اجابة لسؤال .ما هي المثلية الجنسية ؟؟؟ عبد الرحمن


1 2 
قسم علاج الشذوذ الجنسي - اجابة لسؤال .ما هي المثلية الجنسية ؟؟؟ عبد الرحمن
عبد الرحمن 2 07:20 PM 23-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله وحده وصلى الله على ما من نبي بعده

اما بعد

فهده اشارة لطيفات من مقاطع فيديو منقولات غرضها تبيان الملمات وليس سوى نقل وترتيب العبارت فان صادفت قبولا فهي لكم هنيئا مرئيات والا فامساك بمعروف او تسريح باحسان.....عبد الرحمن 2

ان هناك العديد من العوامل التي تسهم في تكوين المثلية الجنسية في الجهة الاخرى هناك من الناس الذين يعتقدون ان المثلية الجنسية مجرد اختيار ان الناس قد اختارو ان يكونون مثلين جنسيا .دعوني اقول اننا نستطيع ان نختار سلوكيتنا لكننا لا نستطيع ان نختار انجذاباتنا الجنسية او رغباتنا فعندما نقول ان الناس اختاروا ان يكونون هكذا فهدا بالطبع غير دقيق تماما لانك تعرف ان الانجذبات والرغبات هي كالمشاعر لانها تاتي من داخل اعماقنا فهي ليست خيارا واعيا من جانبنا اذن من اين تاتي هده الانجذبات الجنسية المثلية؟؟اذا لم تكن مولودا هكذا ولم تختر ان تكون هكدا من اين اتت؟؟ حسننا انا اؤمن ان المثلية الجنسية هي قضية تطورية واود ان اقول ان هناك العديد من العوامل التي تدخل في مراحل تطور الانسان ومراحل تطور الانسان هو امر معقد جدا لذا فانني لا اريد ان ابالغ في تبسيط الامر ولكنن اريد ان اعطيكم لمحة عامة عن ما الذي يقود الشخص ليشعر بالانجذابات المثلية الجنسية..من احد العوامل شيئ يدعى الهوية الجندرية وهي الطريقة التي يشعر بها الانسان منتميا الى ابناء جنسه الطريقة التي يرى فيها الولد كم هو ذكوري او الطريقة التي تشعر بها الفتاة كم هي انثوية لذا اود ان اشرح لكم كيف تتشكل الهوية الجندرية في حياة الشخص في البداية ساوضح لكم كيف تتشكل الهوية الجندرية في طريقة صحية صحيحة ثم ساعود لاوضح ما الذي يحدث في الهوية الجندرية التي تقود الى حالة الاندابات المثلية الجنسية ساوضح لكم من منظور الذكر لانه بطريقة ما اسهل لكي تفهموني لان التطور الانثوي اعقد قليلا *اعلم ذالك تماما* لذا اولا تطور الذكر عندما يولد الاطفال الرضع جميعهم يرون انفسهم كوحدة واحدة مع امهم ...في نهاية المطاف الرضيع قادر على ان يدرك انه ليس وحدة واحدة مع والدته ولكنه كيان منفصل عنها وفي عمر السنة ونصف تقريبا الاطفال هنا يبداون بالتميز بين الجنسين يبداون يتعرفون ان الفتيات بنات والصبيان اولاد وانا صبي وماا بنت وبابا صبي وحوالي عمر سنتين ونصف يبدا هو الان بمواجهة تحدي متى يكون قادرا ليبدا في الانفصال عن الالتصاق الذي اعتاد عليه مع والدته والصاق نفسه بوالده وانه من خلال العلاق التي يشكلها مع والده يبدا هو بتطوير احساسه بهويته الجندرية يبدا هو بتطوير شعور نفسه كانسان وذكر ورجل ونرى انه يبدا في رؤية والده لكي يجيب على عدد من الاسئلة الموجودة لديه وهو محتاج الى ان يجد اجابات لاسئلته المتعددة هو يرد ان يعرف من هم الاولاد ؟ كيف يمشون؟ كيف يتحدثون ؟ ماذا يفعلون ؟ من انا كصبي ؟ هل اقوم بما يلزم؟ هل ارتقي ؟ هلى ترى قيمة في داخلي ؟ وهذا كه يحدث في مستوى الللاوعي بالتاكيد عليها في مرحلة ما بين سنتين ونصف واربعة سنوات عندما يقوم بتحطيم العلاقة مع والدته والصاق نفسه بوالده وهو يتطلع الى الاب لكي يجيب جميع اسئلته ولذا فالاب الوالد يجيب على هده التساؤلات بقضاء الوقت مع ابنه باظهار اهتمام واضح لابنه خصوصا اظهار الاهتمام بالاشياء التي يهتم بها ابنه ايضا هو جيب على تلك الاسئلة باستجابات فعلية تشكل ابنه .انا فخور بك انت رجل ناضج رائع انت شجاع جدا وقوي .انت مميز جدا وهو ينقل المعلومات اليه عن طريق التلامس الجسدي .اللمس المؤثر مثل الاحتضان والمعانقة . انه في الواقع خلال اللمسة الجسدية واللعب مع بعض الصبي هنا يطور احاسيسه الذاتية لجسمه الذكوري لذا عندما يكبر خلال عمر خمس او ست سنوات هو الان ينتقل الى مرحلة اخرى هذا في الغالب يحدث عندما يصل الناس الى المدرسة وفي هده المرحلة العمرية هو الان ينظر الى اقرانه الذكور لكي يجيبونه على نفس الاسئلة التي ااد اجابتها من والده هو يريد ان يعرف م هم الاوالد ؟ ما يريده الان منهم هو الحاجة لكي يكون مقبولا ..محتوى ضمن الاولاد ....ومتاكد.. وهو يحتاج ان يقضي عدة سنوات لكي يتواصل ويتوحد مع افراد نفسه وجنسه واذا كنتم تلاحظون ذالك عندما يكون الاطفال في المدارس الابتدائية فانهم لا يظهرون اهتماما كبيرا في الجنس الاخر *.اتعلمون البنات لديهن قمل* نعم انها مرحلة تطور انسانية مهداة من الله سبحانه وتعالى لاننا لانستطيع ان ننجدب للجنس الاخر حتى نتحقق في البداية ونفهم نوع جنسنا الخاص بنا يجب ان نفهم من نحن اولا وما هو كياننا قبل ان نتهم بالجنس الاخر ولذا فالاولاد يقومن بتفاعل دائم بتواصل ذكوري او توحد ذكوري من عمر حوالي السنتين ونصف على طول الطريق الاعلى حتى سن البلوغ وهده العشر السنوات تقريبا تعطي هدا الطفل احساسا قويا بما هو عليه كذكر ورجل فعندما يصل هو الى سن البلوغ فهو الان ييصبح مهتما بالجنس الاخر الان هو لديه احساس جيد بمن هو يكون ولذالك يبدا في الاهتما بالفتيات .ما هي الفتيات ؟ ويبدؤن باستكشاف الغموض في الجنس الاخر لذالك بالنسبة للطفل الي يبدي تطوره الى ميول جنسية او انجذابات مثلية جنسية هده العلميلة التطويرة التي شرحتها سابقا لم تحصل معه لذالك دعوني اعود مجددا الى الخلف لاشرح لكم ما الذي يحدث في هده العملية التطويرة ومجدد اقو لان تطور الانسان امر معقدا جدا لذالك هناك العديد من العوامل التي تشترك في ذالك وانا فقط سوف اعطيكم لمحة عن الموضوع فالعادة بالنسبة للصبي الذي يتطور لديه انجذابات جنسية مثلية في عمر يقارب سنتين ونصف هناك شيئ يمنعه من الانفصال عن والدته والاتصال بوالده فاما الا يكون لديه والد ودعنوي اقول ذالك لانني لا اقصد ان اعمم ان كل شخص ليس لديه اب سيكون مثلي *جاي* بالتاكدي نعرف ان الحالة لا تعمم تماما هناك العديد من العوامل التي تشترك وهده فقط واحدة منهم واذا لم يكن لصصبي والد فشخص والد يمكن ان يتدخل ولكن بالنسبة للشخص صاحب الميول المثلية فاما انه لا يملك اب لكي يتواصل معه او ليس لديه اب يستطيع ان يفهمه على انه اب امن ومرحب لذالك دعوني اقول هنا شيئا عن الادراك الحسي فهو كل شيئ اذ حين لا يدرك الولد حسيا ان والده يريد تلك العلاقة وانه حضن امن ومرحب لذالك سوف يشعر بصعوبة التواصل معه تعلمون ان الادراك الحسي يتاثر بالقابلية الحسية لذالك دعوني اقل بعض الكلمات عن ذالك في الغالب وكمثال على تاثير القابلية الحسية على الادراك الحسي الطفل الحساسا جدا سوف ياخد هده الاشياء اكثر على شخصية نفسه اكثر من الطفل الذي اقل حساسية منه بالطبيعة........ يتبع ..بع ...بع


نورس الجوزاء 09:53 PM 23-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

ما زلنا ننتظر التحليلات العلميه القيمه الباقيه .....

عاشق الاستغفار 11:44 PM 23-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

عبد الرحمن 2 تحليلك للمثلية الجنسية

تحليل رائع باسلوب سهل ومفهوم وانا متفق معاك 100 * 100 لما تقوله فاى خلل فى مرحلة

الطفوله له تأثير على الشخص مع اختلاف الخلل واختلاف تأثيره

وبما انك ترى ان المثليه قضية تطوريه فهل يكون الخلل او الحلقة المفقوده فى مرحلة معينة , وهل تختلف كل

مرحلة عن غيرها اذا قضاه الشخص بسلام فهو اقل عرضه للملثليه كلما كبر ونمى واشبع هذه المرحلة من احتياجاتها

اوجزت فى تحليلك باسلوب مميز شكرا لك وننتظر المزيد .....

مشاري1990 10:13 AM 24-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

روعة ...

بس ياريت الاسلوب بالكتابه يكون باسطر لان الحشو يتعب العين ..

شكرا لك

عبد القدوس 11:53 PM 24-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

اخي عبد الرحمن صدقت تحليلك جميل و صحيح شوف اخي في الطب هناك امراض اسمها الامراض المناعية يعني جهاز المناعة بيصير غير قادر على التفريق بين اعضاء الجسم و الميكروبات و بيصير بيدمر اعضاء جسمه موش كل الاشخاص معرضين لهذه اللخبطة المناعية كل واحد حسب استعداده المثلية هي لخبطة في من انا الى اي فريق انتمي و كل شخص حسب استعداده النفسي او مناعته النفسية اما يصاب ام لا اظن الحالة التي ذكرتها تنطبق اكثر على السالب حيث انه يدور في عمر المراهقة على الاب الذي افتقده او على الاحتكاك الذكوري الذي افتقده في طفولته و لكن للاسف يكون هناك على شكل علاقة جنسية مثلية

اظن ان عند الموجب السبب الرايسي يكون خوف داخلي من المراة بسبب علاقة غير طبيعية مع الام او قيام الام بدور مسيطر على الاب حيث يكون الاب العنصر الضعيف في المنزل مع قيام الام بابعاد الطفل عن الذكور بحجة حمايته هنا تنشا حساسية نفسية ضد المراة و يصير الولد بفقد اي انتصاب بمجرد التفكير بالمراة العملاقة هههههههههههههه

عبد القدوس 12:05 AM 25-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

و لكني على قناعة ان الشذوذ امراض متعددة لها وجه واحد و ليس مرض واحد يعني هناك اكثر من سبب و يمكن هذا الشاذ بكون السبب الرايسي عنده كذا التاني يكون السبب شيء آخر و كلهم يشترك باستعداد نفسي لهذا و قابلية للشذوذ و لكن المستغرب لما تلاقي رجل طاعن في السن و عنده زوجة و اولاد و كان طيلة حياته يحب النساء فجاة يميل للاولاد و الصبيان و الغيريين الذين يبداون بتجريب الجنس الشاذ و عشقه مثل فوم لوط و غيرهم هؤلاء مثلا شذوذهم ليس سببه الطفولة لذلك يبدو ان الشذوذ عنده عدة اسباب و عوامل الطفولة سبب من الاسباب عند جزء كبير ممن فتح عينه ووجد نفسه لا يميل ابدا للبنات و لكن كيف نفسر من عاش طبيعي و فجاة تغير

بطل مجاهد 06:25 AM 25-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحمن 2:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله وحده وصلى الله على ما من نبي بعده

اما بعد

فهده اشارة لطيفات من مقاطع فيديو منقولات غرضها تبيان الملمات وليس سوى نقل وترتيب العبارت فان صادفت قبولا فهي لكم هنيئا مرئيات والا فامساك بمعروف او تسريح باحسان.....عبد الرحمن 2

اشكرك اخي لفت انتباهي انك توافق اسلوبي في علاج المثلية حسب ما اظن فاردت ان اعرف اش جدولك اليومي
اذا ما عليك تعب في الامر او مضايقة ولا تكليف او امر ما لازم ترد بس خاطرة مرة علي

عبد الرحمن 2 11:15 PM 25-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

salam 3laykom wa rahmat alhha wa barakatoh


شكرا لكل من شارك ..واعتذر لاني لا استطيع الاسترسال في الحديث لعدم توفر لوحة مفاتيح بالعربية لدي

نورس الجوزاء

عاشق الاستغفار

مشاري1990

عبد القدوس

بطل مجاهد


لكم مني كل الشكر ...ساحاول تجاذب اطراف المحاورة حول استفساراتكم في القرب العاجل


وكمثال على تاثير القابلية الحسية على الادراك الحسي الطفل

الحساسا جدا سوف ياخد هده الاشياء اكثر على شخصية نفسه اكثر من الطفل الذي اقل حساسية منه

بالطبيعة اذا فالقابلية الحسية تؤتر في كيفية رؤيتنا للاحداث التي تحصل لنا .بالغالب فان القابلية الحسية

للطفل المؤهل الى انجذابات مثلية جنسيةهو حساس لذالك فهو ياخد الاشياء التي تحدث له الى داخل قلبه

يعتبر الاشياء موجه له شخصيا حتى لو لم تكن مقصودة به شخصيا الطفل الذي ينتهي الى

ميول مثلية جنسية هو في الغالب يكون ذكي جدا وحدسي بديهي يلفت انتابهه الى

كل التفاصيل الصغيرة ويلاحظ كل شيئ يحدث له وهو يميل لان ياخد هده الاشياء

الى داخل قلبه ايضا هناك عامل قابلية السية انه في بعض الاحيان يكون فنيا اكثر

من كونه رياضيا وهده فقط هي بعض عوامل الحسية للشخص المعرض للمثلية الجنسية

.وبسبب الادراك الحسي فانه قد يدرك ويشعر ان والده قد لايريد بناء


علاقة معه ودعوني اقول كلمة اخرى عن ذالك اعرف ابا يحب ابناءه

جدا ولكنه فقط لم يستطع ان ينقل هذا الحب اليهم بالطريقة الصحيحة


اتي يستقبلونها ويفهمونها اعرف اباء يحبون

ابنائهم لكن ربما يكونون صارخين او منفعلين وقد ينفجرون عندما يغضبون قليلا


وبالنسبة الى ولد .صبي.مبتدء.غر

.صغير. قد يبدو الرجل الصارخ له مثل الشبح ولماذا هدا الطفل الغر المبتدء


ان يترك الاتصال مع والدته ويلصق نفسه

مع شخص اعتبره مثل الشبح ؟؟ على الارجح غير ممكن. ولقد عرفت ابا كانت نيته حسنة


ولكنه اعتقد ان طريق مساعدةابنائه في ابلاغهم اكثر عن الرجولة تتمثل في ان يقول لهم


كيف انهم لا يمثلون الرجولة بعبارات وخازة على سبيل المثال

انت تتصرف كالمخنت .انت تتصرف كالطفل الصغير...انت مثل البنت الصغيرة..دلوع ماما..

هده الاشياء قد تكون مقصودة

فعلا الى الولد الصغير بينما ما يسمعه الولد الصغير هو ؛ انا لا استكفي الشروط ..انا لا استطسع ان احوزعلى اعجاب الاخرين

. وفي هدا الوقت عندما يتشكل الاحساس بالهوية الجنسية فان الخللا كبيرا قد يحصل داخله نتيجة هده الظروف ولذا فانه تحت

اي من هده الاسباب السابقة فان الطفل ابتدءا من عمر سنتين ونصف تقريبا يجد صعوبة بالنفصال عن والدته والاتصال بوالده

ولكن الطفل يحتاج للاتصال مع والده لان الله سبحانه وتعالى قد اودع فطرة في قلب كل طفل تجعله محتاجا لتواصل خصوصا

بوالديه وخصوصا والده من نفس الجنس لذالك فان الود يبقى يتوق الى ذالك الاتصال وربما قد يحاول التواصل مع ابيه ولكنه

ان شعر بالرفض قد يبقى يواصل عض المحاولات ولكنه في نهاية المطاف سوف يستسلم ويتوقف عن المحاولة لاننا لا نستطيع

ان نتحمل الكثير من الرفض ونتيجة لذالك ما يحصل هو انه سوف ينفصل عن والده اذ كان لديه احساس بالرفض منه سوف ينفصل

عن والده داخليا ونفسيا وعن كل ما يمثل الوالد له يسمون هدا الانفصال ب الانفصال الدفاعي وستكون النهاية قاعدة يقول الولد

؛حسنا ابي اذا كنت لا تريدني فانا لا اريدك . وسوف يرفض والده وكل ما يمثله والذي هو الرجولة ولكن في اعماق داخله مازال

يتوق الى هدا الاتصال يعاني توقا الى هدا الحب والقبول من والده ولكنه لا يستطيع ان ياخد الرفض ولذاك فهو ينفصل .

وبدلا من الانغماس وتشرب الرجولة فانه يواصل الالتصاق بوالدته

وقد يتشرب ايضا الانوثة بدلا من الذكورة

وغالبا مع الولد الذي ينتهي به المطاف الى المثلية الجنسية غالبا ايضا ما يكون محاطا بالبنات في حياته في الغالب وليس قاعدة

ان يكون لديه على الاقل اخت واحدة او اكثر . عمة .خالة. جدة. او اناث اخيرات في حياته وما يحدث هو انه يتشرب كل هده

الانوثة المحيطة به ويتعرف على كل ما يختص بالبنات ولكنه في حقيقة اعماقه يتوق بشدة ليتعرف الى الاولاد الذكور ليتعرف

على نفسه كولد فهو يريد ان يتعرف على ذالك ولكنه لا يستطيع الحصول عليه ولذا فهو يبقى يتشرب الانوثة ويتوق الى الذكورة

ومع الوقت سوف يستعد للبدء للذهاب الى المدرسة وهو ليس دائما ولكن بشكل عام لديه صعوبة في التواصل مع الاولاد الاخرين

وذالك اما لانه يشعر بالخوف والترهيب من خلال الاولاد الاخرين او يشعر بالارتياح ااكثر مع البنات لانه كان دائما معهن

او اذا هو قد اخد سلوكيات انثوية فقد يصبح مرفوضا من الاولاد الاخرين وكلما يذهب للمدرسة فهو يتوق الى القبول منهم

ويريد بناء علاقات معهم ولكنه يبقى في النهاية ملتصقا بالبنات ويصبح لديه صديقات بنات ولا يتواصل مع الاولاد ولذا فهد

الاحتياج للتواصل مع نفس الجنس لم يتم ولم يلب وحينما يذهب للمدرسة الابتدائية يراقب الاولاد من بعيد ويتمنى ان يكون

معهم ويتمنى ان يلاحظونه ويقبلونه ويحبونه وفي نفس الوقت فهو ياخد احساس اقوى من الاناث والانوثة ولذالك مع الوقت

عندما يصل هدا الولد لسن البلوغ فهو بالتاكيد لن يكون مهتما بالجنس الاخر فهو فعلا قد عرف الجنس الاخر من قبل فهو

كان يتمشى مع البنات معظم اوقات حياته فالشيئ الذي يحرك فضوله ويفتنه لان هو الشباب فهو ما زال يريد ذالك ومازل

يحتاجه دعوني اقول شيئا عندما يقدر الله احتياجات معينة لانسان ولا يتم تلبيتها فهده الاحتياجات لا تذهب في مهب الريح

فهي غالبا اما تكون تتكاتف وتشتد او تاخد شكلا اخر ولذالك بالنسبة للصبي الذي يحتاج تواصل مع نفس الجنس ولم يتم تلبيته

او اشباعه عند البلوغ فان هدا الاحتياج لن يتبخر انه قد تكاثف وتطور واصبح كالجوع في داخله اصبح احتياج متعمق وعميق

جدا وهذا ما يحصل ففي البلوغ يتغير جسم الانسان ويبدا بتطوير الاحاسيس الجنسية والشيئ الذي يحدث كانه تقاطع بين سلكين

كهربائيين وكأن الجوع للحب الذكوري الذي قدره الله عليه اصبح الان جوعا مجنسنا للحب الذكوري فبالنسبة له ما يشعر به

هو انه ينجذب جنسيا لهؤلاء الشباب الاخرين وانه الان اصبح يريد علاقة رومانسية معهم .ولكن ليس هدا ما يريده .


ولكن ما يريده فعلا هو علاقة صحية غير جنسية وعاطفية بعمق مع الشباب الاخرين ومع ابيه ولكنها بالنسبة له تبدو كاحتياج جنسي

تبدو كالشوق الى علاقة رومانسية ومن المهم جدا ان نعرف شدة وقوة هده المشاعر ...ان الله لا ياخد هده الاحتياجات

غالبا هكدا بلمح البصر فلقد انشائها الله لكي تقابل هده الاحتياجات بطريقة صحيحة عبر تواصل ذكوري غير جنسي لذالك

فمن المهم جدا ان ندرك ان التغير ممكن وتطوير علاقات صحية مع الذكور الاخرين هو خيار للتغير

ولكن ليس للتقليل من خطورة الوضع بالنسبة للشخص الذي يتعامل مع هده المشاعر


[fot1]واخيرآآآآا تم بتوفيق من المولى سبحانه[/fot1]

عبد الرحمن 2 11:24 PM 25-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

الموضوع كامل

ان هناك العديد من العوامل التي تسهم في تكوين المثلية الجنسية في الجهة الاخرى هناك من الناس

الذين يعتقدون ان المثلية الجنسية مجرد اختيار ان الناس قد اختارو ان يكونون مثلين جنسيا .

دعوني اقول اننا نستطيع ان نختار سلوكيتنا لكننا لا نستطيع ان نختار انجذاباتنا الجنسية او رغباتنا

فعندما نقول ان الناس اختاروا ان يكونون هكذا فهدا بالطبع غير دقيق تماما لانك تعرف ان الانجذبات

والرغبات هي كالمشاعر لانها تاتي من داخل اعماقنا فهي ليست خيارا واعيا من جانبنا اذن من اين تاتي

هده الانجذبات الجنسية المثلية؟؟اذا لم تكن مولودا هكذا ولم تختر ان تكون هكدا من اين اتت؟؟ حسننا انا

اؤمن ان المثلية الجنسية هي قضية تطورية واود ان اقول ان هناك العديد من العوامل التي تدخل في مراحل

تطور الانسان ومراحل تطور الانسان هو امر معقد جدا لذا فانني لا اريد ان ابالغ في تبسيط الامر

ولكنن اريد ان اعطيكم لمحة عامة عن ما الذي يقود الشخص ليشعر بالانجذابات المثلية الجنسية.

.من احد العوامل شيئ يدعى الهوية الجندرية وهي الطريقة التي يشعر بها الانسان منتميا الى ابناء جنسه

الطريقة التي يرى فيها الولد كم هو ذكوري او الطريقة التي تشعر بها الفتاة كم هي انثوية لذا اود ان اشرح

لكم كيف تتشكل الهوية الجندرية في حياة الشخص في البداية ساوضح لكم كيف تتشكل الهوية الجندرية

في طريقة صحية صحيحة ثم ساعود لاوضح ما الذي يحدث في الهوية الجندرية التي تقود الى حالة

الانجدابات المثلية الجنسية ساوضح لكم من منظور الذكر لانه بطريقة ما اسهل لكي تفهموني لان التطور الانثوي

اعقد قليلا *اعلم ذالك تماما* لذا اولا تطور الذكر عندما يولد الاطفال الرضع جميعهم يرون انفسهم كوحدة

واحدة مع امهم ...في نهاية المطاف الرضيع قادر على ان يدرك انه ليس وحدة واحدة مع والدته ولكنه كيان

منفصل عنها وفي عمر السنة ونصف تقريبا الاطفال هنا يبداون بالتميز بين الجنسين يبداون يتعرفون ان

الفتيات بنات والصبيان اولاد وانا صبي وماا بنت وبابا صبي وحوالي عمر سنتين ونصف يبدا هو الان

بمواجهة تحدي متى يكون قادرا ليبدا في الانفصال عن الالتصاق الذي اعتاد عليه مع والدته والصاق نفسه

بوالده وانه من خلال العلاق التي يشكلها مع والده يبدا هو بتطوير احساسه بهويته الجندرية يبدا هو بتطوير

شعور نفسه كانسان وذكر ورجل ونرى انه يبدا في رؤية والده لكي يجيب على عدد من الاسئلة الموجودة لديه

وهو محتاج الى ان يجد اجابات لاسئلته المتعددة هو يرد ان يعرف من هم الاولاد ؟ كيف يمشون؟

كيف يتحدثون

؟ ماذا يفعلون ؟ من انا كصبي ؟ هل اقوم بما يلزم؟ هل ارتقي ؟ هلى ترى قيمة في داخلي ؟ وهذا كله

يحدث في مستوى الللاوعي بالتاكيد عليها في مرحلة ما بين سنتين ونصف واربعة سنوات عندما يقوم

بتحطيم العلاقة مع والدته والصاق نفسه بوالده وهو يتطلع الى الاب لكي يجيب جميع اسئلته ولذا فالاب

الوالد يجيب على هده التساؤلات بقضاء الوقت مع ابنه باظهار اهتمام واضح لابنه خصوصا اظهار

الاهتمام بالاشياء التي يهتم بها ابنه ايضا هو جيب على تلك الاسئلة باستجابات فعلية تشكل ابنه .

انا فخور بك انت رجل ناضج رائع انت شجاع جدا وقوي .انت مميز جدا وهو ينقل المعلومات اليه عن طريق التلامس الجسدي

.اللمس المؤثر مثل الاحتضان والمعانقة . انه في الواقع خلال اللمسة الجسدية واللعب مع بعض الصبي

هنا يطور احاسيسه الذاتية لجسمه الذكوري لذا عندما يكبر خلال عمر خمس او ست سنوات هو الان ينتقل

الى مرحلة اخرى هذا في الغالب يحدث عندما يصل الناس الى المدرسة وفي هده المرحلة العمرية هو

الان ينظر الى اقرانه الذكور لكي يجيبونه على نفس الاسئلة التي ااد اجابتها من والده هو يريد ان يعرف م هم الاوالد ؟

ما يريده الان منهم هو الحاجة لكي يكون مقبولا ..محتوى ضمن الاولاد ....ومتاكد..

وهو يحتاج ان يقضي عدة سنوات لكي يتواصل ويتوحد مع افراد نفسه وجنسه واذا كنتم تلاحظون ذالك

عندما يكون الاطفال في المدارس الابتدائية فانهم لا يظهرون اهتماما كبيرا في الجنس الاخر

*.اتعلمون البنات لديهن قمل* نعم انها مرحلة تطور انسانية مهداة من الله سبحانه وتعالى لاننا لانستطيع

ان ننجدب للجنس الاخر حتى نتحقق في البداية ونفهم نوع جنسنا الخاص بنا يجب ان نفهم من نحن

اولا وما هو كياننا قبل ان نتهم بالجنس الاخر ولذا فالاولاد يقومن بتفاعل دائم بتواصل ذكوري او

توحد ذكوري من عمر حوالي السنتين ونصف على طول الطريق الاعلى حتى سن البلوغ وهده العشر السنوات

تقريبا تعطي هدا الطفل احساسا قويا بما هو عليه كذكر ورجل فعندما يصل هو الى سن البلوغ فهو

الان ييصبح مهتما بالجنس الاخر الان هو لديه احساس جيد بمن هو يكون ولذالك يبدا في الاهتما بالفتيات .

ما هي الفتيات ؟ ويبدؤن باستكشاف الغموض في الجنس الاخر لذالك بالنسبة للطفل الي يبدي تطوره الى ميول جنسية

او انجذابات مثلية جنسية هده العلميلة التطويرة التي شرحتها سابقا لم تحصل معه لذالك دعوني اعود مجددا الى الخلف

لاشرح لكم ما الذي يحدث في هده العملية التطويرة ومجدد اقو لان تطور الانسان امر معقدا جدا لذالك هناك العديد

من العوامل التي تشترك في ذالك وانا فقط سوف اعطيكم لمحة عن الموضوع فالعادة بالنسبة للصبي الذي يتطور

لديه انجذابات جنسية مثلية في عمر يقارب سنتين ونصف هناك شيئ يمنعه من الانفصال عن والدته والاتصال بوالده

فاما الا يكون لديه والد ودعنوي اقول ذالك لانني لا اقصد ان اعمم ان كل شخص ليس لديه اب سيكون مثلي *جاي*

بالتاكدي نعرف ان الحالة لا تعمم تماما هناك العديد من العوامل التي تشترك وهده فقط واحدة منهم

واذا لم يكن لصبي والد فشخص والد يمكن ان يتدخل ولكن بالنسبة للشخص صاحب الميول المثلية فاما انه

لا يملك اب لكي يتواصل معه او ليس لديه اب يستطيع ان يفهمه على انه اب امن ومرحب لذالك دعوني

اقول هنا شيئا عن الادراك الحسي فهو كل شيئ اذ حين لا يدرك الولد حسيا ان والده يريد تلك العلاقة

وانه حضن امن ومرحب لذالك سوف يشعر بصعوبة التواصل معه تعلمون ان الادراك الحسي يتاثر بالقابلية الحسية

لذالك دعوني اقل بعض الكلمات عن ذالك في الغالب وكمثال على تاثير القابلية الحسية على الادراك الحسي الطفل

الحساسا جدا سوف ياخد هده الاشياء اكثر على شخصية نفسه اكثر من الطفل الذي اقل حساسية منه بالطبيعة


************************************************** *

اذا فالقابلية الحسية تؤتر في كيفية رؤيتنا للاحداث التي تحصل لنا .بالغالب فان القابلية الحسية

للطفل المؤهل الى انجذابات مثلية جنسيةهو حساس لذالك فهو ياخد الاشياء التي تحدث له الى داخل قلبه

يعتبر الاشياء موجه له شخصيا حتى لو لم تكن مقصودة به شخصيا الطفل الذي ينتهي الى ميول مثلية جنسية

هو في الغالب يكون ذكي جدا وحدسي بديهي يلفت انتابهه الى كل التفاصيل الصغيرة ويلاحظ كل شيئ يحدث له

وهو يميل لان ياخد هده الاشياء الى داخل قلبه ايضا هناك عامل قابلية السية انه في بعض الاحيان يكون فنيا اكثر

من كونه رياضيا وهده فقط هي بعض عوامل الحسية للشخص المعرض للمثلية الجنسية .وبسبب الادراك الحسي

فانه قد يدرك ويشعر ان والده قد لايريد بناء علاقة معه ودعوني اقول كلمة اخرى عن ذالك اعرف ابا يحب ابناءه

جدا ولكنه فقط لم يستطع ان ينقل هذا الحب اليهم بالطريقة الصحيحة اتي يستقبلونها ويفهمونها اعرف اباء يحبون

ابنائهم لكن ربما يكونون صارخين او منفعلين وقد ينفجرون عندما يغضبون قليلا وبالنسبة الى ولد .صبي.مبتدء.غر

.صغير. قد يبدو الرجل الصارخ له مثل الشبح ولماذا هدا الطفل الغر المبتدء ان يترك الاتصال مع والدته ويلصق نفسه

مع شخص اعتبره مثل الشبح ؟؟ على الارجح غير ممكن. ولقد عرفت ابا كانت نيته حسنة ولكنه اعتقد ان طريق مساعدة

ابنائه في ابلاغهم اكثر عن الرجولة تتمثل في ان يقول لهم كيف انهم لا يمثلون الرجولة بعبارات وخازة على سبيل المثال

انت تتصرف كالمخنت .انت تتصرف كالطفل الصغير...انت مثل البنت الصغيرة..دلوع ماما..هده الاشياء قد تكون مقصودة

فعلا الى الولد الصغير بينما ما يسمعه الولد الصغير هو ؛ انا لا استكفي الشروط ..انا لا استطسع ان احوز على اعجاب الاخرين

. وفي هدا الوقت عندما يتشكل الاحساس بالهوية الجنسية فان الخللا كبيرا قد يحصل داخله نتيجة هده الظروف ولذا فانه تحت

اي من هده الاسباب السابقة فان الطفل ابتدءا من عمر سنتين ونصف تقريبا يجد صعوبة بالنفصال عن والدته والاتصال بوالده

ولكن الطفل يحتاج للاتصال مع والده لان الله سبحانه وتعالى قد اودع فطرة في قلب كل طفل تجعله محتاجا لتواصل خصوصا

بوالديه وخصوصا والده من نفس الجنس لذالك فان الود يبقى يتوق الى ذالك الاتصال وربما قد يحاول التواصل مع ابيه ولكنه

ان شعر بالرفض قد يبقى يواصل عض المحاولات ولكنه في نهاية المطاف سوف يستسلم ويتوقف عن المحاولة لاننا لا نستطيع

ان نتحمل الكثير من الرفض ونتيجة لذالك ما يحصل هو انه سوف ينفصل عن والده اذ كان لديه احساس بالرفض منه سوف ينفصل

عن والده داخليا ونفسيا وعن كل ما يمثل الوالد له يسمون هدا الانفصال ب الانفصال الدفاعي وستكون النهاية قاعدة يقول الولد

؛حسنا ابي اذا كنت لا تريدني فانا لا اريدك . وسوف يرفض والده وكل ما يمثله والذي هو الرجولة ولكن في اعماق داخله مازال

يتوق الى هدا الاتصال يعاني توقا الى هدا الحب والقبول من والده ولكنه لا يستطيع ان ياخد الرفض ولذاك فهو ينفصل .

وبدلا من الانغماس وتشرب الرجولة فانه يواصل الالتصاق بوالدته

وقد يتشرب ايضا الانوثة بدلا من الذكورة

وغالبا مع الولد الذي ينتهي به المطاف الى المثلية الجنسية غالبا ايضا ما يكون محاطا بالبنات في حياته في الغالب وليس قاعدة

ان يكون لديه على الاقل اخت واحدة او اكثر . عمة .خالة. جدة. او اناث اخيرات في حياته وما يحدث هو انه يتشرب كل هده

الانوثة المحيطة به ويتعرف على كل ما يختص بالبنات ولكنه في حقيقة اعماقه يتوق بشدة ليتعرف الى الاولاد الذكور ليتعرف

على نفسه كولد فهو يريد ان يتعرف على ذالك ولكنه لا يستطيع الحصول عليه ولذا فهو يبقى يتشرب الانوثة ويتوق الى الذكورة

ومع الوقت سوف يستعد للبدء للذهاب الى المدرسة وهو ليس دائما ولكن بشكل عام لديه صعوبة في التواصل مع الاولاد الاخرين

وذالك اما لانه يشعر بالخوف والترهيب من خلال الاولاد الاخرين او يشعر بالارتياح ااكثر مع البنات لانه كان دائما معهن

او اذا هو قد اخد سلوكيات انثوية فقد يصبح مرفوضا من الاولاد الاخرين وكلما يذهب للمدرسة فهو يتوق الى القبول منهم

ويريد بناء علاقات معهم ولكنه يبقى في النهاية ملتصقا بالبنات ويصبح لديه صديقات بنات ولا يتواصل مع الاولاد ولذا فهد

الاحتياج للتواصل مع نفس الجنس لم يتم ولم يلب وحينما يذهب للمدرسة الابتدائية يراقب الاولاد من بعيد ويتمنى ان يكون

معهم ويتمنى ان يلاحظونه ويقبلونه ويحبونه وفي نفس الوقت فهو ياخد احساس اقوى من الاناث والانوثة ولذالك مع الوقت

عندما يصل هدا الولد لسن البلوغ فهو بالتاكيد لن يكون مهتما بالجنس الاخر فهو فعلا قد عرف الجنس الاخر من قبل فهو

كان يتمشى مع البنات معظم اوقات حياته فالشيئ الذي يحرك فضوله ويفتنه لان هو الشباب فهو ما زال يريد ذالك ومازل

يحتاجه دعوني اقول شيئا عندما يقدر الله احتياجات معينة لانسان ولا يتم تلبيتها فهده الاحتياجات لا تذهب في مهب الريح

فهي غالبا اما تكون تتكاتف وتشتد او تاخد شكلا اخر ولذالك بالنسبة للصبي الذي يحتاج تواصل مع نفس الجنس ولم يتم تلبيته

او اشباعه عند البلوغ فان هدا الاحتياج لن يتبخر انه قد تكاثف وتطور واصبح كالجوع في داخله اصبح احتياج متعمق وعميق

جدا وهذا ما يحصل ففي البلوغ يتغير جسم الانسان ويبدا بتطوير الاحاسيس الجنسية والشيئ الذي يحدث كانه تقاطع بين سلكين

كهربائيين وكأن الجوع للحب الذكوري الذي قدره الله عليه اصبح الان جوعا مجنسنا للحب الذكوري فبالنسبة له ما يشعر به

هو انه ينجذب جنسيا لهؤلاء الشباب الاخرين وانه الان اصبح يريد علاقة رومانسية معهم .ولكن ليس هدا ما يريده .

ولكن ما يريده فعلا هو علاقة صحية غير جنسية وعاطفية بعمق مع الشباب الاخرين

ومع ابيه ولكنها بالنسبة له تبدو كاحتياج جنسي

تبدو كالشوق الى علاقة رومانسية ومن المهم جدا ان نعرف شدة وقوة هده المشاعر .

..ان الله لا ياخد هده الاحتياجات

غالبا هكدا بلمح البصر فلقد انشائها الله لكي تقابل هده الاحتياجات بطريقة صحيحة

عبر تواصل ذكوري غير جنسي لذالك

فمن المهم جدا ان ندرك ان التغير ممكن وتطوير علاقات صحية مع الذكور الاخرين هو خيار للتغير

ولكن ليس للتقليل من خطورة الوضع بالنسبة للشخص الذي يتعامل مع هده المشاعر


[frame="7 80"] وَمَا أُرِيد أَنْ أُخَالِفكُمْ إِلَى مَا أَنْهَاكُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيد إِلَّا الْإِصْلَاح مَا اِسْتَطَعْت وَمَا تَوْفِيقِي إِلَّا بِاَللَّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْت وَإِلَيْهِ أُنِيب "

.اخوكم عبد الرحمن
[/frame]


واثق 05:41 AM 27-09-2011

بسم الله الرحمن الرحيم

الله يجزاك خير اخوي عبدالرحمن 2 الله لايحرمك من الاجر والله لايحرمنا منك
معلومات قيمه وسبق ان شاهدتها باليوتيوب للدكتوره جولي هاميلتون من صفحة اخونا العضو اوبتيموم
وهذا رابط فيديو باليوتيوب لمن رغب بالمشاهده المرئيه
لتشخيص الامراض اتصل بنا على هذه الارقام




في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.



1 2