كيف اندم ...


قسم علاج الشذوذ الجنسي - كيف اندم ...
طائع الله 04:50 PM 11-10-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

سلام الله عليكم
اخواني انا عندي مشكلة وهي الندم انا مدمن على العادة السرية ولا اقول هدا مجاهرة ولاكن للبحث عن علاج
مند سنين وانا اقوم بهده الحقارة ولاكن المشكلة هي انني قبل سنتين تقريبا كنت اندم كثيرا عندما اقوم بفاحشة العادة السرية وهناك حديث نبوي شريف مضمونه انك ادا قمت بمعصية تنكت اي تطبع في قلبك نقطة سوداء وكلما زدت في المعصية توسعت هده النقطة وانا اضن ان قلبي اصبح اسودا بالكامل وانا ملعون لان الله يلعن ناكح يده ... المشكلة الرئيسية هي انني اتصرف كشاد مع انني لست كدلك وانا متاكد من ان هدا بلاء وهو يمحقني مند 7 شهور تقريبا والناس ينظرون الى نظرة سيئة وقد دهب ماء وجهي وفقدت كرامتي ومكاني في المجتمع انا لا اقول هدا شكاية ولاكن فقط لتقولو لي كيف اعيد احياء قلبي لكي اكون انسان لانني اتوب الى الله ولاكن بدون ندم لا اعرف كيف افسر ولاكن لا اضن انه لدي قلب لكي اندم به كنت اعرف الندم واعرفه جيدا واعرف شهوره ولاكن الان اقوم بالعادة السرية ولاكن بدون ندم بعد الانتهاء ... وحسب ما قاله العلماء فان من يقوم بالمعصية ولا يندم فهو حيوان والله اعلم

simon 08:05 PM 11-10-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم أخي طائع الله

-أول شيء أريد أن أذكرك به هو أنك عبد لله ضعيف لست بكامل و لا أنا بكامل لأن الكمال لله سبحانه و تعالى ، لذلك نرجع للخالق العظيم لأنه هو الذي يعلم بحالنا و ما بداخلنا في كل ثانية و كل ساعة و كل يوم و كل سنة و طول العمر حتى نموت و نرجع إليه حاملين معنا ما حصدناه في الدنيا من حسنات و سيئات.

-من يمل من رحمة الله فهو من الكافرين

-نحن دائما نخطأ فنرجع لله ثم نخطأ فنرجع لله ثم نخطأ فنرجع لله إلى يوم نستقيم في حياتنا فنحس بعظمة الخالق و حبه لنا.

-الله يحبك و يحبني كما يحب أنبيائه و رسله.

-إحذف المعتقدات و الخرافات و الخزعبلات من رأسك، إحذفها، إحذفها، إحذفهآآآآآا لأنها أسحلة الشيطان، يدمنك عليها لكي لا يقهر نفسه معك، فيسهل عمله لتدمير علاقتك بنفسك ثم بالخالق ثم بمحيطك.

الله غفور رحيم

لا تيأس من رحمة الله ما دمت حيا ترزق ، لا تنعت نفسك بالملعون لأن الشيطان هو الملعون و أنت يا إنسان، أنت من أجمل خلق الله لأنه ميزنا على الحيونات بدماغ نفكر به و نفرق به بين الخير و الشر.

-و بعد

-بالنسبة للعادة حاول أن تعرف سبب القيام بها:
هل في وقت الفراغ ؟ هل عندما تحس بالملل ؟ هل عندما ترغب في الهروب من المشاكل؟ ...إلخ.

-بالنسبة للحل حاول يوميا و بما أمكن أن لا تعتبرها من الحاجيات الضرورية في حياتك و حاول أن تعوضها بأشياء أخرى تفيدك في حياتك مثل( الرياضة، الخروج مع الأصدقاء، أن تواجه مشاكلك و لا تتهرب منها ......إلخ) و بذلك حاول تدريجيا أي مرة في يومين ثم في أسبوع ثم في شهر و هكذا

-الآن قم !!!!!!! و اعترف لنفسك و لله أنك ضعيف أمام هذه العادة الخبيثة و ارجع لنفسك و سامحها و صلي ركعتين و اطلب من الله أن يغفر لك ما سبق و ابدأ حياتك من جديد و إذا رجعت للعادة و قمت بها ،لا تلم نفسك بل سامحها و ابتسم للحياة لأنك مازلت حيا و بمقدورك تغيير نفسك للأفضل.

-و إذا يأست و ضغطت عليك الدنيا ، إرجع للخالق و انظر للسماء كيف بنيت و انبهر بعظمته و انسى عليك الهم و المشاكل ، بل إنغمس في عظمة الخالق و ما خلق من حولك و احمد الله على كل شيء لأن كل هذا ما هو إلا امتحان منه سبحانه

و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

أخوكم سايمون


simon 08:11 PM 11-10-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

-أحياناً يبدو لا شيء في حياتنا يتغير. يتسلل لقلوبنا الشعور أننا ضللنا الطريق ونفقد كل أمل في العثور عليه مرة أخرى. ما يثير العجب أننا نختبر هذا الإحساس بالتوقف في الأوقات التي عندما نعود لنفحصها بعد زمن، نجد أنها أكثر أوقات حياتنا حيوية وتغييراً. ربما عندما يكون التغيير سريعاً، نفقد إحساسنا بالتوجه ولا نستطيع أن نراه بوضوح. في أوقات كهذه، لا نستطيع أن نرى شيئاً ما يتغير. ربما يكون صعباً أن نرى أن العمل الشاق الذي نبذله لا يؤتي النتيجة المرجوة. في مثل هذه الأوقات يتولد بداخلنا إغراء قوياً بالتوقف التام.
حقيقة من الحقائق العامة في الحياة أننا نريد التغيير بسرعة أكبر من التي يحدث بها التغيير عادة. نظن أننا نستطيع تحمل ألم التعافي والتغيير بشرط أن يكون سريعاً. ولكن استمرارنا في الإصرار على السرعة وإلا فلا سيجعل قدرتنا على الأمل والرجاء تتضاءل تدريجياً. إن كنا نصر أن يكون تعافينا درامياً و لحظياً كمعجزة فإننا لن نبني الثقة والأمل اللذان سنحتاجهما خلال الأوقات العصيبة في الحياة. الأمل الحقيقي يجعلنا نحتمل عندما لا نرى شيئاً ولا يبدو أن شيئاً ما يتغير في الواقع. الرجاء هو الاقتناع بأن الله لم يتركنا ولم ييئس منا، طالما ظل الله ملتزماً بنا، فهناك أمل في التغيير، حتى وإن لم نر شيئاً.

أحياناً ما أشعر وأني قد توقفت وعلقت قدماي
عندما يحدث هذا، أشعر بالاحتياج الشديد لمعجزة.
أريد أن أتغير بسرعة، بسرعة شديدة.
و لكن ليس هذا ما أحتاجه
ما أحتاج بالفعل هو أنت يا رب!
إذا لم تكن قد يئست مني، فأنا لم أعلق بالفعل
هناك أمل!
جدد رؤيتي يا رب!
ساعدني أن أرى مجدداً رجاءك في.
و محبتك لي....و فرحتك بي
دع هذا يبني في مرة أخرى
طاقة للتغيير

آمين

منقول


طائع الله 12:32 AM 13-10-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

hاولا اريد ان اشكركما على الرد والنصائح
لم ايئس ولن ايئس من رحمة الله ابدا


((قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم

وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ))

انا ما كتبت هدا الموضوع الى للتنفيس قليلا عن نفسي لانني احس انني يجب ان اقول هدا الكلام الى احد

وان شاء الله سابقا صابرا

عبد القدوس 08:44 AM 13-10-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

اولا بالنسبة للعادة السرية هناك خلاف عليها و منهم من اباحها في حال الاضطرار منعا للوقوع في اللواط او الزنى بالنسبة للحديث هل لك بكتابته كاملا و ارجو ان تبحث عن تخريجه هل هو ضعيف او حسن ام صحيح
لانه حسب علمي فان هذا الحديث لا اصل له و لا يصح عن النبي صلى الله عليه و سلم
https://www.islamweb.net/fatwa/index....twaId&Id=10353
و الاختلاف فيه كالتالي
حرمه المالكية و الشافعية و الزيدية
اللحناف اباحوه للضرورة
الحنابلة حرموه الا عند الضرورة القصوى لمنع الللواط و الزنى
ابن حزم راه مكروها
ابن عمر و عطاء كرهه
اباحه ابن عباس و الحسن البصري و بعض كبار التابعين وورد عن الحسن انهم كانوا يفعلونه في المغازي و قال مجاهد: كان من مضي يامرون شبابهم بالاستمناء يستعفون بذلك

فجر جيد 12:23 AM 14-10-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

سايمون ...... ارتحت كثيرا عندما قرات كلماتك جزاك الله خير الجزاء على كل كلمة كتبتها او نقلتها .......

نعم كم نحن ضعاف ...... ربما ننسى عندما نلتقى بالناس فى الطريق ان كل واحد منهم له حديقته السرية التى جعلها هنالك بعيدا فى مكان ما . زرع فيها من عيوبه و يخشى ان يطلع الناس عليها ..... فى الزمان الغابر كانو يقولون من انفضح ارتاح لانه لم يعد يحمل هم الناس ... نسال الله الستر فى الدنيا و الاخرة ....

اخى طائع الله ... كل من تقابلهم فى الطريق مارس العادة السرية على الاقل مرة و احدة فى حياته ...و لانها سرية لا توجد احصائيات.



سنتفق من اليوم على الحديث عن البديل عن العادة السرية و هو الزواج و ليس عن العادة السرية ......
سنتفق من اليوم عن ما نتخيله فى حالة الشهوة العارمة .
سنتفق من اليوم على الحديث عن شيىء اسمه العفة او الصيام الجنسى .
سنتفق من اليوم على الحديث عن شيىء اسمه الخوف من الله .
سنتفق من اليوم انه كلما سقط الواحد منا سينهظ اقوى كا الطفل يتعلم المشى .....
سنتفق من اليوم ان نعقد النية فى ان تكون الحياة كلها لله .......و نتصرف على اساس هذا المدأ.....

فجر جيد 12:34 AM 14-10-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة :
اولا اريد ان اشكركما على الرد والنصائح
لم ايئس ولن ايئس من رحمة الله ابدا


((قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعاً إنه هو الغفور الرحيم

وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحاً ))

انا ما كتبت هدا الموضوع الى للتنفيس قليلا عن نفسي لانني احس انني يجب ان اقول هدا الكلام الى احد

وان شاء الله سابقا صابرا
نسال الله ان ينفس عنك كربتك وكربة كل مؤمن.....

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة :
فقط لتقولو لي كيف اعيد احياء قلبي لكي اكون انسان
من ناحية انك انسان فلا شك فى ذلك ......رائع و جميل ان تحى قلبك و تبحث فى هذا الشان .


العلاج قد يكون علاجا دوائيا باستخدام العقاقير والمستحضرات الطبية وقد يكون جراحيا باجراء الجراحات المختلفة التى تشمل الاستئصال والاستبدال والنقل احيانا والوقاية قد تكون بتشجيع وسائل المناعة الطبيعة مثل الرضاعة الطبيعية او عن طريق وسائل المناعة الصناعية مثل الامصال واللقاحات المختلفة ولاننسى هنا دور ما يسمى بأصحاح البيئة - شغل الناس الشاغل فى هذا العصر-ومما لاشك فيه ان الوقاية خير الاف المرات من العلاج لانه مهما كان العلاج ناجعا فأننا لا نضمن ان تعود الامور الى ما كانت عليه بنسبة المائة فى المائة اضف الى ذلك ان تكلفة الوقاية اقل بكثير من تكلفة العلاج ومثال على ذلك الاسبرين ذلك العقار الرخيص الثمن له دور كبير فى الوقاية فى الوفاة من امراض القلب تقدر بحوالى 44% اذا كيف نقى قلوبنا المرض لو سألتنى هذا السؤال كطبيب لقلت لك عليك بايقاف التدخين فورا والاعتدال فى المأكل والمشرب وكذلك الكشف الدورىوخاصة فى مرحلة سن الاربعين - لكن لو سألت عن الامراض المعنوية فيكفى ان تتذكر هذا القول البسيط فى الفاظه العميق فى معناه . فى كتاب الله تعالى ..المحكم آياته( آلا بذكر الله تطمئن القلوب) والذكر يكون بالمواظبةعلى الصلوات فى وقتها(واقم الصلاة لذكرى) والذكر يكون بتلاوة القرآن لانه الذكر الحكيم وان القلب الذى ليس فيه من كتاب الله شىء خرب كخراب البيت الذى لاساكن له والذكر يكون بمجالس الذكر ففى الحديث القدسى( من ذكرنى فى ملأ ذ كرته فى ملأ خير منه)

hopefull 05:24 PM 14-10-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ simon ...
كلامك مريح جداً وجزاك الله خيراً.. وكأنك تتحدث بلسان الكثيرين..

الأخ طارح الموضوع..
في نظري أنت تفسد العلاج بجعل حالتك النفسية أسوأ... الكلمات التي تستخدمها لتعنيف نفسك قوية جداً...وأظن أن من يقول عن نفسة ملعون وحيوان لمجرد أنه يمارس العادة السرية فهو يعاني من مغالاة واضحة في تأنيب النفس.. وهذه النفسية المتوترة والمكتئبة ليست ابداً أرضاً خصبة لإحداث التغييرات التي تسعى لها...

حاول أن يكون خطابك مع نفسك أقل حدة...
عسى الله أن يزرع السكينة في نفسك.


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.