اضطراب الهوية الجنسية...


قسم اضطراب الهوية الجنسية - اضطراب الهوية الجنسية...
D.munthir 06:08 AM 27-05-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

العـــــــــــــــلاج:
- علاج التوتر والقلق عند هؤلاء الأفراد حيث أن هناك صراعاً داخلياً للإحساس بالرغبة في نفس الجنس.
- التثقيف الصحي للأسرة وتقديم الدعم والمساندة لهذه الأسر.
- التربية الجنسية الصحيحة، حيث تزدهر هذه الممارسات في ظل غياب الدين والتوعية الدينية الصحيحة الناضجة وغياب دور الوالدين في التربية والتوعية بأمور الحياة ومنها الأمور الجنسية خصوصاً صغار السن، وعدم فهمنا الكامل لما يجري حولنا، وأيضاً وفرة الصور والأفلام بشتى أنواعها.

- الوعي التربوي الديني لقبول فطرة الله التي فطر الناس عليها، وتهيئة العقل والمشاعر والعواطف لقبول الصورة التي أرادها الله لكل منا، ورفض ثقافة قبول الأمر الواقع في المشاعر والأحاسيس وهو ما يوجد الآن في الثقافات الممسوخة.

- عدم كبت المشاعر الجنسية الطبيعية وعدم تجريمها واستقذارها في نفوس الأطفال الصغار، بمعنى عدم تصوير العلاقة العاطفية والجنسية بين الأم والأب على أنها جريمة أو قذارة أو إنكارها بالكذب.

- قبول وجود البنت في الأسرة كإنسان له الحقوق والواجبات وعدم إجبارها على أن تكون مسترجلة في الملبس والكلام بدعوى حمايتها من الأولاد، أو لتصور خاطئ بأن حماية الطفل والطفلة من الانحراف يكون بتجريم هذه المشاعر الطبيعية النامية في بداية المراهقة، فيشعر المراهق أو المراهقة بالإثم الشديد عند شعورهم الطبيعي بالميل نحو الجنس الآخر، فلا تجد هذه المشاعر متنفساً إلا بتبديل اتجاهها.. فينمو ويكبر الطفل ولا يعرف ما هو الطبيعي والحلال والمقبول، ولا ما هو غير الطبيعي والحرام وغير المقبول.. وتبدو المسألة أكثر براءة في بداية الأمر ثم تتطور بعد ذلك.

- حماية الطفل من آثار الفضائيات والإنترنت والأفلام، وأهمية الوقاية والوعي حتى لا يعتاد على اعتبار أن هذه الممارسات هي ممارسات طبيعية أو أنه حرّ في اختيار أو تبديل مشاعره أو ممارساته.

- البالغين والأشخاص الأكبر سناً الذين يعانون من هذا الاضطراب يطلبون العلاج الجراحي أو الهرمونات وهو ما نرفضه نحن كمسلمين لأنه يعتبر تغييراً لخلق الله وفطرته التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله، نحن نتدخل فقط لعلاج القلق والاكتئاب الحادث من هذا الصراع بين كون هذا الإنسان رجل ذكر وشعوره كامرأة أنثى.. أو كونها امرأة أنثى وشعورها كرجل ذكر.

وهناك من يلجأ إلى الآتي:
1. إذا كان الشخص ولد ذكراً تشريحياً وثانوياً ويعاني هذا الاضطراب فيتم تهيأته لأن يكون أنثى من خلال إزالة كل الأعضاء الجنسية جراحياً والتي تدل على الهوية الجنسية لذكر مثل: إزالة العضو الذكري، تجميل مهبل وتجميل ثدي مع مراعاة احتمالية وجود مضاعفات مثل: ضيق فتحة المهبل، وجود اتصال بين المهبل والمستقيم. وبعضهم يلجأ أيضاً لتقليل الطبقة المحيطة بالغدة الدرقية للتقليل من حجم بروزها.

إذا كان الشخص أنثى وتعاني هذا الاضطراب فيتم تهيأتها لتصبح ذكراً وذلك باستئصال الثدي جراحياً، وتجميل ما يشبه العضو الذكري وليس بالتأكيد الإحساس بالنشوة. وكل هؤلاء لا ولن يحصلوا على الهدف الذي ينشدونه بل سيتحولون إلى مسوخ، جسد رجل مشوه تشريحياً ولن يتواجد مطلقاً أي إحساس بالنشوة أو اللذة أو الارتواء أو حتى الاندماج في مجتمع الإناث.. فهو مرفوض قبلاً كرجل بين النساء، ومرفوض بعداً، فمن ذلك الذي سيتزوج أو يقيم علاقة مع رجل سابق ومسخ أنثى لاحق دون شعور أو إحساس أو اندماج جنسي حقيقي، أو علاقة عاطفية صادقة؟.

أو تتحول أنثى إلى جسد مشوه تشريحياً، ولن يتواجد مطلقًا أي إحساس بالنشوة أو اللذة أو الارتواء أو حتى الاندماج في مجتمع الرجال.. فهي مرفوضة قبلاً كأنثى بين الرجال، ومرفوضة بعداً.. فمن سيتزوج أنثى سابقة ومسخ رجل لاحق دون شعور أو إحساس أو إندماج جنسي حقيقي أو علاقة عاطفية صادقة؟.

المخلوق الجديد الممسوخ سيكون مثل رجل جعل فمه في قفاه وشرجه في ظهره! فمن جعل فمه في قفاه لن يتناول الطعام وإن تناوله لن يشعر له بطعم، وهذا الطعام لن يمر إلى داخل جسمه ولن يوجد هضم لهذا الطعام أو استفادة.. النتيجة أنه سيموت جوعاً.
ومن جعل شرجه في ظهره فلن يتم الإخراج عن طريقه فسوف يتجمع البراز في أحشائه حتى ينفجر وتنفجر معه بطنه ويموت.

2. وأيضاً الأشخاص الذين يولدون ذكوراً ويعانون من هذا الاضطراب هناك من يعطيهم جرعات يومية من الأستروجين Patches وهذا الهرمون ينتج عنه كبر حجم الثدي وتستمر لمدة عامين متتاليين فيحدث ضمور للخصيتين ويقل الإحساس بالنشوة ويقلل من كثافة الشعر. وهناك أعراض جانبية مثل ارتفاع نسبة البرولاكتين، وإنزيمات الكبد، السكر الصائم، ولذلك يراعى عمل اختبارات الدم وفحوصات وتحاليل بصفة دورية.

بخصوص المرأة البيولوجية تعالج شهرياً أو كل 3 أسابيع باستخدام حقن التستوستيرين فيحدث تغيرات في الصوت، توزيع الشعر بالجسم، تتوقف الدورة الشهرية.
وهذا أيضاً ما نرفضه نحن كمسلمين، لأنه يعتبر تغييراً لخلق الله وفطرته التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله.

3. لكن نتدخل كأطباء نفسيين ومسلمين بل وغير مسلمين في عمل برنامج علاجي معرفي سلوكي للتغيير التدريجي لرفض الهوية الجنسية وطلب الهوية الجنسية الأخرى، إلى القبول التدريجي للهوية الجنسية المتطابقة مع الخلقة الجسدية التشريحية.

أهداف البرنامج العلاجي
1. الرجوع إلى الفطرة الأولى النقية الطاهرة.
2. الراحة المؤقتة من وخز الضمير إن وجد.
3. فتح صفحة بيضاء.
4. التعاطف مع من يطلب العلاج ويسير في طريق التوبة.

تأملات إلى جانب البرنامج العلاجي
1. لو أردنا أن نجعل شخصاً ما يحب شيئًا لم يكن يحبه، فسيحبه إذا كان طعمه حلو ومقبول ومطلوب بالنسبة له.. تصور إنساناً تم ربطه بالحبال وتثبيت رأسه تماماً وفتح فمه بآلات معدنية ماذا يفعل لو أردنا أن نضع في فمه كرة حمراء وكرة صفراء وقمعاً بني اللون؟ بالتأكيد سيقاوم بشدة خوفاً من أن تكون تلك الكرات وهذا القمع البني سماً أو شيئاً به مرارة أو صلباً قد يجرحه أو يضره، فوضعنا الكرات والقمع في فمه وأرغمناه على بلعه وذلك بسد فتحتي الأنف، يوماً بعد يوم كررنا ما فعلنا وجدنا أنه لا يبدي أي مقاومة أثناء إطعامه الكرات والقمع.. أحد الأيام منعناها عنه للعجب والدهشة طلب الكرات والقمع بشدة.. فككنا الحبال والآلات المعدنية أصبح يطلب ذلك يومياً.. وقبل أن يذهب سأل ما اسم هذه الكرات والقمع البني.. قلنا له الكرة الحمراء هي آيس كريم فراولة، والكرة الصفراء آيس كريم مانجو، والقمع البني هو قمع من البسكويت اللذيذ..

رأينا الآن كيف كان يكره ويقاوم والآن يحب ويطلب.. فلا بد أن نتعلم أنه مهما كانت درجة رغبته في أن يكون من الجنس الآخر أو أن يعامل على أنه من الجنس الآخر، ومهما كانت درجة تفضيله لارتداء ملابس الجنس الآخر، أو لعب أدوار وتسالي الجنس الآخر، أو تفضيل رفاق الجنس الآخر، أو الانزعاج من جنسه وإحساسه بعدم ملاءمته في الدور الجنسي لجنسه الفعلي، فسيتغير ويطلب ويحب جنسه الحالي والألعاب التي تناسب جنسه الحالي وملابس وأدوار وتسالي ورفاق الجنس الحالي، وسيلعب أدوار الجنس الحالي ولن ينزعج من جنسه، وسيتلاءم مع دوره الجنسي لجنسه الفعلي.. وهذه مهمة الطبيب النفسي.

لو افترضنا أن صاحبنا السابق ذهب وترك سجنه، ماذا سيفعل وهو ذاهب إلى بيته؟ أنا أتصور أنه سيتخيل المانجو والفراولة وهي في صورة مربى محفوظة مثلاً وهو يلتهم فيها ويعب منها عباً، أو يتخيل أشكالاً أخرى من الآيس كريم.. شيكولاته، حليب، فستق، ليمون.. (هذا فيما يتعلق بالأفكار والتصورات والمشاعر والخيالات والميل والإثارة).

2. لو أردنا أن نجعل شخصاً ما يكره شيئاً يحبه فإننا نجعل طعمه سيئاً ومراً، أو نجعله يعرف أن الطعم الحلو يخفي تحته السم أو الفشل الكلوي أو دمار الكبد فلن يأكل.
في المثال السابق صاحبنا أصبح يفطر على آيس كريم مانجو وفراولة والغداء مربى مانجو وفراولة والعشاء مانجو وفراولة طازجة ومقطعة! وضعنا له مع آيس كريم الفطور زيت سيارات مستعمل وعندما تذوقه تقيأ ما في بطنه إلى العصارة، ووضعنا له مع مربى الغداء ملح وزيت خروع فأصابه القيء والإسهال، ووضعنا له في العشاء السم وأخبرناه بذلك فوضع جزءاً من العشاء لكلب صغير فمات الكلب.. وكررنا ذلك يوماً بعد يوم بعد يوم، ماذا تظن أنه فاعل؟ لقد كره المانجو والفراولة والمربى والآيس كريم وامتنع عنها تماماً.. وكلما ذكّره أحد تخيل وتصور القيء والإسهال وصورته ميتًا لو أنه تناول العشاء المسموم.

هنا ستجد صاحبنا (أو صاحبتنا) سيكره (أو تكره) رغبته في أن يكون من الجنس الآخر أو أن يعامل على أنه من الجنس الآخر، ويكره ارتداء ملابس الجنس الآخر، أو لعب أدوار وتسالي الجنس الآخر، أو تفضيل رفاق الجنس الآخر، ولن ينزعج من جنسه الحالي أو إحساسه بعدم ملاءمته في الدور الجنسي لجنسه الفعلي. وهذه مهمة الطبيب النفسي.
الاختيار الصعب.

3. ابني العزيز.. أخي الحبيب.. لو فهمنا ما سبق دعنا نضع خطوة جريئة مهما كان فيها من صعوبة..
سنمتنع عن أن نكون من الجنس الآخر أو أن نتعامل على أننا من الجنس الآخر، مهما كانت درجة تفضيلنا لارتداء ملابس الجنس الآخر، أو لعب أدوار وتسالي الجنس الآخر، أو تفضيل رفاق الجنس الآخر، أو الانزعاج من جنسنا وإحساسنا بعدم ملاءمتنا في الدور الجنسي لجنسنا الفعلي فسنتغير ونطلب ونحب جنسنا الحالي والألعاب التي تناسب جنسنا الحالي وملابس وأدوار وتسالي ورفاق الجنس الحالي، وسنلعب أدوار الجنس الحالي ولن ننزعج من جنسنا، وسنتلاءم مع دورنا الجنسي لجنسنا الفعلي.. حتى لو لم يكن الرضى والتوافق والاستمتاع كاملاً... وهذه مهمة الطبيب النفسي.

مــــــاذا ســــــيحـــــــدث؟
سنجوع ونجوع ونعطش ونئن وتنتابنا اللهفة وتحرقنا الشهوة وتشدنا الرغبة في نكون من الجنس الآخر أو أن نعامل على أننا من الجنس الآخر، ومهما كانت درجة تفضيلنا لارتداء ملابس الجنس الآخر، أو لعب أدوار وتسالي الجنس الآخر، أو تفضيل رفاق الجنس الآخر، أو الانزعاج من جنسنا وإحساسنا بعدم ملاءمتنا في الدور الجنسي لجنسنا الفعلي، فسنتغير ونطلب ونحب جنسنا الحالي والألعاب التي تناسب جنسنا الحالي وملابس وأدوار وتسالي ورفاق الجنس الحالي، وسنلعب أدوار الجنس الحالي ولن ننزعج من جنسنا، وسنتلاءم مع دورنا الجنسي لجنسنا الفعلي.. وسنفكر في الشاذ والحرام وغير المقبول، ولكن سنضع المخرج الوحيد المسموح به وهو القبول لفطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله.

بعد ذلك لا بد وأن يقوم من شبع بالخبز أو تم إشباعه بقبول جنسه وأدوار وتسالي ورفاق جنسه أن يتصور ويتخيل ويميل وتتجه مشاعره نحو السعادة بالشبع بالخبز وأشكاله المختلفة.. خبز أبيض أو أسمر، فينو أو صمولي، لبناني، كرواسون، عيش السرايا، بتاو، أو فايش وكلها أشكال مختلفة للخبز ولكنه خبز طيب طازج حلال وليس لحماً ميتاً عفناً.

اضطراب الهوية الجنسية غير المحدد المكان Gender Identity disorder not other wise specified
وهنا النقاط التشخيصية لا تستوفي ولا تقابل النقاط التشخيصية لاضطراب الهوية الجنسية المحدد وتشتمل على:
1. التباين الجنسي Inter Sex
وهو مجموعة من الأمراض التي تشتمل على الملامح التشريحية أو الفسيولوجية للجنس الآخر.

2. Congenital adrenal hyperplasia virlizing type
وهو نقص وراثي للإنزيم المسؤول عن إفراز الكورتيزون، وبالتالي يتزايد إفراز الأندروجين، تذكير الجنين الأنثى.
النقاط التشخيصية لاضطراب الهوية الجنسية غير محددة المكان كما ذكر في DSM IV
وتشتمل على الآتي:
1. تباين الجنس Inter sex
(نقص تأثير الأندروجين الجزئي أو تضخم غدة الأدرينال منذ الولادة) ويصاحبه عدم الرضى عن الهوية الجنسية الحالية. التوتر المؤقت المصاحب لسلوك الملبس.
2. الانشغال المستمر والدائم بإزالة العضو الذكري دون الرغبة لاكتساب الملامح الأخرى للجنس الآخر.

مرض نقص تأثير الأندروجين وذلك لعدم وجود حساسية لمستقبلات هذا الهرمون في الأشخاص ذوو XY karyotype في الخلايا والأنسجة غير القادرة على استخدام هرمون التيستوستيرون أو هرمونات الأندروجين.

الطفل منذ الولادة يبدو وكأنه أنثى ويعامل على هذا الأساس ولكن فيما بعد يتم اكتشاف أنه لديه خصيتين، وهذا الطفل لديه وفرة من هرمون التيستوسيترون الذي يتحول إلى هرمون الإستروجين. تيستوستيرون إستروجين، وهنا تبدأ الملامح الأنثوية الثانوية تظهر وينتج صراع داخلي بإحساس الأنوثة.

مرض ترنر Turner syndrome
وهو يتميز بفقد كرموسوم وهنا يكون X فقط فتكون الملامح الأنثوية صغيرة والملامح الثانوية تحتاج لمصدر خارجي (الاستروجين) وهنا الهوية الجنسية أنثى.

مرض كلينفيلتر Klinefileter syndrome
ويتميز بوجود X كروموسوم زائد XXY syndrome ويظهر الطفل كولد طبيعي ولكن لديه ثدي يشبه الأنثى والخصيتين أقل حجماً وعادةً دون القدرة على تكوين الحيوانات المنوية.

نقص إنزيم 5Q Reductase
هؤلاء يعانون من نقص إنزيم 5Q Reductase والذي تحتاجه لتحويل التيستوستيرون إلى الشكل الفعال الذي يشكل الأعضاء التناسلية.
التيستوستيرون يتحول إلى ــــــ في وجود 5Q Reductase
داي هيدرو تيستوستيرون
عند الميلاد نجد الطفل يظهر أنثى ولكن لديه خصيتين متخفيتين في البطن لذلك من ضمن خطوات العلاج يتم إزالة الخصيتين من البطن وتعيش في المجتمع كأنثى عادية.
ما يشبه التخنث
الأطفال المولودون بأعضاء تناسلية متخفية، أما التخنث الحقيقي فهو أن الشخص لديه نوعين من الأعضاء التناسلية المبيض والخصيتين.


[img3]https://files.fatakat.com/2009/5/1242768311.gif[/img3]


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.