جذور مثليتي و أرجوا مساعدتكم

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

و بعد

هذا هو موضوعي الذي كنت قد حذفته و سامحوني على ذلك

المهم دون أن أطول عليكم سأروي لكم حياتي من البداية حتى الآن حاليا :

-ولدت في أسرة رائعة مع أب رائع لا يعرف العنف و أم تهتم لنا و تخاف علينا.
-لدي أخت واحدة و أخ أكبر مني حوالي 10 سنوات ,متزوج و له إبن.
-المهم أحببت أختي و أخي و كنت ألعب كثيرا مع أختي و أيضا آصدقائي في حينا
-عندما كان عندي حوالي 6 سنوات (على ما أظن) تعرضت لتحرش لمس من إبن حينا و لم أكتم السر فقلتها لأختي التي إشتكت من والديه.
-فبدأ آبناء جيراننا يقولون أنني تعرضت لجنس كامل مع ذلك الولد و قد أثر علي مع أنه لم يحدث
عندما صعدت للإعدادي كان يجلس أمامي صديق كان يلامسني فأحببت ذلك لكني لم أصل معه لشيئ آخر
-عندما كان لدي 14 سنة سافرت لوحدي فجلس أمامي ولد و كنت أتظاهر بالنوم و ألامسه حتى قذفت (عفوا على هذا اللفظ)
-آه الآن صعدت للثانوي عالم آخر لكن كل شيئ كان طبيعيا حتى أني كنت أميل للبنات ليس جنسيا عاطفيا فقط لكن الأولاد جنسيا
-في هذه المرحلة أصبحت أكره أخي الكبير دون نسيان أنني أجتمع مع أمي أكثر من أبي
-نرجع الآن الى الثانوية في السنة الثانية أحببت ولدا كان فائق الجمال وجذابا لدرجة أنني كلما أراه أبقى أتأمل فيه كان جميلا جدا و وكان أحد أبناء جيراننا معه في القسم وكلما يجتمع معنا كنت أحس بالرعشة و قمة السعادة
حتى أنني كنت أحلم به و لم أكن أحب العطل لأنني أراه في المدرسة فقط (كل هذا لم يكن حبا جنسيا إنما مجرد حب عاطفي)
-الآن عالم الجامعة هذا العالم كان عاديا لكن في صفي بدلا من أن أرى هل ستأتي فتاة جميلة ستدرس معي كنت أنتظر فتى جميلا ليدرس معي لكن همي هو الدراسة حتى اليوم و الذي بدأت أفكر فيه هو مستقبلي و الزواج و لدي رغبة هائلة في أن أصبح أبا حيث أرغب في أبناء ؛
جدا و لم أفكر أبدا في الجنس اتجاه الأطفال و أشمئز من ذكر ذلك

المهم هذه أهم الأحداث في حياتي

الآن بعض المعلومات لتفهموا شخصيتي:

أنا مسلم أخاف الله و أمارس الصلاة دون انقطاع
لا أحد يعرف بمثليتي إلا الله سبحانه و تعالى
لم يسبق أن استمنيت على فتاة فقط الأولاد تحت سن 21 سنة
لم أمارس اللواط قط في حياتي و لن أمارسه مهما كان
سبق و أن أحببت فتاة عاطفيا و لن أنساها لأنها مازالت في قلبي في حين أن ذلك الولد الذي سبق ذكره نسيته و لم أعد أهتم لهم
منذ حوالي 1 من شهر مارس 2011 بدأت مسيرة العلاج حيث قررت أن لا أدخل للمواقع المثلية و أن لا أستمني على الأولاد مهما يحدث و لو حتى الموت مع أنني نجحت في الإستمناء على البناة في هذه المسيرة لكن المتعة و الشهوة نسبتها ليست كاتجاه الأولاد إضافتا إلى صعوبة ذلك
لكن ما زال لدي مشكل حيث أستحلم بالأولاد
الآن أريد المزيد من المساعدة جزاكم الله خيرا و رأيكم في حالتي
و أتمنى الشفاء لكل مثلي و مثلية من هذا السلوك الشيطاني و أن الله معنا في كل خطة ننجح فيها و أن الله لا يريدنا أن نكون على ما نحن عليه

و السلام عليكم

لقد اشتقت إليك حقا يا أخي واثق و لقد أعجبتني حقا أسئلتك الرائعة ، والتي كنت قد بحثت فيها من قبل و سوف أشرح و أفصل أي سؤال من أجل فهم مثليتي

-حيث أنني "مختلف" عن باقي المثليين الذين قرأت مواضيعهم

-و بعد

-السؤال رقم 1


-السؤال رقم 2

-لا ، ولدتني و هي في حوالي 42 من العمر و لم يسبق أن تعاطت للعقاقير و الأدوية و لكن قبل و بعد ولادتي كانت أمي تخاف علينا فهي من النوع الذي لا يسمح في حقه فقد كانت تتشاجر دائما مع الجيران الذين يرغبون في السيطرة على الإقامة في حين أن أبي لا يحب المشاكل و لا يهتم بهذه الأمور و يمكن أن أقول أن شخصيته ضعيفة حيث أنه لا يحب العنف أبدا.

-السؤال رقم 3

-نعم

-السؤال رقم 4

-هنا يتجلى إختلاف بعض المثليين حيث أن أمي لم تكن تفضل أحدا على الآخر ،عاملتني أنا كولد و أختي كبنت و كانت عندي ألعابي الخاصة( رجال حرب، مسدسات،....) لكني تذكرت لقطة لا أظنها مؤثرة على الموضوع (ذات يوم كان عندي حوالي 3 سنين ،أحضرت لي خالتي دراجة (ليست نارية ههههههههههه) فبدأت ألعب بها أنا و أختي فقط)
- و فيما يتعلق بالكلام لا أذكر أي مشكل له علاقة به

-السؤال رقم 5

-لا ، لم يسبق أن حدث هذا.

-السؤال رقم 6

-من الصغر حتى السن 14 كان التفاهم والتآلف فيما بيننا داخل المنزل ( لم يتزوج إخي بعد) لكن بعد زواج إخي و مغادرته للبيت تحطمت العلاقة بيني و بين أخي حيث لا نتكلم إلا إذا كان هناك موضوع يستوجب الكلام (كانت علاقتي به رائعة في الصغر حيث كان يلعب معي و أذهب معه للبحر رفقة أصدقائه )

-فيما يتعلق بوالدتي فقد كانت هي المسيطرة و دائما ما يرجع القرار لها(كانت قراراتها صائبة و منطقية و لا تلعب على مصالحها ، هدفها بناء أبناء أقوياء و حماية البيت من كل شر) كان بعض رِجال حينا يحترمونها و لولاها لما كان لعائلتنا الكرامة و القيمة التي لديها حاليا ) لدرجة أنني أخدت منها بعض الصفاة التي كان يجب أن آخدها من أبي الذي لم تكن فيه و قد ظهرت في من سن 15 إلى الآن و من بينها :

-و كما قلت أنا "مثلي مختلف"

-شخصيتي قوية و بارز أمام أصدقائي

-بين أصدقائي إذا كان رأيي إيجابيا و منطقيا بالنسبة لي(لا أتسرع في طرح الآراء) فهو الذي يجب أن يتبع و إن لم يتَّبعوه أصدقائي فإنني أقلل رأيهم و أنسحب بكرامتي إلا إذا كان هناك رجاء من أحد الأطراف فإنني أقبل ،
،و إذا كان رأيي بالنسبة لي ليس إيجابيا فإنني أتقبل رأي الآخر الإيجابي .(أنا لست من النوع الذي يتلاعب بالكلام في حواري مع الأصدقاء )

-السؤال رقم 7

-سؤال جميل و رائع و الله ، كنت ألعب مع الأولاد خارج البيت(لم نكن نلعب مع الإناث) كنا نلعب كرة القدم و سباقات الجري و كانوا يقبلونني بينهم في الفريق و لكن كان هناك مشكل واحد متعلق بي أنا (مازلنا بين5 و 9 سنوات) ،عندما كنا نقوم بالمغامرات (هي لعبة نقوم فيها نحن الأولاد بالشغب خارج حينا مثل سبّْ حراس العمارات أو نرن في منزل ما فنسبُّ صاحبته و قطف الليمون من الأشجار و رميها في المنازل) كنت أبقى أنا الأخير و أرفض الذهاب معهم، و لحد الآن لا ألوم نفسي على ذلك لأني اعتبره شيئا طبيعيا حيث كانت رؤيتي بعيدة ،أيْ أُعالج النتائج التي يمكن أن ينتج عنها ذلك العمل فأرفضه خوفا على نفسي ( إلقاء القبض علي أو معرفة أمي بالأمر مثلا)

-السؤال رقم 8

لن ألصق التهمة بأبي لأنه لطالما كان بجانبي في الصغر حيث كنا دائما نذهب معا للملعب لمشاهدة مباراة كرة القدم (و لازال يذهب معي) و كان يحبني و يعطيني كل ما باستطاعته أن يعطيه لي و يحققه لي و كنا نذهب للبحر و الحمام معا و يخالطني مع أصدقائه(رجال كبار في السن) لكن مشكلته تبقى أنه ضعيف الشخصية أمام أمي و لا يثبت رأيه ، و ليس عنيفا معنا.

-السؤال رقم 9

-حاولت أن أتذكر أكثر لكن لم أستطع ذلك المهم هذا ما تذكرته
لم يكن هناك تعري فقد كان يأتي ورائي و يحملني ثم يطلقني بعدما صرخت(حدثت مرة واحدة)
كان من أعز الأصدقاء حيث كانت أسرتي و أسرته نذهب للبحر و نلعب معا.

-سأخبرك بشيئ يا أخي واثق و لكل من يقرأ هذا الموضوع و هو أنه كل شخص يريد أن يعالَج من المثلية يوجب عليه أن يمر من مرحلة يلزمه فيها تذكر الماضي و ضمد جراح الطفولة(سوف آتيكم بموضوع حول الطفل الداخلي) هذا من جهة ، من جهة السؤال فإن أصدقائي لم يكونوا يذكرون الموضوع بكثرة و لم يكن فيه ضغط كبير علي و لكنه مازال في ذاكرتي لدرجة أنني أشك في الأمر أن يكون حقا (لكن مثل هذه الأمور أي الإغتصاب الكامل لا يمكن أن تفلت من ذاكرتي ولو كان لتذكرته) أما بالنسبة للولد فانني لا اتدكر وجهه لأنه تحول من مسكنه و لم أعد أراه عندما كانت عندي 8 سنوات.

-السؤال رقم 10

-بالنسبة للمستوى الدراسي كانت نقاطي عادية و كنت أحب أن أكون حارس مرمى كموهبة أما بالنسبة لعلاقتي بالأصدقاء فقد كانت جيدة و رائعة و لن أنساها إضافتا إلى أنني كنت أحب المدرسة و الدراسة(كم أنت رائع يا واثق لقد أنعشت ذاكرتي و أرجعتني لطفولتي الرائعة و أصدقائي) لم أتعلق أبدا بأي أستاذ و كانت نظرتي إليهم مجرد معلم كالجميع ( لا أحتاج لحب شخص كبير لأنني حصلت على ذلك من أبي)

-السؤال رقم 11

-هذا في الأولى إعدادي حيث كان هذا الصديق يلمسني في فخضي و كنت أحس إحساسا رائعا لدرجة الإنتصاب إضافتا إلى أنني لم أقم بالعادة السرية و لم يحضر في تخيلاتي و أنه لم يكن وسيما و جذابا (مرحلة الإعدادية مرت طبيعية و الذي سبق ذكره هو المشكل الوحيد الذي كان فيها و حدث مرتا واحدة فقط) و كنت بالغا تلك اللحظة .

-السؤال رقم 12

-كنت راجعا من عند خالتي و كنت في حالة طبيعية و سعيد و بالنسبة للشاب لم يكن وسيما (لم أكن أهتم بالوسامة ،بل كان يهمني ذلك الشعور الرائع نتيجة اللمس الشيئ الذي نتج عن القذف)إضافتا إلى أنه لم يكن يعلم بما يحدث فأنا الذي كنت ألمسه (كنت أتظاهر بالنوم فأحرك يداي فألمسه ) هذا كل ما كان.

-أما بالنسبة لتصرفاتي و سلوكياتي:

-عندما كنت صغيرا كنت وسيما و لم يكن شعري طويلا(لا أتشبه بالإناث)

-مثليتي محدودة في تفكيري فقط ,أي لا تتدخل قط في سلوكياتي.

-لباسي رجولي محترم (لدي مشكل أنني أرى المرآة كثيرا) و ألبس أجمل اللباس كي أكون جدابا للبنات و الأولاد معا(لم أفكر أبدا أن أتشبه بالبنات) الآن لدي شعر بوجهي و أفتخر برجولتي و بمظهري الرجولي .

-هذه إجابات لأسئلة المجموعة الأولى و سامحني على التأخر حيث احتجت الوقت لإنعاش الذكريات التي أغلبها رائع و كتابة التفاصيل حتى نعثر على جذور المثلية.

-و إذا كانت هناك نقطة غير واضحة فما عليك إلا أن تسألني .
-و أنا رهن إشارتك يا أخي واثق.

أشكرك يا the-man على اهتماك بي و اعلم أنني مسلح جيدا في حربي مع هذا السلوك

-السؤال رقم 13

-أخي واثق سأشرح لك هذه النقطة جيدا حتى تفهم :

-بالنسبة للبنات، هناك بعض الفتيات يجذبونني عاطفيا(لا أصل للتخيلات الجنسية و كأني أخجل في فعل ذلك) و أتمنى أن يصبحوا عشيقاتي(ليس صديقاتي) و هناك نوع اعتبره مثل الصديقات والإخوات.

-أما بالنسبة للأولاد فهناك من أنجدب إليه عاطفيا أي أتمنى أن يكون لي صديقا وسيما(هذا النوع لا أصل معهم للتخيلات الجنسية و أعتبره إعجابا أو حتى حُبا) و هناك النوع الذي أنجدب له جنسيا خصوصا إذا كان لباسه يظهر منطقة الرجل و البطن (هذه المناطق تثيرني أكثر من القضيب حيث لا أصل إليه في تخيلاتي مثل المَص ) وتكون مواصفاتهم كالتالي:

-تحت سن 20سنة و أرجلهم ليست مشعرة مثل لاعبي كرة القدم و بطنهم قوي

-و الشيئ الغريب في شهوتي أنني أشتهي المصارعة مع ولد من هذا النوع و حين يغلبني تخرج شهوتي(القذف) و دائما أنا الخاسر في المباراة.(بعض التخيلات أقوم مثلا أنا و ذلك الولد بوضع شرط أي من خسر يمارس عليه الجنس فكنت دائما أخسر رغبتا مني لأصِلَ للجنس) غريب حقا (عند بلوغي كنت ألعب ألعاب المصارعة و بينما أنا ألعب كنت أحس إحساسا رائعا حتي أجد ذلك السائل الأبيض الذي لم أكن أعرف ما هو)

-أي ممارسة اللواط 20% و المصارعة(لا أّصِلُ للجنس) 80%

-أما بالنسبة للفتاة التي عشقتها فقد أحببتها من قلبي و لم أرغب فيها جنسيا وكأنني أخجل و أشمئز من ذلك وأحسست أنها كانت تريد تبادل القبل معي فلم أقدر على ذلك و لا أعرف السبب و كان عمري حينداك 17 سنة.

-أنا سبب مثليتي أنني أحببت ذلك الشعور باللمس فأدمنت على ذلك ، الشيئ الذي غطَّى على رغبتي في النساء و لم أهتم بهم .

-السؤال رقم 14

-بالنسبة لأخي فمن الطبيعي أن يحدث ذلك لأني كبرت و لم أعد صغيرا كي يهتم بي ،و لكن بدأ يكرهني لأن ذات مرة وجد شريط فيديو فيه مثليين يتصارعون و المصيبة هي أنه كان مع أصدقائه فنكرت ذلك و و حجتي أن الفيديو مجرد فايروس (أخي ليس مثقفا و لا يأخد الأمور ببساطة فهو سطحي في تفكيره و لا أتفاهم معه)
أما بالنسبة لإخوتي فإني أحبهم و يحبونني و علاقتي طبيعية معهم في حين أني متعلق جدا بأمي فدائما أتخد معها القرارات في مسائلي و تساعدني في كل شيئ في حين أن أبي لا أخبره بالأشياء التي أقولها لأمي و لا أعتمد عليه في قراراتي.

-لطالما كان كلامي رجوليا و أحببت مجالسة الرجال و لا أخجل الكلام معهم و أسعد عندما يجبرني والدي للذهاب معه إى أصدقائه.

-السؤال رقم 15

-بالنسبة للولد كنت أحبه جدا ففي تلك المرحلة كنت دائما ما أفكر به قبل النوم و كنت أتمنى أن يكون صديقي و كنت أخجل الذهاب و التعرف عليه(كان لدي أصدقاء في تلك الفترة)

-السؤال رقم 16

-الشيئ العجيب هو أن رغبتي هي أن يكون لدي أصدقاء وسيمين يحبوني و أحبهم حب الصدقاء (لا يحدث انتصاب أذا كان معي صديق وسيم و جداب بل أحس بالحرارة و يبقى في تفكيري) في الآونة الأخيرة أنجذب للأولاد تحت سن 17 و لا أنجذب عاطفيا بتاتا للأولاد فوق هذا السن بل فقط جنسيا (أولاد في حدود السن 21للأسفل) بعض الأولاد تحت سن ل15 أنجذب لهم جنسيا بشرط أن أصحاب جسم ذو لياقة
السؤال رقم 17

-مارست العادة بالخيال حيث أختار فتاة من النوع الذي أريد و أصنع فيلما من المقابلة حتى الجنس و أحس بالشهوة ,لكن ليست تلك التي يخرج فيها المذي أولا و لا أحس بحرارة عالية عند القيام بذلك. إضافتا إلى أنني أستمني على الصور الإباحية لفتيات عاريات من نوعي و عند مشاهدة فيديو بين ذكر و أنثى لا أهتم بالرجل لأن أغْلَب الشرائط يكون فيهم رجل فوق سن 21 و لا أشتهي هذا النوع كيفما كان جسمه أو قضيبه.

-السؤال رقم 18

-ههههههههههه قصة رائعة و غريب أيضا أن يحتلم بالقطط أنا أيضا جنسي غريب فقد رأيت كيف يتم.

-المهم أنا أشكرك يا أخي واثق على جرأتك في الأسئلة و كما ذكرت إذا كانت هناك أية نقطة مهما كان نوعها
غير واضحة فأنا مستعد للتفصيل

-و أشكرك مرتا أخرى على اهتمامك بي و السلام عليكم

-أخوك سايمون

-لقد اشتقت إليك جدا يا أخي واثق و اعلم أن أسئلتك في المستوى لأنه إذا رفضت الإجابة على سؤال أعرف جوابه فلن تتمكن من معرفت جذور مثليتي.

-وبعد

-السؤال رقم 1

-اعلم يا واثق أني متعلق بأمي مثل جميع الشباب أيْ عندما تسافر للخارج مدة شهر فإني لا أحس بنقص أو إلى شخص أتخذ معه القرارات فأساعد نفسي بنفسي ولست متعلقا بها جدا أو بطريقة غير طبيعية ، فلا يزعجني ابتعادي عنها و لا يزعِجُها هي ذلك أيضا اضافتا إلى أنها لا تملي علي ما يجب عليَّ فعله و هي تعرف ذلك لأنني كبرت و لم أعد صغيرا.أي أن علاقتي مع أمي لديها حدود من جهة المواضيع.

-لم يأثر زواج إخوتي في شيئ لأن أمي لطالما تلتقي بهم كل أسبوع و علاقتي بأمي طبيعية (أنا ليس ذلك الولد الذي يقال له إبن ماما ههههههه فأنا مستقل عن نفسي و دائما ما أعوِّل على نفسي و على الله في مشاكلي )

-السؤال رقم 2

-منذ طفولتي وأنا أنام مع أخي في غرفة النوم حتى الآن (لكل واحد سريره بعيد عن الآخر)

-السؤال رقم3

-أرى المرآة قبل الخروج من المنزل فقط وعندها أقوم ب(تسريح حواجبي، تسريح شعري بطريقة جميلة،و وضع العطر، و الوقوف أمامها لا يدوم 10 دقائق إضافتا إلى أنني لم أستعمل قط الماكياج في حياتي و لن أستعمله مهما كان ، وهدفي أمام المرآة هو الظهور بمظهر رجولي) و لا أكلم نفسي بتاتا أي أن وقوفي طبيعي و ممكن يقوم به معظم الشباب الغيريين للظهور بصورة جميلة.

-السؤال رقم 4

-الحمد لله لا أعاني من أي مشكل سبق ذكره أي أنه عندي ثقة عالية بالنفس ، اعتمد على نفسي و على الآخرين بالتساوي، لست أنانيا ،لا أخاف من شيئ لا يتطلب الخوف ،لست عنيفا،متقبل لدى الآخرين......و درجتي هي و بصراحة 8/10

-السؤال رقم 5

-هو مجرد اسم اخترته للمنتدى و حسب ليست له أهمية.

-السؤال رقم 6

-لا لم يسبق أن حدث لي شيئ من هذا القبيل.

-السؤال رقم 7

-(لا أتسرع في طرح الآراء): أي أن رأيي، أكون متأكدا منه و متيقنا منه و يأخذ وقتا و تفكيرا قبل طرحه أمام الأصدقاء، و أنا من النوع الذي لا يتكلم كثيرا عند المجامعة مع الأصدقاء و أظل أسمع و عندما أتكلم، أقول رأيي الذي يتقبلونه و نشاركه في الحديث.

-يتبع :أي إذا كان رأيي ذو نتائج إيجابية فإنني ألزم على أصدقائي أن يتبعوه لأن نتائجه إيجابية، و أنا من النوع الذي لا يستسلم لرأي الآخر بسهولة و لا أخجل أو أخاف من المشاذاة في الكلام.

-(أنا لست من النوع الذي يتلاعب بالكلام في حواري مع الأصدقاء ): أي أنني لا أغير الموضوع بموضوع آخر خوفا من الهزيمة في النقاش لأنني أتقبل الهزيمة بكل روح رياضية كما أتقبل رأي الآخر و بعدها يمكن تغيير الموضوع إذا أراد الطرف الآخر.

-السؤال رقم 8

-لا لم يسبق أن تعرضت لحالة خاصة من العنف المعنوي أو الإيجابي.مجرد ضرب طبيعي من الوالدين يتعرض له معظم الأولاد أو استهزاآت نتعرض لها جميعا في الصغر.

-السؤال رقم 9

-نعم، أُفَضِّلُ فيديوهات المصارعة بين الأولاد تحت سن 25 سنة (لا يكون فيها جنس و دوري دائما المغلوب )و هي التي أستمني عليها معظم الأوقات و خصوصا بين الأطفال فوق السن 12 سنة و الذي ييثيرني هو تلك الحركات التي أتخيلها ضدي و تثير شهوتي و لدي موقع خاص بهذه المصارعة و لا أعلم هل يحِقُّ لي أن أثبته هنا أو لا و ذلك كي تعرف النوع الذي أشتهيه.

-بالنسبة للعادة السرية أمارسها طبيعيا مثل جميع الناس باليد الواحدة فقط، لكن بعض المرات أتخيل نفسي مكان المغلوب في الفيديو أو الصور إضافتا إلى أن طريقة العادة السرية تبقى طبيعية.

-السؤال رقم 10

-ألعب في الألعاب الإلكترونية (خصوصا WWE) و ليس مستبعدا و فيها أختار اللاعب الذي أرغب في مصارعته، بعدما أخسر معه , أقذف!!!! (قطعت الألعاب الإلكترونية حوالي 7 أشهر ليس بسبب الشفاء و إنما الفيديوهات و الصور حقيقية أحسن) و لكن أغلب الممارسات تكون على فيديوهات و صور حقيقية كما ذكرت سابقا.

-السؤل رقم 11

-آه ،اخترت هذا الإسم لأني أعتبر نفسي قويا أمام المثلية و لا يمكنها أن تدمر مستقبلي و لن تجعلني أعاني حياتي كاملة لأنني لا أطيق ممارسة ما سبق ذكره أو اللواط لأن الله جعلها من الكبائر و أنا أخاف الله و مستحيل و مستحيل و مستحيل أن أُزعزع و أحرك عرش الله سبحانه و تعالى لأنه لا يريدني و لن يريدني أن أكون على ما كنت عليه(أعتبر ما أعانيه مجرد ذكريات من الماضي)

-السؤال رقم 12

-هذه النقطة مهمة و سأشرحها جيدا:

-أنا بدأت العلاج في بداية مارس 2011 حيث انقطعت عن كل ما يغدي شهوتي(كان ذلك صعبا في البداية لكن عند دخولي في نصف الشهر بدأت أتأقلم مع الوضع،و الآن بخير) و بذلك قررت أن أستمني على البنات فقط، لا غير مهما كان و وعدت الله بذلك لأني أخافه ، فبدأت أجوع شهوتي و أخرجها في المسار الطبيعي و ذلك عن طريق صنع فيلم في خيالي مع البنت التي أريدها (أنا خيالي واسع و لا أجد صعوبة في صنع الأفلام ههههههه)
و فِيهْ مرات أقوم فيها بالبحث على صور فتاة رائعة تتعرى فأستمني على جسمها الساخن (أجد صعوبة في الإنتصاب لكنه ينتصب بعدما أبدأ في لمسه و أشتهاء بعض مناطق الفتاة داخل الفيلم كلمسها و تقبيلها و لمس فخضها) و قد قررت أن جميع استمنائاتي في بداية العلاج ستكون على الفتياة حتى أدخل المرحلة التي سيبدأ فيها عضوي بالإنتصاب مباشرة إن شاء الله.

-هل تعلم يا واثق أنني عندما كنت أكتب هذه الفقرة أحسست برغبة في الإستمناء على فتاة لكني رفضت لأنه يجب علي البقاء طاهرا للصلاة و أيضا ليس لدي وقت للاستحمام .

-أما إستمنائي فدائما طبيعي.

-بالنسبة للذكور في الشرائط فهم لا يشكلون مشكلة لي مهما كانت تصرفاتهم ، ففي شهر ماي سأبدأ الإستمناء على مثل هذه الشرائط و سألعب دور الذكر.

-السؤال رقم 13

-بالنسبة لوالدي خارج المنزل كل أصدقائه يحترمونه و يحبونه و شخصيته طبيعية معهم و سامحني على عدم التعمق لأنه لا أظن أن أبي له سببا فيما أعانيه .

-السؤال رقم 14

-أعاني من مشكلة في الآونة الآخيرة ليس لها علاقة بالجنس أو الإنتصاب بتاتا بصفة عامة.و أرجو أن تساعدني فيها

-أنا مهووس بالجمال (فقط الأولاد تحت سن 14) أحب أن أرى الأولاد الوسيمين من حيث الشعر و الأعين (أريد التخلص من هذه امشكلة) هل هو إعجاب أو بسبب مثليتي (لأن نظرتي لهم ليس لها علاقة بالجنس).

-المشكلة أنه بدأت العمل في شركة (مجرد تمرين لشهر أبريل و بعدها أرجع للدراسة) و أنا أتكلف بالزبائن، وهم متنوعين (يأتي الكبار و الصغار و الشباب و النساء.....) و فيه مرات يأتي ولد عمره 13 وسيم جدا و شعره طويل و بني يميل للصفرة فأعجبت بجماله، فقط الجمال لكن مشكلتي أنه دائما في تفكيري عندما أعود للبيت (لكن عند العمل لا أنتظر مجيئه،لكن عندما يأتي أحس بالرعشة ) و هذا هو المشكل.

-الآن يا أخي واثق ها هو كل شيئ بين يديك.

-و إن كان هناك أي شيئ غير واضح أو أي سؤال نسيت ذِكْره فأنا بانتظارك.

-أخوك سايمون.

-معلومة مهمة: لم أعد أهتم بالشباب الجذابين جنسيا(بدأت أراهم نظرة طبيعية) و مع أنه ظهرت استثارات عند الكتابة فقد كانت ضعيفة و سهل التغلب عليها.

-السلام عليكم مرة أخرى أخي واثق، لقد اشتقت إليك كثيرا و الله :

-المهم أريد أن أحدثك عن حدث مهم حدث لي هذا الأسبوع (أريد أن تعطيني ردا مستقلا فيه ) و هو:

-لقد مرت كل أيامي بخير لا أعاني من إثارات صعبة اتجاه الجنس المثلي و دائما أحاول غضَّ بصري عن كل ما يثير شهوتي (أمر صعب للغاية) و التركيز في الإناث فقط إلى أن جاء اليوم (يوم الخميس) و عندما كنت في العمل ،كان هناك ولد يبلغ من العمر 17 سنة (أكتب بصعوبة هذا الحدث) يلبس نصف سروال أي عارِيَ أسفل الرجلين ،و أُعجبت برِجْليهِ فأقول لنفسي "أنا لا أشتهي الأولاد أنا غيري أشتهي البنات" لكن الأمر كان صعبا فقد إرتفعت شهوتي و لم أدري ما أفعل و بدأت أقول أنني رجل و أنني قطعت شوطا كبيرا أي شهرين ونصف وأنه من المستحيل الرجوع لنقطة البداية و اعتبرت هذا الحدث امتحانا من الله سبحانه و تعالى يجب علَيَّ النجاح فيه و أن سلاحي الوحيد هو الصبر.

-و مرت ساعات من الألم و التحكم في شهوتي و أنا صابر حتى مر كل شيئ بخير و الحمد لله.

-و أسئلتي يا أخي واثق هي :

-هل ستحدث المزيد من هذه الأحداث في أيامي القادمة؟

-و هل إذا تَّعودتُ أن أستمني في المسار الطبيعي ستصبح شهوتي طبيعية مع الأيام؟

-و هل يمكنني النجاة من هذه الأحداث مستقبلا؟

-و يمكن لجميع الأعضاء مساعدتي حيال هذا الأمر

وعليكم السلام صديقي العزيز سايمون
اشتاقتلك العافيه حبيبي ، وانا ايضا مشتاق لك ولكل اعضاء المنتدى
لقدد مررت بايام صعبه وكنت محاط بضغوط العمل ، فاسف على التأخير ..

في الحقيقه لقد قرأت قصتك قبل البارحه ، ولم استطع التعليق
لكني سوف اكتب تعليق اليوم او غدا
وكذلك اسئلتك الاخيره مستعينا بالله اولاً ثم باخواني الاعضاء

صديقي سايمون ، بالنسبه لاسئلتك الاخيره فاني اقول لك : اطــــــمــــــــــئــــــن ولاتجزع ايها الــــــقـــــــوي.
لي عوده باذن الله