نظرية غض البصر في عفة البشر لأولي النظر


1 2 
قسم علاج الشذوذ الجنسي - نظرية غض البصر في عفة البشر لأولي النظر
optimismray 08:41 PM 07-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كثر الحديث مؤخراً عن النزاع بين الدين -الروح- وعلم النفس وعلم الجسد حول كيفية علاج المثلية الجنسية

لست شيخاً ولا طبيباً نفسياً وأنا كشخص لديه ميول مثلية في طريقها للتعافي أود أن أوضح وجهة نظري التي أشعر بها وفق هذه النظرية التي أعددتها
نظرية غض البصر في عفة البشر لأولي النظر
وهي نظرية من تجربتي و أبحاثي المبنية على ابحاث من قبلي واستنتاجاتي الخاصة ورحلتي إلى الدكتور أوسم وصفي والمجموعة المساندة ..وهي أحد أبواب العلاج المتنوعة والتي تناسب الاشخاص الذين يعانون من المثلية الجنسية وربما قد تناسب البعض ولا تناسب البعض الآخر ولكن كان لزاماً علي ذكرها.

والتي نتجت عن دراستي لموضوع علاج المثلية الجنسية عند الشباب وتبقى هي وجهة نظر شخصيه لي.
تحدث الكثير من علماء الشريعة عن العلاج الروحي والقرآني والموعظه والنصح الحسن
في الحقيقة أود أن أطرح قضية أن علاج المثلية الجنسية
هو علاج متكامل تشترك فيه عدة عوامل بل هي عوامل يجب أن تشترك مع بعضها البعض
وتتكاتف من أجل إتمام العملية العلاجية
في الحقيقة الجانب الروحي مهم جداً في العملية العلاجية ولكنه لا يصبح مؤثراً أو فاعلاً في العلاج بدون استخدام باقي انواع العلاج
وهذا أيضاً يعتمد على تاريخ الشخص في التعافي وخلفيته الاجتماعية والدينية وظروفه وتاريخه وماهية علاقته مع ربه
في الواقع إن الطب النفسي وحده ليس علاج كافي للمثلية الجنسي إذا لم يتعاضد مع الطب الجسدي الجنسي والطب الروحي الديني
وأن طريق التعافي ليس بطريق سهل أو سريع ... فطريق التعافي هو طريق مليء بالصعاب والأشواك و وساوس الشيطان والإشتياق للسلوك السلبي
إنه تماماً يشبه طريق التعافي من ادمان المخدرات لانه في الفتره الأولى نستطيع سحب المخدر من الدم ولكن تبقى الآثار النفسيه والفكرية موجودة على مدى سنه أو سنتين على الأقل
ويتغلب عليها في العلاج النفسي والروحي والعضوي.
لقد سمعت في طريق التعافي عبارات كثيرة ! رغم انها محقة في المنظور العام إلا انه كان لها أكبر التأثير على نفسي
.. غض البصر ! داوم على الطاعة والصلاة في جماعة!... اعتزل الناس ! ... تب توبة نصوحة! ...ستمسخ في قبرك خنزيراً !
وأود أن أقول لهؤلاء الناس انهم أصابوا جزءاً من الحقيقة ولكنهم لم يصييوا كامل الحقيقة
المثلييون مختلفين ومعظم االمثليين ان لم أقول أغلبهم هم اشخاص مجروحون نفسياً واجتماعياً ودينياً وروحياً ... اكتفوا من المواعظ رغم رغبتهم بالصلاح
وثقبت آذانهم صرخات المشايخ والأئمة في وجوههم أو في خطابات روتينيه لا جديد فيها وليست مبنية على جوهر الدين الإسلامي الذي يدعو للرحمة والصفح وقبول الآخر بسعة صدر وقلب لاحدود لحبه..ألا وهو أعظم حب الحب الإلهي لنا جميعاً
أيضاً للأسف فإن شيوخنا وأئمتنا الأفاضل ليس لديهم أدنى الأفكار العلمية عن علاج المثلية الجنسية
وأريد هنا أن أقف عند نقطة غض البصر والتي هي نقطة هامة وحاسمة وخطيره في نفس الوقت بالنسبة لعلاج المثليين.
إن كوننا نحن المثلييون نشعر بانجذابات مثلية جنسيه تجاه نفس الجنس من الذكور فإن ذلك لا يخط لنا الأوزار والإثم اننا وقعنا مع جسدنا الهش في مصيدة ظروف نفسيه واجتماعية قاسية كانت لها أثر كبير في انحراف توجهنا الجنسي السليم
كوننا نشعر بانجذاب جنسي فهذا هو نتيجة طبيعية لما حصل معنا في الماضي ولا يجب ان نجلد انفسنا عليه .. اما ما يجب ان نُسأل عنه هو السماح لهذه الانجذابات بتطبيقها على أرض الواقع .. سواء بتطبيق العادة الجنسية المثلية التي هي أصبحت أصلاً طريقة من طرق تنفيس الغضب والحزن عند المثليين
أو التوجه إلى الانترنت لرؤية ماهب ودب من المناظر المثيرة والإباحية أو تطبيق الفعل المثلي بطرق سطحية أو الذي نهانا الله عنه.مع هذه الأفعال نحن مسؤولون ولكن لايجب ان نصل إلى درجة نجلد فيها أنفسنا. بل أن نتعامل مع السقوط بتعامل منطقي وعقلاني وان لا نسمح للعواطف او الرؤية التشاؤمية للأحداث أن تغلبنا أو تحطم ما نريد بناءه في طريق التعافي
غض البصر وكما تفضل بعض الاخوة فنحن مأمورون بغض البصر في الدين الإسلامي مع النساء..أيضاً قال بعض الاخوة المسلمين الأفاضل بل مع الرجل والرجل والمرأة والمرأة
فما هو مفهوم غض البصر من الناحية الروحية والعلمية ؟
يقول أحد المثليين المتعافين في أمريكا...
كان لي صديق غيري في الجامعة وكنت انجذب إليه بشكل كبير جداً ..شخصيته وملامحه وحتى شكله وكل شيء فيه يبتلعني ويقتلعني من نفسي ويحتل كل جزء من كياني.
وكنت أتمنى أن ننام سوياً او نمارس علاقة جنسية أو اتمنى على الأقل أن أشترك معه في بحث دراسي
كنت اترقب كي أراه في القاعة وذات مره حدث ان جمعنا الاستاذ في مشروع لبحث موضوع دراسي مشترك بين الطلاب
ومن تلك اللحظه زادت علاقتي به واحبني واحببته كأصدقاء فقط ومن ثم بدأنا نخرج مع بعض ونمارس الرياضة سوياً
تسلقنا الجبال معاً ...وركبنا الخيول معاً .. سبحنا معاً في مسابح وفي البحر .. ومارسنا الكثير من النشاطات الرياضية والاجتماعية وعندها عدت لأرى نفسي بمنظور آخر فما استغربت له هو اختفاء هذه الميول الجنسية التي كانت في خاطري منذ سنوات عن صديقي
حتى أنني لم أعد افكر في الجانب الجنسي مطلقاً عنه ولم اعد أرى أن لانجذاباتي الجنسية السابقة أهمية في ذلك.
ربما أيضاً ماساعدني هو ان صديقي كان ذو شخصية متميزه تشربت منه الذكوره وتعملت معه مهارات الحياة ونحن مازلنا اصدقاء ولم أعد مثلياً بعد الآن...بل أصبحت أنجذب للنساء بشكل كبير واختفت عندي الميول المثلية بشكل كامل.

هذه القصة هي أحد القصص الكثيرة التي قرأتها عن علاج المثلية والتي أيضاً حصلت معي مرة مع احد الأصدقاء في التعافي من الميول المثلية الجنسية والذي لم اعد انجذب إليه كثيراً كما في السابق.
وهذا يوضح النتيجة الإيجابية للإلتحام الذكوري العاطفي بين المثلي والغيري إن صح التصنيف. رغم اننا لا نجب ان نميز الناس بين مثلي او مزدوج أو غيري.
فإنني أود ان اوضح امراً هاماً جداً في موضوع غض البصر أو إطلاق البصر
أولاً دعونا انو نوضح معالم الانجذابات الجنسية للبشر بشكل مبسط
الشاب المثلي ---- ينجذب إلى/يشتهي -----> الشاب المثلي ... والطرف الآخر يستجيب للانجذاب ولذا هذا يستدعي وجوب غض البصر
الشاب المثلي ---- ينجذب إلى/يشتهي -----> الشاب المزدوج ... والطرف الآخر قد يستجيب للانجذاب ولذا هذا يستدعي وجوب غض البصر
الشاب المثلي ---- ينجذب إلى/يشتهي -----> الشاب الغيري ... ولكن الطرف الآخر لا يستجيب للانجذاب بلفي الغالب يرفضه ولا يتقبله ولذا هذا يستدعي عدم وجوب غض البصر بل إطلاق البصر في جوانب محددة لأغراض علاجية
الشاب المثلي ---- لا ينجذب إلى/لا يشتهي -----> الأنثى المثلية... وحتماً فالطرف الآخر لا ينجذب إطلاقاً ولذا لا ضروره لغض أو إطلاق البصر ...
الشاب المثلي ---- لا ينجذب إلى/لا يشتهي -----> الأنثى الغيرية... وحتماً فالطرف الآخر لا ينجذب إطلاقاً ولذا لا ضروره لغض أو إطلاق البصر ... -باستثناء المراحل العلاجية الآخيرة من العلاج والتي تستدعي رؤية الانثى بمنظور جديد والتخلص من الأفكار المشوهة عنها
ونحن نعلم أيضاً أن
الشاب المزدوج----ينجذب إلى/يشتهي -----> الشاب المثلي ... الطرف الآخر يستجيب ... وغض البصر واجب
الشاب المزدوج----ينجذب إلى/يشتهي -----> الشاب المزدوج ... الطرف الآخر يستجيب ... وغض البصر واجب
الشاب المزدوج----ينجذب إلى/يشتهي -----> الشاب الغيري ... الطرف الآخر لا يستجيب... غض البصر ليس واجباً
وأن
الشاب الغيري---- لا ينجذب إلى/لا يشتهي -----> الشاب المثلي - سيان- أي ليست مشكلة اطلاق بصري أو غض للبصر
الشاب الغيري ---- لا ينجذب إلى/لا يشتهي -----> الشاب المزدوج - سيان- أي ليست مشكلة اطلاق بصري أو غض للبصر
الشاب الغيري---- لا ينجذب إلى/لا يشتهي -----> الشاب الغيري - سيان- أي ليست مشكلة اطلاق بصري أو غض للبصر

إذا فعلينا أن نعي تماماً ... أن السلوك السلبي في اطلاق البصر على مشاهدة الأشياء الإباحية والافلام الخلاعية أو ممارسة العادة السرية مع صور جنسية أو تطبيق السلوك المثلي هي الخطوط الحمراء التي يجب أن نمتنع منها أو نخفف منها على الأقل في التبطيل في الفترة الأولى للعلاج
ما يساعدنا في ذلك هو اكتشاف ذاتنا والخروج من قوقعة انفسنا والالتحاق بالصحبة الصالحة أو الأشخاص الغيريين
انا اعلم تماماً حجم الألم والإغراء الذي يعانيه المثليين في المسجد في اطلاق البصر اثناء الصلاة على اجسام المصلين أو اقدامهم في الصلاة
ولذا لست أرى أن علاج المثلي هو في كبت مشاعره أو غض بصره .. وإنما يجب أن يغض بصره مع من يشك في مثليتهم أو في تصرفاتهم
فكيف تعرف أن هذا الشخص مثلي أو مزدوج او غيري
في الحقيقة من الصعب تصنيف او تحديد الناس على اساس التوجه الجنسي كمثلي أو غيري باعتبار الشكل الخارجي فقط - الأحلاق والأقراط أو الثياب الانثوي أو الألوان الفاقعة أو الزاهية
وإنما هناك سلوكيات معينة توضح لنا بشكل عام أن الشخص الذي امامنا قد يكون ضحية للمثلية بشكل أو بآخر أو يكون بعيداً عنها
ان سمات الشخص الناضج نفسياً هي سمات الشخص الغيري المثالي المتكامل البنية النفسية والجسدية (إن كان هناك شخص غيري مثالي)
واثق بنفسه و يستطيع تأكيد حقوقه وهو الشخص الذي يستطيع إطعام المثليين الذكورة النفسية بشكل كافي وشافي بمعونة الله عزوجل.
وهؤلاء الأشخاص الغيريين أيضاً هم على طبقات وعلى مراحل من مسطرة الذكورة النفسية فبعضهم لديه ذكورة نفسيه عالية وبعضهم متوسط الذكوره وبعضهم أقل حتى نصل إلى الذكورة المتذبذبة او نقول المزدوج جنسياً
وأن الشخص الغيري الناضج الذكورة غالباً مايكون التحم في طفولته مع ذكور من عمره ومارسوا الرياضات البدنية على الأقل لمرات عديدة وفي مجال رياضي بدني جماعي واحد ككرة القدم او كرة السلة أو أي رياضة فيها روح الانتماء لفريق
وأن روح الجماعة الصحية مع الغيريين هي أحد أساليب علاج المثليين جنسياً
ولذا لا يمكن أن نقول لشخص لديه ميول مثلية أن يقوم بغض بصره والابتعاد عن أداة هامه في شفائه وهو الشخص الغيري الذي يقوم بتحطيم الغموض لدى الشخص المثلي المغترب عن الذكور
أي وفق النظريات الجنسية التي نعرفها ان الجنس هو كلمة مرادفه للغموض والسلوك السلبي لحب الاستكشاف والتلذذ والتوق للشعور بالحب والرعاية والحنان والأمان
فإن واجهنا نقاط الضعف فينا وكسرنا قيود هذا الخوف وحطمنا الغموض فإننا نتحرر من المثلية الجنسية فعلاً وليس هذا من خلال تجربتي الشخصيه وحسب بل من خلال تجارب اصدقائي أيضاً والعديد ممن حقق انجاز الخروج من المثلية الجنسية.

optimismray 08:43 PM 07-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

أذكر انه كان لدي شخص يثيرني جداً في مجموعة المساندة.. كان يجعلني استثار لدرجة كبيره جنسياً ولم أحظى بمقابلته إلا بعد فتره من الزمن
كان هو في المراحل النهائية لمسيرة علاجه ... وكنت اتوق لصحبته وحتى رؤيته...
وبعد ان تحقق لي ذلك وحظيت بشرف لقائه أيضاً مع باقي أفراد المجموعة وبدأت اتكلم عن معاناتي وهمومي ومشاكلي
بدأ الانجذاب يخف تدريجياً تجاهه .. فلقد تعاملت معه وفتح لي قلبه وفتحت له قلبي بما فيه من كوارث ودموع واحزان ومشاكل ... حضنني حضن أخوي نظيف وشعرت بالأمان معه
وبدأت اشعر ان الشخص الذي أمامي ليس مجرد انسان وانا لا أقل شأناً عنه وبدأت ألاحظ نقاط ضعفه بعدما كنت أشعر أنه من أجبل الشباب الذين قابلتهم في حياتي.
لقد رأيت انه لا يجيد التحدث بالانجليزيه وبدأت أدقق أكثر عن قرب في تفاصيل شكله وفي كلامه
فعلاً لقد خف الانجذاب بشكل كبير مع الوقت ..
أدركت فعلاً ان المنظومة العلاجية التي أتبعها والتي اتبعها من ساروا قبلي في التعافي هي منظومة صحيحة وسأكملها مع أصدقائي بعون الله تعالى
إن ادراكنا لمفهوم غض البصر عن المثليين والمزدوجين واطلاق البصر للغيريين يعني ادراكنا لعلاجنا
وان مفهوم اطلاق البصر لانعني به اطلاق العنان للبصر والتركيز على الشهوة الجنسية أو التركيز على المناطق الجنسية المغرية جداً في الشخص
بل هو اطلاق البصر لفهم حقيقة الشخص الغيري الذي أمامنا لفهم ذاتنا الحقيقية من خلال فهمنا لذاته الحقيقية لأعماقه ومشاعره واعماقنا ومشاعرنا
ليس موضوع علاج المثلية هو موضوع كبت وعصر للشهوة ..بل هو موضوع تغيير مسار هذه الشهوة في أمور صالحة وسليمة تحقق التعافي والتغيير
هو موضوع أن ننهل من الذكورة التي فقدناها في الماضي بطرق صحيّة وصحيحة.
وإن الانحصار بشخص غيري واحد والتعلق به لن يجدي نفعاً في علاجنا فانه سيشكل اعتمادية كبيرة قد تؤذينا وتجرحنا نحن الحساسون جداً ولذا علينا التصادق مع أكثر من شخص غيري
وأن ننهل من أكثر من مصدر للذكورة لكي نكمل أجزاء ذكورتنا المفقودة بشكل أفضل وأسرع.
علينا أن نستوعب أننا إن كسرنا الخوف داخلنا والخوف من دخول عالم الغيريين فإننا بذلك نكسر مثليتنا الجنسية
نكسر الاعتماد والتعلق بشخص واحد ونحطم هذا الغموض عن الآخر ونحطم الاغتراب عن ذكورتنا والذكوره النفسيه لنصل إلى القوة الذكورية التي نريد وإلى الثقة التي نطمح إليها
وإلى الجسم الملائم الذي طالما حلمنا به... أن نتصالح مع أنفسنا وأن نبني مستقبل أفضل لنا وللآخرين.
وفقكم الله والله المعين على كل شيء. وأطلب من جميع من يعاني من التردد والاكتئاب بأداء صلاة الاستخاره عسى الله أن يخفف عنه وعنا باذن الله.
آمين وفقكم الله جميعاً اخواني واخواتي في المنتدى.

نورس الجوزاء 01:59 AM 08-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

ماذا عساي ان اقول واتكلم بعد هذا الشرح الوافي وهذه الدرر التي نسجت بنيانها من نفس شامخه تدل على نسيج نفسي كامل صحي قوي و متعافي ......... هنيئا لك وهنيئا لكل من وعى وادرك حكمه ما تقوله ........

اخي الحبيب optim...اسمك صعب شويه ...!!!

سبحان الله لقد كشفت انت عن سر معافاتي من هذا الادمان ... وكنت انا حريصا على ان لا ابديه كي لا يفهمني الاعضاء خطأ او يقومون بتقليدي فيقعوا فريسه لذئاب المثليين من جديد .....!!

لقد بحت الى عشيقي الغيري فيما مضى بكل معاناتي التي احمل الالامها تجاهه وهو لا يدري ... وهذا كان بدايه الطريق للتفريغ والارتياح مما يحمله صدري من ثقل الجبال .......

ثم اجتمعت مع شخص مثلي السلوك وكان اجتماعي معه بغيه التغيير والاصلاح والبوح له عن كل ما ينتابنا من الالام ومشاكل والاستماع له ايضا عما يجول في نفسه فكنا سواء مزدوجي المثليه .......

في كلا التجربتني السابقتين كان العناق هو تاج اجتماعنا وكان هو اداه الارتياح التام لنفوسنا ...ولم يكن باي حال الجنس هدفنا ......بالرغم من قوته الهوجاء بادئ الامر ( مع المزدوج )

وكما ذكرت انت اخي opitm لا يلجأ المثلي للتعافي الا اذا عانى الالام الشذوذ ... وهذا ما حدث مع في تجربتي الاولى مع الغيري فلم استطع الا ان ابوح له للتخلص من آلامي
او لا يلجأ المثلي للتعافي الا اذا وجد طعم الحب وعرفه من ذكر مثله . ... وهذا ما حصل في تجربتي الثانيه مع المزدوج ....

سبحان الله الان ارى كلا الشخصين فلا يهتز بكياني شيء .... اين ذهب الارتجاف , اين ذهب خفقان القلب , اين ذهب ذوبان العقل وانشراح القلب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا ادري .... علمت حينها ان الله اختار لي الشفاء بعد التوسل والرجاء .......وبتطبيق ورشات العمل وادوات البرمجه ...
لقد حولت مسار شهوتي الان الى زوجتي فقط .... وحولت مسار حبي الى اكثر من مصدر الان ...: الى اولادي الذين اصبحوا اطول من قامتي .... والى مصدر اخر اعتز به كثيرا وهو شبيه بالمجموعات المسانده واجتمع معهم كل اسبوع وهم جماعه الصوفيه الذين يتعانقون ويتحابون ويتذاكرون في الله وليس لغرض الا لله ........

لقد كان عندي محظورات اجتماع المثليين ببعض لاجل المعالجه والتعافي ... ولكنك شرحت الفكره بالتفصيل وبالطريقه الصحّيه المطلوبه ... ولكن لا اخال انه يبقى درائن ملوثه في نفوس البعض حال الاجتماع والعناق والبوح في مكنونات النفس والملامسه ... لذلك يجب ويجب ويجب ان يكون هذا اللقاء مدروس جدا ومنضبط جدا ومراقب جدا من قبل الطبيب المعالج وباقي المشرفين ........ والا وقعنا فيما لا يحمد عقباه ......!!

اتمنى من الجميع اخذ الحذر في اللقاء الفردي وان لا يقوم احد بعمل غير مدروس من جهده الشخصي ....بل ان يرجع في كل امر الى العزيز optim اطال الله بعمره وجزاه كل خير وادامك يا اخي نورا ونبراسا لاخوانك هنا ... فبالله عليك لا تبخل عليهم بتجاربك وحديثك الطيب الذي هو كله شفاء ولله , لما لمسته من مصداقيه وشفافيه عاليه ... فيا ندمي على من لم يلحق ويقرأ مقالاتك القيّمه ..........

optimismray 01:49 PM 08-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي العزيز نورس الجوزاء
أشكرك على كلماتك الجميلة التي أتمنى أن اكون متسماً بها حقاً بذاتي الحقيقية

في البداية صحيح ربما اسمي يبدو صعباً بالعربي لكن في البداية كانوا ينادونني باسم
شعاع التفاؤل Optimism Ray
رغم أنني أطمح لأنال لقب هذا الاسم لانني أشعر انني مازلت متأخراً عن مركب أصدقائي في مصر بعد ان فارقتهم بسبب ظروفي الراهنة والعلم عند الله

اثناء تواجدي مع فريق المجموعة ومع الدكتور أوسم لم يحصل أمامي أي حركات جنسية بين أعضاء المجموعة كما سبق واخبرتكم أن الأعضاء يكونون تحت فحص نفسي قبل الانضمام للمجموعة والرعاية داخل العيادة واثناء اجتماع المجموعة فلا خوف من حدوث مشاكل عندما تتطبق جميع قوانين المجموعة على الأفراد

تعلمت مع الدكتور أوسم أن أظهر ذاتي الحقيقية وابتعد عن ذاتي المزيفة
أن أكون شفافاً امام أشخاص موثوقين
وللتسهيل عليك يمكنك مناداتي باسمي الذي أحبه وهو : فارس




وأريد أن أقول هنا تعقيباً على ماسبق أن النظرية التي وضعتها فوق هي ليست نظرية مطلقة
فالشخص الغيري ليس مطلق الذكورة وانما هناك انواع من الأشخاص الغيريين
فمنهم القوي الذكورة ومنهم المتوسط ومنهم الضعيف الذكورة
واما الضعيف الذكورة فاطلاق البصر عليه مرهون ومقيد لانه قد يكون لديه استعداداً لتقبل المثلية الجنسية نتيجة تفجير حرمان دفين لديه بمعنى
انه عندما ياتي شخص مثلي ليعترف إلى شخص ضعيف الذكورة ومهزوز ايمانياً تكون هناك قابلية كبيرة لأن يقع الاثنان في خطأ المثلية الجنسية ..ذلك لان الحميمية قد تولد شرارات مثلية حتى عند الشخص الغيري الضعيف الذكورة

ورغم ان الاشخاص الغيريين الضعيفي الذكورة هم أول خطوة يتقدم بها المثلي لدخول عالم الغيرية لانهم أقرب الاشخاص تقبلاً وتعاطفاً مع المثليين جنسياً إلا انهم في نفس الوقت قد يشكلون حيز خطر إن لم يتم التعامل معهم بحكمة أو لم يكونوا على قدر كافي من الوعي
لذا يجب توخي الحذر واختيار صاحب غيري صالح ومؤمن وراسخ في دينه سواء كان ضعيف الذكورة أو متوسط الذكورة او قوي الذكورة
وأكرر انه لا يكفي فقط صاحب واحد لكي نعتمد عليه وانما علينا تشكيل شبكات مساندة حولنا من هؤلاء الصحبة الصالحة.

أخيراً إن اجتماع المجموعات المساندة يجب أن يكون تحت رقابه الطبيب او مشرف او شخص متعافي
مع عدم تشديد الرقابة حيث يتيح المشرف اللقاءات الجماعية بين الأعضاء خارج المجموعة

حيث كنت أنا واصدقائي نتعشى في احد مطاعم القاهرة بعد انتهاء اجتماع المجموعة
وهذا كان يزيد من كيفية فهمنا لمشكلتنا وفهما لبعضنا البعض دون أن يكون هناك أي خلل جنسي
وأود ان اذكر اننا كنا من كافة اطياف المجتمع
منا الفقير ومنا المتوسط ومنا الغني
منا المسيحي الكاثوليكي والارثودوكسي والانجيلي ومنا المسلم السني
منا الضعيف ومنا المعتدل ومنا السمين
منا من المراهقين ومنا الشباب ومنا الرجال
منا من كان بلا ذقن , ومنا من كان ملتحياً وشيخاً

مجموعة واحدة وأسرة واحدة تجمعنا قواسم مشتركة ونختلف في امور كثيرة أيضاً ...
والعدو الأول ! المثلية والحساسية أيضاً .

ولا أنكر أبداً ان المعالج يجب ان يتمتع بقدر عالي من الذكاء والصبر والحِلم والسماحة والقوة الجسدية ونضج الشخصية والتركيز والشفافية والمصداقية و الحكمة و القبول لدى المعانين من المثلية وأن يعطي حيز أمان حقيقي لهم لكي يحظى باحترامهم .

واثق 02:05 PM 08-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

اشكرك اخي optimismray على موضوعك
ففيها علم عظيم وفائده كبيره وجزاك الله خيرا
وسوف اكتب تعليق بعد ان اقرأ عن المجموعات اكثر في الفيسبوك وغيرها من المواقع

ولكن ارغب بالحديث عن نقطه محدده
مارأيك بالحديث: إذا ابتليتم فاستتروا...؟
فهل من الجائز كمسلم (انا وانت) ان نكشف عن هويتنا واسمائنا امام الآخرين؟
انا كشفت عن كل حياتي واسمي وكل شيء امام اخصائي نفسي >> لغرض العلاج ...وقد وجدت راحه بعد ذلك وكانت من اكبر الاسباب في التعافي والشفاء

ولكن بنظري اجدها صعبه مع الانسان "الغيري" سواء صديقي او غيره

انا لازلت ابحث عن رأي الدين في هذه المسأله .....لا لاعمل بها ، ولكن لاقدم الفائده للآخرين

انت تعلم بان الدكتوره هبه تسلك منهجاً آخر وتخالف مدرسة اوسم وغيره
فما رايك بمدرستها؟ بمعنى سلوكها بالمنهج او الاسس الدينيه والمتفرعه بالعلوم العلميه


optimismray 02:53 PM 08-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي العزيز واثق
للرد على تساؤلك في هذا الموضوع المختلف عليه بين اطباء النفس وعلماء الدين
أو أن أقول أولاً أن لكل طبيب نفسي توجهاته العلاجية التي قد تنجح مع بعض الناس وقد تفشل أيضاً
هبة قطب ترى ان الأجدر هو التستر ولكن أنا أرى أن الأجدر هو التستر والمصارحة

في مقابلة تلفزيونية في برنامج الداعية مصطفى حسني مع طبيب مسلم معالج لادمان المخدرات
حين يسأله مصطفى حسني عن موضوع مصارحة المدمن لأشخاص موثوق بهم لاشخاص صالحين يعينونه على التعافي من الادمان
يقول الطبيب فيها
ان مدمن المخدرات عندما يدمن المخدرات قد يدمن مع اصدقائه ويدمن في السيارة ويدمن في الطريق
ولا نستبعد ان يدمن في أماكن عامة إن سنحت له الفرصة ... فهل هو يتستر عند ادمانه ؟ ؟ بالطبع لا .. هو يصارح اصدقائه وكأن الأمر عادي ... وكأنه لا يمارس أي سلوك سلبي
فكان الأولى في علاجه أن يصارح أشخاص صالحين يعينونه على ترك المخدرات وعدم العودة لها
حتى وإن صارحهم فهو لا يفضح نفسه
ان المصارحة تختلف عن الفضح
ان اصارح اشخاصاً معينين لأجل هدف علاجي لا يعني أن أفضح نفسي أمام كل الناس
والتستر يبقى مطلوباً أمام الأشخاص الغير موثوق بهم والمضطربين نفسياً والغير آمنين على انفسهم او على الآخرين
فمن باب أولى أن يكون تستر المدمن أمام اصدقائه مدمني المخدرات
ومصارحة المدمن إلى الصحبة الصالحة لكي تعينه على الإقلاع عن الادمان

كذلك هو الحال نفسه في موضوع المثلية الجنسية
أرى كما يرى كل اطباء امريكا وأوروبا واستراليا ومصر المختصين في علاج المثلية
أن المصارحة لأشخاص محددين لا ضرر منها طالما أنها تعين على الشفاء
وقد استشرت في ذلك شيخاً في موقع التوبة قبل أن أقوم بمنهج الدكتور أوسم وصفي
واجابني انه لا ضرر في اخبار صديق غيري طالما يتوجب عليه تقدم أفضل في العلاج

وللمقارنة بين رد الدكتورة هبة قطب والدكتور أوسم وصفي على نفس المشكلة
يمكنك أن تشاهد الرابط التالي الذي نشر في جريدة الاهرام منذ أكثر من شهر
https://www.facebook.com/note.php?not...81892495166267

ويرد هنا الدكتور اوسم وصفي :
بالرغم من أني أختلف مع د. هبة قطب في تركيزها المبالغ فيه على السلوك لكنني أتفق معها في الاحتياج للعمل والمثابرة للخروج من النفق المظلم هذا العمل يحتاج لمساندة مستمرة وإيمان مستمر بالله وبالنفس وبالآخرين حيث أن الله يساعدنا ونحن نساعد بعضنا البعض ونساعد أنفسنا

أما عن الدكتور هبة قطب فقد كنت انوي الذهاب اليها اثناء تواجدي في مصر
ولكنني فوجئت أيضاً بقيمة تعرفتها العالية للاستشارة والتي تعادل 300 جنيه في ثلث ساعة
أما مع اوسم فتكون 200 جنيه في ساعة ..بالاضافة إلى ان الحجز قبل 3 أشهر ! أو على الاحتياط!!
الدكتور هبة قطب ترى المنظومة العلاجية انه يمكن تخفيفها من الجانب الديني والجانب الترغيبي فقط
مستبعدة بذلك باقي الجوانب النفسية والتوحد مع الذكور ....
أيضاً التقيت باشخاص كانوا ومازالوا يتعالجون مع الدكتورة هبة قطب
لكنهم وجدوا -بحسب الطريقة الترغيبية بالإناث - انجذابات نحو النساء لكنها انجذابات نسبية مؤقته لأنهم لم يتوحدوا تماماً مع الذكور نفسياً وعاطفياً ... فهم كمن يقفز إلى الخطوة 4 قبل أداء الخطوة 3 و 2 و 1
وسرعان ما تزول هذه الانجذابات المبنية على أفكار ايجابية فقط وليست على اتمام مرحلة التفاعلات الذكورية
حيث أن الانسجام والتآلف العاطفي والنفسي مع الذكور هو الخطوة الابتدائية في المراحل العلاجية الأولى والثانية والثالثة

إذاً دعونا نتفق على أن اللمسات الشافية هي أولاً من الله سبحانه وتعالى وان ركيزتها الأساسية هي اتمام التوحد النفسي والعاطفي (الغيرجنسي) مع الذكور - أي اتمام مرحلة المثلية النفسية التي كانت مفقودة في الطفولة - هذه التفاعلات الوجدانية بين الذكور تخول الشخص للدخول بالمرحلة التاليه وهي مرحلة الانجذاب للنساء !


وهنا أقول
أنه لا تعارض بين هدف الدكتور أوسم وصفي و هدف الدكتورة هبة قطب
ولكن هناك اختلاف في الطرق العلاجية التي قد تؤدي لنتائج إيجابية أو سلبية

أخيراً وليس آخراً
لا تعارض بين القيمة الإسلامية الواضحة
إذا بليتم بالمعاصي فاستـتـروا

وبين القيمة العلاجية المدروسة
إذا أدمنت الخطأ فاطلب المساعدة

حيث لا يوجد تعارض بين الستر والمصارحة العلاجية
ولكن يوجد تعارض واضح بين الستر و الفضح

واخيراً يقول الدكتور جوزيف نيكولوسي
إن جذور المثلية الجنسية تنبع من كثافة الشعور بالعار والألم والوحدة النفسية !

والعلاج يكون من المنظور الإسلامي بتخفيف هذا العار بطلب حل للمشكلة من اشخاص موثوق بهم مع عدم التفاخر بالمشكلة ..
أې أقول متواضعاً أنا للأسف أعاني من المثلية الجنسية واريد أن اتغير فارجو منك مساعدتي ؟
لا أن أقول مبتسماً أنا عندي مثلية جنسية كانت حلوه بس تعبتني ..... شو رأيك تعالجني ! ؟

من يكون سعيداً برواية المعصية هو من يجاهر بمعصيته .... ويفضح نفسه ....
ومن يكون حزيناً على وقوع المعصية هو من يسعى لطلب العلاج حتى وإن الزم نفسه على هذا الشعور المحزن لأجل ان يرى المثلية بمنظور المعصية لا بمنظور التحضر ! وفي نفس الوقت لا يجب أن يجلد نفسه بمشاعر الخزي والعار الشديد ! لأنه إنسان وكل إنسان يخطئ وخير الخطائين التوابين !

وفقكم الله لكل خير!

نورس الجوزاء 05:14 PM 08-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

كلماتك نجوم ترصع في الافق الاعلى ... كما هي حبات الماس في السماء وقد علمت كل ماسه اين تقع وتنزل ..........

جزاك الله كل خير
نورس الجوزاء

فجر جيد 06:08 PM 11-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

مثال لمحارب من نوع فارش اخر سخر وقته و جهده و ارتحل من مكان الى مكان ...و لسان حاله يقول.....
اعطل كل شيىء حتى اشفى.

و لدت غيرى اعيش غيرى . احيك على كل الكلمات التى كتبتها.....

إن جذور المثلية الجنسية تنبع من كثافة الشعور بالعار والألم والوحدة النفسية ! ...

نعم اخى تعذبت كثيرا بعد ان طردتهم من حياتى و تخلصت منهم وجدت اننى اصبحت عدو نفسى لم افهمها الا بعد بحث و تقصى ..........

كلماتك جميلة و قوى و حب الناس لنا من حب الله لنا ...و نحن بشر نعيش مجتمعين ......و لكن انا متاكد من ان ارضاء الله وحده يكفى .....و كاننى راكع ساجد باكى شاكى له حالى وانا متيقن انه قبلنى ...

ام عن الافراد بقدر ما تقدم لهم يقدمو لك .....احظن بحرارة سوف يقدم لك الاخر حظنه بحرارة ......

هل تعلم متى تعلمت حظن الرجال من التغافر يوم العيد من العناق يوم العيد ..

لم يكن هنالك جنس و لم يكن هنالك الا التسامح مع الكثير من الرجال تقبل الله منا و منك غفر الله لكم و لنا ......
هكذا كنت اراه يوم التغافر انه يوم العيد ..... اليوم الذى كنت اعانق فيه الرجال حتى ذلك الذى كان يجذبنى ..

لا تحرمنا من افكارك و علمك و كلماتك ......

الطير الأسير 03:08 PM 12-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة optimismray:
فإنني أود ان اوضح امراً هاماً جداً في موضوع غض البصر أو إطلاق البصر
أولاً دعونا انو نوضح معالم الانجذابات الجنسية للبشر بشكل مبسط
الشاب المثلي ---- ينجذب إلى/يشتهي -----> الشاب المثلي ... والطرف الآخر يستجيب للانجذاب ولذا هذا يستدعي وجوب غض البصر
الشاب المثلي ---- ينجذب إلى/يشتهي -----> الشاب المزدوج ... والطرف الآخر قد يستجيب للانجذاب ولذا هذا يستدعي وجوب غض البصر
الشاب المثلي ---- ينجذب إلى/يشتهي -----> الشاب الغيري ... ولكن الطرف الآخر لا يستجيب للانجذاب بلفي الغالب يرفضه ولا يتقبله ولذا هذا يستدعي عدم وجوب غض البصر بل إطلاق البصر في جوانب محددة لأغراض علاجية
الشاب المثلي ---- لا ينجذب إلى/لا يشتهي -----> الأنثى المثلية... وحتماً فالطرف الآخر لا ينجذب إطلاقاً ولذا لا ضروره لغض أو إطلاق البصر ...
الشاب المثلي ---- لا ينجذب إلى/لا يشتهي -----> الأنثى الغيرية... وحتماً فالطرف الآخر لا ينجذب إطلاقاً ولذا لا ضروره لغض أو إطلاق البصر ... -باستثناء المراحل العلاجية الآخيرة من العلاج والتي تستدعي رؤية الانثى بمنظور جديد والتخلص من الأفكار المشوهة عنها
ونحن نعلم أيضاً أن
الشاب المزدوج----ينجذب إلى/يشتهي -----> الشاب المثلي ... الطرف الآخر يستجيب ... وغض البصر واجب
الشاب المزدوج----ينجذب إلى/يشتهي -----> الشاب المزدوج ... الطرف الآخر يستجيب ... وغض البصر واجب
الشاب المزدوج----ينجذب إلى/يشتهي -----> الشاب الغيري ... الطرف الآخر لا يستجيب... غض البصر ليس واجباً
وأن
الشاب الغيري---- لا ينجذب إلى/لا يشتهي -----> الشاب المثلي - سيان- أي ليست مشكلة اطلاق بصري أو غض للبصر
الشاب الغيري ---- لا ينجذب إلى/لا يشتهي -----> الشاب المزدوج - سيان- أي ليست مشكلة اطلاق بصري أو غض للبصر
الشاب الغيري---- لا ينجذب إلى/لا يشتهي -----> الشاب الغيري - سيان- أي ليست مشكلة اطلاق بصري أو غض للبصر
معادلاات قمة في الروووعة ،، وكنت قد طبقت ماأمكنني منها والى الآن خلال رحلة الخلاااص
وصرااحة فيها فاائدة كبيرة

سلمت أناملك ياشعااااع التفااؤل ...

أخوك ــــ

hazem47 04:20 PM 12-03-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

من اجمل ما قرأت في المنتدى ..(مواجهة من تراه كاملا (لا يوجد احد كامل الكمال لله ) ومعرفة نقصه
وعجزه تزيل مشاعرك الكاذبة الوهمية التي تتحكم بك) ..
كل ما اقرأ في المنتدى اكثر ارى انني اقترب من نور الشمس اثناء خروجي من الكهف..

فعلا اعضاء مبدعين
الله يحفظكو .



في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.



1 2