عدت إليكم أحبتي


قسم علاج الشذوذ الجنسي - عدت إليكم أحبتي
wael2012 01:35 AM 02-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

السّلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أهديكم أطيب التّحيات و أرق الهمسات أعضاءَ المنتدى الفوّاح ...
سلامي لمن ينتظرني و لمن يصفني بالكنز المفقود و لمن يعرف أقلّها باسمي ........
لقد طال غيابي عنكم لظروف قاسية عشتها ، حتى آذن الله لي بالتواصل معكم الآن ، و إنّي لَأحمد الله عزّ و جلّ أنْ منَّ عليّ مجدّداً برؤية حروفكم و إمكانية الولوج إلى قلوبكم التي عوّدتني العطاء و الحنان و النّصح بكل صدق و كرم ...
" Wael2012 " خاض تجارب و مغامرات قد تكون بسيطة ، لكنها غيّرت مفاهيمه و قلبت موازين تفكيره ، منها ما قوّاه ، و منها ما كدّر عليه حياته !!!
دخلت عقلي فكرة مدمّرة لا أزال أؤمن بها ، و هي إعلان سرّ مشاعري و ميولي المثلية لمن أحبّ من الذكور الذين أرى فيهم رجولة تفوق رجولتي ، معتقداً أني سأكمل منهم ما نقص من رجولتي ، غير آبهٍ بأنهم غيريّون و لا يؤمنون بالمشاعر المثلية مطلقاً !! ...
Wael2012 من الناحية الجنسية:
لقد مضى على علاقتي بصديقي المثليّ ستة أشهر ، تلك العلاقة التي بدأت على صفحة الفيس بوك التي أنشأتها بغية توسيع آفاقي و الخوض في المجتمع المثليّ المختبىء في صفحاته الالكترونية وراء صور و أسماء مزيفة تعكس القلق النفسي و الكبت المجتمعيّ الّذي نعيشه ..... ، تحادثت مع كثيرين و لم أفكر بارتباط جدّي مع أحدهم , فلم يكونوا سوى المتنفس الوحيد لدي كلما ضاق عليّ صدري و شنّت أفكاري السلبية سلاحها ضدّي ، فأجد عندهم الملاذ المطمئن من لوعة الوحدة و خشية الواقع ....
جاء السابع من أيار الماضي لألتقي بصديقي و هو أول مثليّ أعرفه في حياتي ، و عند الساعة الثانية عشرة ظهراً كان اسمه على شاشة موبايلي متصلاً .. ، خرجنا من الحرم الجامعيّ متوجهين إلى حديقة الفرقان ... ، بدت عليه ملامح المتابعة و التعقب ، و انتهينا إلى كرسيه المعتاد بين أشجار الحديقة ...
أبدى إعجابه فيّ ، و فسّر حركاتي و جلستي و طريقة تفكيري و نظرتي و أسلوب حديثي اعتماداً على دراسته للبرمجة اللغوية العصبية ...
كان هذا لقائي الأول به ، شعوري تجاهه كان عاديّاً جداً ، و شكل جسمه كان جيداً ، غير أنه لا يصل بطوله و حجم عضلاته إلى إثارة رغبتي ، فكما تعلمون بأني أفضّل طوال القامة ,عريضي المناكب ، مفتولي العضلات ، أولئك الذين أتصوّر الرجولة فيهم و لهم فحسب ، و هذا ما تبرمج عليه عقلي من صغري للأسف !
لم أكن بالنسبة له الأول كما هو بالنسبة لي ، فقد كان أسبق مني في العلاقات و التجارب ، و كان يبحث عن ارتباط جديد ، لعلّني أكون أنا هذا الارتباط !...
انتهى اللقاء بشكل طبيعي جدا ، و هو يظنّ بأني لن أكرره ثانية ... ، انقطعت الاتصالات في مدينتا لأيام و ظنّ أنّي صرفت النظر عنه ، حتى جاء اليوم الذي اخترت فيه اسمه لأتصل به و أعده أن نلتقي ثانية ...
في اللقاء الثاني عبّرت له عن إمكانيتي بالارتباط به ....
كرر عليّ أن أفكر أكثر باختياره هو ، لئلا أندم بعد مضيّ الوقت...
لاحظ عينيّ و هما تنظران بشهوة لبعض الشباب "المثيرين لي" المارين في الطريق ... و كان يقوّم لي نظري و يحذّرني من وجوده كونه حبيبي !
اختبرني في جوانب عديدة ، و نلت إعجابه أيضاً كما زعم ...
وائل أصبح مع شاب مثلي ، و كلانا يريد ممارسة الجنس ، لكن المكان و الزمان لا يسمحان !
أفكاري تغيرت فقد أصبح بإمكاني العيش مع شخص مثلي ، و أنه لا ضرر كوننا ذكرين و مجتمعنا لا يشك في ذكرين يدخلان منزلا ما ...
قبلتنا الأولى الفموية وثّقت علاقتنا أكثر ، تعلقنا أكثر ، أعجب كلانا بشريكه أكثر و أكثر حينما رأى عضو شريكه الجنسي ...
تكررت اللقاءات و لا شيء جنسيّ بيننا سوى القبلات _ التي كانت تحيي قلبي و تشعرني بالحياة _ ...
أثّرت به و أثّر بي ، الأثر الإيجابيّ الأكثر نفعاً لي ، هو أنه عزز لي ثقتي بنفسي و إبداء إعجابه بطول و حجم قضيبي جعلني أؤمن بشيء بسيط من الرجولة لديّ ، كانت عيناه تنظران إلى قضيبي نظرة افتراس و شهوانية عارمة ، فتمنحني جرأة و ثقة بأني رجل ...
سألني عن عدم ثقتي برجولتي و جسدي و قرر أن يمنحني الشعور بالرجولة و هو يمتص لي عضوي قريبا ، لكن ذاك لم يحدث !!
يدي بيده و عيني تنظره و خطوتي جانب خطوته و كلمته أستقبلها بلهفة لأرد عليها سريعاً ... كنت سعيدا به و معه ..
مرّت الأيام و هو يكرر لي عبارة : " أنت متأكد يا وائل أنو أنا طلباتك ؟؟ "
تكرارها جعلني أشك في قراري بالارتباط به ، و جعلت أفكر و أفكر و لم أجد مانعا من الارتباط به ، لكن نظراتي إلى الشباب في الطرقات و الجامعة جعلته يشك في اختياري فهو يخشى عليّ و على نفسه ...
مضت أيام و جرت أحداث و جاء اتصالي به في أوائل شهر رمضان الماضي لأخبره بأني سأنهي ارتباطنا العاطفي و نستمر بعلاقتنا صديقين عاديين ، و تقبل الفكرة برحابة ...
طبعا أفكاري اختلطت و تبعثرت ثم جمعتها و قررت أن أدرس و أنسى !!
تلى ذاك اليوم أيام و انطوت الليالي إلى أنْ طلع بدر ليلة هادئة ، اضطررت فيها أن أشارك رفيقاً لي بالفراش ، و هو غيريّ الميول كما أعرف عنه ، تلك الليلة تسللت كف يدي إلى خصلات شعر رأسه تداعبها ، ارتفعت يدي و انخفضت بين أعلى رأسه إلى أسفل ذقنه ، محاولاً أن أشعره بالحنان كي يرتاح و ينام ... مسكت بيده لننام و كفَّيْنا متحدتان ، بعد لحظات صرخ بي : "وائل....في شي عبينتقل بيناتنا ، بس ما بعرف شو هو " أسعدني كلامه و نمت الليلة بارتياح فهو يملك شعوراً إيجابياً تجاهي ..
تكرر المشهد ذاته بيننا في الليلة التالية ، وبينما أنا أحاول إغماض جفنيه و بكل عفوية و تجرّد من الشهوة ,
و يدي تلامس وجهه و الغرفة مظلمة ، إذْ بنفس ساخن متسرع يقترب مني و بجسد خشن يفترشني و يلتهم ثغري و يكاد يقتلع شفاهي ، صدمت حقاً لما يحصل ، سألته : "ليش يا... ؟" أجابني : "اسأل إيدك إش عملت فيني "
استمتعت برغبته في تقبيلي جسمي ، فأنا الذي أعرفه عن جسمي بأنه لا يثير أحدا ...
تكرر الـ soft-sex فيما بيننا لمرات كثيرة ، و كل مرة نجد حلاوة أشد في قلوبنا و حبنا يزداد و يتدفق ...
بعد كل ممارسة كنا نغتسل و نصلي خوفاً من الله عز و جل ...
ممارستي الأولى و الثانية كانت مبلولة بدموع عيني اللتين تذرفان و هما يستشعران وجود الخالق سبحانه و يرغبان بالشريك الجنسي بآن معا ، كان يمسح بأنامله دمعاتي و يقبّل مكانها ...
جاء يوم سفره و افترق الحبيبان و أصبح وائل بلا شريك جنسي و بلا رجل يحتضنه و يشاركه الاستحمام كالليالي العديدة السابقة...
عدت إلى الوحدة و الصدمات النفسية الموجعة ...
أحياناً كنت أخرج متشائما غضبانا من البيت أود لو أستجدي لعق قضيب أي رجل يمشي في الشارع ، لكن رحمة الله بي غشيتني و الحمد لله لم أفعل ...
عزفت الآن عن فكرة الالتقاء بشريك عن طريق الانترنت ...
جمعت في ذهني صوراً لشباب حارتنا ، فلم يعجبني إلا القليل ، قلّصت العدد أكثر و أكثر حتى وصل العدد إلى الـ3 ، و هم يماثلونني عمراً ، وقع اختياري على أقرب واحد منهم مكاناً ، تعرفت عليه و هو طالب جامعي ، رحّب بي و تواعدنا أنْ نكون إخوة ... سعدت بلقائه ، و في اليوم التالي أخبرته بأني مثلي الجنس و سألته ممارسة الجنس سوياً فأعرض عن الجنس ، و احترم ميولي المثلية ...
صرفت النظر عن الجنس معه ، و من ثم عن آخرين وضعتهم نصب عيني ، لأني لن أحقق مطلبي و سعادتي فأنا أريد أن أستكمل رجولتي و أنمي ثقتي بها و أنظر إلى وائل على أنه رجل لا امرأة بصورة ذكر !!!
من الناحية الجسمية :
قررت أن أتحدّى نفسي الضعيفة ، و أنضم إلى نادٍ رياضيّ لكمال الأجسام لأقوّي عضلاتي ، و كان لي ذلك بفضل الله ، دخلت النادي بقلق و ذعر , فلقد خشيت ألا أنسجم مع جو النادي و أن أسقط أمام أحبائي ذوي العضلات و القامات و الخشونة المرتقبة !!!
سحرتني خشونة أحدهم و وصفته بالرجل الحقّ!!
التقطت عيني لجسده العاري صوراً كثيرة و خزّنتها في عقلي ، أستحضرها كلما غاب عني ..
بالنسبة للباقين فلقد نجحت في خوض هذه التجربة بصمودي أمام اللاعبين وعدم تساهلي بربط النادي بالعادة السرية ...
و بعد فترة تناقصت رغبتي في الرجل الحق ، و تزايدت ثقتي بإمكانية نمو عضلاتي ...
و أنا أقوم بالتمارين كنت لا أهتم إلا بالآلة أمامي ، و شيئاً فشيئاً أصبح وجودي مع الذكور أولي العضلات شيئاً عادياً ، لكن عينيّ لم تنفك تراقب من يبّدل ملابسه في غرفة الملابس ...
و مرة بعد أخرى أشعر بقوة تنبع من داخلي تزداد يومياً ، أراها جليّة حينما أقترب من صفات الرجولة التي أعتقد بها ، فالخشونة بدأت تظهر على جسمي ، و التقرب من الأقوياء أصبح سهلاً ، و الأحاديث بيننا جعلت مني و كأني رجل لا أشتهي رجالاً !!!
ذات يوم و بعد أن نسيت ما هي العادة السرية و نسيت فعلها ، و بعد أن أغمضت عيني لأنام و قبيل أن أغرق في النوم جاءني هاجس غريب و خطر لي مشهد لم أعتد تخيله ، رأيت نفسي أعاشر بنتاً و أني بمكان الرجل الغيريّ معها ... فتحت عيني لأسأل نفسي ، ماذا يحدث ؟.... و نمت تلك الليلة على أصوات القصف هنيئاً مرسومة ابتسامتي على وجهي .... ، و لم يتكرر ذاك المشهد أبدا !!
تركت النادي بعد أكثر من شهر ، و جلست في المنزل أنتظر أوقات المحاضرات في الكلية لأعود إلى الروتين السابق ...
كما كان لإبر التستوسترون التي تناولتها مؤخراً أثراً بسيطاً على بنيتي العضلية لكنه واضح ، و بعد شهر لاحظت ازدياداً بسيطاً في حجم الخصيتين لديّ _ حجم الخصيتين لديّ صغير نسبياً _ ، و ازدياد كثافة الشعر في جسمي ....
(( كل هذا جعلني سعيداً مبتهجاً طائراً كالعصافير من الفرح و الهناء ، و آمل من الله أن يزيدني من فضله و أن أرى في جسمي ما أراه في أجسام من أعشق ! ))
من الناحية النفسية :
1) تابعت أكثر من حلقة لبرنامج تلفزيوني للدكتور إبراهيم الفقي رحمه الله ، اكتشفت فيها أني أملك جذوراً سلبية تبرمج عقلي عليها من الصغر ... ، مثلاً أني أربط الرجولة بالطول الشاهق و الكتفين العريضين فقط و من لا يتوفر فيه هذا لا أعتبره رجلاً ! ، كما كررت لعقلي جملة " وائل مو حلو ، و البنات ما بطلعو فيو " حتى آمنت بها و اصبحت قاعدة يتغذى عليها عقلي ، كما أني ظننت التقرب من الذكور المغايرين جنسيا هو السبيل للتخلص من المثلية ! و أيضاً روجت لعقلي فكرة أني لن أكون إلا مع رجل غيريّ الجنس و لن أستطيع العيش مع مثليّ الجنس مثلي لأني أرفض طريقة عيشه في العقل الواعي !! ، و ما يشابه هذه الأفكار السلبية ، جميعها عكس على حياتي تعاسة و جفاءً منّي عليّ
و وددت لو أعرف الطرق العلاجية للتخلص من البرمجة السلبية لكني لم أستفد كثيرا من التلفزيون و ربما عدم المتابعة الجادة كان السبب ، أريد ممن لديهم المعرفة بذلك ، و يتمتعون بقدرة التوجيه و إيصال الفكرة أن يدلوني على الطريق السليم نحو التغيير ؟.
2) قرأت كثيراً عن موضوع المثلية الجنسية في العالم ، و قلّبت الأوراق و تصفحت أعداد المجلات المتخصصة بذلك ، و كان مما تابعت مجلة أصوات ، و المجلة السورية الوحيدة المهتمة بعرض المثلية و مستجداتها في سوريا خصوصا و الوطن العربي و سائر الدول الباقية و هي مجلة " موالح " ، هذه المجلة عملت على تبديل موقفي من مثليتي الجنسية من العداء لها إلى التقبل و الرغبة في الاستمرار بها إلى لحظة الموت و المطالبة بحقّي كمثليّ عربيّ مسلم !
3) في الآونة الأخيرة بحثت عن معالج في مدينتي حلب يختص بالـ NLP ، و لم أجدْ للأسف !
4) برأيكم هل ذهابي لاختصاصي بالتنمية البشرية و تغيير البرمجة العقلية السلبية لدي عن طريق مختصّ يفيدني من ناحية المثلية ؟؟؟؟
5) إن كان ممن يقرأ مشاركتي الآن عضو قد تعافى و تزوج أو حتى أصبح ثنائيّ الميول ، فهل لي منك أخي أن تكتب لي بسطور ما هي الخطوات الواجب عليّ اتبعاها كي أخرج من حالة الألم و الحسرة إلى العيش بأمل التغيير ؟ علماً بأني لا أريد من ذلك الزواج و لا رغبة مستقبلية بالنساء ، و لكن ما يدفعني لذلك هو إرضاء ربي أولا (و لا أعلم إذا بقيت مثلياً أني أغضبه أو لا فأنا ملتزم بالأمور الشرعية كلها سوى الجنسية ) و ثانيا لإرضاء المجتمع المكبوت جنسيا و الشاذ فكريا و عقليا ، و أخيراً من أجل أن أصبح أباً لولد أرعاه و أربّيه و يدعو لي حينما أموت ...
6) كيف لي أن أغير هويتي الجنسية ؟ أو إنْ صحّ التعبير كيف يتم تصحيحها ؟
7) أسئلة كثيرة في ذهني لا يسعني ذكرها كاملة ....
تولانا الله و إيّاكم بعين عنياته و كامل رعايته
_______ جزاكم الله كلّ خير _______


خالد المصري 04:51 PM 05-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اخ وائل

ممتاز جداً علي سردك للموضوع وتناوله من كل جوانبه بطريقة موضحه ومختصرة

جميل قوي انك حاولت انك تمتنع عن الجنس رغم حبك له والنزعة الدينية التي تمتلكها لان حقيقة فعلا كلما اقتربنا من المعاصي واللذات بغاية الشبع منها كلما زادت اللذه اكثر ولم نستطيع اشباعها

ربنا بيحبك عشان الشخص الذي طلبت منه الجنس رفض وكان سبباً في تفكيرك في الطريق الصحيح
وبالنسبة لنمو جسمك عن طريق ممارستك الرياضة فاذا كنت شايف انه يحققك لك شئ من النمو النفسي والبعد عن المثلية فاستمر في ذلك

واما عن بحثك في التنمية البشرية وقراءة الكتب المفيدة والبحث ومشاهدة البرامج والندوات والحلقات التي تساعد علي تنمية الذات فهذا شئ جميل ويساعد بنسبة كبيرة في التخلص من كثير من المشاكل

واما عن تصفحك في مجلة اصوات وما شابها فحاول انك تبتعد عنها لانها سوف تضررك اكثر مما تنفعك

واما عن طرق علاج فانا لا علم لي تحديداً لاني اساساً مشكلتي قد تختلف كثير عن مشكلتك وانما في الامكان ان ادلك علي نصائح عامة

1- اعلم ان طريق الجنس او الجماع غير موضعه الصحيح مع الزوجة فهو امر خاطئ بلا شك ولا يشبغ رغبتك وشهوتك وحتي لو اشبع شهوتك فلم ولن يشبع راحتك النفسية التي هي اهم من شهوتك

2- اعلم ان طريقة العلاقة مع نفس الجنس من الاصحاب والاصدقاء فيما يسمي بالمثلية فهو خاطئ ولا يسمي حب حتي ولو كان من غير جنس فافضل علاقة ينبغي ان تكون مثل العلاقة التي كانت بين اصحاب الرسول صلي الله عليه وسلم فهم من اكثر الاصحاب حباً لبعض علي وجه الارض

3- اعلم انه لا سبيل في الخروج من مشاكل الدنيا نهائياً لانه لا راحة في الدنيا ولا سلامة من الناس ولا نجاة من الموت وانما يظل الانسان يعيش في جهاد دائما لاصلاح نفسه فكون ان الواحد عنده مشكلة لم يستطيع التخلص منها فهذا لا يسبب قلق بالنسبة لك ما دمت تحاول ان تتخلص منها بكل الطرق ولم ترضي بها فكل واحد علي ظهر الارض يوجد لديه الكثير من المشاكل التي لم تنتهي طوال حياته ولكن لم توقف حياتك عند مشكلة ما



ابن الصحراء 12:07 AM 07-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم

الحمد لله أنك سالم معافى أخي وائل
والحمد لله أنك لم تقع في المحظور "كبيرة اللواط"..
ولن ألومك أكثر لآنك أعلم مني بالأخطاء التي ارتكبتها ولعل الله يتوب عليك بعدها ويريك من خلال تلك الأعمال السيئة بعض أسرار نفسك، ولعلك رأيت بعضها وفهمته وأصحبت قادرا على الاقتناع بأنك رجل كالرجال وأنك قادر على الاصطفاف معهم فلست دونهم كما كنت تعتقد.

وتعلقيات الأخ خالد صحيحة ويشع منها نور الحكمة..

المثلية إدمان والإدمان لا يريح صاحبه ولا يريح به أحدا... هي حلقة مفرغة لا يظفر فيها المرء بشيء..!

ابن الصحراء 12:14 AM 07-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

نصيحة خذ ها على محمل الجد :

التسترون ومشتقاته لا تؤخذ إلا بعد استشارة الطبيب ولا أخاله يخفى عليك.

ابحث عن أضراره على الشبكة.

حفظك الله.

يا رب الشهادة 09:24 PM 09-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

أردت ان أشاركك ولكن هناك ما يمنعنى ربما امر قريبا ب... ولكن يكفينى انك معافى وبخير وبصحة الحمدلله

A1i 10:28 PM 13-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمدلله أنك بخير أخي وائل

مايميزك أنك حتى ولو وقعت في خطأ دائما تبحث عن حلول


ملاحظة : كنت خائفا على مصير الموضوع لما فيه من مخالفات لقوانين المنتدى

مجدي ابراهيم احمد ابراهيم 02:42 PM 16-01-2014

بسم الله الرحمن الرحيم

الاخ العزيز وائل تحية طيبة ما قصصته علينا هي في عمومها حكاية جميع المثلييين مع بعض الاختلافات البسيط فالمثلي السالب فهو دائما ما يبحث بنظره علي ما يحب في الرجال في الشارع او الانترنت ويشتهي ان ينام معهم والعكس للموجب فانت حسسب ما سردته من قصة في فيئة المبادل و حصنك هو الخوف من الله والاستقامة لكن ما يعكر صفوك هو الشهوة الجامحة والنفس الامارة بالسوء عليه حاول ان تزيد من انخراطك في المجتمع الذكوري ومن احسست انك تشتهييه فلا تجعله من اصحابك المقربين حتي لا تقع في الخطا حاول ان تصادق من لا تشتهيهم من الرجال اما الستات فلم تذكرهم الا في موقع الحلم الوحيد لك عليه رغبتك فيهم منخفضة جدا لا انصحك بالابتعاد عنهم خاصة وانت لا تشتهيهم عليه نامل ان تتعامل معهم عادي من دون اي تعقيدات وبعد فترة تاكد ان انخراطك مع الذكور سيؤتي ثماره وعند النوم حاول انت تركز تفكيرك علي الاناث وابتعد قليلا عن العادة السرية (تجويع جنسي) بعدها سوف تتكرر احلامك بالاناث خطوة خطوة وتتجه شهوتك نحو المسار الطبيعي (الاناث ) وعندها حاول ان تبحث عن فتاة في محيطك تثيرك جنسيا وتشتهيها وحاول التاكد من شهوتك اليها دون اخبراها ولا حتي بلغة العيون حتي تتاكد انك احببتها وممكن ان تمارس معها حياة زوجية جنسية كاملة عندها اخطو الي خطبتها ومصارحتها اولا وخطوة خطوة ستتجه مشاعرك الجنسيية نحو الاناث وخاصة اتجاه خطيبتك.وبعدها تقدم بثقة الي ابيها وتزوجها وانسي الآمك المثلية لا اقول تماما لكن كل شئ ياتي خطوة خطوة لو عزمنا عليه.
اخي وائل انا مثلي متزوج قبل 7 سنوات وعندي 3 من الاطفال واعيش حياة هادئة وجميلة مع زوجتي واولادي رغما عن بعض الرغبات المثلية التي تتنازعني ما بين الحين والاخر لكني ما زلت اجاهد في التخلص منها كليا وسوف يحدث ذلك يوما ان شاء الله طال ما اني مقتنع به.
تقدم للامام بحزر ولا تلتفت للخلف وسوف تصل الي ما ترنو اليه ان شاء الله.


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.