التغيير ممكن !


قسم علاج الشذوذ الجنسي - التغيير ممكن !
ابن الصحراء 09:16 PM 15-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم
تقبل الله طاعاتكم وجنبكم شر النفس والشيطان.
أثناء بحثي عن علاج المثلية في المواقع الأجنبية وجدت مقالات جميلة مفعمة بالأمل، وتجارب ناجحة تشحذ الهمم.
في أمريكا خاصة توجد تجمعات متدينة ومثثقفة تسعى لكسر السور الذي بناه "التحرريون" حول المثلية وسطروا تجارب رائعة ومقالات علمية مفيدة تعين المعذبين وتساعدهم على الخروج من ظلمات الشذوذ.
يعجبني في الغربيين عموما حب الاستطلاع والبحث ومن ثم تحديد الأهداف والعمل على بلوغها ومن ثم نشر النتائج ومد يد العون للمحتاج.
مثلا: مؤسسات متكاملة لمعالجة المثلية تتكون من الأطباء النفسيين والمعالجين النفسيين ورجال الدين والمصابين بها وربما رجال أسوياء يعينون الشواذ على خلق علاقات سليمة جديدة متجردة من المشاعر الشاذة التي ترى في الرجل الآخر والصحيح أن ترى فيه الشبيه وليس الآخر!
استطردت كثيرا سأعود إلى الموضوع، عثرت على موقع -لعله أمريكي- يسعى لمساعدة المثليين وأعجبتني مقدمته سأترجمها لكم وسأنقل لكم بعض التجارب المفيدة التي سطرها على صفحاته رجال استطاعوا أن يدركوا أعماق مثليتهم ويعالجوها قدر المستطاع.
في القصص عبر ودورس نافعة ولنا في كتاب الله عبرة الذي نقل إلينا أخبار الأولين لنتعلم منها ونستخلص منها الدروس والعظات والعبر.

المقدمة (قمت بترجمتها لكم):

ماذا نعني بالتغيير؟
بعض المشككين يعتقدون أن التغير يعني التغيير الشامل (180 درجة كما يقال) من الشذوذ إلى الغيرية الخالصة 100% وإلا لا يسمى تغييرا حقيقيا ! بعضهم يقول تحولي بلغ 170 درجة أو 90 درجة من المثلية ويصرخ "فشلت"!
الحقيقة أن أي تغيير يحوطك ببعض السلام ويشعرك بقدر أكبر من الرضا والراحة وبقدر أقل من الخجل والاكتئاب يستحق التجربة والعناء!
لمعظم الناس الذين الذين يبحثون عن التغيير، الغيرية ليست هي الهدف الحصري والوحيد بل السعادة والسلام النسبيين.
ولنا نحن السعادة والسلام ليسا مشروطين بالجنس وحده بل بحياة متناغمة مع قناعاتنا ومبادئنا الراسخة.
إذا ليس الأمر كما يقول البعض التغيير الذي لم يبلغ 180 درجة لا يعد تغييرا !
بعض الذين يشعرون بالتغيير يرضيهم ويسعدهم ما هو أقل من ذلك:

1-التحرر من الرغبة الشاذة الملحة
2-القدرة على إيجاد علاقات طبيعية وناضجة مع ذكور أسوياء.
3-وربما إنشاء عائلة سعيدة ومحبة في المستقبل أو أن يبقي عازبا راضيا عن ذلك.
4-أن يحيى حياة متناغمة مع إرادة الله سبحانه وتعالى.

كثير منا لا يطلبون أكثر من ذلك!

المصدر (ترجمته بتصرف):

https://www.peoplecanchange.com/

قراءة ماتعة.
أخوكم
ابن الصحراء

يا رب الشهادة 05:30 AM 16-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

مجهود رائع اخي العزيز بالطبع التغيير ممكن. وكم اتمني ان اصل لما ذكرتةفي النقطة رقم 1 و4

ابن الصحراء 03:19 AM 17-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

أسأل الله أن يهبك النقاط كلها إنه على كل شيء قدير.

الواقعي 09:44 PM 18-07-2013

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم
نعم هذا هو الكلام
في مرحلة ما يصبح بإمكانك أن تخرج عن سيطرة فتنة من يعجبونك من الرجال في ثوان، أن تنام دون الحاجة لأن تحن لتخيلات جنسية شاذة أو أن تعيش المغامرة مع رجل أحببته، أن تقتنع أعماقك أن مستقبلك مثل حاضرك لن يكون فيه سوى شريك جنسي واحد هو زوجتك ... باختصار يصبح لديك سيطرة على حياتك الجنسية فلا تحيد عن السوية إلا إذا تماديت في البحث عن الجانب المظلم الخفي من ميولك الجنسية برغبة منك... فماذا يطلب أكثر من هذا التغيير من كان يتمنى فقط أنه عندما يتزوج لا تكتشف زوجته انحرافه و لا يهمه مقدار الكبت الذي سيعانيه و لا حجم المجهود المبذول لاصطناع السعادة الزوجية.
التغيير طبعا ممكن!
وفق الله الجميع لما فيه خير.


في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.