صفات المثليين .... وجهة نظر


1 2 3 
قسم علاج الشذوذ الجنسي - صفات المثليين .... وجهة نظر
يا رب الشهادة 09:59 PM 15-06-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

احبائى لقد قرات هذا المقال على صفحة ما ولقد احببت ان اشارركم بة فانى قد تاثرت بة كثيرا وقراتة اكثر من مرة ووجدت بة تشابة كبير فى صفاتى فعلا .....و ها هى صفات المثلى كما راى كاتب المقال وكما رايت بة كثيرا مما انا علية ............. حساس جداً وربما أكثر حساسية بكثير من الناس الغيريين
شديد الجوع للحب والحنان واللمس وفي بعض الحالات قد يكره اللمس لارتباطه بحدث عنيف أو صادم في حياته
المثلي يرى مجتمع المثليين الذي يحترمه و يحبه بشكل منفصل عن المجتمع العام
المجتمع الغيري يراه حيواناً جنسياً ولكن في الحقيقة المثلية الجنسية ليست مشكلة جنسيه بقدر ما هي مشكله اجتماعية ونفسية عميقة في العلاقات الانسانية
المثلي في الغالب يحب الفنون : إما رسم أو موسيقى أو كتابة شعر أو نثر بعضهم يحب اللغات ويجيد أكثر من لغتين
يبدع في مجالات الموسيقى والفنون والديكور والطب والصيدلة والزراعة وعلم النفس والتاريخ والإعلام والكومبيوتر واللغات والسياحة والمواصلات البحرية والجوية والفضائية والفلكية ولكن فيما عدا ذلك هو فاشل وقليل الحيلة.
متسرع كالأطفال وقليل الصبر
يرغب في الألعاب الجماعية الرياضيه ولكن لا يحبها
في الغالب , لا يحب متابعة أخبار كرة القدم , غير منسجم في اهتمامات الذكور الغيريين كالسيارات وألعاب العنف
في الغالب لا يحب لعب ورق الشدة أو الكوتشينه ويحب الألعاب الزاهية كالأونو
يميل إلى الانعزال عن المجتمع والتقوقع على نفسه
ذكي ومبدع في الأمور الفنية والإبداعية
لديه ميل لإرضاء الآخرين على حساب نفسه ولذا قد يهرب من إدمان المثلية ليجد نفسه متورط في إدمان إرضاء الآخرين على حساب نفسه
عاقل و مسالم لا يحب العنف ولم يعتد على الألعاب الخشنه... قد يمارس العنف في الجنس للانتقام من حدث قديم حاصل معه وله جرح عميق في نفسه
المثلييون يبحثون دائماً عن الحب ولكن مع فشل العلاقات العاطفية بسبب الخيانة فيما بينهم يختلط جوعهم للحب بشهوتهم الجنسية فيصبح لديهم إدمان للجنس وشراهة أكبر للجنس لانهم فقدوا الأمل في الحب
المثلييات أكثر استقراراً في العلاقات العاطفية من المثليين وأقل عطشاً للجنس ولذا قد يدوم الوفاء والاخلاص بينهن لمدة طويلة ولكن في النهاية تفشل علاقتهن بسبب الاعتمادية
يكتم مشاعر كثيرا داخله خصوصاً الخوف والغضب فإما أن يكبت أو ينفجر
لا يحب التدين ويرفض الضغط الديني ويحب الروحانيات أكثر من الفروض الدينية ... لا يلتزم كثيراً بالواجبات الأسرية والدينية فهو يحب الحرية
في الغالب يحب دور العبادة كالمساجد والكنائس ولكنه لا يستطيع التواجد فيها لوقت طويل لأن ذلك يسبب انجذابات مثليه وإحباط له
يكره الإهمال فهو قد تعرض لإهمال وترك شديد من الناس التي حوله علمته أن يكون مهمل مع نفسه ومهتم بالآخرين في الغالب لا يستطيع القدرة على أن يشعر بالمسؤولية مع نفسه فهو لا مبالي ... غير مسؤول .. لا يستطيع إدارة أموره المادية بشكل صحيح
يحب الطبيعة والماء فهو مرهف الحس ورومانسي في الغالب
في الغالب يحب الطقس البارد أكثر من الطقس الحار... يحب الثلج ... بالرغم من ذلك يحب أن يكون بارداً من الداخل وان يشعر بوسيط دافئ نحو جسده من الخارج
لا يستطيع أن يكره أحد , ولا يرغب في أن يسبب حزن لأحد
كثير التفكير والقلق والتخبط بين الأفكار ... وذهنه لا يتوقف من تحميل الأفكار
يميل إلى التفكير السلبي عن نفسه والتفكير الإيجابي في الآخرين
يكره الغموض ولا يحب المزاح خصوصاً النكت الجنسية أو التي تمس أشخاص معينين أو ذات إنسانية
في الغالب هو غير متمرس اجتماعياً بسبب انطوائه على نفسه
لا يعرف كيف يكون صداقات طويلة الأمد فهو كثير التنقل والتردد
هوائي ومزاجي وهو متقلب المزاج .. قد يتقلب مزاجه 100 مرة في اليوم بين الحزن والفرح والاكتئاب والخوف والغضب و.... إلخ
سريع الانقياد وسريع الشعور بالضعف ... وفي الغالب قليل الثقة في النفس
ممثل بارع ... يتقن ويحترف الكذب والتبرير لتعتيم حالته وتشويش وإقناع الناس من حوله
يعرف كيف يتفنن في اختراع القصص والأكاذيب لتغطية مشاكله أو إظهار ذاته
لا يعرف كيف يتعامل مع ذاته وسلوكياته الإدمانية التي تشكل حلقه مفرغه بالنسبة له لا يستطيع كسرها
يدخل في أفكار ويتشعب فيها .. كثير التشعب ولا يعرف كيف يدير حياته ... يشعر بعدم الأمان وعدم الاستقرار
غالباً ما يكون سهل الانجراف في التيارات الإدمانية والإلحادية لأن علاقته مع الله يشوبها الشك
سريع التشاؤم وسهل الإحباط
بعض المثليين السالبين يميل إلى أن يشعر بالدونية والخضوع والتلذذ بالألم على حساب إرضاء الآخرين – الماسوشية –
معظم المثليين السالبين لا يستطيع الشعور بثقل جسده ... يشعر أن جسده لا يملكه لا يشعر به ... بسبب التحرشات الجنسية والاعتداءات والاغتصاب وفقد الحب والحنان متواضع في معظم الأحيان
في الغالب لديه تاريخ من التفوق الدراسي في المدرسة أو الجامعة
يحب الاختراعات والتجارب ويحب المغامرات ولكنه ليس جريء اجتماعياً
يوهم نفسه كثيراً بمعتقدات خاطئة يعتبرها صحيحة ويصدقها عن نفسه وعن الآخرين
بعض المثليين يحب التعبير بلغة اليد والإشارة , منفعل , قد يظهر حركات انثوية
بعض المثليين أصواتهم جميله وتميل إلى الانوثه أو النغم الصوتي المتزن بين الذكوره والانوثه
سريع التأثر بالأشكال والصور والإعلانات التجارية فهو إنسان صوري أكثر من كونه سمعي
سريع التأثر بكلمات وآراء الناس عنه خصوصاً السلبي منها فهو يؤكد كل كلمة سلبية ويلصقها بنفسه ويبدأ يستشعرها
يحب المتعة ولكنه لا يعرف ولا يجيد الاستمتاع في الحياة ... يشعر بنفسه متمزق وتائه وضائع ومحروم
يكره التفاهات في الغالب يكره تصرفات الغيريين الفظة والطائشة
في الغالب بكره الشتائم ولا يحب التلفظ بالكلمات الفظة والبذيئة إلا ما ندر
في الغالب يحب الموسيقى الهادئة و الأناشيد الإسلامية أو الترانيم المسيحية
يجد نفسه أمام طريقين .. إما التدين المفرط ليغلف نفسه بالدين أو المثلية المطلقة ويتقلب بينهما بسرعة
في الغالب .. لا يعرف كيف يعبر عن ضعفه أمام الآخرين فإما أن يبكي مع نفسه أو لا يجيد البكاء مطلقا
يحب الحرية ولا يحب القيود وخصوصاً أنه لا يحب العادات والتقاليد والهوموفوبيا - رهاب المثليين
في الغالب يكون فوضوي وغير منظم.... يحاول السير على جداول كثيره ولا يفلح
مشتت كثيراً ولذا فهو غالباً يفقد التركيز وينسى أشياء كثيرة في الشارع أو الأماكن العامة
كريم جداً فهو ينفق المال بسرعة على من يحب حتى ولو على حساب نفسه وتدهور حاله
سريع الشكوى يحبط بسرعة بسبب أي مرض يصيبه.... وفي الغالب يشعر بالانهيار بسرعة أمام العوائق التي تصيبه
يطمح للكمال في كل شيء ... متعدد الأهداف ولا يستطيع قبول محدوديته كإنسان
إن امتلك القوه فإنه يحاول السيطرة على نفسه وغيره ولا يستطيع أن يكون مرناً في التعامل مع الأحداث
كثير الشعور بالذنب والخزي والعار فهو لديه صورة سوداء عن نفسه كإنسان لان المجتمع يوصمه – الوصم
وإن أراد الخروج من الخزي والعار فإنه يقبل نفسه برد فعل عنيف تجاه المجتمع - الوصم المضاد
في الغالب إما أن يمارس نجوميته بشكل مضحك فيميل إلى التهريج أو يمارس السكوت والانعزال عن الناس
يشعر بالاختناق ولا يحب إظهار عجزه وضعفه أمام الآخرين .. باستثناء المقربين جداً منه
يشعر بضيق روحي شديد ويشعر أن هناك جبال تطبق على صدره ويشعر انه يحمل هموم الدنيا كلها
سريع التعاطف مع الآخرين فهو إنسان وجداني ولكنه لا يجيد التعاطف مع نفسه
لا يحب أن يكون موضع شفقه أمام الآخرين ... فهو يكره الشعور بالضعف
في الغالب لديه مأساه مع الذكور - مع والده او اخيه أو اصدقائه واقرانه الذكور
او يكون لديه مأساه وجروح من الإناث فيبداً يكرههم ويرفضهم وربما الاثنان معاً
لا يعرف الثبات بمهنة معينة فهو يكره الروتين ويحب كل جديد ولا يتأقلم مع الالتزام في المواعيد.
في الغالب هو شخص أناني لا يستطيع مشاهدة المشهد الكامل للحدث وإنما ينحصر في نفسه خصوصاً إذا تعارضت متطلباته واحتياجاته مع الآخر ويكثر اللوم على الآخرين
في الغالب يكون متحدث لبق وجيد ولكنه يخشى الانفتاح على الناس
يرغب في أن يتواجد في مكان طبيعي مليء بالناس ولكن في نفس الوقت يحتاج إلى حائط زجاجي بينه وبينهم لانه لا يعرف التأقلم والتكيف معهم
لديه طاقات كثيره مكبوته فهو دائماً يشعر ان ابداعاته مكبوته
في الغالب يسهر كثيراً في الليل وينام في النهار أو يستيقظ للعمل بشكل ناعس
لا يهتم بنفسه كثيراً وفي حالات اكتئابه يكون مهملاً للباسه وشعره ومظهره
في الغالب يحب لبس النظارات الشمسية السوداء لكي يخفي عيونه عن الناس ويتيح له ذلك أن يراقبهم عن بعد
إما أن يكون كلاسيكياً في لباسه لإخفاء ميوله المثليه أو مبالغاً في لباس الموضه لإمتاع نفسه وإظهار ميوله المثلية
يحب الألوان الزاهية في الغالب وخصوصاً الزهري والأزرق والسماوي والأخضر والبنفسجي والبرتقالي والأصفر والأحمر.. فشعار المثليين قوس قزح
في الغالب يبحث المثليين عن الشخص الأكثر ذكورة والأكثر أناقة والأكثر وسامة والأكثر لباساً مميزاً ومحترماً
كثير الشك بمن حوله ويصعد ويصعب الأحداث التي تدور حوله فهو غير قابل للثقه في الآخرين لان لديه ثقة مزعزعة عن نفسه ولذا قد يطنشها كثيراً.
يبحث عن الاستقرار في حياته ولديه في الغالب مشاكل مع والديه ولذا فهو في الغالب يريد الانفصال عنهما تماماً
في الغالب يكون المثلي قد نشأ في بيئة لم تتيح له التواصل مع أقرباء أو أقران من نفس السن فهو يفتقد لمن هم في مثل سنه لتكوين صداقة
أو الأكبر منه لتكوين علاقة أخوية أو أبوية والدية..أب و ابن
يحب الطفولة والأطفال في الغالب ويشعر بمشاعر ايجابيه معهم.. فهو أيضاً إما رضيع نفسياً أو طفل نفسياً أو ربما مراهق نفسياً ولم يصل لمرحلة الرشد بعد
يحب القراءة ولكنه ليس قارئاً نهماً ومع الزمن يفقد قدرته على القراءة مع زيادة انخراطه في الحياة المثلية
يشعر ان الآخرين لا يستطيعون فهم أعماقه واحاسيسه ولا يستطيعون الانفتاح على خلجات نفسه وجوارحه
يبالغ في مشاعره أحيانا فينفخ الأحداث وينقلها بصورة مضخمه للآخرين ربما لجعل نفسه محور استقطاب أكثر لهم
يتورط في علاقات اعتمادية فهو شديد الاعتماد على الآخرين ولا يشعر بمصداقية الاعتماد على نفسه.. فقد يظهر اعتماداً مزيفاً على نفسه
خيالي إلى أبعد الحدود .. فهو يحب الخيالات والتخيل ويغرق في الأحلام وربما المنامات . وربما أحلام اليقظة
قد ينتقم من نفسه إما بالعادة السرية المفرطة للتعبير عن ألمه أو ممارسات جنسيه متهورة أو بالنوم المتكرر للهروب من ألم الواقع
غالباً ما يفقد الاتصال البصري مع الآخرين مع الوقت فهو خجول ويشعر بالخزي مع نفسه ولذا قد ينظر للأرض كثيراً ولا يتجرأ على التخاطب في العين
سريع الانكسار والخدش والجرح خصوصاً بعد الخروج من علاقة عاطفية فاشلة فإنه غالباً ما ينهار وفي حالات حادة قد تؤدي إلى الانتحار
أكثر الناس عرضة للانتحار والإلحاد هم المثليين / المتحولين ومدمنو المخدرات




أخيراً ... المثلييون مختلفون مثل بصمات الأصابع ... لا أحد يشبه تماماً الآخر رغم القواسم المشتركه بينهم
فإن لكل واحدٍ منهم قصة ذات تفاصيل مختلفة عن الآخر .. ولكن واحدٍ منهم يبحث عن سبيل للخروج من المثلية ...أسلوب في التعافي مختلف عن الآخر

ابن الصحراء 12:58 AM 17-06-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

سبحان الله!!!!
والله الذي لا إله إلا هو وصف دقيق جدا لشخصيتي 90٪ منه تنطبق علي!!
من كتب هذا؟!
يا الله الرحمة لا أدري لم نزلت دموعي وأنا أقرأه.
الحمد لله على كل حال.

الإيطالي 11:36 PM 28-06-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

سبحان الله سبحان الله

دخلت المنتدى بالصدفة بعد غيااااااب طووووويل و ما كنت متوقع اني بششوف هالموضوع و تحمست اقرأه

80% من اللي انذكر فيني

الوصف دقيق يا جماااعة .. مبدع اللي كتب هالمقال مبدع

لكنه ذكر الكثير من السلبيات بينما الايجابيات كثيرة جددددددا في المثليين .. في رأيي ،، إجمالا .. المثلي كشخصية افضل بكثير من الغيري و الدليل ان الكثير من النساء يتمنون الكثير من الصفات المثلية ان تكون في ازواجهم حتى يستطيعوا العيش و التأقلم معهم ..

مُبعثر 05:42 PM 29-06-2013

بسم الله الرحمن الرحيم



يا الله !
اقسم بالله أني بكيت وأنا أقرأ ، وكأن هذا الشخص يتحدث بلسان حالي !
سُبحان الله ، كم نحن نتشابه !

شكراً لك "يارب الشهاده" ، موضوعك يستحق التثبيت !


يا رب الشهادة 04:46 PM 30-06-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اعتقد اخوانى ان المثلى فعلا يمتلك الكثير من الصفات الجيدة اتفق معك اخى ( الايطالى) واعتقد ايضا ان هذا يكون سبب فى ان ينجح زواج الكثير من المثليين ف قد قرات اكثر من مرة بان هناك زوجات قد عرفوا بان زوجهم مثلى ولكنهم يحبونة ولا يريدون ان يجرحوا مشاعرة بمعرفتهم لهذا الامر ويريدون ان يستمروا معة لانهم وجدوا بة الكثير من الصفات الجيدةوالتى قد لا تكون متواجدة فى الغيرى و اعتقد ان المثلى حينما يتزوج فانة عادة يحاول ارضاء زوجتة على حساب نفسة فهو عادة ما يكون متبلد المشاعر ناحية الزوجة وعندة برود جنسى ايضا ولكنة فى الغالب يحاول ان يرضيها بكافة الطرق واعتقد انة ليس فقط مع الزوجة فهناك مقولة اعجبتنى جدا فى المقال وهى ان المثلى لدية ميل لارضاء الخرين على حساب نفسة وهو قد يهرب من ادمان المثلية لادمان ارضاء الاخرين هناك شئ اخر احب توضيحة ولا اعلم ان كان هناك من يشعر بذلك ام لا فاعتقد ايضا ان كثيرا من المثليين تجدهم محبوبين ممن حولهم لا اعلم هل هذا بسبب هذة الصفات الجيدة التى بة ام لانة لا يحب ان يؤذى احدا او انة فعلا يكون داخلة هذا الطفل الذى عادة يكون محبوب من الجميع واخيرا احبابى اعتقد فعلا اننا بيننا كثيرا من الصفات المشتركة ولكنى احب ان انوة الى الصفات الايجابية فعلينا ان نستفيد منها وان نحاول ان نتقبل انفسنا و نتقبل شخصيتنا بعيدا عن هذا المرض

يا رب الشهادة 04:52 PM 30-06-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

اخى (الا مبعثر)كما يقول لك اخوانى هنا وكما احب ان اناديك بهذا يسعدنى جدا مشاركتك اخى ويسعدنى عودتك للكتابة مرة اخرى

بكاء بلا دموع 11:15 PM 04-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي المجهول طالب الشهادة ... لما قرأت هذا الموضوع لم أشأ أن أعلق عليه لأنه لم يكن تعليقا إيجابيا ، لأني وجدت أن الصفات المذكورة كثيرة جدا جدا وبالطبع سيدخل تحتها كثير من الناس حتى ولو لم يكونوا مثليين ، فكان ينبغي أن تنحصر الصفات شيئا ما حتى يكون إسقاطها محكم ،، أو حتى يتم تقسيمها عدة أصناف حتى يكون الأمر أوضح ،، خصوصا أن هناك صفات متباينة ، وأحيانا متناقضة مع بعضها ،،، لكن الأهم من هذا أني لم أجد أن هذه الصفات تنطبق علي بالشكل المذهل الذي وصفه بعض إخواني، لكن لا يعني هذا أن كل الصفات لم تنطبق علي ... أستطيع أن أقول أن 60 % من هذه الصفات تنطبق علي ، و 25 % ليست بي ، و 15% متناقضة تماما لصفاتي .... لكن لما وجدت كثير من الإخوة هنا يجزم بأن الصفات تنظبق عليه تماما حتى دمعت عينا بعضهم ،، تعجبت فعلا ، وقلت إذن لابد أن أطرح مشاركتي التي قد تكون مختلفة ... للأسف .


ابن الصحراء 11:25 PM 04-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

صحيح أخي بكاء نظرتك كانت علمية ونظرتي عاطفية بعض الشيء لا أنكر بعض ما ذكر يتناقض وشخصيتي وبعضه لا أراه في لكن الشبه أكبر وأكثر من 75% تنطبق علي تماما..
أسأل الإخوة الذين رأوا هذا التشابه هل أنتم مصابون بالشذوذ الإيجابي أو السلبي؟
فأنت مصاب أخي بكاء بلا دموع بالإيجابي على ما أذكر وأنا أقرب للسالب لذا أسأل حتى أخمن من هو الموصوف في المقال هل هو السالب أم الموجب.

يا رب الشهادة 03:38 PM 05-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

اخى العزيز بكاء يسعدنى جد مشاركتك فى اى موضوع قد كتبتة او اكتبة سواء كانت ايجابية او سلبية يكفينى هذا الشعور بوجدودك بالمنتدى ف والله اخى انى اشعر بسعادة كبيرة حينما اجد مشاركاتك بالمنتدى وكم اشعر بانك تقوم باعطاء روح لهذا المنتدى وتبث بة الحياة بوجودك
اما بالنسبة للمقال فانى قمت بنقلة من موقع ما فى خلال رحلتى بالبحث عن كل ما يتعلق بالمثلية و بالفعل قد استوقفنى هذا المقال و اعجبت بة كثيرا فقد وصف بى اشياء لم اتخيل ان احدا ما قد يصف حالى بهذا الشكل حتى حينما وصف ان المثلى دائما يحب لبس النظارة الشمسية ليخفى انظارة عن الاخرين او للنظر الى من يحب فوجدتة يصف حتى ما اقوم بة فعلا فى النهاية اخى ان هذا المقال قما كتب فى عنوانة ,,,,وجهة نظر

بكاء بلا دموع 05:50 PM 05-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي المجهول طالب الشهادة .. أخجلني ثناؤك علي وأسعدني إحساسك الحي الرقيق، أشكرك على رفعك قدري وإنزالي في موضع أتمنى أن أستحقه ، ولقد تمنيت أن تكون مشاركاتي أكثر من ذلك بكثير طالما أنها تسعدك فإني أستقي السعادة من سعادتكم ، لكن اعلم أخي الرقيق أنني أبذل جهدا كبيرا جدا حتى أستطيع المشاركة لأن وقتي لا يفي باحتياجاتي الكثيرة جدا من العمل، ومراعاة أبنائي الأربعة وأمهم من تعليم وتحفيظ وملاعبة وقضاء حوائج، فإن أضفت إلى ذلك الأوضاع السياسية التي تمر بها دول المسلمين وما يستفذه ذلك من تفكير وانشغال ومشاركة وهم وغم وقلة حيلة ستعذرني عندها ... فقط اعلم أني معكم دائما.

أخي الحبيب ابن الصحراء ... كم أنت مدهش يا صاحب اللؤلؤة ..لقد كانت ملاحظتك لتعلق تلك الصفات بمدى تصنيف المثلية ثاقبة أتمنى أن يتجاوب الإخوة هنا مع ملاحظتك حتى نخرج بهذه الفائدة


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.



1 2 3