" رحــلة للتخلص من المثليـــــــة ": المرحلــة الـثـانـيـــــــة


1 2
قسم علاج الشذوذ الجنسي - " رحــلة للتخلص من المثليـــــــة ": المرحلــة الـثـانـيـــــــة
العائد الى الله 12:06 AM 17-03-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

اهلا اخي وائل ..... وينك يا رجل

و الله المنتدى حزين من دونك و من دون ردودك و تعليقاتك العطرة

اخي وائل .... بما ان الله حفظك من ممارسة الشذوذ و هذا يدل على حب الله لك ..... فلا تحاول السعي وراء تلك العلاقات ..... ربما قد تقول لي انها مجرد علاقة بدون جنس ..... لكن هي في النهاية علاقة غلط و انت تعلم ذلك.

و رغبتك لهاته العلاقات راجعة لتعطشك الى الحب ..... و ايضا تحب ان تبحث عن ذكورتك في عيون الرجال الذين تنجدب اليهم لانك في داخلك تتمنى ان تكون مثلهم.
بما انك تتمنى ان تكون مثلهم ...... فلما لا تتشببه بهم..؟

اخي وائل انصحك ان تبحث عن الحب الحلال و لكن من جهة اخرى ... مثلا حاول ان تبحث عن الحب في اسرتك... من ابيك ... من اخوتك ... من امك ...

بالنسبة للعادة السرية و كما دكرت تأثيرها السلبي عليك ...لابد ان تتخلص منها لان هذا ضروري جدا (حاول التقيد بالنصائح الموجودة في الموضوع).

اشكرك مجددا اخي وائل ..... و ربنا يوفقك و يحفظك


wael2012 02:05 AM 17-03-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

[frame="1 80"]دمْتَ بخير أخي العائد و جميع إخوتنا في هذا المنتدى الطيب .
أشكر الله تعالى أنْ خصّنا بأخٍ مثلك يرافقنا في رحلتنا للتعافي من نعمته "المثلية" .
*أخي بالنسبة لرغبتي بالحبّ ، فهذا شيء لم أعدْ أفكّر فيه ، فبعد تجاربي الفاشلة قرّرت إغلاق بوّابة قلبي و أقفلت عليه و رميت المفتاح من خلفي و مشيت في حياتي تاركاً في قلبي و نصب عينيّ حبّي لخالقي سبحانه .
و أرى بأنّ أبي أو أمي أخي أو حتى أياً من أصدقائي لا يصلحون لكي أحبهم و أمنحهم قلبي _ لست متكبراً أو مغروراً ، هذه صفات النّاس الذين مِنْ حولي _ .
*و بالنسبة للتشبّه بالرجال فصعب جداً خصوصاً في وضعي الذي أعيشه ، و إنّ الصفات التي تعجبني فيهم و أرجوها أنْ تكون لديّ هي صفات جسدية خلقية لا يمكن أنْ أحصل عليها بعد أنْ خلقني الله بصفات أقل منها لا يمكن تغييرها، و قد أستطيع بإذن الله تحسينها أو تقويتها فقط.
*و العادة السرية خفّفتها بفضل الله .
*و أصدقك أخي العائد ، فنفسي تجرّني لشاب أعجبني أريده أنْ يكون صديقاً لي ، لكن ماذا بعد الصداقة لا أدري ، و كلّ ما أدريه أنَّ جسمه فتنني و جذبني إليه بشدة و اقتربت منه أكثر من مرة و خشيت الرفض منه و افتضاح أمري أمامه .
* و أبشّرك أخي العائد أني انتسبت إلى حلقة تعليم التجويد في المسجد ، و شعرت بالسكينة و الطمأنينة تتنزّل علينا و نحن في الجلسة .
الحمد لله على نعمائه ، و الشكر له على امتنانه ، اللهم أخرجنا من وحول الشهوات إلى جنّات القُرُبات ، اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلّها يا كريم .[/frame]


A1i 03:17 AM 17-03-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم أخي وائل

قرأت ماكتبت أجدك ماشاء الله متمكنا من إيصال كل ماتمر به بدقه أسأل الله أن يصبح مانشعر به من الماضي

ذكرتني قصص تعلقك بالرجال بما مررت به ولكن كانت مرتين في حياتي أولها كانت بسبب تجربتي حلًا كنت أعتقد أنه الصواب لكي أنسى المثلية وأعود لفطرتي وهو التعرف على البنات عن طريق الماسنجر ولكن بعد تواصلي معهن لم أستطع الإستمرار لأنني لا أعرف كيف أبدأ ذلك فخطرت في بالي فكره كنت أراها في ذلك الوقت ( فكرة جهنمية ) قمت بإنشاء إيميل باسم بنت والسبب كان للتعرف على الرجال والتعلم منهم لكي أستطيع التواصل مع البنات ولكن حصل أمر أخر غير حياتي كان إنشاء الايميل لهدف محدد التعلم من الرجال كيفية التواصل مع البنات والنهاية كانت أني أحببت ذلك الرجل وهو يعتقد بأنني بنت ( يا للمصيبة ) نسيت البنات وإيميل البنات والله تجربتي ينطبق عليها ( جاء بيكحلها عماها ) المهم بعد فترة أرسل لي صوره فتعلقت به أكثر كنت أشعر ( وقتها ) أني أعيش أجمل أيام حياتي ولكن الحقيقة ماهي إلا أوهام لا غير ..الأهم بعد فترة طلب بإلحاح سماع صوتي فتحججت ولكن يزيد يوما بعد يوم إلحاحه على الطلب كان حين يطلب مني ذلك ( أبكي ) ... آه ما أغباها من مشاعر ... ولكن ألح وقال يا أسمع الصوت يا ننسى بعض والصراحة قلت يجب أن أضع حدا لهذا الأمربعقلي أما عن نفسي فلا أتمنى ذلك ولكن الحمدلله كانت لغة العقل فأسمعته صوتي ولم يتكلم أبدا الظاهر أصيب بصدمه ... اليوم التالي لم يترك كلمة سيئة إلا كتبها وذلك كان متوقعا كنت ابكي بكثرة وحزين جدا وتدهورت حالتي النفسية تدهورا هو الأبرز الذي ولله الحمد لم يمر علي مثلها
والله العظيم هذه التجربة تضحكني أحيانا عند تذكرها وأكره نفسي أحيانا كيف فعلت كل ذلك لكن الحمدلله عدت على خير

أما التجربة الأخرى فكانت أخر سنة ونصف من الدراسة الجامعية تعلقت بشخص يدرس معي في نفس القاعة كان أول مالفت نظري حب الطلاب له وحسن تعامله الذي فرض على الطلاب احترامه + وسامته ايضا بالنسبة لي أحببت الدراسة بسبب تعلقي به لا أحس بتعبها أبدا المحاضرات تمضي بسرعة لا أريد الإجازة اتمنى الأيام كلها دراسة ..أكره الجامعة إذا لم يحضر المهم استمر الحال قرابة شهرين وبعدها قلت لابد أن أوطد العلاقة معه فكان لي ذلك كان حين يتصل بي وأرى اسمه يدي ترتجف حتى لا أكاد أرد من شدة ارتباكي ولكن بعد فترة ذهب كل ما أشعر به تجاهه أصبحت لا أنظر إليه إلا كأخ ومازلت أتواصل معه إلى اليوم أما ما مضى فكان ربما اعجاب وانتهى.. عندما أراه الأن أقول في نفسي كم كنت غبيا ضيعت وقتي على أوهام وخيال لو يدري بنظرتي إليه من قبل كيف كانت ماذا سيقول عني ؟؟ ولكن الحمدلله ربي ستر

لذلك هذه الأمور أجتزتها ولم أعد أتعلق بأحد لا أركز النظر في أحد أحاول أتجنب ذلك وان حدث يكون عابرا سريعا لا أطيل التفكير فيه لأاني أعرف نهايته ولكن مشكلتي الرئيسية هي أني مضيع البوصلة (اتجاه الشهوة السوي )هذه مشكلتي التي أخاف الا أعثر على حل لها << اقنع نفسي بأني غير مستعجل للنتيجة وأخطاء سنوات لا تحل بيوم ليلة وها أنا متابع لرحلات العلاج أسأل الله أن أصل لما أريد


wael2012 04:03 AM 17-03-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

وعليك السّلام و رحمة الله و بركاته أخي علي ، أعلى الله شأنك و رفع قدرك و بلّغك أعظم الدرجات .
أنت أيضاً أخي ذكّرتني بتجاربي عندما أسميت حسابي " صفاء الروح " فظنّ الشباب بأنه إيميل بنت ، و كل يوم تأتيني طلبات الصداقة من الشبان طبعاً و كان ذلك يسعدني بالطبع فهم رجال كما أريد ، لكني لم أغشّهم و قلت لهم بأني ذكر مثلكم و لم يصدقني بعضهم و استمروا معي على أني فتاة مدعين أنّ أسلوبي و عباراتي رقراقة ناعمة تخرج من فيه فتاة لا شاب .
أما عن تجربتك الثانية و إعجابك بصديقك ، فحدّث و لا حرج فهو حالي كل عام دراسي ، يعجبني أحدهم لخشونته و رجولته أو حتى ذكائه ، فأقع في غرامه و نادراً ما اعترفت لهم لأنهم لا يقدّرون هذا الحبّ و لو كان عفيفاً فمجتمعنا لا يفهم من الحب إلا الجنس _ إلا ما رحم ربّي من الناس المتحضرة الواعية _ و هذه السنة اعترفت لزميل لي في الكلية باني أهتم به من باب المحبة و المودة فاحترم مشاعري ، لا أعلم يمكن من أجل مصلحته معي ، فهو غير مهتم بالمحاضرات و الدراسة و أنا أتابع مع الدكاترة و أجتهد في المحاضرات .
أهنئك أخي علي أنْ حصلت على الإجازة في الشريعة الإسلامية ، و أسأل الله أنْ يجعلها سبباً في تعافيك من محنتك .
لمَ لا تتعب على نفسك أكثر و تجاهد ؟ فأظنّ أنّ حياتك الاجتماعية يجب أنْ تكون منضبطة موزونة و بعيدة عن المثيرات و اشتعال الشهوات ، فهذا من صالحك ، فداومك في المساجد و تعليمك الشريعة و القرآن يحفظانك من الشيطان و من النفس الأمارة .
الآن جاءتني فكرة قد تفيدك سأعرضها عليك :
أرجو منك أنْ تكتب خطبة تحذر فيها الشباب من خطورة الوقوع في جريمة اللواط و تبين مساوئها و اضرارها الجسيمة ، و ابحث في الكتب و المراجع الطبية و النفسية عن المثلية الجنسية و ستحصل في النهاية على مشروع عظيم ليس فقط خطبة ، ثم طبقها و انشرها ، و طبعاً ستأخذ منك الكثير الكثير من العمل و البحث و هذا لا بئس فيه لطالما يلهيك عن التفكير و تخيل الجنس المماثل .
و أنصحك بتحميل كتاب " شفاء الحبّ للدكتور أوسم وصفي "
هذا الدكتور هو طبيب نفسي من مصر الحبيبة يشرح فيه مشكلة المثلية الجنسية و أسبابها و نتائجها و يفصل فيها فتساعدك في بحثك و خطبتك.
بانتظار مشروعك القيّم إنْ أعجبتك الفكرة .
أحبك أخي "علي" في الله ، جمعنا الله تحت ظلّه يوم لا ظلّ إلا ظلّه .
أخوك وائل من حلب الجريحة .


wael2012 04:36 AM 17-03-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

[gdwl]و أضيف أيضاً إلى كتاب : شفاء الحب للدكتور اوسم وصفي
كتاب :[color="rgb(139, 0, 0)"] الانتصار على العادة السرية لرامي خالد عبد الله الخضر[/color]
و كتاب: [color="rgb(139, 0, 0)"]الاكتئاب .. المرض .. و العلاج للطفي الشربيني
[/color]و كتاب : [color="rgb(139, 0, 0)"]علم نفوس الشواذ للدكتور شيلدون كاشدان [/color]_ الكتاب مترجم إلى العربية .
نفعنا الله بك و نفعك بنا أخي الطيب .[/gdwl]


wael2012 04:40 AM 17-03-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

عذراً على الأخطاء في صورة مشاركتي الأخيرة

A1i 12:26 PM 17-03-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

وعليك السّلام و رحمة الله و بركاته أخي علي ، أعلى الله شأنك و رفع قدرك و بلّغك أعظم الدرجات .
أنت أيضاً أخي ذكّرتني بتجاربي عندما أسميت حسابي " صفاء الروح " فظنّ الشباب بأنه إيميل بنت ، و كل يوم تأتيني طلبات الصداقة من الشبان طبعاً و كان ذلك يسعدني بالطبع فهم رجال كما أريد ، لكني لم أغشّهم و قلت لهم بأني ذكر مثلكم و لم يصدقني بعضهم و استمروا معي على أني فتاة مدعين أنّ أسلوبي و عباراتي رقراقة ناعمة تخرج من فيه فتاة لا شاب .
أما عن تجربتك الثانية و إعجابك بصديقك ، فحدّث و لا حرج فهو حالي كل عام دراسي ، يعجبني أحدهم لخشونته و رجولته أو حتى ذكائه ، فأقع في غرامه و نادراً ما اعترفت لهم لأنهم لا يقدّرون هذا الحبّ و لو كان عفيفاً فمجتمعنا لا يفهم من الحب إلا الجنس _ إلا ما رحم ربّي من الناس المتحضرة الواعية _ و هذه السنة اعترفت لزميل لي في الكلية باني أهتم به من باب المحبة و المودة فاحترم مشاعري ، لا أعلم يمكن من أجل مصلحته معي ، فهو غير مهتم بالمحاضرات و الدراسة و أنا أتابع مع الدكاترة و أجتهد في المحاضرات .
أهنئك أخي علي أنْ حصلت على الإجازة في الشريعة الإسلامية ،

أشكرك أخي على التهنئة

و أسأل الله أنْ يجعلها سبباً في تعافيك من محنتك .

اللهم أمين .. فعلا كنت أود أن تكون المعين في التشافي مما أنا فيه


لمَ لا تتعب على نفسك أكثر و تجاهد ؟ فأظنّ أنّ حياتك الاجتماعية يجب أنْ تكون منضبطة موزونة و بعيدة عن المثيرات و اشتعال الشهوات ، فهذا من صالحك ، فداومك في المساجد و تعليمك الشريعة و القرآن يحفظانك من الشيطان و من النفس الأمارة .

والله اني أحاول الابتعاد عن المثيرات ما أستطعت ومداوم الحمدلله على الصلاة في المسجد ..الهيت نفسي أشهر عدة صحيح كان يتخللها مرات من الضعف سابقا كنت أقوم بالعادة السرية يوما بعد يوم أما من بعد شهر رمضان الفائت قل ذلك بنسبة كبيرة حتى تركتها الأن
من الأسباب التي ألهتني عنها متابعتي للمفكرين والناشطين الحقوقيين في المجالات السياسية والاقتصاديةوبعض المشايخ كان على رأس هؤلاء المفكرين الدكتور عبدالله النفيسي وغيره من المهتمين بالشأن الخليجي خاصة أما من المشايخ فهم محمد العوضي وطارق السويدان وعمر عبدالكافي وغيرهم ومن القنوات الحوار والرساله واقرأ و4 شباب وبعض القنوات الاخبارية



الآن جاءتني فكرة قد تفيدك سأعرضها عليك :
أرجو منك أنْ تكتب خطبة تحذر فيها الشباب من خطورة الوقوع في جريمة اللواط و تبين مساوئها و اضرارها الجسيمة ، و ابحث في الكتب و المراجع الطبية و النفسية عن المثلية الجنسية و ستحصل في النهاية على مشروع عظيم ليس فقط خطبة ، ثم طبقها و انشرها ، و طبعاً ستأخذ منك الكثير الكثير من العمل و البحث و هذا لا بئس فيه لطالما يلهيك عن التفكير و تخيل الجنس المماثل .

فكرتك جميلة لكن يوجد معوقات :
شخصيتي ضعيفة وأعاني من الرهاب الإجتماعي والخجل
المجتمع لا يتقبل المواضيع التي تتحدث عن الشذوذ مباشرة لأنها من الخطوط الحمراء



و أنصحك بتحميل كتاب " شفاء الحبّ للدكتور أوسم وصفي "
فعلت بنصيحتك ..سأخصص له وقتا لقراءته

هذا الدكتور هو طبيب نفسي من مصر الحبيبة يشرح فيه مشكلة المثلية الجنسية و أسبابها و نتائجها و يفصل فيها فتساعدك في بحثك و خطبتك.

بانتظار مشروعك القيّم إنْ أعجبتك الفكرة .
اعجبتني الفكرة ولكن ساطلب منك ألا تنتظر لأن الانتظار سيطول بسبب شخصيتي وما ذكرته من أسباب أنفا

أخي وائل أجد لديك الكثير من الحلول ولكن عند التطبيق تختلف الأمور وهذا نفس مامريت وأمر به

أحبك أخي "علي" في الله ،
أحبك الله الذي أحببتني فيه

جمعنا الله تحت ظلّه يوم لا ظلّ إلا ظلّه .
اللهم أمين

أخوك وائل من حلب الجريحة .
اللهم أنصر سوريا اللهم عليك بالطغاه وأعوانهم
فائق تحياتي أخي وائل وخالص شكري لما قدمت من نصائح
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته


A1i 12:30 PM 17-03-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wael2012:
[gdwl]و أضيف أيضاً إلى كتاب : شفاء الحب للدكتور اوسم وصفي
كتاب :[color="rgb(139, 0, 0)"] الانتصار على العادة السرية لرامي خالد عبد الله الخضر[/color]
و كتاب: [color="rgb(139, 0, 0)"]الاكتئاب .. المرض .. و العلاج للطفي الشربيني
[/color]و كتاب : [color="rgb(139, 0, 0)"]علم نفوس الشواذ للدكتور شيلدون كاشدان [/color]_ الكتاب مترجم إلى العربية .
نفعنا الله بك و نفعك بنا أخي الطيب .[/gdwl]
شكرا أخي وائل على ماقدمت

عذرا على الأخطاء في صورة مشاركتي الأخيره

ولا يهمك أشكرك على اجتهادك


العائد الى الله 12:19 PM 18-03-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة wael2012:
[frame="1 80"]دمْتَ بخير أخي العائد و جميع إخوتنا في هذا المنتدى الطيب .
أشكر الله تعالى أنْ خصّنا بأخٍ مثلك يرافقنا في رحلتنا للتعافي من نعمته "المثلية" .
*أخي بالنسبة لرغبتي بالحبّ ، فهذا شيء لم أعدْ أفكّر فيه ، فبعد تجاربي الفاشلة قرّرت إغلاق بوّابة قلبي و أقفلت عليه و رميت المفتاح من خلفي و مشيت في حياتي تاركاً في قلبي و نصب عينيّ حبّي لخالقي سبحانه .
و أرى بأنّ أبي أو أمي أخي أو حتى أياً من أصدقائي لا يصلحون لكي أحبهم و أمنحهم قلبي _ لست متكبراً أو مغروراً ، هذه صفات النّاس الذين مِنْ حولي _ .
*و بالنسبة للتشبّه بالرجال فصعب جداً خصوصاً في وضعي الذي أعيشه ، و إنّ الصفات التي تعجبني فيهم و أرجوها أنْ تكون لديّ هي صفات جسدية خلقية لا يمكن أنْ أحصل عليها بعد أنْ خلقني الله بصفات أقل منها لا يمكن تغييرها، و قد أستطيع بإذن الله تحسينها أو تقويتها فقط.
*و العادة السرية خفّفتها بفضل الله .
*و أصدقك أخي العائد ، فنفسي تجرّني لشاب أعجبني أريده أنْ يكون صديقاً لي ، لكن ماذا بعد الصداقة لا أدري ، و كلّ ما أدريه أنَّ جسمه فتنني و جذبني إليه بشدة و اقتربت منه أكثر من مرة و خشيت الرفض منه و افتضاح أمري أمامه .
* و أبشّرك أخي العائد أني انتسبت إلى حلقة تعليم التجويد في المسجد ، و شعرت بالسكينة و الطمأنينة تتنزّل علينا و نحن في الجلسة .
الحمد لله على نعمائه ، و الشكر له على امتنانه ، اللهم أخرجنا من وحول الشهوات إلى جنّات القُرُبات ، اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلّها يا كريم .[/frame]
مرحبا اخي وائــــــــــــل

و الله احزنني كلامك عن الحب أكيد انك تعاني في أسرتك هذا جد مؤسف لان الحب ضروري في الاسرة

بالنسبة للصديق فانت فعلا تحتاج الى صديق اكثر من اي وقت مضى, ولكن ان كنت تضعف امام جسمه و لا تستطيع المقاومة فمن الاحسن ان تبتعد عنه.

يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاا ااآ الله .......و الله فرحتني كثيرا لانتسابك الى حلقات قراءة القرآن .......... مبروك عليك اخي وائل

و الله اسعدني هذا الخبر ... هكذا اريدك دائما يا رجل .... اتمنى لك التباث و المواصلة في اصلاح نفسك

ربنا معاك اخي العزيز وائـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ل



في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.



1 2