المثلية والمثليون فى القران
كيف تحب شئ الله لا يحبه
وكيف لا تحب شئ الله يرضاه
كيف تحب المثلية والله لا يحبها
(اتاتون الذكران من العالمين وتذرون ما خلق لكم ربكم من ازواجكم بل انتم قوم عادون )سورة الشعراء اية 165 166
وصفوا المثليين فى القران انهم مجرمون اى ارتكبوا جريمة فى حق انفسهم وغيرهم واجرموا فى حق الله
ووصفوا انهم جاهلون ووصفوا انهم سيئون ( قوم سوء ) وانهم ظالمون وانهم مسرفون اى جاوزوا الحد
وانهم فاسقون اى خارجون عن طاعة الله وانهم عادون اى انهم تعدوا حدود الله ويا ويل من يتعدى حدود الله اى خارجون عن طاعة الله وان الله قلب المكان الذين كانوا يسكنون فية متخيلون عقابهم قلب مكانهم
وانهم ياتوا الرجال شهوة من دون النساء اى حولوا شهوتهم للرجال حولوها للرجال وحولوها عن النساء
اى جعلوا شهوتهم للرجال ومنعوها عن النساء
وانهم قالوا للنبى لوط ما لنا فى بناتك من حق وانك لتعلم ما نريد اى وقاحة هذة واى بجاحة يقولوا لنبى هذا انهم وصلوا لقمة البجاحة انه الوقت كلما بمر بهم الوقت ازدادت شهوتهم عليهم ان كل تفكيرهم فى الشهوة والمقصود بالشهوة اى التفكير والتخيل ايضا وليس الفعل فقط التدرج والوقت هو ما جعلهم هكذا انه بمرور الوقت ترى نفسك تزداد سوء والجميع يعلم ذلك انه بمرور الوقت تزداد
وقال الله عنهم مخاطبا النبى محمد ( لعمرك انهم لفى سكرتهم يعمهون )ان الله يحلف بعمر الرسول لعمرك انهم فى سكرتهم شبههم انهم كالسكرانيين ويعمهون من العمى اى انهم سكرانين ولا يبصرون تخيلوا هذا التشبيه وهذا المعنى ستجدوا انه واقعى
وقال لهم النبى لوط اكثر من مرة اتقوا الله اى اخشوا الله خافوا الله
وفى سورة الشعراء اية 168 قالوا للنبى لوط
(لئن لم تنته يا لوط لتكونن من المخرجين ) قال لهم ( انى لعملكم من القالين رب نجنى واهلى مما يعملون ) والقالين يعنى المفارقين
وفى اية 172 قال الله ( ثم دمرنا الاخرين ) عنهم
ذكرت قصتهم فى سورة هود والحجر والعنكبوت والنمل والصافات والقمر والشعراء
هل قوم لوط كانو مزدوجين الشهوه ام هم مثليون اوحاديو الشهوه لأن واقعهم وبحكم ان اكثرهم يقوم بهذه الفعله المشينه لو لم يكونو مزدوجين الشهوه لما تكاثرو ا في الابناء ولما تزوجو ؟ طبعا أذا صدق هذا التحليل فأن جريمتهم اشد واعظم لأنهم يستطيعون ان يمارسو الجنس السوي دون اي مشاكل لكنهم كانوامسرفين متعدين بفعلتهم على العموم اللذي جعلني اتوصل لهذا التحليل انني عرفت في الماضي شابا يمارس الجنس مع الذكور وكذلك يمارسه مع الاناث دون اي صعوبه تواجهه وكأن لديه مفتاح لتغير وضع الشهوه !!!!
استغفر الله العلي العظيم
انا هنا لا اقول بأن فعلنا اقل اثما بحكم مرضنا النفسي والمشاكل المتعاقبه منذ الصغر لا والله ولكن إذا كان قوم لوط قد امهلهم الله سبحانه وتعالى وطلب منهم لوط عليه السلام الرجوع إلى الحق والفطره ولم يعاقبهم إلا بعد ان تمادو ورفضو التغير وعاندوا
فكيف بنا ونحن نسأله سبحانه في كل صلاه الهدايه والشفاء والغفران من ذنوبنا اللتي كانت لتهلكنا لو لا ان هدانا الله
إذا اخوتي اقول لكم الله سبحانه وتعالى عادل غفور رحيم مجيب الدعاء
ادعو ربكم وبإذن الله سيشفيني ويشفيكم ............آمين يارب
اما لو كانوا احاديين....فمصيرهم حتمي إلى انعدام النسل والتكاثر...فلا يغيب عليك تداخل الاجيال وتعدد القرى
بقي ان اقول نقطه اخيره لموضوع "راجي جنته" انه لفت نظري صورة العقاب بعد ان تدبرت وتمعنت في آياته
ان ما فعله قوم لوط عليه السلام لهو قلب للفطره راسا على عقب
فكأن الجزاء من جنس العمل(الفعل) فقلبهم وجعلها>{جعلنا عاليها سافلها} هود -آيه82
اختم باضافه بسيطه عن قبح فعل قوم لوط عن سائر الامم ، وهو ان الله جل جلاله وصف الفعل بـ {الفاحشة} في قوله {ولوطا إذ قال لقومه أتأتون الفاحشة وأنتم تبصرون}
وبالمقابل وصف الله سبحانه وتعالى فعل الزنى بـ {فاحشتاً} في قوله { ولا تقربوا الزنا انه كان فاحشتا وساء سبيلا}
فقرن المثلية ( بالـ ) التعريف ، كنايه على انها الفاحشة باعلى صورها واشد جُرْماً
جزاك الله خيرا "راجي جنته" وننتظر المزيد من دررك القيمه
اخى صادق الوعد دمت بكل ود وخير وشرف وعزة
اعتقد انهم كان فى قوم لوط كل الانواع التى تتخيلها المثلية بكل مراحلها وتدرجاتها هذا ما استنتجه فى التعمق فى ايات القران لان هذا الوباء كان منتشر فيهم جدا جدا
وشكرا لك
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.