلي
الذكر المثلي النموذجي
يحمل احساسا داخليا انثويا
يحب التبعية والانقياد
يرغب الذكورة في الشريك الاخر
يحب ممارسة الدور السالب اي يشعر بالرغبة الشرجية
السؤال هو كيف يمكن الربط المنطقي بين هذه العوامل
بالنسبة للذكر المثلي النموذجي نستطيع ان نقول ان احساسه الداخلي الانثوي نما فيه الرغبة في التبعية والانقياد وهذا دفعه لاشتهاء الذكورة في الاخر وهذا دفعه الى اشتهاء الدور السالب اي الرغبة الشرجية
اعتقد يوجد فرق بين الرغبة في التبعية والانقياد الناتجة من الاحساس الانثوي عن الرغبة في التبعية والانقياد الناتجة من الشعور المازوخي ، فالاولى تكون خفيفة رومانسية بينما الثانية تكون عنيفة مهينة
بعض المثليين بدأت المشكلة عندهم من الرغبة الشرجية وهؤلاء ياخذون شكل المثلي الذكوري السالب (في الغالب هؤلاء مثليين مازوخيين )
وبعض المثليين بدأت المشكلة عندهم من الاحساس بالانوثة الذي دفعهم الى الانقياد ثم الرغبة السالبة ( الشرجية )


وعيه اعتقد يكون هناك مثلي انثوي رومانسي سالب ومثلي ذكوري مازوخي سالب



ومثلي ذكوري موجب يشتهي الغلمان وهذا سببه انه عنده عقدة من النساء فتوجه الى الغلمان كبديل عن الانثى
كلها مجرد محاولات لفك لغز الاشتهاء الجنس


ابن الصحراء 02:45 AM 06-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا يا طالب المعرفة
عذرا لم أنتبه للرد.
تحليلك مقبول ومعقول جدا وهي ألغاز كما تفضلت استطعتَ أن تفسر بعض جوانبها بمهارة.

فجر جيد 03:52 AM 06-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

سلم كنزي: Kinsey Scale

في عام 1948 طوّر العالم الأمريكي ألفرد كنزي1 سلّمًا لتصنيف الميول الجنسيّة من صفر (مغاير مطلق) إلى ستة (مثلي مطلق)، والثنائية تقع بينهما على الدرجة الثالثة. إعتبر كنزي أن الجنسانيّة تتصف بالتواصل والاستمرارية وليس كأقسام حصرية بين المثلية والمغايرة.




لا يوجد رقم 0 كما لا يوجد رقم 6 واقعيا كل فرد يحمل فى نفسه المثلية و الغيرية .

هذه الدراسة عندما قراتها فسرت لى الكثير من الاشياء التى كنت الالحظها و حيرتنى كثيرا فى الحياة .

مثلا:
لماذا البعض لديه ميول مثلية؟ وفى نفس الوقت يعيش حياة عادية لديه عمل و لديه اسرة و اولاد و لا يشعر بانه مثلي رغم انه يمارس المثلية سلوكيا؟! .

لماذا البعض يكون غيريا؟! و لكن في حال تواجد فى مكان مثل السجن او عزلة و غابت الاناث ربما قد يمارس الجنس المثلي تماما يحدث هذا في السجون .... هنالك اغتصاب للذكور فى الحروب من طرف الجنود عادة ما يكون الجنود المغتصٍبون غيرون بل الكثير من الاعضاء ممن هم مسجلون فى هذا القسم من المنتدى كان بعضهم على علاقة مع افراد غيرون .




نهي الشـــــــارع الحكـــيم عن اتيان الذكور .... تماما كما نهى عن الزنا ... و اشياء اخرة كثيرة ....لحم الخنزير ... الخ على الانسان ان يحافظ على دينه و نفسه وماله وعقله ونسله . فاذا وجد فى نفسه ميلا الى الذكور لا يتصرف بطريقة ما نراه فى مواقع النت فحش و فحش بكل الانواع ؟


حسننا هذه الدراسة جعلتنى اقتنع بصعوبة التخلص من الميول المثلية و لكن قدمت لى تفسير علمي لما يحدث لى و ما اراه فى محيطي لست الوحيد الجميع لديه ميول مثلية و غيرية بدرجات متفاوتة بنسب مختلفة جوهر المشكلة يكمن فى كبح جماح السلوك المثلي الذى يصبح عادة مدمرة من ادمان للجنس الشرجي و العادة السرية و مشاهدة افلام .........وملاحقة صور الاجساد الخ و فى كيفية تنمية الميول الغيري نحوى الاناث .




لذلك عند الشعور بميول مثلية بداخلي (الشعور بالانجذاب نحوى احدهم ) هذا ليس خطإي و لكن خطإي سيكون هو التمادي فى السلوك المثلي , ادمان عالم المثلية سواء ادمان مشاهة الافلام الاباحية الصور او الفيس بوك المثلي او العادة السرية او الممارسات الفعلية ... دون الانتباه الى الوقوع ضحية دائرة ادمان الاباحية .


وليس فيه ما يجعلني افقد رجولتي او احتار فى نفسيى كثيرا ...
ما يفقدنى رجولتى هو السلوك المثلي و ليس الشعور بالانجذاب ...

التعامل مع الانجذاب هو التعامل مع الطفل الداخلي الصغير الذى لم يكبر بعد و لم يصبح رجل . بقى فى حالة من التعطش للحب و تعرض الى الكثير من الأضطهاد و ربما الاغتصاب هو خاءف داءما حساس الى ابعد حد ...... الخ من المشاعر السلبية التى يحاول ان يعبر عنها بممارسة جنسية تبعث فيه فرحة و احساس قوي من الاثارة و النشوة والتعويض .

هنا اجد نفسى فى مجاهدة نفسى و محاولة تقويهما بما يعود علي بالفع فى دني و دنياي.

قد افلح من زكاها و قد خاب من دسها .


لا اعلم هل وصلت الفكرة او لا .

الخلاصة

انا بشر لدي ميول مثلية و ميول غيرية ظامرة نسبة قليلة. و لا ارغب فى الميول المثلية و اود تطوير الميول الغيرية حتى اكون فى توافق تام مع معتقداتي الدنية و متوافق مع المجتمع الذى اعيش فيه و احيا و بكل طمأنينة مرتاح البال .

لن اخجل مما فى داخلى بل على العكس ساتقبله و ارفض [OVERLINE]السلوك رفضا قاطعا[/OVERLINE] .

في نفس الوقت اعمل على تطوير الميول الغيرية .

برفع الثقة فى النفس.
بالتخلص من رواسب الماضى.
بمرافقة الطفل الداخلى الى عالم الذكور بكل رفق.
باختيار نوعية الحياة و ادراك ان الحياة المثلية ليست غاية بالنسبة لي .
.
.
.
.
.
.خطوات كثيرة يمكن تعلمها ...من اجل رفع نسبة الغيرية و كبح السلوك المثلي.

اعتذر على تداخل الافكار و لكن اتمنى ان تكون الفكرة قد اتضحت ووصلت

كنزي محق فى ما يقول لان دراسته كانت على عينات كثيرة من البشر بكل اطيافهم الجنسية .















في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.



1 2