الحسد من محركات الشذوذ


1 2 3 
قسم علاج الشذوذ الجنسي - الحسد من محركات الشذوذ
ابن الصحراء 08:32 PM 22-09-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

الشاذ يشعر بالنقص
يعي جيدا أنه لم يستطع أن يكون مثلهم.
أراد أن يكون مثلهم حينما كان طفلا .. لم يستطع،
حاول أن يجاريهم قبيل البلوغ وعنده .. فشل.
حسدهم وما زال يحسدهم حتى انجذب إليهم ليحصل على ما يريده واهما أن شبيهه سيملأ ذلك الفراغ الخانق،
سيملؤه السراب..
لن يكون كاملا ما دام حيا
كلما ظن أنه امتلأ انشكف له فراغ صغير يذكره بأنه هنا باق لن يمتلىء..
اصبر وصابر ورابط حتى يأتيك اليقين..

معايا يارب 03:45 AM 23-09-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخى ابن الصحراء

الحسد فعلا يعتبر من اهم احدى صفات المثليين فنحن معظمنا لم ينجح فى حياته فى اثبات نفسه وذاته فى عالم الذكور وكنا ننظر الى الشخصيات الناجحة ذكوريا من نافذتنا الخاصة نراقبهم من بعيد ننظر الى هذا الشخص ونقول ياله من شخص ناجحا ومحبوب من كل اقرانه ياله من وسيم وجميل ياله من جذاب لكل الفتيات ونظل نتأمل اجمل صفاته من بعيد حتى نقع فى غرامه بدون ان ندرى او نشعر ونجد انفسنا نتمنى التقرب منه والتعرف عليه واثبات انفسنا امامه بأى شكل كان رأيه يهمنا فى كل شئ عندما يمدحنا او يغازلنا يكون من اسعد الايام وعندما يذمنا حتى بالممزاح يكون قد جرحنا جرحاعميقا هكذا هو الشخص المثلى

كل ماذكرته كأننى اتحدث عن نفسى كأننى اتحدث عن ذكريات يالها من عار يالكى من عار يا نفسى فكيف كنتى تفكرين فماذا كنتى تريدين فى هذه الاونة على ماذا ستحصلين ماذا ستجدين مع رجل مثلك غير الحسرة والوقوع فى شذوذ النفس والهوى لا اعلم ماذا اقول يااخوانى فانا لا اعلم كيف كنت احب رجالا مثلى كيف كنت اطلب الحنان من رجالا لا يختلفوا عنى شئ سوى ثقتهم بانفسهم


لكننى وبحمد الله يااخوانى بحمد الله وبفضله قد شفيت تماما من حبى للرجال كعاطفة فانا لازلت اتمناهم جنسيا لكننى خلال تلك السنتين لم احب اى رجل اطلاقا وعندما كنت اشعر او اتوهم اننى قد اميل الى احد ابعد عنه على الفور والحمد لله يا اخوانى امتلكت صفة قد يعتبرها المجتمع من اسوا الصفات لكن فى حالتنا تعتبر من احسن الصفات وتلك الصفة هى الأنانية فانا اصبحت احب نفسى جدا ولا يهمنى احد واصبحت لا اكترث بكلام احد ومهما رايت من شباب متكاملين وناجحين فى حياتهم لم اعد انظر اليهم بعاطفة وبلهفة ولا احب التقرب منهم انظر اليهم باحتقار وكراهية واقول فى نفسى على ايه شايفين نفسهم واثبت لنفسى انى احسن منهم وانهم ولا شئ بالرغم انهم من الممكن فعلا يكونوا افضل منى وربما اكون قد اشتهيهم لكن عاطفيا لا والف لافهم ولا شئ فى نظرى


نعم يااخوانى تلك صفتى الجديدة التى لا اعلم هل هى جيدة ام لا لكننى ارى ان الانانية واحتقار الذكور افضل مائة مرة من الوقوع فى غرامهم الشاذ فانا لما اعد احب ان اقترب من اى احد


اللى عاوزنى يجيلى انا مبروحش لحد


وشكرا أخى العزيز ابن الصحراء وهذا الكلام لا ينطبق اطلاقا على اقرانى المثليين التائبين فى المنتدى فانا اكره الذكور المنطلقين لانهم خلقوا لكى يستمتعوا بكل لحظة فى حياتهم على حساب الضعفاء اما انتم فانكم فوق راسى واحبائى واخوانى والله وحده اعلم بهذا الشئ وشكرا اخى الغالى

يا رب الشهادة 06:33 PM 23-09-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

تحياتى لك أخى وحبيبى فى الله ابن الصحراء ...ربما سوف تجد فى هذا المقال الكثير مما يتعلق بهذة الحسد وهذا النقص فى الاحساس بالذكورة الذى قد يكون مصدرا للحسد الذى يتبعة هذا النجذاب المثلى هذا هو الموقع المنشور بة المقال أتمنى أن تجد فية ما يفيدك أو يفيد أخوانى هنا https://almitliya.blogspot.com/2011/0...post_01.html?|

يا رب الشهادة 01:29 AM 24-09-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

اسمحلى أخى (معايا يا رب) أن أعلق على مشاركتك وخاصة هذا الجزء
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة معايا يارب:
لكننى وبحمد الله يااخوانى بحمد الله وبفضله قد شفيت تماما من حبى للرجال كعاطفة فانا لازلت اتمناهم جنسيا لكننى خلال تلك السنتين لم احب اى رجل اطلاقا وعندما كنت اشعر او اتوهم اننى قد اميل الى احد ابعد عنه على الفور والحمد لله يا اخوانى امتلكت صفة قد يعتبرها المجتمع من اسوا الصفات لكن فى حالتنا تعتبر من احسن الصفات وتلك الصفة هى الأنانية فانا اصبحت احب نفسى جدا ولا يهمنى احد واصبحت لا اكترث بكلام احد ومهما رايت من شباب متكاملين وناجحين فى حياتهم لم اعد انظر اليهم بعاطفة وبلهفة ولا احب التقرب منهم انظر اليهم باحتقار وكراهية واقول فى نفسى على ايه شايفين نفسهم واثبت لنفسى انى احسن منهم وانهم ولا شئ بالرغم انهم من الممكن فعلا يكونوا افضل منى وربما اكون قد اشتهيهم لكن عاطفيا لا والف لافهم ولا شئ فى نظرى


نعم يااخوانى تلك صفتى الجديدة التى لا اعلم هل هى جيدة ام لا لكننى ارى ان الانانية واحتقار الذكور افضل مائة مرة من الوقوع فى غرامهم الشاذ فانا لما اعد احب ان اقترب من اى احد


اللى عاوزنى يجيلى انا مبروحش لحد

أولا أهنئك على ما وصلت ألية با قلت أنك شفيت تماما من حبك للرجال كعاطفة ربما يكون هذا أصعب جزء فى محاولة التخلص من المثلية ولو أنك وصلت لهذا فهنيئا لك أما بالنسبة للتمنى الجنسى فبأذن الله يكون الامر أيسر بكثير أما بالنسبة لهذة الصفة التى وصفت نفسك بها وهى الانانينة ربما أخالفك الرأى فى أختيارك لهذة الكلمة فانت لست بأنانى نهائيا بما ذكرتة و أود أن أهنئك أيضا على هذة الروح التى استحوذت عليك فمن الجميل أن تحب نفسك ومن الجميل أيضا أن تشعر بهذة الثقة بالنفس التى تجعلك لست أقل من غيرك حتى ولو كان كذلك فعلا من وجهة نظرك أو من وجهة نظر أى شخص فمن الخطأ ان تحكم على الشخص من مظهرة وكذلك فقد تكون عند الله خير بكثير ممن تنظر الية وهذا أغنى من كل شئ ... أود أن احييك أخى على هذة الروح و أسأل الله يتم شفاءة عليك وأيضا أحييك على صبرك وجلدك فى تركك مواقع البلاء أستمر يا أخى فأنى متفائل بك خيربأذن الله

ابن الصحراء 04:30 PM 27-09-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكما ورحمة الله وبركاته
شكرا لكما على اهتمامكما أخي طالب معية الله وأخي طالب الشهادة

أخي العزيز طالب الشهادة أشكرك من صميم قلبي على الرابط
ما كتبه أخونا صحيح 100٪ ما كنت أعلم أن أحدا من المثليين يشاركني هذا الرأي
قبل مدة (7 أشهر تقريبا) قررت أن أعتد بنفسي، أن أعتمد عليها وأمنحها بعض الثقة وهذاأثر كثيرا في تركيبتي النفسية لكن حينما أمر بموقف معاكس يعكس كل تلك المشاعر والممارسات الجديدة أضعف ويشتد انجذابي للرجال !! أعيش صراعا جديدا لكنه ناضج ومفهوم بينما صراعي القديم فوضوي ومجهول الأسباب ويدور بين المثلية والدين والمجتمع أما الآن فهو بين المثلية والحالة الطبيعية وهذا تطور مذهل يشقيني بلا شك ويسعدني أيضا وأحيانا أظل سويا لأيام وأسابيع لكن قد تثار الرغبات المثلية في أي وقت وهي رغبات جنسية خالية من العواطف وهذا تطور إيجابي أيضا أحمد الله عليه.

أخي معايا يا رب
ما تفعله جيد ومجرب مفيد لكنه غير ناضج
وناتج عن غضب وقهر
أنا كنت أفعل هذا لكن طورت هذه الحوارات النفسية
الآن أحاول أن أقلد الرجال في سلوكهم أقصد هواياتهم وبعض ممارساتهم الذكورية المباحة الحسنة
وأؤكد لنفسي أيضا أني رجل مثلهم تماما وما عندهم عندي لا ينقصني شيئ لا من النواحي الجسدية ولا المعنوية والذي ينقصني هو أن أشعر بذاتي أن أستحضرها، مشكلة المثلي أنه أحيانا لا يرى صورته لا يستحضر رجولته هو يرى نفسه في عيون ذلك الطفل العاجز المستضعف الذي لم يستطع أن يكون مثل الأطفال الآخرين!


وتستمر الحياة...
كيف الحال أخي عبد الله الغائب هل ما زلت بيننا؟
تذكرتك وتذكرت مقولتك التي أعشقها:
وتستمر الحياة

A1i 05:35 PM 27-09-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اتفق في كل ماذكرته في الموضوع
فقد عشته ومازلت ولكن الحمدلله حسد محمود وليس مذموم

بكاء بلا دموع 09:47 PM 27-09-2013

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لماذا أبدو دائما مختلف ..

إخواني ..هناك كثير من الصفات التي أتمناها أجدها في أناس كثير ، لكن لم تصبني نحوهم ميول مثلية أبدا ... أنا لم أشعر بشعور مثلي عاطفي أو جنسي نحو رجل ألبتة ،، أيضا لم أشعر بشئ من الحسد نحوهم .. قد أتمنى الصفة ، لكن الشخص نفسه لا يبهرني ولا يشغلني إلا بالقدر المنطقي.

من جهة أخرى ... أولئك الصغار الذين يجذبوني ليس لديهم ما أحسدهم عليه أو أشعر بنقص فيه ،،،، بل إن الأمر أعقد من ذلك ، فإن الصفات التي تجذبني بهم لا أتمناها في نفسي .. أحب بهم الضعف والبراءة والسذاجة والملامح الأنثوية ، وأنا أكره كل ذلك لنفسي ، بالفعل كنت أتمناه في الصغر أما الآن فلا ... نعم قد وجدت في نفسي طفل قابع نبهني إليه أخي فجر ، لكني أيضا اكتشفت أنه ليس مصدر سعادة بل مصدر عناء ... إنني أشعر بخوف من أشياء كثيرة لا يخاف منها إلا الصغار .. هناء أشياء يستطيع المرء أن يفعلها بكل حرية وطمأنينة ،وأنا لا أفعلها إلا وأنا أخشى أن يحاسبني أحدهم عليها ويقول لم فعلت كذا .. نعم لا يظهر علي أفعالي ذلك إطلاقا لأني عنيد ، لكن الإحساس موجود ، وقاتل ............ فهل يمكن أن يكون هناك نوع من الحسد في حالتي هذه أم أنني دائما مختلف؟

يا رب الشهادة 10:10 PM 28-09-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بكاء بلا دموع:

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لماذا أبدو دائما مختلف ..

إخواني ..هناك كثير من الصفات التي أتمناها أجدها في أناس كثير ، لكن لم تصبني نحوهم ميول مثلية أبدا ... أنا لم أشعر بشعور مثلي عاطفي أو جنسي نحو رجل ألبتة ،، أيضا لم أشعر بشئ من الحسد نحوهم .. قد أتمنى الصفة ، لكن الشخص نفسه لا يبهرني ولا يشغلني إلا بالقدر المنطقي.

من جهة أخرى ... أولئك الصغار الذين يجذبوني ليس لديهم ما أحسدهم عليه أو أشعر بنقص فيه ،،،، بل إن الأمر أعقد من ذلك ، فإن الصفات التي تجذبني بهم لا أتمناها في نفسي .. أحب بهم الضعف والبراءة والسذاجة والملامح الأنثوية ، وأنا أكره كل ذلك لنفسي ، بالفعل كنت أتمناه في الصغر أما الآن فلا ... نعم قد وجدت في نفسي طفل قابع نبهني إليه أخي فجر ، لكني أيضا اكتشفت أنه ليس مصدر سعادة بل مصدر عناء ... إنني أشعر بخوف من أشياء كثيرة لا يخاف منها إلا الصغار .. هناء أشياء يستطيع المرء أن يفعلها بكل حرية وطمأنينة ،وأنا لا أفعلها إلا وأنا أخشى أن يحاسبني أحدهم عليها ويقول لم فعلت كذا .. نعم لا يظهر علي أفعالي ذلك إطلاقا لأني عنيد ، لكن الإحساس موجود ، وقاتل ............ فهل يمكن أن يكون هناك نوع من الحسد في حالتي هذه أم أنني دائما مختلف؟
أخى الحبيب (بكاء)أنت بالطبع مختلف فبهذة الشخصية الجميلة الفريدة من نوعها بالطبع تكون مختلف .. اشاركك فى هذة النقطة فانى لا أجد هذا الحسد نهائيا لمن أنجذب لة ولا أجد هذا الشعور بالحسد تجاة أى شخص نهائيا ربما قد تكون وجدت الصفة التى تجذبك فى هؤلاء الذين تنجذب لهم وحتى أن كانت ليست مصدرا للحسد ولكنى الى الان لم أدرك ما سبب أنجذابى هذا وما الصفات التى تجعلنى أنجذب لهم ولا حتى الشكل والصورة الخارجية

ابن الصحراء 12:11 AM 30-09-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

أخي العزيز الحبيب بكاء
الشذوذ أنواع
وأظن أن في حالتك أنت لن يكون للحسد دورا في المسألة، والله أعلم.

بكاء بلا دموع 12:52 AM 30-09-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بل أنت الحبيب يابن الصحراء ... أشكرك على التوضيح


أخي طالب الشهادة .... شعرت بمرارة وأنت تقول أنك لا تعلم الأشياء التي تجذبك نحوهم ،، يصعب علي تخيل ذلك ... لابد أن تدقق جيدا وتتبع الإحساس حتى تصل إلى شيئ .. أعتقد أن ذلك سيكون مفيدا .

أنا قد أعلم بنسبة كبيرة الأشياء التي تجذبني نحو الصغار ، سواء الشعور العاطفي أو الشعور الجنسي ... لكن لم أصل إلى كل الأمر ،،،، ومن جهة أخرى لم أصل إلى معرفة الهدف المنشود ، أو قل ... رأس قمة الهدف المنشود.


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.



1 2 3