هذه قصتي


قسم علاج الشذوذ الجنسي - هذه قصتي
toberight 03:27 PM 05-09-2010

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ،بدون أن أطيل عليكم أنا شاب في 23 من عمري قصتي مع المثلية أظنها بدأت عندما كنت في الرابعة أو الخامسة من عمري حقا لا اتذكر كل الأحداث كنت في روض للأظفال و بعد انتهاء الحصة خرجت و لم أكن برفقة أخي الأكبر لم أدكر لماذا لم يكن هناك كالعادة و بحكم أن الروض في نفس زقاق بيتنا أسرعت إلي البيت و فجأة جاء رجل في متوسط لعمر أخد بيدي إلى بيته قرب بيتنا و اعتدى علي أتذكر جيدا تلك اللحظات كنت طفلا بريء يلعب بالألعاب بينما المجرم السفاح يغتصبه لم أدري ماذ كان يفعل ، لكن أتدكر أن أهلي اكتشفو فيما بعد كل شيء .لم أبالي نسيت الأمر و في سن 14 وقع خلاف بيني و بين أخي الأكبر و قال لي أني إغتصبت لم أفهم و لم أتقبل لكن سرعانما استرجعت تلك الذكريات التي تعود في منامي لكن كنت اعتبرها احلام أو خيال كنت أرفضها و حتي و أنا صغير عندما يتحدث الأخرون عن الجنس أشعر بالأشمئزاز و أضن انه فقط للحيوانات و أن الأزواج ينجبون أبناء بفضل الطبيب و الصيدلية ،كنت سادجا ،وأحب اللعب مع لبنات لأن أخي الأكبر لا يريد أن ألعب معه و مع أصدقاءه،وبما أني كنت متفوق في دراستي لم افكر في شيء آخر حتي البلوغ جاء متأخرا ،،ما أدكر هو أني أحب الأصدقاء الوسيمين و الصداقات لا غير و كان يزعجني أن أصدقاءي يتحدثون عن الفتيات و أنا ليس لي معهن تجربة وبعد البلوغ و اكتشاف العادة القبيحة اصبحت تاتيني أفكار شادة أحلم بالشباب فقط ،وفي 18 من عمري تعرفت على فتاة و كنت افعل دلك فقط حتى لا يشكك في رجولتي أصدقاءي، و قد عاشرتها بغير حب فقط لأحكي ذلك لأصدقاءي و كانت الوحيدة التي عاشرتها ،لكن بعدها شعرت ان الجنس ليس له طعم إلا في تلك الثواني الأخيرة،بعد مذة تعرفت على صديق احببته كأخ ليصدمني بطلب غريب و هو طلب تقبيلي رفظت في الأول تم قلت ربما هو فقط يريد ان يبرهن عن حبه لكنه ليس كدلك ، و عندما سمحت له بتلك القبلة احسسة برعشة لم أشعر بها من قبل ،و بعد ايام أتفاجأ به يصارحني بشذوده و يطلب الممارسة رفظت و أنهيت العلاقة،لم أتقبل فكرة الشذود رغم أني أتذكر القبلة و أثار بها ،وبعد أن اكتشفت عالم الأنترنت و تعمق شذودي و قبلت الفكرة رغما عني و مارست الشذود و كنت أندم و أعود أحس أني شخصين واحد يكره و الثاني يحب ،و كان ذلك سبب فشلي في الدراسة لأني صرت أفكر فيه يوم نهار دون توقف ،أرفض ،تم أستسلم ،أو أتجاهل دون فائدة ،وفي الأخير قررت لزواج للقضاء على الداء ، وتعرفت على فتاة أجنبية غير مسلمة أوهمتها حبي ،وكنت جد رومنسي أكتب الأشعار و أبعث الورود لكن دون شهوة ،و بعد زواجنا حصل ما خفت منه لم أشعر بشيء إتجاهها ،لكن لم أستسلم ،قلت ربما أن وزنها الذي يضاعف وزني هو الذي أكره فيها رغم أنها في 20 من عمرها و لكن بعد أن إستمر الأمر بعض أيام قلت أني لن أقدر على إسعادها و أن الحب لا يبنى و بدأت أفكر في الطلاق و عدم حبي لها و كدلك خوفي من أن أنجب أبناء في بلاد النصارى ،وبعد الأسبوع الأول أصبحت أشعر بالإنتصاب لم أمارس التمارين التي قرأتها في المنتدى فكلما قرأت واحدا أمارسه يوم أو يومين ثم أتركه ولكن كان عندي أمل و أنا من المؤمنين بالبرمجة اللغوية و بأن أي شيء ممكن ،لم يكن يصل إنتصابي إلى مرحلة القدف ولم أكن أجرأ على أن أقدم على الإيلاج لم أحب و لم تكن لي رغبة ،وكانت زوجتي هي من تدعوني للممارسة و قبل أسبوع من اليوم حصل القذف لكن بصعوبة و لكن كنت أتخيل نفسي مع رجل ،والبارحة كانة المعجزة فبينما تقرأ زوجتي قرآنها المترجم بافرنسي أشرح لها الإسلام و الآن هي تصوم رمضان وأ حاول إقناعها بالصلاة رغم سر إسلامها خوفا من عاءلتها التي أحاول أن أعرفهم بالإسلام حيث يرونه أنه دين إرهاب و عنف ،في تلك اليلة وصلنا للآية التي تقول نسائكم حرث لكم ، وقفت أفكر فيها وكما العادة دعتني للمعاشرة و لبيت طلبها حصل الإنتصاب و أحسست بواجبي أن أرضيها فقمت بالأيلاج و الغريب في الأمر أني أحببت ذلك رغم أني لا أحبها كجسد و لكن هي جد خلوقة و صبورة و ترغم نفسها على تعلم تعاليم العرب و محترمة ممكن القول أني أنا الغير الجيد أنا من أوهمها حبي الخادع و جعلها تغير دينها و صداقاتها و أكلها و حتي علاقتها بأهلها و في الأخر لم أقدم لها شيء ،حتى القبلات أقدمها بعد إلحاح كبير منها ،أخشى من المستقبل و خاف عليها أن أضلمها ،و أن أضلم أبناء في حالت الإنجاب هي تريد أبناء و أنا رافض لا أريد أن يكبر أبنائي في بلاد العجم ،ولكن ما يشغل بالي الآن هل هذه الممارسة سوف تبقى هكدا مجرد إفراغ شهوة أم سوف ترقى لمستوى حب الجنس السوي لأني لحد الآن أحلامي كلها شاذه .للمعلومة فلم يمضي على زواجي سوى شهر و نصف ولكن كل شيء ممكن إذا كنت تعتقد ذلك فلم أضن أني قادر على الممارسة مع أنثى ليس لي فيهن شهوة،
المرجو تحليل حالتي فهده أول مشاركة
عفوا علي الأخطاء فأنا لا أجيد العربية الفصحى

الهاددي 08:04 PM 05-09-2010

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة toberight:
السلام عليكم ،بدون أن أطيل عليكم أنا شاب في 23 من عمري قصتي مع المثلية أظنها بدأت عندما كنت في الرابعة أو الخامسة من عمري حقا لا اتذكر كل الأحداث كنت في روض للأظفال و بعد انتهاء الحصة خرجت و لم أكن برفقة أخي الأكبر لم أدكر لماذا لم يكن هناك كالعادة و بحكم أن الروض في نفس زقاق بيتنا أسرعت إلي البيت و فجأة جاء رجل في متوسط لعمر أخد بيدي إلى بيته قرب بيتنا و اعتدى علي أتذكر جيدا تلك اللحظات كنت طفلا بريء يلعب بالألعاب بينما المجرم السفاح يغتصبه لم أدري ماذ كان يفعل ، لكن أتدكر أن أهلي اكتشفو فيما بعد كل شيء .لم أبالي نسيت الأمر و في سن 14 وقع خلاف بيني و بين أخي الأكبر و قال لي أني إغتصبت لم أفهم و لم أتقبل لكن سرعانما استرجعت تلك الذكريات التي تعود في منامي لكن كنت اعتبرها احلام أو خيال كنت أرفضها و حتي و أنا صغير عندما يتحدث الأخرون عن الجنس أشعر بالأشمئزاز و أضن انه فقط للحيوانات و أن الأزواج ينجبون أبناء بفضل الطبيب و الصيدلية ،كنت سادجا ،وأحب اللعب مع لبنات لأن أخي الأكبر لا يريد أن ألعب معه و مع أصدقاءه،وبما أني كنت متفوق في دراستي لم افكر في شيء آخر حتي البلوغ جاء متأخرا ،،ما أدكر هو أني أحب الأصدقاء الوسيمين و الصداقات لا غير و كان يزعجني أن أصدقاءي يتحدثون عن الفتيات و أنا ليس لي معهن تجربة وبعد البلوغ و اكتشاف العادة القبيحة اصبحت تاتيني أفكار شادة أحلم بالشباب فقط ،وفي 18 من عمري تعرفت على فتاة و كنت افعل دلك فقط حتى لا يشكك في رجولتي أصدقاءي، و قد عاشرتها بغير حب فقط لأحكي ذلك لأصدقاءي و كانت الوحيدة التي عاشرتها ،لكن بعدها شعرت ان الجنس ليس له طعم إلا في تلك الثواني الأخيرة،بعد مذة تعرفت على صديق احببته كأخ ليصدمني بطلب غريب و هو طلب تقبيلي رفظت في الأول تم قلت ربما هو فقط يريد ان يبرهن عن حبه لكنه ليس كدلك ، و عندما سمحت له بتلك القبلة احسسة برعشة لم أشعر بها من قبل ،و بعد ايام أتفاجأ به يصارحني بشذوده و يطلب الممارسة رفظت و أنهيت العلاقة،لم أتقبل فكرة الشذود رغم أني أتذكر القبلة و أثار بها ،وبعد أن اكتشفت عالم الأنترنت و تعمق شذودي و قبلت الفكرة رغما عني و مارست الشذود و كنت أندم و أعود أحس أني شخصين واحد يكره و الثاني يحب ،و كان ذلك سبب فشلي في الدراسة لأني صرت أفكر فيه يوم نهار دون توقف ،أرفض ،تم أستسلم ،أو أتجاهل دون فائدة ،وفي الأخير قررت لزواج للقضاء على الداء ، وتعرفت على فتاة أجنبية غير مسلمة أوهمتها حبي ،وكنت جد رومنسي أكتب الأشعار و أبعث الورود لكن دون شهوة ،و بعد زواجنا حصل ما خفت منه لم أشعر بشيء إتجاهها ،لكن لم أستسلم ،قلت ربما أن وزنها الذي يضاعف وزني هو الذي أكره فيها رغم أنها في 20 من عمرها و لكن بعد أن إستمر الأمر بعض أيام قلت أني لن أقدر على إسعادها و أن الحب لا يبنى و بدأت أفكر في الطلاق و عدم حبي لها و كدلك خوفي من أن أنجب أبناء في بلاد النصارى ،وبعد الأسبوع الأول أصبحت أشعر بالإنتصاب لم أمارس التمارين التي قرأتها في المنتدى فكلما قرأت واحدا أمارسه يوم أو يومين ثم أتركه ولكن كان عندي أمل و أنا من المؤمنين بالبرمجة اللغوية و بأن أي شيء ممكن ،لم يكن يصل إنتصابي إلى مرحلة القدف ولم أكن أجرأ على أن أقدم على الإيلاج لم أحب و لم تكن لي رغبة ،وكانت زوجتي هي من تدعوني للممارسة و قبل أسبوع من اليوم حصل القذف لكن بصعوبة و لكن كنت أتخيل نفسي مع رجل ،والبارحة كانة المعجزة فبينما تقرأ زوجتي قرآنها المترجم بافرنسي أشرح لها الإسلام و الآن هي تصوم رمضان وأ حاول إقناعها بالصلاة رغم سر إسلامها خوفا من عاءلتها التي أحاول أن أعرفهم بالإسلام حيث يرونه أنه دين إرهاب و عنف ،في تلك اليلة وصلنا للآية التي تقول نسائكم حرث لكم ، وقفت أفكر فيها وكما العادة دعتني للمعاشرة و لبيت طلبها حصل الإنتصاب و أحسست بواجبي أن أرضيها فقمت بالأيلاج و الغريب في الأمر أني أحببت ذلك رغم أني لا أحبها كجسد و لكن هي جد خلوقة و صبورة و ترغم نفسها على تعلم تعاليم العرب و محترمة ممكن القول أني أنا الغير الجيد أنا من أوهمها حبي الخادع و جعلها تغير دينها و صداقاتها و أكلها و حتي علاقتها بأهلها و في الأخر لم أقدم لها شيء ،حتى القبلات أقدمها بعد إلحاح كبير منها ،أخشى من المستقبل و خاف عليها أن أضلمها ،و أن أضلم أبناء في حالت الإنجاب هي تريد أبناء و أنا رافض لا أريد أن يكبر أبنائي في بلاد العجم ،ولكن ما يشغل بالي الآن هل هذه الممارسة سوف تبقى هكدا مجرد إفراغ شهوة أم سوف ترقى لمستوى حب الجنس السوي لأني لحد الآن أحلامي كلها شاذه .للمعلومة فلم يمضي على زواجي سوى شهر و نصف ولكن كل شيء ممكن إذا كنت تعتقد ذلك فلم أضن أني قادر على الممارسة مع أنثى ليس لي فيهن شهوة،
المرجو تحليل حالتي فهده أول مشاركة
عفوا علي الأخطاء فأنا لا أجيد العربية الفصحى

اخي الكريم :
ان اغتصابك في الصغر مبرر وسبب كافي لشذوذك .. غالبيه المثليين يتعرضون لاغتصاب بالصغر وهذا يؤثر على نفسيتهم وهو سبب كافي جدا لجعل التفكير لدى الشخص الذي تعرض للاغتصاب تفكير مثلي ..

اذن عليك ان تعالج نفسك لكي تتخلص من هذا التفكير الشاذ .. والتمارين هنا في المنتدى فيها الخير الكثير .. وانت صغير بالسن .. فلا تجعل العمر يمضي والوقت يدركك وانت في مكانك سر .. لا تتوقع ان قراءه التمارين فقط بدون التطبيق يأتي بفائده .. او عمل ماتقوم بعمله كل يوم (كأن تمارس الشذوذ) وتريد نتائج مختلفه فهذا لا يمكن ان يحصل ..

لكي تتغير تحتاج الى برنامج مدروس تغير في برنامجك تغيير جذري .. لكي تحصد النتائج ..

==

اما بالنسبه لوضعك الحالي انت متزوج يجب ان تهتم بزوجتك اكثر .. يجب ان تحسسها بالحنان المفقود من قبلك .. كأن تقبلها وتحضنها و تمارس معها .. اوهم نفسك بحبها .. وبنفس الوقت .. طبق تمارين الخيال الموجوده بالمنتدى ..

لاتضغط على نفسك بالمعاشره في البدايه لكي لاتقع تحت هذا الضغط .. اوجد لك اي عذر بهذا الموضوع ولكن بنفس الوقت حافظ على العلاقه لكي لا تتزعزع ..

حاول في بدايه الامر تناول مقويات جنسيه لكي تساعدك وتحسن وضعك الجنسي ومارس تمارين الاسترخاء ..

يجب ان تحافظ على التوازن بين العلاج النفسي وعلاقتك بزوجتك ..

اذا طبقت التمارين بجديه وتركيز والتزمت بها وبعد شهر تقريبا رأيت نتائج جيده فهذا ممتاز .. فبالتأكيد ستزيد طاقتك الجنسيه وستتغير افكارك .. واصل بهذه الطريقه الى ان تتحسن حالتك ..

القصد من الموضوع ان هذا الامر بيدك الان .. واحتماليه النجاح تتوقف على طريقه ادائك .. بالالتزام بالتمارين والجديه .. وتحسين معاملتك لزوجتك وخلق جو رومانسي تعوضها عن اشياء كثيره قد لاتجدها منك بالوقت الحالي ..

انصحك بالاتي :
1.التوبه الى الله والدعاء لتتخلص مما انت فيه
2.قطع كل طريق شاذ من اصدقاء او مواقع انترنت او افلام او صور او حتى اماكن تذكرك بالشذوذ
3.تطبيق تمارين الخيال بالمنتدى .. كأن تسترخي وتغمض عينيك وتتخيل انك بوضع المعاشره مع زوجتك وتقول ايحاءات ايجابيه لتقويه جنسك .. ولكن هنا يجب ان تطبق هذا التمرين بواقع 10 دقائق باليوم لمده شهر يوميا .. واحرص على ان تصل الى درجه الاسترخاء ومخاطبه العقل الباطن وهناك الكثير من الاشرطه هنا بالمنتدى تعلمك كيفيه الاسترخاء والتنويم
4.تكرار هذه الجمله بنفسك ( انا اشتهي زوجتي ) كررها باليوم 100 او 200 مره وحاول مع التكرار ايجاد كثافه حسيه بذلك
5.الزم الرياضه فهي تزيد من اللياقه والقدره الجنسيه وتهدي النفس
هذه النصائح على المستوى الشخصي

اما على المستوى الاسري :
1.حدث زوجتك اكثر عن الاسلام
2. ابحث عن ايجابياتها وركز عليها .. مالذي يعجبك بها ؟ جسمها ؟ شعرها ؟ عيونها ؟ ابتسامتها ؟ ركز على ماتحب فقط .. وتذكر انه لايوجد بالعالم زوجه كامله فلكل زوجه وامرأه ايجابيات وسلبيات
3.اكثر من الكلمات الرومانسيه لها لكي لاتحس بالتقصير معها
4. تذكر ان نصف احساس اللذه بالمعاشره لايكون فقط بالايلاج .. انها بالامور التي تسبق الايلاج .. كالتقبيل والملاطفه والعيش بجو رومانسي
5.الخروج معها لاماكن ترفيهيه وعيش جو رومانسي
6. اعطائها هديه معبره في عيد الزواج لكي تبين لها ان مهتم بهذه العلاقه

هذا باختصار بعض الامور ولكن تذكر ان العلاج من الاولويات يجب ان تبدأ به من الان او من اليوم لمده شهر بطريقه متواصله ولا تقطع يوم واحد مهما كانت الظروف ..

اتمنى لك التوفيق ..

toberight 04:02 AM 07-09-2010

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا أخي على تجاوبك أنا صراحة كنت أركز على مآ أحبه في زوجتي و لكن عندما أقوم بدور الزوج الحنون المحب و المثالى أرى أننى مجرد ممثل بارع أدقن الدور جيدا لكن بداخلي ليس هناك أي رضى بل أنتضر فقط نهاية الحلقة لأختلي بنفسي و أنزع قناعي
لكن أعدك بوضع برنامج و إتباع كل هذه النصائح


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.