خمس حقائق وخرافات حول المثلية


قسم علاج الشذوذ الجنسي - خمس حقائق وخرافات حول المثلية
الهارب إلى السعادة 04:41 PM 10-05-2010

بسم الله الرحمن الرحيم

خمس حقائق وخرافات حول المثلية



لطالما يكرر المثليون والمدافعون عنهم بعض الأقوال ويرددونها دونما كلل أو ملل وفي جميع المناسبات. كليشات يلصقونها كيفما اتفق في أي موضوع يتحدث عن المثلية حتى أصبحت هذه الأقوال والمعلومات كأنها تابوهات مقدسة مسلّم بصحتها لا يستطيع أحد المساس بها أو انتقادها. حتى بعض معارضي المثلية أصبحوا يعتقدون بصحتها من كثرة تكرارها وأصبحوا يتجنبون نقاشها ويتحولون إلى نقاش المثلية من جوانب أخرى. هنا سوف نفنّد بعض هذه الخرافات واحدة تلو الأخرى.

خرافة: يولد الشخص مثلياً وبالتالي هو لا يستطيع التحكم بهذا الأمر.
حقيقة: في الواقع, نسمع هذه العبارة باستمرار سواء من المدافعين عن حقوق المثليين أو من المثليين أنفسهم, إذ يميلون إلى ترديد عبارة (هكذا ولدت) الشهيرة, حتى أنه تنتشر بين المثليين في الغرب قمصان عليها عبارات على غرار:”Hey Mom, Thanks for the Genes.”.
ليس فقط من المثليين, عادة ما نسمع عبارات شبيهة من المدخنين الذين لا يستطيعون التوقف عن التدخين أو مدمني الكحول أو حتى مدمني الجنس فمنهم من يبرر هذا بأنه (ولد هكذا) أو بوجود مؤثرات جينية أو كيميائية تتحكم به لا يستطيع هو التحكم بها. إنه الحل السهل والتبرير الجاهز عند من لا يملك القدرة على إيقاف نفسه عن فعل أمر معين.
بالنسبة لموضوع المثلية, من المعروف علمياً أنه لا يوجد جين Gene يحدد ليس فقط التوجه الجنسي المثلي, بل ما يسمونه بالسلوكيات المركبة بشكل عام والتي يعتبر التوجه والتصرفات الجنسية من ضمنها. لمن أراد التوسع بالموضوع يستطيع إجراء بحث والقراءة, لسنا هنا لنسخ ولصق كل هذه الأبحاث العلمية, لكنني فقط أريد أن أقتبس لكم شيئاً من بحث أثار اهتمامي والسبب هو أن الطبيب الذي أجرى البحث هو مثلي الجنس وكان يحاول إثبات السبب الجيني للمثلية الجنسية لكنه فشل. يقول الدكتور Dean Hamer وهو باحث متخصص في المثلية الجنسية:

“We knew that genes are only part of the answer. We assumed the environment also played a role in sexual orientation, as it does in most, if not all behaviors…. Homosexuality is not purely genetic…environmental factors play a role. There is not a single master gene that makes people gay. I don’t think we will ever be able to predict who will be gay.”

“نعلم بأن الجينات هي فقط جزء من الجواب, لقد قدّرنا بأن البيئة تلعب دوراً أيضاً بالنسبة للتوجه الجنسي, كما هو الأمر بالنسبة لمعظم, إن لم يكن جميع السلوكيات … المثلية الجنسية ليست جينية بشكل كامل … إن العوامل البيئية تلعب دوراً. لا يوجد جين واحد يجعل الشخص مثلياً. لا أعتقد بأننا سنتمكن على الإطلاق من التنبؤ بمن سيكون مثلي الجنس.”

لم يكتف Hamer بالدراسة الجينية البحتة, بل قام بعمل مسح على عدد من العائلات التي فيها مثليين جنسياً وعدد من الأجيال على ضوء قوانين ماندل للوراثة في محاولة اكتشاف شيء وراثي ما, لكنه يضيف:

“The pedigree failed to produce what we originally hoped to find: simple Mendelian inheritance. In fact, we never found a single family in which homosexuality was distributed in the obvious pattern that Mendel observed in his pea plants.”

“لقد فشلت شجرة العائلة بتقديم ما تمنينا أساساً أن نعثر عليه: قوانين ماندل للوراثة. في الواقع, لم نعثر على عائلة واحدة توزعت فيها الميول المثلية بحسب النمط الواضح الذي رصده ماندل في نبتة البازلاء. “

كما أجرى العديد من العلماء التجارب على التوائم المتطابقة التي يكون أحد أو كلا التوأمين ذو ميول مثلية, ولم تثبت أن المثلية الجنسية هي عبارة عن عامل وراثي. من هذه التجارب هي تجربة الباحثين J.M. Bailey و Richard C. Pillard, حيث وجدوا أن 52% من التوائم المتطابقة لها نفس الميول المثلية (وهنالك دراسات أخرى أظهرت نسبة أقل من ذلك بكثير). هذه الدراسة أيضاً تدعم بقوة نظرية العوامل البيئية والاجتماعية, فلو كانت المثلية الجنسية مكتوبة ضمن الشيفرة الوراثية, لكانت (جميع) التوائم المتطابقة التي تمت عليها الدراسة ذو ميول مثلي.

خرافة: المثلية موجودة لدى الحيوانات وطالما هي موجودة في الطبيعة فهي أمر طبيعي وفطري.
حقيقة: دائماً ما يردد المثليون والمدافعون عنهم هذه الخرافة التي طالما صدعوا رؤوسنا بها ويمكن اختصارها بالشكل التالي:
تم رصد ومشاهدة المثلية عند الحيوانات, والحيوانات تتصرف بشكل غريزي, والغريزة هي أمر موجود في الطبيعة عند جميع الحيوانات, وبالتالي فإن المثلية الجنسية تتفق مع طبيعة الحيوانات, وبما أن الإنسان كائن حي شأنه شأن الحيوان, فلا بد أن المثلية الجنسية تتفق مع طبيعة الإنسان !
لو كنا نريد اعتبار أن كل أمر طبيعي (موجود في الطبيعة) هو أمر صحيح مقارنين البشر بعالم الحيوان لكان قتل الأب لأولاده الصغار filicide وأكل لحوم البشر cannibalism, لكان أمراً (صحيحاً) ولا اعتراض عليه عند البشر. من المعروف أن بعض أنواع القطط تقتل أولادها الصغار عندما يولدون, وبأن بعض أنواع الحيوانات تفترس بعضها ممن ينتمون إلى نفس النوع والفصيلة!
ناهيك عن النقطة السابقة, حاول أن تبحث قليلاً عن موضوع المثلية لدى الحيوانات, سترى أنه ليس لدى العلماء معلومات كافية عن هذا الموضوع لصعوبة دراسته ومتابعته لدى الحيوانات, لكن هنالك الكثير من التشكيك أساساً حول فكرة مقارنة سلوك الحيوان بالإنسان وهل هي فكرة صحيحة من حيث المبدأ أم لا؟ فإدراك الحيوان لا يمكن مقارنته بذلك الذي لدى الإنسان, في النهاية تبقى مشاعر الحيوان هي مشاعر بدائية لا تتجاوز الجوع والخوف والافتراس, ومن الوارد جداً أن يخلط الحيوان بين المشاعر والأحاسيس ولا يستطيع التمييز بينها! على سبيل المثال تستطيع أنثى القط التبديل والفصل بين حالة اللعب وحالة الصيد, كي لا تتسبب بإيذاء صغارها عند اللعب, لكن لوحظ أن ذكر القط وأثناء اللعب قد يخلط أحياناً بين حالة اللعب وحالة الصيد, فيفقد السيطرة على غريزته ويتحول إلى غريزة الصيد فيقوم بقتل صغاره والتهامهم !
لا أحد يعرف بعد ماهي المؤثرات التي يخضع لها الحيوان وتجعله يخلط فجأة بين الغرائز والتصرفات, لكن هذه التصرفات الغريبة (والقليلة في عالم الحيوان) موجودة والمثلية الجنسية أحدها.

خرافة: المثلي إنسان طبيعي ليس كل همه البحث عن الجنس والمتعة.
حقيقة: حسناً لقد مللنا الإجابة على هذه الخرافة, وأشك بأن كثير من المدافعين عن المثلية يعلمون الإجابة في قرارة أنفسهم. في دراسة مفصّلة قمتُ بها تُعتبر كإجابة على هذه الخرافة, وجدتُ أن بعض المثليين يعترفون بحقيقة أن المثلي هو إنسان باحث عن المتعة ليس إلا, وتبين معي بأن 88% من مدونات المثليين تكشف عن نفسية مهووسة جنسياً, وعقلية لا يملأها إلا الجنس والمتعة (تأكلٌ جنساً وتشربُ جنساً) لو سمح لي شاعرنا نزار باستعارة تشبيهه هذا!

خرافة: الآراء المضادة للمثلية في مجتمعنا, والحملة التي قام بها مجموعة من المدونين نابعة من خلفية دينية إسلامية متشددة لا تعترف بقبول الآخر وسبب انتقاد المثلية هو سبب ديني تحريمي مباشر.
حقيقة: الآراء المضادة للمثلية, منتشرة في جميع أنحاء العالم, سواء ضمن المجتمعات المختلفة وفي الشارع أو عن طريق وجود حركات مضادة للمثلية متواجدة في الولايات المتحدة وأوروبا وغيرها, وقد كتبتُ موضوعاً فيه أقوال مضادة للمثلية لبعض مشاهير الفن والسياسة والرياضة في الولايات المتحدة, وقد تحدث محمد في مدونته عن عدة مواقف حصلت معه في بريطانيا تعكس واقع أن المثلية هي ليست ذلك الأمر الطبيعي الاعتيادي في المجتمعات الغربية كما يحاول المدافعين عن حقوق المثلية في الشرق إيهامنا. حتى في هوليوود لطالما نسج كتاب الكوميديا مواقف مضحكة وساخرة يكون موضوعها المثليين بشكل خاص أو المثلية بشكل عام قضية تستخدم لإثارة ضحك المشاهدين. وأحياناً تم تصوير عالم المثلية بالعالم القاتم المرتبط بالمخدرات والأمراض والجريمة, لعل أشهر هذه الأفلام كان فيلم Cruising لأحد أفضل النجوم بالنسبة لي Al Pacino, الذي أثار ضجة كبيرة في أوساط المثليين حين عرضه.
يطلق المثليون والمدافعون عنهم مصطلح الـ Homophobia على معارضي المثلية, وذلك في محاولة منهم لإضفاء (لمسة علمية رصينة) على مسألة معارضة المثلية, لا بد من هذه المصطلحات كما تعلمون. إن عادة ما تعتبر المصطلحات التي تنتهي بكلمة (فوبيا) مصطلحات تعبر عن أمراض نفسية! بل إن بعضهم يدعونا نحن الطبيعيين إلى العلاج من الهوموفوبيا! في الواقع هم يحاولون إضفاء هذه (اللمسة العلمية) دائماً لكنها لم تنجح معهم حتى الآن!
قبل أن أنتقل إلى الخرافة التالية, يجب أن أوضح بأنني لا أقول بأن انتقاد المثلية في مجتمعنا الشرقي ليس ناتجاً عن خلفية دينية, بل إن العامل الديني مهم ويؤخذ بعين الاعتبار بشكل قاطع ليس لدى المتشددين فقط بل لدى أي شخص عادي لكنه ليس العامل الوحيد على الإطلاق كما يحاول البعض تصوير ذلك.

خرافة: المثلية ليس لها علاج.
حقيقة: المثلية الجنسية لها علاج ويوجد العديد من الطرق والأساليب العلاجية المختلفة, وهنالك الكثير من المثليين الذين كانت لديهم الإرادة والرغبة في العلاج نجحوا بالتخلي عن ميولهم المثلية وهي أساليب مُعترف بها من قبل رابطة طب النفس الأمريكية American Psychiatric Association و الرابطة النفسية الأمريكية American Psychological Association.
من أساليب العلاج النفسية هذه ما يُعرف بالـ Conversion therapy و Reparative therapy و Behavioral modification. ويختلف العلاج المستخدم بحسب أسلوب الطبيب المعالج أو بحسب حالة المريض.
يُعرف الشخص الذي يتخلص من المثلية عن طريق العلاج بـ Ex-Gay وهم -للأسف- دائماً ما يتعرضون لمضايقات المجتمع المثلي الذي طالما أنكر وجود ما يدعى بالـ Ex-Gays. لو قرأت عن موضوع المثليين السابقين وكيفية تعامل منظمات الدفاع عن حقوق المثليين معهم لشعرت بأننا عدنا إلى عصر محاكم التفتيش! فذلك الذي قام حبيبه بقتله لأنه قام بالعلاج كي يتخلص من مثليته, أو قصة أشهر مطرب في إيطاليا Giuseppe Povia الذي قام بعد علاجه من مثليته بكتابة أغنية Luca Era Gay (لوكا كان شاذاً), فهاجت جمعيات الدفاع عن حقوق المثليين في إيطاليا وطالبت أن يتم منعه من أداء الأغنية في أشهر مهرجان غنائي في إيطاليا Festival di San Remo بل قاموا بالمطالبة بإلغاء المهرجان! وقام عضو مثلي بالبرلمان الإيطالي بالمطالبة بوضع قرار يمنع المغني من أداء الأغنية على مستوى أوروبا! ناهيك عن تلقيه تهديدات بالقتل. في الواقع هنالك الكثير من القصص على هذا الغرار لكنها ليست موضوعنا الأساسي هنا على أية حال.

هذه نهاية الخرافات. هنالك أيضاً خرافات اٌُخرى تستحق الإجابة عليها وتفنيدها لكنها لن تصل إلى الرقم 10 وسيكون عنوان المقالة أجمل لو جاء (خمس خرافات), إن العنوان (سبع) أو (ثمان) خرافات لن يكون رائعاً كالرقم خمسة أو الرقم عشرة, على كل حال أعتقد أنو (حاجتهم هيك) خمس خرافات (وزيادة عليهن). لن يهم عدد الخرافات, كل ما سأتلقاه الآن هو -كالعادة- ردود مفككة وركيكة على أية حال من نمط (أفلاطون كان مثلياً) و (فكرك لا يقبل الاختلف)
منقول

نورس الجوزاء 06:43 PM 11-05-2010

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

تحيه خالصه ملؤها المحبه والاجلال لاخي القادم للسعاده ... فقد قدم شرح رائع ونموذج وافي للفكر المثليين الاسود في العالم ... وقد كشف مواربتهم للحقائق وزيغهم عن كل طبيعي وواقع ...

وقد استعرضت 5 خرافات عن السولكيه المثليه ... وهي بحد ذاتها جواب شافي لكل ممن ابتلي بها , كذلك هي شفاء لما في الصدور لكل من هو يرتجي الشفاء والامل وتثبيت له على طريق العلاج ... وهي نبراس واضح ومشرق في عالم الاستفاهمات والاستنكارات سواء ... وقد نقلت لنا حال العالم المثلي في اوروبا وفي الشرق الادنى (العربي)...

فلك مني كل الشكرعلى هذا المجهود الرائع وتلك المشاركه المثمره باذن الله ...

احببت اخواني فقط ان اشير الى موضوع المثليه عند الحيوانات بشكل اوضح ...فقد استعرض اخي الموضوع كما نقل بشكل مبهم وسريع ..... ولكني اذكر انني تناولته بشكل تفصيلي اكثر ومقنع اكثر وهاهو الرابط ادناه لكل من اراد ان يحصل على الثقافه الجنسيه والمنفعه من خلال الجواب الشافي على سؤال قوي جدا كمثل هذا السؤال (او تلك الخرافه ) :
طالما ان المثليه موجوده عند الحيوانات فهذا يعني اننا نحمل بطبيعتنا الجنس الحيواني ذاك كما خلقه الله بنا ...!

الرابط : https://www.ziadazzam.com/vb/showpost...1&postcount=19

abdelah 02:17 PM 15-05-2010

بسم الله الرحمن الرحيم

تحياتي إليك أيها الأخ "الهارب إلى السعادة" وإليك أخي "نورس الجوزاء"

أشكركم على ما تبدلونه من جهد في شرحكم للقضية وطرحكم العلمي لها.
أود أن أوضح لكم ولغيركم أن ليس كل من إكتسب مشكل المثلية -نتيجة لتربية غير سوية أو لمواقف أو حوادث في صغره...-يدعم السلوك المثلي أو يوافق عليه...فهناك العديد من الإخوة ممن يحملون هذا الميول,يرفضون تطبيعه وجعله أمرا عاديا,بل يكتمونه ويعتبرونه خللا لابد من إصلاحه...بل وليس كل المثليين يمارسون المثلية...فمن أجل هؤلاء يجب عليكم ألا تتهاونو في طرحكم لمواضييع من هذا النوع ,وألا تكترثوا لردود فعل أعداء الطبييعة ,والمصريين على الذنب...مهما كان ردهم ومهما كانت حججهم...
كم كنت أود أن يفتح هذا المشكل على العموم وألا نكتمه بإعتباره من الطابوهات...لكي تتسع دائرة النقاش ...لتطرح الإشكاليات...ترد الحلول...وليستفيد الجميع.
فكثير من الأباء من هم غير واعيين بخطورة هذا المشكل ...ومدى إحتمال أن يصاب أطفالهم به ,يجب ألا تقتصر التوعية على المثليين ..بل يجب أن يقتلع المشكل من جدوره نعم يجب أن يتعلم الأباء كيف يربوا أبناءهم كي لا يصيروا مثليين...وكيف يتصرفوا إن تعرض أحد أطفالهم للتحرش الجنسي ..وكيف يجيبوا على أسئلة أبنائهم عن الجنس..وأن يضبطوا مواقفهم اتجاه خطئ قام به أطفالهم .
فكم من كلمة أو جواب أو موقف غير سوي من طرف المربي أدى إلى إنحراف شخصية الطفل.


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.