لا لليأيس لا لليأس لا لليأس نعم للأمل


قسم علاج الشذوذ الجنسي - لا لليأيس لا لليأس لا لليأس نعم للأمل
nisr 01:09 PM 22-06-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

أخواني السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأرحب خصوصا بعودة الأخ dr hot وفقه الله في إمتحاناته وجعل النجاح من نصيبه
إخواني ما راعني في هاته المدخالات الأخيرة في المنتدي
هو كمية الياس و الإحباط الذي يعاني منها الإخوة في هذا المنتدي فمن موضوع آهات إلي موضوع أنا خائف ومن منا يستطيع إغفال الأسماء المستعارة التي تبث اليأس فمن الطائر الجريح إلي الباكي إلي الأسيف إلي عذابات إلي بحور الآهات إلي in drakness إلي بحر الدموع
والعديد والعديد من الأسماء المستعارة التي تبعث في نفس قارئها اليأس والقنوط
وكم أعجبني إسم iwanachange لما فيه من تفاءل وبعث للأمل و إسم change و إسم اللاجئ إلي الله
إخواني أنا أحب جميع الإخوة الحاملة لهاته الأسماء المستعارة لكنني أكره هاته الأسماء لما فيها من يأس و إحباط

وسأكتفي في الأخير بقول الرسول الكريم صلي الله عليه وسلم حيث
قال رسول الله صلي الله عليه وسلم إن عظم الجزاء مع عظم البلاء وان الله تعالى اذا احب قوما ابتلاهم فمن رضي فله الرضى ومن سخط فله السخط رواه الترمذي وابن ماجه صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم
ىسف علي هاته المداخلة الجارحة بعض الشئ لكن لا بد أن نعلم أن التفاءل جزء من العلاج
و أخيرا اللهم صلي وسلم علي سيدينا محمد وعلي ىله وصحبه أجمعيين



pink rose 01:27 PM 22-06-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

السام عليكم اخي الكريم ...

الاسماء المستعارة ليست دليل على شخصيه الأنسان بل هي مجرد اسماء ليس إلا ..

وممكن عند بعض الأشخاص تكون تعبير عن حالتهم النفسيه

medo 02:06 PM 22-06-2008

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا يا اخي نصر على رأيك ،، ولكن كما قالت الاخت الفاضلة المشرفة pink rose أن الاسماء المستعارة ليست دليل على شخصيه الأنسان بل هي مجرد اسماء ليس الا ....
يا اخي نصر ، عندما يأخذ الانسان قرار ان يشترك في هذا المنتدى ، تأكد انه يسجل اشتراكه بسبب ضيقه وحزنه وهمه ،،، وان هذا الضيق والهم جعله يشترك في المنتدى حتى يبحث عن اي حد يأخد بايده ويفضفضله ويحكيله همومه ،، لا تتوقع ان الشخص يشترك في المنتدى وهو في قمة المزاج الجيد والسعادة القوية ،،،
فعندما يسجل اشتراكه ويجد انه يجب ان يضع اسما له ،، فانه قد يخاف من كتابة اسمه الحقيقي فيضطر الى كتابة وصف ،،، وطبعا بيكون حاله ايه اثناء التسجيل ،، بيكون حزين ومهموم ويائس ،، طبعا صعب فعلا حد يسجل ويكون اسمه الفرحان والسعيد والقلب الطاير ،، لكن ممكن بعض فترة يبتدي يحس بتفائل وبفرحة ويفضل اسمه زي ما هو ..


nisr 03:08 PM 22-06-2008

بسم الله الرحمن الرحيم



الأسماء المستعارة

* تعريفها
* بعض الأمثلة
* سلبياتها

تعريفها
الأسماء المستعارة هي التي يستبدل فيها الشخص اسمه باسم آخر يختاره بطوعه أو حسب ظروفه وأحوال مجتمعه - في الغالب - وأكثر ما تظهر هذه الأسماء في مجالات الأدب والإعلام ولدى عديد من الكتاب والفنانين والشعراء. وإن كان ذلك لا يعني انتفاءها لدى القادة السياسيين في مختلف العصور،
عودة للأعلى

بعض الأمثلة
على سبيل المثال: فاتح القسطنطينية محمد الفاتح الذي تخفى تحت اسم (عوني) .
ويشهد التاريخ على عديد من الأمثلة لهذه الأسماء، فعلى سبيل المثال هناك الشاعر: همام بن غالب الذي عرف واشتهر "بالفرزدق"، والشاعر الذي اشتهر "بجرير"، وهناك من لقب نفسه بـ "ديك الجن"، ومن لقب نفسه بـ "صريع الغواني"، ومن لقب بـ "تأبط شراً"، وغيرهم . وفي العصر الحديث هناك عدد من الأسماء المستعارة لدى مشاهير الأدب والفن والسياسة . على سبيل المثال: "بنت الشاطي".. وهو اسم عرفت به الكاتبة العربية الإسلامية عائشة عبدالرحمن يرحمها الله . و - "الأخطل الصغير" .. وهو اسم بشارة عبدالله الخوري .
و - كنار، و - ماريا.. وهي من أسماء مي زيادة التي تخفت تحتها، ربما أسوة بالمرأة الإنجليزية في عصر لم يكن للمرأة حضورها الفكري أو الأدبي مثال: الأخوات: برونتي، وقد كنَّ يكتبن بأسماء مستعارة رجالية .
وعلى المستوى المحلي، هناك: "صاحب التأملات".. وهو توقيع الشاعر حمد حسن عواد في صحيفة (صوت الحجاز)، و - "الصموت العسَّاس": لأحمد قنديل، و - "الطائي الصغير": لعبدالله الغاطي في مجلة (المنهل): و - "فتى الوشم": لسعد البواردي في عدد من الصحف، و - "الفتى النجدي": لحسين سرحان في صحيفة (أم القرى) و - "فهد الحائلي"، لفهد العريفي، و "الفهد التائه" لمحمد فهد العيسى، وغيرهم . ومن الشعراء السعوديين، هناك الشاعر: "المحروم".. وهو الأمير عبدالله الفصيل، و "دائم السيف".. وهو خالد الفيصل، والشاعر: "الوافي" وهو الشيخ محمد آل إبراهيم شاعر خادم الحرمين الشريفين، والشاعر: "منادي" وهو الأمير سعد ابن سعود، و "السامر" وهو الأمير عبدالعزيز بن سعود، والشاعر: "أسير الشوق" وهو الأمير نواف بن فيصل بن فهد، و - هناك: "سمير الأحزان، و - العطيب، و - الحيران، و - مخاوي الليل" وهو خالد عبدالرحمن وغيرهم.
والساحة مليئة بالأسماء المستعارة سواء التي عُرف أصحابها أو التي لا يزال أصحابها جاهدون في إخفاء هوياتهم تحتها، وهذه الظاهرة ممتدة حتى لدى فئة من الشباب أو العطاءات الأدبية الواعدة، وإن لم تظل كالسابق، وهي تكثر لدى فئة الشاعرات من الشواب، (كأسماء الشاعرات: غيوض، و ي- عابرة، و - غيوم، و - غسق، و - عيون، و - بنت العطا، و - رشوف، و - انتظار، و - صدى الحرمان وغيرهن).


سلبياتها
وهذه اللأسماء وإن كانت لها دواعيها إلاّ أن من سلبياتها في رأيي ضياع بعض حقوق أصحابها، وربما تجاه أصحابها إلى انتقاء أسماء تشاؤمية توحي بالإحباط والألم وقد تؤدي بأصحابها إلى مزالق السخط والاكتئاب من حيث عكس المأمول. وهذه الظاهرة عموماً لا تزال قيد الدراسة، ولا تزال الدراسات في ساحاتها محل الاجتهاد حتى الآن .
منقول
أرجو من الإخوة إدراك ما كنت أقصده من تأثير الإسم المستعار علي الحالة النفسية
و أخيرا اللهم صلي وسلم علي سيدينا محمد وعلي آله وصحبه أجمعيين



في عالمنا اليوم، يعتبر السحر والحسد والمس وسحر تحقير شأن الإنسان من المواضيع التي تثير فضول الكثيرين. ويعتبر البعض أن هذه الظواهر والامراض تحمل في طياتها آثارا سلبية تؤثر على حياة الأفراد والصحة الجسدية والنفسية. هناك العديد من الطرق والتقاليد التي تعنى بعلاج هذه الامراض، سواء كانت عبر الطب الروحاني، أو الطب البديل، أو الطب النفسي. يمكن العثور على بعض النصائح والطرق الفعالة في التخلص من تأثيرات هذه الامراض عبر زيارة مواقع إلكترونية متخصصة، مثل:

1- علاج السحر: تفصيل حول الطرق التقليدية والروحانية لعلاج تأثيرات السحر.
2- علاج الحسد: نصائح وأساليب للوقاية من الحسد وكيفية علاجه والتعامل معه.
3- علاج المس: استعراض للطرق التي يمكن أن تساعد في التخلص من تأثيرات الشياطين والمس الشيطاني.
4- علاج سحر تحقير شأن الإنسان: نصائح حول كيفية التغلب على تأثيرات وعلاج سحر التحقير الذي يستهدف شأن الإنسان.
5- أخطر أنواع السحر: استعراض لأنواع السحر الأكثر خطورة وكيفية التصدي لها.


الرقية الشرعية هي استخدام القرآن الكريم والأدعية النبوية المأثورة والأذكار الشرعية في علاج الأمراض الروحانية والنفسية والجسدية، وذلك بما يتوافق مع التعاليم الإسلامية، وتعتبر الرقية الشرعية أسلوبا معتمدا وفعالًا للتداوي والحماية والتحصين من الامراض الروحانية مثل السحر والحسد والعين والمس، والكثير من الاضطرابات النفسية.