اضطراب الهوية الجنسية


قسم اضطراب الهوية الجنسية - اضطراب الهوية الجنسية
D.munthir 06:06 AM 27-05-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

وى يمكن مفتكرش حتى كان عندى كام سنة ، وانا بحب جدا انى البس لبس صبيان والعب زيهم ( علما بانى ليا اخ واحد اصغر منى واختين بنات ) وبكره جدا لعب البنات وحكاويهم اللى بعتبرها دايما مملة وساذجة ( مع احترامى لكل البنات اللى وجودى فى مجتمعهم خلانى اتأكد انهم اطيب الكائنات ) وحتى من قبل ما اتعلم المشى كنت بحب اتفرج على الولاد وهما بيلعبوا كورة فى الشارع واتخيل انى بشوط الكورة واشوط الهوا هههههه، كان نفسى اروح للحلاق زى اخويا ، او اتخانق مع زمايلى زى ما هو اتخانق ( رغم انى مش بحب العنف لكن حسيت انى حابب الموضوع ) العرايس بالنسبالى لعبة غبية جدا ، زمان كنت بقطع شعرهم واخلع عنيهم ، ده التعامل الوحيد بينى وبينهم ، كنت بصر على نوع معين من اللبس ، وبحب جدااااااااا الاحزية الرجالى ( وحاليا مسببلى الموضوع ده مشكلة ) ، ومرة قلدت بابا لما شوفته بيحلق ، بس حلقت حاجبى طبعا هههههههه ، وماما زعقتلتى جامد هههههههههه.

طبعا فى مدرسة الابتدائى اللى كانت كلها بنات عشت اسود ايام حياتى لدرجة انى تعبت نفسيا وماكنتش بتكلم كلمة واحدة طول مانا فى المدرسة لحد ما ارجع ، كانوا بيسمونى ( الخارسة ) ، واستمر التعب ده معايا لحد أولى اعدادى ، بعد كده اتكلمت ، بس المرحلة دى ( الاعدادى ) كانت مرحلة صعببببببببة جدا فى حياتى ، طبعا من قبلها كنت عارف انى ولد او حاسس بكده ، بس طبيعتى الهادية خلتنى اكتم ده جوايا ، المهم .. طبعا دى مرحلة بلوغ ومراهقة ، فى تانية اعدادى بدأت احس حاجات كده ، يعنى ( اعتقد بلغت زى الرجال ) مش بس كده لكن كنت بميل عاطفيا للبنات ، بحب الفت انتباههم اوى هههههه.

واعتقد انى فكرت انى حبيت اكتر من 30 مرة ، لكن مش حب حب هى مراهقة لا اكتر ولا اقل ، وفى تالتة اعدادى جاتلى الدورة الشهرية ، ودى اسود ايام بعيشها لحد النهارده ، لدرجة انى بكتئب وبتألم جدا وبتمنى الموت ، استغفر الله العظيم ، كل زمايلى فى فترة الاعداى ( زميلاتى لان المدرسة بنات ) كانوا بيقولولى احنا بنحس انك ولد ، طبعا فى الفترة دى المفروض البنات بيلبسوا طرحة ، انا رفضت جدا البسها لحد ما بقيت فى الثانوى ، وتصرفاتى فى اى فترة من حياتى ( خاصة الاعدادى بعد ما اتكلمت فى المدرسة ) كانت بتقول انى ولد ، وكتير من زميلاتى ( اللى كنت بحس باعجاب من ناحيتهم بينى وبين نفسى) كانوا _للدهشة _ بيحسوا بده واحيانا ما يبادلونى الاعجاب بالنظرات او الاهتمام .

بعد كده فى الثانوى حسيت ان ايام الاعدادى دى ايام هايفة وان تصرفاتى كانت ساذجة وواضحة ، وبدأت اهتم بانى اكبح تصرفاتى دى شوية ، لان المجتمع بيرفض البنت المسترجلة حتى لو اتضح انها راجل فعلا ، وقعدت فى حالى رجعت لطبيعتى الهادية ، كنت بلبس طرحة فى المدرسة لكن بره المدرسة بقلعها ، ( وده استمر لنهاية اولى ثانوى ) لكن برضه كانت تصرفاتى ( رغم هدوئى ) بتبين انى راجل ، طريقة كلامى ، صوتى ، الموضوعات اللى بهتم بيها ، ده غير المشكلة الكبيرة انى لأول مرة حبيت بجد ، طبعا اعجبت ببنات كتير بس اول مرة اهتم ببنت فعلا ، لدرجة انها مرة قعدت قدامى وكلمتنى وانا تنحت تتنيحة غريييييييييبة ، وهى تقريبا حست ، مش كل البنات لما يعدوا من قدامى يغنوا اغنية لطيفة كنت بحبها هههههههه.

بعد كده دخلت الكلية طبعا ، ونسيت مع الايام الحب الاول ده ، وعاهدت نفسى انى اتحكم فى تصرفاتى اكتر ، لبست لبس البنات ( بس الواسع المحترم مش المشخلع اللى بيلبسوه ) وتظاهرت بانى مهتم بموضوعاتهم التافهة ( مش كلها طبعا بس صوتهم عالى وبيرغوا كتيييييييييير ) وعاهدت نفسى انى مهتمش بأى بنت حتى لو كانت الموناليزا ، ومرت سنة ، ( طبعا انا بجرى الايام وانا بحكى لكن هى ماكنتش وردية كده نقدر نقول انى اتعذبت عذابات ولحد دلوقتى بتعذب ومش عارف اعمل ايه ).

وجت السنة التانية ، وفى الترم التانى اتعرفت على بنت حبتها من اول نظرة ، ( انا ضعيف فى موضوع النظرة ده اوى ) ، وفضلت افكر فيها ليل ونهار ، لدرجة انى عرفت المنتدى اللى بتدخله وسجلت فيه ( باسم شاب طبعا ) وكان واضح اهتمامى الزايد بيها ، لكن طبعا عمرها ما عرفت انى انا ( زميلتها ) والشاب اللى فى المنتدى نبقى واحد ، والزمت نفسى معرفهاش ابدا ، وانى اعيش الحب المستحيل حرفيا ، لكن فى يوم هى حست معرفش ازاى ( الغريب انى كنت مبسوط خاصة بعد ما بان انها مهتمة بالشاب ده ) .

والغريب انها كانت بتتأكد يوم عن يوم اننا الشخص نفسه ، وانا كنت بحاول ألمحلها كتير بقصد وبدون قصد ، والغريب انها اهتمت بيا ( اللى هى زميلتها التعيسة ) ، ويمكن .. بادلتنى حب بحب ، لكن بالاحساس وعمرنا مهنصارح بعض بيها ، لكن انا ضميرى بيأنبنى وحاسس انى لااااااااااااااااااااازم انسى كل ده وافوق ، انا طريقى طويييييييل وصعب ومستحيل اعيشها الاحساس المر ده ، مش هسمح بكده.

الخلاصة .. انا انسان ضايع ، وكل الكلام ده ( اللى هيخلى البعض يفكروا انى عايش حياتى ومقطع السمكة وديلها ) كان من جوايا وبيعذبنى خاصة لو حد حس بيه ، انا راجل نفسى البس قميص وبنطلون ، نفسى اصاحب رجالة ، نفسى الاقى نفسى ، انا قربت اتجنن كتير بكيت لوحدى وكتير فكرت ازاى ممكن اتعالج منغير ما اهلى يعرفوا او يتدخلوا ، كتير بحلم انى ادخل الجيش ، واعيش زى اى راجل لانى تعبت بجد من التمثيلية الطويلة دى ... ايه الحل يا جماعة ؟

د. خليل فاضل

الإجابة

أهلاً منار، منذ بداية استشارتك ولقد شخصتِ اضطرابك على أنه (اضطراب الهوية الجنسية) قد يكون ذلك صحيحاً لوعيك واستبصارِك ومعرفتك وقرءاتِك، المهم، منذ أن بدأ وعيك على الدنيا كنت تحبين زىّ الصبيان ولعبهم، وتمكين لعب البنات وتعتبريهن سُذَّج، تتخيلن وتتفرجين على الولاد في لهوهم ولعبهم للكرة وغيرها، تتمنين الذهاب إلى الحلاق، بل رغم عدم حبك للعنف تشتاقين إلى الخناق (كنوع من النشاط الذكوري).

تعاملتِ مع ألعاب البنات بسخرية فقطعت شعور العرايس (اللعبة) وفقأت أعينها،عشقت الأحذية الرجالي، وحلقت حاجبك رغبة فى محاكاة والدك عن حلاقة ذقنِه.. وواضح أنك تتعاملين مع تلك الأمور بما فيها زعيق ماما لك بروح الدعابة، فنجد عند كل جملة كلمة (ههههههه) وكأنه ضحك كالسخرية من كل ما حدث، ما يحدث وما سيكون !! ربما.

المهم التاريخ الشخصي الطبيعي يدل أنك عانيت جداً في المرحلة الابتدائية وسموك (الخرْسا) نكاية عن(حمتك الاختياري) خت أولى أعدادي ثم بدأت الآلام (كنت عارف إنى ولد وكنت حاسس بكده) نقول عنها ذكر محبوس في جسد أنثى لكن طبيعتك الهادية ساعدت على الكتمان.
نتوقف هنا عند البلوغ، وهى مرحلة مفصلية بالغة الأهمية عند الذكر والأنثى ومن واقع خبرتي في الحالات الكثيرة التي ترددت على العيادة (تلك التي تحولت بالفعل وتلك التي تكافح من ذكر لأنثى والعكس )، تقولين ( أعتقد بلغت زى الرجال ) كلمة أعتقد هنا هي نوع من التفكير الرغائبي الذي يقترب من الفكرة المحملة باهتمامك وحبك لأن تكون ذكرا بالغاً في مجتمع صارخ الذكورة overvalued ideas ـ قد ترقى لاحقا أو علها فى حالها تقترب من حد ومحتوى ( الضلالة ) delusion ـ أي معتقدة لا يهتز ولا يقبل الشك أو التشكيك. (أنا معتقدة إني ولد وحتى صوّر لى مخى إنى هبلغ زى الولد !!). ثم انتقلت إلى نقطة أخرى أنك كنت تميلين عاطفا تجاه البنات وتحبين لفت انتباههم ( وقد يقع هذا فى دائرة الضلالة وقد يكون الأمر عاديا يحدث لبنات أخريات لا يعانين من اضطراب الهوية الجنسية، ثم في الثالثة الأعدادى جاءتك (الدورة الشهرية) علامة أنثوية مؤكدة ومؤكدة لخصوصيتك كأنثى كاملة هنا كانت على حد تعبيرك (أسود أيام عشتها) (اكتئاب، ألم، تمنى الموت)، قال لك زمايلك إنهم حاسيين ! إنك ولد (ماشى)،رفضت لبس الطرحة، المهم مرت الأمور كما مرت ورحلت إلى الثانوي وبدأت تدركين سذاجة سلوكك وبدأت مرحلة الوعي والأهتمام بكبح جماح تصرفاتك (شوية) ـ وعملت عملية (عقلنة) من باب ( أن المجتمع بيرفض البنت المسترجلة حتى لو أتضح إنها راجلا فعلاً.

خلصت إلى أن مجموع سلوكياتك له دلاله على أنك (اجتماعياً رجل) وبدأ الحب الأول واستمر ثم عاهدتِ نفسك أن تتحكمى أكثر في تصرفاتك وبدا ذلك على لبسك لبس بنات واسع ومحترم، ومرت الأيام، غير وردية، تعيشين في خيالك وواقعك (الحب من أول نظرة) ورفضت أن يعشن (الحب المستحيل) .. نعم كما قلت (طريقك طويل وصعب ومستحيل) تقولين إنك إنسان ضايع (مشوش) CONFUSED وقمة الدراما النفسية تأتى في نهاية الرسالة (أنا راجل نفسي ألبس قميص وبنطلون، نفسي أصاحب رجالة، نفسي ألاقى نفسي)، ثم تخلصين القول بأمنيات يعقبها تصريح غاية في الأهمية (أنا تعبت بجد من التمثيلية الطويلة دى.. إيه الحل يا جماعة !).

الحلّ ليس بإجراء عملية تحول جنسي من امرأة لرجل لأن هذا يخلق مسخاً مشوهاً تشريحياً لا حصَّل راجل ولا حصَّل ست، ولا ها قدر أقولك أصبرى على ألمك، لكن الحل هو أن تعي المشكلة بكل حذافيرها علميا (اجتماعيا ـ نفسيا ـ وبيولوجيا)، ثم تتدربين على العيش متعادلة (يعنى تظلين بنت دون زواج أو خلفة أو ممارسات جنسية لأنثى، ومن الممكن ـ حسب ظروفك ـ أن تعيشين حياة الرجال اجتماعياً).

أوجز هنا بعض التصورات التي من الممكن أن تفيدك، والله أعلم.....
منار بنتت أنثى، ولكن عندما وعت على الدنيا تصرفت وسلكت وعاشت كبنت هذا من ناحية اللعب، الاختلاط، المشاعر، الوجدان، اللبس، ولما استمر الأمر ووصل إلى سن البلوغ لم تعرف منار ولم تستطع إدراك أي مشاعر أو أحاسيس ذكورية وكانت الأمور الفسيولوجية الذكورية مثار ضيق شديد وارتباك بالغ لها، وهكذا بدأت تؤكد وتمارس إحساسها الذكوري الطاغي
استمرت منار في حياتها الأسرية، العملية والدراسية متمزقة تحت وطأة كل الصراعات

أسباب اضطراب الهوية الجنسية لدى منار:
بعد إطلاعنا على أحدث المراجع والدراسات الشاملة في هذا المجال خاصة على الانترنت وفي واقع محترمة منها:
ومرجع (HUMAN SEXUALITY AND ITS PROBLEMS BY JOHN BANCROFT, CHURCLILL LIVINGSTONE, 2ND EDITION ).
العوامل البيولوجية:
أثبتت بحوث قديمة منذ عام (1979) أكدتها أخرى حتى عام (2004) [Eicheretal 1979 p.153 ] وجود ما يسمى بالجسيمات المضادة المؤثرة على الشكل (HY-antigen Phenotype) والموضوع متعلق بالهرمونات الذكورية(Androgens) المحددة للهوية الجنسية وللتطور الجنسي لدى الإنسان وفي هذه منار نسميها [زملة أعراض اللاحساسية للهرمونات الذكورية رغم التشريح الأنثوي] (Androgen-Insensitivity Syndrane) وهو اضطراب يبنت به الإنسان أي أنه يتحدد منذ وجوده جنيناً داخل الرحم (وهنا في تلك منار لم يكن هناك أعضاء تناسلية أنثوية مختلطة (كما في الخُنثى) لكن التركيبة الهرمونية الذكورية الغالبة والطاغية على العقل والجسد قد أكدت على التطور كذكر محبوس في جسد بنت واستمرارها ومعاناتها وإصرارها وهو ليس نوعاً من التدلل أو السلوك المعيب وإنما اضطراب قهري نتيجة الخلل الهرموني داخل مخ وجسد منار يؤكد ذلك البحوث العالمية في عملية اضطراب الغدد والهرمونات لدى المصابين بالتحول الجنسي (Transsexvulism)

الذي تعاني منه منار منذ ولادتها باختصار كان هناك (إخصاء هرموني) طبيعي، وفي سؤال للحالة عن شهوتها فقالت أنها موجودة لكنها محبوسة والمعلوم أن الحزمة العصبية المغذية لأجهزة تناسل الأنثى والذكر واحدة ومن ثم فإن انتصاب قضيب الذكر يقابله انتصاب البظر عند الأنثى، وهذا الصراع يسبب ألماً نفسياً وعضوياً شديداً لدي منار حال حدوثه (بمعني أن الاستثارة تحدث لها كذكر وذلك الذكر محبوس في جسد البنت، والشهوة تأخذ شكلاً ذكورياً يتعارض مع الشهوة النفسية والإدراك العقلي والمعرفة الإنسانية).
ـ نشرح ذلك مرة أخري أن منار تمر بما يسمّي تلقي ردود فعل موجبة ومضطربة من جهاز الغدة النخامية وغدة ما تحت المهاد
(Abnormal positive feedback responses of the Hypothalamic pituitary system) والذي يعني أن المخ بتركيبته الكيميائية العصبية هو لذكر، ولا غير ذلك.

عوامل/ عززت (التحول الجنسي) في منار في مرحلة الطفولة

1ـ عدم اهتمام الوالدين بها (على ما يبدو).
2ـ اهتمام منار الشديد بلعب ولبس الأنثى في مرحلة الطفولة الأولي.
3ـ عدم الاختلاط بالبنات وعدم الرغبة في اللعب معهم.

منار لا تعاني من مرض عقلي أو نفسي وفي كامل وعيها ولم يسبق لها أن عانت من خلل أو اختلال عقلي ولم تفقد أبداً صلتها بالواقع، معاناتها من الاكتئاب ناجمة عن ذلك الوضع الاجتماعي الشائك (ملابس ذكر ،عقل ولد ،رغبات ذكر،أعضاء تناسلية لأنثى، حركات ولد.

[img3]https://files.fatakat.com/2009/5/1242768311.gif[/img3]


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.