مثلى وأفتخر !!!


قسم علاج الشذوذ الجنسي - مثلى وأفتخر !!!
يا رب الشهادة 04:59 AM 27-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

قد يستغرب كثيرا من ينظر الى العنوان فهذة النظرة السلبية التى ينظر بها كثيرا ألى من أبتليوا بهذا البلاء فكيف تكون مثلى وتفتخر
لا أنكر أنى منذ فترة قريبة كانت عندى هذة النظرة السلبية وكذلك هذا الشعور بالأشمئزاز وكرة النفس ولكن مع الوقت أدركت أنة ما كان على ذلك وأدركت أنة على أن لا أكرة نفسى بل أكرة نفسى الأمارة بالسوء لا أكرة المذنب ولكن أكرة الذنب فالله لعن الفعل ولم يلعن الشخص و أعتقد أنة لم يشأ أى مثلى أن يكون هكذا وقد تختلف الأسباب و المسببات للمثلية ولكن لا ينكر أحد أنة يتمنى أنة لم يجد هذا الشعور بداخلة ومع ذلك يأتى هذا السؤال كيف تفتخر بمثليتك؟
فى الحقيقة أنى لا أفتخر نهائيا بمثليتى وكذلك أنى أحاول أن أجد الشفاء منها ولا أعلم أن كان هناك شفاء تام أم لا ولكنى أحاول التغيير أو السيطرة على هذة المشاعر
أن ما أفتخر بة هو حبى لله و كذلك حب الله لى لإانى أدرك أنى مبتلى و هناك حديث فيما معنا (أن الله أذا أحب عبدا أبتلاة )لا أدرك مدى صحة الحديث أو صيغتة ولكنى أدرك أن الله ما أن يبتلى أحدألا ليرى مدى صبرة و رضاءة بقضاء الله وهل سيحمدالله ويصبر أم أنة سيسخط ويعترض على قضاءة .أنى كذلك أفتخر بخوفى من الله وأفتخر بوجود أخوة لى فى الله كما أجد كثيرا من أخوانى هنا ما يمنعهم عن ممارساتهم الشاذة هو خوفهم من الله أنى أفتخر بأسلامى و أفتخر انة حتى أن أذنبت أن لى رب كريم يقبل التوبة وحتى من وقع فى الممارسات أيا كانت نوعها فأقول لة لا تيأس مهما بلغت أوزارك ولا تقنط مهما بلغت خطاياك
فما جعا الله التوبة ألا للخطاة وما جعل المغفرة ألا للمذنبيين وما سمى نفسة الغفار التواب العفو الكريم ألا من أجل أن تخطئ فيغفر ....
أحببت أن أبعث فيكم شئ من التفاؤل بهذا المقال و أحببت أن أشارك من يعانى من تأنيب ضميرة بهذة المشاعر التى يجدها بداخلة و تجعلها سببا فى كرة نفسة وحياتة وأن لا يستشعر سعادة بها و قد أستعين بكاتبى المفضل د .مصطفى محمود حين قال (أن السعادة الحقة هى حالة عميقة من حالات السكينة تقل فيها الحاجة ألى الكلام هى حالة رؤية داخلية مبهجة وأحساس بالصلح مع النفس والدنيا والله و أقتناع عميق بالعدالة الكامنة فى الوجود كلة وقبول لجميع الألام فى رضا وأبتسام ...)
فى النهاية أقول أنى أحبكم فى الله أخوانى و أسأل الله أن يشفينا ويرحمنا ويمدنا بالصبر والرضا

واثق 06:39 AM 28-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

كيف يعني الله لعن الفعل وليس الفاعل!؟ اذا كان الشخص صادر منه فعل الفاحشه...فاللعنه مو قدامها الا موجدها

وقياسك هنا وللجمل التي قبلها هي غير موفقه ومالها علاقه ببعض

الذنب هو ذنب والوسوسه هي مجرد وسوسه
الاول يؤثم والاخر يثاب عليها اذا جاهد فيها
اتمنى عدم الخلط والتدقيق في المصطلحات
وتقبل مروري وجزاك الله خير على رفع روح التفاؤل فينا

يا رب الشهادة 10:57 PM 28-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

أخى واثق يسعدنى عودتك وتواجدك ومشاركتك معنا أعتذر أخى أذا كان ما كتبتة لم يصل أليك بالمعنى الذى أريدة وكذلك لو كان الامر كذلك مع اخوانى هناأعتقد أنة كان على أن أوضح و أشرح أكثر من ذلك وقد يرجع ذلك لضيق وقتى لإانى أكتب هنا حينما لا يكون أحد ما بجوارى ومع ذلك لو وجدت أن ما أكتبة مخطئ أتمنى أن تقول لى الصواب وتصحح وجهة نظرى...
حينما ذكرت أنى أكرة الذنب ولا أكرة المذنب أنى حقا أعنى هذة الكلمات وهذا مقصدى بها و أحاول أن أجعل نفسى أطبق هذا على كل من أراة وقع فى ذنب ماولكى أوضح الأمر أكثر دعنا نتفق مبدئيا أننا بشر ولسنا ملائكة و البشر كما هو معروف غير معصوم من الخطأ وغير محصن من الذنوب فلهذا أدركت أنة حينما أرى شخص ما وقع فى الذنب هل على أن أكرهة ام أكرة الذنب الذى وقع بة هل من باب أولى أن أحتقرة و أكرهة أم أكرة فعلتة أوليس من باب أولى أن أشفق علية أو دعو لة بالهداية أليس من الممكن أن أكون مثلة فى يوم ما و أقع فى هذا الذنب أو الخطأ الذى أرتكبة ,وحين أتحدث عن الشذوذ وكما قلت فأن الله لعن الفعل ولم يلعن الشخص هذا الشخص الذى وجد هذة المشاعر بداخلة ولم يجلبها لنفسة بل هو كذلك يقاومها ويقاوم رغباتة وشهواتة ومع ذلك فأن وقع الشخص فى الفعل والممارسة هل هنا على أن أكرة هذا الشخص أم أن أكرة ما وقع بة حقيقة أن الفعلة ملعونة ولكن أليس هذا الشخص من الممكن ان يتوب أليس هذا الشخص من الممكن أنة يكون قد غوتة نفسة والشيطان ووقع فى هذا الأمر هل بذلك أقول على هذا الشخص هذا ملعون وهل لوقوعة فى هذا الفعل يظل هذا الفعل مرتبط بة بلى والله لا أظن هذا فقد يقع الانسان فى الذنوب والفواحش والمعاصى بكافة أشكالهاوبعد ذلك يمن الله علية بالتوبة النصوحة وقد يتوفاة الله على فعل حسن ويرزقة بحسن الخاتمة اللهم أرزقها لنا جميعا... أن باب التوبة مفتوح للجميع وحتى من وقع فى أكبر الكبائر وهذا من رحمة الله علينا.... فهل كل من فعل كبيرة ما هل هذة الفعلة تظل ملتصقة بة لو كان الأمر كذلك لأستمر الكثير فى فعل هذة الكبائر لانة يدرك أنة لن ينفعة شئ وهذا مفهوم خاطئ قد يقع فية الكثير ويقول لنفسة أنا شاذ أو زانى أو أو ولكنة لا يدرك رحمة ربة ولا يدرك أن الله فتح لة باب التوبة فى أى وقت ويعتقد أنة بأرتكابة لهذة الكبيرة أو المعصية أنها ملازمة لة فى حياتة وأنة مهما فعل ومهما تاب فأن هذة لفعلة ستظل ملتصقة بة ولا يدرك رحمة ربة و لا يدرك أنة الله تواب غفور
سوف أضرب لك مثالا يوضح وجهة نظرى حينما تسمع عن شخص ما وتجد بة الكثير من الصفات الحميدة وقد يكون عالما أو شيخا وتعلم من شخص ما أنة كان يمارس الشذوذ أو الزنى ماهى وجهة نظرك لهذا الشخص هل ستنفر منة لوقوعة فى هذا الذنب فى وقت ما وهل ستلصق هذا الذنب بة أم أنك ستنظر الى الشخص الذى أمامك بكافة صفاتة الجيدة ؟؟؟ أجابتك على هذا السؤال سوف توضح لك وجهة نظرى

عودة لما أحببت أن أوضحة من موضوعى كثيرا منا تجدة يكرة نفسة ويشمئز منها ومن تجدة يشعر بالأكتئاب ويتمنى ان يتوفاة الله لوجود هذة المشاعر بداخلة و هو ليس لة ذنب بهذة المشاعر ولا يرغب بتواجدها وهذا فى نظرى أبتلاء شديد من الله وهو كذلك محنة وكما قلت سابقا أن الله أذا أحب عبدا أبتلاة وهنا أنى ما كنت أود قولة أنة علينا أن نستغل هذا الأبتلاء فقد نكون أقرب الى الله كثيرا بهذا البلاء وقد يكون هذا البلاء منحة من الله لنا ليجعلنا نتقرب منة ونذكرة كثيرا وقد اجد نفسى كثيرا كلما أوشك على الوقوع أذكر الله كثيرا وكثيرا ما أدعوة بأن يتوب على حينما أخطئ وأقع.... وقد يجعل الله هذا الصبر على البلاء وهذة المعاناة التى نعانيها سببا فى دخولنا الجنة اللهم أرزقنا أياها جميعا

واثق 06:58 AM 29-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

حبيبي الله يحفظك الموضوع بسيط

لعن الله من عمل عمل قوم لوط
إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر مادون ذلك لمن يشاء

كلنا مؤمنين بالله ونرجوا رحمته وحديثي السابق والحالي واضح ومايحتاج اوضح اكثر من كذا
واستشفيت من تعليقك الاخير انك ترى ان اللعنه تلحق على من عمل عمل قوم لوط فان تاب تاب الله عليه وهذا الي كان يهمني وخلاص..اما الاشياء الثانيه مثل المشاعر والكره وما اعرف ايش فهذا مو هدفي وبصراحه انا متحفظ في مسألة الكره والبغض وما اعرف موقفي تجاهها لكن الي اعرفه ان مشاعر العاطفه هي امر غير متحكم فيها..عشان كذا ريحت مخي في التفكير بهالمسأله

فسؤالك مافيه علاقه بردي..وكل همي التفريق بين الفعل والوسوسه

A1i 06:41 AM 30-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

اقتباس:
قد يستغرب كثيرا من ينظر الى العنوان فهذة النظرة السلبية التى ينظر بها كثيرا ألى من أبتليوا بهذا البلاء فكيف تكون مثلى وتفتخر


بصراحة أنا من المستغربين .. أتعرف معنى الفخر بالمثلية >>> تعني قمة الرضا بالمثلية

اقتباس:
أدركت أنة على أن لا أكرة نفسى بل أكرة نفسى الأمارة بالسوء لا أكرة المذنب ولكن أكرة الذنب فالله لعن الفعل ولم يلعن الشخص و أعتقد أنة لم يشأ أى مثلى أن يكون هكذا وقد تختلف الأسباب و المسببات للمثلية ولكن لا ينكر أحد أنة يتمنى أنة لم يجد هذا الشعور بداخلة


لا أدري مالذي تقصده بالضبط ربما كنت تعتقد أن المثلي مذنب لمجرد أنه مثلي حتى ولو لم يفعل مايستوجب العذاب أم أن رحمة الله واسعة ( ولا تقنطوا من رحمة الله )

اقتباس:
يأتى هذا السؤال كيف تفتخر بمثليتك؟
فى الحقيقة أنى لا أفتخر نهائيا بمثليتى وكذلك أنى أحاول أن أجد الشفاء منها ولا أعلم أن كان هناك شفاء تام أم لا ولكنى أحاول التغيير أو السيطرة على هذة المشاعر


من سياق الموضوع كنت أعتقد بأنك ستخبر القارئ كيف يفتخر بمثليته ولكن أعترفت بأنك لا تفتخر و بالتالي اعترافك خالف كل ماذكرته في أول الموضوع

اقتباس:
أن ما أفتخر بة هو حبى لله و كذلك حب الله لى لإانى أدرك أنى مبتلى و هناك حديث فيما معنا (أن الله أذا أحب عبدا أبتلاة )لا أدرك مدى صحة الحديث أو صيغتة ولكنى أدرك أن الله ما أن يبتلى أحدألا ليرى مدى صبرة و رضاءة بقضاء الله وهل سيحمدالله ويصبر أم أنة سيسخط ويعترض على قضاءة .أنى كذلك أفتخر بخوفى من الله وأفتخر بوجود أخوة لى فى الله كما أجد كثيرا من أخوانى هنا ما يمنعهم عن ممارساتهم الشاذة هو خوفهم من الله أنى أفتخر بأسلامى و أفتخر انة حتى أن أذنبت أن لى رب كريم يقبل التوبة وحتى من وقع فى الممارسات أيا كانت نوعها فأقول لة لا تيأس مهما بلغت أوزارك ولا تقنط مهما بلغت خطاياك
فما جعا الله التوبة ألا للخطاة وما جعل المغفرة ألا للمذنبيين وما سمى نفسة الغفار التواب العفو الكريم ألا من أجل أن تخطئ فيغفر ....

أوافقك في هذا


اقتباس:
أحببت أن أبعث فيكم شئ من التفاؤل بهذا المقال و أحببت أن أشارك من يعانى من تأنيب ضميرة بهذة المشاعر التى يجدها بداخلة و تجعلها سببا فى كرة نفسة وحياتة وأن لا يستشعر سعادة بها و قد أستعين بكاتبى المفضل د .مصطفى محمود حين قال (أن السعادة الحقة هى حالة عميقة من حالات السكينة تقل فيها الحاجة ألى الكلام هى حالة رؤية داخلية مبهجة وأحساس بالصلح مع النفس والدنيا والله و أقتناع عميق بالعدالة الكامنة فى الوجود كلة وقبول لجميع الألام فى رضا وأبتسام ...)

جزاك الله خير أخي ( يارب الشهادة ) على المشاركة وبث روح التفاؤل .. أعتقد أن هذا هو مقصدك من الموضوع .. الايمان بالقضاء والقدر والصبر على الابتلاء والطمع فيما عند الله

اقتباس:
فى النهاية أقول أنى أحبكم فى الله أخوانى


أحبك الله الذي أحببتنا فيه

اقتباس:
أسأل الله أن يشفينا ويرحمنا ويمدنا بالصبر والرضا


الــلــهـــم آمــــيــــن


ابن الصحراء 03:30 AM 31-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

الافتخار بالمثلية مشروط بالصبر عليها والمجاهدة في دفعها، وهذا ما فهمته من كلامك وهو صحيح لا غبار عليه.
بل أعتقد أن في كل ابتلاء فرصة عظيمة للاستثمار في الآخرة..
يا أخي إذا كان إتيان الزوجة عمل صالح يؤجر عليه الزوج (الطبيعي) فكيف إذا أتاها الشاذ وجاهد نفسه وقاوم رغباته ؟!
المتعة الحلال عندنا جهاد لذا أجرها عند الله أكبر.
بل وغض البصر عندنا جهاد عظيم لأنا نعيش بين الرجال ونخالطهم كالرجال وهذا أصعب بمراحل من جهاد الرجل السوي!
وقس على ذلك ما شئت.
والفخر يكون حينما تجاهد نفسك وتنجح، حينما تجتاز الامتحانات اليومية بسلام راضيا بحكم الله وطامعا في ثوابه وراجيا رحمته وشفاءه..
الزواج الناجح للمثلي فخر وعزة لأنه بذل روحه لينجحه..
نعم حق لنا أن نفخر بأنفسنا إن أخضعناها لحكم الله وداويناها بجهاد عسير لا يعلمه إلا الله ومن ابتلي بهذا الداء.


يا رب الشهادة 04:33 PM 04-08-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

أخى وحبيبى فى الله أبن الصحراء أشكرك لانك تفهمت جيدا ما أريد أن أقولة من هذا الموضوع تكملة لما قلتة أستعين مرة أخرى بما قالة د. مصطفى محمود (البلاء يأتى تشريفا أحيانا تشريفا للمبتلى ورفعا لدرجاتة وتعلية لمنزلتة ...وهو ليس دائما كرباح أمتحان وأنما لمسة الحليم الودود الرؤوف المحب الذى يوزع النياشين والرتب على أهلة و أحبابة )وهذا ما أريد قولة (مثلى أى مبتلى و أفتخر )

بكاء بلا دموع 01:55 AM 10-08-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرجل الصعب 12:59 AM 23-08-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

أرجوكم ساعدوني انا كتبت موضوع ولكن للأسف لم يظهر في قائمة المواضيع. ارجوا نشر موضوعي والمساعده

يا رب الشهادة 11:06 PM 30-08-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بكاء بلا دموع:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتة أخى الحبيب بكاء فى أنتظارك وفى أنتظار عودتك وتواجدك


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.