قصص واقعية ارجوان يستفاد منها


قسم علاج الشذوذ الجنسي - قصص واقعية ارجوان يستفاد منها
الطب العربي 12:34 PM 01-11-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

[justify]الشاذون موجودون بيننا و ليسوا من عالم آخر

الشذوذ الجنسي موضوع قديم جديد، ويبدو أكثر إلحاحاً هذه الأيام باعتباره يتجسد في ظاهرةٍ أطرافها من مجتمعنا ... قد يعيشون بيننا أو يمرون بنا مروراً عابراً دون أن نلتقط همس حواسهم أو نعير مأساتهم أيّ اهتمام.

اخترنا (التعامي) عن سابق إصرار، كنعامةٍ تدفن رأسها في الرمال خوفاً من خطر داهم، بينما يبدو جسدها ظاهراًَ سهل الافتراس.

لم يكن من السهل علينا أن نتصدى لهذه الظاهرة نظراً لحساسيتها و صعوبة التقاط صور دقيقة لملامح شخصياتها و ظروفهم الاجتماعية التي جعلتهم حبيسين لدائرة من النقص و الإنكار .

تحتم علينا الانطلاق من مبدأ (القبول بالآخر) و (احترام الاختلاف)، وصولاً لوضع اليد على المشكلة بأبعادها الكاملة ( الجسدية و النفسية, العلمية و الاجتماعية و الدينية) .

قبل أن نعطي هذه الظاهرة توصيفاً أخلاقياً أو نشبعها بحثاً و تحليلاً، لابد أن نعود بها إلى البداية، أو إلى مجموعة من البدايات لقصة واحدة تحمل بين ثناياها مرارة ً و ألماً أكثر مما نتخيل.

- و للتوضيح، آثرنا أن ننشر قصصنا باللهجة العامية دون أن يكون هدفنا تأسيس سابقةٍ في الصحافة المطبوعة تبدو للبعض خطيرةً تستوجب الانتقاد،لكنا قصدنا من وراء ذلك أن تكون اللهجة المحلية التي اعتدنا التواصل فيها، الحاملَ الرئيسي لمشاعر شخصياتنا و ظروفهم الاجتماعية والنفسية، والأقرب إلى نبض قلوبكم.

ونعتذر سلفاً من القراء عن صراحة ما سنرويه وربما قسوته، وهذا بتقديرنا ضروري لعرض البيئات المختلفة التي كانت مكاناً خصباُ لظهور شخصياتنا، والسبل التي أودت بهم إلى ما هم عليه, وبما أن الأسرة هي الخلية الأصغر لبناء مجتمعنا, وأي خلل فيها يؤدي إلى العديد من المشاكل التي تنعكس سلباً على أفرادها، رأينا أن نبدأ بهذه القصة :

ثقافة جنسية مبكرة



وجد أحمد نفسه في أسرة ريفية فقيرة، يسودها البساطة و جهل الوالدين في تدبر أمورهم الخاصة التي كانت ظاهرة للأولاد دون أن يعلم الوالدان أو يدركا خطورة ما يقومان به! نترك الكلام لأحمد الذي قال:

رح احكيلكم قصتي، بس لا تقولوا اني عما اتفلسف أو عم حاول لاقي لحالي مبررات. يمكن ثقافتي بتخليني احكي الموضوع بجرأة أكبر، أو شوفو بعيون مختلفة .

أنا هلق مهندس ميكانيك (معدات طبية)، بس الثقافة والمستوى التعليمي اللي و صلتلو، ما بيقدر يمحي الماضي خاصة أنو أثرو كبير على شخصيتي اللي أنا عليها اليوم. بيتنا بالضيعة كان كتير صغير، و كنا كتار ... أمي وأبي بسيطين ومعترهن الزمان. كنا ننّام بغرفة وحدة ... فرشاتنا لازقة ببعضها البعض، كأنو عايشين بشي مهجع أو قاووش.

وعيت عالدنيا و أنا بنام جنب أخي الأصغر مني بسنتين ... كلشي كان يصير بالبيت على عينك يا تاجر... أمي وأبي كانوا يستنونا لحتى ننام كرمال يعيشو حياتهم الطبيعية كزوجين.

بكتير من الأوقات كنا ننتبه... نسمع أصوات و كلمات كانت كفيلة أنو تعطينا ثقافة جنسية مبكرة (بس بطريقة كتير مشوهة و خاطئة)، و دائماً كنا نعمل حالنا نايمين .

وهيك تفتحت عيوني أنا وأخي على أشياء ما لازم نعرفها, وكنا نحكي بهالقصص، ونحاول نقلّدهم عن مزح ولعب، وتدريجياً صار بيناتنا علاقة كاملة بدون ما ندرك خطورتها، وضل الحال على ما هو عليه حتى طلعت عالجامعة.

صرت غيب عن أهلي كتير وما أقدر انزل عالضيعة إلا بأوقات قليلة, ماعدت احكي مع أخي بهالقصة من يوم ما صرت بالجامعة، لأنو الموضوع كتير محرج، وبيني و بينكن بلّشت حس بنوع من الفوقية تجاه أهلي ومنهن أخي... صرت بدنيا تانية، كلهن جاهلين وأنا متعلم... أخي راح عالجيش... تزوج وصار عندو اولاد... بس أنا ماقدرت اطلع من الحالة اللي أنا فيها.

أنا هلق موظف بأحد المشافي بدمشق.. ما بدي انزل عالضيعة ولا شوف أهلها، وماني قادر عيش حياتي بشكل طبيعي مع اني حاولت كتير.

كانت تلك قصة أحمد, لن نتوقف هنا... سنسوق إليكم قصتنا الثانية...

لدى رامز قصة مختلفة من حيث نقطة البداية وأسبابها، إلا أن النتيجة مشابهة, والعامل الأساسي هنا هو التفكك الأسري بسبب وفاة الأب وتخلي الأم عن ولديها بعد زواجها الثاني، وما ترتب على ذلك من ظروفٍ مرتبطةٍ بالقانون والعرف الاجتماعي، مما لعب دوراً في ارتماء الولدين في أحضان عمٍ يتمتع بشخصية منحرفة تسوّغها بيئة تعتبر الشذوذ الجنسي (مرجلةً) على حد تعبير رامز الذي رسم ملامح قاتمة لمأساة ٍ نضعها بين أيديكم. بدأ رامز قصته بجملةٍ تردّدنا في نقلها عنه لولا أنّ الأمانة تقتضي ذلك. عنوان القصة:

(لا تصرخ ما في حدا يسمعك)

قال رامز:

بمدينتي بيعتبروا الشذوذ (مرجلة)... وعلى هالأساس عمي كان رجّال.

توفّى أبي... تركني أنا وأخي الصغير... بعد فترة قصيرة تزوجت أمي، وبقوة القانون صرنا بـعهدة عـمـي (أخو أبي) اللي ما قصّر معنا بالأكل و اللبس، بالإهانات كمان.

كانْ أزعر وقاسي ومتسلط... مافي حدا قادر يوقف بوجهو... القصة وما فيها اني تعرضت للاغتصاب... اغتصبني عمي بعد مقايضة حقيرة بين حضنو وبرد الشارع بيوم بارد منطقة معزولة, ببيت اعتاد عمي يقضي فيه ايام من الصيف لحالو أو مع رفقاتو، وغالباً كنت روح معو كرمال أخدمو. (لا تصرخ، ما في حدا يسمعك, فينك تعمل اللي بدي يا أو بطردك للشارع وما رح تلاقي مين يستقبلك أو يصدقك. لعند مين بدك تروح؟ أمك مو دريانة بشي، وزوجها مانعها من شوفتك... رح تلف أيام وليالي وترجع لعندي يا غالي وتساوي اللي بدي يا).

تكررت قصتي المختصرة بتفاصيلها القاسية أكتر من مرة... كنت دائماً اشعر بالعجز قدّام حيوان ما عندو نخوة أو شرف، وأقوى مني بكتير.

كان همي بهديك المرحلة إني احمي أخي من هالمصير، واكبر كرمال اخلص من هالحبس واقدر كون مسؤول عن أخي ودبّر أموري ولاقي متعتي بالطريقة اللي أنا بختارها... كان همي الوحيد اني كون رجّال...


من من أولادنا لا يحلم أن يكون رجلاً قادراً على الاعتماد على نفسه؟ لكن الرجولة وفقاً لمفهوم رامز المرتبط بظروف نشأته الاجتماعية، أمر متروك لحكمكم!!!

بعد أن نقلنا لكم قصتين بدأتا من واقع أسري مختل, نتحول بكم إلى بداية أخرى من مكان آخر. قد تضع البيئة التعليمية أمامنا العديد من إشارات الاستفهام، دون أن نتخيل أن تكون المدرسة بيئة خصبة لنمو مشكلة الشذوذ الجنسي!

بدأت قصة شادي من درس تعليمي يلفه الغموض، بينما حال حياء المعلمة دون بلوغ الدرس غايته، ليكمل (علي) ما أغفلته المعلمة، ولكن على طريقته الخاصة... بشيء من المرح بدأ شادي قصته التي سنسردها تحت عنوان:

(درس العلوم بين النظرية والتطبيق)

قال شادي:

أنا قصتي ممكن تخليكن تضحكوا... لا فيها اغتصاب ولا تحرش، يعني ما فيها مأساوية، بس غريبة شوي.

بلّشت القصة بدرس علوم عن التكاثر والجهاز التناسلي عند الإنسان. تفاصيل الدرس ما كانت واضحة... وماقدرت الآنسة توضّح شي أو تجاوب عالأسئلة المحرجة اللي وجهها الطلاب بكتير من الملعنة.

حفظنا الدرس متل ما كان موجود بالكتاب لنجاوب على امتحان ما بيعتني بالتفاصيل، ( يعني: بَصم )...

اتعودنا أنا ورفيقي نلتقي كل يوم بعد المدرسة نلعب ونحكي ونراجع دروسنا. سألني (علي) عن درس العلوم: حفظتو؟ قلتلو: حفظتو بس في شغلات ماني فاهمها... طبعاً رفيقي كان دائماً يبين أنو فهمان بكلشي .

قللي: شو الشي اللي ما فهمتو؟ جاوبتو: شو يعني السائل المنوي؟ سألت الآنسة عنو, قالت أنو مادة بتطلع من جسم الإنسان بس يصير كبير!

ضحك علي وأكدلي أنو هالسائل طلع منّو... استغربت...قللي: اذا مانك مصدق امشي معي كرمال تشوفو ...

طلعنا على سطوح البناية. طبعاً كنا لحالنا... قللي: بتعرف القبلة المكسيكية؟ جاوبتو: طبعاً... كل يوم عم شوف مسلسلات مكسيكية.

جربناها, وكنت مذهول بتأثيرها اللي خلاّني متل المخدَّر... بعدها شفت كيف ممكن يطلع السائل المنوي... استغربت وقرفت... أنا ما طلع مني شي بالرغم من اني جربت اكتر من مرة، لحتى ساعدني علي بمرة ما كانو أهلو فيها بالبيت. بس التجربة بالنسبة إلي كانت مزعجة ومؤلمة، بس بنفس الوقت كانت مثيرة... بعدها صرت احلم إني عم مارس الجنس مع علي، وفيق مبلّل تيابي...

هيك صار درس العلوم حقيقة خلتني جرّب مع علي ومع غيرو من رفقاتي أشياء "بتأكد" إني صرت كبير ومو ناقصني شي...

هل تبدو قصة شادي غريبةً؟ هل هناك قصصاً أخرى بدأت في المدرسة ولمّا تنتهي بعد؟! لكم أن تتحققوا بأنفسكم.

وجدنا من خلال ثلاث قصص سابقة أن التفكك الأسري والخلل التربوي وظروف البيئة التعليمية الملتبسة، يمكن أن تعتبر أسباباً للشذوذ الجنسي , إلا أننا لن نكتفي بهذه الأسباب، فلدينا ما يمكن أن نضيفه عبر قصة نبيل، تلك القصة التي تضافرت فيها عدة عوامل جعلت منه شخصية شاذة جنسياً، كغياب الحوار مع الأهل، والتـأخر الدراسي، والبيئة المدرسية التي وصفها بقوله: (بالمدرسة شفت اللي عمري ما شفتو)

، فضلاً عن وجود مشكلة صحية خاصة تم اكتشافها بعد فوات الأوان، تحدث عنها صاحبها بنبرة يائسة قائلاً:

بدون مقدمات .. أنا ماني كامل الذكورة!! عندي مشكلة طبية، بس اكتشفتها متأخر وبعد فوات الأوان.

تأخرت بالبلوغ للبكالوريا تقريباً, ومن يومها لهلق ما احتلمت أكتر من مرتين. كنت اسمع عن هيك قصص صارت مع رفقاتي، بس بدون ما يصير معي شي...

أهملت دراستي بالتاسع، وعموماً ما كنت شاطر بالمدرسة، وكانت النتيجة إني دخلت الثانوية الصناعية، وبعرف مجتمعنا، مجرد ما تدخل الثانوية الصناعية بتصير بني آدم درجة تانية. وبالمدرسة... تعلمت العجايب

وشفت اللي عمري ما شفتو... صرلي رفقات كتير، وملاّ رفقات.. أهلي ما كانوا يقدرو لي، اللي بدّي يّا بدو يصير... لعب شدّة ودخّان وأفلام من اللي ببالكن منها... لمّا كنت شوف هالأفلام كنت حس بشغلات كتيرة ناقصتني... جسد الشب كان يلفت نظري أكتر من البنت... بس كنت أعمل جهدي أنو ما يبيّن علّي شي قدام رفقاتي... بهيك قعدات صار قصص كتيرة بين مزح وجد... وبيني وبين حالي ما كان عندي غير الشعور بالنقص, بالمقابل صرت عصبي كتير وشرس مع أهلي.

من خلال أحد رفقاتي تعرفت على شب "حبيتو كتير". قويت علاقتنا وصار بيناتنا طلعات وفوتات. كان يحكيلي عن البنات وعلاقاتو معهن، وأنا بغير الدنيا اللي هوه فيها... هوه بنظري شب كتير حلو, حسيت فيه كل الشغلات اللي ناقصتني... ما قدرت أمنع حالي من التفكير فيه... قلتلو مرة: بدي صارحك بشغلة بس خجلان وخايف تقول لحدا. كان رده: ولا يهمك، مو نحنا رفقات؟ اتِشجعت وحكيتلو قصتي وطلبت منّو بعد تردد: بدي نكون أنا وياك لحالنا, شوف جسمك وتشوف جسمي بدون شي... انصدم... قللي: إنت شومفكرني؟ قلتلو: والله مو قصدي شي, إنسا كل الحديث اللي دار بيناتنا.. بترجاك لا تجيب سيرة لحدا... تركني ومشي... ضل فترة ما يحاكيني. بفترتها كنت كتير خايف ومحتار... انقطعت عن أصدقائي، وبقيت مدة بالبيت ما أحكي مع حدا... هيك.. حتى اتصل فيني وطلب نلتقي على أساس أنو تفهّم وضعي... اطّمّنت وشرطت نكون لحالنا.. وافق بدون تردد. لمّا التقينا كان جاهز لتنفيذ طلبي... فرحت وخفت بنفس الوقت. استلم هو التخطيط لكلشي، وبناءاً على اقتراحو رحنا على بناية مقطوعة عم تتعمر جديد. قلّي: هيك أضمن... لا تخاف، ما في حدا هون. كنت متوتر كتير، ولأني بهالحالة قدر يوصل لغايتو معي.. طبعاً أنا الطرف الضعيف بهيك علاقة... وياريت الأمور وصلت بس لهون... بين ماكنت عم نضّف حالي سرق موبايلي والمصاري من بنطلوني وهرب . ماعدت عارف شو أعمل... رجعت عالبيت كتير مقهور... قلت لأهلي إني ضيّعت الموبايل اللي لسّا ما خلصنا أقساطو... أكلت نصيبي من أهلي، بس القصة ما خلصت هيك..

بعد يومين اتصل عالبيت... حكى لأمي كل القصة... طبعاً أمي انجلطت وخبّرت أبي.. وبعد ما أكلت قتلة ماكنة حكيت لأمي وأبي مشكلتي بالكامل . بعد الصدمة... قرروا ياخدوني على عدد من الدكاترة، طبيب غدد وطبيب نفسي وغيرهم, طلع معي نقص هرمونات ذكرية وتشوه بالخصيتين, وعقم كمان. الدكتور النفسي ما قدر يعمل معي شي غير أنو يعطيني مضادات اكتئاب بتخليني طول الوقت كسلان... بعدين قررت أترك الدوا. وبالنسبة لرفيقي السابق أهلي ماقدروا يعملوا معو شي مشان الفضيحة .

حلفت عالقرآن إني ما عود أعمل شي... أخدت البكالوريا ودرست معهد وهلق عم اشتغل... بس لسّه عم دور حوالي هالقصة، والله يجيرنا...

وماذا بعد؟ روينا لكم أربع قصص على لسان شخصياتها، لم يكن أي منها ذا منشأ فطري. علمنا من خلال قصصهم كيف تحوّل نبيل, شادي, رامز، وأحمد إلى ما هم عليه، لكننا لم نكشف بعد عن آليات استمرارهم في ( الجو)، حسبما يسميه الشاذون، وهل هذا أمر ميسّر بالنسبة لهم، أم أنه محفوف بالمخاطر؟ أين يلتقي الشاذون؟ ماذا يحقق لهم الشذوذ؟ وكيف تبدو حياتهم في غيابه؟ هل العودة إلى الحياة الطبيعية ممكنة؟

نعم ام لا ما رأيك بكل صراحة
[/justify]


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.