بدعة الاحتفال بالمولد النبوى


واحة المواضيع العامة - بدعة الاحتفال بالمولد النبوى
ففروا الى الله 07:48 AM 27-02-2009

بسم الله الرحمن الرحيم

بدعة الاحتفال بالمولد النبوي
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له ، ومن يضلل فلا هادي له . وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله. أما بعد.
في كل عام يدور جدل كبير إذا حل شهر ربيع الأول بين مؤيد ومعارض.. هذا الجدل يأخذ في كثير من الأحيان شكلا من أشكال التعصب وإتباع الهوى، ويقينا أن المسلم يقصد الحق ويبتغي الثواب ، لكن هذا القصد لا يغني ولا يجدي إلا إذا وافقه إتباع الشرعة المحمدية..

حداثتها
تأخر ظهورها عن عصر النبوة والصحابة والتابعين والسلف ، ومضي القرون الثلاثة الأولى المفضلة دون وقوعها.. وكل الخير في إتباع من سلف ، وكل الشر في ابتداع من خلف ، والأمة الراشدة هي التي يسعها ما وسع سلفها الصالح ، لكن لا يعنينا في هذا المقام أن نبين أصل المولد ونشأته بالقدر الذي يعنينا فيه استشفاف الحقيقة الكامنة وراء هذا المولد..
> ولقد مرت القرون الثلاثة وجزء من القرن الرابع الهجري والأمة كلها على هذا الأمر ، لا تعرف إلا عيدين حوليين وعيد أسبوعي حتى ظهرت الدولة العبيدية في مصر ، والتي تمت بالدولة الفاطمية ، فأقاموا احتفالات المولد النبوي ، وعدة موالد أخرى . وأرادوا أن يغيّروا على الناس دينهم ، وأن يجعلوا فيه ما ليس منه ، لإبعادهم عما هو من دينهم فإشغال الناس بالبدع طريق سهل لإماتة السنة ، والبعد عن شريعة الله السمحة وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم المطهرة .
> قال ابن كثير رحمه الله في كتابه البداية والنهاية عن تلك الدولة العبيدية : (ظهرت في دولتهم البدع والمنكرات وكثر أهل الفساد ، وقلَّ عندهم الصالحون من العلماء والعباد ) . ثم ذكر فتوى علماء القرن الخامس عن حكام تلك الدولة ، والتي جاء فيها : ( أن هؤلاء أدعياء خوارج ولا نسب لهم في ولد علي ابن أبي طالب رضي الله عنه ولا يتعلقون بسبب ، وأنه منزه عن باطلهم ، وأن الذي ادعوه إليه باطل وزور وقد كان هذا الإنكار لباطلهم شائعاً في الحرمين ، وأن هذا الحاكم بأمر الله وسلفه كفار فساق فجار ملحدون ، زنادقة معطلون ، وللإسلام جاحدون .... ا.هـ . ) .
روى البخاري ومسلمٌ عَنِ ابن عَبّاسٍ رضي الله عنه أَنّ النّبِيّ صلى الله عليه وسلم قَال : ((لَوْ يُعْطَى النّاسُ بِدَعْوَاهُمْ , لادّعَى ناسٌ
دِمَاءَ رِجَالٍ وَأَمْوَالهُمْ )).
إن كلَّ إنسانٍ يستطيعُ أن يدّعي ما يريد ، وأن يقولَ ما يشاء . غير أن الحقائقَ تكذِّبَ ذلك القولَ أو تصدِّ قُـه .
> قال الحسن البصري رحمه الله : زعم قومٌ أنـهم يحبون اللهَ فابتلاهم الله بهذه الآية . يعني قوله تعالى { قٍلً إن كٍنتٍمً تٍحٌبَونّ اللَّهّ فّاتَّبٌعٍونٌي يٍحًبٌبًكٍمٍ الله ويّغًفٌرً لّكٍمً ذٍنٍوبّكٍمً واللَّهٍ غّفٍورِ رَّحٌيمِ } آل عمران 31
> قال ابن كثير رحمه الله : هذه الآيةُ الكريمة حاكمةٌ على كل من ادّعى محبة الله وهو على غير الطريقة المحمدية فإنه كاذبٌ في دعواه في نفس الأمر حتى يتّبع الشرعَ المحمدي والدينَ النبوي في جميع أقوالِه وأفعالِه .
لقد زعمَ أقوامٌ أنـهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم مُحِبُّون ، ودعواهم في وادٍ وأعمالُهم في وادٍ آخر . شتّان بين مشرِّقٍ ومُغرِّبِ !!!!
إن محبَّتَه صلى الله عليه وسلم إنما تكون بإحياءِ سُنَّتِه . وتكون باقتفاءِ أَثَرِه و تكون بطاعته فيما أمر .
وليست محبتُه بالتغنِّي بشمائله بقرعَ الدفوفِ ليلةَ مولده ، ولا بالغلو فيه فهذا معصيةٌ له عليه الصلاة والسلام ، حيث قال : (( لا تطروني كما أطرت النصارى ابن مريم فإنما أنا عبده فقولوا عبد الله ورسوله)) رواه البخاري عن عمر رضي الله عنه .
> قال ابن رجب : فكل من أحدث شيئًا ونسبه إلى الدين ولم يكن له أصل من الدين يرجع إليه فهو ضلالة، والدين منه بريء. جامع العلوم والحكم .
أصول وضوابط العبادة الصحيحة
> أنها توقيفيه : بمعنى أنه لا مجال للرأي فيها بل لا بد أن يكون المشرع لها هو الله سبحانه وتعالى ، كما قال تعالى لنبيه : { فّاسًتّقٌمً كّمّا أٍمٌرًتّ ومّن تّابّ مّعّكّ ولا تّطًغّوًا } هود 112
وقال عن نبيه { إنً أّتَّبٌعٍ إلاَّ مّا يٍوحّى" إلّيَّ } الأحقاف 9
> خالصة لله تعالى من شوائب الشرك: كما قال تعالى : { فّمّن كّانّ يّرًجٍو لٌقّاءّ رّبٌهٌ فّلًيّعًمّلً عّمّلاْ صّالٌحْا ولا يٍشًرٌكً بٌعٌبّادّةٌ رّبٌهٌ أّحّدْا } الكهف 110
فإن خالط العبادة شيء من الشرك أبطلها كما قال تعالى : { ولّقّدً أٍوحٌيّ إلّيًكّ وإلّى الَّذٌينّ مٌن قّبًلٌكّ لّئٌنً أّشًرّكًتّ لّيّحًبّطّنَّ عّمّلٍكّ ولّتّكٍونّنَّ مٌنّ الخّاسٌرٌينّ <65> بّلٌ الله فّاعًبٍدً وكٍن مٌنّ الشَّاكٌرٌينّ } الزمر 65 ، 66
> أن يكون القدوة في العبادة والمبين لها رسول الله صلى الله عليه وسلم : كما قال تعالى : { ومّا آتّاكٍمٍ الرَّسٍولٍ فّخٍذٍوهٍ ومّا نّهّاكٍمً عّنًهٍ فّانتّهٍوا } الحشر 7 وقال النبي صلى الله عليه وسلم : (( من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد )) رواه مسلم .
وفي رواية (( من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد )) رواه البخاري و مسلم
> العبادة محددة بمواقيت ومقادير لا يجوز تعديها وتجاوزها : كالصلاة مثلا ، قال تعالى :
{ إنَّ الصَّلاةّ كّانّتً عّلّى الًمٍؤًمٌنٌينّ كٌتّابْا مَّوًقٍوتْا } النساء 103 وكالحج ، قال تعالى : { الحّجَ أّشًهٍرِ مَّعًلٍومّاتِ } البقرة 197
> العبادة قائمة على محبة الله تعالى والذل له والخوف ورجائه : قال تعالى : { أٍوًلّئٌكّ الَّذٌينّ يّدًعٍونّ يّبًتّغٍونّ إلّى" رّبٌهٌم الوّسٌيلّةّ أّيَهٍمً أّقًرّبٍ ويّرًجٍونّ رّحًمّتّهٍ ويّخّافٍونّ عّذّابّهٍ } الإسراء 57
وقال تعالى عن أنبيائه { إنَّهٍمً كّانٍوا يٍسّارٌعٍونٍ فٌي الًخّيًرّاتٌ ويّدًعٍونّنّا رّغّبْا ورّهّبْا وكّانٍوا لّنّا خّاشٌعٌينّ } الأنبياء 90
> العبادة لا تسقط عن المكلف من بلوغه عاقلا إلى وفاته : قال تعالى : { واعًبٍدً رّبَّكّ حّتَّى" يّأًتٌيّكّ الًيّقٌينٍ } الحجر : 99
تلكم الأمور الستة هي ضوابط العبادة الصحيحة التي شرعها الله سبحانه وتعالى وأمر بها نبيه محمد صلى الله عليه وسلم أن يبلغها للناس أجمع .
أقسام الناس في المولد
الأول : المتمسكون بالسنة النبوية المتبعون للحديث النبوي الثابت . هؤلاء يقرأون السيرة ويستفيدون منها ويعلمونها لأولادهم ، مستقيمون على شرع الله قدر المستطاع ، ويجتنبون ما نهى الله عنه ، لا يفعلون أي قربة إلا إذا ثبت بالدليل الصحيح . يصلون على النبي صلى الله عليه وسلم ليلاً ونهاراً ويذكرونه في كل أوقاتهم ، لايغيب عنهم منهجه وسنته وسيرته ، يتمنون رؤيته ولو خسروا أموالهم وأولادهم ، وقافين عند سنته لا يتجاوزونها ، لسان حالهم يقول : نفعل ما فعله ونترك ما تركه رجاء أن تدركنا شفاعته يوم لاينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم .

الثاني : أناس طيبون غلب عليهم حب النبي صلى الله عليه وسلم وحب آل بيته وصحابته الكرام ـ رضي الله عنهم أجمعين فاجتمعوا يوم المولد وذكروا الله وقرأوا السيرة أو بعضاً منها ، وصلوا على النبي صلى الله عليه وسلم ـ ثم انفضوا وانصرفوا من مجلسهم راجين من الله القبول ، متمنين أن ينالوا الشفاعة من النبي ـصلى الله عليه وسلم .
فهؤلاء نذكرهم بالثلاثة الذين سألوا عن عبادة النبي صلى الله عليه وسلم ليفعلوا مثله حتى يرافقوه في الجنة ، فحينما علموا عبادة النبي صلى الله عليه وسلم تقالوها وقالوا : هذا النبي قد غفرله ما تقدم من ذنبه وما تأخر ، وقال أحدهم : لا أصوم الدهر أبداً ، وقال الثاني : أقوم الليل أبداً ، وقال الثالث : لا أتزوج النساء . و أرادوا بذلك التقرب إلى الله وحصد الحسنات ـ . فحينما علم النبي صلى الله عليه وسلم بذلك ، غضب وقام خاطباً وقال : (( ما بال أقوام يقولون كذا وكذا ؟ ألا إني أخشاكم لله وأتقاكم له ولكني أصوم و أفطر ، واصلي وأرقد ، وأتزوج النساء ، فمن رغب عن سنتي فليس مني )) رواه البخاري.
وهذا فيه دلالة عظيمة على أن القربات لا يكفي فيها حسن النية ، ولاتكون بالرغبات الشخصية ، ولا بالأراء
و الأذواق وإنما تكون بما وافق سنة النبي صلى الله عليه وسلم الثابتة عنه ليس إلا.
الثالث : هم أهل الأهواء ، وأصحاب الفرق الضالة ، وأصحاب الأفكار الهدامة كالعلمانية والبعثية ، وأصحاب السلطة التي تحكم بغير ما أنزل الله وتوالي أعداء الله ولا تطبق شرع الله وتعادي الصالحين والمصلحين ، وكل من يعلن الفسق والفجور باسم الفن ، إلى غير هؤلاء من الذين لم يبق لهم من الإسلام إلا الاسم ، أو ما هو مكتوب في هوياتهم فقط من أصحاب الملل التي خلعت ربقة الإسلام من أعناقها. نسأل الله العافية .
فأصحاب هذا القسم يهتمون اهتماماً بالغاً بالإحتفالات وبالموالد وغيرها من المناسبات البدعية ، ويمارسون خلال هذه الاحتفالات بعض المنكرات ، ويستغيثون بالأموات ، ويعتقدون أن النبي صلى الله عليه وسلم يحضر هذه الاحتفالات .
فتوى
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى : ( وأما اتخاذ موسم غير المواسم الشرعية كبعض ليالي شهر ربيع الأول ، التي يقال إنها ليلة المولد ، أو بعض ليالي رجب ، أو ثامن ذي الحجة ، أو أول جمعة من رجب ، أو ثامن شوال الذي يسميه الجهال عيد الأبرار ، فإنها من البدع التي لم يستحبها السلف ، ولم يفعلوها ، والله سبحانه وتعالى أعلم )
وقال أيضا في " اقتضاء الصراط المستقيم " : (( فصل . ومن المنكرات في هذا الباب : سائر الأعياد والمواسم المبتدعة ، فإنها من المنكرات المكروهات سواء بلغت الكراهة التحريم ، أو لم تبلغه)) وذلك أن أعياد أهل الكتاب والأعاجم نهي عنها لسببين :
أحدهما : أن فيها مشابهة للكفار .
والثاني : أنها من البدع . فما أحدث من المواسم والأعياد هو منكر ، وإن لم يكن فيها مشابهة لأهل الكتاب.
اعرف الحق تعرف أهله
إنَّ الحق لا يعرف بالرجال ، بل الرجال يعرفون بالحق ، إنّ الحق مرتبط بالدليل ، ولا تعلق له بذوات الخلق قلة أو كثرة، وهذا هو المذهب الحق الذي مشى عليه السلف الصالح، فلم يكن الحق عندهم يجري على لسان أحد غير النبي محمد صلى الله عليه وسلم ولا يقرّون إلا ما دلّ عليه الدليل.
.
.
.
منقول
.
سلسلة العلامتين ابن باز والألبانى للتصائح والتوجيهات


ففروا الى الله 08:05 AM 27-02-2009

بسم الله الرحمن الرحيم

حكم الاحتفال بالمولد النبوي
السؤال: فضيلة الشيخ: في لقاءات سابقة عرفنا البدعة وحكمها؛ ونجد أن بعض الناس في الاحتفالات بالمولد النبوي الشريف، يقولون: إن هذه الاحتفالات هي تأليف لقلوب المسلمين بعد أن تفرقت الأمة فما قولكم لهؤلاء؟

الجواب: قولنا لهؤلاء الذين يقولون: الاحتفال بالمولد تأليف للقلوب وإحياء لذكرى رسول الله صلى الله عليه وسلم نقول:

أولاً: لا نسلم بذلك؛ فإن هؤلاء الذين يجتمعون يتفرقون عن غير شيء، ولا يمكن أن تتآلف القلوب على بدعة إطلاقاً.

ثانياً: إن في هذا إحداث لشيء لم يشرعه الله، فالله تعالى قد جعل لتأليف القلوب اجتماعاً آخر، كل يوم يجتمع الناس في بيت من بيوت الله خمس مرات وهي كافية في حصول التأليف فنحن في غنى عن هذه البدعة التي ابتدعوها وقالوا: إنه يحصل بها التأليف.

وأما ذكرى رسول الله صلى الله عليه وسلم فسبحان الله العظيم! لا يكون للإنسان ذكرى للرسول عنده إلا على رأس كل سنة!!
ألسنا نذكر الرسول في كل عبادة، فعندما تريد أن تتوضأ لا بد في الوضوء من أمرين: الإخلاص لله، والثاني: المتابعة للرسول صلى الله عليه وسلم، فمتى استشعرت المتابعة فأنت الآن تذكر الرسول صلى الله عليه وسلم
تتوضأ على أنك متبع للرسول صلى الله عليه وسلم
تصلي على أنك متبع للرسول صلى الله عليه وسلم
ثم الذكرى العلنية والحمد لله كل يوم خمس مرات على الأقل نعلن في الأذان: أشهد أن محمداً رسول الله، فنحن في غنى عن هذه البدعة؛ بدعة الاحتفال بالمولد.

فنرد عليهم بمثال ونقول: سبحان الله! أين أنتم من الصحابة؟ أين أنتم من التابعين؟ أين أنتم من تابعي التابعين؟ كل القرون المفضلة الثلاثة مضت ولم يحدث أحد هذا الاحتفال، لم يعرف هذا الاحتفال إلا في القرن الرابع فيما بعد الأربعمائة، هي بدعة ليس فيها شك، وبدعة غير محمودة، وكل بدعة ضلالة.
.
.
ابن العثيمين

jamal 01:57 AM 28-02-2009

بسم الله الرحمن الرحيم

اخي الجليل ففرو الى الله

جزاك الله خيرا وجعل عملك هدا في ميزان حسناتك يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى الله بقلب سليم

وشكر على مشاركاتك القيمة في موضوع * كشف الطريق للوصول الى واصل الرفيق* اسف اقصد موضوع* الدرر البيهة في شرح المثلية الجنسية

نتمنى ونامل من الادارة ثتبيته كونه احتوى عصارة ونتاج عام ونصف او اكثر

ففروا الى الله 02:04 AM 28-02-2009

بسم الله الرحمن الرحيم

تثبيت اية ولا حد هيسال فيك يا عمدة محتاجة واسطة دى
منور يا جمى انت بتغتطس فين كل شوية كدة


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.