شكاوي بعض المثليين وردود المشايخ عليهم


الأول ... 2 3 4
قسم علاج الشذوذ الجنسي - شكاوي بعض المثليين وردود المشايخ عليهم
hazem47 03:57 PM 13-02-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

[QUOTE=jamal;14275]رسالة من شاذ للشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله (للفائدة)

--------------------------------------------------------------------------------

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته: أنا شاب في 21 سنة من العمر قد ابتليت باللواط "شذوذ جنسي" منذ كان عمري 8 سنوات حيث كان أبي مشغولاً عن تربيتي. وإني الآن أعيش الحسرة والندم على فعلي هذا إلى درجة أنني أفكر في الانتحار والعياذ بالله، والذي يزيد على هذا ألما وعذابا أن أهلي يريدون مني أن أتزوج. فأرجو من سماحتكم أن ترشدني إلى الطريق الصحيح والعلاج الناجع لمشكلتي حتى أتخلص من حياة العذاب التي أحياها، وجزاكم الله عني كل خير. س. م. هـ.



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. بعده: أسأل الله أن يمن عليك بالعافية مما ذكرت. ولا شك أن ما ذكرته جريمة عظيمة، ولكن دواؤها ميسر بحمد الله؛ وهو البدار بالتوبة النصوح، وذلك بالندم على ما مضى، والإقلاع من هذه الجريمة، والعزم الصادق على عدم العودة إليها، مع صحبة الأخيار، والبعد عن الأشرار، والمبادرة بالزواج، وأبشر بالخير والفلاح والعاقبة الحميدة إذا صدقت في التوبة، لقول الله سبحانه وتعالى: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ[1]، وقوله عز وجل في سورة التحريم: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا تُوبُوا إِلَى اللَّهِ تَوْبَةً نَصُوحًا[2] الآية، وقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((التوبة تهدم ما كان قبلها))، وقوله عليه الصلاة والسلام: ((التائب من الذنب كمن لا ذنب له)) وفقك الله وأصلح قلبك وعملك ومنحك التوبة النصوح وصحبة الأخيار.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته[3].


--------------------------------------------------------------------------------
بصراحة لا احب هذه الاجوبة من المشايخ فهو يحسس الشخص بانه مجرم ومرتكب جريمة مع ان الشخص
ليس بارادته تعرض لهذا المرض بالاضافة الى انهم يقولون للشخص "تب واستقم " وتحل مشكلتك لكن
المشكلة ليست محصورة في دين الشخص او قوة دينه فهي نفسية واغلب المشايخ لا يدرون بعلم النفس
فبرأيي الشخصي يفضل عدم الاعتماد في الحصول على اجابة منهم.

برأيي ان الامر نفسي ,فتخيل مثلا ان شخصا ليس مسلما بل كافر وكان شاذا واراد ان يصبح طبيعبا اعتقد
انه يستطيع فالامر نفسي بشكل اكير من هو ديني.

فجر جيد 09:21 PM 13-02-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

بصراحة لا احب هذه الاجوبة من المشايخ فهو يحسس الشخص بانه مجرم ومرتكب جريمة مع ان الشخص
ليس بارادته تعرض لهذا المرض بالاضافة الى انهم يقولون للشخص "تب واستقم " وتحل مشكلتك لكن
المشكلة ليست محصورة في دين الشخص او قوة دينه فهي نفسية واغلب المشايخ لا يدرون بعلم النفس
فبرأيي الشخصي يفضل عدم الاعتماد في الحصول على اجابة منهم.

برأيي ان الامر نفسي ,فتخيل مثلا ان شخصا ليس مسلما بل كافر وكان شاذا واراد ان يصبح طبيعبا اعتقد
انه يستطيع فالامر نفسي بشكل اكير من هو ديني.


رغم انك كتبت اسطر قليلة و اظهرت نقدا لارى الشيخ و لكن الايجابة عن تساؤلك قد تحتاج الى مجلدات ..


اخى الحبيب لنشتغل بما ينفعنا و لقد وجدت فى المنتدى ان اخواني من يتمسك بطريقة ما او نظرة ما و يغلق كل الابواب الاخرى التى قد تؤدى بأحدنا الى النجاة......وقد يقول انه لا شفاء الا تباع تلك الطريقة..رغم ان كل اطباء العالم يقول لك اشرب الدواء و الشفاء من عند الله .


اخى وجه نظرك الى الشفاء و ليس الى نقد اراء الاخرين و إفتراض امور انت وانا فى غنن عنها..يحق لك التسائل و لكن لنشغل انفسنا بالمهم .

و ما جاء فى الايجابة))))ماقاله الشيخ . مهم قد يشرحه علم النفس فى الكيفية والطريقة ...يعطيك تطبيقات عملية و لكن الشيخ قدم رؤس اقلام ..تب يعنى اقلع و اكره ...استقم اتبع تعليم الدين الاسلامى . وديننا يحظك و يحظنى على الزواج التوجه نحوى الانثى مثلا ....ثم انه لم يغلق الباب على وجه من اجرم بل قال انه مع التوبة يصبح انسان نظيف ..... تخيل انه لك ابن صغير و يقوم شخص اكبر منه بعشر سنوات باغتصابه ما هى الصفة التى يطلقها عليه الناس و قلت لك ان الكافر والمسلم لا يحب الترحش بالبراءة ....بل الالتزام بتعليم ديننا الحنيف (خطة الهادى ) لايترك لك الوقت لتشغل رءسك بالتافه من الامور .يقسم لك الوقت ويحدد لك ما تقوم به و الطريقة بالكثير من السلاسة و الله راحة ما بعدها راحة وانظر فى الوجه المتدين كم يضيء نورا .

اخى الدين (منهاج حياة المسلم )هو للعيش فى الحياة به كل شيىء ...و الشيخ كله ايجابية فى كلامه ايجابه شافية و الطريقة اجتهد انت فيها هنا ياتى دور علم النفس ليوجهنا باقصر الطرق فى تحسين ما نقوم به .

وجه شهوتك نحوى الانثى . وكن ممن يقول سمعنا و اطعنا ....اخى ادعوا الله و تضرع ليحفظك من كل سوء و نحن .

تعديل بسيط حتى يتضح المعنى اكثر .

hazem47 11:55 PM 13-02-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

اشكر الاخ فجر جديد فقد كنت متسرعا ..



المشكلة



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. أحب أن أشكركم على هذا المجهود الكبير الذي تقومون به ؛ لمساعدة المحتاجين بفكركم وعلمكم .

ومشكلتي بكل صراحة تكمن في "الشذوذ الجنسي" ، فأنا منذ صغري وأنا أميل بشهوة نحو "الأولاد ، والرجال" ، وعندي ميول نحو البنات لكنها نحو الرجال أكثر ، وقد قمت بفاحشة "اللواط " أكثر من أربع مرات ، كنت أنا "الفاعل" ، وعند بلوغي 19 عاما ، أصبحت أمارسه بشهوة ، وأكون أنا "الفاعل" و"المفعول به" ، وإذا رأيت شابا وسيما أظل ألاحقة حتى يقع في قبضتي.

أتمتع بـ "جمال ووسامة" ؛ فلذلك تكون المعرفة مع الشباب سهلة جدا ، وعندي شيء غريب جدا ، هو أن أول "أقدام" الشاب الوسيم هي أول ما يلفت نظري إليه.

وأنا الآن والله لا أستطيع النوم ، أريد التخلص من هذه المصيبة ، وأن أعيش كباقي البشر كإنسان سوي ، وأرجو منكم إعطائي حلا سريعا ، ولكم في الأجر والثواب ، وشكرا لكم


اسم الخبير :

الحل :أ.د. وائل أبو هندي


الأخ العزيز أهلا وسهلا بك، إذن فأنت تشتكي من شكلين من أشكال الشذوذ الجنسي أحدهما هو اللواط الذي مارسته بالفعل أكثر من مرة، وما تزال، والآخر هو حالة ربما تشبه "توثين أو أثرية القدم"، وكثيرا ما نجد أشكالا من الشذوذ الجنسي مع الذين يعانون من الشذوذ الجنسي المثلي، فتضاف"الأثرية أو الفيتشية" إلى التشخيص، كما توجد في غيرهم من ذوي الميول الجنسية السليمة، وهي في الحالة الأخيرة يمكن أن تمارس في إطار الجنس الحلال مع الزوجة، بشرط أن يتفهمها الطرفان.

ليس هنالك حلٌ سريع مع الأسف لمشكلتك، خاصة بعدما تكررت ممارستك الفعلية للواط، وذلك لأن الوسوسة ـ الاندفاعية ـ المصاحبة للشذوذ الجنسي في كثير من الحالات، كثيرا ما تجعل الأمور صعبة.

وحتى لا أطيل عليك فإن حالةٌ مثل حالتك يمكنُ شفاؤها بفضل الله، ولكن ليس بالعقاقير الدوائية أصلاً، وإنما فقط من خلال "العلاج النفسي المعرفي السلوكي"، الذي لا تحتاج للكلام فيه عما يخجل، بقدر ما تحتاج للكلام فيه عما تفعل، وما يجب أن تفعل، ولابد أن تكونَ مستعدًّا لمشوار علاجي طويل، وألا تخدع نفسك بأنك ستخجل؛ لأنك بهذا تكونُ المسئول عن إغلاق باب العلاج من ميولك الجنسية المثلية.

أما مشكلة "كلفك بالقدم" فأمرها قد يكونُ أصعب من ناحية العلاج، لكنه ممكن أيضًا؛ لأن حالتك لا يبدو فيها القدم أكثر من مثيرٍ، لكنه ليس شرطًا لازما للنجاح في إتمام الفعل الجنسي، أو أن ذلك لم يتضح من إفادتك.

أنت لا تنام كما تقول، وتتمنى أن تعيش سويا كبقية البشر، إذن فعذابك ومعاناتك النفسية ـ إن كانت كما تصف ـ هي أقل بالتأكيد من عذاب ومعاناة من يسير في طريق العلاج، ولديك كثيرٌ من الطرق لتسلك مسلكا صحيحا وستجد تفاصيل ذلك في هذا "البرنامج العلاجي لحالات الشذوذ الجنسي" المنشور على موقع "مجانين".

وهناك عدة نقاط مهم جدا أن تنتبه إليها؛ لأنها تجعل موقفك أقوى وقدرتك على تخطي المراحل الصعبة من العلاج أكبر، أولاها أنك "مزدوج الميل الجنسي"، فحين يكونُ من الممكن أن تثار بالشكل الطبيعي، فإن العلاج يكونُ أسهل باعتبار أن الطاقة الجنسية إذا فرغت بشكل حلال فإن ضغطها عليك سيصبح أخف، وهذا يعني أن بإمكانك أن تتزوج أثناء فترة العلاج، وبشرط أن تبدأ هذا العلاج مع طبيب نفسي لا يتبع مقولات "الغرب" وهو مغمض العينين، فمثلا لا يفضل استخدام مضادات الاكتئاب في حالتك لأن الشعور بالذنب قد يكون مفيدا في علاج حالة كحالتك، ومضادات الاكتئاب قد تؤثر على ذلك بتخفيفها من شعورك بالذنب.

وأما ثاني نقاط القوة فهي أنك ما تزال في مرحلة عمرية يمكن أن يحدث خلالها التغير المنشود، وكلما تحركت في سن أصغر طالبا العلاج كان العلاج أيسر إن شاء الله، واعلم أن هدف العلاج هو تحويل مسار الغريزة من اتجاهها الشاذ وغير المثمر إلى اتجاه طبيعي ـ أو أقرب ما يكونُ إلى الطبيعي ـ، ولا يدعى أحد أن هذا التحويل أمر سهل يحدث في وقت قصير، وإنما هو بالضرورة أمر يحتاج إلى وقت وجهد ومجاهدة وصبر ومثابرة من المريض والمعالج.

ولابد أن يوقن الاثنان أنه لا بديل عن هذا الطريق، فليس من المقبول ولا من الممكن الاستسلام للشذوذ، ولابد للطبيب المعالج وللمريض المبتلى أن يعلما أنهما بناء على هذا التصور الإيماني يؤجران على أي جهد يبذلانه، ويتلقيان العون من الله في هذا الطريق، ويجب أن يتذكرا طوال الوقت قول الله تعالى: "{وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ }العنكبوت69" هذا عن الجانب الإيماني فهل يا ترى هناك جوانب عملية تطبيقية تدعم السير في هذا الاتجاه؟.

نعم.. ففي خلال الممارسة العملية حدث نجاح مع عدد غير قليل من حالات الشذوذ، خاصة أولئك الذين واصلوا طريق العلاج وتحملوا مشقاته، ليس هذا فقط بل إن الواقع الحياتي يؤكد توقف أعداد كبيرة من الشواذ عن هذا السلوك في مراحل معينة من العمر حيث يحدث نضج في الشخصية يسمح بالتحكم في رغبات النفس وتوجيهها حتى بدون تدخل علاجي بالمعنى الطبي المعروف واقرأ: "الخروج من سجن المثلية.. ما ظهر وما بطن".

عليك إذن أن تسارع بطلب العلاج لدى طبيب نفسي متخصص
والله معك ومعه وتابعنا بأخبارك.



في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.



الأول ... 2 3 4