كلنا نبارك لاخونا Much Cravedعلى انتظاره لمولود جديد

أخى العزيز MuchCraved

[frame="2 80"](( بارك الله لك في الموهوب لك، وشكرت الواهب، وبلغ أشده، ورُزِقت بِرَّه ))[/frame]

اما بالنسبة لموضوع الخروف و العجل ..أنا شخصياً لا أحب لحم العجل بداً و ما برضاش إلا بخروف مشوى ....و اهم شي كتر من الشطة الحارة .....

و ياااااااااااااااارب عقبال كلنا ... نحتفل ببعضنا ....
و انا مستعد ارسل هدية عينية بسيطة تذكارية للا خ MuchCraved عن طريقك ياميدو ...لتأكيد عقد الاخوة التي جمعتنا بالاخوان في المنتدى ....و حتي يكون التواصل حقيقي .. وفعلي ... وتطبيقي ...

بس ياميدو خبرنا أول بأول .....

مع صادق تحياتي ..........kemo

جعله الله تعالى مباركا عليك وعلى أمة محمد صلى الله عليه وسلم

مثل هذه الاخبار تسعدنا وترد الروح فينا بعد اليأس والشعور بعدم القدره علي الزواج وإنجاب الأولاد

أسعدني هذا الخبر كثيرا وضحكت كثيرا ل خفت دم أعضاء المنتدي حفظهم الله
أخي MuchCraved أجتهد في تربية إبنك. ولا تقع في الخطأ الذي وقع فيه والدي عندما كنت صغيرا حيث كان يسافر الي بلاد الغربي لطلب الرزق ويتركنا فتره طويله مع والدتي فقط, فتخذت قرارا عندما انجب اولادا إن شاء الله فلن أفعل مثلما فعل والدي حفظه الله, بل سيكون اوالادي بين عينيه دائما.
ألف مبروك مره ثانيه وعقبال لنا كلنا إن شاء الله.

[frame="5 90"]
بسم الله الرحمن الرحيم

تتقدم ادارة المنتدى بالتهنئة والتبريك للأخ MuchCraved متمنية من الله ان يهنىء المولود بحياة سعيدة في ظل والدية الاكارم

كما نتمنى ان يمن الله على الجميع بالزواج الهادىء والخلف الصالح انه نعم المولى ونعم النصير .[/frame]

الف مبروك أخي الكريم

الف الف الف الف مبروك اخي الكريم
ولد صالح ان شاء الله وبار ويتربا في عزك بإذن الله ....
وعقبال اعضاء المنتدى واحد واحد ........قولوا امين ......

إخواني في الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته،
لا استطيع وصف مدى سعادتي بهذه اللافتة الطيبة من الأخ ميدو و من اهتمامكم جميعا بالمشاركة فيها (لدرجة إني كتبت بالعربية لأول مرة مع صعوبة ذلك علي، فأسألكم أن تسامحوني على الأخطاء الإملائية و النحوية) و جزآكم الله عني خير الجزاء و جمعني و إياكم في هذه الدنيا على طاعته و في الآخرة في دار كرامته و مستقر رحمته أجمعين آمين
أما بعد،،،
قد يتساءل البعض عن سبب تسرعي في إخباركم بهذا الخبر و عدم انتظاري حتى الولادة؟! و لهذا سببان... أولهما أني أحببت أن تشاركوني فرحتي، و الثاني لكون هذا الخبر بمثابة الحافز المعنوي و الدليل الواقعي للجميع بان يتشجعوا و ينظروا إلى الأمام و يستعينوا بالله و لا يعجزوا أبداً. فها أنا بفضل الله وحده، ابدأ عام زواجي الثالث بأسرة مكونة من زوجة تحبني و أحبها و طفلة في عامها الأول و عن قريب سنزيد طفلا أخر بإذن الله، ليستمر الحب و الاستقرار في هذا الأسرة بكرم الله أكثر بكثير من ما أجد في اسر كثير من الغيريين الذين اعرفهم!
هذا لا يعني أنني قد تعافيت من هذا المرض عضال تماما فالله اعلم بسرائرنا جميعا و يعلم كم أجاهد نفسي كي لا أقع في تلك الرزيلة التي صاحبتني طوال عمري و لم تزال تلاحقني حتى ألان!!!
اسرد لكم بعض الحقائق عن حياتي، لا على سبيل المجاهرة (والله اعلم) ولكن موعظة لمن كان له قلب أو ألقى السمع و هو شهيد! فانا الآن شاب عمره 29 عاما ولدت في أسرة غنية في إحدى دول الخليج. و هناك نشأت و ترعرعت في إحدى المدارس الإنجليزية على أيدي الكفار (أعاذكم الله) فتعلمت اللغة الانجليزية قبل العربية و تعلمت منهم عادتهم و اسلبيهم في الحياة بشرها و خيرها، و مع أن أسرتي يتمتعون بقدر من الدين ولكن لم ينالني من ذلك في طفولتي إلا بعض دروس تحفيظ القرآن بدون فهم و إسرارهم من الحين إلى الأخر أن أصلي، و لكوني نشأت على مبدأ الاقتناع قبل العمل و لرؤيتي الناس من حولي يختارون ما يحلو لهم في هذا الدين و يتركون الباقي، سرعان من تحول الدين عندي إلى سطحيات معرفية و حسب، اختار منها ما يناسبني! و في ظل هذه الطفولة المضللة و مع توافر بعض الاستعدادات و العوامل المساعدة مثل انشغال الوالد في عمله و قلة تركيزي و حبي للخيال (مما أدى إلى بعدي عن اقرأني) و حبي للنشاطات الأقل عنفاً مثل الفنون و تربية الحيوانات و النباتات، بالإضافة إلى تفوق أختي التي كانت تكبرني سننا عني، و تعرضي إلى بعض التحرش الجنسي من البعض لوسامتي، كلها أشياء أحاول تذكرها ألان مما قد ساهم و الله اعلم، في بداية شعوري آن ذاك برغبة غريبة في الالتصاق بالأولاد من سني من دون ملابس (و لكن بدون تصور جنسي) فلم أكن أعي شيئا في تلكم المرحلة فقد كان عمري لا يتجاوز الستة أعوام!
انتقلنا إلى مصر مع بداية حرب الخليج كما فعل الكثير من الناس، و كان سفر أبي للخارج لمتابعة الأعمال أكثر و أكثر، و لظروف خاصة و خارجة عن إرادتها اضطرت والدتي أن تنشغل عنا قليلا، و مقبلتي لأحد الزملاء من المدرسة في فصلي و محولاته المتكررة لممارسة الشذوذ معي في بداية دخولي في سن البلوغ عاملا كبيرا في ربطي بين أحلام الطفولة و شهوة الحاضر! و بدأت ادخل إلى عالمي الخاص الذي أتعامل مع الناس من وراءه منتظرا الفرصة من الحين إلى الأخر لكي أنفس عن ما بداخلي!! و كنت كل ما كبرت أتيحت لي الفرص أكثر فأكثر، منها ما اختلقت و منها ما جاءني قدرا. و لغياب الأب و وفاة الأم و للحرية الكاملة آن ذاك أصبحت أتصيد الفرص بنفسي بشكل وصل إلى معدلات مرضية! و كان هذا الأمر في تزايد بغرض الجنس فقط و بدون شعور بالذنب أساسا إلى سن التاسع عشر، حين ابتليت بالانترنت و غرف الشات المصرية للمثلين!! و هنا انطلقت مكونا العديد من الصدقات المثلية منخرطا في حياة جديدة و مجتمع مختلف تماما كله من المثلين تركا حياتي القديمة بالكامل (و حدث ولا حرج!!!)
رأيت الناس تمرح و تحزن، تحب و تكره، تعيش و تموت كلا في عالمهم الخاص، مجتمع كامل و بآراء مختلفة و نسيج اجتماعي متباين. و لكن لفضل الله ثم لاندفاعي بدون عوائق من أي نوع (مدية، اجتماعية، ثقافية) وراء تلك السعادة الزائفة، تأكدت في فترة ليست بطولية أنها غير موجودة في أي شيء من هذه الأشياء التي طالما سعيت لها. و بتوفيق الله اتخذت الاتجاه الديني و أكرمني الله فيه كثيرا و تغيرت أنا و تغيرت حياتي بكل نواحيها، فقد أصبحت ألان إنسان مختلف تماما و استطعت بمن الله أن أنقذ بعض ما دمرت من حياتي السابقة. ففي يوم واحد تخلصت من شريحة المحمول و أرسلت بريدا لكل من اعرف أن لا يكلموني و مسحت أرقمهم و عناوينهم جميعا و انطلقت و لم أعقب و رزقني الله في نفس الأسبوع بأحد أفراد جمعة التبليغ و الدعوة فذهبت معهم، و كان لهم فضل كبير في تعليمي أشياء كثيرة عن ديني و فيهم تعرفت على كثير من الأصدقاء الذين مازالوا معي إلى يومي هذا! و بسبب غض بصري و عدم الاستمناء سرعان ما تراكمت الشهوة بداخلي و لم يكن أمامي بديل شرعي إلا الزواج! و مع عدم وجود أي شهوة آو ميل أو حتى خاطر يجذبني إلى النساء فبدأت استفتي بعض مواقع المشايخ على ألنت، فنصحوني أن لا ادع نفسي للشيطان و أتزوج، فذهبت للطبيب لأتأكد من سلامتي الجنسية و خلوي من أي أمراض و بدأت في البحث. و لكثرة مطالبي (اقرع و نزهي!!) و لقلت مصادري طالت فترة بحثي و قل عزمي و زادت سقطاتي! ولكن كان لها دوما طعما مر و لم تكن ممتعة كما كنت من قبل، لأنني كنت أسال نفسي دوما هذه الأسئلة:
هل وجدت السعادة الحقيقية (و ليست الشهوة و اللذة الوقتية) في هذه الرزيلة و تلكم الحياة؟ و الإجابة طبعا كانت لا
هل تؤمن بالله؟
هل تثق في حكمت الله؟
هل تسلم لله؟
هل تؤمن بعقاب الله و حسابه؟ و الإجابة كانت نعم
فكان هذا بمثابة الرادع في كل مرة اسقط فيها، فأقول لنفسي "لا لا لن تعود فأنت حين ذك مكذب بوجود الله أو مجنون!!!" و قررت التنازل عن مطالبي الكثيرة التي كنت ابحث عنها في شريكة حياتي و بالفعل تزوجت أول امرأة قبلتها بعد ذلك و التي توافرت فيها جزء معقول من المواصفات التي كنت ابحث عنها. و تم العقد و في فترة العقد و كلما اقترب وقت البناء شعرت أنني لا ازداد حباً لها و أنني ربما تسرعت، و لكن مع ارتفاع معدل الزلات في هذا الوقت لم يكن أمامي إلا أن أتزوج أو احلق ذقني أحسن!!
و اعنني الله و تزوجت....
و كنت ليلة الدخلة و الحمد لله ليلة جميلة و بسيطة، لم أكن مشدود جدا لأني كنت متعب جدا من انشغالي بترتيب الشقة لأخر لحظة!! كانت تحتوي تلك الليلة عن بعد المبادرة المصطنعة (و هذا ليس غريبا، فمن المفروض أن كلا الطرفان عنده درجة من الحياء, و مش مجرد ما ينغلق عليهم الباب ها يجرو وراء بعض!) و لكن مع بداية الدخول في المضجع و مع بعض المداعبة و مع أول المحاولات انزل الطرفين و خلدا للنوم بعد يوم طويل (و هذا ما يحدث عادتا مع اغلب الناس ولا يتم الإيلاج و خصوصا إذا كانت البنت نشأت في بيت ملتزم حتى مرور بعض الأيام) و هكذا مع الوقت حدث الجماع، و كان في البداية معدلاته ضعيفة و سبب ذلك بعض الأرق لزوجتي و لكن لم يفسر تفسيرا غريبا! و مع الوقت و العشرة و المودة تهرب ألان مني لكثرت طلبي للجماع!!
و أصبحت اشتهي النساء شيئا فشيئا (و لولا إني معنديش وقت) كان ممكن أفكر أتجوز ثاني )))) و لله الحمد من قبل و من بعد حياتي الزوجية كما قلت لكم من قبل مليئة بالحب و الاستقرار أكثر بكثير من ما أجد في اسر كثير من الغيريين الذين اعرفهم!
فأقبلوا يا إخواني و أملوا خيرا و أحسنوا الظن بالله، و أنا انصح كل من يستطيع الباءة (بكل شروطها) أن يعجل باختيار زوجة تقية نقية و لا يضيع عمره في التردد فالزوجة الصالحة كما اخبرنا رسول الله بالحق خير متاع الدنيا

والله اعلم

بسم الله الرحمن الرحيم
(( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ))
وقال ايضا:
(( فما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وما عند الله خير وأبقى للذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون ))

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما لقيتش غير تلك الآيات الكريمات تعبر عما سرى بداخلى بعد أن قرأت كلامك يا أخ MuchCraved
ومش هقدر اقول لك يا أخى المرابط MuchCraved غير
(( الله يباركلك ويبارك عليك ويجمع بينك وبين زوجتك المصون فى خير دائما))
وياااااااااااارب يسعد ايامك كلها ويزيدك من نعيمه
ويعلى شأنك ويرفع قدرك
ويزيد يقينك ويجعلك ياااااااااااااارب من أحاسن الناس أخلاقا الموطأون أكنافا الذين يألفون ويؤلفون
وربنا يخليك لزوجتك وبنتك وطفلك القادم يارب ويخليهم لك ويملأ بيتكم بكل الحب والسعادة
وربنا يعينك دايما يارب ويثبتك ويتقبل توبتك ويجعلها إن شاء الله توبة نصوح

أخى
الله وحده يعلم فرحتى بهذه المشاركة
الله يجازيك كل خير
أنت كدا جاوبت على تساؤلات ناس كتير
فربنا يجازيك عنا كل خير

وأرجع وأقول
(( فما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا وما عند الله خير وأبقى للذين آمنوا وعلى ربهم يتوكلون ))
ولو فتحتم تفسير الآية الكريمة هتعرفوا
يقول ابن كثير: "يقول تعالى محقرا لشأن الحياة الدنيا وزينتها وما فيها من
الزهرة والنعيم الفاني {فما أوتيتم من شيء فمتاع الحياة الدنيا} أي مهما
حصلتم وجمعتم فلا تغتروا به، فإنما هو متاع إلحياة الدنيا، وهي دار دنيئة
فانية زائلة لا محالة، {وما عند الله خير وأبقى} أي وثواب اللة تعالى خيم من الدنيا، وهو باق سرمدي فلا تقدموا الفاني على الباقي، ولهذا قال تعالى:
{للذين آمنوا} أي للذين صبروا على ترك الملاذ في الدنيا{وعلى ربهم يتوكلون}
أي ليعينهم على الصبر في أداء الواجبات وترك المحرمات "
وبصراحة أنا شايف إن الكلام دا إنطبق على أخونا الفاضلMuchCraved
فالله يجازيه كل خير ويجازي توكله عليه خير الجزاء
فالأخ MuchCraved صدق الله فكان على الله حق أن يصدقه

(( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ))
صدق الله العظيم
فالله يكرمك يا أخى ويسعدك يـــــــــــــــــــارب ويقر عيونك بذريتك وبذرية ذرية ذرية ذرية ذرياتهم يارب

ويا أخى أفشتك متلبث ما انت بتكتب عربى حلو أهوه

مش هسيبك
فى حفظ الله أخوك اللى بجد تشرف بمعرفة واحد مثلك وفرحانلك من قلبه
dr_m367 hot

اخي MuchCraved ما شاء الله عليك الله يرزقك بالذريه الصالحه يا رب كان بودي تخبرنا وتنصحنى اكثر مع انك ما قصرت
ويا رب يباركلك ببنتك وزوجتك كلامك ريحني وريح كثير من اعضاء المنتدى
وبعد كلامك انا ان شاء الله ارتحت جدا لموضوع الزواج وراح الخوف
واخي dr_m367 hot ما شاء الله عليك الله يقوي ايمانك ويثبتك وينجحك يا رب انا كثير بحترمك وبعزك وبقدرك والله وطمنى عن نتائج امتحاناتك بدنا نفرح معاك ونعملك احتفال