ساعدوني على القضاء على التأتأة ..


قسم الصحة النفسية - ساعدوني على القضاء على التأتأة ..
y70077 03:55 PM 15-01-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

بعد التحية والسلام ..

انا شاب ابلغ من العمر 27 سنة ,لدي مشكلة في النطق ( التأتأة) منذو الصغر ,فمشكلة اني اتحدث في بعض الاحيان بصورة عادية وطبيعية وفجأه لا استطيع ان انطق بحرف واحد !!؟؟ الا بعد محولات وجهد !!؟؟
وفي بعض الاحيان لا استطيع ان اتحدث من البداية !!؟؟
فهل اجد عندكم الحل لهذه المشكلة ؟؟!!
علما باني لستو خجولنا بل انا اتحدث مع أي احد ولكن بعد فترة لا استطيع ان انطق الكلمة التي اوريد ان انطقها ولذالك احوال ان استبدلها او اتوقف عن الكلام

وارجو ان اجد الحل عندكم
ولكم مني جزيل الشكر والتقدير ..


روعه 12:44 PM 16-01-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

بحثت عن التأتأة وهذا ما وجدته ..

" يقول المختصون أن التأتأة عادة ما تكون مرتبطة بالقلق النفسي ومراقبة الشخص لنفسه في كيفية أدائه. ومن أفضل وسائل علاجها ممارسه التمارين, مثل الاسترخاء, وهناك مواد مسجلة تساعد في هذا الإطار. كما يمكن للشخص أن يحدد الحروف التي يصعب نطقها, وأن يكررها حرفاً حرفاً بصوت منخفض ثم بصوت عالٍ، وكل يوم. وعلى الشخص أن يأخذ نفساً عميقاً عند بداية الكلام. وهناك من الخبراء من ينصح الشخص بداية بأن يبدأ القراءة لوحده بصوت مرتفع، مع تسجيلها على جهاز تسجيل, ثم إعادة سماعها, ثم لاحقاً القراءة بحلقة مصغرة مع الأهل والمعارف المقربين، ثم يتم الانتقال إلى المحيط الأكبر فالأكبر على مراحل وبخطوات مدروسة.

كما أنه أفضل للإنسان أن يتكلم بتأتأة وتلعثم من أن يصمت ولا يتكلم، هكذا هي حكمة الطب والمختصين بأمراض اللجلجة التي تشمل التأتأة، التمتمة والفأفأة في النطق. وهناك أيضاً حديث للرسول (ص) يتناول قضية التأتأة. إذ هناك مسلمون تصعب عليهم تلاوة القرآن بشكل طبيعي بسبب التأتأة، فيعتقد بعضهم أن تلاوته للقرآن غير جائزة، لكن الصحيح أن القرآن الكريم يقرأه الإنسان المؤمن بقدر ما استطاع كغيره من الطاعات (فاتقوا الله ما استطعتم). وللقارئ أجر بقدر مستطاعه في هذا المجال، فإذا كان يشق عليه فإن له أجر التلاوة وأجر المشقة. فالماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة, والذي يقرأ القرآن ويتأتئ فيه وهو عليه شاق, فله أجران كما جاء ذلك في الحديث. وهناك من يقول لقد لاحظنا أن كثيراً من المتأتئين يسهل عليهم قراءة القرآن، وهذا من نعم الله تعالى. وهناك من يقول أن على الشخص الحريص على تلاوة القرآن ألا ينسى أن يدعو لنفسه (ربي اشرح لي صدري، ويسر لي أمري، واحلل عقدة من لساني).

أما الذي يشعر بالتأتأة أثناء الحديث وهو كبير بالسن ولم يكن يعرفها من قبل, فعليه الذهاب فوراً إلى الطبيب, لأنها عادة ما تكون من علامات الجلطة الدماغية. وعلاج هذا النوع من التأتأة قد يمنع التلف الكامل للدماغ أو حتى قد ينقذ الحياة. ويقول الدكتور نيل شولمان: "أما التأتأة في الحديث فقد تمر دون ملاحظة, ويمكن أن تقود بسبب ذلك إلى جلطة في أحد الأوعية الدموية التي تغذي الدماغ, أو نزيف في هذا الوعاء". لذا فيا أيها الناس احذروا التأتأة التي تمر عليكم وتعتقدون أنها عبرت بهدوء! عليكم التنبه لها والذهاب معها إلى المراكز الطبية قبل أن تصابوا بالجلطة الدماغية."

أتمنى أنني قد أوفيت الرد..
وأسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفيك ويشفي الجميع..

حفيد ابن مسعود الهذلي 07:12 PM 18-06-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي : إليك هذا الحل العاجل


إلتحق بحلقه من حلقات تحفيظ القرأن الكريم


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.