حقيقة الشذوذ في اشتهاء الذكورة المعنوية ورفض الانوثة المعنوية


قسم علاج الشذوذ الجنسي - حقيقة الشذوذ في اشتهاء الذكورة المعنوية ورفض الانوثة المعنوية
طالب المعرفة 05:10 PM 15-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

هل تشتهي المرأة الذكورية
هل تحرك مشاعرك المرأة الذكورية ؟
اذا كان ذلك ممكنا فحاول ان تتخيل المرأة التي امامك هي ذكر يسكن هذا الجسد الانثوي (هذا التخيل ممكن جدا اذا كانت المرأة تمتلك صفات ذكورية جسدية او معنوية )
لا تتخيل ان لها عضو ذكري
فقط تخيلها ذكرا معنويا ( لا تضيف لها صفات ذكرية جسدية صارخة كان تتخيل ان لها عضو ذكري ، لا تضيف هذا للخيال)
الميول المثلية في جوهرها تعني اشتهاء الذكورة المعنوية بالدرجة الاولى وليس بالضرورة اشتهاء الذكورة الجسدية ( اشتهاء شخص ذكر فقط لانه ذكر معنويا ثم ياتي بعد ذلك تأثير المواصفات الجسدية الذكرية الاخرى )
صيرورة الشذوذ :
يترتب على اشتهاء الذكورة المعنوية تزايد الاشتهاء باتجاه الذكورة الجسدية الثانوية ( المشعر والعضلات وخشونة الصوت و...) ومن ثم تصل الى اشتهاء العضو الذكري في الحالات الصريحة واخيرا اشتهاء الايلاج
في الحقيقة كل ذكر يولد مزود ببرنامج فطري وهذا البرنامج :
1- يوجه الاشتهاء للانوثة بصفاتها المعنوية ( الرقة والضعف والخوف والعاطفية )
2- يتضمن دوافع اشتهاء الصفات الانثوية الثانوية ( الملاس ونعومة الصوت والحجم الاصغر والثدي وترافة الجسم ، اقصد غياب العضلات )
3- ثم ينمو الاشتهاء لاحقا باتجاه اشتهاء فرج المرأة (اشتهاء الفرج يأتي لاحقا بعد حصول الاثارة في عضو الذكر والرغبة في التفريغ في جسم الاخر فتحصل الرغبة في الفرج الذي يقابل موضع الذكر )
4- يحمل هذا البرنامج الفطري دوافع رفض الذكورة المعنوية ( القوة والسيطرة والجرأة والشجاعة و....)
5- ويحمل دوافع رفض الذكورة الجسدية الثانوية ( الجسم المشعر والعضلات والصوت الخشن وضخامة الجسم )
6- ويحمل دافع رفض عضو الذكورة بشكل قوي
هذا عند الغيري
الشخص المثلي يولد مزود بهذا البرنامج ايظا لكنه لسبب ما ظهر عنده برنامج اخر ينافسه ويعاكسه
تختلف درجات قوة البرنامج الثاني بحسب الظروف المؤدية للشذوذ
لكن البرنامج الاول الفطري ما زال موجود عند المثلي لكنه متنحي
فتتشكل الرغبة ممثلة محصلة البرنامجين
لكن مع غلبة البرنامج الثاني الشاذ
فنجد المثلي احيانا يشتهي الذكورة مع بعض الصفات الانثوية المخففة كالملاس
الشذوذ يحصل عندما يبدأ رفض الانوثة المعنوية واشتهاء الذكورة المعنوية ( اكرر المعنوية اقصد الروحية وليس الجسدية)
يترتب على هذا الخلل مع الايام والسنين :
اشتهاء الذكورة الجسدية الثانوية ( الشعر والعضلات وخشونة الصوت و....) ومن ثم لاحقا اشتهاء عضو الذكورة
ورفض الانوثة الجسدية الثانوية ( الملاس والرقة ونعومة الصوت و....) ومن ثم لاحقا رفض عضو التأنيث
بشكل عام فان اشتهاء الشريك الاخر يبدأ من الاعلى ( بشكل رومانسي مع زيادة في دقات القلب ) ثم ينزل الى الاسفل الى عضو التأنيث او التذكير ليأخذ شكلا جنسيا
والرفض ايظا يبدأ من الاعلى ( بشكل كره او برود وغياب دقات القلب ) ثم ينزل الرفض الى الاسفل الى عضو التأنيث او التذكير مع الزمن
يعني المشكلة اصلها في اشتهاء الذكورة المعنوية ورفض الانوثة المعنوية
تتدرج مع الزمن لتصير اشتهاء الذكورة الجسدية ويأتي اخرها اشتهاء العضو الذكري
ورفض الانوثة الجسدية ويأتي اخرها رفض العضو الانثوي
فعليه
تخيل المرأة التي امامك ذكرا معنويا وحاول تشتهيها لكسر الحاجز مع الانثى
على الاقل ربما يساعدك هذا في الاقدام على الزواج
وربما تكتشف في المرأة امورا مثيرة لم تعرفها بسبب الموقف المسبق الرافض لها وعدم التجربة معها
بطريقة التخيل هذه ستستطيع مغازلتها ( طبعا على اساس انها ذكر  ) وقد تجد لذة في لمسها ( على انها ذكر ) وقد تشتهي تقبيلها وان تنام معها ومن ثم ستكتشف العالم الجميل الذي عشت تحرم نفسك منه بسبب رفضك لهذا المخلوق الجميل الذي اوجده الله للذكر لكي يحط رحاله عندها ويظع راسه على فخذها وهي تداعب خصلات شعره وتقول له هون عليك يا رجل فانا بجانبك
وينك يا فجر جديد ، اذا كنت تحب الهندسة والرياضيات فاعينني على الوصول لفهم المشكلة

رمزي 05:20 PM 15-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله

بالنسبة للمثليين فهم يفكرون في الذكر بطريقة مستمرة سوى عن طريق العقل الباطن و الخيال و غيها

لوا حاول تصحيح الهوية الجنسية و الخيالية تاعه بفتح كتاب الأنثى و خاصة ايجابيات الأنثى

ودراسة عواقب الشذوذ و سلبياته بأستمرار ...سيكون له تأثير في تغير ميولك بأستمرار

مع التحفظ في بعض الأشياء ..منع العادة و مشاهدة الأفلام الجنسية و الآثارة و النظر الشاذ في طرقات و

الأسواق و المسابح و البحر و غيرها

لأن الشخص الذي كسرت رجله لا يستطيع العلاج مباشرة و الركض بعد العلاج

فهو يحتاج الى التأني و المثابرة و العطاء من أجل المشي ثم الركض والجري دون مضاعفات

فجر جيد 08:18 PM 15-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

اشتهاء الذكورة المعنوية .

يبدا الاشتهاء من عدم الاحساس بالذكورة الكاملة ..... واظن ان المدرسة التى تقول بان المثلية تنشاء نتيجة عدم القدرة على الاحساس بذكورة و الانتماء الى عالم الرجال بسب النشاءة فى وسط انثوى و الرسائل السلبية التى يذكرها الاخرون لك .....

ابن امه .... جميل مثل الفتاة ..... لونه لبيض و هو طرى ...... هذه فتاة او فتى .... ثم مع مرور الوقت تكبر الايهانات و الايذاء و تغرس فى النفس و تتشكل هوية ذكورية ضعيفة جدا .....تبحث فى الاخرون عن الذكورة ...

اشتهاء الذكورة المعنوية هو نتيجة عدم نمواها بشكل طبيعى لدى الطفل ........

مثال : اذكر جيدا المكان حيث كنت العب مع بنتين و مر فى الطريق شباب فكنت اسئل هل سابدوا مثلهم فى المستقبل و كيف سيكون جسدى؟ تطورى الى الإحاح شديد بان اراهم عرات و اظن ان هذا كان شيىء تبعنى دائما عندما كنت ابحث عن الصور و احاول ان اعرف ما يخفونه كيف هى اجسادهم بالتفاصيل الدقيقة .

و اخيرا اكتشفت اننى امتلك ما يمتلكون و انهم فقط طورا مهارتهم التى كان يجب على ان اطورها ...... الذكورة و الرجولة و الفحولة مو جودة عندى من الاول لم انتبه لها فقط .

لذلك غياب الوالد ....لاننى من اخر العنقود (ربما لم يعد له شغف بالاولاد او انسته الحياة اولاده او .....والدى مسامحه دنيا واخرة اللهم ارحمه الله و الحقه بالصالحين )
و غياب الاخ القائد .. ملامح انثوية ......تعلق بالوالدة هى تلا حظ انا لولد مشغول .... لم اجد ما يعزز الثقة فى نفسى فى رجولتى ....بان يعمل كا المنبه او ينبه و يقدم لى رسائل ايجابة .....

مثلا انت جميل و الفتياة ستحبك ...........................الخ انت رجل وعليك تعلم الرجولة .....

هذه هى الاشياء ربما التى تجعل من الفرد يشتهى الذكورة الاخرون المعنوية .


رفض الانوثة المعنوية.
ربما هو احساس بالانتماء و بروز الانوثة فى مقابل اختفاء و تناقص الاحساس بالذكورة .....
دائما كانت تعجبنى صورة المراة وهى تردتدى ثياب البحر حتى فى احلك الايام .

هذا يعبر عن ذلك الجانب المدفون الذى علينا انخرجه الى العلن ........دائما فى اطار زمنى يحدث كل هذا ليس بين عشية وضحها .

hazem47 11:05 PM 15-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا لك وللاخ فجر(احبك في الله يا رجل ) بمداخلته الرائعة ....هكذا اكتشف نفسي اكثر فاكثر وافهم الاسباب الكامنة وراء ميولي
فالتشابه واضح في الطفولة ..


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.