نحن مختلفين ولسنا منحرفين


1 2 
قسم علاج الشذوذ الجنسي - نحن مختلفين ولسنا منحرفين
مختلف 2 11:49 PM 04-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحية شكر وتقدير للقائمين على هدا المنتدى والاعضاء المرابطين فيه لرد والتحاور على كل وافد جديد
اتيت ابثكم شكواي وبلواي وافكاري التي اتشاركها مع اغلب الاخوة هنا

بداية احب ان يسمى المثلي بالمختلف وليس المنحرف لانه يحيا في هده الارض بمشاعر مختلفة ولايضمر السوء لاحد حتى يُخشى منه ويقذف بالانحرف

المسألة الثانية التي تروادني اذا كان الميول المختلف غير مرغوب فيه لماذا تسمح المقادير الكونية ببروز فئة تعد بالاف الملايين ومنذ نعومة اظفارهم يميلون عاطفيا وجنسيا لنفس الجنس ؟؟؟

المسألة الثالثة مالمقصود بالاية الكريمة ( وَيَطُوفُ عَلَيْهِمْ غِلْمَانٌ لَّهُمْ كَأَنَّهُمْ لُؤْلُؤٌ مَّكْنُونٌ ) الطور/ 24؟؟؟؟

المسألأة الرابعة ..اكثرت علكيم تحملوني كما تحملت هده الافكار سنوات
^_____^
لماذا نشاهد في الافلام التاريخية ان الملوك يحضون اضافة الى الخدم والحشم جاريات وغلمان ؟؟؟؟ وحتىفي عصرنا نسمع عن ملوكنا ورئساء دولنا مثل ما ذكرت لكم ؟؟؟؟

اشكر لكم مسبقا سعة ورحبة الصدر وانتظر تواصلكم بحب واخاء


ابن الصحراء 07:18 PM 05-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله أخي مختلف٢

{بداية احب ان يسمى المثلي بالمختلف وليس المنحرف لانه يحيا في هده الارض بمشاعر مختلفة ولايضمر السوء لاحد حتى يُخشى منه ويقذف بالانحرف}

المثلي أو المختلف آو الشاذ كلها صحيحة من جهة المعنى لكن وقعها على سمع المبتلى يتفاوت لاختلاف مواقعها في الحديث وسياقه، مثلا كلمة شاذ من شذ أي من شذ عن القاعدة وهذا صحيح لا غبار عليه فالأنثى في الغالب تميل للذكر والعكس صحيح وعليه جُبل معظم البشر إلا من شذ، لكنها تؤذي المبتلى به لأنها تقال غالبا للتوبيخ أو التحقير، فأضاف المجتمع إليها شعورا سلبيا زائدا على الأصل.
والمختلف صحيحة لكنها توحي للسامع بأنه من الاختلاف الطبيعي المحمود.
والمثلي أي الميل للمثل وبهذا المعنى صحيحة، وقبلها المنافحون عما يسمى بحقوق المثليين وأذاعوها وبسبب دعوتهم هذه صار وصفا مقبولا بل محببا إليهم وإلى أتباعهم.
لن نختلف في المسميات هذه، المهم أن نتفق على أنه شعور مخالف للفطرة لسبب ما ولحكمة إلهية أحطنا ببعض جوانبها ، وسأتطرق إلى ذلك لاحقا.
..يتبع



ابن الصحراء 08:13 PM 05-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

{المسألة الثانية التي تروادني اذا كان الميول المختلف غير مرغوب فيه لماذا تسمح المقادير الكونية ببروز فئة تعد بالاف الملايين ومنذ نعومة اظفارهم يميلون عاطفيا وجنسيا لنفس الجنس ؟؟؟}
هذا السؤل خارج من نظرة ضيقة للوجود البشري، لا ألومك كل مبتلى ينظر لنفسه وللعالم من منظور شخصي ضيق. الكون مليء بمصائب وابتلاءات شتى لا حصر لها، فما هي الحكمة من وجود المجانين ؟ أب يشتكي ويسأل لماذا ابني مصاب بالعته؟ لماذا أنا؟ ما الحكمة؟
وما هي الحكمة من خلق المعاقين؟ وما هي الحكمة من خلق الخنثى -من يحمل أعضاء ذكرية وأنثوية-؟
وقس على ذلك.
والآن بعد أن عرفنا أن المثلية جزء من منظومة الخلق والابتلاء نستطيع أن ننتقل للشطر الثاني من المسألة> ما هي الحكمة؟
الابتلاءات معناها اختبارات قدرها الله في الأزل، والحكمة من وجودها هي اختبار المبتلى في ذاته والمبتلون به، مثال: المبتلى=المثلي (المختلف) والمبتلون به=مجتمعه، اختبار المثلي يكون في كيفية تعامله مع حالته هل يصبر ويقبل على الله ويبحث عن الحلال قدر المستطاع -وقد أكرم الله بعض إخواننا بذلك وأرضاهم به وأسعدهم ولله الحمد- أو يفسقون -وبعضهم يكفر بالله ليبيح لنفسه ممارسة المثلية- والمجتمع مبتلى بهم أيضا، هل يحاسبهم على شعورهم وإن لم يأتوا الفاحشة؟ هل يظلمهم ؟ هل يقتلهم لمجرد ميلهم إلى الرجال؟ أو يبيح لهم كل شيء ويسمح بممارسة ما يغضب الله ؟ هذا ما يظهر لي من حكمة خلق المثلية.
لا شك أن الابتلاءات تختلف وتتنوع بتنوع الأنفس، بعضهم مبتلى بعشق النساء لا تكفيه واحدة ولا اثنتان ولا أربع ! يثار بسرعة ويجد صعوبة شديدة في لجم شهواته.
بعضهم مبتلى بحب المال، يكنز الأموال حتى يغضب الله عليه ويأتي اليوم الذي يسأل فيه عن حق الفقراء ويعذب ببخله.
وآخرون مبتلون بالسادية، يجدون اللذة في تعذيب الناس وتحقيرهم وإهانتهم.
ابتلاءات لا حصر لها ولكل نوع منها خصوصية، وبعضها أشد من بعض وهي منظومة متكاملة معقدة لا تقف عند المبتلى به فقط، وعلى قدر الصبر والمصبور عليه يجزى العبد والله أعلم.
..يتبع


ابن الصحراء 08:39 PM 05-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

{المسألة الثالثة مالمقصود بالاية الكريمة يطوف غلمان مخلدون كأنهم الؤلؤ المكنون ؟؟؟؟

المسألأة الرابعة ..اكثرت علكيم تحملوني كما تحملت هده الافكار سنوات
^_____^
لماذا نشاهد في الافلام التاريخية ان الملوك يحضون اضافة الى الخدم والحشم جاريات وغلمان ؟؟؟؟ وحتىفي عصرنا نسمع عن ملوكنا ورئساء دولنا مثل ما ذكرت لكم ؟؟؟؟}


قال -سبحانه- :
{{ يَطُوفُ عَلَيْهِمْ وِلْدَانٌ مُخَلَّدُونَ ( 17 ) بِأَكْوَابٍ وَأَبَارِيقَ وَكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ ( 18 ) لا يُصَدَّعُونَ عَنْهَا وَلا يُنْزِفُونَ ( 19 ) وَفَاكِهَةٍ مِمَّا يَتَخَيَّرُونَ ( 20 ) وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ ( 21 ) وَحُورٌ عِينٌ ( 22 ) }}

الآيات واضحة، خلقهم الله لخدمة أهل الجنة، وأشار الله إلى نوع الخدمة بقوله {يطوف عليهم ولدان مخلدون بأكواب وأباريق..} يسقونهم الخمر الحلال لقوله تعال لا يصدعون عنها ولا ينزفون.
ومن نظر إليها بعقله فهم معانيها الواضحات.
الولدان للخدمة باتفاق المفسرين وما قال أحد منهم أنهم خلقوا للمارسة الجنس.
وقال محمد جلال كشك رحمه الله -كان ماركسيا واالتحق بالتيار الإسلامي فيما بعد- أن كل ما هو محرم في الدنيا ممكن وقوعه في الجنة لأنها ليست دار اختبار ! والرد عليه من هذه الآيه فقد وصف الله الخمر التي يسقون بقوله أنها لا تسكرهم ولا تذهب عقولهم (وهو تفسير لا يصدعون عنها ولا ينزفون) ولو كان قول محمد جلال كشك صحيحا لما أذهب الله تأثير الخمر لكونها ليست دار ابتلاء.
بل لجاز للولد أن ينكح أمه والعياذ بالله!
والصحيح أن الجنة لا تمارس فيها الخبائث وكل هذه الابتلاءات والانحرافات يذهبها الله فيها ويخلق لهم ما تلذ به أنفسهم السليمة.
ولا يقولن قائل جنة المسلمين للجنس والشرب فقط.
صحيح الجزاء من جنس العمل وبما أن المؤمنين مأمورون بالصبر على ملذات الدنيا عوضهم الله بملذات أخرى لا تنفد وليس لها نظير، وهذا منطقي في نظري، ولكن لا ينفي ذلك أن أعظم النعم هي لذة النظر إلى وجهه الكريم وهي لذة معنوية روحانية في لذات أخرى مذكورة في مظانها.

لماذا يحب الملوك الغلمان أو بعض الذين ذكرهم التاريخ، هذا راجع إلى ثقافة المكان والزمان المؤرخ لهما، نعم بعض الثقافات كانت تتساهل في ذلك أو لا تجد غضاضة في إظهاره والرومان أيضا، لكن هذا ليس من طبائع معظم البشر والأصل أن الميل الفطري السليم غالب على هذه الانحرافات السلوكية والنفسية، وحتى لو نظرنا إليها بمنظور منطقي سنجد أن الميل للغلام يكون لرقته وجماله الأنثوي وليس لفحولته والكلام يطول، في جيمع الأحوال القاعدة تقول أن وقوع الناس في الفاحشة لا يسوغها ولا يعني صحتها وضع مكان المثلية الزنا مثلا وهو وإن كان ميلا طبيعيا لكنه لا يجوز ولو زنا كل أهل الأرض.


مختلف 2 11:55 PM 05-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الفاضل ابن الصحراء

اجدتَ وافدتَ وامتعتَ شرح منطقي وهو عند ذوي العقول مقبول

وصفُ المثلين بالمختلفين وصف لا تمجه الاذان عكس المنحرفين لكن المهم وكما قلت اخي الكريم انهم انحرفو عن الفطرة السليمة لاسباب ومسببات كثيرة ومتنوعة كل حالة تختلف عن غيرها.......

بالنسبة لعدم معرفتنا من الحكمة من وجود المثليين وبهده الكثرة امر يعجز العقل عن استيعابه

كل الابتلاءات مقبولة في نظري الا هده ...كيف يحذر الله جل في علاه في سور عديدة وايات كثيرة ويتوعد من عمل عمل قوم لوط بأشد وانكى العذاب ونجد اطفال لم يبلغو الحلم وغير مكلفيين يملون عاطفيا وجنسيا لنفس الجنس ؟؟؟؟؟؟

كيف يعاقب من يجد في نفسه ميلا لا يسطيع الى مقاومته سبيلا ؟؟؟؟

ابن الصحراء 10:29 AM 06-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله، أشكرك أخي مختلف2

قلتَ :
(( كل الابتلاءات مقبولة في نظري الا هده ...كيف يحذر الله جل في علاه في سور عديدة وايات كثيرة ويتوعد من عمل عمل قوم لوط بأشد وانكى العذاب ونجد اطفال لم يبلغو الحلم وغير مكلفيين يملون عاطفيا وجنسيا لنفس الجنس ؟؟؟؟؟؟

كيف يعاقب من يجد في نفسه ميلا لا يسطيع الى مقاومته سبيلا ؟؟؟؟ ))


قضية قوم لوط عليه السلام ومساواة المثليين بهم خطأ نبه إليه الإمام الحافظ أبو محمد علي بن حزم الظاهري الأندلسي رحمه الله ونفعنا بعلمه.
بحث رحمه الله قضية الحدود ومنها حد اللواط، وبما أنه لا يؤمن بالقياس -رأي الظاهرية- وكل ما ورد في حد الفاعل والمفعول به ضعيف لا تقوم به حجة -وفق رأيه- رد كل الحدود وقال بالتعزير -عقوبة تكون دون الحد الشرعي كالحبس- وأكد على حرمته وعظم إثمه وأن رده للحدود مسألة منهجية لا يلزم منها تهوين حرمة هذا الفعل، ومما تطرق إليه في بحثه هذا -وهو ما يعنينا منه- أن تشبيه المثليين المسلمين بقوم لوط دون تفصيل، وبالتالي الحكم عليهم بالرجم أو الرمي من أعلى بناء في البلد لا يصح، لأن قوم لوط عليه السلام كانوا كفارا، يعبدون الأصنام ويكفرون بنبي الله بل حاولوا الاعتداء على ضيوفه جهارا نهارا، فكيف يشبه المثلي المسلم بهم دون تفصيل ! لا يقبله العقل والشرع.

بالنسبة للاختيار والجبر..
هم لم يختاروا مثليتهم وعدم الاختيار لا يعني صحة الفعل، فقد يتأثر الإنسان ببيئته وتربيته دون أن يشعر ويترتب عليه تغييرات نفسية وسلوكية كثيرة منها المثلية ومن واجبه أن يقاوم التأثيرات القبيحة مثلية أو غيرها.
أما أن الله يحاسبهم على شعورهم فلا يصح أخي لا أحد يحاسب على شعوره، الإنسان يحاسب على الفعل دون الأحاسيس، والمقاومة ممكنة نظريا وعمليا، مثلا عندما تنظر إلى رجل يعجبك وتشتهيه هل تستطيع أن تغض بصرك؟ نعم، هل تستطيع أن تغير مكانك؟ نعم، هل تستطيع أن تمتنع عن ممارسة الجنس المثلي؟ نعم .. وهذا من الناحية الشرعية مقبول وتثاب عليه ولا تؤثم.
من الناحية العملية اقرأ قصص إخوانك هنا هل تمكنوا من مقاومته؟ هل تمكنوا من محاصرته في أنفسهم وتنمية ما تحرك بداوخلهم من شعور طبيعي؟ نعم.
وفقك الله وإياي للحق.


مختلف 2 12:15 AM 08-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الكريم ابن الصحراء

كالعادة استفدتُ واستمتعت بتحليلك السلسل

تحليل لا تمجه الاذان ويلج العقول قبل القلوب من غير استأذان

اتفق معك اننا كمتليين لسنا كقوم لوط في الكفر والعناد لكننا نلتقي معهم في الممارسة واثيان الرجال شهوة من دون النساء

والله عزوجل اكد على هده الفاحشة في جميع الايات فان راجعت الايات ستجد ان الوعيد كان لهذا الفعل اولا في صدر كل السور والايات

ولم يتطرق لكفرهم وطغيانهم اكثر مما شنع عليهم هدا السلوك وعاقبهم عليه

وانتساب المثلي الى الاسلام لا يشفع له اثيان هده الفاحشة

ولربما كان حسابه اشد لعلمه مسبقا بقصة القوم وقول الله عزوجل
فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود،

مسومة عند ربك وما هي من الظالمين ببعيد

نعم اخي العزيز الله لا يحاسب المثلي على شعوره واحاسيسه المثلية لكنها تتراكم

ويستحيل كبثها في لحظة من اللحظات

اجل التوبة والانابة ستكون الحل لكن العودة حتمية والسقوط مُتوقع

وهو واقع ليس له دافع

الشفاء التام غير ممكن حتى بعد الزواج الذي يعتبره المثليين بغيتهم المفقودة وامنيتهم المنشودة

فالاحاسيس اخي العزيز هي الداء

الافعال نتاج لهده الاحاسيس المختلفة المنحرفة المنجرفة تعددت الاسماء والطامة واحدة

الموضوع كما اره هو اننا وجود شباب مند صغرهم يميلون عاطفيا وجنسيا الى نفس الجنس ينمي فيهم حس الانوثة الذي يجذب شاب لم ينجح في الارتباط بالانتى فيكون الاتصال مع هدا الشخص المُفعم بمشاعر الانوثة هو الحل الاسهل والايسر ولكن لا يعلم انه مئاله اخطر واضر بكلاهما

اسعدني جدا التحاور معك في هدا المحفل المشهود واني لجميل تواصلك وتفاعلك مع طرحي لمن الشاكرين


ابن الصحراء 02:04 PM 08-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف 2:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الكريم ابن الصحراء

كالعادة استفدتُ واستمتعت بتحليلك السلسل

تحليل لا تمجه الاذان ويلج العقول قبل القلوب من غير استأذان

اتفق معك اننا كمتليين لسنا كقوم لوط في الكفر والعناد لكننا نلتقي معهم في الممارسة واثيان الرجال شهوة من دون النساء

والله عزوجل اكد على هده الفاحشة في جميع الايات فان راجعت الايات ستجد ان الوعيد كان لهذا الفعل اولا في صدر كل السور والايات

ولم يتطرق لكفرهم وطغيانهم اكثر مما شنع عليهم هدا السلوك وعاقبهم عليه

وانتساب المثلي الى الاسلام لا يشفع له اثيان هده الفاحشة

ولربما كان حسابه اشد لعلمه مسبقا بقصة القوم وقول الله عزوجل
فلما جاء أمرنا جعلنا عاليها سافلها وأمطرنا عليها حجارة من سجيل منضود،

مسومة عند ربك وما هي من الظالمين ببعيد

نعم اخي العزيز الله لا يحاسب المثلي على شعوره واحاسيسه المثلية لكنها تتراكم

ويستحيل كبثها في لحظة من اللحظات

اجل التوبة والانابة ستكون الحل لكن العودة حتمية والسقوط مُتوقع

وهو واقع ليس له دافع

الشفاء التام غير ممكن حتى بعد الزواج الذي يعتبره المثليين بغيتهم المفقودة وامنيتهم المنشودة

فالاحاسيس اخي العزيز هي الداء

الافعال نتاج لهده الاحاسيس المختلفة المنحرفة المنجرفة تعددت الاسماء والطامة واحدة

الموضوع كما اره هو اننا وجود شباب مند صغرهم يميلون عاطفيا وجنسيا الى نفس الجنس ينمي فيهم حس الانوثة الذي يجذب شاب لم ينجح في الارتباط بالانتى فيكون الاتصال مع هدا الشخص المُفعم بمشاعر الانوثة هو الحل الاسهل والايسر ولكن لا يعلم انه مئاله اخطر واضر بكلاهما

اسعدني جدا التحاور معك في هدا المحفل المشهود واني لجميل تواصلك وتفاعلك مع طرحي لمن الشاكرين
الحمد لله ، أشكرك أخي على كلامك الطيب،
وسعدت جدا بالتحاور معك.
حتى تعم الفائدة سأترك بعض التعليقات السريعة ،،
المثلية ليست مرادفة للواط،،
المثلية هو الانجذاب العاطفي والجنسي للذكر مع خصوصية نفسية كلنا ندركها ،،
حتى الممارسة الجنسية المثلية لا يطلق عليها اسم اللواط ولا يقام على فاعلها الحد إلا إذا حدث الإيلاج المحرم..
اللواط قد يفعله المثلي والمغاير الطبيعي في ظروف معينة (المعتقلات مثال).
أبينه للقراء حتى لا يلتبس عليهم الأمر فيظن المثلي أنه لوطي لمجرد شعوره ذاك، وييأس من رحمة الله.
....................
التوبة والمغفرة ورحمة الله كما ذكرت أبواب لا يسدها الله في وجه عباده إذا هم أقبلوا عليه وطلبوها منه بإخلاص.
لا أعتقد أن الطرف الآخر في العلاقات المثلية رجل فاقد للأنثى المسألة أكثر تعقيدا من ذلك.
نعم بعض الحالا كما ذكرت تكون بين ذكر بأحاسيس أنثوية وآخر فاقد للأنثى، لكن بعضهم يفضل هذا الذكر اللطيف على الأنثى!






مختلف 2 07:08 PM 08-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الكريم ابن الصحراء

ذكرت ان هناك فرق بين المثلية واللواط وانت مطالب بشرح مفصل لانني اجدهما مرتبطين

اذا كانت المثلية توحي بالاحاسيس والمشاعر واللواط بالفعل والممارسة فليس هناك افعال دون دوافع قلبية

والشهوة محلها القلب والله عز وجل انكر على القوم هدا الفعل في قوله ) أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ.



ابن الصحراء 09:46 PM 10-09-2012

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مختلف 2:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي الكريم ابن الصحراء

ذكرت ان هناك فرق بين المثلية واللواط وانت مطالب بشرح مفصل لانني اجدهما مرتبطين

اذا كانت المثلية توحي بالاحاسيس والمشاعر واللواط بالفعل والممارسة فليس هناك افعال دون دوافع قلبية

والشهوة محلها القلب والله عز وجل انكر على القوم هدا الفعل في قوله ) أَئِنَّكُمْ لَتَأْتُونَ الرِّجَالَ شَهْوَةً مِنْ دُونِ النِّسَاءِ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ.


أخي ارجع إلى الآيات مرة جاءت ( لتأتون الرجال شهوة) ومرة جاءت (أإنكم لتأتون الرجال وتقطعون السبيل) ومرة هكذا (إنكم لتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين)
والتعبير القرآني مهذب وراق، فقد وصف النساء بالحرث وقال نساؤكم حرث لكم فأتوا حرثكم أنى شئتم.
وجاءت الروايات شارحة لمعانيها المجملة.
تفسير الإتيان هنا هو إتيان الذكر في الموضع المحرم، ستجد ما يشير إليه في تفسير القرطبي والطبري.
وابحث عن تعريف اللواط شرعا ستجده على الشبكة،،
بارك الله فيك وهداني وإياك إلى ما يحب ويرضى.



في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.



1 2