اعود و*العود احمد*لاجدد التحية والترحاب باحب الاخوان واجل الخلان.
[grade="FF4500 4B0082 0000FF 000000 F4A460"]فسلام الله عليكم ورحمته وبركاته[/grade]
بمشاعر الوجدان والاحساس المرهف,اجذف في خضم هذا *المنتدى *العطر,لاحيل نبضات اعماقي الى كلمات امتزجت بمرارة الحياة ,لتعبق في ذاك العالم :*عالم الحرف و الكلمة*
ان اقصى مايمكن ان يتعرض له *المثلي * في الحياة هو الشعور الممزوج بالالم ,بانه * تافه* ولا *قيمة * له ,سواء من طرف نفسه او من طرف الاخرين.
ومما يكرس هذا الشعور في الاعماق,علاقته بمجتمعه ومدى انسجامه و اندماجه مع افراده ,على اختلاف مشاربهم و ماربهم.
فاذا كانت علاقة *المثلي* المتقي الورع الذي يستشعر صعوبة التغير مع مجتمعه;,مبنية على التفاهم والتحاور,فسينشا محتسبا متوكلا على ربه ,منسجما مع واقعه ,قويا بداته ,واثقا من نفسه انه سيتخطى العراقيل والا نفعالات المحرجة التي ستواجهه في معترك الحياة.
اما اذا كانت علاقته بمحيطه مبنية على الاقصاء الغاشم و الكره السافل,فطبيعيا ان يعيش على هامش المجتمع, كئيبا حزينا ,يتجرع مرارة الوحدة ويتحسى سم الغربة,كارها لذاته ,فاقدا للثقة بنفسه و بمجتمعه, مغلوبا على امره مخدولا اما م الاخرين....
واني لاجد نفسي في- اشد الحرج -عندما يثار في مجمع او مجلس *فضائح بعض الشواذ *.الا انني لا انسحب واتورى وراء القوم ,بل اعود مقتنعا اشد الاقتناع انه لا ينبغي ان احجم كلامي عمن تجرد من ثوب الحياء مدفوعا بثقافتي الاسلامية مستنكرا مثل هذه السلوكات ,التي تحط من قدر
الانسان و ادميته والمجتمع و تماسكه.
اما فيما يخص *المثلي *ذو المظهر الانثوي المستشعر لصعوبة التغيير,لكنه نذر حياته و سلوكه طاعة لاوامر الله و ابتعادا عن نواهيه , اكون -حينئذ-اللسان الناطق عن معاناتهم و الامهم ,دون خجل ولا وجل ,ولا ابا لي بسخرية ساخر او استهزاء من اتخذا -اولياء الله -هزوا.
كل عاهات الدنيا من صم وبكم وعرج و.....تستجدي العطف و الشفقة من قلوب الناس,الا *المثلي* المتقي لربه ,لا يتلقى سوى الاقصاء و التهميش ,
والحقد والكره ,وكيل الشتائم , والتفنن في اختراع الالقاب التي تدمي القلوب و تشمئز منها النفوس......
الى متى ستظل نظرة المجتمع -الدونية- * للمثلي الملتزم *نظرة احتقار وازدراء؟؟؟
بينما * الشاذ الفاعل* يتبجح بفحولته امام اقرانه رمزا للرجولة والنخوة ؟؟؟
و عجبا الا يخجل المسئ من اساءته, ثم يخجل من انار الله قلوبهم لرحاب الهدى والتقى , تراهم ينسحبون من المجلس كلما ذكر* المثليون والشواذ*
خجلا وحرجا.
اليس من الحكمة ان نغتنم مثل هذه المجالس و نحولها الى مائدة للحوار ,حتى نغير تلك النظرة السوداوية* للمثلين *ونخبرهم: ان منا *الصالحون *و منا *الطالحون*.....
اليس منا العابد والعالم , والتقي و الورع؟؟؟؟
اليس من الاجحاف في حقنا ان ناخذ باخطاء غيرنا؟؟؟؟؟؟؟؟
معشر الخوان .
ان كانت الحقيقة مؤلمة جارحة ,هل من الحكمة ان نتغاضى و نتعامى عنها؟؟؟
كلا ايها السادة :
يجب ان نتواصى بالحق والصبر .
يجب ان نزيح تلك الغشاوة المظلمة التي ينظر الينا بها, وان ندخل الحق في القلوب حتى يكون الناس على بينة من امرنا .
يجب ان نثور لديننا و لكرامتنا.
وليس بعد النصح والارشاد غاية مقدسة............
وكما قلت للاخ -محب الخير-
خلقنا لنتكلم ولم نعش لنصمت
الطائر الجريح
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بكل حب وتقدير وبقول لصاحب الإحساس المرهف واسمحوا لى أن تكون هذه كنيته
الله لا يحرمنا منك والله يجازيك كل خير ياااااااااااااارب
ولا يحرمنا من تلك المشاركات القيمة
أخى الطائر
أنا أضم صوتى لصوتك
يجب أن يعلم العالم باسره كما قلت أنا منا الصالحون ومنا الطالحون
ولازم نغير نظرة المجتمع لمن يعانوا من هذا البلاء وخاصة غذا كانوا صابرين على ما هم يه وغير راضين بالفحشاء
وعاوز أركز على نقطة:
كما قلت أخى الفاضل أنا المبتلى الذى يعانى من مظهر انثوى أو صوت
لا يخجل من ذلك ولا لقى لمن يتخذه سخرية بالا ويعتبر أنا ما به مثل أى شخص مبتلى فقد بصر أو أى مرض واله يعافينا ويعافيك
أنا مش عارف اقوللك ايه يا طائر
لكن مش لاقى غير إنى أقول
كنت فين من زمان
ربنا يااااااااااااااارب يرفع همك وهمنا ويزيل كربك وكربنا
وكالعادة بعتذر عن المرور السريع بسبب الامتحانات اللى انا زهقتكم منها دى
لكن ما قدرتش الاقي كلام الأخ طائر وما اشاركش عليه ولو بالقليل
ربنا يحفظه يارب ويكون له نعم الأنيس
فى حفظ الله ولا إله إلا الله
أخوك
dr_m367
جزاكم الله خيرا اخي صاحب الاحساس المرهف ،،، وانا والله معك ،، واريد ان نعمل جميعا على تغيير فكرة المجتمع عن المثليين الذين يريدون التغيير ويتطلعون الى حياة سوية ،،، ولكن لابد ان نتناقش جميعا ونتفق على مبادئ واساسيات نستطيع بواسطتها ان نغير فكرة المجتمع ،،، لازم نتفق ونتناقش الاول على الاساليب اللي نمشي بيها بحيث تكون الاساليب دي كلنا مقتنعين بيها وشايفينها واقعية وفي نفس الوقت ما تحطناش في مواقف محرجة جدا لان الله لا يكلف نفسا الا وسعها ...
هل نتكلم مع الناس مباشرة ام على النت كبداية ،، هل نخبرهم اننا اسوياء ولكن لنا اصدقاء مثليين يريدون التغيير ،، ام اننا شخصيا مثليين رافضين للشذوذ ،،، نبدأ بأي طبقة من المجتمع وكيف نصل اليهم وما هي خطواتنا ،،، كلها مواضيع لابد ان نناقشها ونتفق عليها اولا ...
وجزاكم الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ميدو
السلام عليكم ورحمة الله
اخواني انا كثير كنت اخجل من الناس
بس بعدين صرت اتحدث معهم واكسر حاجز الخجل والجامعه عززت هالموضوع واتعامل مع الشباب طبيعي جدا والحمدلله دون ما اشعر بخجل او خوف اخوكم[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]Change[/grade]
اعتقد يا اخوتي الاعزاء ان موضوع الشذوذ موضوع قد اساء الناس الظن بمن اصيب به ، فقد ظن الجميع من غير المثليين وبلا استثناء ان الشاذ ما صار شاذا الا لانه سيء وقد سلك درب الشر ، ويا ليت شعري لو رأوا تديّن بعض المثليين ورجوعهم الى الله مولاهم لعلموا ان فيهم من الخير الكثير الكثير ، ولعل الأوان قد آن لأن اذكر لكم اخوتي قصة حدثت معي من قبل مع احد الاصدقاء والذي كنت اميل اليه (نسأل الله المغفرة) ، فقد كنا نعمل في شركة واحدة وطول الوقت انا وهو في العمل ونلتقي مع بعض كثيرا في العمل ، واصبحت لدينا علاقة صداقة قوية بعيدا عن الشذوذ والجنس طبعا ..
الا اني تعبت كثيرا من مجاهدة نفسي على ان لا اميل اليه بالتفكير والخواطر ، فأردت ان يعلم اني اميل اليه ، ولا يهمني بعد ذلك ما سيفعل وخصوصا اني متديّن كثيرا وهو يعلم ذلك ..
ففي احدى المرات قلت له اني كذا وكذا وكذا .. الى اخره .. ، وقلت له ان هذا الامر معي قبل البلوغ بسنين طويلة ، وكم دُهِش صديقي ان موضوع الشذوذ قد يصيب البعض في ذلك السن ، فهو كان يظن ان الشذوذ ياتي بعد البلوغ وان المثلي قد اتبع طريق الغواية فقرر ان يصبح شاذا هكذا ..
على كل حال وبعد توضيح الصورة الكاملة لصديقي عن هذا الامر اصبح يعلم بان المثلي هو انسان عادي اصيب بذلك المرض وفيهم الكثير من اهل الخير والصلاح ، وقد جعلته يميز بين الطيبين منهم والسيئين من خلال ان الطيب فيهم لا يعمل فعل الشذوذ ويمارسه ولكن يصبر ويدعو ويسعى للخلاص بينما السيء فيهم من غاص في ذاك الوحل وانغمس في الظلمات فبم يعد يقوى على المجابهة فانهارت قواه امام ذلك الوحش واصبح انسانا ضائعا تائها ليس له قيمة في المجتمع ، الا من تاب منهم وعاد الى درب الهدى والصلاح فانه مستثنى ..
على كل حال نعم المجتمع يجهل ذلك ويجهل الكثير عن الشذوذ وعن المثليين ، ولكن مع ذلك انا لست ممن يوافق على فكرة تنوير المجتمع عن الشذوذ وتوضيح ذلك الامر للمجتمع ، فالمجتمع لا يرحم ، والناس لا ترحم ، والكثير يسيؤون الظن ، وان لم يسيؤوا فانهم لن يصدقوا ، ولعل افضل شيء للمثلي ان يفعله هو ان يخلّص نفسه من الشذوذ اولا ثم يسعى لان يخلّص غيره من المثليين ، واما ان يتناقش ويجادل الغير مثليين فأعتقد ان هذا لا فائدة فيه ، اللهم الا في بعض الحالات والتي قد تحتاج فيها فعلا لأن تغير فكرة احدهم عن الشذوذ كما حصل معي شخصيا ..
اخوتي في الله ، الايام معدودة ، والعمر قصير ، فليكن همك في الدنيا الاستعداد قدر الاستعداد لترك هذه الدار والانتقال لدار الابد ، فالانسان مسؤولا عن نفسه اولا ، فجاهدوا انفسكم فان الله سيهديه سبله ، واستعدوا للموت فهو غائب عنك وانت لست بغائب عنه ، نسال الله التوفيق في هذه الحياة الدنيا لكي نحظى في الاخرة بالسعادة والرضوان والنظر الى الله جل جلاله وما ذلك على الله بعزيز ..
واخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:
1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.
الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية
النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية،
وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية
أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر
والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.