احبائى لقد قرات هذا المقال على صفحة ما ولقد احببت ان اشارركم بة فانى قد تاثرت بة كثيرا وقراتة اكثر من مرة ووجدت بة تشابة كبير فى صفاتى فعلا .....و ها هى صفات المثلى كما راى كاتب المقال وكما رايت بة كثيرا مما انا علية ............. حساس جداً وربما أكثر حساسية بكثير من الناس الغيريين
شديد الجوع للحب والحنان واللمس وفي بعض الحالات قد يكره اللمس لارتباطه بحدث عنيف أو صادم في حياته
المثلي يرى مجتمع المثليين الذي يحترمه و يحبه بشكل منفصل عن المجتمع العام
المجتمع الغيري يراه حيواناً جنسياً ولكن في الحقيقة المثلية الجنسية ليست مشكلة جنسيه بقدر ما هي مشكله اجتماعية ونفسية عميقة في العلاقات الانسانية
المثلي في الغالب يحب الفنون : إما رسم أو موسيقى أو كتابة شعر أو نثر بعضهم يحب اللغات ويجيد أكثر من لغتين
يبدع في مجالات الموسيقى والفنون والديكور والطب والصيدلة والزراعة وعلم النفس والتاريخ والإعلام والكومبيوتر واللغات والسياحة والمواصلات البحرية والجوية والفضائية والفلكية ولكن فيما عدا ذلك هو فاشل وقليل الحيلة.
متسرع كالأطفال وقليل الصبر
يرغب في الألعاب الجماعية الرياضيه ولكن لا يحبها
في الغالب , لا يحب متابعة أخبار كرة القدم , غير منسجم في اهتمامات الذكور الغيريين كالسيارات وألعاب العنف
في الغالب لا يحب لعب ورق الشدة أو الكوتشينه ويحب الألعاب الزاهية كالأونو
يميل إلى الانعزال عن المجتمع والتقوقع على نفسه
ذكي ومبدع في الأمور الفنية والإبداعية
لديه ميل لإرضاء الآخرين على حساب نفسه ولذا قد يهرب من إدمان المثلية ليجد نفسه متورط في إدمان إرضاء الآخرين على حساب نفسه
عاقل و مسالم لا يحب العنف ولم يعتد على الألعاب الخشنه... قد يمارس العنف في الجنس للانتقام من حدث قديم حاصل معه وله جرح عميق في نفسه
المثلييون يبحثون دائماً عن الحب ولكن مع فشل العلاقات العاطفية بسبب الخيانة فيما بينهم يختلط جوعهم للحب بشهوتهم الجنسية فيصبح لديهم إدمان للجنس وشراهة أكبر للجنس لانهم فقدوا الأمل في الحب
المثلييات أكثر استقراراً في العلاقات العاطفية من المثليين وأقل عطشاً للجنس ولذا قد يدوم الوفاء والاخلاص بينهن لمدة طويلة ولكن في النهاية تفشل علاقتهن بسبب الاعتمادية
يكتم مشاعر كثيرا داخله خصوصاً الخوف والغضب فإما أن يكبت أو ينفجر
لا يحب التدين ويرفض الضغط الديني ويحب الروحانيات أكثر من الفروض الدينية ... لا يلتزم كثيراً بالواجبات الأسرية والدينية فهو يحب الحرية
في الغالب يحب دور العبادة كالمساجد والكنائس ولكنه لا يستطيع التواجد فيها لوقت طويل لأن ذلك يسبب انجذابات مثليه وإحباط له
يكره الإهمال فهو قد تعرض لإهمال وترك شديد من الناس التي حوله علمته أن يكون مهمل مع نفسه ومهتم بالآخرين في الغالب لا يستطيع القدرة على أن يشعر بالمسؤولية مع نفسه فهو لا مبالي ... غير مسؤول .. لا يستطيع إدارة أموره المادية بشكل صحيح
يحب الطبيعة والماء فهو مرهف الحس ورومانسي في الغالب
في الغالب يحب الطقس البارد أكثر من الطقس الحار... يحب الثلج ... بالرغم من ذلك يحب أن يكون بارداً من الداخل وان يشعر بوسيط دافئ نحو جسده من الخارج
لا يستطيع أن يكره أحد , ولا يرغب في أن يسبب حزن لأحد
كثير التفكير والقلق والتخبط بين الأفكار ... وذهنه لا يتوقف من تحميل الأفكار
يميل إلى التفكير السلبي عن نفسه والتفكير الإيجابي في الآخرين
يكره الغموض ولا يحب المزاح خصوصاً النكت الجنسية أو التي تمس أشخاص معينين أو ذات إنسانية
في الغالب هو غير متمرس اجتماعياً بسبب انطوائه على نفسه
لا يعرف كيف يكون صداقات طويلة الأمد فهو كثير التنقل والتردد
هوائي ومزاجي وهو متقلب المزاج .. قد يتقلب مزاجه 100 مرة في اليوم بين الحزن والفرح والاكتئاب والخوف والغضب و.... إلخ
سريع الانقياد وسريع الشعور بالضعف ... وفي الغالب قليل الثقة في النفس
ممثل بارع ... يتقن ويحترف الكذب والتبرير لتعتيم حالته وتشويش وإقناع الناس من حوله
يعرف كيف يتفنن في اختراع القصص والأكاذيب لتغطية مشاكله أو إظهار ذاته
لا يعرف كيف يتعامل مع ذاته وسلوكياته الإدمانية التي تشكل حلقه مفرغه بالنسبة له لا يستطيع كسرها
يدخل في أفكار ويتشعب فيها .. كثير التشعب ولا يعرف كيف يدير حياته ... يشعر بعدم الأمان وعدم الاستقرار
غالباً ما يكون سهل الانجراف في التيارات الإدمانية والإلحادية لأن علاقته مع الله يشوبها الشك
سريع التشاؤم وسهل الإحباط
بعض المثليين السالبين يميل إلى أن يشعر بالدونية والخضوع والتلذذ بالألم على حساب إرضاء الآخرين – الماسوشية –
معظم المثليين السالبين لا يستطيع الشعور بثقل جسده ... يشعر أن جسده لا يملكه لا يشعر به ... بسبب التحرشات الجنسية والاعتداءات والاغتصاب وفقد الحب والحنان متواضع في معظم الأحيان
في الغالب لديه تاريخ من التفوق الدراسي في المدرسة أو الجامعة
يحب الاختراعات والتجارب ويحب المغامرات ولكنه ليس جريء اجتماعياً
يوهم نفسه كثيراً بمعتقدات خاطئة يعتبرها صحيحة ويصدقها عن نفسه وعن الآخرين
بعض المثليين يحب التعبير بلغة اليد والإشارة , منفعل , قد يظهر حركات انثوية
بعض المثليين أصواتهم جميله وتميل إلى الانوثه أو النغم الصوتي المتزن بين الذكوره والانوثه
سريع التأثر بالأشكال والصور والإعلانات التجارية فهو إنسان صوري أكثر من كونه سمعي
سريع التأثر بكلمات وآراء الناس عنه خصوصاً السلبي منها فهو يؤكد كل كلمة سلبية ويلصقها بنفسه ويبدأ يستشعرها
يحب المتعة ولكنه لا يعرف ولا يجيد الاستمتاع في الحياة ... يشعر بنفسه متمزق وتائه وضائع ومحروم
يكره التفاهات في الغالب يكره تصرفات الغيريين الفظة والطائشة
في الغالب بكره الشتائم ولا يحب التلفظ بالكلمات الفظة والبذيئة إلا ما ندر
في الغالب يحب الموسيقى الهادئة و الأناشيد الإسلامية أو الترانيم المسيحية
يجد نفسه أمام طريقين .. إما التدين المفرط ليغلف نفسه بالدين أو المثلية المطلقة ويتقلب بينهما بسرعة
في الغالب .. لا يعرف كيف يعبر عن ضعفه أمام الآخرين فإما أن يبكي مع نفسه أو لا يجيد البكاء مطلقا
يحب الحرية ولا يحب القيود وخصوصاً أنه لا يحب العادات والتقاليد والهوموفوبيا - رهاب المثليين
في الغالب يكون فوضوي وغير منظم.... يحاول السير على جداول كثيره ولا يفلح
مشتت كثيراً ولذا فهو غالباً يفقد التركيز وينسى أشياء كثيرة في الشارع أو الأماكن العامة
كريم جداً فهو ينفق المال بسرعة على من يحب حتى ولو على حساب نفسه وتدهور حاله
سريع الشكوى يحبط بسرعة بسبب أي مرض يصيبه.... وفي الغالب يشعر بالانهيار بسرعة أمام العوائق التي تصيبه
يطمح للكمال في كل شيء ... متعدد الأهداف ولا يستطيع قبول محدوديته كإنسان
إن امتلك القوه فإنه يحاول السيطرة على نفسه وغيره ولا يستطيع أن يكون مرناً في التعامل مع الأحداث
كثير الشعور بالذنب والخزي والعار فهو لديه صورة سوداء عن نفسه كإنسان لان المجتمع يوصمه – الوصم
وإن أراد الخروج من الخزي والعار فإنه يقبل نفسه برد فعل عنيف تجاه المجتمع - الوصم المضاد
في الغالب إما أن يمارس نجوميته بشكل مضحك فيميل إلى التهريج أو يمارس السكوت والانعزال عن الناس
يشعر بالاختناق ولا يحب إظهار عجزه وضعفه أمام الآخرين .. باستثناء المقربين جداً منه
يشعر بضيق روحي شديد ويشعر أن هناك جبال تطبق على صدره ويشعر انه يحمل هموم الدنيا كلها
سريع التعاطف مع الآخرين فهو إنسان وجداني ولكنه لا يجيد التعاطف مع نفسه
لا يحب أن يكون موضع شفقه أمام الآخرين ... فهو يكره الشعور بالضعف
في الغالب لديه مأساه مع الذكور - مع والده او اخيه أو اصدقائه واقرانه الذكور
او يكون لديه مأساه وجروح من الإناث فيبداً يكرههم ويرفضهم وربما الاثنان معاً
لا يعرف الثبات بمهنة معينة فهو يكره الروتين ويحب كل جديد ولا يتأقلم مع الالتزام في المواعيد.
في الغالب هو شخص أناني لا يستطيع مشاهدة المشهد الكامل للحدث وإنما ينحصر في نفسه خصوصاً إذا تعارضت متطلباته واحتياجاته مع الآخر ويكثر اللوم على الآخرين
في الغالب يكون متحدث لبق وجيد ولكنه يخشى الانفتاح على الناس
يرغب في أن يتواجد في مكان طبيعي مليء بالناس ولكن في نفس الوقت يحتاج إلى حائط زجاجي بينه وبينهم لانه لا يعرف التأقلم والتكيف معهم
لديه طاقات كثيره مكبوته فهو دائماً يشعر ان ابداعاته مكبوته
في الغالب يسهر كثيراً في الليل وينام في النهار أو يستيقظ للعمل بشكل ناعس
لا يهتم بنفسه كثيراً وفي حالات اكتئابه يكون مهملاً للباسه وشعره ومظهره
في الغالب يحب لبس النظارات الشمسية السوداء لكي يخفي عيونه عن الناس ويتيح له ذلك أن يراقبهم عن بعد
إما أن يكون كلاسيكياً في لباسه لإخفاء ميوله المثليه أو مبالغاً في لباس الموضه لإمتاع نفسه وإظهار ميوله المثلية
يحب الألوان الزاهية في الغالب وخصوصاً الزهري والأزرق والسماوي والأخضر والبنفسجي والبرتقالي والأصفر والأحمر.. فشعار المثليين قوس قزح
في الغالب يبحث المثليين عن الشخص الأكثر ذكورة والأكثر أناقة والأكثر وسامة والأكثر لباساً مميزاً ومحترماً
كثير الشك بمن حوله ويصعد ويصعب الأحداث التي تدور حوله فهو غير قابل للثقه في الآخرين لان لديه ثقة مزعزعة عن نفسه ولذا قد يطنشها كثيراً.
يبحث عن الاستقرار في حياته ولديه في الغالب مشاكل مع والديه ولذا فهو في الغالب يريد الانفصال عنهما تماماً
في الغالب يكون المثلي قد نشأ في بيئة لم تتيح له التواصل مع أقرباء أو أقران من نفس السن فهو يفتقد لمن هم في مثل سنه لتكوين صداقة
أو الأكبر منه لتكوين علاقة أخوية أو أبوية والدية..أب و ابن
يحب الطفولة والأطفال في الغالب ويشعر بمشاعر ايجابيه معهم.. فهو أيضاً إما رضيع نفسياً أو طفل نفسياً أو ربما مراهق نفسياً ولم يصل لمرحلة الرشد بعد
يحب القراءة ولكنه ليس قارئاً نهماً ومع الزمن يفقد قدرته على القراءة مع زيادة انخراطه في الحياة المثلية
يشعر ان الآخرين لا يستطيعون فهم أعماقه واحاسيسه ولا يستطيعون الانفتاح على خلجات نفسه وجوارحه
يبالغ في مشاعره أحيانا فينفخ الأحداث وينقلها بصورة مضخمه للآخرين ربما لجعل نفسه محور استقطاب أكثر لهم
يتورط في علاقات اعتمادية فهو شديد الاعتماد على الآخرين ولا يشعر بمصداقية الاعتماد على نفسه.. فقد يظهر اعتماداً مزيفاً على نفسه
خيالي إلى أبعد الحدود .. فهو يحب الخيالات والتخيل ويغرق في الأحلام وربما المنامات . وربما أحلام اليقظة
قد ينتقم من نفسه إما بالعادة السرية المفرطة للتعبير عن ألمه أو ممارسات جنسيه متهورة أو بالنوم المتكرر للهروب من ألم الواقع
غالباً ما يفقد الاتصال البصري مع الآخرين مع الوقت فهو خجول ويشعر بالخزي مع نفسه ولذا قد ينظر للأرض كثيراً ولا يتجرأ على التخاطب في العين
سريع الانكسار والخدش والجرح خصوصاً بعد الخروج من علاقة عاطفية فاشلة فإنه غالباً ما ينهار وفي حالات حادة قد تؤدي إلى الانتحار
أكثر الناس عرضة للانتحار والإلحاد هم المثليين / المتحولين ومدمنو المخدرات
أخيراً ... المثلييون مختلفون مثل بصمات الأصابع ... لا أحد يشبه تماماً الآخر رغم القواسم المشتركه بينهم
فإن لكل واحدٍ منهم قصة ذات تفاصيل مختلفة عن الآخر .. ولكن واحدٍ منهم يبحث عن سبيل للخروج من المثلية ...أسلوب في التعافي مختلف عن الآخر
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.